logo
#

أحدث الأخبار مع #ترومان،

القصة الكاملة لانسحاب حاملة الطائرات الأمريكية 'ترومان' من البحر الأحمر بعد حوادث خطيرة
القصة الكاملة لانسحاب حاملة الطائرات الأمريكية 'ترومان' من البحر الأحمر بعد حوادث خطيرة

حضرموت نت

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • حضرموت نت

القصة الكاملة لانسحاب حاملة الطائرات الأمريكية 'ترومان' من البحر الأحمر بعد حوادث خطيرة

عادت حاملة الطائرات الأمريكية 'هاري إس. ترومان' إلى قاعدتها في نورفولك، فيرجينيا، بعد مهمة مطولة في البحر الأحمر تخللتها سلسلة من الحوادث الخطيرة، بما في ذلك فقدان ثلاث طائرات مقاتلة من طراز F/A-18 Super Hornet، وتعرضها لحادث تصادم مع سفينة تجارية. حوادث متتالية خلال المهمة خلال انتشارها في إطار عملية 'راف رايدر' التي استهدفت مواقع الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن، واجهت 'هاري إس. ترومان' عدة حوادث، ذكرتها تقارير غربية طالعها 'المشهد اليمني' اليوم الثلاثاء: فقدان طائرة أثناء السحب: في 28 أبريل 2025، سقطت طائرة F/A-18E Super Hornet وجرار سحب في البحر الأحمر أثناء عمليات السحب داخل الحظيرة، نتيجة فقدان السيطرة خلال مناورة لتفادي هجوم حوثي . تحطم طائرة أثناء الهبوط: في 6 مايو 2025، فشلت طائرة F/A-18F Super Hornet في الهبوط على سطح الحاملة بسبب خلل في نظام الإيقاف، مما أدى إلى سقوطها في البحر. تم إنقاذ الطيارين بأمان . حادثة تصادم: في فبراير 2025، اصطدمت الحاملة بسفينة تجارية بالقرب من بورسعيد، مصر، مما أدى إلى أضرار في هيكل السفينة وإقالة قائدها . تداعيات الحوادث تُقدر قيمة كل طائرة F/A-18 Super Hornet بحوالي 60 إلى 70 مليون دولار، مما يجعل الخسائر المالية كبيرة. بالإضافة إلى ذلك، أثارت هذه الحوادث مخاوف بشأن سلامة العمليات البحرية الأمريكية في مناطق النزاع، خاصة مع استمرار التهديدات من قبل الحوثيين. استمرار العمليات في المنطقة مع عودة 'هاري إس. ترومان'، أصبحت حاملة الطائرات 'كارل فينسون' الوحيدة العاملة في المنطقة، مزودة بطائرات F-35C الحديثة. من المتوقع أن تُجري البحرية الأمريكية مراجعة شاملة لهذه الحوادث لتعزيز إجراءات السلامة وضمان جاهزية العمليات المستقبلية .

"بزنس إنسايدر" الأمريكية: الحاملة 'ترمان' تدخل البحر الأحمر وتخرج بهزيمة مالية وعسكرية
"بزنس إنسايدر" الأمريكية: الحاملة 'ترمان' تدخل البحر الأحمر وتخرج بهزيمة مالية وعسكرية

المشهد اليمني الأول

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المشهد اليمني الأول

"بزنس إنسايدر" الأمريكية: الحاملة 'ترمان' تدخل البحر الأحمر وتخرج بهزيمة مالية وعسكرية

نشرت صحيفة 'بزنس إنسايدر' الأمريية تقريرًا مطولًا، كشف عن أن حاملة الطائرات الأمريية 'يو إس إس هاري إس ترومان' تسببت بخسائر فادحة للبحرية الأميركية خلال انتشارها في البحر الأحمر، بلغت ما لا يقل عن 180 مليون دولار، بسبب سلسلة من الحوادث الجوية والبحرية منذ ديسمبر 2024. وأشارت الصحيفة إلى إن الحاملة من فئة نيميتز فقدت ثلاث طائرات مقاتلة من طراز F/A-18 سوبر هورنت خلال عملياتها، كما اصطدمت بسفينة تجارية، ما أدى إلى إقالة قائدها السابق. مضيفةً أن الطائرة الثالثة فُقدت يوم الثلاثاء أثناء محاولتها الهبوط على سطح الحاملة، حيث انقطع كابل الإيقاف وسقطت الطائرة في البحر. وأضافت أن الطائرة الثانية سقطت مع جرار السحب في 28 أبريل أثناء سحبها في حظيرة الطائرات أسفل سطح القيادة، عندما فقد طاقم النقل السيطرة عليها، وكانت على الأرجح على أحد مصاعد الطائرات الأربعة. وأشارت أن الحادثة الثالثة تعود إلى 12 فبراير، حين اصطدمت 'ترومان' بسفينة تجارية قرب مدخل قناة السويس في البحر الأبيض المتوسط. مشيرةً إلى أن الحاملة تعرضت لأضرار في الجدار الخارجي لغرف التخزين ومنطقة الصيانة، كما تضررت مساحة مناولة الحبال والمنصة فوق غرفة تخزين في السفينة التجارية حيث انتقلت إلى قاعدة بحرية في اليونان لإجراء إصلاحات. وأكدت إلى أنه في تاريخ 22 ديسمبر 2024، أسقط الطراد الصاروخي الموجّه 'يو إس إس جيتيسبيرغ'، المرافق لحاملة ترومان، طائرة F/A-18 سوبر هورنت فوق البحر الأحمر، في حادث وصفه الجيش الأميركي بأنه 'نيران صديقة واضحة'. وأشارت إلى أن تكلفة الطائرة الواحدة من طراز F/A-18 سوبر هورنت تبلغ نحو 60 مليون دولار، ما يعني أن فقدان ثلاث طائرات يشكل خسارة مباشرة لا تقل عن 180 مليون دولار، دون احتساب تكاليف الأضرار المادية الناتجة عن الاصطدام البحري أو الأعطال الأخرى. وأوضحت أن هذه الحوادث وقعت في إطار حملة عسكرية جوية مكثفة شنتها الإدارة الأمريكية منذ 15 مارس ضد جماعة الحوثي في اليمن، عقب تصاعد الهجمات على السفن التجارية في البحر الأحمر. واستمرت الحملة أكثر من سبعة أسابيع، وشملت مشاركة خمس حاملات طائرات أميركية، من بينها 'ترومان'، التي اعتُبرت من أكثرها تعرضًا للحوادث. وبين التقرير أن الطائرات عادة ما تهبط على سطح الحاملة باستخدام منجنيقات ومعدات إيقاف، وهي كابلات مشدودة تلتقط خطاف ذيل الطائرة لإبطاء سرعتها. وأي عطل في الكابلات أو النظام الهيدروليكي الهوائي قد يؤدي إلى فشل عملية الإيقاف، كما حدث يوم الثلاثاء.

هي الثانية خلال أسبوع ..فقدان مقاتلة أمريكية 'F-18' في البحر الأحمر
هي الثانية خلال أسبوع ..فقدان مقاتلة أمريكية 'F-18' في البحر الأحمر

26 سبتمبر نيت

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • 26 سبتمبر نيت

هي الثانية خلال أسبوع ..فقدان مقاتلة أمريكية 'F-18' في البحر الأحمر

26سبتمبرنت:- اعترفت أمريكا بفقدانها وللمرة الثانية خلال أسبوع طائرة أخرى ثانية (طراز F/A-18) سوبر هورنت واصابة طاقمها في البحر الاحمر وهذا يؤكد مدى الفشل والتخبط لدى البحرية الامريكية وقالت سي إن إن الامريكية " فقدان مقاتلة ثانية من طراز F/A-18 سوبر هورنت تابعة لحاملة الطائرات هاري إس ترومان بالبحر الأحمر خلال أسبوع واحد وأضافت.. حدوث نوع من الفشل في عملية الاحتجاز أثناء محاولة الطائرة الهبوط على حاملة ترومان، والطيار وضابط أنظمة الأسلحة اضطرا إلى القفز بالمظلة وتابعت سي إن إن ..الطائرة الأمريكية تحطمت في البحر ولم يتم انتشالها بعد، ومروحية انقذت الطيارين اللذين أصيبا بجروح طفيفة من جانبها نقلت وكالة رويترز عن مسؤولان أمريكيان طائرة مقاتلة أمريكية من طراز إف-18 فُقدت في البحر الأحمر يوم الثلاثاء بعد أن انحرفت عن سطح حاملة الطائرات "ترومان" في ثاني حادث من نوعه في نحو أسبوع

البنتاغون ينفي استهداف الحوثيين لمقاتلة أمريكية سقطت في البحر الأحمر
البنتاغون ينفي استهداف الحوثيين لمقاتلة أمريكية سقطت في البحر الأحمر

مصراوي

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصراوي

البنتاغون ينفي استهداف الحوثيين لمقاتلة أمريكية سقطت في البحر الأحمر

وكالات ذكرت شبكة (سي إن إن) الأمريكية، عن مصادر قولها، إن الحوثيون أطلقوا النار أمس الثلاثاء، على حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس. ترومان"، رغم إعلان ترامب وقف إطلاق نار قبل ساعات. من جانبها أكدت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، أن طائرة إف -18 المفقودة من على متن حاملة الطائرات هاري ترومان لم يتم استهدافها من قبل الحوثيين. أفادت شبكة CNN في تقرير سابق، نقلاً عن أربعة مصادر مطلعة، بفقدان طائرة مقاتلة ثانية من طراز F/A-18 سوبر هورنت تابعة لحاملة الطائرات الأمريكية "ترومان" في البحر الأحمر، وذلك خلال أقل من أسبوع. وذكرت الشبكة أن التحقيقات لا تزال مستمرة، دون الكشف عن التفاصيل الكاملة للحادث حتى الآن، غير أن مصدرين أشارا إلى أن الطائرة ربما أخفقت في التوقف أثناء محاولة الهبوط على متن الحاملة، ما أجبر الطيار وضابط أنظمة التسليح على القفز منها، وتمكنت مروحية تابعة للبحرية الأمريكية من إنقاذهما، وهما بحالة جيدة رغم إصابتهما بجروح طفيفة.

الجرأة يمانية كما الحكمة..بالأمس MQ9 واليوم F18 وغداً B2
الجرأة يمانية كما الحكمة..بالأمس MQ9 واليوم F18 وغداً B2

وكالة نيوز

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

الجرأة يمانية كما الحكمة..بالأمس MQ9 واليوم F18 وغداً B2

-في البداية، كانت البحرية الأمريكية تتحدث عن 'انزلاق' طائرة حربية من طراز 'أف 18″، من سطح حاملة الطائرات هاري ترومان وسقوطها في البحر، دون ذكر الأسباب التي أدت إلى سقوطها. ويبدو أن الخبر التالي، الذي أشار إلى 'محاولة حاملة الطائرات تفادي الصواريخ والمسيرات اليمنية'، جاء ليكحل عين الخبر الأول، فإذا به يعميها. فكيف يُعقل أن تناور حاملة طائرات عملاقة لتفادي صواريخ ومسيرات؟ فما فائدة الأسراب الجوية التابعة للجناح الجوي للحاملة، بالإضافة إلى ثلاث مدمرات صواريخ موجهة من السرب المدمر 28، والطراد القتالي 'يو إس إس غيتيسبيرغ' من فئة 'تيكونديروغا'، وباقي النظام الدفاعي والرادارات التي ترافق ترومان، إذاً؟!! -يتبين من الخبرين الأمريكيين الملفقين، أن الصواريخ والمسيرات اليمنية أصابت حاملة الطائرات ترومان إصابة مباشرة وألحقت بها أضراراً، وهو ما دفع الأمريكيين للتراجع وتهريب 'ترومان' — رمز قوتهم وغطرستهم — إلى شمال البحر الأحمر، لتكون بمأمن من الصواريخ والمسيرات اليمنية. ولم تشفع لحاملة ترومان منظومات اعتراض الصواريخ والمسيرات الأمريكية، فكان لا بد من الانسحاب قبل فوات الأوان. -الاعتراف الأمريكي، رغم أنه ناقص ولم يكشف عن كل الحقيقة، إلا أنه اعتراف كشف عن حقيقة لطالما حاولت أمريكا إخفاءها، وهي أن أمريكا لم تعد القوة الوحيدة في العالم، التي تعتدي وتقصف دون أن يجرؤ الطرف المُعتدى عليه على الرد. فهي اعتادت أن تهدد وتعربد وتقصف، ولا يجرؤ أي طرف على تهديدها أو الرد على عربدتها. -عندما يقول الأمريكيون إن ترومان استدارت هرباً من الصواريخ اليمنية، فهذا يعني أن أسطورة القوة الأمريكية أُهينت من قبل رجال اليمن، الذين أهانوا من قبل 'إم كيو-9″، كما أهانوا أسطورة الدفاعات الجوية والرادارات والأقمار الصناعية والبوارج والسفن والطائرات التي ترافق حاملة الطائرات ترومان وحاملة الطائرات 'يو إس إس كارل فينسون'. فكل هذا الجمع الأمريكي لم يعجز عن توفير الحماية لناقلة 'إسرائيلية' واحدة في البحر الأحمر فحسب، بل عجز حتى عن توفير الحماية لنفسه. -العمى الذي أصاب حاملة الطائرات ترومان، جاء بسبب تصاعد القدرات الدفاعية والهجومية للقوات اليمنية، التي أسقطت إلى الآن 22 طائرة تجسس من طراز 'إم كيو-9″، التي تُعتبر عيون أمريكا الراصدة لكل شاردة وواردة في سماء وأرض وبحر اليمن. اللافت أن هذه ليست المرة الأولى التي يكشف فيها رجال اليمن زيف أسطورة القوة الأمريكية، ففي 18 ديسمبر الماضي أسقطت القوات المسلحة اليمنية طائرة 'إف-18″، بفضل هجوم يمني أربك الأمريكيين، الذين أصابهم الذعر فأطلقوا على طائرة 'إف-18' تابعة لهم وأسقطوها، كما برروا حينها سقوط الطائرة. -بعد أن جربوا اليمنيين، على الأمريكيين من الآن فصاعداً أن يحسبوا ألف حساب لكل تصريح يصدر عن القيادة اليمنية. فالعجرفة والتهديد، وحتى العدوان، لن ينفع مع اليمنيين. ولن ننسى تصريح وزير الدفاع الأميركي بيت هيسغيث، حول أهداف عدوان بلاده على اليمن، عندما قال إن 'الأمر لا يتعلق بالحوثيين. أراه من منظورين: الأول استعادة حرية الملاحة، وهي مصلحة وطنية جوهرية؛ والثاني، إعادة إرساء الردع الذي قوضه الرئيس السابق، جو بايدن'. ولكن، وبعد 6 أسابيع على العدوان الأمريكي، اعترف الخبير البحري في 'كلية كينغز كوليدج لندن'، أليسيو باتالانو، أنه 'إذا كان الأمر يتعلق بحرية الملاحة، فهو غير مجدٍ'. فالعدوان لم يحقق أهدافه، بينما يزداد الردع الأمريكي تآكلاً مع مرور الوقت. -ما لم تضغط أمريكا على الكيان الإسرائيلي لوقف عدوانه على غزة، فإنها ستُحشر قريباً في زاوية حرجة، ولن تكون في وضع يُحسد عليه، بعد أن تراجعت قوتها، وتهاوت رموزها الواحدة تلو الأخرى على يد رجال اليمن. لا سيما بعد حديث رئيس المجلس السياسي الأعلى في اليمن والقائد الأعلى للقوات المسلحة اليمنية مهدي المشاط، عن الطائرة الشبح 'بي-2″، الذي يجب أن يتمعن فيه الأمريكيون طويلاً، فاليمن لم يُهدد يوماً إلا ونفذ تهديده في اليوم التالي. فبالأمس رأى العالم مصير 'إم كيو-9″، واليوم يرى مصير 'ترومان' و'إف-18″، وغداً سيرى حتماً مصير الطائرة الشبح 'بي-2″… فالجرأة كانت وما زالت يمانية كما الحكمة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store