logo
#

أحدث الأخبار مع #تسهيل_التجارة

بحث التعاون بين 'العقبة الخاصة' و'الجمارك الأردنية' لتسهيل حركة التجارة في المنطقة
بحث التعاون بين 'العقبة الخاصة' و'الجمارك الأردنية' لتسهيل حركة التجارة في المنطقة

رؤيا نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • رؤيا نيوز

بحث التعاون بين 'العقبة الخاصة' و'الجمارك الأردنية' لتسهيل حركة التجارة في المنطقة

بحث رئيس سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة 'شادي رمزي 'المجالي، مع مدير عام الجمارك الأردنية لواء جمارك أحمد العكاليك بحضور مدير شركة تطوير العقبة حسين الصفدي، ومفوض شؤون التنمية الاقتصادية والاستثمار الدكتور محمد عبدالودود أبو عمر، آلية تطوير العمل الجمركي، وتعزيز التعاون بين الجانبين. وأشاد المجالي بالدور الفعّال الذي تقوم به دائرة الجمارك في هندسة الإجراءات الجمركية الجديدة، بما يسهم في تسهيل حركة التجارة وتحسين بيئة الاستثمار في المنطقة. من جانبه، شدد العكاليك على العمل بروح الفريق الواحد مع الجهات والأجهزة المختصة كافة في منطقة العقبة الخاصة وفيما يسهم بتسهيل الإجراءات وتذليل الصعاب لتكون العقبة أنموذجاً إقليماً ووجهةً للاستثمار. وثمن التعاون البنّاء والمستمر من قِبل سلطة منطقة العقبة، مؤكداً أهمية تضافر الجهود وإنهاء التقاطعات والعمل على تحليلها وحلها بالإجراءات الجمركية وعلاقتها بالتخزين اللوجستي؛ لتحقيق الأهداف المشتركة في تطوير العمل الجمركي والخدمات الجمركية المقدمة.

العكاليك: خطوات متسارعة وانجازات متميزة حققها مركز جمرك التجارة الإلكترونية في أقل من عام -صور
العكاليك: خطوات متسارعة وانجازات متميزة حققها مركز جمرك التجارة الإلكترونية في أقل من عام -صور

رؤيا نيوز

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • رؤيا نيوز

العكاليك: خطوات متسارعة وانجازات متميزة حققها مركز جمرك التجارة الإلكترونية في أقل من عام -صور

قال مدير عام الجمارك الأردنية لواء جمارك احمد العكاليك إن مركز جمرك التجارة الإلكترونية خطى خطوات متسارعة في مجالات أتمتة الإجراءات الجمركية والربط مع مشاريع الدائرة التي يتم تطبيقها في المراكز الجمركية لتطوير الأداء المؤسسي وتسهيل التجارة وتقليص زمن الافراج عن البضائع. وأضاف العكاليك خلال متابعتة لسير الإجراءات الجمركية في المركز إن الجمارك الأردنية تعمل على تزويد كافة المراكز الجمركية ومنها مركز جمرك التجارة الإلكترونية بأحدث الأجهزة المتطورة للكشف عن المواد الخطرة والمؤثرات العقلية وأنواع المعادن والأحجار النفيسة ليكون من المراكز السباقة بالمنطقة الذي يستخدم مثل هذه الأجهزة المتخصصة. وأشاد العكاليك بالكوادر الجمركية العاملة في المركز وسرعة الإنجاز في مجال ربط المركز الجمركي في عمليات النافذة الوطنية ومنصة ال ASYHUB والتي يتم من خلالها معالجة البيانات والبوالص الجمركية بشكل مسبق قبل وصولها وتبادل المعلومات والبيانات بين جميع أنظمة شركات البريد السريع والأنظمة الحكومية المحلية والجمركية والاجهزة الأمنية وفق أعلى المعايير الجمركية الدولية ، وتصنيفات الطرود حسب درجات الخطورة لتمكين المشرفين على هذه الانظمة من التعامل معها، وإنجاز البيانات بالتزامن مع الجمارك لسرعة إنجاز المعاملات الجمركية بما ينسجم ورؤية التحديث الاقتصادي. ودعى العكاليك خلال استماعه إلى إيجاز عن الخطط المستقبلية قدمه مدير المركز عقيد جمارك يحيى الفراهيد إلى ضرورة إستخدام الذكاء الاصطناعي والتطور التكنولوجي في العمليات الجمركية دون تدخل العنصر البشري وبما ينعكس ايجاباً على تقليل الكلفة وزمن الإفراج عن البضائع وتسليمها إلى أصحابها بسهولة ويسر.

الجمـارك الأردنية.. بوابة الأمن الاقتصادي في ظل المخاطر الإقليمية
الجمـارك الأردنية.. بوابة الأمن الاقتصادي في ظل المخاطر الإقليمية

الغد

time٠٥-٠٧-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الغد

الجمـارك الأردنية.. بوابة الأمن الاقتصادي في ظل المخاطر الإقليمية

اضافة اعلان في ظل ما يشهده العالم من توترات إقليمية متسارعة، وعلى رأسها الحرب بين إيران والكيان الصهيوني، تبرز أهمية تعزيز الجهود الوطنية لتأمين سلاسل الإمداد، وتسهيل وصول السلع إلى المستهلك النهائي، وضمان استدامة الموارد والخدمات الأساسية.الجمارك الأردنية، كواحدة من ركائز الأمن الاقتصادي، تشهد اليوم مرحلة جديدة من التطوير النوعي، ترتكز على تسهيل الإجراءات، وتحسين جودة الخدمات، ومراقبة حركة السلع وفق أحدث مفاهيم إدارة المخاطر. هذا التحول لا يهدف فقط إلى تيسير التجارة، بل إلى حماية الموارد وضمان استمراريتها في وجه أي اضطرابات إقليمية محتملة.بفضل حكمة القيادة الهاشمية، المتمثلة بجلالة الملك عبدالله الثاني وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، تمتلك الدولة رؤية شاملة للتعامل مع مختلف السيناريوهات المحتملة لأي تصعيد في الإقليم. هذه الرؤية لا تقتصر على الجانب الأمني فحسب، بل تشمل أيضا الأبعاد الاقتصادية والمعيشية، حيث يجري الاستعداد الدائم لكل تطور بما يضمن استقرار الأردن ورفاه شعبه.وهنا، عزيزي القارئ، دعنا نعود قليلا إلى الوراء، لنستذكر ما مر به الأردن من تحديات على مدى السنوات الخمس عشرة الماضية، وكيف استطاع تجاوزها بحكمة قيادته ووعي شعبه. الحديث عن هذه المحطات يتطلب صفحات طويلة، بل وربما مؤلفات كاملة، ولكن يكفي أن نشير إلى أن الأردن واجه أزمات سياسية واقتصادية خانقة، بعضها كان كفيلا بشل دول بأكملها، ومع ذلك بقي صامدا، متماسكا، بل ومتقدما في بعض الملفات الإصلاحية والتنموية.قد يقول قائل "ولكننا اليوم نعيش تراجعا اقتصاديا ملموسا"، وهذا صحيح. ولا أحد ينكر أن المواطن يشعر بوطأة الغلاء وتحديات المعيشة، ومن حقه أن يطرح الأسئلة، بل أن يطالب بالإجابات. غير أن تقييم الأوضاع يجب أن يتم برؤية متكاملة، تأخذ بعين الاعتبار موقع الأردن في قلب منطقة مشتعلة، وتربطه مصالح متشابكة مع قوى كبرى وإقليمية.نحن لسنا بمنأى عن العالم، وكل ما يحدث في الشرق الأوسط ينعكس علينا، اقتصاديا، أمنيا واجتماعيا. ولكن ما يميزنا هو وعينا الجمعي، وثبات مؤسساتنا، ووجود قيادة تعمل بلا كلل للحفاظ على الأمن الوطني وتعزيز منعة الاقتصاد.ختاما، فإن المرحلة المقبلة تتطلب من الجميع مؤسسات وأفراد تحمل المسؤولية، والانخراط في دعم جهود الدولة، كل في موقعه. فالوطن ليس مجرد شعار، بل مسؤولية مستمرة، وعمل متراكم، ووعي عميق بأننا في سفينة واحدة، نواجه أمواج الإقليم معا، ونرسيها، بإذن الله، على شاطئ الأمان.وفي هذا الإطار، تبرز دائرة الجمارك الأردنية كنموذج حي على قدرة المؤسسات الوطنية على التكيف مع المتغيرات وقيادة عملية التحول بوعي ورؤية استراتيجية. فالدائرة لا تكتفي برصد التحديات، بل تمتلك رؤية واضحة للمستقبل، وتعمل على تنفيذها بخطوات منهجية وواقعية، ما يجعلها قدوة يحتذى بها بين المؤسسات الحكومية الأخرى في السعي نحو التحديث والاستدامة وتعزيز الأمن الاقتصادي الوطني.

هيئة الرقابة على الصادرات والواردات و«كويكا» توقّعان اتفاقية بقيمة 11 مليون دولار
هيئة الرقابة على الصادرات والواردات و«كويكا» توقّعان اتفاقية بقيمة 11 مليون دولار

جريدة المال

time٠٢-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة المال

هيئة الرقابة على الصادرات والواردات و«كويكا» توقّعان اتفاقية بقيمة 11 مليون دولار

وقّعت وكالة التعاون الدولي الكورية (كويكا) مكتب مصر، والهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات سجل المناقشات لإطلاق مشروع بقيمة 11 مليون دولار تحت عنوان "إنشاء منصة رقمية للفحص المبنيّ على المخاطر والتتبع لتسهيل التجارة في مصر"، حيث يهدف المشروع إلى تبسيط إجراءات فحص البضائع المستوردة في مصر وتعزيز قدرة مصر التنافسية في التجارة العالمية. شهد التوقيع حضور كل من نائب المديرة الاقليمية لمكتب كويكا مصر السيد لي ميونج شين، والسيد المهندس عصام النجار، رئيس الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات، إلى جانب الدكتورة مي حسب النبي مساعد وزير الإستثمار والتجارة الخارجية للمشروعات التنموية والعلاقات الدولية والاتصال السياسي والدكتورة إيمان فخري بوزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي. ومن المتوقع أن يتم تنفيذ المشروع في الفترة من 2025 حتى عام 2029، ويتم من خلاله تنفيذ عدد من المكونات تشمل بناء وتشغيل المنظومة الرقمية لنظام الفحص المبني على المخاطر للسلع الصناعية غير الغذائية بالهيئة (e-RBI)، وبناء وتشغيل منظومة إدارة المعلومات الرقمية لجميع معامل الهيئة (LIMS)، بالإضافة إلى بناء وتشغيل منظومة التعقب والتتبع الرقمي لمنتجات السلع الصناعية بالسوق المحلية. وقال نائب المديرة الإقليمية لمكتب كويكا مصر: "أعتقد أن هذا المشروع سيعزز بشكل كبير قدرات مصر على تسهيل التجارة مما يعزز النمو الاقتصادي والاستدامة ويمثل التعاون مع الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات خطوة حاسمة نحو بيئة تجارية أكثر كفاءة وتنافسية في مصر". وأشار المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، إلى أن هذا المشروع يأتي في إطار تنفيذ رؤية الدولة لحوكمة الموانئ وتسريع وتبسيط وتقليل التكلفة والوقت في إجراءات تقييم المطابقة في الموانئ للبضائع بهدف تقليل زمن الإفراج وصولًا للمعدلات العالمية، مع تشديد الرقابة على تداول واستيراد وتصدير السلع ذات الجودة الرديئة، وتنفيذًا لالتزامات مصر الدولية بموجب "اتفاقية تيسير التجارة في منظمة التجارة العالمية بشأن "تطبيق النظم المتكاملة لإدارة المخاطر في التجارة عبر الحدود. كما أشاد السيد المهندس عصام النجار رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات بدعم الحكومة الكورية لتنفيذ هذا المشروع بما يسهم في تفعيل منظومة متكاملة حديثة للرقابة على واردات السلع الصناعية حتى مراقبة الأسواق، وذلك أسوة بما يتم تطبيقه في الدول المتقدمة. تعد كويكا وكالة حكومية كورية تابعة لوزارة الخارجية، تنفّذ برامج منح للمساعدات التي تهدف إلى مكافحة الفقر ودعم النمو الاقتصادي والاجتماعي المستدام في الدول النامية. وقد أُنشئ مكتب كويكا في مصر عام 1998، ويوفّر التعليم الفني والتكنولوجي للشباب، ويدعم رقمنة الخدمات والأنظمة الحكومية، كما ينفّذ برامج لمكافحة العنف القائم على النوع الاجتماعي، وتمكين المرأة، ودعم الفئات الضعيفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store