أحدث الأخبار مع #تحليل_البيانات


زاوية
منذ يوم واحد
- أعمال
- زاوية
هيئة كهرباء ومياه دبي تعزز تجربة المتعاملين باستخدام الذكاء الاصطناعي
دبي، الإمارات العربية المتحدة: في إطار رؤيتها كمؤسسة رائدة عالمياً مستدامة ومبتكرة ملتزمة بتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، وضمن جهودها المتواصلة لتبني أحدث التقنيات، تعتمد هيئة كهرباء ومياه دبي تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز كفاءة عملياتها، ورفع جودة الخدمات بما يحقق سعادة المتعاملين وجميع المعنيين. وفي هذا السياق، أطلقت الهيئة عدداً من المبادرات المبتكرة التي تسهم في الارتقاء بتجربة المتعاملين، من أبرزها نظام "لوحة صوت المتعامل" الذي يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي لاستخلاص وتحليل ملاحظات وتعليقات المتعاملين عبر مختلف قنوات التواصل، بما في ذلك المحادثات النصية الإلكترونية، ووسائل التواصل الاجتماعي، والمكالمات الهاتفية. ويهدف النظام إلى تطوير رؤى دقيقة وفورية حول تطلعات المتعاملين، بما يدعم تصميم خدمات مخصصة تلبي احتياجاتهم وتتخطى توقعاتهم بما يعزز سعادتهم. كما طورت الهيئة نظام "أخصائي الفواتير الذكي"، وهو نظام متطور مدعوم بتقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي، يقوم بتحليل الإشعارات الداخلية والخارجية الواردة من أنظمة الفوترة المتقدمة، وتحويلها إلى تحليلات تنبؤية وتفاعلية تسهم في بناء تقارير فورية دقيقة مترابطة. ويتيح هذا النظام تتبع مؤشرات الأداء بشكل لحظي، ويوجه جهود التحسين الاستراتيجي بناءً على رؤى ذكية مدعومة بالبيانات، ما يرفع من كفاءة إدارة الفواتير، ويُمكّن الموظفين من اتخاذ قرارات استباقية وأكثر دقة، ويُسهم في تحسين جودة الخدمات. تندرج هذه الجهود ضمن استراتيجية هيئة كهرباء ومياه دبي الهادفة إلى توظيف التقنيات الإحلالية للثورة الصناعية الرابعة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، وتحليل البيانات الضخمة، في تعزيز استدامة الموارد، والارتقاء بجودة الحياة، وتسريع التحول نحو نموذج خدمات حكومية ذكية واستباقية ترتكز على الابتكار واستشراف احتياجات المتعاملين. انتهى-


زاوية
منذ 2 أيام
- علوم
- زاوية
كليات التقنية العليا تُبرم شراكة استراتيجية مع شركة سال لتمكين الطلبة الإماراتيين بمهارات الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات الضخمة
تم توقيع الاتفاقية خلال حفل في مبنى مجمع كليات التقنية العليا بأبوظبي. أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أبرمت كليات التقنية العليا، أكبر مؤسسة للتعليم العالي في دولة الإمارات، شراكةً استراتيجية مع شركة سال ( الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، وإحدى الشركات التابعة لـ "أبوظبي كابيتال جروب"، بهدف تمكين الطلبة الإماراتيين عبر رفدهم بالمهارات العملية في الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات الضخمة. وجاء توقيع الاتفاقية خلال حفل أقيم في مبنى مجمع كليات التقنية العليا في أبوظبي تجسيداً للحرص المشترك على توطيد أواصر التعاون، وتماشياً مع مستهدفات عام المجتمع في دولة الإمارات، وترجمةً لرؤية الدولة في تنمية الكفاءات الوطنية، وتسريع وتيرة الابتكار، ودفع عجلة التحوّل نحو اقتصاد معرفي ومستدام. وتتمحور الشراكة حول دمج "ديجكست DigiXT"، المنصة المؤسسية واسعة النطاق التابعة لشركة سال، ضمن البرامج الأكاديمية في كليات التقنية العليا، بما يُتيح للطلبة فرص اكتساب خبراتٍ عملية حول التطبيقات الفعلية للأدوات المتقدمة للذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات الضخمة، ويسهم في تعزيز تنافسية الطلبة وجاهزيتهم لدخول سوق العمل بثقة وكفاءة. وتعليقاً على هذا التعاون، قال سعادة الدكتور فيصل العيان، مدير مجمع كليات التقنية العليا: "تُمثل هذه الشراكة نقلةً نوعية في مسيرتنا التعليمية، حيث نمضي من خلالها قُدُماً في رفد جيل الشباب الإماراتي بالمهارات المستقبلية الكفيلة بتعزيز ريادتهم في الاقتصاد الرقمي وذلك عبر دمج الذكاء الاصطناعي في مناهجنا. وتتيح شراكتنا مع سال لطلابنا اكتساب المعرفة التقنية، وتمكنهم من الاضطلاع بدورهم المحوري كروادٍ للابتكار، كما تعزز قدرتهم على إحداث تغيير إيجابي في دولة الإمارات العربية المتحدة وخارجها." من جانبه، قال فيكرمان بودوفال، المدير التنفيذي لشركة سال: "نفخر بالتعاون مع كليات التقنية العليا لإعداد جيل واعد من رواد التكنولوجيا في دولة الإمارات، وإتاحة أدوات وتطبيقات عملية في مجال الذكاء الاصطناعي، نسهم من خلالها بتمكين الطلبة من اكتساب خبرات حقيقية تعزز مسيرتهم المهنية، وتدعم رؤية دولة الإمارات في ترسيخ مكانتها مركزاً عالمياً للابتكار والاقتصاد المعرفي. " وتُعد هذه الشراكة ركيزة أساسية ضمن الخطة الاستراتيجية لكليات التقنية العليا (2023 – 2028)، والتي تعتمد على التعليم التطبيقي، وإبرام شراكات فاعلة مع قطاعات الصناعة والتكنولوجيا، وتخريج كفاءات وطنية مؤهلة لقيادة المستقبل، كما تعكس التزام الكليات بدمج التميز الأكاديمي مع متطلبات سوق العمل المتغيّر، لضمان إعداد خريجين قادرين على المساهمة الفاعلة في مسيرة التنمية الوطنية. وتتواءم هذه الشراكة بين كليات التقنية العليا وشركة سال مع الاستراتيجية الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة للذكاء الاصطناعي 2031، والتي تحدد إطاراً طموحاً لترسيخ مكانة الدولة كرائدة عالمية في مجال الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2031، من خلال دمج الذكاء الاصطناعي في قطاعات متعددة، بما في ذلك التعليم والنقل والفضاء والتكنولوجيا والطاقة. وتستعد دولة الإمارات العربية المتحدة لدمج الذكاء الاصطناعي في جميع المناهج الدراسية الحكومية، بداية من مرحلة رياض الأطفال وحتى الصف الثاني عشر، بدءاً من العام الدراسي المقبل. وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي يُتوقع فيه أن تصل قيمة تقنيات الذكاء الاصطناعي إلى 15.7 تريليون دولار أمريكي بحلول عام 2030، مع توقع زيادة الناتج المحلي الإجمالي لدولة الإمارات العربية المتحدة بنسبة 35% (96 مليار دولار أمريكي) وانخفاض الإنفاق الحكومي بنحو 3 مليارات دولار أمريكي (ما يصل إلى 50% من الوفورات) من خلال الاستفادة من الذكاء الاصطناعي. نبذة عن كليات التقنية العليا:- كليات التقنية العليا (HCT) هي أكبر مؤسسة للتعليم العالي في دولة الإمارات العربية المتحدة، وتلتزم بإعداد الشباب الإماراتي لاقتصاد المستقبل من خلال تعليم تطبيقي متوافق مع متطلبات سوق العمل. تأسست الكليات في عام 1988، وتضم شبكة من الفروع في مختلف إمارات الدولة، وتقدم مجموعة واسعة من البرامج في مجالات الهندسة، وإدارة الأعمال، والعلوم الصحية، وعلوم الحاسوب والمعلومات، والإعلام التطبيقي، والتربية. تُعد كليات التقنية العليا محركاً رئيسياً للنمو الاقتصادي والتأثير المجتمعي، من خلال شراكات استراتيجية مع الجهات الحكومية والقطاع الصناعي والمؤسسات الأكاديمية. ويقود فريق القيادة في الكليات جهود التميز المؤسسي، وتطوير الكوادر الأكاديمية، وتوفير بيئة تعليمية تواكب متطلبات المستقبل، بهدف تمكين الخريجين من تولي أدوار قيادية في القطاعات الحيوية والمساهمة في ازدهار الوطن. نبذة عن سال:- سال هي شركة رائدة في مجال حلول الذكاء الاصطناعي المعرفية تابعة لمجموعة أبوظبي كابيتال جروب (ADCG)، حيث تعاون الشركات في مختلف القطاعات على تحسين كفاءتها التشغيلية ودفع عجلة الابتكار. وتقدم سال حلولاً مصممة خصيصاً لدفع عجلة التحول الرقمي في قطاعات مثل الدفاع والرعاية الصحية والنفط والغاز والمدن الذكية والتعليم، بفضل مجموعة من المنتجات والمنصات التي طورتها دولة الإمارات العربية المتحدة، بما في ذلك DigiXT وAcademy X وDataprism360 وMarket Hub، وبرؤية تهدف إلى إطلاق العنان للنمو الهائل وتحسين حياة الناس، تلتزم سال بتسخير قوة الذكاء الاصطناعي لمساعدة المؤسسات على تبسيط عملياتها، وتعزيز عملية صنع القرار، وبناء مستقبل أكثر إشراقاً وتعاطفاً للجميع. -انتهى-


الإمارات اليوم
منذ 3 أيام
- أعمال
- الإمارات اليوم
صناعة التأمين في عصر الذكاء الاصطناعي بين التحديات والفرص
مع تسارع التحول الرقمي تشهد صناعة التأمين واحدة من كبرى الثورات التقنية في تاريخها، يقودها الذكاء الاصطناعي الذي أصبح أداة فعالة لإعادة تشكيل مختلف جوانب هذا القطاع، من تقييم المخاطر إلى تقديم الخدمات وتخصيص الأسعار وحتى الكشف عن الاحتيال. في الماضي، كانت عمليات التأمين تعتمد على كمّ هائل من الأوراق، والإجراءات البيروقراطية المعقدة، والخبرة البشرية وحدها في اتخاذ القرار، اليوم أصبحت الخوارزميات قادرة على تحليل البيانات الضخمة بسرعة تفوق قدرات الإنسان، ما يُمكّن شركات التأمين من اتخاذ قرارات أكثر دقة وكفاءة. من أبرز استخدامات الذكاء الاصطناعي في التأمين ما يُعرف بـ«التسعير الديناميكي»، حيث تقوم الأنظمة بتحليل السلوك الفردي للمؤمَّن عليه، وسجله الصحي أو المروري، وتقوم بتحديد القسط الشهري بناءً على مخاطره الفعلية، بدلاً من الاعتماد على معايير عامة. كذلك تُستخدم روبوتات المحادثة لخدمة العملاء بشكل فوري على مدار الساعة، ما يسهم في تقليل وقت الانتظار، وتحسين تجربة المستخدم. ولا تتوقف التطبيقات عند هذا الحد؛ فهناك تقنيات تعلم الآلة التي تُستخدم في الكشف المبكر عن محاولات الاحتيال، وذلك من خلال تحليل الأنماط السلوكية في مطالبات التعويض، حيث توفّر البيانات في الوقت الحقيقي لتحسين التنبؤ بالأخطار وتقليل الخسائر. لكن هذا التحول لا يخلو من التحديات، فمع تزايد الاعتماد على البيانات، تبرز قضايا الخصوصية وحماية المعلومات باعتبارها محوراً حساساً. كما أن استخدام الذكاء الاصطناعي يثير مخاوف أخلاقية وقانونية، خاصة ما يتعلق بقرارات الخوارزميات التي قد تكون متحيزة دون قصد، أو غير مفهومة للإنسان. رغم ذلك، فإن غالبية الخبراء يتفقون على أن الذكاء الاصطناعي لا يهدف إلى إلغاء الدور البشري، بل إلى تعزيزه، فالمستقبل يُشير إلى نموذج تعاوني، حيث يعمل الإنسان والآلة جنباً إلى جنب لتحسين النتائج وتقليل التكاليف وزيادة رضا العملاء. في المحصلة، يمكن القول إن الذكاء الاصطناعي يُعيد تعريف صناعة التأمين، ويمنحها فرصة للتحول من نموذج تقليدي إلى منظومة أكثر مرونة وابتكاراً. ولكن يبقى التوازن بين التقنية والإنسان، والسرعة والحذر، هو مفتاح النجاح في هذه الرحلة الرقمية الجديدة. لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه


جريدة المال
منذ 4 أيام
- أعمال
- جريدة المال
أكت لتكنولوجيا المعلومات توقع شراكة مع منصة The Dar.ai لحلول الذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة ACT، لتكنولوجيا المعلومات عن توقيعها شراكة استراتيجية مع منصة The المتخصصة في تقديم حلول الذكاء الاصطناعي لمديري العلامات التجارية. يهدف هذا التعاون إلى دمج قدرات الذكاء الاصطناعي المتقدمة التي توفرها The مع خبرات ACT الواسعة في تصميم وتنفيذ حلول الأنظمة المتكاملة، لا سيما في قطاع المطاعم، حيث تقدم ACT نظام Oracle Simphony المتكامل، المصمم خصيصًا لإدارة المطاعم وسلاسل الضيافة العالمية. من خلال هذه الشراكة، تسعى الشركتان لتمكين عملائهما من الاستفادة من أدوات تحليل البيانات والتعلم الآلي لتحسين أداء العلامات التجارية، وتعزيز كفاءة التسويق، ورفع تجربة العملاء. *توفر منصة The مساعدًا ذكيًا يعتمد على الذكاء الاصطناعي، مما يزيد من إنتاجية مديري العلامات التجارية وأصحاب المطاعم بنسبة تصل إلى 80%. كان مدراء العلامات التجارية يقضون وقتًا طويلاً في البحث اليدوي واستخدام أدوات غير فعالة لأداء مهام حيوية مثل متابعة سمعة العلامة التجارية، وتحليل الرأي العام حول الحملات الإعلانية، والمقارنة مع عروض المنافسين. الآن، يتيح المساعد الذكي، المصمم خصيصًا لتلبية احتياجاتهم اليومية، إنجاز هذه المهام بدقة أكبر وفي وقت أقل بكثير. يدعم هذا المساعد حاليًا مديري العلامات التجارية في مجموعة متنوعة من الصناعات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بما في ذلك قطاعات الضيافة، والمطاعم، والاتصالات، وغيرها.


رؤيا نيوز
منذ 5 أيام
- أعمال
- رؤيا نيوز
جامعة البترا تستحدث برنامج ماجستير في 'ذكاء الأعمال وتحليل البيانات' لمواكبة متطلبات السوق الرقمي
وافق مجلس التعليم العالي على استحداث برنامج ماجستير في 'ذكاء الأعمال وتحليل البيانات' بكلية العلوم الإدارية والمالية في جامعة البترا، على أن يبدأ استقبال الطلبة فيه اعتبارًا من العام الدراسي 2025/2026. ويهدف البرنامج إلى سد الفجوة المتزايدة في السوقين الأردني والإقليمي لذوي التخصص في هذا المجال، في ظل تسارع وتيرة التحول الرقمي والحاجة المتنامية لدى المؤسسات إلى أدوات فعّالة لاتخاذ القرارات الاستراتيجية المبنية على البيانات. ويركز البرنامج على تزويد الطلبة بمهارات متقدمة تشمل تحليل البيانات الضخمة، وتقنيات التعلم الآلي، ونماذج التنبؤ المالي، وإدارة المخاطر، بالإضافة إلى تطوير لوحات المعلومات التفاعلية، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في الخدمات المالية والمصرفية، وأمن المعلومات. ويفتح البرنامج آفاقًا وظيفية واسعة لخريجيه للعمل في قطاعات متنوعة ومتطورة، مثل القطاع المالي والمصرفي، وقطاع الاتصالات، والتجارة الإلكترونية، والرعاية الصحية، والصناعة، والتسويق الرقمي، والقطاع اللوجستي.