أحدث الأخبار مع #بومبيدو


المصري اليوم
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المصري اليوم
«زي النهارده».. وفاة رئيس فرنسا جورج بومبيدو 2 أبريل 1974
كان جورج بومبيدو الرئيس التاسع عشر بين الرؤساء الذين تعاقبوا على الجمهورية الفرنسية، وهو الثانى في الجمهورية الخامسة، وقد جاء خلفا لشارل ديجول، وشغل موقعه الرئاسى من 15 يونيو 1969 حتى وفاته «زي النهارده» في 2 إبريل 1974، وهو مولود في 5 يوليو 1911 في مونتبوديف «كانتال» بوسط فرنسا ،وعمل مدرسًا في «مدرسة» مارسيليا حتى عينه كى دى روتشيلد في مصرف جى دى روتشيلد أخوان في 1953،وظل يترقى حتى وصل لمنصب مدير عام المصرف في 1956، وبقى فيه حتى 1962، عندما عينه شارل ديجول رئيسًا للوزراء وقد شغل بومبيدو مناصب وزارية بعهد الرئيس شارل ديجول وكان المستشار الأقرب له وقد سمى رئيساً للوزراء في إبريل 1962، وشكل رمزاً للتجديد الديجولى وفى الستينيات حدثت القطيعة بين ديجول وبومبيدو في 1968 على خلفية شائعة طالت عائلة بومبيدو وزوجته في 1969 وعقب استقالة ديجول إثرفشل الاستفتاء أعلن بومبيدوعن ترشحه للرئاسة وقد حصل بالجولة الأولى على 44.5% وحصل في الجولة الثانية على 58.2% ليبدأ حقبته الرئاسية في 19 يونيو 1969 حتى وفاته في 1974، وعلى الصعيد الداخلى في فرنسا استمر بالتجديد والتطوير على الصعيد الاقتصادى والصناعى كما اضطر إلى مواجهة آثار الأزمة النفطية في عام 1973، وعلى صعيد السياسة الخارجية واصل بومبيدو السياسة الديجولية الاستقلالية مع إظهار مرونة خصوصاً تجاه أمريكا وبريطانيا.


النهار
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
"بومبيدو" في باريس يستقطب مئات ناسخي الأعمال الفنية عشية إغلاقه
يشارك حوالى 500 ناسخ حتى الاثنين في "ماراثون فني" يعيدون خلاله إنتاج أعمال مركز بومبيدو، المتحف الباريسي الشهير للفن الحديث الذي سيغلق أبوابه في 10 آذار/مارس للخضوع لأعمال تجديد تستمر خمس سنوات. أطفال وكبار، فنانون مخضرمون أو هواة... جميعهم يساهمون في عملية نسخ جماعي لكل الأعمال البالغ عددها 1300 المعروضة في الطبقتين الرابعة والخامسة من المبنى. وتقول نائبة مدير الشؤون العامة في مركز بومبيدو سلمى توبراك دوني "لا يحدث أبدا أن نرى هذا العدد الكبير من الأشخاص يرسمون في ممرات المتحف". وكان فُتح التسجيل في 13 كانون الثاني/يناير، وبعد ثلاثة أيام وصل عدد طلبات المشاركة إلى 700. كان سيمون غوشيه، المدير الفني لمجموعة "المدرسة الموازية الخيالية" ("L'école Parallèle Imaginaire") التي أطلقت المشروع، قد بلوَر فكرة هذا الحدث قبل حوالى عشر سنوات عندما "رأى شابا ينسخ عملا" في مركز بومبيدو. ويستذكر ما حصل قائلا "لقد شعرتُ بأن زوار المتحف كانوا مهتمين بالعمل الذي يولد أمام أعينهم أكثر من اهتمامهم بالعمل الأصلي. ومن هنا وُلدت هذه الفكرة". "روابط جديدة" يجلس جيلبير غوشنيه، وهو مهندس يبلغ 56 عاما، على كرسي قابل للطي، حيث ينكبّ على نسخ لوحة "الرجل اللامبالي" لجورج ريبمون ديسين. وقد حرص هذا الزائر الدائم للمتحف منذ حوالى ثلاثين عاما على المشاركة في التجربة، رغم أنه "ليس فنانا على الإطلاق". ويؤكد غوشنيه "أردتُ أن أكون جزءا من حياة المتحف. ستظل الأعمال موجودة ليس فقط لأنها ستكون في قسم المحفوظات، بل وأيضا لأننا سنُوجِدُ لها روحا غير مادية، رغم أنها غير مكتملة". وتدريجا، ستنضم النسخ الجديدة إلى تلك المكتملة بالفعل على الجدران. وقد دعي الزوار والنساخ على حد سواء لإعادة تنظيم هذا المتحف الموقت كما يرغبون، لإنشاء "روابط جديدة بين الأعمال"، على ما توضح سلمى توبراك دوني. وبعد الاثنين، سيتمكن النسّاخون من المغادرة مع إبداعاتهم. وتضيف توبراد دوني "أردنا أن يتمكن الزوار من أخذ قطعة صغيرة من المتحف معهم، لاختراع نوع من طقوس الوداع". "متحف منسوخ" شاركت ماتيلد شيموني، وهي طالبة في علم المتاحف تبلغ 25 عاما، في مبادرة "المتحف المنسوخ" هذه لأنها أرادت "توديع المتحف بطريقتي الخاصة". وتقول شيموني "الجلوس، وتخصيص الوقت للرسم، والنسخ، كل هذا يسمح لك بإلقاء نظرة حقيقية على العمل المعلق كما هو وتذكره. لأننا لن نجد مركز بومبيدو مرة أخرى بالطريقة نفسها تماما"، وذلك بعد وضع جواربها لنسخ لوحة روبير دولوناي بعنوان "الإيقاع، متعة الحياة". وبحسب لسيمون غوشيه، "عندما تزور متحفا، فإن ذلك يحفز لديك الهرمونات نفسها التي يحفّزها الوقوع في الحب". ويلفت إلى أن المتاحف "تشكّل في المقام الأول والأخير مكانا للحفاظ على التراث، ولكن أعتقد أننا يجب أن ندافع عنها لكي تكون أماكن للإبداع قبل كل شيء، للفنانين وكذلك للأشخاص الذين ليسوا بالضرورة فنانين". من المقرر أن يغلق مركز بومبيدو، المعروف أيضا باسم بوبور والذي افتُتح في عام 1977، تدريجا بين آذار/مارس وأيلول/سبتمبر، وسيوزع خصوصا بعض الأعمال الموجودة في متحفه على مؤسسات ثقافية أخرى في فرنسا وحول العالم أثناء فترة الإغلاق التي يُتوقع أن تستمر خمس سنوات.


الوسط
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
مركز بومبيدو في باريس يستقطب مئات ناسخي الأعمال الفنية عشية إغلاقه
يشارك حوالي 500 ناسخ حتى الإثنين في «ماراثون فني» يعيدون خلاله إنتاج أعمال مركز بومبيدو، المتحف الباريسي الشهير للفن الحديث الذي سيغلق أبوابه في 10 مارس للخضوع لأعمال تجديد تستمر خمس سنوات. أطفال وكبار، فنانون مخضرمون أو هواة، جميعهم يساهمون في عملية نسخ جماعي لكل الأعمال البالغ عددها 1300 المعروضة في الطبقتين الرابعة والخامسة من المبنى، وفقًا لوكالة «فرانس برس». وتقول نائبة مدير الشؤون العامة في مركز بومبيدو سلمى توبراك دوني «لا يحدث أبدًا أن نرى هذا العدد الكبير من الأشخاص يرسمون في ممرات المتحف». وكان فُتح التسجيل في 13 يناير، وبعد ثلاثة أيام وصل عدد طلبات المشاركة إلى 700. كانالمدير الفني لمجموعة «المدرسة الموازية الخيالية» (L'école Parallèle Imaginaire)، سيمون غوشيه، التي أطلقت المشروع، قد بلور فكرة هذا الحدث قبل حوالي عشر سنوات عندما «رأى شابًا ينسخ عملًا» في مركز بومبيدو. - - - ويستذكر ما حصل قائلًا «لقد شعرتُ بأن زوار المتحف كانوا مهتمين بالعمل الذي يولد أمام أعينهم أكثر من اهتمامهم بالعمل الأصلي. ومن هنا وُلدت هذه الفكرة». روابط جديدة بين الأعمال يجلس جيلبير غوشنيه، وهو مهندس (56 عامًا)، على كرسي قابل للطي، حيث ينكب على نسخ لوحة «الرجل اللامبالي» لجورج ريبمون ديسين، وقد حرص وهو الزائر الدائم للمتحف منذ حوالي ثلاثين عامًا على المشاركة في التجربة، على الرغم من أنه «ليس فنانًا على الإطلاق». ويؤكد غوشنيه «أردت أن أكون جزءًا من حياة المتحف. ستظل الأعمال موجودة ليس فقط لأنها ستكون في قسم المحفوظات؛ بل وأيضا لأننا سنوجد لها روحًا غير مادية، على الرغم من أنها غير مكتملة». وتدريجًا، ستنضم النسخ الجديدة إلى تلك المكتملة بالفعل على الجدران. وقد دعي الزوار والنساخ على حد سواء لإعادة تنظيم هذا المتحف الموقت كما يرغبون لإنشاء «روابط جديدة بين الأعمال»، على ما توضح سلمى توبراك دوني. وبعد الإثنين، سيتمكن النساخون من المغادرة مع إبداعاتهم. وتضيف توبراد دوني «أردنا أن يتمكن الزوار من أخذ قطعة صغيرة من المتحف معهم، لاختراع نوع من طقوس الوداع». مبادرة «المتحف المنسوخ» شاركت ماتيلد شيموني(25 عامًا)، وهي طالبة في علم المتاحف، في مبادرة «المتحف المنسوخ» هذه لأنها أرادت «توديع المتحف بطريقتي الخاصة». وتقول شيموني «الجلوس، وتخصيص الوقت للرسم، والنسخ، كل هذا يسمح لك بإلقاء نظرة حقيقية على العمل المعلق كما هو وتذكره. لأننا لن نجد مركز بومبيدو مرة أخرى بالطريقة نفسها تمامًا»، وذلك بعد وضع جواربها لنسخ لوحة روبير دولوناي بعنوان «الإيقاع، متعة الحياة». وبحسب سيمون غوشيه، «عندما تزور متحفًا، فإن ذلك يحفز لديك الهرمونات نفسها التي يحفّزها الوقوع في الحب». ويلفت إلى أن المتاحف «تشكل في المقام الأول والأخير مكانًا للحفاظ على التراث، ولكن أعتقد أننا يجب أن ندافع عنها لكي تكون أماكن للإبداع قبل كل شيء، للفنانين وكذلك للأشخاص الذين ليسوا بالضرورة فنانين». من المقرر أن يغلق مركز بومبيدو، المعروف أيضًا باسم بوبور والذي افتُتح في العام 1977، تدريجًا بين مارس وسبتمبر، وسيوزع خصوصًا بعض الأعمال الموجودة في متحفه على مؤسسات ثقافية أخرى في فرنسا وحول العالم أثناء فترة الإغلاق التي يُتوقع أن تستمر خمس سنوات.


CNN عربية
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- CNN عربية
الإغلاق المؤقت لمركز "بومبيدو" الباريسي الشهير بات وشيكًا.. لماذا؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- لقد أحدث مركز "بومبيدو" صدمة كبيرة في المجتمع الباريسي بفرنسا عند افتتاحه لأول مرة في العام 1977. لقد برز المركز الثقافي العملاق المميز، بواجهته الصناعية، وأنابيبه المكشوفة الزاهية، على أطراف حي لو ماريه التاريخي في العاصمة الفرنسية. ومع اقتراب الذكرى الخمسين لتأسيس المبنى، يستعد المركز لإغلاق أبوابه لخمس سنوات بهدف تطويره. وتهدف المبادرة، التي تدعمها وزارة الثقافة الفرنسية، إلى الحفاظ على المبنى للمستقبل. يضم مركز "بومبيدو" مجموعة دائمة من 140 ألف قطعة فنية تشمل أعمالاً لفنانين مثل بيكاسو، وماتيس، وشاغال. ويزور المتحف حوالي 3.2 مليون شخص سنويًا لحضور المعارض، والأفلام، والعروض الفنية، والاستفادة من المكتبة الوطنية (BPI).ويمكن الدخول إلى أجزاء كبيرة من المركز مجانًا، ضمنًا منطقة السلالم المتحركة الشبيهة بـ"يرقة" في الواجهة، التي يزعم كثيرون أنّها تُظهر أفضل إطلالة لمدينة باريس.واعتُبِر المركز ذروة الحداثة عندما افتتح في العام 1977، ويواجه الآن العديد من "المشاكل التقنية"، كما أفادت الإدارة، التي أبطأت قدرته على التكيف مع القرن الـ21.وتتعلق القضية الرئيسية بالأسبستوس، مادة سامة كانت تستخدم على نطاق واسع لمقاومة الحرائق، وهي متواجدة في جميع أنحاء المبنى ويجب إزالتها. كما تتمتع هذه المادة ببصمة كربونية هائلة. وتعزيز تدابير الأمن في المركز أمر مهم أيضًا في وقتٍ لا يزال فيه الإرهاب يشكل تهديدًا مستمرًا. وكل هذا جزء من عملية تجديد تقني من المقرر أن يكلّف 282 مليون دولار من الأموال العامة. لم يتم الترحيب بخبر إغلاق المركز على نطاق واسع في فرنسا. وفي العام الماضي، كتب عدد من الشخصيات البارزة في المشهد الفني الفرنسي رسالة مفتوحة إلى الحكومة تدعو إلى الرجوع عن القرار، ووصفوه بأنّه "خطأ فادح" و"ضربة موجِعة للحياة الثقافية في بلادنا". ومع أنّهم أقرّوا بضرورة إزالة الأسبستوس، إلا أنّهم طالبوا بأن يتمّ تنفيذ ذلك على مراحل، مع ضمان استمرار عمل المركز، لا سيّما أنّه منشأة عامة. لكن ما برح قرار الإغلاق مستمرًا بغض النظر عن الآراء. وتم تكليف شركة الهندسة المعمارية "Moreau Kusunoki" بعملية ترميم المركز الثقافي بعد منافسة شرسة. وسيتم تمويل خططها، التي يتوقع أن تكلف 192 مليون دولار، من قبل المركز وصفقات الرعاية. أكّد الثنائي، نيكولاس مورو وهيروكو كوسونوكي، المديران المشاركان لشركة الهندسة المعمارية، لـCNN، أنّهما يشعران بالامتنان لفرصة تحسين المركز بشكلٍ "هادف". مارسيليا.. مدينة فرنسية تبرز كعاصمة جديدة وجذّابة لأوروبا وستكون هناك منصة بانورامية على السطح، وسيعمل التصميم العام على دمج "واجهة" الداخل مع ما هو موجود في الخارج. وسيتضمن تصميم الشركة "مركزًا للجيل الجديد"، وهو مكان مجاني مصمّم لتشجيع اللعب والإبداع بين الأطفال الأصغر من 15 عامًا. ويخطّط الثنائي للحفاظ على "المفهوم الأساسي" للمركز باعتباره "مصنعًا للفن" كما تصوّره المهندسان المعماريان الأصليان، الراحل ريتشارد رودجرز، ورينزو بيانو الذي تم استشارته بشأن عملية التجديد. العودة لأمريكا حتمي.. لماذا تحوّلت أحلام زوجان إلى "كابوس" في فرنسا؟