logo
#

أحدث الأخبار مع #ترامبنتنياهو

تقرير: هكذا فاجأ ترامب نتنياهو 'بمقامرته النووية' مع إيران
تقرير: هكذا فاجأ ترامب نتنياهو 'بمقامرته النووية' مع إيران

أخبار مصر

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار مصر

تقرير: هكذا فاجأ ترامب نتنياهو 'بمقامرته النووية' مع إيران

تقرير: هكذا فاجأ ترامب نتنياهو 'بمقامرته النووية' مع إيران تحدثت تقارير إعلامية السبت، عن 'الصدمة' التي شكلها إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن مفاوضات مع إيران، بالنسبة لرئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو خلال زيارته الأخيرة لواشنطن.وقال تقرير لوكالة 'رويترز' إن ترامب فاجأ نتنياهو في أبريل 2025 بقراره التحول من دعم الخيار العسكري ضد إيران إلى الدخول في مفاوضات مباشرة معها حول برنامجها النووي. وجاء هذا التحول بينما كان نتنياهو في واشنطن يسعى للحصول على دعم أمريكي لشن ضربات عسكرية على المنشآت النووية الإيرانية، إلا أنه أبلغ قبل أقل من 24 ساعة من مؤتمر صحفي مشترك في البيت الأبيض بأن المحادثات الأمريكية-الإيرانية ستنطلق خلال أيام، ما شكل صدمة كبيرة لنتنياهو وللجانب الإسرائيلي.وأشارت المصادر وفق التقرير إلى أن إدارة ترامب رأت أن الرهان على المسار الدبلوماسي قد يكون أكثر فعالية في كبح طموحات إيران النووية، خاصة مع تزايد الشكوك الأمريكية حول جدوى الخيار العسكري.وبالفعل، عقدت واشنطن وطهران ثلاث جولات من المحادثات خلال ثلاثة أسابيع فقط، بهدف منع إيران من تطوير سلاح نووي مقابل تخفيف العقوبات، مع توقع عقد جولة رابعة قريبا في روما.وطالبت إسرائيل من جانبها، بما تسميه 'تخصيب صفري' لليورانيوم وتفكيك كامل للبنية التحتية النووية الإيرانية.وأوضح تقرير 'رويترز' أن نجاح هذه 'المقامرة النووية' لترامب يتوقف…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

مفاوضات أم تزجية للوقت؟ سعادة مصطفى أرشيد
مفاوضات أم تزجية للوقت؟ سعادة مصطفى أرشيد

ساحة التحرير

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ساحة التحرير

مفاوضات أم تزجية للوقت؟ سعادة مصطفى أرشيد

مفاوضات أم تزجية للوقت؟ سعادة مصطفى أرشيد* لم تتوقف الحرب في غزة ووقودها الدم والأرواح وأجساد المدنيين، فيما تدور مفاوضات غير مباشرة بين المقاومة ودولة الاحتلال في الدوحة أحياناً وفي القاهرة أحياناً أخرى. هذه المفاوضات تبدو وكأنها تزجية للوقت، وفي آخر ما حُرّر يقول قيادي في المقاومة مساء أمس الاثنين، أن المقترح الذي قدّمه المصريّون يتضمن نصاً صريحاً بشأن نزع سلاح المقاومة. وعلى ما يبدو أن ذلك مقابله لا شيء. الأمر الذي يعني الاستسلام. لم يكن موضوع الحرب على غزة موضوعاً محورياً في لقاء ترامب نتنياهو الأسبوع الماضي، فقد كان جلّ اهتمام الرئيس الأميركي نزع فتيل الاشتعال في سورية ما بين حليفه «الإسرائيلي» وحليفه التركي الذي قال إنه يحبّه والوصول إلى تقاسم مصالح بينهما. والمسألة الثانية كانت من أجل ضبط السلوك «الإسرائيلي» والحيلولة دون قيام نتنياهو بعمل قد يعطل مشروع التفاوض الأميركي الإيراني الذي قد يكون من المبكر اعتباره واعداً إذ لا زالت طريقه محفوفة بالمخاطر، والذي قد يحتاج من الرئيس الإيراني وفريقه من الإصلاحيين المعتدلين حسم بعض المسائل مع المرشد وفريقه الأكثر أصولية وحذراً. أما في الملف الفلسطيني، فالرئيس الأميركي ترامب لم يغيّر من رؤيته لغزة ومن مشروعه الذي ستكون مقدمته فقط التهجير والسيطرة على غزة، باعتبارها مشروعاً عقارياً سياحياً، ثم تتالى المسائل بشطب حق العودة والتعويض وحكاية حل الدولتين المملّة إلا إن كانت الدولة الفلسطينية ستُقام خارج فلسطين. إنها باختصار شطب المسألة الفلسطينية برمّتها فيما ترد أنباء عن مشاريع نقل أهل غزة إلى مناطق عديدة في العالم منها شمال سورية ومنها إلى القرن الأفريقي في دولة أرض الصومال غير المعترف بها مقابل حصول هذه الدولة على الاعتراف الأميركي وبالتالي العالمي. كان الرئيس الأميركي قد قال في لقائه مع الصحافيين الذي أعقب زيارة نتنياهو للبيت الأبيض أن الحرب في غزة ستنتهي قريباً وأنّه طلب من نتنياهو الإسراع في إنهائها، أي أنه طلب منه تكثيف قتله وقصفه لغزة وحسم الأمور فيها خلال فترة محددة، وذلك في سبيل إنجاح زيارته المقررة للسعودية. فهو يريد منه أن يسحق غزة قبل ذلك التاريخ وبما يجعل أي حديث له مع وليّ العهد السعوديّ لا يتجاوز المشاعر الإنسانية الكاذبة وشيء من الإغاثة والبحث عن مأوى لمن بقي حياً ولم تقتله الأسلحة الأميركية التي يضرب بها «الإسرائيلي». تدرك المقاومة في غزة أن هذا الفصل الدامي من القتال هدفه التهجير، وبالتالي فإن هدفها من الصمود في القتال هو منع التهجير، بخاصة أن الدمار الشامل قد حصل والقتل العشوائيّ الذي يستهدف البشر والحجر يتواصل. فالمسألة أصبحت أشبه بمسألة العضّ على الأصابع فمن يصرخ أولاً هو مَن يخسر. صحيح أن نتنياهو وفريقه الحكومي يريدون الحرب ويقطعون الطريق على أي مبادرة لوقفها، وهم قادرون على احتمال احتجاج الشارع «الإسرائيلي» الذي يريد الإفراج عن الرهائن، فيما لا يبالي نتنياهو بأرواحهم كما لا يبالي ببكائيّات ذويهم الذين يدعمهم معارضوه، ولكن المؤسسات الأمنية المحترفة في دولة الاحتلال أصبحت تميل إلى وقف الحرب ولو على طريقة استراحة محارب واستئناف الحرب لاحقاً. يطرح التساؤل المشروع هل سيكون ولي العهد السعودي محرجاً إذا استقبل ضيفه الرئيس الأميركي والحرب في غزة لا زالت مشتعلة؟ وهل سيبادر إلى إعلان التطبيع الرسميّ والعلنيّ مع دولة الاحتلال في مثل هذا الوضع؟ ربّما، ولكن للتذكير ففي نيسان 2002 حاصر جيش الاحتلال كنيسة المهد في بيت لحم مدعياً أن مجموعة من المقاومين المطلوبين للاعتقال قد احتلوها وأنهم قد أخذوا رهبانها رهائن، الأمر الذي نفاه الرهبان، فأطلق الجيش «الإسرائيلي» على الكنيسة قنابله ورصاصه وقتل قارع أجراسها ولم تفلح الوساطات الدينية الكنسية في وقف العدوان على الكنيسة. في ذلك الوقت كان رئيس الوزراء الاحتلال أرئيل شارون يهمّ بزيارة واشنطن، فاتصل بابا الفاتيكان بالرئيس الأميركي معاتباً إذ كيف يستقبل شارون وكنيسة المهد محاصرة؟ حينها أبلغت واشنطن تل أبيب أن على شارون إنهاء الحصار قبل مجيئه، الأمر الذي حصل خلال 24 ساعة. فهل لمن يريد أن يكون زعيماً للعالم العربي والإسلامي (محمد بن سلمان) أن يفعل مثل ما فعل زعيم العالم المسيحي؟! *سياسي فلسطيني مقيم في الكفير ـ جنين – فلسطين المحتلة ‎2025-‎04-‎20 The post مفاوضات أم تزجية للوقت؟ سعادة مصطفى أرشيد first appeared on ساحة التحرير.

هل أذل ترامب نتنياهو في البيت الأبيض؟. 'عاد #نتنياهو من لقاء #ترامب صفر اليدين.. لا وعود تحققت، ولا مكاسب أُنجزت' #إيران #غزة #الرسوم_الجمركية #القوة_الفتاكة
هل أذل ترامب نتنياهو في البيت الأبيض؟. 'عاد #نتنياهو من لقاء #ترامب صفر اليدين.. لا وعود تحققت، ولا مكاسب أُنجزت' #إيران #غزة #الرسوم_الجمركية #القوة_الفتاكة

أخبار مصر

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار مصر

هل أذل ترامب نتنياهو في البيت الأبيض؟. 'عاد #نتنياهو من لقاء #ترامب صفر اليدين.. لا وعود تحققت، ولا مكاسب أُنجزت' #إيران #غزة #الرسوم_الجمركية #القوة_الفتاكة

سكاي نيوز عربية | هل أذل ترامب نتنياهو في البيت الأبيض؟. 'عاد #نتنياهو من لقاء #ترامب صفر اليدين.. لا وعود تحققت، ولا مكاسب أُنجزت' #إيران #غزة #الرسوم_الجمركية #القوة_الفتاكة

هذا ما سيتم بحثه في لقاء ترامب ونتنياهو
هذا ما سيتم بحثه في لقاء ترامب ونتنياهو

الديار

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

هذا ما سيتم بحثه في لقاء ترامب ونتنياهو

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أشارت المعلومات الواردة من واشنطن، إلى ان لقاء ترامب- نتنياهو سيبحث بشكل اساسي بملف رفع الرسوم الجمركية، الحرب في غزة ، الجهود لإعادة الأسرى «الاسرائيليين»، العلاقات «الإسرائيلية»- التركية، اضافة الى احتمال توجيه ضربة عسكرية لطهران، وهو ما يريده نتنياهو وسيحاول اقناع ترامب به. لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

العرب يتكلمون ولا يفعلون ...لدحض الفكرة الأمريكية... بخطوات عملية ؟
العرب يتكلمون ولا يفعلون ...لدحض الفكرة الأمريكية... بخطوات عملية ؟

معا الاخبارية

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • معا الاخبارية

العرب يتكلمون ولا يفعلون ...لدحض الفكرة الأمريكية... بخطوات عملية ؟

التهجير القسري يعني ببساطة إقتلاع شعب من وطنه التاريخي ونقله إلى مناطق خارج حدود وطنه وهذا ما حدث للشعب الفلسطيني عام ١٩٤٨ وعام ١٩٦٧ بعد سلسلة من الجرائم والمجازر التي إرتكبتها قوات المستعمر البريطاني والعصابات اليهودية الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني الاعزل من السلاح على مدار ٢٧ عاما وإثر العدوان الإسرائيلي على مصر والأردن وسوريا عام ١٩٦٧ . المؤامرة الإسروامريكية : المخطط الإسرائيلي الصهيوني الوكيل عن امريكا ومحورها قائم على مشروع إستيطاني إستعماري إحلالي على أرض فلسطين التاريخية ينفذ على مراحل ثلاث تم تنفيذ مرحلتين والآن يتم الإعداد لتنفيذ المرحلة الثالثة الأخيرة او ما قبل الأخيرة لطرد وإقتلاع ملايين من ابناء الشعب الفلسطيني من قطاع غزة والضفة الغربية بعدما تم تدمير شامل لما يزيد عن ٨٠ % من مساحة القطاع وتدمير عدة مخيمات للاجئين الفلسطينيين في الضفة الغربية وخاصة مخيمات جنين وطولكرم وعين شمس ومنع سكانها من العودة إليها وإعادة بناء ما تم تدميره بهدف الوصول إلى طرد مسلمي ومسيحيي فلسطين وبقاء " إسرائيل " دولة يهودية نقية عدوانية توسعية تعمل لصالح الهيمنة الأمريكية ومخططها لإخضاع الوطن العربي الكبير باقطاره لما يتمتع به من موقع إستراتيجي ولما يملكه من ثروات معدنية وثروات نفيسة نادرة للنفوذ الإستعماري الامريكي الذي يسعى لضمان سيطرته السياسية والإقتصادية والعسكرية على منطقتنا العربية لعقود قادمة مباشرة او من خلال وكيله الكيان الإسرائيلي المصطنع رمز الإرهاب والتطرف المجبول بفطرته على القتل والتدمير والعدوان . كيف تتعامل أمريكا مع منطقتنا العربية : على الرغم من المصالح الأمريكية التي لا حصر لها بالوطن العربي إلا أنها تتعامل مع الدول العربية بعد نجاح مخطط سايكس بيكو بتقسيم الوطن العربي إلى دول وزرع عوامل الفرقة والتشرذم بينها بنظرة دونية وسادية فلم تراع في اي مرحلة مصالح اي من الدول بالأمن والإستقرار والتنمية بل لجات إلى تدمير وزعزعة إستقرار اي نظام حكم خارج المظلة الأمريكية او حتى لمجرد التفكير بذلك والامثلة كثيرة منها عدم إحترام قرارات القمم العربية او العربية الإسلامية وكذلك بعد الرفض الأمريكي والإسرائيلي المباشر لقرار قمة القاهرة الاخير الذي خصص لتقديم خطة عربية بديلة لخطة ترامب بإعادة الإعمار بقطاع غزة مع بقاء المواطنين الفلسطينيين في ارض وطنهم اي رفض مشروع ترامب نتنياهو بالتهجير القسري المصنف وفقا للإتفاقية الدولية لمنع الإبادة الجماعية ولنظام المحكمة الجنائية الدولية بجرائم إبادة وتطهير عرقي وجرائم حرب وضد الإنسانية في رسالة بالغة الوضوح بالإستخفاف باهمية القرارات التي يعتبرها ما هي إلا حبر على ورق وعلى مضيه بتنفيذ مؤامرة التهجير القسري للأردن ومصر و لأي دولة اخرى دون اي إعتبار لتداعيات ذلك أمنيا وإقتصاديا واجتماعيا على دول حليفة وصديقة للولايات المتحدة الأمريكية كمصر والاردن . المطلوب عربيا لفرض مصالحها : لم يعد مقبولا ان تبقى الدول العربية صامتة أمام العنجهية الأمريكية والغطرسة الإسرائيلية بعدم إحترام قراراتها حفاظا على امنها وإستقرارها جنبا إلى جنب مع دعم حق الشعب الفلسطيني بالحرية والإستقلال وتقرير المصير وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف مما يتطلب من القادة العرب مغادرة مربع العجز والتبعية والشعور بعدم القدرة العملية بالتصدي للمخطط الإسروامريكي العدواني التوسعي الذي لا يستثني اي دولة عربية إلى مربع الفعل والإنتصار لذاتها ولدورها على الساحة العالمية كلاعب فاعل وليس مفعول به وذلك عبر : أولا : إستثمار عناصر القوة التي نملكها وما تعنيه بالعمل على سد ثغرات الضعف وعلى راسها الفرقة والخلافات البينية والتشرذم التي اثبتت الوقائع انها العامل الأساس وراء إستباحة الأمن القومي العربي بمفهومه الشامل . ثانيا : التعامل مع امريكا خاصة ودول العالم عامة بلغة المصالح المشتركة فلا يجوز أن تبقى العلاقة بإتجاه واحد لصالح امريكا ونفوذها . ثالثا : الإتفاق على تبادل المصالح بلغة الميزان مصالح الاطراف الأخرى بكفة ومصالح الأمن القومي العربي الذي يمثل إستمرار الإنحياز الأمريكي للكيان الإستعماري الإسرائيلي ودعمه بعدم تنفيذ القرارات الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية التي تدعوا لإنهاء إحتلاله للأراضي الفلسطينية وتمكين الشعب الفلسطيني من إقامة دولته المستقلة والمعترف بها دوليا تنفيذا لقرارات مجلس الأمن والجمعية العامة ومحكمة العدل الدولية العنوان لتقويض الأمن القومي العربي والسلم الإقليمي والدولي . رابعا : المبادرة بقطع او تجميد كافة اشكال العلاقات السياسية والدبلوماسية والإقتصادية والإعلامية والامنية مع " إسرائيل " ورفض إقامة اي علاقة مباشرة او غير مباشرة قبل إتمام إنسحابها من جميع الأراضي العربية المحتلة إثر عدوان حزيران ١٩٦٧ او ما بعدها تنفيذا للمبادرة العربية ولميثاق الأمم المتحدة ولمئات القرارات الدولية الصادرة عن الأمم المتحدة . خامسا : في حال إستمرار الإنحياز والدعم الأمريكي للمخططات العدوانية التوسعية الإسرائيلية والمضي بإرتكاب جرائم الإبادة والتطهير العرقي والإستمرار بتنفيذ مخطط التهجير القسري حيث لا يوجد بالقانون الدولي تهجير طوعي المبادرة لسحب السفراء من امريكا واي دولة تدعمها وتجميد إن تعذر إلغاء العقود والإتفاقيات الإقتصادية المبرمة كوسيلة ضفغط فاعلة . سادسا : تشكيل جبهة دولية واسعة للتقدم للجمعية العامة لعقد دورة طارئة لإستصدار قرارين بحق إسرائيل: • فرض العقوبات المنصوص عليها بميثاق الأمم المتحدة اي عزلها كليا عن المجتمع الدولي . • تجميد وتعليق عضويتها بالأمم المتحدة لإنتهاكها ميثاق الأمم المتحدة ورفضها تنفيذ اي من القرارات الدولية خلافا لإلتزاماتها بموجب المادة ٢٥ ولعدم تنفيذها قرار الجمعية العامة رقم ٢٧٣ الذي إشترط لقبول إسرائيل عضوا بالأمم المتحدة تنفيذها قراري الجمعية العامة ١٨١ و ١٩٤. امريكا وربيبتها إسرائيل لا تحترم الضعيف وبالتالي لا بد من فرض قوتنا بوحدة الموقف العربي السياسي والإقتصادي والعسكري لفرض حقوقنا ومصالحنا قبل الندم وستبقى فلسطين التحدي والعنوان والبوصلة إما نحو القوة او الإستمرار بحالة الضعف ... آن الوقت مع قرب ولادة نظام عالمي جديد أن نفرض أنفسنا عربا ومسلمين واحرار العالم كقطب مستقل حفاظا على حقوقنا ومصالحنا وامننا ووحدة اراضينا... ؟ الإستراتيجية الامريكية تستند إلى أن الدول العربية يتكلمون ولا يفعلون .... فلندحض القناعة الأمريكية بفعل ما نقول .... ؟!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store