أحدث الأخبار مع #ترمب،


رؤيا
منذ 11 ساعات
- سياسة
- رؤيا
مباحثات "بالغة الأهمية".. على ماذا اتفق ترمب وزيلينسكي في اتصالهما الهاتفي الجمعة؟
زيلينسكي وترمب يتفقان خلال مكالمة هاتفية على "تعزيز حماية" الأجواء الأوكرانية بعد مكالمة ترامب وبوتين الفاشلة.. زيلينسكي يبحث حماية أجواء أوكرانيا مع ترمب شهدت الحرب الروسية الأوكرانية تطورات لافتة عقب اتصال هاتفي وصف بـ«المعمق» بين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ونظيره الأمريكي دونالد ترمب، وذلك في ظل استمرار تعثر المسار الدبلوماسي مع موسكو، وتصاعد الهجمات الروسية على الأراضي الأوكرانية. وأعلن أندريه يرماك، مساعد الرئيس الأوكراني، الجمعة، أن زيلينسكي أجرى محادثات هاتفية «غنية وبالغة الأهمية» مع ترمب، بحسب ما نشره على حسابه في تطبيق «تلغرام». وتأتي هذه المباحثات الجديدة بعد يوم واحد فقط من مكالمة هاتفية بين ترمب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لم تحقق أي نتائج تذكر فيما يتعلق بتسوية النزاع المستمر منذ أكثر من عامين. من جهته، قال زيلينسكي إنه اتفق مع ترمب خلال الاتصال على «تعزيز حماية المجال الجوي الأوكراني»، خاصة بعد تعرض بلاده لأوسع هجوم بمسيّرات روسية منذ اندلاع الحرب في شباط/فبراير 2022، واصفًا المحادثة بـ«المعمقة» دون أن يكشف تفاصيل إضافية. وفي المقابل، أعلن الكرملين الجمعة أن موسكو لا ترى في الوقت الراهن إمكانية لتحقيق أهدافها عبر الوسائل الدبلوماسية، متوعدًا بمواصلة «العملية الخاصة» في أوكرانيا، وهو ما أكده المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف بقوله: «ما دام الحل عبر المفاوضات متعذرًا، سنواصل عملياتنا». وكان ترمب قد أقرّ في تصريحات الخميس بعدم تحقيق «أي تقدم» خلال اتصاله مع بوتين، وسط تعثر المفاوضات المباشرة التي توقفت منذ شهر بعد آخر اجتماع غير مثمر في تركيا. يذكر أن روسيا تتمسك بمطالبها تجاه كييف، وتشترط التخلي عن أربع مناطق تحتلها جزئيًا، إلى جانب شبه جزيرة القرم التي ضمتها في 2014، فضلًا عن رفض انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي، وهي شروط تصر كييف على رفضها.


رؤيا
منذ يوم واحد
- سياسة
- رؤيا
ترمب: حققنا "هدية عيد ميلاد" لأمريكا بإقرار أكبر خفض ضريبي وإنفاقي في تاريخ البلاد
ترمب: الديمقراطيون صوتوا ضد مشروع القانون الكبير الجميل لأنهم يكرهونني وأنا أكرههم أيضا وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، إقرار الكونغرس لمشروع قانون الضريبة الجديد، بأنه "أعظم هدية عيد ميلاد لأمريكا"، مؤكدًا أن القانون يمثل "نصرًا تاريخيًا" تم تحقيقه قبل ساعات، ويعد من أبرز إنجازات ولايته الحالية. وقال ترمب في تصريحات له الخميس، إن مشروع القانون الذي أُقرّ يتضمن أكبر تخفيض ضريبي، إلى جانب أكبر خفض في الإنفاق الحكومي في تاريخ الولايات المتحدة، معتبرًا أن الشعب الأمريكي منح إدارته تفويضًا واضحًا لاستعادة الأموال المهدورة، وخفض الضرائب، ووقف ما وصفه بـ"غزو المهاجرين غير القانونيين". وأِشار ترمب إلى مشروع القانون الذي مرره الكونغرس يخفض الإنفاق الحكومي بــ 1.5 تريليون دولار. ولفت ترمب إلى أن مشروع القانون الجديد الذي أقره الكونغرس يحرِم المهاجرين غير القانونيين من الحصول على معونات الغذاء الحكومية، ويسمح بتوظيف 13 ألف عنصر إضافي في أجهزة الهجرة وحرس الحدود والجمارك، متوعدًا بطرد "بلا هوادة" لكل من يدخل البلاد بشكل غير قانوني. وفي سياق حديثه عن ملف الهجرة، أشار ترمب إلى أن سلطات الهجرة لم تفرج عن أي مهاجر قانوني خلال الشهر الماضي من بين جميع المهاجرين الذين عبروا الحدود، في إشارة إلى تشديد القيود وتطبيق سياسات أكثر صرامة. وتطرق ترمب كذلك إلى ملف السياسة الخارجية، مشيرًا إلى أن العمليات العسكرية التي نفذتها إدارته مؤخرًا في إيران "أدت إلى محو كامل للبرنامج النووي الإيراني"، حسب تعبيره. كما شن ترمب هجومًا جديدًا على إدارة الرئيس السابق جو بايدن، قائلًا إن الانسحاب الأمريكي من أفغانستان كان "اليوم الأكثر إحراجًا في تاريخ بلدنا"، منتقدًا ما وصفه بالتخبط في القرارات الاستراتيجية. ترمب تصريحاته بالتأكيد على أن الولايات المتحدة تدخل مرحلة جديدة من "القوة والازدهار"، مدعومة بخطط اقتصادية وأمنية غير مسبوقة، في إشارة إلى توجهاته المقبلة في حال فوزه بولاية رئاسية جديدة. ترمب: أخلينا القاعدة الجوية في قطر قبل أن تبدأ إيران قصفها وفيما يتعلق بالضربة الإيرانية على قاعدة أمريكية في قطر، قال ترمب، إن الإيرانيين أبلغوه مسبقًا بنيّتهم تنفيذ 14 ضربة على مواقع للقوات الأمريكية، وجرى التنسيق بشأنها بموافقته، مؤكدًا أن الرد الأمريكي اللاحق أدى إلى القضاء الكامل على جميع الأهداف المخطط لها داخل إيران. وأضاف ترمب أن الولايات المتحدة تمتلك "أعظم المعدات العسكرية في العالم" و"أقوى جيش على وجه الأرض"، مشددًا على أن القوة الأمريكية لا تُضاهى، سواء في القدرات أو في الجاهزية للردع. وتابع ترمب: أخلينا القاعدة الجوية في قطر قبل أن تبدأ إيران قصفها وقطر عاملتنا بالفعل معاملة رائعة. ترمب: كل من شكك بأننا قضينا على تخصيب اليورانيوم الإيراني كاذب قال ترمب، إنه سيستقبل يوم الجمعة في البيت الأبيض الطيارين الذين نفذوا ما وصفه بـ"أعظم الضربات الجوية في تاريخ الولايات المتحدة" ضد المنشآت النووية الإيرانية، مؤكدًا أن البرنامج النووي الإيراني قد تم "محوُه بالكامل". وأضاف أن "جرائم مروعة" وقعت في ولاية أيوا بسبب المهاجرين غير الشرعيين، مشددًا على ضرورة حماية المزارعين الأمريكيين من الخوف والضرائب من خلال تشريعات جديدة. كما لفت إلى أن إدارته نجحت في وقف النزاعات المسلحة بين الهند وباكستان، وإنهاء القتال الذي دام 30 عامًا في الكونغو الديمقراطية ورواندا، مهاجمًا كل من شكك في تدمير قدرات إيران النووية، واصفًا إياهم بـ"الكاذبين".

سعورس
منذ 2 أيام
- سياسة
- سعورس
ترمب يدعو للقبول ويحذّر من «الأسوأ».. 60 يوماً هدنة مقترحة في غزة
وأوضح ترمب، عبر منشور له على منصته "تروث سوشيال"، أن ممثلين عنه أجروا اجتماعاً مطولاً مع مسؤولين إسرائيليين؛ بهدف التوصل إلى اتفاق هدنة مؤقتة، مشيراً إلى أن إسرائيل وافقت على شروط المقترح الأمريكي، فيما ستتولى قطر ومصر مهمة نقل التفاصيل النهائية إلى قيادة حماس. ورغم عدم كشف ترمب عن أسماء المشاركين في هذه الاجتماعات بشكل مباشر، إلا أن مصادر أمريكية تحدثت عن لقاء كان مرتقباً بين المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، ووزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، ونائب الرئيس جيه دي فانس مع وزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر. وبحسب المقترح الأمريكي، تتضمن الهدنة وقفاً لإطلاق النار لمدة 60 يوماً، يتم خلالها الإفراج عن نصف المحتجزين لدى حماس مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين، وتسليم رفات فلسطينيين لدى الجانب الإسرائيلي. وقال ترمب:" آمل، من أجل مصلحة الشرق الأوسط، أن تقبل حماس بهذه الصفقة، لأن الوضع لن يتحسن بل سيزداد سوءاً"، مضيفاً أنه يتطلع إلى تحقيق تقدم ملموس في هذا الملف خلال الأسبوع المقبل. ومن المنتظر أن يلتقي ترمب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض يوم الاثنين المقبل، حيث من المتوقع أن يتصدر ملف غزة جدول أعمال الاجتماع. من جانبها، أعربت حركة حماس عن استعدادها للإفراج عن بقية المحتجزين في غزة ضمن إطار اتفاق شامل لإنهاء الحرب، لكنها ترفض بشدة مطلب إسرائيل بنزع سلاحها، وتفكيك بنيتها العسكرية، وهو ما تعتبره إسرائيل شرطاً غير قابل للتفاوض. ولا يزال الطرفان يظهران تشدداً في مواقفهما، وسط غياب مؤشرات ملموسة على استعداد أي منهما لتقديم تنازلات كبيرة. وكانت الحرب في غزة قد اندلعت في السابع من أكتوبر 2023، إثر هجوم مفاجئ شنته مجموعات مسلحة بقيادة حماس على إسرائيل، أسفر– وفق الإحصاءات الإسرائيلية– عن مقتل نحو 1200 شخص، وأسر 251 آخرين تم احتجازهم في غزة. من جهتها، أفادت وزارة الصحة في غزة بأن العمليات العسكرية الإسرائيلية التي تلت الهجوم أودت بحياة أكثر من 56 ألف فلسطيني حتى الآن، وتسببت في كارثة إنسانية واسعة شملت نزوح السكان بشكل شبه كامل وانتشار الجوع على نطاق غير مسبوق. كما تواجه إسرائيل اتهامات بارتكاب جرائم حرب في غزة ، بالإضافة إلى اتهامات بالإبادة الجماعية أمام محكمة العدل الدولية. وتواصل إسرائيل نفي هذه الاتهامات، معتبرة أن عملياتها تستهدف القضاء على التهديدات الأمنية القادمة من القطاع. ويرى محللون أن الإدارة الأمريكية تسعى إلى استثمار اللحظة الراهنة – التي تتزامن مع تصعيد الضربات ضد مواقع نووية إيرانية وهدنة مؤقتة أُبرمت مؤخراً– لدفع نحو اتفاق أطول أمداً في غزة. وأكد ترمب في تصريحات صحفية خلال زيارة له إلى فلوريدا أنه سيضغط بشكل"حازم جداً" على نتنياهو للتوصل إلى وقف سريع لإطلاق النار، مضيفاً أن رئيس الوزراء الإسرائيلي نفسه"يرغب في وقف القتال بأسرع وقت ممكن". وأضاف الرئيس الأمريكي:" نأمل أن يتحقق ذلك. ونتطلع إلى إنجاز صفقة الرهائن خلال الأسبوع المقبل". ورغم التحركات الجارية، تعرقل الخلافات العميقة بين الجانبين التوصل إلى حل دائم، فقد أكد وزير الخارجية المصري في تصريحات سابقة أن هناك "خلافات جوهرية" تعرقل جهود التوصل إلى هدنة شاملة في غزة ، مشدداً على أن مصر تواصل العمل مع الأطراف المعنية لسد الفجوات والوصول إلى توافق. ومع استمرار التصعيد العسكري، تبقى الهدنة المؤقتة – في حال قبولها – اختباراً حاسماً لقدرة الوسطاء الإقليميين والدوليين على التقدم نحو تسوية أشمل للنزاع الذي خلف آثاراً إنسانية مدمرة وأعاد تشكيل المشهد السياسي والأمني في المنطقة.

موجز 24
منذ 3 أيام
- سياسة
- موجز 24
مبعوث ترامب يلتقي مساعد نتنياهو لمناقشة هدنة في غزة لمدة 60 يوماً
من المقرر أن يلتقي مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ستيف ويتكوف، يوم الثلاثاء، بأحد كبار مساعدي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لمناقشة الأفكار الأميركية حول خطة ما بعد الحرب في غزة، وفقاً لما ذكره مسؤولان أميركي وإسرائيلي لموقع «أكسيوس» الإخباري. ويسعى ترمب إلى استغلال زخم وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران لتحقيق تقدم في غزة، بدءاً بهدنة لمدة 60 يوماً، واتفاق لإعادة الرهائن الإسرائيليين إلى ديارهم. تُعد خطة ما بعد الحرب التي يدعمها ترمب، والتي تحدد من سيحكم غزة والضمانات الأمنية، أساسية لأي اتفاق يُنهي الحرب. إذا تم التوصل إلى وقف إطلاق نار مؤقت، فقد تُصبح خطة «اليوم التالي» الأميركية أساساً لمفاوضات غير مباشرة بين إسرائيل و«حماس» بشأن حل دائم، وفق «أكسيوس». وأكد ترمب أن نتنياهو يريد إنهاء الحرب أيضاً، وتوقع التوصل إلى اتفاق الأسبوع المقبل. ووصل رون ديرمر، وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، المقرب من نتنياهو، إلى واشنطن يوم الاثنين، ومن المتوقع أن يلتقي يوم الثلاثاء مع المبعوث الأميركي ويتكوف، ووزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، ونائب الرئيس جي دي فانس، وفقاً لما ذكره مصدر مطلع على جدول أعماله لموقع «أكسيوس». ويقول مسؤولون إسرائيليون إن زيارة ديرمر تهدف إلى تمهيد الطريق لاجتماع نتنياهو في البيت الأبيض مع ترمب، المقرر عقده يوم الاثنين المقبل. ومن المتوقع أن يُطلع ويتكوف ديرمر على الجهود المبذولة لتأمين وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً مع «حماس»، يشمل إطلاق سراح 10 رهائن إسرائيليين أحياء وإعادة 15 جثة، وفقاً لمصادر مطلعة على المحادثات. وأفادت مصادر بأن ويتكوف تواصل في الأيام الأخيرة مع مسؤولين قطريين ومصريين يتوسطون بين إسرائيل و«حماس»، في محاولة لصياغة مقترح مُحدّث للتوصل إلى اتفاق. وقال مصدر مطلع إن ويتكوف أوضح للوسطاء أن ترمب ينوي الضغط من أجل التوصل إلى اتفاق في الأيام المقبلة.


أهل مصر
منذ 4 أيام
- سياسة
- أهل مصر
قراصنة مرتبطون بإيران يهددون بنشر رسائل مسؤولين من دائرة ترامب
هدد قراصنة إلكترونيون مرتبطون بإيران، بالكشف عن رسائل البريد الإلكتروني المسروقة من دائرة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، بعد توزيع دفعة سابقة على وسائل الإعلام قبل الانتخابات الأميركية، العام الماضي. وقال القراصنة الذين استخدموا اسماً مستعاراً هو "روبرت"، لوكالة "رويترز"، الأحد والاثنين، إن لديهم ما يقرب من 100 جيجابايت من رسائل البريد الإلكتروني من حسابات كبيرة موظفي البيت الأبيض، سوزي وايلز، ومحامية ترمب، ليندسي هاليجان، ومستشار الرئيس، روجر ستون، وممثلة الأفلام الإباحية التي تحولت إلى خصم لترمب، ستورمي دانيالز. وأثار القراصنة إمكانية بيع المواد، لكنهم أحجموا عن تقديم تفاصيل عن خططهم. ولم يصف القراصنة محتوى رسائل البريد الإلكتروني. ووصفت وزيرة العدل الأميركية، بام بوندي، الاختراق بأنه "هجوم إلكتروني غير معقول". ورد البيت الأبيض ومكتب التحقيقات الفيدرالي FBI، ببيان من مدير مكتب، كاش باتيل، قال فيه إنه "سيتم التحقيق بشكل كامل مع أي شخص مرتبط بأي نوع من أنواع خرق الأمن القومي ومحاكمته إلى أقصى حد يسمح به القانون". ولم ترد هاليجان وستون وممثل عن دانيالز على طلبات للتعليق، فيما لم ترد بعثة إيران لدى الأمم المتحدة على رسالة تطلب التعليق. وقد نفت طهران في الماضي ضلوعها في التجسس الإلكتروني. دعاية رقمية وقالت وكالة أمن الإنترنت الأميركية في منشور على منصة "إكس": "هذا الذي يسمى بهجوم إلكتروني ما هو إلا دعاية رقمية، والأهداف ليست مصادفة. إنها حملة تشويه مدروسة تهدف إلى الإضرار بالرئيس ترمب وتشويه سمعة الموظفين العموميين الشرفاء الذين يخدمون بلدنا بامتياز". وظهرت مجموعة القرصنة تلك في الأشهر الأخيرة من الحملة الرئاسية لترمب العام الماضي، عندما زعمت أن أفرادها اخترقوا حسابات البريد الإلكتروني للعديد من حلفاء ترمب، بما في ذلك وايلز. ووزع القراصنة رسائل البريد الإلكتروني على الصحافيين. وتحققت "رويترز"، في وقت سابق، من بعض المواد المسربة، بما في ذلك رسالة بريد إلكتروني، بدا أنها توثق ترتيباً مالياً بين ترمب ومحامين يمثلون المرشح الرئاسي السابق، روبرت كينيدي جونيور، الذي يشغل حالياً منصب وزير الصحة في إدارة ترمب. وشملت المواد الأخرى، اتصالات حملة ترمب الانتخابية بشأن مرشحين جمهوريين، ومناقشة مفاوضات التسوية مع ستورمي دانيالز. وعلى الرغم من أن الوثائق المسربة، حظيت ببعض التغطية الإعلامية العام الماضي، إلا أنها لم تغير بشكل جوهري في السباق الرئاسي الذي فاز به ترمب. حرب إيران وزعمت وزارة العدل الأميركية في لائحة اتهام صادرة في سبتمبر 2024، أن الحرس الثوري الإيراني أدار عملية القرصنة التي قامت بها مجموعة روبرت. وفي المحادثة مع "رويترز"، أحجم القراصنة عن الرد على هذا الادعاء. وبعد انتخاب ترمب، قالت مجموعة المتسللين لـ"رويترز"، إنها لا تخطط لنشر المزيد من التسريبات. وفي مايو الماضي، قالت إنها اعتزلت نشاطها، لكنها استأنفت اتصالاتها بعد الحرب التي دامت 12 يوماً هذا الشهر بين إسرائيل وإيران، والتي بلغت ذروتها بقصف أميركي للمواقع النووية الإيرانية. وفي رسائل هذا الأسبوع، قالت المجموعة إنها تنظم عملية بيع رسائل البريد الإلكتروني المسروقة. وقال الباحث في معهد "أميركان إنتربرايز"، فريدريك كاجان، الذي كتب عن التجسس الإلكتروني الإيراني، إن طهران عانت من أضرار جسيمة في الصراع، ومن المرجح أن جواسيسها يحاولون الانتقام بطرق لا تستدعي المزيد من الإجراءات الأميركية أو الإسرائيلية. وقال: "التفسير المفترض هو أن الجميع قد أُمروا باستخدام كل ما يستطيعون من وسائل غير متماثلة لا تؤدي على الأرجح إلى استئناف النشاط العسكري الإسرائيلي-الأميركي الكبير.. ومن غير المرجح أن يؤدي تسريب المزيد من رسائل البريد الإلكتروني إلى ذلك". وحذر مسؤولون أميركيون في مجال أمن الإنترنت، الاثنين، من أن الشركات الأميركية ومشغلي البنية التحتية الحيوية، قد لا تزال في مرمى الهجمات الإلكترونية الإيرانية.