logo
#

أحدث الأخبار مع #تشيويتشانغ،

مفاجأة صادرات الصين.. قفزة كبيرة رغم انهيار التجارة مع أمريكا
مفاجأة صادرات الصين.. قفزة كبيرة رغم انهيار التجارة مع أمريكا

العين الإخبارية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

مفاجأة صادرات الصين.. قفزة كبيرة رغم انهيار التجارة مع أمريكا

سجّلت الصادرات الصينية في أبريل/نيسان ارتفاعًا ملحوظًا، في مفاجأة كبيرة تناقضت مع انهيار تجارة التنين مع الولايات المتحدة. وجاءت الزيادة مدفوعة بانتعاش كبير في الشحنات المتجهة إلى دول جنوب شرق آسيا، ما ساهم في تعويض التراجع الحاد في الصادرات إلى الولايات المتحدة عقب تطبيق رسوم جمركية مرتفعة الشهر الماضي. و بحسب شبكة سي إن بي سي، أظهرت بيانات رسمية صادرة عن هيئة الجمارك الصينية، يوم الجمعة، أن الصادرات ارتفعت بنسبة 8.1% على أساس سنوي، متجاوزةً توقعات استطلاع أجرته وكالة رويترز، رجّح زيادة لا تتعدى 1.9%. في المقابل، انخفضت الواردات بنسبة 0.2%، وهي نسبة أفضل من تقديرات الاقتصاديين الذين توقعوا تراجعًا بنحو 5.9%. تراجع حاد في التصدير لأمريكا وتراجعت صادرات الصين إلى الولايات المتحدة بأكثر من 21%، فيما انخفضت وارداتها من السوق الأمريكية بنحو 14%، وفقًا لحسابات شبكة CNBC استنادًا إلى بيانات الجمارك. وعلّق تشيوي تشانغ، الرئيس وكبير الاقتصاديين في شركة Pinpoint Asset Management، في مذكرة بحثية، بأن جزءًا من النمو في الصادرات يعود إلى إعادة شحن البضائع عبر دول ثالثة، إضافةً إلى عقود تم توقيعها قبل الإعلان عن الرسوم الجمركية. ورجّح أن تتعرض التجارة الصينية لضغوط متزايدة في الأشهر المقبلة. دعم من أوروبا وآسيا وفي تفاصيل الأداء التجاري، ارتفعت صادرات الصين إلى رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) بنسبة 20.8% في أبريل/نيسان، مقابل نمو بلغ 11.6% في مارس/آذار، بينما سجلت الواردات من التكتل زيادة بنسبة 2.5%. كما صعدت الصادرات إلى الاتحاد الأوروبي بنسبة 8.3%، فيما تراجعت الواردات منه بنحو 16.5%. وكانت الشحنات العالمية من الصين قد نمت بنسبة 12.4% في مارس/آذار، مع تسارع الشركات لتصدير السلع قبل دخول الرسوم الجديدة حيّز التنفيذ، غير أن الواردات انخفضت آنذاك بنسبة 4.3%، ما يعكس استمرار ضعف الطلب المحلي. وتأتي هذه التطورات في ظل تصاعد التوترات التجارية بين بكين وواشنطن، بعدما فرضت الإدارة الأمريكية برئاسة دونالد ترامب رسومًا جمركية تصل إلى 145% على الواردات الصينية، ما دفع الحكومة الصينية إلى الرد بفرض رسوم بنسبة 125% على السلع الأمريكية.ورغم ذلك، سعى الجانبان إلى تخفيف الأثر الاقتصادي لهذه الإجراءات من خلال استثناء بعض السلع الأساسية. ومن جهته، أفاد ريموند يونغ، كبير الاقتصاديين لشؤون الصين الكبرى في بنك ANZ، في مذكرة يوم الخميس، بأن حركة سفن الحاويات المتجهة من الصين إلى الولايات المتحدة شهدت تراجعًا ملحوظًا بنهاية أبريل/ نيسان. وفي محاولة للحد من تداعيات الأزمة، تعمل الحكومة الصينية على دعم المصدّرين وتشجيعهم على إعادة توجيه مبيعاتهم نحو السوق المحلية، وهي خطوة قد تضع الاقتصاد أمام تحديات إضافية وسط تراجع الطلب الداخلي. aXA6IDQ1LjEzMS45My4xMyA= جزيرة ام اند امز CY

قادة الصين يتعهدون تقديم الدعم للاقتصاد مع تفاقم حرب التجارة
قادة الصين يتعهدون تقديم الدعم للاقتصاد مع تفاقم حرب التجارة

سكاي نيوز عربية

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سكاي نيوز عربية

قادة الصين يتعهدون تقديم الدعم للاقتصاد مع تفاقم حرب التجارة

جاء هذا الموقف خلال اجتماع المكتب السياسي للحزب الشيوعي، الهيئة العليا لصنع القرار في الصين ، بحضور الرئيس، شي جينبينغ ، لمناقشة الأولويات الاقتصادية في المرحلة المقبلة. وأقرّ القادة بأن البلاد تواجه "صدمات خارجية متزايدة"، وأكدوا سعيهم إلى "دعم التعددية بشكل فعال ومعارضة ممارسات الترهيب"، حسب ما نقلته وكالة أنباء الصين الجديدة "شينخوا". رسائل سياسية واقتصادية يتزامن هذا الإعلان مع تصاعد الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، بعد أن فرضت إدارة ترامب في وقت سابق من الشهر الجاري رسومًا جمركية بنسبة 145 بالمئة على منتجات صينية، في إطار ما وصفه الرئيس الأميركي بـ"إعادة التوازن التجاري". وردّت بكين بفرض رسوم مضادة بنسبة 125 بالمئة على سلع أميركية، وسط تقارير عن احتمالات إجراء محادثات لتخفيف التصعيد، رغم نفي الصين الرسمي لوجود مفاوضات جارية. وقال متحدث باسم وزارة التجارة الصينية الخميس: "لا توجد مفاوضات اقتصادية أو تجارية حالياً بين الصين والولايات المتحدة". إلا أن ترامب ناقض هذا التصريح بعد ساعات قائلاً: "عقدنا اجتماعات مع الصين هذا الصباح". لتعود وزارة الخارجية الصينية وتنفي هذه الأنباء مرة أخرى، الجمعة. ضغط داخلي وتعويل على الاستهلاك المحلي يأتي هذا السجال التجاري في وقت يواجه فيه الاقتصاد الصيني تحديات داخلية حادة، أبرزها أزمة ممتدة في قطاع العقارات وتراجع معنويات المستهلكين، ما دفع قادة الحزب إلى التشديد على ضرورة تعزيز دور الاستهلاك في تحفيز النمو، وزيادة الدخول، وإطلاق تخفيضات في أسعار الفائدة "في الأوقات المناسبة". ويهدف هذا التوجه إلى دعم هدف بكين بتحقيق نمو اقتصادي يبلغ 5 بالمئة هذا العام، رغم تشكيك اقتصاديين في إمكانية بلوغ هذا المستوى دون حزمة تحفيز كبرى. وكتب تشيوي تشانغ، كبير الاقتصاديين في شركة "بينبوينت" لإدارة الأصول، أن "الحكومة مستعدة لتبني سياسات جديدة عند وقوع صدمات خارجية، لكن بكين لا تبدو مستعجلة لإطلاق حوافز ضخمة حالياً، بانتظار تقييم دقيق لحجم الصدمة وتوقيتها المناسب". إعفاءات انتقائية... مؤشرات على تراجع تكتيكي؟ ورغم الخطاب المتشدد، أفادت مجلة "كايجينغ" الصينية بأن بكين تدرس إعفاء بعض المنتجات الأميركية، لا سيما المرتبطة بأشباه الموصلات، من الرسوم الجمركية الأخيرة. كما طُلب من الشركات تقديم قوائم بالسلع التي يصعب إيجاد بدائل لها، في خطوة اعتُبرت مؤشرًا على قلق السلطات الصينية من تداعيات الرسوم على سلاسل التوريد. هذا التوجه يعكس، بحسب خبراء، مزيجًا من الحذر الاستراتيجي والرغبة في الحفاظ على استقرار اقتصادي داخلي، خصوصًا أن قطاع التصدير لا يزال أحد الأعمدة الرئيسية للنمو في ظل تراجع الاستثمار العقاري وضبابية الأسواق المحلية. المشهد العالمي: الذهب والدولار والأسواق في ترقّب تطورات الحرب التجارية الأخيرة كانت لها انعكاسات مباشرة على الأسواق العالمية. فقد تراجعت أسعار الذهب بأكثر من 1 بالمئة، الجمعة، مع تزايد الآمال بانفراج نسبي بين الطرفين، ما خفّف من إقبال المستثمرين على الأصول الآمنة. كما سجّل الدولار الأميركي ارتفاعًا بنسبة 0.3 بالمئة، ما زاد الضغط على أسعار الذهب والمعادن الأخرى. معركة ممتدة بأدوات اقتصادية ودبلوماسية تصريحات القادة الصينيين لا تُعد فقط ردًا على الرسوم الأميركية، بل تحمل رسالة أوسع مفادها أن بكين لن تتراجع بسهولة أمام "الإكراه الاقتصادي"، خصوصا بعد تصريحات حديثة من وزارة التجارة الصينية أكدت فيها: "يتعين علينا رفع مستوى الوعي السياسي ... والاستعداد للسيناريو الأسوأ، مع التركيز على منع الأخطار التجارية وحلها". لكن في ظل الغموض بشأن المحادثات التجارية، ووسط التصريحات المتضاربة بين بكين وواشنطن، يبدو أن المشهد التجاري العالمي سيظل حبيس التوترات والمفاجآت، في معركة عنوانها "من يصرخ أولًا؟".

ارتفاع مفاجئ في صادرات الصين 12.4% لشهر مارس
ارتفاع مفاجئ في صادرات الصين 12.4% لشهر مارس

صحيفة الخليج

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

ارتفاع مفاجئ في صادرات الصين 12.4% لشهر مارس

أظهرت بيانات رسمية صادرة عن الهيئة العامة للجمارك في الصين، ارتفاع صادرات البلاد المقومة بالدولار بأكثر من التوقعات في مارس/آذار، حيث سرّعت الشركات وتيرة شحناتها الخارجية لتجنب الرسوم الجمركية الأمريكية الباهظة، فيما واصلت الواردات انخفاضها مع استمرار تباطؤ الطلب المحلي. وسجلت الصادرات الصينية قفزة كبيرة بـ 12.4% الشهر الماضي مقارنة بعام 2024، متجاوزة توقعات استطلاع «رويترز» التي أشارت إلى نمو 4.4% فقط. لكن الواردات انخفضت بنسبة 4.3%، مقابل 2% توقعها محللون. يأتي ذلك عقب تباطؤ الصادرات في الشهرين الأولين من العام بأكثر من المتوقع، مع نمو 2.3% فقط على أساس سنوي، وهو الأبطأ منذ إبريل الماضي. كما سجلت الواردات انخفاضاً حاداً بنسبة 8.4%، وهو الأكبر منذ منتصف 2023. وصرح تشيوي تشانغ، الرئيس وكبير الاقتصاديين في شركة «بينبوينت» لإدارة الأصول: «من المرجح أن تضعف الصادرات في الأشهر المقبلة مع الارتفاع الهائل للرسوم الجمركية الأمريكية» متوقعاً فوضى في سلاسل التوريد على المدى القصير، ونقصاً محتملاً في الولايات المتحدة قد يؤدي إلى ارتفاع التضخم. وأضاف تشانغ، أن السياسات التجارية لا تزال شديدة الغموض، ما يزيد من التحديات التي تواجه الشركات التي تسعى إلى تعديل سلاسل التوريد وخطط الإنفاق الرأسمالي. وأنه حتى لو قررت الشركات نقل سلاسل التوريد الخاصة بها، فإن بناء المصانع يستغرق وقتاً.

أميركا تخنق الاقتصاد الصيني.. وبكين تتخبط في الرد
أميركا تخنق الاقتصاد الصيني.. وبكين تتخبط في الرد

بلبريس

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بلبريس

أميركا تخنق الاقتصاد الصيني.. وبكين تتخبط في الرد

منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير، فرض الرئيس الأميركي رسوماً جمركية على عدد من الشركاء التجاريين الرئيسيين، من بينهم الصين وكندا والمكسيك، متهماً هذه الدول بعدم التعاون الكافي في مكافحة الهجرة غير النظامية والاتجار بالمخدرات، خاصة مادة الفنتانيل. وتعد الصين الدولة صاحبة أكبر فائض تجاري مع الولايات المتحدة، ما جعلها في صلب الإجراءات الجديدة. فبعد فرض رسوم بنسبة 10% على الواردات الصينية، أعلن الرئيس الأميركي في 3 مارس مضاعفتها إلى 20%. وفي خطوة تصعيدية، أعربت بكين عن 'استيائها البالغ' من القرار الأميركي، وردت بفرض رسوم جمركية مماثلة على المنتجات الزراعية الأميركية اعتباراً من الاثنين المقبل. وتشمل هذه الإجراءات فرض 15% على واردات الدجاج والقمح والذرة والقطن، و10% على سلع أخرى مثل الصويا، الذرة البيضاء، لحوم البقر والخنزير، المنتجات البحرية، الفواكه، الخضروات، ومشتقات الحليب. ويرى محللون أن هذا الرد يستهدف القاعدة الانتخابية للرئيس الأميركي، لكنه يظل معتدلاً بما يكفي للحفاظ على إمكانية التوصل إلى اتفاق تجاري مستقبلي. وتأتي هذه التوترات في وقت تواجه فيه الصين تحديات اقتصادية متزايدة، من بينها تباطؤ الاستهلاك، أزمة قطاع العقارات، وارتفاع معدلات البطالة بين الشباب. ويتوقع خبراء أن تؤثر الرسوم الأميركية بشكل ملحوظ على الصادرات الصينية، التي ساهمت في نمو الاقتصاد العام الماضي. ورغم أن تبعات هذه التدابير قد لا تظهر فوراً، إلا أن بيانات التجارة الصينية لشهري يناير وفبراير أظهرت بالفعل تباطؤاً في الصادرات بنسبة 2.3% على أساس سنوي، مقارنة بـ10.7% في ديسمبر. وأكد تشيوي تشانغ، كبير الاقتصاديين في شركة 'بينبوينت' لإدارة الأصول، أن 'التراجع المحتمل في الصادرات بسبب النزاع التجاري يتطلب سياسة مالية أكثر استباقية من جانب الحكومة الصينية'. وسط هذه الأجواء، تعقد الصين حالياً 'الدورتين السنويتين'، الحدث السياسي الأبرز لهذا العام، والذي يجمع آلاف النواب في بكين. وخلال كلمته أمام مجلس الشعب، استعرض رئيس مجلس الدولة لي تشيانغ الاستراتيجية الاقتصادية للحكومة لعام 2025، محذراً من 'بيئة خارجية معقدة بشكل متزايد'. وحدد لي هدف النمو السنوي عند 'حوالى 5%'، وهو مستوى مماثل للعام الماضي، لكن خبراء الاقتصاد يشككون في إمكانية تحقيقه، في ظل التحديات القائمة. وفي هذا السياق، أوضح جوليان إيفانز بريتشارد من 'كابيتال إيكونوميكس' أن 'زيادة الإنفاق الحكومي قد تخفف جزئياً من تأثير الرسوم الجمركية على النمو'، لكنه أضاف: 'مع استمرار التحديات الاقتصادية، لسنا متأكدين بعد مما إذا كان الدعم المالي سيكون كافياً لتحقيق أكثر من مجرد دفعة قصيرة الأجل'.

التضخم في الصين ينخفض دون الصفر لأول مرة في عام
التضخم في الصين ينخفض دون الصفر لأول مرة في عام

شبكة عيون

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • شبكة عيون

التضخم في الصين ينخفض دون الصفر لأول مرة في عام

مباشر: سجل التضخم الاستهلاكي في الصين انخفاضًا غير مسبوق في فبراير، حيث تراجع إلى ما دون الصفر لأول مرة منذ 13 شهرًا، في انعكاس للتأثيرات الموسمية والضغوط الانكماشية المستمرة التي تواجه الاقتصاد الصيني . وفقًا لبيانات المكتب الوطني للإحصاء الصادرة يوم الأحد، انخفض مؤشر أسعار المستهلكين بنسبة 0.7% على أساس سنوي، مقارنة بارتفاع نسبته 0.5% في الشهر السابق. جاء هذا التراجع أكثر حدة من توقعات الاقتصاديين الذين استطلعت "بلومبرغ" آراءهم، والذين توقعوا انخفاضًا بنسبة 0.4 %. كما تراجع مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي، الذي يستثني السلع المتقلبة مثل الغذاء والطاقة، بنسبة 0.1%، وهو أول انخفاض له منذ عام 2021، وثاني حالة انكماش للمؤشر خلال أكثر من 15 عامًا. في الوقت نفسه، استمر انخفاض أسعار المصانع للشهر التاسع والعشرين على التوالي، مما يعكس استمرار التباطؤ الاقتصادي . ضعف الطلب المحلي وتأثير العوامل الموسمية أكد تشيوي تشانغ، رئيس وكبير الاقتصاديين في "بينبوينت آست مانجمنت"، أن الاقتصاد الصيني لا يزال يواجه ضغوطًا انكماشية، مع استمرار ضعف الطلب المحلي. وأوضح مكتب الإحصاء أن السبب الرئيسي وراء تراجع التضخم هو التأثير الأساسي المرتفع الناجم عن إنفاق المستهلكين خلال فترة رأس السنة القمرية الجديدة في العام السابق . يُذكر أن عطلة رأس السنة القمرية في 2025 بدأت مبكرًا عن المعتاد، حيث وقعت بالكامل في فبراير 2024، بينما امتدت من 28 يناير إلى 4 فبراير هذا العام. وعند تعديل البيانات وفقًا للعوامل الموسمية، قدر مكتب الإحصاء أن التضخم في فبراير ارتفع فعليًا بنسبة 0.1% على أساس سنوي . ترقب تأثير التحفيز الحكومي ينتظر المستثمرون بيانات التضخم لشهر مارس لمعرفة مدى تأثير التحفيز الحكومي على تعزيز الطلب المحلي. وتسعى بكين لمواجهة أعمق موجة انكماش اقتصادي منذ الستينيات، وسط تراجع الإنفاق وعدم تعافي قطاع العقارات بشكل كامل . وفي خطوة تعكس إدراك الحكومة الصينية لتزايد الضغوط الانكماشية، خفضت البلاد مستهدف التضخم لعام 2025 إلى حوالي 2%، وهو أدنى مستوى له منذ أكثر من 20 عامًا، بعدما كان الهدف السابق 3%. ويأتي ذلك بعد عامين من التضخم المنخفض الذي استقر عند 0.2% فقط . مساعي لتحقيق النمو الاقتصادي المستهدف تسعى الحكومة الصينية لتعزيز النمو الاقتصادي وسط تحديات داخلية وخارجية. وخلال الجلسة السنوية للبرلمان، أعلنت بكين عن هدف طموح لتحقيق نمو اقتصادي بنسبة 5% في عام 2025، رغم تصاعد التوترات التجارية مع الولايات المتحدة . وتضمنت الخطط الحكومية تعزيز التحفيز المالي ودعم الاستهلاك المحلي، إلا أن تقديرات "بلومبرغ" تشير إلى أن النمو الاقتصادي الاسمي للصين قد يبلغ حوالي 5%، ما يعكس توقعات رسمية بتضخم ضئيل أو استقرار في الأسعار، في ظل استمرار التحديات التي تواجه ثاني أكبر اقتصاد في العالم . حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا ترشيحات وزير الخارجية: مصر تدعم أمن الخليج وتتمسك بالثوابت العربية تجاه فلسطين مسؤول بالاتحاد الأوروبي: مصر مركز لحل العديد من التعقيدات في المنطقة Page 2 الأحد 02 مارس 2025 12:48 صباحاً Page 3

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store