logo
#

أحدث الأخبار مع #بوينغ707

عينه على طائرات الزعماء العرب... لماذا يريد ترامب طائرة جديدة؟
عينه على طائرات الزعماء العرب... لماذا يريد ترامب طائرة جديدة؟

النهار

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

عينه على طائرات الزعماء العرب... لماذا يريد ترامب طائرة جديدة؟

بالنسبة للرئيس الأميركي دونالد ترامب، يُعدّ قبول طائرة "إير فورس ‏وان" من قطر مجاناً قراراً بديهياً.‏ وقال للصحافيين الاثنين: "لن أرفض أبداً عرضاً كهذا. قد أكون غبياً ‏وأقول: لا، لا نريد طائرة مجانية باهظة الثمن".‏ ويخشى منتقدو الخطة أن هذه الخطوة تهدّد بتحويل رمز عالمي للقوة ‏الأميركية إلى ملف جوي مليء بالمخاوف الأخلاقية والقانونية والأمنية ‏ومكافحة التجسس.‏ وقالت جيسيكا ليفينسون، خبيرة القانون الدستوري في كلية لويولا ‏للحقوق: "هذا أمر غير مسبوق. لم نختبر هذه الحدود من قبل".‏ حاول ترامب كبح جماح بعض المعارضين بقوله إنه لن يسافر على متن ‏طائرة بوينغ 747 المهداة إليه عند انتهاء ولايته. وبدلاً من ذلك، قال إنه ‏سيتم التبرع بالطائرة التي تبلغ قيمتها 400 مليون دولار لمكتبة رئاسية ‏مستقبلية، على غرار ما حدث عندما تم إيقاف تشغيل طائرة بوينغ 707 ‏التي استخدمها الرئيس رونالد ريغان وعرضها كقطعة متحف. وأضاف ‏ترامب: "ستُنقل مباشرةً إلى المكتبة بعد مغادرتي منصبي. لن ‏أستخدمها".‏ مع ذلك، لم يُخفّف ذلك الجدل الدائر حول الطائرة. فالديمقراطيون ‏متحدون في غضبهم، وحتى بعض حلفاء الرئيس الجمهوري قلقون. ‏ وكتبت لورا لومر، وهي من أشدّ مُنظّري المؤامرة، والتي حاولت تطهير ‏الإدارة من المسؤولين غير الموالين، على مواقع التواصل الاجتماعي ‏أنها "ستُضحي بحياتها من أجل ترامب"، لكنها لفتت إلى أنها "محبطة ‏للغاية".‏ وقال سيناتور ميسوري، جوش هاولي: "أرى أنه سيكون من الأفضل لو ‏كانت طائرة الرئاسة طائرة كبيرة وجميلة ومصنوعة في الولايات ‏المتحدة الأميركية. سيكون ذلك مثاليا".‏ وأكد سيناتور كنتاكي راند بول رفضه القاطع لقبول ترامب للطائرة. ‏وعندما طُلب منه توضيح أسبابه، أجاب: "لا أعتقد أن شكلها أو رائحتها ‏جيدة". وهزّ كتفيه عندما سأله أحد المراسلين عما إذا كانت هناك "مسائل ‏دستورية". ومن المرجح أن يواجه ترامب أسئلة مستمرة حول الطائرة ‏في الأيام المقبلة أثناء سفره إلى الشرق الأوسط، بما في ذلك توقفه في ‏قطر.‏ ‏ لماذا يريد ترامب الطائرة القطرية؟ الطائرتان اللتان تُستخدمان حالياً كطائرة الرئاسة الأميركية (إير فورس ‏وان) تحلّقان منذ ما يقرب من أربعة عقود، وترامب حريص على ‏استبدالهما. وخلال فترة ولايته الأولى، عرض نموذجا لطائرة جامبو ‏جديدة في المكتب البيضاوي، مُكتملة بمخطط طلاء مُعدّل يُحاكي تصميم ‏طائرته الشخصية الأحمر والأبيض والأزرق الداكن.‏ تعمل بوينغ على تحديث طائرات 747 التي صُنعت في الأصل لطائرة ‏ركاب روسية مُعطّلة. لكن البرنامج واجه ما يقرب من عقد من التأخير، ‏وربما المزيد في الطريق، بسبب سلسلة من المشكلات، بما في ذلك ‏إفلاس مقاول فرعي رئيسي وصعوبة العثور على موظفين مؤهلين ‏والاحتفاظ بهم للحصول على تصاريح أمنية رفيعة المستوى.‏ ومن المقرر ألا يتم الانتهاء من الطائرات الجديدة إلا مع اقتراب نهاية ‏ولاية ترامب، وقد نفد صبره. ووصف الوضع بأنه "فوضى عارمة"، ‏واشتكى من أن طائرة الرئاسة الأميركية ليست بجودة الطائرات التي ‏يستقلها بعض الزعماء العرب.‏ قال: "الأمر ليس كما كان من قبل". وأضاف ترامب أن قطر، التي ‏تستضيف أكبر قاعدة عسكرية أميركية في الشرق الأوسط، عرضت ‏طائرة بديلة يمكن استخدامها ريثما تنتهي الحكومة من تصنيع طائرة ‏بوينغ. وأردف: "نقدّم هدايا مجانية. سنأخذ واحدة أيضا".‏ وعبّر عن استيائه من الاقتراحات برفض الطائرة، مقارنًا الهدية المحتملة ‏بخدمات في ملعب الغولف. وتابع: "عندما يُعطونك ضربة قصيرة، ‏تلتقطها وتذهب إلى الحفرة التالية وتقول: شكرًا جزيلًا".‏ وأعرب زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ جون ثون من ولاية ساوث ‏داكوتا عن شكوكه.‏ وأبلغ الجمهوري للصحافيين: "أتفهم إحباطه. إنهم متأخرون كثيرًا عن ‏الجدول الزمني لتسليم طائرة الرئاسة القادمة. لا أعرف ما إذا كان هذا ‏هو الحل الصحيح أم لا".‏ واعتبر السيناتور الجمهوري عن ولاية ميسيسيبي روجر ويكر أنه لا ‏يجب إهداء "أي طائرة الى الولايات المتحدة". وأضاف أن قبول الولايات ‏المتحدة لطائرة قطرية أمرٌ يستدعي مزيداً من التحقيق، و"أتوقع أن ‏تُفحص هذه المسألة جيدًا عند اتخاذ القرار".‏

لماذا أصبحت الطائرات الخاصة أسرع من الطائرات التجارية؟
لماذا أصبحت الطائرات الخاصة أسرع من الطائرات التجارية؟

الرجل

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرجل

لماذا أصبحت الطائرات الخاصة أسرع من الطائرات التجارية؟

رغم مرور أكثر من ستة عقود على دخول طائرة بوينغ 707، والتي كانت تحلّق بسرعة ماخ 0.85، فإن الطائرات التجارية الحديثة مثل Airbus A321XLR لا تزال تطير بسرعات أقل، تبلغ في الغالب ماخ 0.78. وعلى عكس هذا الجمود في السرعة، فإن الطائرات الخاصة شهدت قفزة نوعية، حيث أصبحت بعض الطرازات الجديدة تحلّق بسرعات تفوق ما يمكن تحقيقه في طائرات الركاب. طائرات خاصة تتخطى حاجز الصوت أحدث طائرات Bombardier Global وغلف ستريم G700 وG800 باتت تحلّق بسرعات تصل إلى ماخ 0.92، بل إن بعضها مثل Global 7500 و8000 تجاوز ماخ 1 أثناء الاختبارات، وهو أمر لم تعهده الطائرات الخاصة من قبل. التكاليف تُبطئ الطيران التجاري السبب لا يعود إلى افتقار الطائرات التجارية للتكنولوجيا، بل إلى اعتبارات الكفاءة الاقتصادية. فكلما زادت السرعة، زاد استهلاك الوقود. وبما أن هامش الربح في شركات الطيران ضيق، فإن التسريع في الرحلة لا يعود عليها بفائدة عملية، إذ لا يمكن تدوير الطائرات بشكل أسرع بما يكفي لتعويض التكلفة، كما أن الركاب غالبًا ما يفضلون التذكرة الأرخص على الرحلة الأسرع. مرونة التشغيل تمنح الأفضلية للطائرات الخاصة بعكس الطائرات التجارية التي تتقيد بجداول ومطارات مزدحمة، يمكن للطائرات الخاصة الإقلاع من مطارات صغيرة مثل "تيتربورو" قرب نيويورك، والهبوط في وجهات لا تصلها الرحلات المنتظمة. مثلًا، لا توجد رحلات تجارية مباشرة بين نيويورك وماوي، لكن طائرة Bombardier Global يمكنها القيام بذلك مباشرة، وهو ما يمنحها ميزة زمنية وميدانية لا ترتبط فقط بسرعة الطيران. ارتفاعات أعلى ومطارات أقصر الطائرات الخاصة الحديثة، وخصوصًا الطائرات بعيدة المدى، تستطيع التحليق حتى ارتفاع 51,000 قدم، مقارنة بـ 43,000 قدم كحد أقصى لطائرات مثل بوينغ 777 وAirbus A350. وهذا يعزز من كفاءتها في استهلاك الوقود عند السرعات العالية، ويمنحها أفضلية في تجنب الازدحام الجوي. كما تتمتع هذه الطائرات بأداء فائق عند الإقلاع والهبوط، ما يسمح لها باستخدام مطارات قصيرة المدرج مثل "لندن سيتي"، وهي مزايا لا تتوفر إلا بفضل تصميمات متقدمة تعتمد على محركات قوية ونسب قوة إلى وزن متفوقة. اقرأ أيضًا: هونداجيت تعزز نقل ريد بول في الفورمولا 1 السرعة كوسيلة تسويقية رغم أن سرعة الطائرات الخاصة ليست الميزة الأهم، إلا أنها أصبحت جزءًا من الهوية التسويقية للطرازات الفاخرة. فحين ينفق الزبون أكثر من 70 مليون دولار على طائرة، يجب أن يرى في أدائها ما يعكس التميّز التقني والهندسي. وتباهي الشركات بسرعات ماخ 0.92 وما فوق ليس فقط دليلاً على التقدم الهندسي، بل أيضًا أداة تسويقية تخاطب الإعجاب العام بسهولة.

"سايكس بيكو ثان".. إعلام إسرائيلي بشأن مباحثات "إسرائيل" وتركيا حول سوريا
"سايكس بيكو ثان".. إعلام إسرائيلي بشأن مباحثات "إسرائيل" وتركيا حول سوريا

الميادين

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

"سايكس بيكو ثان".. إعلام إسرائيلي بشأن مباحثات "إسرائيل" وتركيا حول سوريا

علّق الإعلام الإسرائيلي على المباحثات الإسرائيلية - التركية القائمة في أذربيجان بشأن سوريا، واصفاً ما يجري هناك بأنه "نوع من التقسيم الجغرافي لسوريا ومحاولة للتوصل إلى حل بين الطرفين". وفي هذا السياق، قالت "القناة 13"، إن "إسرائيل أوضحت بشكل لا لبس فيه أن أي تغيير في انتشار القوات الأجنبية في سوريا - وخاصة إنشاء قواعد تركية في منطقة تدمر - هو خط أحمر وسيتم اعتباره تغييراً في قواعد اللعبة"، مشيرة إلى أنّ "إسرائيل" لا تريد أن تكون في وضع يتم فيه استبدال روسيا بتركيا في كل ما يتعلق بالعمليات الإسرائيلية وفرض عليها التنسيق معها والإبلاغ المسبق. وتابعت أنّ على تركيا أنّ تبقى في "الحزام الأمني" الخاص بها في شمال سوريا، وعليها أن لا تقترب من خط دمشق - السويداء. "القناة 13" الإسرائيلية قالت إنّ تركيا لا تريد مواجهة مع "إسرائيل" لكنها تريد السيطرة على سوريا بقيادة "الجولاني"، مشددة على أنّ من "مصلحة الطرفين التوصل إلى حل رغم أن لغة الخطاب بينهما سامة جداً". هل هناك طرق معينة لمنع المواجهة بين #تركيا و"إسرائيل"؟محلل #الميادين للشؤون الأمنية والعسكرية شارل أبي نادر في#المشهدية #الميادين السياق، قال عضو "الكابينت" إيلي كوهين: "نحن لا نبحث عن مواجهة مع تركيا لكن أوضحنا أنه ممنوع إقامة قواعد عسكرية في سوريا"، مشيراً إلى أنّ الوفد الإسرائيلي في مباحثات أذربيجان يسعى إلى التوصل إلى اتفاق والمحافظة على الوضع الراهن. اليوم 16:29 اليوم 07:54 هذا وقال قائد سلاح البحرية السابق أليعيزميروم: "ما نراه هنا هو أن إسرائيل وتركيا كما يبدو توصلا الى اتفاق بشأن تقسيم سوريا وهو نوع من اتفاقية سايكس بيكو بيننا وبين تركيا". وأكد أنّ "سوريا لن تبقى نفس الدولة، وستبقى دولة مقسمة، وفي جزء من هذه الدولة هناك مصالح للأتراك، فالكرد الموجودين في الجزء الغربي لنهر الفرات يقلقونهم (للأتراك) ويريدونهم أن يكونوا في الجزء الشرقي، لا في الجزء الغربي أبداً، ولذا أنا اعتقد أن هذا أمر مهم، إنه نوع من اتفاقية سايكس بيكو في السنوات الأخيرة بيننا وبين تركيا". من جهتها رأت "القناة 12"، أنّ الرئيس التركي رجب طيب إردوغان يريد أخذ دور في سوريا الجديدة لكن ليس لديه نية الآن لاحتلال منطقة وإنما التأثير فقط. وفي السياق، قال مصدر إسرائيلي حضر المحادثات في أذربيجان لـ"إسرائيل نيوز": "هذه المحادثات كانت خطوة إيجابية أولى وما زال من السابق جداً لأوانه تحديد مدى تجاوب الأتراك مع مطالب إسرائيل". " "إسرائيل" لا تريد دعم #تركيا، وتسعى إلى نزع السلاح من الجنوب السوري."محلل #الميادين للشؤون الأمنية والعسكرية شارل أبي نادر في #المشهدية#الميادين مع المحادثات، قالت "قناة كان"، إنّ الطائرة الإسرائيلية التي أقلت الوفد الإسرائيلي إلى أذربيجان لإجراء محادثات مع الممثلين الأتراك اضطرت إلى تنفيذ مسار التفافي بعد أن رفض الأتراك السماح لطائرة سلاح الجو من طراز "بوينغ 707" عبور المجال الجوي لتركيا. وأضافت أنّه على الرغم من أنّه كان على متن الطائرة سلسلة من المسؤولين إلا أنّ الأتراك أصروا على رفضهم بالسماح للطائرة عبور مجالهم الجوي، واصفة ما جرى بـ"الخطوة غير الدبلوماسية"، مضيفة أنّ هذا الإجراء أجبر الطيارة للمرور في سماء اليونان وهنغاريا فوق البحر الأسود. وفي وقت سابق اليوم، أفاد مكتب رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، بحصول محادثات مع تركيا في أذربيجان، مشيراً إلى أنّ وفد سياسي أمني برئاسة رئيس هيئة "الأمن القومي" تساحي هنغبي وبمشاركة ممثلين كبار من وزارة الأمن التقوا مع وفد تركي مواز الليلة الماضية للتباحث بشأن سوريا، وتجنب الاشتباك المباشر، وهو ما أكده أيضاً وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد عرض التوسط بين "إسرائيل" وتركيا عندما كان مجتمعاً مع حليفه نتنياهو في البيت الأبيض هذا الأسبوع، وتوجه إليه بالقول إنّ بإمكانه "حل أي مشكلة مع تركيا ما دام منطقياً في طلباته"، مردفاً: "علينا جميعاً أن نكون منطقيين".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store