أحدث الأخبار مع #بيليتييه


المصري اليوم
منذ يوم واحد
- علوم
- المصري اليوم
رسائل سرية على مسلة الأقصر فى باريس
خلال جائحة كورونا، قادت الصدفة عالم المصريات الفرنسى والمحاضر بجامعة السوربون، جان بيليتييه، إلى مسلة الأقصر الشهيرة، التى تطل على ساحة الكونكورد فى باريس، وخلال تأمله للنقوش القديمة اكتشف رموزًا خفية غير عادية على هذا النصب التذكارى الذى يعود تاريخه إلى 3000 عام. وأثناء قراءته للنقوش الهيروغليفية، لاحظ بيليتييه تفاصيل أثارت اهتمامه، إذ بدت النقوش تشير بشكل غير مباشر إلى رواق معبد الأقصر الذى كانت المسلة تقف أمامه سابقًا، وبفضول متزايد بدأ فى تسجيل النقوش باستخدام منظار ودفتر ملاحظات، ليكتشف لاحقًا أنها قد تحمل رسائل سرية، ومع ذلك لم يكن بإمكانه تأكيد شكوكه دون دراسة المسلة الجرانيتية عن قرب. وفى ظل استعدادات باريس لدورة الألعاب الأوليمبية الصيفية 2024، وظهور سقالات لترميم المسلة، طلب بيليتييه تصريحًا من إدارة الشؤون الثقافية لدراسة الهيكل، وبعد الموافقة أصبح أول شخص منذ أكثر من قرن يتسلق المسلة التى يبلغ ارتفاعها 70 قدمًا. وخلال دراسته، اكتشف 7 نقوش هيروغليفية مشفرة، ومن المقرر نشر نتائجه فى مجلة علم المصريات الفرنسية «ENiM» لاحقًا هذا العام. وتُعد الهيروغليفية المشفرة، التى عُرفت لأول مرة فى خمسينيات القرن الماضى على يد القس إتيان دريوتون، شكلاً متقدمًا من الكتابة الفرعونية يشتمل على ألغاز وتلاعب بالألفاظ، وغالبًا ما كان استخدامها مقصورًا على النخبة المثقفة. وتُظهر النقوش أن المسلة كانت أداة دعائية استخدمها رمسيس الثانى لتعزيز سلطته وإبراز طبيعته الإلهية، إذ تشير إحدى الرسائل إلى نسبه الإلهى من آمون رع وماعت، وعلى جانب المسلة المواجه للنيل يظهر رمسيس مرتديًا تاجًا يرمز لوحدة مصر السفلى والعليا، وهى تفاصيل كان النبلاء فقط قادرين على رؤيتها عند اقترابهم من المعبد بالقوارب خلال مهرجان الأوبت. وفى جانب آخر من المسلة، وُضعت رسالة موجهة نحو الصحراء، يظهر فيها رمسيس مرتديًا تاجًا يحمل قرون ثور، رمزًا لقوته الإلهية، مصحوبًا بدعوة لتقديم القرابين للآلهة. والمسلة هى واحدة من زوج من المسلات نُحتتا من كتلة حجرية واحدة، وأُهديت إلى فرنسا عام 1830 من قبل حاكم مصر آنذاك محمد على، ونُقلت عبر البحر المتوسط على متن سفينة صُممت خصيصًا لهذا الغرض، ثم نُصبت فى ساحة الكونكورد عام 1836. وقال بيليتييه: «فك رموز الهيروغليفية المشفرة يفتح آفاقًا جديدة لفهم النصوص الفرعونية، ويؤكد أن علم المصريات لا يزال يخفى الكثير من الحقائق التى تنتظر الكشف عنها».

يمرس
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- يمرس
اكتشاف رسائل سرية مخفية على مسلة مصرية في باريس
تعود المسلة إلى أكثر من 3000 عام، وقد نُحتت في عهد الفرعون رمسيس الثاني من الغرانيت الأحمر، وتم نقلها إلى العاصمة الفرنسية، باريس ، في ثلاثينيات القرن التاسع عشر. ومنذ ذلك الحين، كانت محط اهتمام العلماء، حيث كانت محاطة بالكثير من الغموض والتفسيرات المختلفة للنقوش التي تزين جوانبها الأربعة. وسُمح للدكتور بيليتييه بالوصول إلى قمة المسلة أثناء فترة الإغلاق بسبب جائحة "كوفيد-19"، حيث تم تركيب سقالات لإجراء التجديدات اللازمة استعدادا لدورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024. وباستخدام هذه الفرصة، قام بإجراء قياسات وتحليلات دقيقة، ما ساعده على اكتشاف الرسائل المخفية التي كانت غير مرئية لأعين العلماء السابقين. ووفقا له، فإن هذه الرسائل كانت موجهة للنخبة المصرية التي كانت قادرة على فهم هذه الرموز الخاصة، إذ كانت تعد بمثابة لغة مقدسة تتعلق بالآلهة. وكشف الدكتور بيليتييه عن عبارة غامضة في النقوش الهيروغليفية تقول "استرضاء قوة لآمون"، التي تشير إلى إله الهواء في المعتقدات المصرية القديمة. وقال: "هذه الرسالة تذكرنا بأهمية القرابين لإرضاء الآلهة، وهو ما كان يُعتقد أنه ضروري لاستمرار الحياة والطاقة الحيوية". وتعد المسلة في باريس واحدة من مسلتين شهيرتين معروفتين باسم "مسلتي الأقصر"، حيث لا تزال الأخرى موجودة في موقعها الأصلي أمام معبد الأقصر في مصر. وكشفت دراسة بيليتييه عن تفاصيل إضافية، حيث يتوقع أن يحتوي النصب في مصر أيضا على رسائل مخفية قد تساهم في فهم أعمق لتاريخ هذه التحفة الأثرية. سيتم نشر ورقة بحثية تفصيلية حول جميع الرسائل السبع الموجودة على المسلة في مجلة ENIM لعلم المصريات في مونبلييه.


26 سبتمبر نيت
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- 26 سبتمبر نيت
اكتشاف رسائل سرية مخفية على مسلة مصرية في باريس
زعم عالم المصريات الفرنسي، الدكتور جان غيوم أوليت بيليتييه، أنه تمكّن من اكتشاف 7 رسائل سرية مخفية في النقوش الهيروغليفية على مسلة الأقصر في ساحة الكونكورد بباريس. زعم عالم المصريات الفرنسي، الدكتور جان غيوم أوليت بيليتييه، أنه تمكّن من اكتشاف 7 رسائل سرية مخفية في النقوش الهيروغليفية على مسلة الأقصر في ساحة الكونكورد بباريس. تعود المسلة إلى أكثر من 3000 عام، وقد نُحتت في عهد الفرعون رمسيس الثاني من الغرانيت الأحمر، وتم نقلها إلى العاصمة الفرنسية، باريس، في ثلاثينيات القرن التاسع عشر. ومنذ ذلك الحين، كانت محط اهتمام العلماء، حيث كانت محاطة بالكثير من الغموض والتفسيرات المختلفة للنقوش التي تزين جوانبها الأربعة. وسُمح للدكتور بيليتييه بالوصول إلى قمة المسلة أثناء فترة الإغلاق بسبب جائحة "كوفيد-19"، حيث تم تركيب سقالات لإجراء التجديدات اللازمة استعدادا لدورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024. وباستخدام هذه الفرصة، قام بإجراء قياسات وتحليلات دقيقة، ما ساعده على اكتشاف الرسائل المخفية التي كانت غير مرئية لأعين العلماء السابقين. ووفقا له، فإن هذه الرسائل كانت موجهة للنخبة المصرية التي كانت قادرة على فهم هذه الرموز الخاصة، إذ كانت تعد بمثابة لغة مقدسة تتعلق بالآلهة. وكشف الدكتور بيليتييه عن عبارة غامضة في النقوش الهيروغليفية تقول "استرضاء قوة لآمون"، التي تشير إلى إله الهواء في المعتقدات المصرية القديمة. وقال: "هذه الرسالة تذكرنا بأهمية القرابين لإرضاء الآلهة، وهو ما كان يُعتقد أنه ضروري لاستمرار الحياة والطاقة الحيوية". وتعد المسلة في باريس واحدة من مسلتين شهيرتين معروفتين باسم "مسلتي الأقصر"، حيث لا تزال الأخرى موجودة في موقعها الأصلي أمام معبد الأقصر في مصر. وكشفت دراسة بيليتييه عن تفاصيل إضافية، حيث يتوقع أن يحتوي النصب في مصر أيضا على رسائل مخفية قد تساهم في فهم أعمق لتاريخ هذه التحفة الأثرية. سيتم نشر ورقة بحثية تفصيلية حول جميع الرسائل السبع الموجودة على المسلة في مجلة ENIM لعلم المصريات في مونبلييه. المصدر: ديلي ميل


صحيفة الخليج
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
اكتشاف 7 رسائل مخفية على مسلة مصرية
أعلن عالم المصريات الفرنسي، الدكتور جان غيوم أوليت بيليتييه، تمكّنه من اكتشاف 7 رسائل سرية مخفية في النقوش الهيروغليفية على مسلة الأقصر في ساحة الكونكورد بباريس. وتعود المسلة إلى أكثر من 3000 عام، إلى عهد الفرعون رمسيس الثاني، وتم نقلها إلى العاصمة الفرنسية، باريس، في ثلاثينيات القرن التاسع عشر. ومنذ ذلك الحين، كانت محط اهتمام العلماء، حيث كانت محاطة بالكثير من الغموض والتفسيرات المختلفة للنقوش التي تزين جوانبها الأربعة. وسُمح للدكتور بيليتييه بالوصول إلى قمة المسلة أثناء فترة الإغلاق بسبب جائحة «كوفيد-19»، حيث تم تركيب سقالات لإجراء التجديدات اللازمة استعدادا لدورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024. وباستخدام هذه الفرصة، قام بإجراء قياسات وتحليلات دقيقة، ما ساعده على اكتشاف الرسائل المخفية التي كانت غير مرئية لأعين العلماء السابقين. ووفقا له، فإن هذه الرسائل كانت موجهة للنخبة المصرية التي كانت قادرة على فهم هذه الرموز الخاصة. وتعد المسلة في باريس واحدة من مسلتين شهيرتين معروفتين باسم «مسلتي الأقصر»، حيث لا تزال الأخرى موجودة في موقعها الأصلي في الأقصر. وكشفت دراسة بيليتييه عن تفاصيل إضافية، حيث يتوقع أن تحتوي المسلة في مصر أيضا على رسائل مخفية قد تساهم في فهم أعمق لتاريخ هذه التحفة الأثرية. ويخطط د. بيليتييه لنشر ورقة بحثية تفصيلية حول جميع الرسائل السبع الموجودة على المسلة في مجلة لعلم المصريات في مونبلييه.


بلد نيوز
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلد نيوز
اكتشاف 7 رسائل مخفية على مسلة مصرية
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: اكتشاف 7 رسائل مخفية على مسلة مصرية - بلد نيوز, اليوم الخميس 24 أبريل 2025 10:33 مساءً أعلن عالم المصريات الفرنسي، الدكتور جان غيوم أوليت بيليتييه، تمكّنه من اكتشاف 7 رسائل سرية مخفية في النقوش الهيروغليفية على مسلة الأقصر في ساحة الكونكورد بباريس. وتعود المسلة إلى أكثر من 3000 عام، إلى عهد الفرعون رمسيس الثاني، وتم نقلها إلى العاصمة الفرنسية، باريس، في ثلاثينيات القرن التاسع عشر. ومنذ ذلك الحين، كانت محط اهتمام العلماء، حيث كانت محاطة بالكثير من الغموض والتفسيرات المختلفة للنقوش التي تزين جوانبها الأربعة. وسُمح للدكتور بيليتييه بالوصول إلى قمة المسلة أثناء فترة الإغلاق بسبب جائحة «كوفيد-19»، حيث تم تركيب سقالات لإجراء التجديدات اللازمة استعدادا لدورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024. وباستخدام هذه الفرصة، قام بإجراء قياسات وتحليلات دقيقة، ما ساعده على اكتشاف الرسائل المخفية التي كانت غير مرئية لأعين العلماء السابقين. ووفقا له، فإن هذه الرسائل كانت موجهة للنخبة المصرية التي كانت قادرة على فهم هذه الرموز الخاصة. وتعد المسلة في باريس واحدة من مسلتين شهيرتين معروفتين باسم «مسلتي الأقصر»، حيث لا تزال الأخرى موجودة في موقعها الأصلي في الأقصر. وكشفت دراسة بيليتييه عن تفاصيل إضافية، حيث يتوقع أن تحتوي المسلة في مصر أيضا على رسائل مخفية قد تساهم في فهم أعمق لتاريخ هذه التحفة الأثرية. ويخطط د. بيليتييه لنشر ورقة بحثية تفصيلية حول جميع الرسائل السبع الموجودة على المسلة في مجلة لعلم المصريات في مونبلييه.