logo
علماء يتوقعون ظهور فيروس جدري الماموث من الجليد بسبب تغيرات المناخ

علماء يتوقعون ظهور فيروس جدري الماموث من الجليد بسبب تغيرات المناخ

24 القاهرة١٦-٠٤-٢٠٢٥

أجرى خبراء دوليون سيناريو تدريبيا للحماية من تهديد
الحيوانات
القديمة المجمدة، التي يعتقدون أنه قد يكون مصدر الوباء التالي، وأطلقت منظمة الصحة العالمية على هذا الحدث اسم تمرين بولاريس، حيث تنافس خبراء من 15 دولة ضد فيروس خيالي يسمى جدري الماموث.
وبحسب ما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، كانت مهمة الفريق احتواء انتشار مسببات الأمراض التي خرجت من جثة الماموث المجمدة، مما أدى إلى إصابة العلماء وعدد من الباحثون الذين اكتشفوها، قبل أن تنتشر في جميع أنحاء العالم، ورغم أن السيناريو والفيروس خياليان تماما، إلا أن حذر العلماء من أن التهديد الذي تشكله الفيروسات الزومبي الناشئة عن ذوبان الجليد الدائم بسبب تغير المناخ هو تهديد حقيقي للغاية.
توقعات العلماء بشأن فيروس جدري الماموث
واكتشف الخبراء أن ما يسمى بميكروبات متوشالح، يمكن أن تظل كامنة في التربة وأجسام الحيوانات المجمدة، مثل الماموث، لعشرات الآلاف من السنين، وإذا ظهر مثل هذا المرض من الجليد، فلن تمتلك أجسام البشر أي دفاعات طبيعية لمحاربة العدوى، تمامًا كما حدث عندما ظهر فيروس كورونا لأول مرة.
وتأتي هذه التدريبات بعد أيام قليلة من تحذير فريق دولي من العلماء، من أن الاحتباس الحراري يزيد من فرص انتقال هذه الكائنات الحية الدقيقة المجمدة إلى الحيوانات والبشر.
وقال الدكتور خالد عباس، الخبير في علوم الصحة البيئية بجامعة الشارقة في الإمارات العربية المتحدة والمشارك في تأليف الدراسة، إن تغير المناخ لا يذيب الجليد فحسب، بل يذيب الحواجز بين النظم البيئية والحيوانات والبشر، وقد يؤدي ذوبان الجليد الدائم إلى إطلاق بكتيريا أو فيروسات قديمة كانت متجمدة لآلاف السنين.
وتوضح وثائق منظمة الصحة العالمية المقدمة كجزء من تمرين بولاريس، أيضا المخاطر المحتملة التي قد تنجم عن وقوع مثل هذا الحدث، كما أثبتت الأبحاث العلمية أن الفيروسات القديمة يمكن أن تظل قابلة للحياة في التربة الصقيعية لآلاف السنين
وأثار ذوبان الجليد الدائم بسبب تغير المناخ مخاوف العلماء بشأن الإطلاق المحتمل لمسببات الأمراض التي لم تكن معروفة من قبل في الطب الحديث، وفي تمرين بولاريس، كان جدري الماموث مسببا مرضيا مميتا وثيق الصلة بالجدري المنقرض الآن وجدري القرود المنتشر حاليا.
عدوى فيروس كورونا تضاعف خطر الإصابة بأمراض القلب لدى الأطفال 3 مرات | دراسة
بعد وفاة 3 أشخاص.. فيروس هانتا يثير الذعر في أمريكا وتحذيرات عاجلة للمواطنين

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

علماء هارفارد يكتشفون مكملاً يمكنه عكس آثار الشيخوخة
علماء هارفارد يكتشفون مكملاً يمكنه عكس آثار الشيخوخة

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبار اليوم المصرية

علماء هارفارد يكتشفون مكملاً يمكنه عكس آثار الشيخوخة

في دراسة فريدة من نوعها، كشف باحثون من جامعة هارفارد أن تناول مكمل فيتامين د يومياً قد يكون السر في إبطاء عملية الشيخوخة، بل وربما عكسها. وأظهرت نتائج الدراسة أن الأشخاص الذين تناولوا كبسولة من فيتامين (د3) يومياً تقدموا في العمر بمعدلات أبطأ بكثير مقارنة بمن لم يتناولوا المكمل، بحسب صحيفة ديلي ميل. وخلال فترة الدراسة التي امتدت لأربع سنوات، وجد الباحثون أن مستخدمي فيتامين (د3) سجلوا ضرراً أقل في الحمض النووي (DNA)، وهو ما يُعتبر مؤشراً علمياً على تباطؤ الشيخوخة، حيث عكست النتائج ما يعادل ثلاث سنوات أقل من الشيخوخة البيولوجية مقارنة بمجموعة الدواء الوهمي. ورغم قِصر مدة الدراسة نسبياً، وصف الفريق العلمي النتائج بأنها "واعدة"، ودعوا لإجراء أبحاث أطول وأكثر شمولاً في المستقبل، وجرعة فيتامين (د) المستخدمة في الدراسة تفوق الجرعة اليومية الموصى بها اقرأ ايضا| «كتره غلط».. تحذير طبي من مكمل فيتامين د تجدر الإشارة إلى أن المشاركين في الدراسة تناولوا جرعة يومية تبلغ 2,000 وحدة دولية (IU) من فيتامين (د) – وهي تعادل الكمية الموجودة في وجبة واحدة من سمك السلمون بحجم 100 جرام، ورغم أن هذه الجرعة لا تزال ضمن الحد الآمن (4,000 IU يومياً)، إلا أن الأطباء يحذرون من أن الإفراط في تناول فيتامين (د) قد يؤدي إلى تراكم الكالسيوم في الدم، مما قد يسبب الغثيان وحصى الكلى. نشرت الدراسة في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية، وشملت 1,031 بالغاً تناولوا إما مكملات فيتامين (د) أو دواءً وهمياً لمدة أربع سنوات، وتم تحليل عينات الدم لقياس طول "التيلوميرات" – وهي تتابعات من الحمض النووي تحمي الكروموسومات من التلف، ويُعد تقصيرها مع التقدم في السن دليلاً على الشيخوخة البيولوجية. ووجد الباحثون أن التيلوميرات لدى مستخدمي فيتامين (د) كانت أطول بثماني مرات مقارنة بمجموعة الدواء الوهمي. ورغم أن الآلية الدقيقة لعمل فيتامين (د) في إطالة التيلوميرات غير معروفة حتى الآن، يعتقد العلماء أنه يقلل من الإجهاد التأكسدي الذي يسبب تلف الحمض النووي، كما يعزز من إفراز إنزيمات تساعد في الحفاظ على طول التيلوميرات. فيتامين (د) يبطئ الأمراض المرتبطة بالشيخوخة مثل أمراض القلب والسرطان وبحسب قياسات "طول التيلوميرات في خلايا الدم البيضاء"، تبين أن مجموعة الدواء الوهمي سجلت انخفاضاً بنسبة 12% بعد عامين، و16% إضافية بعد عامين آخرين، بينما انخفض الطول بنسبة 5% فقط لدى مستخدمي فيتامين (د) بعد عامين، و2% فقط بعد عامين آخرين. وقدر الخبراء أن تناول فيتامين (د) ساعد على تأخير الشيخوخة البيولوجية بما يعادل ثلاث سنوات مقارنة بالمجموعة الأخرى. وقالت الدكتورة جوان مانسون، رئيسة قسم الطب الوقائي في مستشفى بريجهام والتابع لهارفارد، إن "هذه أول تجربة سريرية واسعة النطاق تُظهر أن مكملات فيتامين (د) تساهم في حماية التيلوميرات والحفاظ على طولها، وهو مؤشر رئيسي على الشيخوخة البيولوجية". كما أشار الباحثون إلى أن فيتامين (د) يقلل من الإجهاد التأكسدي – وهو اختلال في التوازن بين مضادات الأكسدة والجذور الحرة التي تهاجم الخلايا – ما يقلل من تلف الحمض النووي وبالتالي إبطاء الشيخوخة. رغم الفوائد المذهلة، حذر الباحثون من مخاطر الجرعات الزائدة. فزيادة الجرعة اليومية عن 4,000 وحدة دولية قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات الكالسيوم في الدم، مما قد يسبب الغثيان، التقيؤ، الإمساك، الجفاف، آلام العظام، وحصى الكلى. ويُوصى غالباً بتناول 600 إلى 800 وحدة دولية يومياً فقط، أي أقل بكثير من الجرعة المستخدمة في الدراسة. من القيود التي أشار إليها الباحثون في دراستهم أن غالبية المشاركين كانوا من العرق الأبيض، مما قد يحد من قابلية تعميم النتائج على فئات سكانية أخرى، وقد تم تمويل هذه الدراسة جزئياً من قِبل المعهد الوطني للقلب والرئة والدم، التابع للمعاهد الوطنية الأمريكية للصحة. يعتبر هذا الاكتشاف خطوة مهمة نحو فهم دور فيتامين (د) في مقاومة الشيخوخة البيولوجية، لكنه لا يغني عن استشارة الطبيب قبل تناول المكملات، خاصة بجرعات مرتفعة. فالاعتدال والاحترافية الطبية هما الأساس للحفاظ على الصحة العامة.

وفد منظمة الصحة العالمية يزور معهد تيودور بلهارس لبحث سبل التعاون المشترك
وفد منظمة الصحة العالمية يزور معهد تيودور بلهارس لبحث سبل التعاون المشترك

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

وفد منظمة الصحة العالمية يزور معهد تيودور بلهارس لبحث سبل التعاون المشترك

استقبل معهد تيودور بلهارس للأبحاث وفدًا رفيع المستوى من منظمة الصحة العالمية WHO، وذلك لمناقشة سبل التعاون المشترك وفقًا لبنود اعتماد شعبة المناعة وتقييم العلاج بالمعهد كمركز تعاون لمكافحة البلهارسيا مع منظمة الصحة العالمية. وفد منظمة الصحة العالمية يزور معهد تيودور بلهارس لبحث سبل التعاون المشتركوكان في استقبال الوفد الدكتور أحمد عبد العزيز مدير معهد تيودور بلهارس للأبحاث، والدكتورة هاجر فتحي عبد المقصود الأستاذ المساعد بقسم الطفيليات ورئيس مركز التعاون مع منظمة الصحة العالمية بالمعهد. وقد استعرض الطرفان مجالات التعاون المشتركة بما يواكب تطلعات المعهد في دعم البحث العلمي وتطبيقاته في مجالات الصحة العامة والأمراض المتوطنة.وتضمن برنامج الزيارة جولة موسعة داخل المعهد شملت قسم الطفيليات، وقسم المالاكولوجي، وقسم المناعة، حيث اطلع أعضاء الوفد على أحدث التقنيات والأجهزة المستخدمة، كما استمعوا إلى شرح تفصيلي حول المشروعات البحثية الجارية والنتائج التي تم تحقيقها حتى الآن.وأكد د. أحمد عبد العزيز مدير المعهد خلال اللقاء، على أهمية الشراكة مع منظمة الصحة العالمية لتعزيز إمكانيات المعهد البحثية ودعم خططه الإستراتيجية في مكافحة الأمراض المتوطنة.من جانبهم، أشاد أعضاء الوفد بالمستوى العلمي المتقدم للمعهد، وبجهود الباحثين في تقديم بحوث تطبيقية تخدم المجتمع المحلي والدولي، معربين عن تطلعهم إلى تعزيز أطر التعاون المستقبلي من خلال تبادل الخبرات وتنفيذ مشروعات بحثية مشتركة.رفع كفاءة الكوادر البحثية وتحقيق الأهداف المشتركة وفي ختام الزيارة، تم الاتفاق على إعداد خطة عمل تنفيذية تتضمن تحديد أولويات التعاون ومجالات الدعم الفني، بما يسهم في رفع كفاءة الكوادر البحثية وتحقيق الأهداف المشتركة في مجالات الصحة العامة والبحث العلمي.من الجدير بالذكر أن معهد تيودور بلهارس للأبحاث يضم مركزًا للمواد البيولوجية والذي تم إنشاؤه عام 1989 من خلال اتفاقية بين المعهد ومركز أمراض المناطق الحارة وكلية العلوم التطبيقية بجامعة لويل- ماسوشيتس الامريكية، وبتمويل من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وذلك لإنتاج المواد البيولوجية اللازمة لبحوث للبلهارسيا التجريبية وبحوث العمليات بهدف تزويد آلاف الباحثين فى الجامعات والمعاهد البحثية فى مصر والخارج بالمواد البيولوجية والأنتيجنات وسلالات نقية من حيوانات التجارب اللازمة للبحوث التجريبية للبلهارسيا وغيرها، وبهدف توفير العديد من الخدمات والإستشارات للباحثين، كما يقوم المركز بالتدريب وتنمية الموارد البشرية فى مجالاته.وقد تم ضم المركز اعتبارا من عام 2002 بعد انتهاء فترة الدعم من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية للوحدة ذات الطابع الخاص بمعهد تيودور بلهارس للأبحاث بقرار مجلس إدارة المعهد، ويعتمد تمويليا على نفسه بتسويق منتجاته، كما تم اختياره عام 2003 ليكون مركزا للصحة العالمية لاختبار وتقييم المركبات الكيميائية والمستخلصات النباتية والحيوانية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

وفد الصحة العالمية يزور معهد تيودور بلهارس لتعزيز التعاون
وفد الصحة العالمية يزور معهد تيودور بلهارس لتعزيز التعاون

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

وفد الصحة العالمية يزور معهد تيودور بلهارس لتعزيز التعاون

استقبل معهد تيودور بلهارس للأبحاث، وفدًا رفيع المستوى من منظمة الصحة العالمية "WHO"، برعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي؛ بحضور الدكتورة هاجر فتحي عبد المقصود رئيس مركز التعاون مع منظمة الصحة العالمية بالمعهد، لبحث سبل التعاون المشترك في مجال مكافحة البلهارسيا والأمراض المتوطنة، وتقييم اعتماد المعهد كمركز تعاون مع المنظمة، حيث اطلع الوفد على الإمكانيات البحثية المتقدمة للمعهد. تطوير تشخيص وعلاج البلهارسياشمل البرنامج جولة ميدانية في أقسام المعهد، بما في ذلك، قسم الطفيليات، قسم المناعة، قسم المالاكولوجي، كما ضم مناقشات علمية حول المشاريع البحثية الجارية، ودور المعهد في تطوير تشخيص وعلاج البلهارسيا، إضافة إلى توقيع اتفاقيات تعاون وخطط عمل مشتركة لدعم الأبحاث وبناء القدرات. أعرب الدكتور أحمد عبد العزيز القائم بأعمال مدير معهد تيودور بلهارس، عن تقديره لثقة منظمة الصحة العالمية في إمكانيات المعهد البحثية، مُشيرًا إلى أن هذه الشراكة ستسهم في تعزيز جهود المعهد لمكافحة الأمراض المتوطنة وخدمة الصحة العامة محليًا ودوليًا.ومن جانبه، أعرب الوفد، عن إعجابه بالمستوى التقني والعلمي للمعهد، متطلعين إلى تعاون مثمر يُسهم في تحقيق أهداف الصحة العالمية.وفي ختام الزيارة تم الاتفاق على وضع خطة عمل تنفيذية لتحديد أولويات التعاون في تطوير أدوات تشخيصية وعلاجية، وتدريب الكوادر البحثية، وتبادل الخبرات والمعرفة العلمية، فضلًا عن دراسة اعتماد المعهد كمركز تعاون مع منظمة الصحة العالمية في مجال مكافحة البلهارسيا.ربط البحث العلمي بالتنمية المستدامةأكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، استعداد مصر الدائم لتعزيز أواصر التعاون العلمي مع كل المؤسسات الدولية المعنية بالبحث العلمي والصحة العامة، بالتركيز على الشراكات الدولية الهادفة التي تقدم حلولًا عملية للتحديات المحلية في الصحة العامة والبحث التطبيقي، وذلك انطلاقًا من تحقيق الإستراتيجية الوطنية للعلوم والتكنولوجيا والابتكار، وربط البحث العلمي بالتنمية المستدامة لتحقيق رؤية مصر 2030. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store