أحدث الأخبار مع #تمرينبولاريس،


نافذة على العالم
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : تجربة دولية عالمية لمواجهة خطر الفيروسات المتجمدة
الخميس 17 أبريل 2025 05:00 صباحاً نافذة على العالم استخدمت منظمة الصحة العالمية "فيروسا خياليا" لمحاكاة جائحة مستقبلية افتراضية مصدرها جثة ماموث متجمدة، وذلك ضمن تمرين دولي لاختبار جاهزية العالم لمواجهة الأوبئة القادمة. وأطلقت المنظمة على السيناريو المفترض اسم "تمرين بولاريس"، وشارك فيه خبراء من 15 دولة لمواجهة تفشّ افتراضي لفيروس يسمى "جدري الماموث"، نشأ عن عامل ممرض خرج من جثة ماموث مجمدة، وأصاب باحثين وطاقم تصوير كانوا قد عثروا عليها. ورغم أن التمرين افتراضي بالكامل، إلا أن العلماء حذّروا من أن الخطر الكامن في ذوبان التربة الصقيعية بسبب تغير المناخ واقعي تماما، وقد يؤدي إلى إطلاق فيروسات وبكتيريا مجمدة منذ آلاف السنين. وبيّنت الدراسات أن الميكروبات المجمدة يمكن أن تظل خاملة لعشرات الآلاف من السنين في جثث الحيوانات المنقرضة أو التربة القطبية. وإذا خرجت هذه المسببات المرضية إلى البيئة، فلن تكون لدى البشر أي مناعة طبيعية لمواجهتها، تماما كما حدث عند ظهور فيروس كورونا. وفي "تمرين بولاريس"، صُمم سيناريو انتشار فيروس "جدري الماموث" ليحاكي فيروسا قاتلا شبيها بالجدري التقليدي وجدري القرود المعاصر، مع معدل وفيات متوسط بين الاثنين. وشارك في التمرين خبراء من دول عدة، بينها الدنمارك والصومال وقطر وألمانيا والسعودية. وقُدمت لكل دولة رواية مختلفة للسيناريو، حيث ظهرت حالات الإصابة بجدري الماموث في سياقات متنوعة: من سفينة سياحية إلى تجمعات جماهيرية أو عائلات. وقد استمر التمرين لمدة يومين، لكنه حاكى انتشارا افتراضيا للفيروس على مدار 3 أسابيع. وفي اليوم الثاني، واجه المشاركون الخبراء عقبات تمثّلت في خلافات سياسية وتفاوت في الاستجابة الدولية، إذ قررت بعض الدول إغلاق حدودها بالكامل، بينما اعتمدت دول أخرى على تتبع الحالات والمخالطين. ورغم التعقيدات، نجح الفريق في النهاية باحتواء الفيروس، لكن منظمة الصحة العالمية أكدت أن سيناريو الواقع سيكون أصعب بكثير، خاصة في ظل الانقسامات السياسية مثل انسحاب الولايات المتحدة والأرجنتين من المنظمة في وقت سابق من العام. ويحذّر العلماء من أن ذوبان التربة الصقيعية بفعل الاحتباس الحراري يُطلق بالفعل كائنات دقيقة مجمدة لم يعرفها الطب الحديث. ففي عام 2014، أُعيد إحياء فيروسات من تربة صقيعية سيبيرية قُدرت أعمارها بآلاف السنين، وأثبتت قدرتها على إصابة الخلايا الحية. وفي 2023، نجح العلماء في إحياء فيروس أميبي ظل متجمدا لمدة 48500 عام. وفي ظل تصاعد عمليات التنقيب عن الحيوانات المنقرضة المجمدة، سواء لأغراض علمية أو تجارية، يزداد خطر إطلاق فيروسات منسية. وبينما يسعى العالم للتأهب للأوبئة المستقبلية، تبدو الحاجة ملحّة إلى تعاون دولي فعّال لمواجهة التهديدات القادمة من أعماق الجليد.


الدستور
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
تجربة دولية عالمية لمواجهة خطر الفيروسات المتجمدة
استخدمت منظمة الصحة العالمية "فيروسا خياليا" لمحاكاة جائحة مستقبلية افتراضية مصدرها جثة ماموث متجمدة، وذلك ضمن تمرين دولي لاختبار جاهزية العالم لمواجهة الأوبئة القادمة. وأطلقت المنظمة على السيناريو المفترض اسم "تمرين بولاريس"، وشارك فيه خبراء من 15 دولة لمواجهة تفشّ افتراضي لفيروس يسمى "جدري الماموث"، نشأ عن عامل ممرض خرج من جثة ماموث مجمدة، وأصاب باحثين وطاقم تصوير كانوا قد عثروا عليها. ورغم أن التمرين افتراضي بالكامل، إلا أن العلماء حذّروا من أن الخطر الكامن في ذوبان التربة الصقيعية بسبب تغير المناخ واقعي تماما، وقد يؤدي إلى إطلاق فيروسات وبكتيريا مجمدة منذ آلاف السنين. وبيّنت الدراسات أن الميكروبات المجمدة يمكن أن تظل خاملة لعشرات الآلاف من السنين في جثث الحيوانات المنقرضة أو التربة القطبية. وإذا خرجت هذه المسببات المرضية إلى البيئة، فلن تكون لدى البشر أي مناعة طبيعية لمواجهتها، تماما كما حدث عند ظهور فيروس كورونا. وفي "تمرين بولاريس"، صُمم سيناريو انتشار فيروس "جدري الماموث" ليحاكي فيروسا قاتلا شبيها بالجدري التقليدي وجدري القرود المعاصر، مع معدل وفيات متوسط بين الاثنين. وشارك في التمرين خبراء من دول عدة، بينها الدنمارك والصومال وقطر وألمانيا والسعودية. وقُدمت لكل دولة رواية مختلفة للسيناريو، حيث ظهرت حالات الإصابة بجدري الماموث في سياقات متنوعة: من سفينة سياحية إلى تجمعات جماهيرية أو عائلات. وقد استمر التمرين لمدة يومين، لكنه حاكى انتشارا افتراضيا للفيروس على مدار 3 أسابيع. وفي اليوم الثاني، واجه المشاركون الخبراء عقبات تمثّلت في خلافات سياسية وتفاوت في الاستجابة الدولية، إذ قررت بعض الدول إغلاق حدودها بالكامل، بينما اعتمدت دول أخرى على تتبع الحالات والمخالطين. ورغم التعقيدات، نجح الفريق في النهاية باحتواء الفيروس، لكن منظمة الصحة العالمية أكدت أن سيناريو الواقع سيكون أصعب بكثير، خاصة في ظل الانقسامات السياسية مثل انسحاب الولايات المتحدة والأرجنتين من المنظمة في وقت سابق من العام. ويحذّر العلماء من أن ذوبان التربة الصقيعية بفعل الاحتباس الحراري يُطلق بالفعل كائنات دقيقة مجمدة لم يعرفها الطب الحديث. ففي عام 2014، أُعيد إحياء فيروسات من تربة صقيعية سيبيرية قُدرت أعمارها بآلاف السنين، وأثبتت قدرتها على إصابة الخلايا الحية. وفي 2023، نجح العلماء في إحياء فيروس أميبي ظل متجمدا لمدة 48500 عام. وفي ظل تصاعد عمليات التنقيب عن الحيوانات المنقرضة المجمدة، سواء لأغراض علمية أو تجارية، يزداد خطر إطلاق فيروسات منسية. وبينما يسعى العالم للتأهب للأوبئة المستقبلية، تبدو الحاجة ملحّة إلى تعاون دولي فعّال لمواجهة التهديدات القادمة من أعماق الجليد.


خبرني
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
بمشاركة عربية.. تجربة دولية عالمية لمواجهة خطر الفيروسات المتجمدة
خبرني - استخدمت منظمة الصحة العالمية "فيروسا خياليا" لمحاكاة جائحة مستقبلية افتراضية مصدرها جثة ماموث متجمدة، وذلك ضمن تمرين دولي لاختبار جاهزية العالم لمواجهة الأوبئة القادمة. وأطلقت المنظمة على السيناريو المفترض اسم "تمرين بولاريس"، وشارك فيه خبراء من 15 دولة لمواجهة تفشّ افتراضي لفيروس يسمى "جدري الماموث"، نشأ عن عامل ممرض خرج من جثة ماموث مجمدة، وأصاب باحثين وطاقم تصوير كانوا قد عثروا عليها. ورغم أن التمرين افتراضي بالكامل، إلا أن العلماء حذّروا من أن الخطر الكامن في ذوبان التربة الصقيعية بسبب تغير المناخ واقعي تماما، وقد يؤدي إلى إطلاق فيروسات وبكتيريا مجمدة منذ آلاف السنين. وبيّنت الدراسات أن الميكروبات المجمدة يمكن أن تظل خاملة لعشرات الآلاف من السنين في جثث الحيوانات المنقرضة أو التربة القطبية. وإذا خرجت هذه المسببات المرضية إلى البيئة، فلن تكون لدى البشر أي مناعة طبيعية لمواجهتها، تماما كما حدث عند ظهور فيروس كورونا. وفي "تمرين بولاريس"، صُمم سيناريو انتشار فيروس "جدري الماموث" ليحاكي فيروسا قاتلا شبيها بالجدري التقليدي وجدري القرود المعاصر، مع معدل وفيات متوسط بين الاثنين. وشارك في التمرين خبراء من دول عدة، بينها الدنمارك والصومال وقطر وألمانيا والسعودية. وقُدمت لكل دولة رواية مختلفة للسيناريو، حيث ظهرت حالات الإصابة بجدري الماموث في سياقات متنوعة: من سفينة سياحية إلى تجمعات جماهيرية أو عائلات. وقد استمر التمرين لمدة يومين، لكنه حاكى انتشارا افتراضيا للفيروس على مدار 3 أسابيع. وفي اليوم الثاني، واجه المشاركون الخبراء عقبات تمثّلت في خلافات سياسية وتفاوت في الاستجابة الدولية، إذ قررت بعض الدول إغلاق حدودها بالكامل، بينما اعتمدت دول أخرى على تتبع الحالات والمخالطين. ورغم التعقيدات، نجح الفريق في النهاية باحتواء الفيروس، لكن منظمة الصحة العالمية أكدت أن سيناريو الواقع سيكون أصعب بكثير، خاصة في ظل الانقسامات السياسية مثل انسحاب الولايات المتحدة والأرجنتين من المنظمة في وقت سابق من العام. ويحذّر العلماء من أن ذوبان التربة الصقيعية بفعل الاحتباس الحراري يُطلق بالفعل كائنات دقيقة مجمدة لم يعرفها الطب الحديث. ففي عام 2014، أُعيد إحياء فيروسات من تربة صقيعية سيبيرية قُدرت أعمارها بآلاف السنين، وأثبتت قدرتها على إصابة الخلايا الحية. وفي 2023، نجح العلماء في إحياء فيروس أميبي ظل متجمدا لمدة 48500 عام. وفي ظل تصاعد عمليات التنقيب عن الحيوانات المنقرضة المجمدة، سواء لأغراض علمية أو تجارية، يزداد خطر إطلاق فيروسات منسية. وبينما يسعى العالم للتأهب للأوبئة المستقبلية، تبدو الحاجة ملحّة إلى تعاون دولي فعّال لمواجهة التهديدات القادمة من أعماق الجليد.


المردة
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المردة
تجربة دولية عالمية لمواجهة خطر الفيروسات المتجمدة
استخدمت منظمة الصحة العالمية 'فيروسا خياليا' لمحاكاة جائحة مستقبلية افتراضية مصدرها جثة ماموث متجمدة، وذلك ضمن تمرين دولي لاختبار جاهزية العالم لمواجهة الأوبئة القادمة. وأطلقت المنظمة على السيناريو المفترض اسم 'تمرين بولاريس'، وشارك فيه خبراء من 15 دولة لمواجهة تفشّ افتراضي لفيروس يسمى 'جدري الماموث'، نشأ عن عامل ممرض خرج من جثة ماموث مجمدة، وأصاب باحثين وطاقم تصوير كانوا قد عثروا عليها. ورغم أن التمرين افتراضي بالكامل، إلا أن العلماء حذّروا من أن الخطر الكامن في ذوبان التربة الصقيعية بسبب تغير المناخ واقعي تماما، وقد يؤدي إلى إطلاق فيروسات وبكتيريا مجمدة منذ آلاف السنين. وبيّنت الدراسات أن الميكروبات المجمدة يمكن أن تظل خاملة لعشرات الآلاف من السنين في جثث الحيوانات المنقرضة أو التربة القطبية. وإذا خرجت هذه المسببات المرضية إلى البيئة، فلن تكون لدى البشر أي مناعة طبيعية لمواجهتها، تماما كما حدث عند ظهور فيروس كورونا. وفي 'تمرين بولاريس'، صُمم سيناريو انتشار فيروس 'جدري الماموث' ليحاكي فيروسا قاتلا شبيها بالجدري التقليدي وجدري القرود المعاصر، مع معدل وفيات متوسط بين الاثنين. وشارك في التمرين خبراء من دول عدة، بينها الدنمارك والصومال وقطر وألمانيا والسعودية. وقُدمت لكل دولة رواية مختلفة للسيناريو، حيث ظهرت حالات الإصابة بجدري الماموث في سياقات متنوعة: من سفينة سياحية إلى تجمعات جماهيرية أو عائلات. وقد استمر التمرين لمدة يومين، لكنه حاكى انتشارا افتراضيا للفيروس على مدار 3 أسابيع. وفي اليوم الثاني، واجه المشاركون الخبراء عقبات تمثّلت في خلافات سياسية وتفاوت في الاستجابة الدولية، إذ قررت بعض الدول إغلاق حدودها بالكامل، بينما اعتمدت دول أخرى على تتبع الحالات والمخالطين. ورغم التعقيدات، نجح الفريق في النهاية باحتواء الفيروس، لكن منظمة الصحة العالمية أكدت أن سيناريو الواقع سيكون أصعب بكثير، خاصة في ظل الانقسامات السياسية مثل انسحاب الولايات المتحدة والأرجنتين من المنظمة في وقت سابق من العام. ويحذّر العلماء من أن ذوبان التربة الصقيعية بفعل الاحتباس الحراري يُطلق بالفعل كائنات دقيقة مجمدة لم يعرفها الطب الحديث. ففي عام 2014، أُعيد إحياء فيروسات من تربة صقيعية سيبيرية قُدرت أعمارها بآلاف السنين، وأثبتت قدرتها على إصابة الخلايا الحية. وفي 2023، نجح العلماء في إحياء فيروس أميبي ظل متجمدا لمدة 48500 عام. وفي ظل تصاعد عمليات التنقيب عن الحيوانات المنقرضة المجمدة، سواء لأغراض علمية أو تجارية، يزداد خطر إطلاق فيروسات منسية. وبينما يسعى العالم للتأهب للأوبئة المستقبلية، تبدو الحاجة ملحّة إلى تعاون دولي فعّال لمواجهة التهديدات القادمة من أعماق الجليد.


24 القاهرة
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
علماء يتوقعون ظهور فيروس جدري الماموث من الجليد بسبب تغيرات المناخ
أجرى خبراء دوليون سيناريو تدريبيا للحماية من تهديد الحيوانات القديمة المجمدة، التي يعتقدون أنه قد يكون مصدر الوباء التالي، وأطلقت منظمة الصحة العالمية على هذا الحدث اسم تمرين بولاريس، حيث تنافس خبراء من 15 دولة ضد فيروس خيالي يسمى جدري الماموث. وبحسب ما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، كانت مهمة الفريق احتواء انتشار مسببات الأمراض التي خرجت من جثة الماموث المجمدة، مما أدى إلى إصابة العلماء وعدد من الباحثون الذين اكتشفوها، قبل أن تنتشر في جميع أنحاء العالم، ورغم أن السيناريو والفيروس خياليان تماما، إلا أن حذر العلماء من أن التهديد الذي تشكله الفيروسات الزومبي الناشئة عن ذوبان الجليد الدائم بسبب تغير المناخ هو تهديد حقيقي للغاية. توقعات العلماء بشأن فيروس جدري الماموث واكتشف الخبراء أن ما يسمى بميكروبات متوشالح، يمكن أن تظل كامنة في التربة وأجسام الحيوانات المجمدة، مثل الماموث، لعشرات الآلاف من السنين، وإذا ظهر مثل هذا المرض من الجليد، فلن تمتلك أجسام البشر أي دفاعات طبيعية لمحاربة العدوى، تمامًا كما حدث عندما ظهر فيروس كورونا لأول مرة. وتأتي هذه التدريبات بعد أيام قليلة من تحذير فريق دولي من العلماء، من أن الاحتباس الحراري يزيد من فرص انتقال هذه الكائنات الحية الدقيقة المجمدة إلى الحيوانات والبشر. وقال الدكتور خالد عباس، الخبير في علوم الصحة البيئية بجامعة الشارقة في الإمارات العربية المتحدة والمشارك في تأليف الدراسة، إن تغير المناخ لا يذيب الجليد فحسب، بل يذيب الحواجز بين النظم البيئية والحيوانات والبشر، وقد يؤدي ذوبان الجليد الدائم إلى إطلاق بكتيريا أو فيروسات قديمة كانت متجمدة لآلاف السنين. وتوضح وثائق منظمة الصحة العالمية المقدمة كجزء من تمرين بولاريس، أيضا المخاطر المحتملة التي قد تنجم عن وقوع مثل هذا الحدث، كما أثبتت الأبحاث العلمية أن الفيروسات القديمة يمكن أن تظل قابلة للحياة في التربة الصقيعية لآلاف السنين وأثار ذوبان الجليد الدائم بسبب تغير المناخ مخاوف العلماء بشأن الإطلاق المحتمل لمسببات الأمراض التي لم تكن معروفة من قبل في الطب الحديث، وفي تمرين بولاريس، كان جدري الماموث مسببا مرضيا مميتا وثيق الصلة بالجدري المنقرض الآن وجدري القرود المنتشر حاليا. عدوى فيروس كورونا تضاعف خطر الإصابة بأمراض القلب لدى الأطفال 3 مرات | دراسة بعد وفاة 3 أشخاص.. فيروس هانتا يثير الذعر في أمريكا وتحذيرات عاجلة للمواطنين