أحدث الأخبار مع #بولسميث،
Amman Xchange
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- Amman Xchange
انكماش حاد للتصنيع الكندي في أبريل بسبب ضبابية التجارة الأميركية
انكمش نشاط قطاع التصنيع في كندا خلال شهر أبريل (نيسان) بأسرع وتيرة منذ الموجة الأولى لجائحة «كوفيد - 19»، في ظل حالة عدم اليقين التي تكتنف السياسات التجارية الأميركية، والتي أثّرت سلباً على مستويات الإنتاج والطلبات الجديدة. وأظهرت بيانات مؤشر مديري المشتريات الصناعي الصادر عن «ستاندرد آند بورز غلوبال كندا» تراجع المؤشر إلى 45.3 نقطة في أبريل، مقارنة بـ46.3 نقطة في مارس (آذار)، ليسجّل بذلك أدنى مستوى له منذ مايو (أيار) 2020. وتشير القراءات دون مستوى 50 نقطة إلى انكماش في القطاع، وفق «رويترز». وقال بول سميث، مدير الاقتصاد في شركة «ستاندرد آند بورز غلوبال ماركت إنتليجنس»، في بيان: «كان الغموض المحيط بالسياسات التجارية وتطبيق الرسوم الجمركية مدمّراً على وجه الخصوص، حيث سادت الأسواق حالة من التردد وتأجيل القرارات». وبفعل هذه البيئة غير المستقرة، سجل منتجو السلع الرأسمالية مجدداً تراجعات حادة في الإنتاج والطلبات الجديدة؛ فقد انخفض مؤشر الإنتاج إلى 42.7 نقطة من 45.7 في مارس، بينما تراجع مؤشر الطلبات الجديدة إلى 41.2 نقطة من 42.3. وتُصدر كندا نحو 75 في المائة من صادراتها إلى الولايات المتحدة، بما في ذلك منتجات الصلب والألومنيوم والسيارات، وهي قطاعات تضرّرت من الرسوم الجمركية الأميركية المرتفعة، بينما فرضت كندا تعريفات انتقامية على بعض السلع الأميركية. وحذّر بنك كندا من أن استمرار الحرب التجارية العالمية فترة طويلة قد يؤدي إلى ركود اقتصادي عميق داخل البلاد، إلى جانب دفع التضخم إلى مستويات مؤقتة تتجاوز 3 في المائة. وفي الوقت نفسه، ظل مؤشر أسعار المدخلات عند مستويات مرتفعة تاريخياً، بينما استمر تدهور أوقات تسليم الموردين للشهر العاشر على التوالي. وأوضح سميث: «أبلغت الشركات عن تأخيرات في الموانئ ونقاط الجمارك، ما أسهم في إطالة فترات التسليم رغم تراجع الطلب على مدخلات الإنتاج». وأضاف: «كما ارتفعت الأسعار بشكل ملحوظ، لا سيما أسعار المعادن». وعلى صعيد التوقعات المستقبلية، ارتفع مؤشر الناتج المتوقع إلى 50.4 نقطة، مقارنة بـ45.1 في مارس، ما يعكس تحسّناً طفيفاً في المعنويات مع تطلُّع بعض الشركات إلى استقرار السوق خلال العام المقبل، إلا أن المؤشر لا يزال يعكس مستوى ثقة ضعيفاً نسبياً، وفقًا لتقرير «ستاندرد آند بورز غلوبال».
الشرق الأوسط
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
انكماش حاد للتصنيع الكندي في أبريل بسبب ضبابية التجارة الأميركية
انكمش نشاط قطاع التصنيع في كندا خلال شهر أبريل (نيسان) بأسرع وتيرة منذ الموجة الأولى لجائحة «كوفيد - 19»، في ظل حالة عدم اليقين التي تكتنف السياسات التجارية الأميركية، والتي أثّرت سلباً على مستويات الإنتاج والطلبات الجديدة. وأظهرت بيانات مؤشر مديري المشتريات الصناعي الصادر عن «ستاندرد آند بورز غلوبال كندا» تراجع المؤشر إلى 45.3 نقطة في أبريل، مقارنة بـ46.3 نقطة في مارس (آذار)، ليسجّل بذلك أدنى مستوى له منذ مايو (أيار) 2020. وتشير القراءات دون مستوى 50 نقطة إلى انكماش في القطاع، وفق «رويترز». وقال بول سميث، مدير الاقتصاد في شركة «ستاندرد آند بورز غلوبال ماركت إنتليجنس»، في بيان: «كان الغموض المحيط بالسياسات التجارية وتطبيق الرسوم الجمركية مدمّراً على وجه الخصوص، حيث سادت الأسواق حالة من التردد وتأجيل القرارات». وبفعل هذه البيئة غير المستقرة، سجل منتجو السلع الرأسمالية مجدداً تراجعات حادة في الإنتاج والطلبات الجديدة؛ فقد انخفض مؤشر الإنتاج إلى 42.7 نقطة من 45.7 في مارس، بينما تراجع مؤشر الطلبات الجديدة إلى 41.2 نقطة من 42.3. وتُصدر كندا نحو 75 في المائة من صادراتها إلى الولايات المتحدة، بما في ذلك منتجات الصلب والألومنيوم والسيارات، وهي قطاعات تضرّرت من الرسوم الجمركية الأميركية المرتفعة، بينما فرضت كندا تعريفات انتقامية على بعض السلع الأميركية. وحذّر بنك كندا من أن استمرار الحرب التجارية العالمية فترة طويلة قد يؤدي إلى ركود اقتصادي عميق داخل البلاد، إلى جانب دفع التضخم إلى مستويات مؤقتة تتجاوز 3 في المائة. وفي الوقت نفسه، ظل مؤشر أسعار المدخلات عند مستويات مرتفعة تاريخياً، بينما استمر تدهور أوقات تسليم الموردين للشهر العاشر على التوالي. وأوضح سميث: «أبلغت الشركات عن تأخيرات في الموانئ ونقاط الجمارك، ما أسهم في إطالة فترات التسليم رغم تراجع الطلب على مدخلات الإنتاج». وأضاف: «كما ارتفعت الأسعار بشكل ملحوظ، لا سيما أسعار المعادن». وعلى صعيد التوقعات المستقبلية، ارتفع مؤشر الناتج المتوقع إلى 50.4 نقطة، مقارنة بـ45.1 في مارس، ما يعكس تحسّناً طفيفاً في المعنويات مع تطلُّع بعض الشركات إلى استقرار السوق خلال العام المقبل، إلا أن المؤشر لا يزال يعكس مستوى ثقة ضعيفاً نسبياً، وفقًا لتقرير «ستاندرد آند بورز غلوبال».
صوت لبنان
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صوت لبنان
برؤية جديدة.. احتفلت دار "بول سميث" بعيدها الـ55
العربية احتفلت دار Paul Smith البريطانية بمرور 55 عاماً على انطلاقتها خلال عرض أزياء قدمته ضمن فعاليات أسبوع طوكيو للموضة. وقد شهد هذا العرض دمجاً للملابس النسائية مع الملابس الرجالية في رؤية موحدة للأناقة. وعادت دار Paul Smith إلى طوكيو بعد غياب 14 عاماً لتُقدّم مجموعتها من الأزياء الجاهزة لخريف وشتاء 2025-2026 في متحف طوكيو الوطني.تعرف الدار بخطوطها المُتميّزة والمتعدّدة الألوان بالإضافة إلى تصاميمها التي تُباع في أكثر من 200 متجر رئيسي مُنتشرة في لندن، وباريس، وميلانو، وطوكيو. وكان السيد بول سميث، البالغ حالياً 78 عاماً من العمر، افتتح أول متجر له خاص بالأزياء الرجالية في العام 1970، وقدّم أول عروضه للأزياء في باريس عام 1976، أما أول مجموعاته من ملابس الأطفال فتعود للعام 1990. وهو بدأ بتقديم مجموعات نسائية منذ العام 1993، بعد أن شهدت متاجره إقبالاً من النساء على شراء مقاسات صغيرة من أزيائه الرجالية بهدف ارتدائها.تطوّر إبداعيتأثّر المُصمّم بول سميث بالتصوير الفوتوغرافي منذ طفولته، وقد استلهم مجموعته الجديدة من أعمال وحياة المصورين، ومنهم والده هارولد بي سميث. شكّلت صورة لأزهار الأقحوان البريّة، تحمل توقيع والده وعنوان "زهرة الحقل"، الفكرة المركزيّة في عرضه الجديد. وقد تكرّر ظهورها على السترات، والقمصان، وربطات العنق، والأثواب الأنيقة. استعان بول سميث أيضاً بصور التقطها بنفسه لأزهار الأوركيد ليُزيّن بها تصاميمه، وتحديداً القمصان والسترات الحريريّة. جمعت الملابس الرجالية في هذه المجموعة بين الخطوط الكلاسيكية والخلطات اللونية الحيادية حيناً والمُبتكرة حيناً آخر. أما الملابس النسائية فبدت مُتأثّرة بالطابع الذكوري، وضمّت سترات مُبطّنة، سراويل مخمليّة، ومعاطف واقية من المطر ذات ياقات مُربّعة.تأتي مجموعة Paul Smith لخريف وشتاء 2025-2026 بمثابة تكريم للإلهام الفوتوغرافي والحرفيّة التُراثيّة والتصميم المُعاصر، مما يُظهر الجاذبيّة المُستمرة التي تتمتع بها هذه العلامة التجارية وتطوّرها الإبداعي.
العربية
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربية
برؤية جديدة.. احتفلت دار "بول سميث" بعيدها الـ55
احتفلت دار Paul Smith البريطانية بمرور 55 عاماً على انطلاقتها خلال عرض أزياء قدمته ضمن فعاليات أسبوع طوكيو للموضة. وقد شهد هذا العرض دمجاً للملابس النسائية مع الملابس الرجالية في رؤية موحدة للأناقة. وعادت دار Paul Smith إلى طوكيو بعد غياب 14 عاماً لتُقدّم مجموعتها من الأزياء الجاهزة لخريف وشتاء 2025-2026 في متحف طوكيو الوطني. من 3 تعرف الدار بخطوطها المُتميّزة والمتعدّدة الألوان بالإضافة إلى تصاميمها التي تُباع في أكثر من 200 متجر رئيسي مُنتشرة في لندن، وباريس، وميلانو، وطوكيو. وكان السيد بول سميث، البالغ حالياً 78 عاماً من العمر، افتتح أول متجر له خاص بالأزياء الرجالية في العام 1970، وقدّم أول عروضه للأزياء في باريس عام 1976، أما أول مجموعاته من ملابس الأطفال فتعود للعام 1990. وهو بدأ بتقديم مجموعات نسائية منذ العام 1993، بعد أن شهدت متاجره إقبالاً من النساء على شراء مقاسات صغيرة من أزيائه الرجالية بهدف ارتدائها. تطوّر إبداعي تأثّر المُصمّم بول سميث بالتصوير الفوتوغرافي منذ طفولته، وقد استلهم مجموعته الجديدة من أعمال وحياة المصورين، ومنهم والده هارولد بي سميث. شكّلت صورة لأزهار الأقحوان البريّة، تحمل توقيع والده وعنوان "زهرة الحقل"، الفكرة المركزيّة في عرضه الجديد. وقد تكرّر ظهورها على السترات، والقمصان، وربطات العنق، والأثواب الأنيقة. استعان بول سميث أيضاً بصور التقطها بنفسه لأزهار الأوركيد ليُزيّن بها تصاميمه، وتحديداً القمصان والسترات الحريريّة. جمعت الملابس الرجالية في هذه المجموعة بين الخطوط الكلاسيكية والخلطات اللونية الحيادية حيناً والمُبتكرة حيناً آخر. أما الملابس النسائية فبدت مُتأثّرة بالطابع الذكوري، وضمّت سترات مُبطّنة، سراويل مخمليّة، ومعاطف واقية من المطر ذات ياقات مُربّعة. تأتي مجموعة Paul Smith لخريف وشتاء 2025-2026 بمثابة تكريم للإلهام الفوتوغرافي والحرفيّة التُراثيّة والتصميم المُعاصر، مما يُظهر الجاذبيّة المُستمرة التي تتمتع بها هذه العلامة التجارية وتطوّرها الإبداعي.
