أحدث الأخبار مع #تايلند


الجزيرة
منذ 6 ساعات
- سياسة
- الجزيرة
واتشارابول: 6 ملايين مسلم في تايلند معظمهم في الجنوب
قال رئيس المركز الإسلامي في العاصمة التايلندية بانكوك إن عدد المسلمين في تايلند يبلغ نحو 6 ملايين نسمة يعيش معظمهم في جنوب البلاد، مقابل نحو نصف مليون في العاصمة. وفي مقابلة خاصة مع الجزيرة نت بمقر المركز في بانكوك، تحدث السيد واتشارابول كومونتامايتي عن نفسه مشيرا إلى أنه درس العلوم السياسية وأنه يعمل أيضا رئيسا لجمعية الصداقة التايلندية الباكستانية. وبشأن المركز، قال إنه تأسس عام 1956، ويقدم خدمات أبرزها إعانة الفقراء وتقديم المنح الدراسية للطلاب المسلمين في تايلند. متى توليت رئاسة المركز الإسلامي؟ تولّيت المنصب في نوفمبر/تشرين الثاني 2023، بعد انتخابي من جانب لجنة خدمات المركز. متى تأسس المركز؟ وما هدفه؟ تأسس المركز الإسلامي في تايلند رسميا عام 1956. وكان الهدف من تأسيسه نشر التعاليم الإسلامية، وتقديم الخدمات الدينية بما في ذلك المسجد الكبير التابع للمركز، والذي تقام فيه الصلوات اليومية وصلاة الجمعة، إضافة إلى تسهيل الحوار بين الأديان، ودعم تعليم المسلمين ورفاهيتهم في تايلند. ما أبرز الخدمات التي يقدمها المركز للمسلمين في تايلند؟ هناك الخدمات الدينية، التي تشمل إقامة صلاة الجمعة في المسجد الكبير، والاحتفال بالمناسبات الإسلامية المختلفة. كما يقدم المركز خدمات أخرى مثل: إعلان دعم المنظمات الإسلامية المحلية والأنشطة التي تقوم بها. توزيع الزكاة على الفقراء والمحتاجين. تقديم منح دراسية للطلاب يستفيد منها حوالي 1500-2000 طالب سنويا. نشر أخبار المسلمين داخل البلاد وخارجها. مساعدة الفقراء والمتضررين من الكوارث الطبيعية، سواء كانوا مسلمين أو بوذيين. هل هناك تقدير رسمي لعدد المسلمين في تايلند، وفي بانكوك تحديدا؟ في تايلند يوجد حوالي 6 ملايين مسلم، أي ما يعادل حوالي 10% من إجمالي السكان، أما في بانكوك العاصمة، فيعيش بها نحو نصف مليون مسلم. كم يبلغ عدد المساجد في تايلند، وماذا عن الجمعيات والمدارس الإسلامية؟ وهل للمركز دور إشرافي عليها؟ يوجد حوالي 4 آلاف مسجد في تايلند، تتركز غالبيتها في جنوب البلاد، ويقع حوالي 200 منها في بانكوك. وهناك نحو 700 جمعية ومدرسة إسلامية، منها نحو 100 في بانكوك، ولا يوجد للمركز أي دور إشرافي عليها، لأنها تعد بمثابة مؤسسات مستقلة. هل هناك جهة تشرف على المركز الإسلامي وأعماله؟ لا، لأن المركز الإسلامي يعد مؤسسة خاصة. ما علاقة المركز الإسلامي بالحكومة التايلاندية؟ هناك علاقة تعاون مع مختلف الجهات الرسمية، وسبق أن نظّم المركز حفلات إفطار للمسلمين في رمضان بالتعاون مع وزارة الخارجية، شارك فيها رئيس البرلمان ووزراء مسلمون. ولدينا أيضا علاقات تعاون مع المؤسسات الدينية في العديد من الدول مثل مصر والسعودية وماليزيا وإيران. يحصل المركز على تمويله الأساسي من المساحات التابعة له والتي يقوم بتأجيرها، كما يحصل على بعض التبرعات، ويتم إنفاق جميع الدخل على إعانة الفقراء وتقديم المنح الدراسية للطلاب المسلمين. هل هناك أي جهات حكومية أو خاصة تدعم المركز؟ لا. رأينا سوقا صغيرا داخل مجمع المركز الإسلامي، فما الهدف منه؟ الهدف هو ألا يقتصر تجمع المسلمين يوم الجمعة على الصلاة فقط، وإنما يمتد لإتاحة فرصة التواصل الاجتماعي بينهم عبر اللقاءات وتناول الطعام.


الجزيرة
منذ يوم واحد
- ترفيه
- الجزيرة
عائدات من السعودية.. فتيات تايلنديات مسلمات يحاولن التكيف مع مجتمع جديد
غالبًا ما يفضل العرب الزائرون لمملكة تايلند الإقامة في منطقة تشتهر باسم شارع العرب، ولذلك فعندما تتجول في هذه المنطقة تكاد تشعر أنك في بلد عربي. معظم المحلات تضع لافتات بأسماء عربية، كما أن الكثير منها يبدو وكأنه يستهدف بالأساس الزائر العربي سواء كان قادما للسياحة أو للعلاج. ولذلك ليس غريبا أن تجد كثيرا من العاملين في هذه المطاعم من العرب أو على الأقل ممن يجيدون اللغة العربية. كان طبيعيا أن أقصد في أيامي الأولى بتايلند مطعما ومحل للبقالة كلاهما مجاور للفندق، لكن المفاجأة كانت بانتظاري عندما دخلت إلى كل منهما. سمت وأسماء ولهجة في البقالة كما في المطعم وجدت فتيات وشبانا يَبدون وكأنهم من العرب وبالتحديد من أهل الخليج العربي، تلحظ ذلك في سمتهم وفي لغتهم العربية بل لهجتهم الخليجية ومع هذا وذاك أسماؤهم. ولهذا كان طبيعيا أن أحاول استكشاف الأمر، فسألت فتاة المطعم فأخبرتني أن اسمها هديل طلال وأنها عاشت كل سنوات عمرها السابقة في السعودية بل إنها ولدت هناك ثم درست المراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية. تقول هديل للجزيرة نت إنها تركت أسرتها في السعودية وعادت مع أخيها قبل عام من أجل الدراسة الجامعية في تخصص الفندقة والمطاعم وكذلك العمل بالتوازي مع الدراسة. إعلان الانتقال من السعودية حيث الأب والأم والصديقات والعودة إلى تايلند كان شديد الصعوبة في البداية، خصوصا وأن طمأنينة العيش في مكة المكرمة وزيارة المدينة المنورة تعطي الشخص الكثير من الراحة النفسية. تضيف الشابة التايلندية: عشت كأني غريبة في بلادي لفترة ليست بالقصيرة، لكن مع الوقت تعودت على الحياة وتحمل المسؤولية وتعلمت أشياء كثيرة كنت أجهلها. وعن العمل تقول هديل إن فرصه صعبة في جنوب تايلند، ولذلك تضطر وغيرها من الشبان والشابات للقدوم إلى العاصمة بانكوك حيث فرص العمل أكثر والدخل أكبر. في المطعم نفسه التقينا الشاب ريان فطاني الذي يبلغ عمره 20 عاما عاش 3 أرباعها في السعودية قبل أن يعود إلى تايلند لدراسة إدارة الأعمال في مجال الطيران. يقول ريان إنه ما زال يحمل ذكريات جميلة عن حياته في مدينة الطائف السعودية حيث عاش ودرس، ويخبرنا بأنه شعر بالحزن عندما غادر السعودية لكنه تأقلم لاحقا مع حياته الجديدة. وبشأن عمله بالتوازي مع الدراسة الجامعة، يتفق ريان مع هديل في أن هذا هو الأمر الطبيعي بالنسبة للشباب في تايلند حيث يعتمدون على أنفسهم ابتداء من المرحلة الجامعية، ولذلك يعملون كل الوقت في فترة الإجازة التي تأتي غالبا بين شهري مارس/آذار ومايو/أيار من كل عام، ويعملون في الفترة المسائية خلال بقية الشهور حيث يدرسون في الصباح. واختتمنا حوارنا مع الشاب النابه ريان عن المسلمين في تايلند فقال إنهم يعيشون في سلام سواء من كان منهم في الجنوب حيث الأغلبية المسلمة أو في العاصمة بانكوك. شعور بالحنين بجوار المطعم اليمني تقع البقالة التي تحمل هي الأخرى اسما عربيا، وفي الداخل وجدنا 5 فتيات لا يختلفن عمن بالمطعم من حيث السمت الإسلامي أو اللغة العربية بلهجة خليجية وخصوصا سعودية. أسماء عبد المهيمن، التحقت بالجامعة بعد عودتها من السعودية ودرست مجال البرمجة، لكنها لم تجد بعد عملا مناسبا في تخصصها لذلك تعمل مؤقتا في المبيعات. وبجوارها كانت الشابة نوال دورلوه التي ولدت ودرست هي الأخرى بالسعودية ثم عادت إلى تايلند حيث تدرس إدارة الأعمال في مجال الأغذية الحلال. تقول لنا إنها تتقن اللغة العربية أكثر مما تقن التايلندية، وتوضح لنا أن الأغلبية المسلمة في جنوب تايلند تتحدث بالأساس لغة الملايو التي تتحدث بها الجارة ماليزيا والتي قدم كثير من أجدادهم منها. وعن الانتقال تقول نوال إنها ما زالت تشعر بالحنين إلى السعودية وتتمنى لو تعود للعمل يوما هناك أو في أي من الدول العربية الأخرى، وتوضح لنا أنها وقريناتها تأثرن كثيرا بالنشأة في السعودية ويظهر هذا في اللهجة والزي واللباس وحتى العادات والتقاليد. الحلال ليس في الطعام فقط وقبل أن ننهي حديثنا معها حرصت نوال على أن تحدثنا عن بعض ما استفادته من دراسة إدارة الأعمال في مجال الأغذية الحلال، لتوضح لنا أن صناعة الحلال في دولة ذات أغلبية غير مسلمة تبدو وكأنها تقتصر على الغذاء لكن الحقيقة أنها تمتد أيضا لمنتجات أخرى مثل الصابون ومساحيق التجميل التي قد تدخل في صناعتها مكونات غير حلال. كما لفتت نوال إلى نقطة مهمة أخرى تتعلق بصناعة الحلال، حيث قالت إن هناك الكثير من المنتجات التي يتم صناعتها بشكل حلال إسلاميا لكن المنتجين لا يضعون عليها هذا الوصف لأن الحصول على رخصة الحلال يكلف مالا وإجراءات يجب القيام بها سنويا. من جهة أخرى، سألنا هؤلاء الفتيات عن مدى متابعتهن للقضايا العربية والإسلامية، فقالت لنا هديل طلال إنها تهتم كثيرا بالمتابعة، وتوضح أنها شاركت في كثير من الفعاليات من أجل نصرة القضايا الإسلامية خصوصا في فلسطين وكذلك في سوريا والسودان ولبنان. بلد الحرية هديل كشفت لنا أيضا عن خطوة متقدمة للجمع بين هذه الفئة من الشبان والفتيات في تايلند حيث قالت إنهم قرروا تأسيس رابطة للتايلنديين والتايلنديات الذين ولدوا في السعودية وعقدوا بالفعل اجتماعين أحدهما في شهر رمضان الماضي والثاني في عيد الفطر للبدء في خطوات تأسيس وإشهار الرابطة بشكل رسمي. أما فيما يخص أوضاع المسلمين في تايلند فإن هديل اختارت طريقا لافتا للإجابة على هذا السؤال حيث قالت إن تايلند اسم على مسمى حيث يعني اسمها باللغة التايلندية أرض الحرية، ولذلك فكل شخص يعيش كما يحلو له ويمارس معتقداته في حرية ودون أي تدخل من الآخرين.


العربية
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
"لقلة الدعم"..أعلنت تايلاند الحرب على فرنسا بالقرن الماضي
بداية من يوم 10 أيار (مايو) 1940، باشرت القوات الألمانية تدخلها بأراضي كل من بلجيكا ولكسمبورغ وهولندا وفرنسا في خضم الحرب العالمية الثانية. وبعد مضي نحو شهر ونصف، اضطرت فرنسا للاستسلام تحت وطأة التقدم الألماني السريع داخل أراضيها. ومع توقيع اتفاقية استسلامها، ظهرت بفرنسا حكومة فيشي (Vichy) التي تزعمها المارشال فيليب بيتان (Philippe Pétain). وقد مثلت هذه الحكومة حينها سلطة عميلة للألمان حيث اتجهت للتخابر مع النازيين. إلى ذلك، عانت حكومة فيشي من ويلات انهيار البلاد أمام التقدم الألماني. وبمناطق مستعمرة الهند الصينية الفرنسية، اضطرت حكومة فيشي لمواجهة أطماع التايلنديين. وبسبب ذلك، اندلعت حرب بين الطرفين نتج عنها تدخل مباشر، بمفاوضات السلام، من قبل اليابانيين الذين نجحوا في استغلال الموقف لصالحهم. أسباب الحرب ونقص الدعم الفرنسي مستغلة هزيمتهم على الساحة الأوروبية أمام الألمان، اتجهت اليابان خلال شهر أيلول (سبتمبر) 1940 للتدخل عسكريا بالهند الصينية الفرنسية. وبعد عمليات قتالية استمرت لأيام، قبل الفرنسيون بالسماح لليابانيين باستغلال قواعد عسكرية موجودة بمستعمرتهم. أمام هذا الوضع، تحدث رئيس وزراء تايلند المارشال بلايك فيبونسونغكرام (Plaek Phibunsongkhram) عن استحالة صمود الفرنسيين بالهند الصينية أمام غزو تايلندي بسبب افتقارهم للإمدادات والدعم الذي حصلوا عليه بالسابق من باريس. وانطلاقا من ذلك، اتجهت تايلند للتدخل عسكريا بهذه المستعمرة الفرنسية المجاورة بهدف انتزاع عدد من الأراضي منها. حسب التقديرات حينها، امتلك الفرنسيون بالهند الصينية 50 ألف عسكري كان من ضمنهم 12 ألف فرنسي فقط حيث مثل الباقون مجندين من المستعمرات. وقد نظمت هذه القوات ضمن 41 فرقة مشاة وتلقت دعما من فرقتي مدفعية و20 دبابة رينو إف تي (Renault FT) قديمة الصنع و100 طائرة. وفي المقابل، جهّز التايلنديون جيشا تكون من 60 ألف جندي مدعوم بحوالي 100 دبابة وفرق مدفعية مجهزة بمدافع حديثة إضافة لما يزيد عن 140 طائرة عسكرية كان جلها طائرات يابانية حديثة الصنع. على الرغم من عدم تحقيقهم لنصر حاسم، تمكن التايلنديون من النجاح تكتيكيا حيث تمكنت قواتهم من مواجهة الفرنسيين وتكبيدهم خسائر فادحة بالمعارك التي استمرت ما بين شهري تشرين الأول (أكتوبر) 1940 وأواخر يناير 1941. ومع تخوفهم من إمكانية نفاد ذخائرهم وعدم حصولهم على دعم كاف مال الفرنسيون نحو السلام. اتفاق سلام وتدخل ياباني على الرغم من دعمها للتايلنديين، عرضت اليابان وساطتها لإنهاء الأزمة بين الطرفين. وبوساطة يابانية تم يوم 28 يناير 1941 التوصل لوقف إطلاق نار. وعلى متن السفينة اليابانية ناتوري (Natori) يوم 31 من الشهر نفسه، وقع التايلنديون والفرنسيون على وقف إطلاق نار رسمي وتعهدا بالبدء بمفاوضات سلام. أملا في الحفاظ على مصالحها بالمنطقة، تدخلت اليابان بشكل مباشر باتفاقية السلام، التي وقعت يوم 9 مايو (أيار) 1941، فأجبرت الفرنسيين على تسليم مناطق من لاوس وكمبوديا الحالية لتايلند بينما فرضت على الأخيرة دفع مبلغ 6 ملايين قرش تجاري للفرنسيين كتعويض. وباتفاق شفوي وسري، وعدت تايلند بالسماح لليابانيين بعبور أراضيها للتدخل بالمستعمرات البريطانية مستقبلا. إلى ذلك، نكث رئيس وزراء تايلند المارشال بلايك فيبونسونغكرام بوعده لليابانيين خلال الأشهر التالية واتجه للتقرب من البريطانيين والأميركيين. ويوم 8 ديسمبر (كانون الأول) 1941، عمدت القوات اليابانية للتدخل عسكريا بتايلند. وبعد ساعات قليلة من العمليات القتالية، قبل رئيس وزراء تايلند بالشروط التي فرضها عليه اليابانيون واتجه للتحالف مع اليابان لحدود العام 1945.


رؤيا نيوز
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- رؤيا نيوز
المنتخب الوطني للملاكمة يشارك ببطولة تايلند
غادر المنتخب الوطني للرجال والسيدات للملاكمة عمان، متوجها إلى تايلند لإقامة معسكر تدريبي يسبق المشاركة في بطولة تايلند. وقال اتحاد الملاكمة، إن المنتخب انطلق أمس إلى تايلند للمشاركة في المعسكر التدريبي، وبطولة تايلند الدولية التي تنطلق يوم 21 الشهر الحالي. يشار إلى أن الملاكمة الأردنية تحظى بسمعة عطرة، في ظل النتائج اللافتة التي حققتها في السنوات الأخيرة.


الأنباء
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- الأنباء
حيازة مخدرات وتعاطيها خارج البلاد تتسبب في إبعاد مواطن من بانكوك
أحالت إدارة أمن المطار مواطنا أمس إلى الإدارة العامة لمكافحة المخدرات لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقه لترحيله من دولة أخرى. وبحسب مصدر أمني، فإن إدارة أمن المطار تلقت تقريرا صادرا عن السلطات الأمنية في تايلند يفيد بأنها قامت بترحيل مواطن من مواليد 1964 بعد ضبطه من قبل رجال الأمن في العاصمة بانكوك بحوزته كمية من المواد المخدرة بقصد التعاطي. وتضمن التقرير أن الشخص تم ترحيله على متن الخطوط الجوية الكويتية. يشار إلى أن الإدارة العامة لمكافحة المخدرات ستقوم بالتحقيق مع الشخص وسحب جواز سفره وترفع بشأنه تقريرا، ومن المرجح أن يتم سحب جواز السفر لمدة تصل الى 3 سنوات بقرار وزاري.