أحدث الأخبار مع #تنكسيري


اذاعة طهران العربية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اذاعة طهران العربية
الأدميرال تنكسيري: إيران قادرة على مواجهة القوى الأجنبية
شرح الأدميرال تنكسيري شرح في مقابلة صحفية نشرت اليوم الاحد سير نشوء القوات البحرية لحرس الثورة وكيفية تطوير اسلحتها وقدراتها قائلا: في بداية الدفاع المقدس (الحرب العراقية المفروضة على ايران في الثمانينات)، بدأت العمل العسكري بتدريب على قاذفات الهاون في الدرك، ثم عملت في التعبئة، وبعدها انضممت إلى حرس الثورة في آبادان. وأضاف: "خلال الحرب المفروضة عندما كان العدو يستهدف مدينة آبادان والموانئ، قمنا بتحويل عدد من السفن لأغراض عسكرية ووفرنا الحماية للزوارق. كما بدأنا المرحلة الأولى من عمل القوة البحرية للحرس الثوري بزورقين وخلقنا نوعاً من الأمن خلال الحرب المفروضة". وقال الأدميرال تنكسيري: "لدينا آلاف الكيلومترات من الحدود البحرية في جنوب البلاد، ولهذا فكرنا في إنشاء وحدات بحرية واتخذنا إجراءات في هذا الصدد منذ البداية". وأشار قائد القوات البحرية لحرس الثورة إلى وجود زوارق "جميني" النهرية كأدوات أساسية في المراحل الأولى من الحرب المفروضة، قائلاً: "زوارق جميني هي زوارق مطاطية تستخدم غالباً في الأنهار وهي معرضة للخطر جداً؛ لأنها تتكون أساساً من طبقة قماشية واحدة". وتابع: "قطعنا عدة خطوات لتشكيل القوة البحرية؛ كانت خطوتنا الأولى تشكيل وحدات بحرية في محافظات مثل هرمزجان وبوشهر وخوزستان. ةفي عمليات 'خيبر' و'بدر' كان لدينا زوارق أولية مثل زوارق 'لافر'؛ في عملية 'خيبر' صنعنا زورق 'رجندر' الذي يبلغ ارتفاعه 50 سم فوق سطح الماء، وبعدها بدأنا صنع الزوارق السريعة". وأشار الأدميرال تنكسيري إلى صنع هياكل الزوارق السريعة خلال الحرب المفروضة، قائلاً: "صنعنا هياكل من الألياف الزجاجية مثل 'كوثر' و'بعثت'، ثم أنشأنا وحدات بحرية ومناطق بحرية. ةفي سبتمبر 1985 عندما أصدر الإمام (ره) أمره الشهير بتشكيل القوة البحرية لحرس الثورو، شكلنا المناطق البحرية حيث تم إنشاء المنطقة 3 في خوزستان، والمنطقة 2 في بوشهر، والمنطقة 1 في مضيق هرمز؛ كما استخدمنا السفن المغتنمة لبناء السفن، وكانت أول سفينة صنعناها في هذا المجال هي سفينة 'عاشورا'". وأضاف: " زورقا 'فجر' و'عاشورا' كانا أساس بناء سفننا؛ ثم اشترينا عدداً من السفن من شركة سويدية تسمى 'بوكامر' وثبتنا عليها أسلحة دوشكا ومدافع؛ كما أدخلنا عدداً من السفن الثقيلة للدعم مثل سفن القطر 'إيران' و'آبادان' و'دهلران'، وتم استيراد سفينتي إنزال من هولندا". وأشار قائد القوة البحرية لحرس الثورة: "في بداية الحرب المفروضة، كانت سفننا بطول 4 إلى 6 أمتار، وسفينة عاشورا أيضاً بنفس هذا الحجم؛ واشتبكنا بهذه السفن مع نظام صدام حسين وأمريكا، وفي منطقة 'خور عبدالله' وقفنا أمام نظام صدام بسفن 'عاشورا'". وأضاف الادميرال تنكسيري: وقفنا أمام العدو بهذا العدد القليل لمدة عام ونصف، ويجب أن نذكر الشهيد رودكي الذي كان مفكراً استراتيجياً حيث قام بتركيب مدافع 107 ملم على السفن وأسس عملية زرع الألغام. في بداية عام 1987 عندما ضرب الأمريكيون منصاتنا وسفننا ودعموا نظام صدام، دخلنا في حرب مع الأمريكيين". وأكد: "الصفعة الأولى التي وجهناها للأمريكيين كانت من عمل الله، وكنا نحن والقوة البحرية أدوات؛ حيث أطلقنا صاروخاً تخطى ثلاث سفن وأصاب السفينة الأمريكية، وكان هذا الصارخ صاروخاً صينياً قديماً من نفس النوع الذي كان بحوزة نظام صدام". وقال قائد القوات البحرية لحرس الثورة: "لم نكن نحن من بدأ الحرب في البحر؛ لأن معظم الإمكانيات في الخليج الفارسي تحت سيطرتنا بما في ذلك المنصات النفطية والغازية؛ لكن العدو كان هو البادئ خلال الحرب المفروضة، حيث ضرب منصات 'سروش' و'أبوذر' و'خارك' مستخدماً إمكانيات وطيارين فرنسيين". وأضاف الادميرال تنكسيري: "في الصفعة الأولى، أطلقنا 18 صاروخاً أصاب 15 منها أهدافها. اصطدمت سفينتا 'سنگاري' و'بريجتون' بالألغام، وأخطأ الطيار العراقي باستهداف السفينة الأمريكية 'ستارك' لأنه اعتقد أنها سفينة إيرانية، وكان هذا من عمل الله. لقد حطم الله هيبة العدو الأمريكي؛ كما كان استهداف السفينة 'صموئيل بي روبرتس' من الصفعات الأخرى التي تلقاها العدو. ووجهنا ست صفعات قوية لأمريكا واستشهد عدد منا؛ بعد الدفاع المقدس أيضاً صادرنا السفن الأمريكية والبريطانية المتجاوزة؛ لذلك لم تعد للولايات المتحدة أي هيبة وقد تحطمت هذه الهيبة". وتابع: "البلد يحتاج للدفاع في البحر إلى صواريخ وسفن ويجب أن نكون أقوياء. القيادة ترى عزتنا في قوتنا، وإذا لم نكن أقوياء سنُسحق. للتخطيط للإجراءات العسكرية، تقوم هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة بالتخطيط، وتقوم قيادة عمليات خاتم الأنبياء (ص) المركزية وقيادة الحرس والجيش بتنفيذ الإجراءات المطلوبة". وقال قائد القوة البحرية لحرس الثورة: "حصلنا على صاروخ اسمه 'FL-10' ثم صنعنا صاروخ 'ظفر' وبعده 'نصر' و'نور'، واليوم يبلغ مدى صواريخنا 2000 كم. زادت سرعة سفننا من 35 عقدة إلى 55 عقدة؛ كما كانت سرعة سفننا 'عاشورا' 35 إلى 40 عقدة، واليوم سرعة سفننا الصاروخية 'ذوالفقار' 55 عقدة؛ بعدها وبمساعدة الشركات القائمة على المعرفة، رفعنا السرعة إلى 75-90 عقدة وأكثر؛ بدأنا عملنا بسفن مثل 'جميني' واليوم وصلنا إلى زوارق سريعة بسرعة 110 عقدة". ثم أشار الأدميرال تنكسيري إلى بناء حاملة الطائرات المسيرة 'شهيد بهمن باقري'، قائلاً: " سفينة شهيد باقري هي سفينة متعددة المهام وقاعدة بحرية؛ يمكن لهذه السفينة حمل مجموعتين من السفن الصاروخية بما يعادل 14 سفينة صاروخية؛ لذلك اليوم لدينا مجموعة قتال كاملة متمركزة في سفينة شهيد باقري". وقال: "لقد صنعنا أنواعاً مختلفة من الصواريخ والطائرات المسيرة والغواصات، كما أن وزارة الدفاع ودعم القوات المسلحة أنتجت غواصات جيدة. ليصدق الشعب أن الله معنا، والفكر الإيراني العزيز سيقود العمل حقاً". وتحدث قائد القوات البحرية لحرس الثورة عن السفن الجديدة للقوة، قائلاً: "لقد صنعنا سفينة أفضل من النماذج الأمريكية المماثلة، وعندما يحين الوقت، قد نكشف عنها". وأكد الادميرال تنكسيري: "الأمريكيون الذين كانت حاملات طائراتهم تغير الحكومات يوماً ما، اليوم سفننا تأمرهم بأنه ليس لهم حق المرور في مياهنا وهذه قوة الله؛ نفس الصاروخ الذي أصاب سفينة 'سنگاري' كان علامة واضحة على قوة الله ويجب أن نشكر الله". ثم أشار إلى خبث وأعمال العداء البريطانية ضد الشعب الإيراني على مر السنين، قائلاً: "البريطانيون ارتكبوا الكثير من الجرائم في إيران، ومن بين هذه الجرائم إغراق سفينتي 'ببر' و'پلنگ' الإيرانية؛ ولكن على الرغم من الجرائم الكثيرة التي ارتكبها البريطانيون في إيران، كان الشاه يتصالح معهم". وقال قائد القوات البحرية لحرس الثورة: "اليوم الولايات المتحدة الأمريكية لا تملك القدرة على الاعتداء على ناقلاتنا النفطية، وإذا حدث ذلك، سنواجهها. الأمريكيون لا يستطيعون الاشتباك معنا في الخليج الفارسي؛ لأننا نملك القدرة على مواجهتهم؛ كما أن دفاعنا الجوي قوي جداً ولدينا صواريخ جيدة. في عملية 'والفجر' أيضاً كان لدينا صواريخ جيدة ووقفنا أمام هجمات العدو وحققنا نجاحات". وقال الأدميرال تنكسيري: "شهداؤنا العظام أثبتوا شعار 'نحن قادرون'؛ واليوم إذا أردنا الحفاظ على عزتنا، يجب أن يكون لدينا قوات مسلحة قوية". وأضاف: "في القوات البحرية لحرس الثورة، المعيشة تعني تقوية القوة البحرية، وإذا لم تكن قوياً لن تستطيع القيام بالمهام المرافقة، وإذا لم نكن أقوياء لن يكون لدينا الأمن المطلوب. يجب أن نحمي حقل 'بارس الجنوبي' النفطي والغازي بسفننا ونقف في وجه القراصنة. إذا كان لدينا قوات مسلحة وقوة بحرية قوية، يمكننا إظهار عزة الأمة في البحر". وأضاف قائد القوات البحرية للحرس: "لأول مرة صنعنا حاملة طائرات مسيرة بمدرج طوله 180 متراً. لم يكن أحد ليصدق أننا نستطيع صنع مثل هذه السفينة". وفي الختام، أكد الادميرال تنكسيري قائلاً: "لدينا شعب غيور وقيم"، وأضاف: "نأمل أن يبذل المسؤولون في الحكومة جهوداً لحل المشاكل الاقتصادية وإسعاد قلوب الناس".


الميادين
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
تنكسيري للميادين: إذا حُرمت إيران من حقوقها.. فستتخذ قرار إغلاق مضيق هرمز
حذّر قائد القوة البحرية في حرس الثورة الإيراني، الأدميرال علي رضا تنكسيري، "الأطراف الخارجية" من المسّ بالمصالح الإيرانية، قائلاً: "إذا أراد الأجانب الاعتداء علينا، أو ممارسة الضغوط علينا، أو تعريض مصالحنا للخطر، فسنقف في وجوههم بقوة"، مؤكداً، في الوقت ذاته، أن "إيران ليست داعية حرب، لكنها سترد بحزم على أي اعتداء". "نحن لسنا دعاة حرب ولا نسعى إليها وإذا قرر العدو المساس بمصالحنا أو مصالح شعبنا أو الاعتداء علینا فليعلم أننا سنرد"قائد القوة البحرية في حرس الثورة الإيراني، علي رضا تنكسيري، من على متن حاملة المسيرات المتعددة المهام#الميادين#مقابلة_مع مقابلة خاصة بالميادين، من على متن حاملة المسيّرات متعددة المهمّات، شدد تنكسيري على أن "منطقة الخليج هي بيت إيران والدول المجاورة، ولن يسمح لأحد بإشعال النار في بيته"، موجّهاً رسالة إلى الأطراف الخارجية، مفادها أن "وجود السفن العسكرية الأجنبية في الخليج غير مبرَّر وغير مرحب به". وأكد الأدميرال تنكسيري أن إيران تحمل "رسالة سلام وأخوّة وصداقة" تجاه الدول الإسلامية في المنطقة، مشدّداً على أن "دول الجوار عزيزة على طهران"، نافياً أن تشكل بلاده أي تهديد لها. "نحن لدينا قائد شجاع وحكيم ومدبر ولا يوجد أي خوف في قلب قائدنا ونحن شعب إيران لا نقبل الغطرسة والظلم"قائد القوة البحرية في حرس الثورة الإيراني، علي رضا تنكسيري، من على متن حاملة المسيرات المتعددة المهام#الميادين#مقابلة_مع يتعلق بإمكان إغلاق مضيق هرمز، أوضح أن "اتخاذ القرار في يد القيادة العليا، لكن تنفيذ القرار يقع ضمن مسؤوليته"، مضيفاً أنه "إذا حُرمنا من حقوقنا، فإن قرار الإغلاق سيُتخَذ، وسنقوم بتنفيذه وفق التوجيهات العليا". "نوجه رسالة إلى الأجانب أنه إذا أرادوا الاعتداء علينا فسنقف في وجههم.. "اتخاذ قرار إغلاق مضیق هرمز لیس في يدي، بل في أيدي الجهات العليا، لکن تنفیذه يقع عليّ"قائد القوة البحرية في حرس الثورة الإيراني، علي رضا تنكسيري، من على متن حاملة المسيرات المتعددة المهام#الميادين… بالنسبة إلى القدرات العسكرية المتطورة، فكشف قائد القوة البحرية في حرس الثورة الإيراني أن بلاده عززت بنيتها التحتية الدفاعية في الجزر الثلاث، منذ عام 1994، مشيراً إلى أن "هذه الجزر لم تعد تعمل فقط بصورة دفاعية، بل أصبحت هجومية أيضاً"، مؤكداً امتلاك إيران "زوارق مجهزة بالصواريخ، وتجهيزات بعيدة المدى، مخزَّنة في مواقع سرية". اليوم 12:05 اليوم 10:23 وأشار تنكسيري إلى أن طهران عرضت بعضاً من قدراتها خلال المناورات العسكرية، لكنها قامت بتحديثها عبر "زيادة مدى الصواريخ، وتعزيز قوة النيران، ورفع دقة الضربات"، مشدداً على أن "إيران قادرة على ضرب جميع القواعد المعادية أينما كانت، ولن تقف مكتوفة اليدين أمام أي تهديد". وفي هذا السياق، قال الأدميرال تنكسيري للميادين إن "إيران وجهت دعوات إلى دول عربية من أجل المشاركة في مناورات عسكرية"، لافتاً إلى حضور ممثلين عن "الإمارات وقطر والعراق والكويت"، كما أبدى استعداد طهران لإجراء مناورات مشتركة مع "العراق والكويت والبحرين". "الهدف من المناورات المشتركة مع الدول الصديقة والشقيقة هو تعزيز التفاهم المتبادل بيننا.. العدو يسعى إلى تفريقنا بعضنا عن بعض لأنه يريد بيع أسلحته"قائد القوة البحرية في حرس الثورة الإيراني، علي رضا تنكسيري، من على متن حاملة المسيرات المتعددة المهام#الميادين#مقابلة_مع إلى أنّ "سلطنة عمان دولة شقيقة وصديقة، وتشارك إيران معها في المناورات العسكرية بصورة مستمرة"، مؤكداً أن "الخليج هو خليج الأخوّة والصداقة"، وأن "العدو يسعى لبث الفرقة بين دول المنطقة من أجل بيع أسلحته واستمرار وجوده العسكري". وتطرق الأدميرال تنكسيري إلى موقف إيران تجاه حركات المقاومة في المنطقة، مشدداً على أن "المقاومة ليست شيئاً يمكن محوه برحيل شخص ما، بل تزداد صلابة كلما تعرضت للضغط"، مشيراً إلى أن "حزب الله اليوم أقوى من ذي قبل، وحماس ازدادت صلابة بعد 17 شهراً من القصف". وأردف أنّ "إيران تدعم المقاومة لأنها تدافع عن المظلومين، لكنها لا تفرض عليها قراراتها"، مشدداً على أن "اليمن ليس تحت قيادة إيران، بل يمتلك جيشه وقيادته المستقلة، وهو من يقرر مسار معركته". "المقاومة من لبنان إلى غزة واليمن والعراق صامدة ولا تخضع للهيمنة.. في اليمن صنعوا صواريخ تفوق سرعة الصوت"قائد القوة البحرية في حرس الثورة الإيراني، علي رضا تنكسيري، من على متن حاملة المسيرات المتعددة المهام#الميادين#مقابلة_مع تنكسيري: "لن نقبل سياسة الغطرسة والضغوط، وسنكون على استعداد لمواجهة أي تهديد، فإيران أعدت نفسها لمثل هذه الأيام، ولن تسمح لأي قوة بفرض إرادتها عليها". "أنا، كجندي، غير معني بالتحليل السياسي، بل تقتصر مهمتي على رفع الجاهزية القتالية والاستعداد لتنفيذ أي أمر يصدر عن القيادة العليا. وعندما يحين الوقت، سنكون على قدر المسؤولية"قائد القوة البحرية في حرس الثورة الإيراني، علي رضا تنكسيري، من على متن حاملة المسيرات المتعددة المهام…

مصرس
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
الحرس الثوري الإيراني: سنغلق مضيق هرمز حال انتهاك حقوقنا
حذر الحرس الثوري الإيراني من أن إغلاقه مضيق هرمز قرار محتمل، في حال حُرمت طهران من حقوقها. وقال قائد القوة البحرية في الحرس الثوري، الأدميرال علي رضا تنكسيري، في مقابلة مع قناة "الميادين"، إن "قرار إغلاق مضيق هرمز بيد القيادة العليا، لكنه مسؤول عن تنفيذه إذا صدر. إذا حُرمنا من حقوقنا، فسيُتخذ القرار وسننفذه وفق التوجيهات"، وفقا لوكالة الأنباء الإيرانية "إرنا".كما شدد تنكسيري على أن الخليج "هو بيت إيران ودول الجوار، ولن يُسمح للقوى الأجنبية بتهديد أمنه"، مشيرا إلى أن وجود السفن العسكرية الأجنبية في المنطقة "غير مبرر وغير مرحب به".وأكد أن "إيران تحمل رسالة سلام وأخوة تجاه الدول الإسلامية المجاورة، ولا تشكل أي تهديد لها"، لافتا إلى "استعداد طهران لإجراء مناورات عسكرية مشتركة مع العراق والكويت والبحرين، كما شارك ممثلون من الإمارات وقطر والعراق والكويت في بعض المناورات السابقة".وعن القدرات العسكرية، كشف علي رضا تنكسيري أن "إيران عززت دفاعاتها في الجزر الثلاث منذ عام 1994، وحوّلتها إلى مواقع هجومية مجهزة بصواريخ وزوارق بعيدة المدى".كما أوضح أن طهران تواصل تطوير منظوماتها العسكرية عبر زيادة مدى الصواريخ، وتعزيز قوة النيران، ورفع دقة الضربات، مؤكدا أن "إيران قادرة على استهداف جميع القواعد المعادية إذا تعرضت لأي تهديد".وشدد تنكسيري على أن إيران تساند القوى المدافعة عن المظلومين، لكنها لا تفرض عليها قراراتها، مشيرا إلى أن "حزب الله" اللبناني وحركة "حماس" الفلسطينية أصبحا أقوى رغم الضغوط، وأن اليمن يمتلك قيادته المستقلة وهو من يقرر مسار معركته.وختم الأدميرال الإيراني تصريحاته بالتأكيد على أن بلاده لن تقبل بسياسة الغطرسة والضغوط، وهي مستعدة لمواجهة أي تهديد، ولن تسمح لأي قوة بفرض إرادتها عليها. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


فيتو
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
الحرس الثوري الإيراني: سنغلق مضيق هرمز حال انتهاك حقوقنا
حذر الحرس الثوري الإيراني من أن إغلاقه مضيق هرمز قرار محتمل، في حال حُرمت طهران من حقوقها. وقال قائد القوة البحرية في الحرس الثوري، الأدميرال علي رضا تنكسيري، في مقابلة مع قناة "الميادين"، إن "قرار إغلاق مضيق هرمز بيد القيادة العليا، لكنه مسؤول عن تنفيذه إذا صدر. إذا حُرمنا من حقوقنا، فسيُتخذ القرار وسننفذه وفق التوجيهات"، وفقا لوكالة الأنباء الإيرانية "إرنا". كما شدد تنكسيري على أن الخليج "هو بيت إيران ودول الجوار، ولن يُسمح للقوى الأجنبية بتهديد أمنه"، مشيرا إلى أن وجود السفن العسكرية الأجنبية في المنطقة "غير مبرر وغير مرحب به". وأكد أن "إيران تحمل رسالة سلام وأخوة تجاه الدول الإسلامية المجاورة، ولا تشكل أي تهديد لها"، لافتا إلى "استعداد طهران لإجراء مناورات عسكرية مشتركة مع العراق والكويت والبحرين، كما شارك ممثلون من الإمارات وقطر والعراق والكويت في بعض المناورات السابقة". وعن القدرات العسكرية، كشف علي رضا تنكسيري أن "إيران عززت دفاعاتها في الجزر الثلاث منذ عام 1994، وحوّلتها إلى مواقع هجومية مجهزة بصواريخ وزوارق بعيدة المدى". كما أوضح أن طهران تواصل تطوير منظوماتها العسكرية عبر زيادة مدى الصواريخ، وتعزيز قوة النيران، ورفع دقة الضربات، مؤكدا أن "إيران قادرة على استهداف جميع القواعد المعادية إذا تعرضت لأي تهديد". وشدد تنكسيري على أن إيران تساند القوى المدافعة عن المظلومين، لكنها لا تفرض عليها قراراتها، مشيرا إلى أن "حزب الله" اللبناني وحركة "حماس" الفلسطينية أصبحا أقوى رغم الضغوط، وأن اليمن يمتلك قيادته المستقلة وهو من يقرر مسار معركته. وختم الأدميرال الإيراني تصريحاته بالتأكيد على أن بلاده لن تقبل بسياسة الغطرسة والضغوط، وهي مستعدة لمواجهة أي تهديد، ولن تسمح لأي قوة بفرض إرادتها عليها. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


موقع 24
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع 24
هدد بإغلاق مضيق هرمز..الحرس الثوري: وجود السفن الأجنبية في الخليج غير مُبرر
حذّر قائد القوة البحرية في الحرس الثوري الإيراني الأدميرال علي رضا تنكسيري، "الأطراف الخارجية" من المسّ بالمصالح الإيرانية، قائلاً: "إذا أراد الأجانب الاعتداء علينا، أو الضغط علينا، أو تعريض مصالحنا للخطر، فسنقف في وجوههم بقوة". وأكد تنكسيري أن "إيران ليست داعية حرب، لكنها سترد بحزم على أي اعتداء"، حسب وكالة الأنباء الإيرانية اليوم السبت. بعد وصول الشبح.. هل يقترب الهجوم الأمريكي على إيران؟ - موقع 24تناول موقع "ماكور ريشون" الإسرائيلي صور الأقمار الاصطناعية التي رصدت قاذفات بي 2 وناقلات وطائرات دعم أخرى تهبط في قاعدة "دييغو غارسيا" على مسافة من إيران، معتبراً أنها إشارة إلى الاستعدادات العملياتية الأمريكية واسعة النطاق. وأضاف تنكسيري أن وجود السفن العسكرية الأجنبية في الخليج العربي "غير مبرر وغير مرحب به"، على حد وصفه. وأكد تنكسيري أن إيران تحمل "رسالة سلام وأخوّة وصداقة" تجاه الدول الإسلامية في المنطقة، مشدّداً على أن "دول الجوار عزيزة على طهران"، نافياً أن تشكل بلاده أي تهديد لها.وبسؤاله عن إغلاق مضيق هرمز، أوضح أن "اتخاذ القرار في يد القيادة العليا" لكن تنفيذ القرار من مسؤوليات الحرس الثوري، مضيفاً أنه "إذا حُرمنا من حقوقنا، فإن قرار الإغلاق سيُتخَذ، وسننفذه وفق التوجيهات العليا". وقال تنكسيري: "لن نقبل سياسة الغطرسة والضغوط، وسنكون على استعداد لمواجهة أي تهديد، فإيران أعدت نفسها لمثل هذه الأيام، ولن تسمح لأي قوة بفرض إرادتها عليها".