أحدث الأخبار مع #تساحي_هنغبي


الميادين
منذ 2 ساعات
- سياسة
- الميادين
هنغبي: لا يمكن تدمير البرنامج النووي الإيراني بالوسائل العسكرية
قال رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي، إن المجلس الوزاري المصغر (الكابينت) حدّد أربعة أهداف رئيسية للعملية العسكرية الجارية ضد إيران. وتتمثّل هذه الأهداف بتوجيه ضربات للبرنامجين النووي والصاروخي لطهران، ومنع ما وصفه بـ"القدرة على تنفيذ هجوم بري يستهدف إبادة إسرائيل"، وخلق ظروف سياسية تفضي إلى إحباط المشروع النووي على المدى الطويل. وفي مقابلة تلفزيونية، أوضح هنغبي أن "الجيش" الإسرائيلي لا يسعى لتدمير البرنامج النووي الإيراني بالكامل، مشيرًا إلى أن "ذلك غير ممكن بالوسائل العسكرية التقليدية فقط"، لكنه أعرب عن أمله بأن تؤدّي العملية إلى تراكم كلفة سياسية واقتصادية على طهران تدفعها إلى التخلي عنه، كما حدث في ليبيا وجنوب أفريقيا. ما الدلالات السياسية لتوقيت الضربة الإسرائيلية على #إيران، وما الرسائل التي حاولت "تل أبيب" إيصالها عبر هذا التصعيد؟الخبير في الشؤون الإسرائيلية نبيه عواضة لـ #الميادين #الوعد_الصادق_3 اليوم 23:08 اليوم 19:19 ورأى هنغبي أن الولايات المتحدة وحدها قادرة على التوصّل إلى اتفاق "جيد" مع إيران، على غرار ما كان يطرحه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قائلاً: "هذا الأفق السياسي بعيد، لكنه حاضر في حسابات العملية العسكرية". ويأتي هذا التصريح في ظل تصاعد غير مسبوق في التوتّر بين "إسرائيل" وإيران، تخلّله هجمات متبادلة وضربات استهدفت منشآت حساسة. من جانبه، قال رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي الأسبق، إيهود باراك، في مقابلة مع شبكة "سي إن إن" الأميركية، أمس الجمعة، إن "إسرائيل لا تستطيع، وحدها، تأخير البرنامج النووي الإيراني، لفترة زمنية طويلة". وأضاف باراك أنه "حتى، الولايات المتحدة، لا تستطيع تأخيرهم لأكثر من بضعة أشهر". وفي سياق متصل، ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، اليوم، أن "الإسرائيليين يستطيعون إبطاء البرنامج النووي الإيراني، ربما بشكل كبير، لكنهم لا يستطيعون القضاء عليه". وفي رسالة متلفزة، وجّه قائد الثورة والجمهورية الإسلامية في إيران، السيد علي خامنئي، كلمةً إلى الشعب الإيراني، مساء أمس الجمعة، وعده فيها بأنّ طهران "لن تسمح للاحتلال بأن يفلت سالماً من الجريمة الكبرى" التي ارتكبها عبر شنّه العدوان.


الميادين
منذ 2 ساعات
- سياسة
- الميادين
مسؤول إسرائيلي: بعيدون من تدمير برنامج إيران النووي ومستحيل من دون دعم أميركي
كشف مسؤول إسرائيلي عن تقديرات تفيد بأن "إسرائيل" ما زالت بعيدة من تحقيق هدفها المعلن في القضاء على البرنامج النووي الإيراني. ونقلت قناة "كان" الإسرائيلية عن المسؤول، الذي لم تكشف عن هويته، قوله إن "القضاء التام على المشروع النووي الإيراني لا يزال بعيد المنال". وقال: "لدى إسرائيل سيناريوهان لنهاية هذا الملف، يتمثل أولهما في التوصّل إلى اتفاق نهائي بين طهران وواشنطن، فيما يتمثل الخيار الثاني في تدمير شامل للبنية النووية الإيرانية". اليوم 23:04 اليوم 21:06 وفي هذا السياق، شدّد المسؤول الإسرائيلي على أن تدمير البرنامج النووي الإيراني "غير ممكن من دون مساعدة أميركية مكثفة"، موضحاً أن "إسرائيل لا تمتلك القدرة على تنفيذ هذه المهمة منفردة". وفي وقتٍ سابق، قال رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي، إن "الجيش" الإسرائيلي لا يسعى لتدمير البرنامج النووي الإيراني بالكامل، موضحاً أن "ذلك غير ممكن بالوسائل العسكرية التقليدية فقط". وأشار هنغبي إلى أن الهدف من العمليات الجارية هو تراكم كلفة سياسية واقتصادية على طهران، على أمل أن تدفعها هذه الضغوط إلى التخلي عن برنامجها النووي، كما حدث مع ليبيا وجنوب أفريقيا. ويأتي هذا التصريح في ظل تصاعد غير مسبوق في التوتّر بين "إسرائيل" وإيران، تخلّلته هجمات متبادلة وضربات استهدفت منشآت حساسة.


الميادين
منذ 13 ساعات
- سياسة
- الميادين
ما هي أهداف العدوان على إيران وفق رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي؟
قال رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي، إن المجلس الوزاري المصغر (الكابينت) حدّد أربعة أهداف رئيسية للعملية العسكرية الجارية ضد إيران. وتتمثّل هذه الأهداف بتوجيه ضربات للبرنامجين النووي والصاروخي لطهران، ومنع ما وصفه بـ"القدرة على تنفيذ هجوم بري يستهدف إبادة إسرائيل"، وخلق ظروف سياسية تفضي إلى إحباط المشروع النووي على المدى الطويل. وفي مقابلة تلفزيونية، أوضح هنغبي أن "الجيش" الإسرائيلي لا يسعى لتدمير البرنامج النووي الإيراني بالكامل، مشيرًا إلى أن "ذلك غير ممكن بالوسائل العسكرية التقليدية فقط"، لكنه أعرب عن أمله بأن تؤدّي العملية إلى تراكم كلفة سياسية واقتصادية على طهران تدفعها إلى التخلي عنه، كما حدث في ليبيا وجنوب أفريقيا. اليوم 12:37 اليوم 12:34 ما الدلالات السياسية لتوقيت الضربة الإسرائيلية على #إيران، وما الرسائل التي حاولت "تل أبيب" إيصالها عبر هذا التصعيد؟الخبير في الشؤون الإسرائيلية نبيه عواضة لـ #الميادين #الوعد_الصادق_3 هنغبي أن الولايات المتحدة وحدها قادرة على التوصّل إلى اتفاق "جيد" مع إيران، على غرار ما كان يطرحه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قائلاً: "هذا الأفق السياسي بعيد، لكنه حاضر في حسابات العملية العسكرية". ويأتي هذا التصريح في ظل تصاعد غير مسبوق في التوتّر بين "إسرائيل" وإيران، تخلّله هجمات متبادلة وضربات استهدفت منشآت حساسة. وفي رسالة متلفزة، وجّه قائد الثورة والجمهورية الإسلامية في إيران، السيد علي خامنئي، كلمةً إلى الشعب الإيراني، مساء أمس الجمعة، وعده فيها بأنّ طهران "لن تسمح للاحتلال بأن يفلت سالماً من الجريمة الكبرى" التي ارتكبها عبر شنّه العدوان.


الجزيرة
منذ يوم واحد
- سياسة
- الجزيرة
رئيس مجلس الأمن القومي بإسرائيل: لا توجد خطة لاغتيال خامنئي
قال رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي، اليوم الجمعة، إنه لا توجد خطة لاغتيال المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي أو كبار المسؤولين في النظام. وأوضح هنغبي، وفق ما نقلته هيئة البث الإسرائيلية الرسمية، أن العملية العسكرية الحالية ضد إيران "لا تستهدف القيادة السياسية". وأضاف لا توجد خطة لاغتيال خامنئي، أو كبار المسؤولين في النظام الإيراني، مؤكدا أن الهدف من العملية ضد إيران هو تقليص قدرة طهران على الإضرار بإسرائيل، على حد تعبيره. واعتبر أن الأميركيين "اقتنعوا بأنه لا يمكن التوصل إلى اتفاق مع طهران من دون توجيه ضربة عسكرية". ووصف الهجوم على إيران فجرا بأنه "البداية"، متوقعا أياما صعبة وسقوط إصابات في صفوف الإسرائيليين. وأشار المسؤول الإسرائيلي إلى أن الهجوم على إيران تم تنفيذه بقوات من سلاح الجو وسلاح البحرية، لافتا إلى أنه لم يقتصر عليهما، دون مزيد من التفاصيل. ومنذ فجر الجمعة، بدأت إسرائيل، وبدعم ضمني من الولايات المتحدة، هجوما واسعا على إيران بأكثر من 200 مقاتلة، سمته "الأسد الصاعد"، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة، واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين. وأعلن الجيش الإسرائيلي أن هجومه الاستباقي، الذي يتواصل على موجات متتالية، جاء بتوجيهات من المستوى السياسي، في حين قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن هدف الهجوم غير المسبوق هو ضرب البنية التحتية النووية الإيرانية ومصانع الصواريخ الباليستية والعديد من القدرات العسكرية. بالمقابل، أكدت إيران على حقها الشرعي في الرد على الهجوم، وتوعد خامنئي -عبر رسالة وجهها إلى شعبه- إسرائيل بـ"رد ساحق" يجعلها تندم على هجومها. وهذا الهجوم الإسرائيلي الأوسع من نوعه على إيران، ويمثل انتقالا واضحا من "حرب الظل" التي كانت تديرها تل أبيب ضد طهران عبر التفجيرات والاغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح يتجاوز ما شهدته المنطقة منذ سنوات. وأعلنت وكالة الأنباء الإيرانية "بدء الرد الإيراني الساحق" بإطلاق مئات الصواريخ الباليستية تجاه إسرائيل، وأكدت الجبهة الداخلية الإسرائيلية رصد إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل، وطالبت المواطنين بدخول غرفهم المحصنة.


العربية
منذ يوم واحد
- سياسة
- العربية
مستشار الأمن القومي الإسرائيلي: تدمير برنامج إيران النووي بالقوة وحدها "مستحيل"
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، إنه "ليس واضحاً ما إذا كانت إيران لا يزال لديها برنامج نووي"، بينما حذر مسؤول إسرائيلي رفيع من أن الضربات وحدها لن تؤدي للقضاء على مشروع طهران النووية. قال مستشار الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي اليوم الجمعة إنه لا يمكن تدمير البرنامج النووي الإيراني بالكامل بحملة عسكرية، وذلك بعد أن شنت إسرائيل هجمات واسعة النطاق على إيران. وأضاف هنغبي في تصريحات لـ"القناة 13" الإسرائيلية أن الحملة العسكرية قد "تهيئ الظروف لاتفاق طويل الأمد، بقيادة الولايات المتحدة، من شأنه أن يلغي البرنامج النووي تماما". واعتبر أنه "من المستحيل" تدمير البرنامج النووي الإيراني باستخدام القوة فقط، قائلاً: ""من المستحيل تدمير البرنامج النووي بالقوة وحدها. الهدف هو جعل الإيرانيين يدركون أن عليهم وقف البرنامج النووي". من جهته قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في مقالة مع وكالة "رويترز" الجمعة، إنه "ليس واضحاً ما إذا كانت إيران لا يزال لديها برنامج نووي". وقال الرئيس الأميركي إنه وفريقه كانوا على علم بكل شيء عن خطة إسرائيل لمهاجمة إيران، وإنه قدم لطهران تحذيراً واضحاً بضرورة إبرام اتفاق بشأن برنامجها النووي. وأضاف في مقابلة مع وكالة "رويترز": "كنا على علم بكل شيء، وحاولت جاهدا إنقاذ إيران من الإذلال والموت. حاولت جاهداً إنقاذهم لأنني كنت أود أن ننجح في التوصل إلى اتفاق". وتابع "لا يزال بإمكانهم إبرام اتفاق، لم يفت الأوان بعد". وضغط ترامب مراراً على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لإرجاء هجوم إسرائيلي لمنح الدبلوماسية مزيداً من الوقت على الرغم من أنه هدد بنفسه بقصف إيران إذا فشلت المحادثات النووية. وقال ترامب إنه أمهل الإيرانيين 60 يوماً للتوصل إلى اتفاق، "واليوم مضى 61 يوماً". ورفضت إيران إصرار الولايات المتحدة على التخلي عن تخصيب اليورانيوم. وقال الرئيس الأميركي: "كنا نعرف كل شيء تقريباً.. كنا على دراية بما فيه الكفاية لأن نمهل إيران 60 يوماً للتوصل إلى اتفاق، واليوم هو الحادي والستون، صحيح؟ لذا، كما تعلمون، كنا نعرف كل شيء". وقال ترامب إن من غير الواضح ما إذا كانت إيران لا تزال تمتلك برنامجاً نووياً بعد الهجمات الإسرائيلية. وأضاف "لا أحد يعلم. كانت ضربة مدمرة للغاية". وذكرت إسرائيل أنها استهدفت منشآت نووية إيرانية ومصانع صواريخ باليستية وقادة عسكريين في بداية ما حذرت من أنها ستكون عملية طويلة الأمد لمنع طهران من تصنيع سلاح نووي. وقال ترامب إن الولايات المتحدة لا يزال لديها محادثات نووية مزمعة مع إيران يوم الأحد، لكنه غير متأكد مما إذا كانت ستجرى هذه المحادثات. وقال إن الأوان لم يفت بعد أمام توصل إيران إلى اتفاق. ومن المقرر أن يلتقي المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف وفداً إيرانياً في سلطنة عمان يوم الأحد، لكن الهجمات الإسرائيلية أثارت شكوكاً حول إمكان عقد الجلسة. وقال ترامب عن محادثات الولايات المتحدة وإيران "لم تنته.. لدينا اجتماع معهم يوم الأحد. الآن، لست متأكداً مما إذا كان هذا الاجتماع سينعقد، ولكن لدينا اجتماعاً معهم يوم الأحد". وكان ترامب عقد اجتماعاً مع كبار مستشاريه للأمن القومي في كامب ديفيد ليلة الأحد لإجراء ما قال إنها مناقشات شملت إيران، وتحدث مع نتنياهو يوم الاثنين حول إيران. وقال ترامب إنه لا يشعر بالقلق من اندلاع حرب في الشرق الأوسط نتيجة للهجمات الإسرائيلية، لكنه لم يخض في تفاصيل. ورداً على سؤال عما إذا كانت الولايات المتحدة ستدعم إسرائيل في مواجهة الهجمات الإيرانية المضادة، أجاب ترامب بأنه يدعم إسرائيل. وقال "نحن قريبون جداً من إسرائيل. نحن حليفهم الأول إلى حد بعيد". وأضاف "سنرى ما سيحدث".