أحدث الأخبار مع #بوريسبيستوريوس،


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- أعمال
- الاتحاد
ألمانيا تعلن خطتها للإنفاق الدفاعي
بروكسل (د ب أ) كشف وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس، أمس، عن مفهوم تقريبي لتحقيق الهدف الجديد لحلف شمال الأطلسي (الناتو)، فيما يتعلق بالإنفاق الدفاعي. وحسبما أعلن الوزير الألماني، على هامش اجتماع مع نظرائه في الاتحاد الأوروبي في بروكسل، فمن المتوقع أن تزيد حصة الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي لألمانيا بنسبة 0.2 نقطة مئوية سنوياً على مدى فترة تتراوح بين 5 و7 سنوات. وبناءً على تلك الخطط، فمن المرجح أن ترتفع نسبة الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي لألمانيا من 2.1% العام الماضي إلى 3.5% بحلول عام 2032. ومن شأن هذا أن يتوافق مع هدف الإنفاق على الدفاع التقليدي الذي اقترحه الأمين العام لحلف الناتو مارك روته. وبالإضافة إلى ذلك، يرى روته أنه يتعين إضافة إنفاق مرتبط بالدفاع بما يعادل 1.5% من الناتج الاقتصادي على سبيل المثال للبنية الأساسية القابلة للاستخدام العسكري مثل خطوط السكك الحديدية، والجسور القادرة على حمل الدبابات والموانئ الموسعة. وفي ألمانيا، يمكن تمويل هذه النفقات جزئياً من خلال صندوق خاص تم استحداثه مؤخراً، لمعالجة إصلاح البنية الأساسية المتقادمة، وتبلغ قيمته 500 مليار يورو.


الشرق الأوسط
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
وزير الدفاع الألماني: أمن أوروبا يمثل «أهمية قصوى» للولايات المتحدة
عوّل وزير الدفاع الألماني المنتهية ولايته، بوريس بيستوريوس، على استمرار دعم الولايات المتحدة لأوكرانيا في دفاعها ضد الغزو الروسي، وفق ما نقلت «وكالة الأنباء الألمانية». وقال بيستوريوس في تصريحات لمحطة «آر تي إل - إن تي في» الألمانية، إن أمن أوروبا يمثل «أهمية قصوى» للولايات المتحدة منذ الحرب العالمية الثانية، مضيفاً أنه يعتقد أنه سيظل كذلك. وفيما يتعلق بمخاوف من احتمال تقليص الولايات المتحدة لدعمها العسكري والمالي لأوروبا، قال بيستوريوس: «سنبذل قصارى جهدنا للتعويض عن ذلك، ولكن سنسعى جاهدين أولاً لإبقاء مشاركة الأميركيين». وأعرب بيستوريوس عن تشككه في إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وقف إطلاق النار من جانب واحد في أوكرانيا من 8 إلى 10 مايو (أيار) المقبل، وذلك بالتزامن مع الذكرى السنوية الثمانين للانتصار على ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية. وقال وزير الدفاع إن التجارب الأخيرة أظهرت أن مثل هذه التصريحات غالباً ما تكون مجرد إعلانات، مشيراً في ذلك إلى وقف إطلاق النار الذي أعلنه بوتين في عيد الفصح، والذي لم يلتزم به، وقال: «لقد أعلن الآن عن وقف إطلاق نار آخر. دعونا نرَ ما إذا كان سيلتزم به، خصوصاً فيما يتعلق بالهجمات على البنية التحتية والسكان في المدن». كما وصف بيستوريوس اقتراح السلام الأميركي الأخير بأنه بمثابة استسلام من جانب أوكرانيا، وأضاف: «الاقتراح المطروح حالياً على الطاولة يشبه إلى حد كبير ما كان بإمكان أوكرانيا أن تقبل به قبل عام، وذلك بالاستسلام والتخلي عملياً عن كل شيء؛ عدم الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي وعدم وجود ضمانات أمنية كافية». ولفت بيستوريوس الى أن أوكرانيا قد تلقت بالفعل وعوداً بالحماية الأمنية مرتين من قبل، مستشهداً بمذكرة بودابست لعام 1994، واتفاقية مينسك لعام 2015 التي أبرمتها ألمانيا وفرنسا وأوكرانيا وروسيا، وقال: «في كلتا المرتين، لم يُجدِ الأمر نفعاً».


مصراوي
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
وزير الدفاع الألماني يعوّل على استمرار دعم الولايات المتحدة لأوكرانيا
برلين - (د ب أ) عوّل وزير الدفاع الألماني المنتهية ولايته، بوريس بيستوريوس، على استمرار دعم الولايات المتحدة لأوكرانيا في دفاعها ضد الغزو الروسي. وقال بيستوريوس في تصريحات لمحطة "آر تي إل/ إن تي في" الألمانية التلفزيونية إن أمن أوروبا يمثل "أهمية قصوى" للولايات المتحدة منذ الحرب العالمية الثانية، مضيفا أنه يعتقد أنه سيظل كذلك. وفيما يتعلق بمخاوف من احتمال تقليص الولايات المتحدة لدعمها العسكري والمالي لأوروبا، قال بيستوريوس: "سنبذل قصارى جهدنا للتعويض عن ذلك، ولكن سنسعى جاهدين أولا لإبقاء مشاركة الأمريكيين". وأعرب بيستوريوس عن تشككه في إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وقف إطلاق النار من جانب واحد في أوكرانيا من 8 إلى 10 مايو المقبل، وذلك بالتزامن مع الذكرى السنوية الثمانين للانتصار على ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية. وقال وزير الدفاع إن التجارب الأخيرة أظهرت أن مثل هذه التصريحات غالبا ما تكون مجرد إعلانات، مشيرا في ذلك إلى وقف إطلاق النار الذي أعلنه بوتين في عيد الفصح، والذي لم يلتزم به، وقال: "لقد أعلن الآن عن وقف إطلاق نار آخر. دعونا نرى ما إذا كان سيلتزم به، خاصة فيما يتعلق بالهجمات على البنية التحتية والسكان في المدن". كما وصف بيستوريوس اقتراح السلام الأمريكي الأخير بأنه بمثابة استسلام من جانب أوكرانيا، وقال: "الاقتراح المطروح حاليا على الطاولة يشبه إلى حد كبير ما كان بإمكان أوكرانيا أن تقبل به قبل عام، وذلك بالاستسلام والتخلي عمليا عن كل شيء، عدم الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي وعدم وجود ضمانات أمنية كافية". وأضاف بيستوريوس أن أوكرانيا قد تلقت بالفعل وعودا بالحماية الأمنية مرتين من قبل، مستشهدا بمذكرة بودابست لعام 1994 واتفاقية مينسك لعام 2015 التي أبرمتها ألمانيا وفرنسا وأوكرانيا وروسيا، وقال: "في كلا المرتين لم يجدِ الأمر نفعا".


الشرق السعودية
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
وزير دفاع ألمانيا يطالب أوكرانيا برفض مقترح أميركي يُمثل "استسلاماً"
قال وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس، الأحد، إن أوكرانيا يجب ألا توافق على أحدث مقترح للرئيس الأميركي دونالد ترامب والذي يقضي بالتنازل عن مساحات شاسعة من الأراضي مقابل وقف إطلاق النار مع روسيا، لأن ذلك سيمثل "استسلاماً". وأشار في تصريحات لقناة ARD الألمانية العامة، أن كييف تُدرك بوضوح أنها قد تحتاج إلى التخلي عن بعض الأراضي للتوصل إلى وقف إطلاق نار مستدام. وأضاف بيستوريوس الذي من المرجح أن يظل وزيراً للدفاع في الحكومة الائتلافية الألمانية الجديدة "لكنهم بالتأكيد لن يصلوا، أو ينبغي ألا يصلوا، إلى حد (قبول) الاقتراح الأخير للرئيس الأميركي". وتابع: "كان بإمكان أوكرانيا بمفردها أن تحصل قبل عام على ما تضمنه اقتراح ترامب ذلك، إنه أشبه بالاستسلام. لا أستطيع أن أرى أي قيمة مضافة في هذا الاقتراح". وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب اقترح خطة سلام جديدة من أجل وقف الحرب المتواصلة منذ أكثر من 3 سنوات بين روسيا وأوكرانيا، تشمل اعترافاً أميركياً بسيادة موسكو على شبه جزيرة القرم التي استولت عليها في عام 2014، لتنهي عقداً من الرفض الأميركي. وبحسب تقرير نشرته قبل أيام صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، تضمّن مقترح السلام الجديد اعترافاً من الولايات المتحدة بأن شبه جزيرة القرم جزء من روسيا، وهو ما كانت تخشاه أوكرانيا خلال فترة ولاية ترمب الأولى بالسيطرة الروسية على القرم. وفي حملته الانتخابية، صرَّح ترمب بأنه "سينظر في الأمر"، رغم أن إدارة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما وحلفاء الولايات المتحدة الغربيين كانوا قد رفضوا ضم موسكو لهذه المنطقة الاستراتيجية، كما أشار ترمب في ذلك الوقت إلى أن "شعب القرم، بناءً على ما سمعته، يُفضّل أن يكون مع روسيا". وتعد المساعي الدبلوماسية الحالية، الجهود الأكثر تضافراً لوقف القتال منذ أشهر الغزو الروسي لأوكرانيا الأولى في فبراير 2022، إذ تسيطر روسيا حالياً على ما يقرب من خُمس مساحة أوكرانيا. إلا أن فكرة الاعتراف بشبه جزيرة القرم كأرضٍ روسية تواجه رفضاً مطلقاً من أوكرانيا أو المدافعين عنها، حيث استبعد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي هذا الاحتمال، الأربعاء، قائلاً إن ذلك سيشكل "انتهاكاً للدستور الأوكراني"، وأضاف: "لا مجال للحديث عن هذا الموضوع. هذه أرضنا، أرض الشعب الأوكراني". لكن ترمب بدا لاحقاً وكأنه يميّز بين الاعتراف الأوكراني بالقرم كأرض روسية، وهي الخطوة التي تعد شبه مستحيلة بالنظر إلى رفض الرأي العام في كييف لها، وبين اعتراف الولايات المتحدة بذلك، موضحاً أن "لا أحد يطلب من زيلينسكي الاعتراف بأن القرم أرض روسية". وتحظى شبه جزيرة القرم بقيمة استراتيجية خاصة بالنسبة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بالنظر إلى الأهمية العسكرية للمدينة الساحلية سيفاستوبول، حيث يتمركز أسطول البحر الأسود الروسي، والتي شهدت معارك ملحمية خلال الحرب العالمية الثانية وحرب القرم في منتصف القرن الـ19.


ليبانون 24
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
ألمانيا تحث أوكرانيا على عدم قبول مقترح ترامب
قال وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس، اليوم الأحد، إن أوكرانيا يجب ألا توافق على أحدث مقترح للرئيس الأميركي دونالد ترامب والذي يقضي بالتنازل عن مساحات شاسعة من الأراضي مقابل وقف إطلاق النار مع روسيا، لأن ذلك سيكون يمثل "استسلاماً". وأضاف بيستوريوس في تصريحات لقناة "إيه. آر. دي" الألمانية العامة أن كييف تُدرك بوضوح أنها قد تحتاج إلى التخلي عن بعض الأراضي للتوصل إلى وقف إطلاق نار مستدام. وقال بيستوريوس، الذي من المرجح أن يظل وزيراً للدفاع في الحكومة الائتلافية الألمانية الجديدة: "لكنهم بالتأكيد لن يصلوا، أو ينبغي ألا يصلوا، إلى حد (قبول) الاقتراح الأخير للرئيس الأميركي". وتابع: "كان بإمكان أوكرانيا بمفردها أن تحصل قبل عام على ما تضمنه اقتراح ترامب ذلك. إنه أشبه بالاستسلام. لا أستطيع أن أرى أي قيمة مضافة في هذا الاقتراح". يأتي هذا بينما قال وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، اليوم، إن الأسبوع المقبل قد يكون "مفصلياً" على صعيد الجهود المبذولة لوضع حد للحرب الدائرة في أوكرانيا، في خضم ضغوط يمارسها ترامب على موسكو وكييف لإبرام اتفاق.