logo
#

أحدث الأخبار مع #تحديات

محمد الصقر ترأس وفد «العلاقات العربية والدولية»: السلاح عقبة أمام البناء ونأمل عودة الاستقرار إلى لبنان
محمد الصقر ترأس وفد «العلاقات العربية والدولية»: السلاح عقبة أمام البناء ونأمل عودة الاستقرار إلى لبنان

الأنباء

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الأنباء

محمد الصقر ترأس وفد «العلاقات العربية والدولية»: السلاح عقبة أمام البناء ونأمل عودة الاستقرار إلى لبنان

قال رئيس مجلس العلاقات العربية والدولية محمد جاسم الصقر بعد لقائه الرئيس اللبناني جوزف عون في قصر بعبدا الجمعة في حضور الرئيسين الأسبقين امين الجميل وفؤاد السنيورة وطارق متري: استمعنا إلى عرض مفصّل حول الأوضاع الحالية في لبنان. وعبّرنا عن وجهة نظرنا، وناقشنا ما يمكن أن نقدّمه من مساهمة فعلية لدعم لبنان في هذه المرحلة. ‏وأضاف: ندرك أن لبنان يواجه تحديات كبيرة، لكننا نؤمن بأن الحلول متاحة وواضحة. ‏وتابع: يشكّل خطاب القَسَم خريطة طريق واضحة نحو بناء الدولة، غير أن تطبيقه ليس بالأمر السهل في ظلّ وجود عقبات، أبرزها مسألة السلاح. وعلى رغم التحديات، عبّرنا عن أملنا في التوصّل إلى حلول شاملة تُنهي الأزمات الراهنة وتُعيد الاستقرار إلى لبنان، ونحن على استعداد لتقديم الدعم الممكن، بما يعود بالفائدة على لبنان وشعبه. هذا، واستقبل رئيس مجلس النواب نبيه بري في عين التينة وفد مجلس العلاقات العربية والدولية برئاسة رئيس المجلس محمد جاسم الصقر، حيث تناول اللقاء تطورات الأوضاع العامة في لبنان والمنطقة والمستجدات السياسية والميدانية.

رئيس مجلس العلاقات العربية والدولية من بعبدا: مستعدون لتقديم الدعم الممكن بما يعود بالفائدة على لبنان
رئيس مجلس العلاقات العربية والدولية من بعبدا: مستعدون لتقديم الدعم الممكن بما يعود بالفائدة على لبنان

LBCI

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • LBCI

رئيس مجلس العلاقات العربية والدولية من بعبدا: مستعدون لتقديم الدعم الممكن بما يعود بالفائدة على لبنان

استقبل رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون رئيس مجلس العلاقات العربية والدولية محمد جاسم الصقر الذي قال: "استمعنا إلى عرض مفصّل حول الأوضاع الحالية في لبنان، وعبّرنا عن وجهة نظرنا، وناقشنا ما يمكن أن نقدّمه من مساهمة فعلية لدعم لبنان في هذه المرحلة". أضاف: "ندرك أن لبنان يواجه تحديات كبيرة، لكننا نؤمن بأن الحلول متاحة وواضحة". واعتبر أن "خطاب القَسَم يشكل خريطة طريق واضحة نحو بناء الدولة، غير أن تطبيقه ليس بالأمر السهل في ظلّ وجود عقبات، أبرزها مسألة السلاح". وقال: "رغم التحديات، عبّرنا عن أملنا في التوصّل إلى حلول شاملة تُنهي الأزمات الراهنة وتُعيد الاستقرار إلى لبنان. تابع: "نحن على استعداد لتقديم الدعم الممكن، بما يعود بالفائدة على لبنان وشعبه".

فرنسا.. حلم عبور المانش إلى بريطانيا يثقل كاهل المهاجرين مع تشديد الرقابة وقسوة الطبيعة
فرنسا.. حلم عبور المانش إلى بريطانيا يثقل كاهل المهاجرين مع تشديد الرقابة وقسوة الطبيعة

فرانس 24

timeمنذ 5 أيام

  • منوعات
  • فرانس 24

فرنسا.. حلم عبور المانش إلى بريطانيا يثقل كاهل المهاجرين مع تشديد الرقابة وقسوة الطبيعة

05:41 من مدينة كاليه، شمال فرنسا، حيث تتقاطع أحلام المهاجرين مع واقعٍ معقد من الانتظار والمخاطر. حيث يعيش مئات الأشخاص في ظروف صعبة، على أمل عبور المانش نحو الأراضي البريطانية، بحثًا عن الأمان، أو فرصة حياة أفضل. في هذا التقرير، نرصد قصصًا إنسانية تتكرر كل يوم، ونتعرف على التحديات التي يواجهها هؤلاء المهاجرون، بين تضييق السلطات، وقسوة الطبيعة، وانتظار مستقبلٍ لا يزال مجهول المعالم.

الأسطورة السينمائية السعودية.. مقعد شاغر
الأسطورة السينمائية السعودية.. مقعد شاغر

الرياض

timeمنذ 7 أيام

  • ترفيه
  • الرياض

الأسطورة السينمائية السعودية.. مقعد شاغر

في عالمٍ باتت فيه السينما أداة تشكيل للخيال والوجدان، لا يمكن تجاهل ما تمثله الشخصيات الأسطورية من حضور عاطفي ونفسي في حياة الأطفال والناشئة، يكبر ملايين الأطفال حول العالم وهم يتشبثون بعباءة 'سوبرمان'، ويتمنون قفزة 'سبايدرمان'، ويتعلمون الولاء من 'كابتن أمريكا'… لكن، ماذا عن الطفل السعودي؟ من بطله السينمائي؟ من يُشبهه في ملامحه وبيئته وتحدياته؟ السينما السعودية، رغم نهضتها المتسارعة، لم تخلق بعد أسطورتها الخاصة، الشخصية التي تمتزج فيها ملامح البطل الشعبي مع الخيال المعاصر، والتي يمكن أن تكون ملهمة وجاذبة للأجيال الجديدة، لا سيما في ظل المنافسة الحادة من الشخصيات العالمية التي تغزو الشاشات والمنصات بلا توقف. لسنا بحاجة إلى تكرار نسخة من سوبرمان بعباءة سعودية، نحن بحاجة إلى أسطورة سعودية خالصة، تنطلق من بيئتنا، وتحمل قيمنا، وتُحاكي وجدان طفل بطل ينتمي إلى الصحراء كما ينتمي إلى المدينة، يواجه التحديات بذكاء ودهاء وجلد وصبر وإباء، يستقي أبجدياته من أمه وجدته، يمشي بين الطائف والدرعية ونيوم والعلا، وتبدو تضاريس بلاده وبيئته جزءًا من أسطورته. لكن، من يمكن أن تكون هذه الشخصية؟ كيف تبدو؟ وماذا تمثل؟ قد يكون طفلا في العاشرة من عمره يعيش في أحد أحياء جدة العتيقة، يجد في مذكرات وذكريات جدّه القديمة خريطةً غامضة تقوده إلى أسرار مخفية في أعماق التاريخ، أو قد تكون فتاة من العُلا، تمتلك قدرة على التواصل مع الحيوانات، وتُستخدم موهبتها لحماية إرث بيئتها من قوى سوداء قادمة من الفضاء الخارجي، وربما نراها في مراهق يتيم من الصحراء، يمتلك موهبة خارقة في فهم الرياح وتحليل الظواهر الطبيعية، يتحوّل إلى حامٍ لمدينته من الكوارث الطبيعية. ليست بالضرورة هي القوة من تخلد الأبطال في الذكرة، بل المواقف، والقيم، والرمزيات التي يتمثل بها. لذلك يجب أن تكون هذه الشخصية نابعة من تفاصيلنا، لا نسخةً معدّلة عن أبطال الآخرين. تخاطب خيال الطفل السعودي دون أن تغترب عنه أو تجبره على التماهي مع سياقات لا صلة له بها. الفرصة اليوم سانحة أمام صنّاع الأفلام والمنتجين وكتّاب السيناريو في السعودية لصناعة هذه الشخصية، بل وحتى في الألعاب الإلكترونية لا لمجرد الترفيه، بل لأجل بناء علاقة وجدانية بين الطفل وهويته عبر الشاشة، فكما شكّلت الرسوم المتحركة اليابانية والقصص المصورة الأميركية وجدان أجيال كاملة، نحن بحاجة إلى أن نمنح أبناءنا أبطالاً يُشبهونهم، ويعكسون أحلامهم ومخاوفهم، ويمشون على تراب بلدهم، ويخاطبونهم بلغتهم. قد لا تكون هذه الشخصية أول عمل جماهيري ضخم، لكنها ستكون أول من يفتح الباب لطفل سعودي يقول: 'أريد أن أكون مثله'.. ومن هنا تبدأ الأسطورة.

عارضة الأزياء السعودية أفنان في حوار مع "هي": أحرص على أن تحمل كل صورة طاقة مختلفة
عارضة الأزياء السعودية أفنان في حوار مع "هي": أحرص على أن تحمل كل صورة طاقة مختلفة

مجلة هي

timeمنذ 7 أيام

  • ترفيه
  • مجلة هي

عارضة الأزياء السعودية أفنان في حوار مع "هي": أحرص على أن تحمل كل صورة طاقة مختلفة

وسط مشهد الموضة المتغير في السعودية، تبرز أصوات جديدة تسعى للتعبير عن ذاتها بطرق تتجاوز الصورة التقليدية للجمال. من بين هذه الأسماء، تبرز أفنان كعارضة أزياء سعودية اختارت هذا المسار لتروي من خلاله قصتها الشخصية، وتقدّم انعكاسًا متجدّدًا للهوية والثقافة المحلية. في هذا الحوار الخاص بـ"هي"، تتحدث أفنان عن بداياتها، رؤيتها، والتحديات التي واجهتها خلال رحلتها. متى بدأ اهتمامك بعالم عرض الأزياء؟ وهل تذكرين أول تجربة لكِ أمام الكاميرا؟ عارضة الأزياء أفنان بدأ اهتمامي بعرض الأزياء منذ فترة طويلة، ربما حتى قبل أن أدرك أن هذا المجال قد يكون لي. كنت أستمتع بمراقبة التفاصيل في الصور: الإضاءة، الزوايا، وتعابير الوجه. أما أول تجربة لي أمام الكاميرا فكانت بسيطة، لكنها بالنسبة لي كانت لحظة شعرت فيها بشيء جديد؛ مزيج من الحماس والتوتر، والأهم من ذلك أنني شعرت أنني في مكاني المناسب. ما أكثر ما تحبّينه في كونك عارضة أزياء؟ وما أصعب التحديات التي واجهتكِ؟ عارضة الأزياء أفنان أكثر ما أحبّه هو التنوع. كل جلسة تصوير تُعد تجربة جديدة، وكل مشروع يتيح لي اكتشاف جانب آخر من ذاتي. أما التحديات، فهي موجودة بطبيعة الحال؛ أحيانًا تتمثل في نظرة الناس، وأحيانًا في ضغط التوقعات. لكن مع الوقت، تعلّمت أن أُنصت إلى نفسي أكثر، وأسعى للتوازن بين كوني عارضة وبين تمسّكي بهويتي وقيمي. ما الذي يمنحكِ الثقة أمام الكاميرا؟ وكيف تعبّرين عن نفسك من خلال الصور؟ عارضة الأزياء أفنان تنبع ثقتي أمام الكاميرا من كوني على طبيعتي، ومن استحضاري الدائم لدافعي الأول في دخول هذا المجال. كل صورة بالنسبة لي هي مساحة للتعبير؛ أعبّر فيها أحيانًا عن القوة، وأحيانًا عن السكون. أستعين بتعابير وجهي، ونظراتي، وطريقة وقوفي، لأجسّد من خلالها جانبًا من شخصيتي، وأروي قصة صامتة بلغة الصورة. كيف تتعاملين مع توقعات الآخرين مقابل التعبير عن هويتك الخاصة في الصور؟ عارضة الأزياء أفنان أؤمن بأن التوازن ضروري. من المهم الاستماع إلى الآراء، لكن من الأهم ألا تؤثر بشكل جوهري على الهوية الشخصية. أحرص دائمًا على أن أكون صادقة مع نفسي، وأفضّل أن أختار ما يُمثّلني فعلًا، لأنني أؤمن بأن الناس يلاحظون صدق الشخص أولًا قبل أي شيء آخر. ما الذي يعنيه لكِ أن تكوني جزءًا من صناعة الموضة في السعودية؟ أفنان تتألق بفستان من تصميم هلا الغرباوي، بتنسيق أنيق من عبدالرحمن رياض يعني لي الكثير، فنحن نعيش في مرحلة تتغير فيها مفاهيم عديدة حول الجمال، الهوية، والدور الذي نؤديه كنساء سعوديات. وجودي في هذا المجال لا يُمثل طموحًا شخصيًا فحسب، بل هو جزء من حركة أوسع تعيد تعريف الصورة النمطية وتعكس التنوع الحقيقي الذي نمتلكه. ما الدور الذي ترين نفسكِ تلعبينه في تمثيل الجمال والثقافة السعودية في هذا المجال؟ أفنان بإطلالة من هبة القرشي ومجوهرات لوسترو بتنسيق عبدالرحمن رياض أرى نفسي صوتًا جديدًا يُعبّر عن جمالنا المتنوّع، البعيد عن التصنّع. أؤمن بأن الجمال في السعودية له هوية خاصة لم تُعرض بالشكل الكافي سابقًا. أشعر بأنني جزء من جيل يُعيد تقديم هذا التنوع ويكسر الصور النمطية، ليس فقط من ناحية الشكل، بل أيضًا من ناحية الفكر والطريقة التي نُقدّم بها أنفسنا. كعارضة سعودية، ما الرسالة أو الصورة التي تتمنين إيصالها من خلال حضورك في هذا المجال؟ أفنان بإطلالة من تيما عابد ومجوهرات لوسترو بتنسيق عبدالرحمن رياض أود أن أُظهر أن المرأة السعودية اليوم قادرة على التعبير عن نفسها بكل ثقة، وأن تكون حاضرة في مساحات لم يكن متوقّعًا أن تصل إليها. أطمح أن يعكس حضوري هذا التوازن، وأوصل من خلاله رسالة مفادها أننا قادرون على التواجد في هذا المجال دون التخلي عن قيمنا وهويتنا. كيف تختارين المشاريع أو العلامات التجارية التي تشاركين فيها؟ أميل إلى اختيار المشاريع التي تشبهني وتشبه رؤيتي، سواء من ناحية الفكرة أو القيم التي تقف خلفها. يهمّني أن أكون جزءًا من شيء حقيقي وليس مجرّد حضور. أحب أن أعمل مع فرق تؤمن بالتنوّع وتُعطي مساحة للهوية، لأن كل ظهور بالنسبة لي هو رسالة، وليس مجرّد صورة. كيف تطوّر أسلوبكِ في عرض الأزياء منذ بدايتك؟ وما الذي تحرصين على إبرازه اليوم في كل جلسة تصوير؟ أفنان بإطلالة من تيما عابد ومجوهرات لوسترو بتنسيق عبدالرحمن رياض في البداية كنت أركّز على الشكل والتقنيات، لكنني اليوم أبحث عن الشعور في كل صورة. لم أعد أكرّر نفسي، بل أحرص على أن تحمل كل صورة طاقة مختلفة وحضورًا خاصًا. ما أُركّز عليه اليوم هو إبراز شخصيتي، لا مجرّد ارتداء قطعة جميلة، لأن ما يميّز العارضة ليس شكلها فقط، بل الروح التي تنقلها الصورة. أفنان ليست مجرد وجه جديد في عالم عرض الأزياء، بل صوت يحمل معه رسالة واضحة عن التنوّع، الصدق، والتمثيل الحقيقي للهوية السعودية المعاصرة. من خلال كل صورة، تسعى لأن تكون مرآة لذاتها ولجيل جديد من الشابات اللواتي يردن أن يُعرّفن الجمال بأسلوبهن الخاص، دون تنازل عن الأصالة أو القيم. تجربتها تُثبت أن الساحة الإبداعية في المملكة أصبحت أكثر انفتاحًا واستعدادًا لسماع أصوات تعبّر من القلب، وتُقدَّم بثقة ووعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store