logo
#

أحدث الأخبار مع #تشوي

مخرج Lies of P يقول بأن مقارنتها بلعبة Bloodborne شرف عظيم ودافع للتقدم
مخرج Lies of P يقول بأن مقارنتها بلعبة Bloodborne شرف عظيم ودافع للتقدم

VGA4A

timeمنذ 21 ساعات

  • ترفيه
  • VGA4A

مخرج Lies of P يقول بأن مقارنتها بلعبة Bloodborne شرف عظيم ودافع للتقدم

تعتبر لعبة Lies of P من فئة الألعاب الشبيهة بنمط السولز الـ Soulslike التي تدور أحداثها في بيئة خيالية مستوحاة من العصر الفيكتوري، علمًا أنه منذ الكشف عنها لأول مرة لاحظ العديد من اللاعبين أوجه التشابه بينها وبين لعبة Bloodborne الشهيرة لاستوديو FromSoftware، خصوصًا بما يتعلق بالطابع الجمالي والفني. وبعد صدور لعبة Lies of P، أخذت مجتمعات عشاق السولز تقارنها بالمزيد من ألعاب استوديو FromSoftware المحبوبة الأخرى غير Bloodborne، وقد علق مخرج اللعبة جي وون تشوي بأن فرق التطوير في Neowiz و Round8 قد شعروا بالفخر والإعجاب لمقارنة لعبتهم مع هذه الفئة ذات السمعة الكبيرة والرائعة، وأضاف تشوي بأن ذلك بمثابة شرفٍ عظيم للاستوديو، وذلك نظرًا للاحترام الكبير الذي لتلك الألعاب، وأكد بأن هذه المقارنات تشكل دافعًا للاستوديو لمتابعة إبداعه وتقديمه الأفضل للجمهور الذي أصبح يعلق الآمال والطموحات الأكبر عليه، وهذا أمرٌ يحترمه لأقصى الحدود وسيسعى دومًا لتحقيقه على حد تعبيره. هذا ومن المقرر أن تصدر أول توسعة للعبة Lies of P التي تحمل اسم Overture خلال صيف هذا العام، ويُذكر أنها ستمتلك خيارات صعوبة جديدة تهدف إلى توسيع قاعدة اللاعبين القادرين على الاستمتاع باللعبة واستهداف عشاق السولز المتعصبين الذين يرغبون باللعب بالصعوبة الفائقة التي لا ترحم. إذ سيتم إضافة خياري الصعوبة الجديدين الأول يدعى 'إرشاد الفراشة' أو Butterfly's Guidance والثاني يدعى الدمية المستيقظة أو Awakened Puppet، وذلك من خلال تحديث يصدر بالتزامن مع إطلاق التوسعة، وتجدر الإشارة إلى أن المطور يعمل حاليًا على تطوير جزءٍ ثانٍ من لعبة Lies of P. تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا

كيف يؤثر العمل لساعات طويلة على بنية الدماغ والصحة العقلية؟
كيف يؤثر العمل لساعات طويلة على بنية الدماغ والصحة العقلية؟

العربي الجديد

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • العربي الجديد

كيف يؤثر العمل لساعات طويلة على بنية الدماغ والصحة العقلية؟

توصلت دراسة جديدة إلى أن العمل لساعات طويلة قد يؤدي إلى تغييرات في بنية الدماغ خصوصاً في المناطق المسؤولة عن تنظيم العواطف والوظائف التنفيذية، مثل الذاكرة العاملة وحل المشكلات. وتشير النتائج إلى أن الإرهاق المزمن في بيئات العمل قد لا يقتصر تأثيره على التعب الذهني فحسب، بل قد يترك بصمة ملموسة على الجهاز العصبي المركزي. ويصف مؤلفو الدراسة، التي نُشرت يوم 13 مايو/أيار في مجلة Occupational & Environmental Medicine، بأنها "خطوة أولى مهمة" لفهم العلاقة بين بيئة العمل والصحة العصبية. يوضح المؤلف المشارك في الدراسة، جون يول تشوي، الأستاذ المساعد في قسم الهندسة الطبية الحيوية في جامعة يونسي في كوريا الجنوبية، أنه على مدى سنوات، ربطت العديد من الدراسات بين العمل المفرط وزيادة خطر الإصابة ب أمراض القلب ، واضطرابات التمثيل الغذائي، و المشكلات النفسية مثل الاكتئاب والقلق. وتُشير تقديرات منظمة العمل الدولية إلى أن الإرهاق المزمن يؤدي إلى وفاة أكثر من 800 ألف شخص سنوياً حول العالم. لكن، وعلى الرغم من هذه الأدلة المتزايدة، لم يكن من الواضح حتى الآن كيف يؤثر العمل المطول على الدماغ من الناحية الهيكلية. ولهذا الغرض، قرّر الفريق البحثي استخدام التصوير بالرنين المغناطيسي وتحليل بنية الدماغ لتحديد التغيرات العصبية المحتملة لدى العاملين في قطاع الصحة، الذين يعملون أكثر من 52 ساعة في الأسبوع، ما يُعتبر "عملاً مفرطاً" وفقاً لتعريف الباحث، في تصريحات لـ"العربي الجديد". استند الباحثون إلى بيانات من مشروع Gachon Regional Occupational Cohort Study، المعروف اختصاراً بـGROCS، الذي يتتبع تأثير ظروف العمل على الصحة. وطلب الفريق من المشاركين إجراء تصوير إضافي ب الرنين المغناطيسي ، ليشمل التحليل النهائي 110 أفراد، غالبيتهم من الأطباء والممارسين الصحيين. من بين هؤلاء، كان 32 شخصاً (نسبة 28%) يعملون أكثر من 52 ساعة أسبوعياً، بينما التزم الآخرون بساعات العمل القياسية. "اللافت أن أولئك الذين عملوا لساعات أطول، كانوا في الغالب أصغر سنّاً، وذوي تعليم أعلى، وأقل خبرة مهنية من زملائهم"، يقول تشوي. وباستخدام تقنيتين لتحليل الصور الدماغية، هما التحليل الحجمي والتحليل القائم على الأطلس الدماغي، رصد الباحثون تغييرات ملحوظة في مناطق معينة من الدماغ لدى من يعملون لساعات طويلة، مقارنة بزملائهم ذوي الجداول الأقل إجهاداً. لايف ستايل التحديثات الحية الزي الطبي: ناقل خفي للبكتيريا من المستشفيات ويوضح المؤلف المشارك في الدراسة أن التحليل أظهر زيادة بنسبة 19% في حجم التلفيف الجبهي الأوسط لدى العاملين لساعات طويلة. وتلعب هذه المنطقة دوراً مهماً في التركيز، والذاكرة العاملة، ومعالجة اللغة، وهي جزء من الفص الجبهي المرتبط بوظائف اتخاذ القرار والتخطيط. كما سجّلت الدراسة زيادات في مناطق أخرى، مثل التلفيف الجبهي العلوي، المسؤول عن الانتباه والتخطيط، والجزيرة الدماغية، المعروفة بدورها في الدمج بين الإشارات الحسية والحركية والعاطفية، فضلاً عن فهم السياق الاجتماعي. "ما رصدناه من تغييرات هيكلية قد يفسر الصعوبات المعرفية والعاطفية التي يشتكي منها كثير من العاملين لساعات طويلة . ربما يكون هذا النمو العصبي نوعاً من التكيف مع الضغط المزمن، لكنه قد يكون على حساب صحة الدماغ على المدى الطويل"، يقول تشوي. ورغم النتائج المثيرة للقلق، يشير الباحثون إلى أن هذه الدراسة لا يمكن أن تثبت وجود علاقة سببية مباشرة، نظراً إلى صغر حجم العينة واعتمادها على بيانات لحظة زمنية واحدة. ويضيف تشوي: "لا نعرف بعد ما إذا كانت هذه التغيرات ناتجة عن العمل المفرط، أم أنها سابقة له وتجعله أكثر احتمالاً. نحن بحاجة إلى دراسات طويلة وتقنيات تصوير متعددة لتحديد الآليات بدقة". مع ذلك، يرى الباحثون أن النتائج يجب أن تكون بمثابة "جرس إنذار" لأرباب العمل وواضعي السياسات، خاصة في القطاعات التي يُطلب فيها من الموظفين العمل لساعات طويلة، مثل الرعاية الصحية. ويشدد تشوي في تصريحه على أن "هذه النتائج تسلط الضوء على أهمية اعتبار الإرهاق المهني مشكلة صحية ينبغي التصدي لها، وتشجع على وضع سياسات تحد من ساعات العمل المفرطة، وتراعي الصحة النفسية والعصبية للعاملين".

الصين واليابان وكوريا الجنوبية في مواجهة رسوم ترامب.. كيف يمكن أن يتعاونوا؟
الصين واليابان وكوريا الجنوبية في مواجهة رسوم ترامب.. كيف يمكن أن يتعاونوا؟

الميادين

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الميادين

الصين واليابان وكوريا الجنوبية في مواجهة رسوم ترامب.. كيف يمكن أن يتعاونوا؟

دعا خبراء الصين واليابان وكوريا الجنوبية إلى تعزيز تحالفهم في القطاعات التكنولوجية المتطورة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي والروبوتات والقيادة الذاتية، في ظل تصاعد تهديدات الرسوم الجمركية الأميركية. وشدّد الخبراء على أنّ تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية "أمرٌ ضروري لمواجهة الموجة المتصاعدة من الحمائية الأميركية"، وفق تقرير صحيفة "Chinadaily" الصينية. وأعربوا عن أملهم في أن تتمكن هذه الدول من تعزيز التعاون الثلاثي لمواجهة التحديات. وفي هذا السياق، أكد أستاذ التجارة الصينية في جامعة "سيجونغ" في كوريا الجنوبية، الحاجة "بشكل عاجل" إلى إطار عمل جديد للتعاون الاقتصادي. وأوضح أنّ هذا إطار يهدف إلى تقليل الحواجز غير الجمركية، وتعزيز التعاون التكنولوجي لخلق بيئة اقتصادية أكثر تعاوناً. ورأى تشوي بيل سو أنّ التعاون بين الدول الـ3 أصبح أكثر أهمية من أي وقت مضى في ظل تزايد الضغوط الحمائية من الولايات المتحدة. ودعا هذه الدول إلى التعاون في تطوير المنتجات وإجراء بحوث مشتركة للمكونات، مشيراً إلى "ضرورة التعاون الوثيق بين الصناعة والحكومة والأوساط الأكاديمية ومؤسسات البحث لتحقيق ذلك". وقال تشوي: "هناك إمكانات كبيرة للتعاون في الصناعات الناشئة مثل المصانع الذكية التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، والطاقة المتجددة التي تقلل من انبعاثات الكربون، والروبوتات الصناعية والمنزلية، وتقنيات الاتصالات من الجيل التالي". 25 نيسان 25 نيسان من جهته، قال مدير معهد الاقتصاد والمجتمع الصيني الكوري كانج هو جو، إنه "في حين تتضاءل فرص التعاون بين الصين واليابان وكوريا الجنوبية في الصناعات الناضجة مثل الإلكترونيات والسيارات، فإن الدول الـ3 يمكنها تعزيز تبادل المعلومات، وتبني تقسيم أكثر دقة للعمل، واستكشاف استراتيجيات التعاون طويلة الأجل في الصناعات الناشئة والأسواق الجديدة". ومن جانبه، أكد كبير الاقتصاديين في شركة الاستشارات اليابانية "إنفينيتي إل إل سي"، هيديتوشي تاشيرو، أنّ الدول الـ3 المجاورة لديها القدرة على التعاون الوثيق في قطاعات التكنولوجيا المتقدمة من خلال الاستفادة من نقاط قوتها لخلق محركات جديدة للنمو الاقتصادي. وقال تاشيرو: "من خلال ضمان الحماية المتبادلة للاستثمارات المباشرة وحقوق الملكية الفكرية، يمكن لبكين، وطوكيو، وسيؤول، تعزيز سلاسل صناعية وتوريدية مستقرة وفعالة في مجال التكنولوجيا المتقدمة". وأضاف أنّه إذا أمكن تحقيق ذلك، فإن إبرام اتفاقية تجارة حرة ثلاثية الأطراف، واتفاقية حماية الاستثمار، واتفاقية حماية حقوق الملكية الفكرية في آن واحد من شأنه أن يُمكّن الدول الـ3 من حماية نفسها جماعياً من تصاعد الحمائية الأميركية. بدورها، أكدت نائبة الرئيس السابقة لجمعية الدراسات الدولية والأستاذة المتميزة في جامعة "جوساي" الدولية، كوميكو هابا، ضرورة سعي اليابان، التي "تأخرت في مجال الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا المعلومات"، إلى تحقيق التنمية والتقدم المشترك جنباً إلى جنب مع الصين وكوريا الجنوبية. وقالت هابا: "ينبغي للتعاون في مجالات مثل ابتكار المركبات الكهربائية والقيادة الذاتية وتطوير الذكاء الاصطناعي أن يستغل القدرات التكنولوجية الفريدة للصين وكوريا الجنوبية واليابان لتسريع التقدم الإقليمي". استجابةً للتأثير الاقتصادي لزيادة التعريفات الجمركية، أعلنت الحكومة اليابانية عن حزمة من الإجراءات الطارئة، تشمل دعم تمويل الشركات ومبادرات لتعزيز الاستهلاك. ومن المقرر أن يتوجه كبير مفاوضي التعريفات الجمركية الياباني ريوسي أكازاوا، إلى واشنطن لإجراء جولة ثانية من المحادثات في الفترة من 30 نيسان/أبريل الجاري إلى 2 أيار/مايو المقبلة. فيما مثّلت زيارته الأولى في 16 من الشهر الجاري، إيذاناً ببدء المناقشات الثنائية. ويُذكر أنّه خلال اجتماع عُقد في واشنطن مع وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت، وصف وزير المالية الياباني، كاتسونوبو كاتو، إجراءات التعريفات الجمركية الأميركية الأخيرة بأنها "مؤسفة للغاية". وأعرب كاتو عن قلقه من أن هذه التعريفات لا تتوافق مع اتفاقية التجارة التي وقّعها البلدان عام 2019 خلال الولاية الأولى للرئيس الأميركي دونالد ترامب. وحثّ واشنطن على مراجعة هذه السياسة.

وزارة العدل الأمريكية تعلق ملاحقة جرائم الاحتيال بالعملات المشفرة
وزارة العدل الأمريكية تعلق ملاحقة جرائم الاحتيال بالعملات المشفرة

العين الإخبارية

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

وزارة العدل الأمريكية تعلق ملاحقة جرائم الاحتيال بالعملات المشفرة

وجهت وزارة العدل الأمريكية المدعين العامين بوقف رفع الدعاوى القضائية ضد المتورطين في جرائم الاحتيال المرتبطة بالعملات الرقمية، في خطوة تعكس تحولًا في نهج إدارة الرئيس ترامب تجاه إنفاذ قوانين الجرائم المالية. ويعد هذا التوجيه أحدث مؤشر على تخفيف الإدارة الأمريكية لقيودها في هذا المجال، في وقت تتزايد فيه الضغوط من قطاع التكنولوجيا والابتكار المالي لتهيئة بيئة تنظيمية أكثر مرونة. وفي مذكرة أُرسلت إلى وزارة العدل مساء الاثنين، قال نائب المدعي العام، تود بلانش، إن الوزارة لن تشارك بعد الآن في تنظيم مجال الأصول الرقمية بشكل عام، وستركز بدلاً من ذلك على الجرائم التي يرتكبها الأفراد باستخدام العملات المشفرة، مثل الاتجار بالمخدرات والاتجار بالبشر. وعلى وجه التحديد، صرّح بلانش بأن وزارة العدل ستمتنع إلى حد كبير عن رفع قضايا تنتهك قانون سرية البنوك أو تتضمن انتهاكات من قِبل وسطاء غير مسجلين أو غيرها من متطلبات التسجيل بموجب قانون بورصة السلع. وأشارت المذكرة إلى أنه سيتم حل الفريق الوطني لإنفاذ قوانين العملات المشفرة فورًا. وفي الأيام الأولى لإدارة ترامب، نقل المسؤولون، الرئيس المؤسس لفريق إنفاذ قوانين العملات المشفرة - المدعية العامة للأمن القومي إيون يونغ تشوي - إلى قسم المدن الآمنة الذي تم إنشاؤه حديثًا في وزارة العدل. ولعب فريق تشوي دورًا رائدًا في بعض أهم قضايا العملات المشفرة التي نظرت فيها الإدارة، بما في ذلك القضايا ضد مالكي Tornado Cash - وهي شركة "مزج" للعملات المشفرة يزعم أنها تقوم بخلط الأموال لإخفاء مالكيها الحقيقيين - ومحاكمة أفراهام إيزنبرغ، الذي أدين العام الماضي في قضية تلاعب بالسوق بقيمة 110 ملايين دولار في مانهاتن. وكانت قضية آيزنبرغ أول محاكمة لوزارة العدل تتعلق بمخطط تلاعب بالعملات الرقمية في السوق المفتوحة. وقد تولّى هذه المحاكمة محامون من وحدة نزاهة السوق وعمليات الاحتيال الكبرى التابعة للوزارة. وتأمر مذكرة بلانش تلك الوحدة بوقف إنفاذ قضايا العملات الرقمية والتركيز بدلاً من ذلك على الجرائم المتعلقة بالهجرة والاحتيال في المشتريات. ولا يزال المدعون العامون في وزارة العدل مُوجّهين بمتابعة القضايا ضد الأشخاص الذين يحتالون على المستثمرين. وتُمثّل المذكرة ردّ الوزارة على الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس دونالد ترامب في أيامه الأولى في منصبه، والذي دعا الوكالات إلى تقييم اللوائح والتوجيهات التي تؤثر على العملات الرقمية. aXA6IDE4NS4xNjguMTU5LjQxIA== جزيرة ام اند امز FR

كوريا تخصص 6.8 مليار دولار لمواجهة ضعف نمو الاقتصاد
كوريا تخصص 6.8 مليار دولار لمواجهة ضعف نمو الاقتصاد

المشهد العربي

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المشهد العربي

كوريا تخصص 6.8 مليار دولار لمواجهة ضعف نمو الاقتصاد

أعلن وزير المالية الكوري الجنوبي تشوي سانج موك أن سول ستطرح مشروع قانون ميزانية تكميلية بقيمة 10 تريليونات وون (6.8 مليار دولار) على البرلمان لمواجهة تداعيات حرائق الغابات الأخيرة وتراجع النمو الاقتصادي. وأوضح الوزير أن الحرائق دمرت مساحات واسعة من الغابات وأسفرت عن خسائر بشرية كبيرة. وأكد تشوي على ضرورة الإسراع في تنفيذ الميزانية، داعيًا البرلمان إلى الموافقة عليها قبل نهاية شهر أبريل. وتأتي هذه الخطوة في ظل التحديات التي يواجهها الاقتصاد الكوري الجنوبي، بما في ذلك الرسوم الجمركية الأمريكية الإضافية التي قد تؤثر سلبًا على قطاعات حيوية مثل الرقائق الإلكترونية والسيارات. وتسعى الحكومة الكورية الجنوبية من خلال هذه الميزانية إلى توفير الدعم اللازم للمتضررين من الحرائق، وتحفيز الاقتصاد الوطني، وتعزيز قدرة البلاد على مواجهة الكوارث الطبيعية والتحديات الاقتصادية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store