أحدث الأخبار مع #تورتوأحميم


الأيام
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الأيام
الإعلان الرسمي عن تحول موريتانيا إلى دولة مصدر للغاز
أعلنت شركة بريطانية أنها قامت بتحميل أول شحنة من الغاز الطبيعي المسال من حقل ' تورتو أحميم' المشترك بين موريتانيا والسنغال. وكشفت الشركة أنها أكملت بشكل آمن تحميل أول شحنة من الغاز الطبيعي المسال من حقل جراند تورتو أحميم . وأكدت أن هذه العملية تشكل نقطة تحول رئيسية، حيث تؤكد أن موريتانيا والسنغال من الآن فصاعدا دولتان مصدرتان للغاز. ونقل البيان عن جوردون بيريل، نائب الرئيس التنفيذي للإنتاج والعمليات في شركة بي بي قوله : ' تمثل هذه الشحنة الأولى من موريتانيا والسنغال إمدادًا جديدًا مهمًا لأسواق الطاقة العالمية '. وأضاف أن بدء صادرات المرحلة الأولى من منطقة تورنتو الكبرى يمثل ' إنجازا مهما لشركة بي بي وأعمالها في مجال النفط والغاز ' وهو ' تتويج لعدة سنوات من العمل '. وقد تم نقل أول شحنة من الغاز الطبيعي المسال من سفينة الغاز الطبيعي المسال العائمة (FLNG) الواقعة على بعد 10 كيلومترات قبالة الساحل، بعد تبريد الغاز وتسييله. ويعد هذا التطوير أحد أعمق التطورات في أفريقيا، حيث تقع موارد الغاز على أعماق تصل إلى 2850 متراً تحت الماء.


الألباب
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الألباب
شركة بريطانية تعلن أن أول شحنة تؤكد على مكانتي موريتانيا والسنغال كبلدين مصدرين للغاز الطبيعي المسال
الألباب المغربية/ مصطفى طه أعلنت شركة 'بريتش بتروليوم' البريطانية، أمس الخميس 17 أبريل الجاري، أنها قامت بتحميل أول شحنة من الغاز الطبيعي المسال من مشروع 'تورتو أحميم الكبير'، الذي تتشاركه مع موريتانيا، إيذانا بالانطلاق الرسمي لإنتاج الغاز بالنسبة للبلدين. وأوضحت الشركة، في بيان، أن 'هذه الشحنة الأولى ستؤكد على مكانتي موريتانيا والسنغال كبلدين مصدرين للغاز الطبيعي المسال'، لافتة إلى أنها 'حملت بشكل آمن أول شحنة غاز طبيعي مسال من المرحلة الأولى من مشروع 'تورتو أحميم الكبير'. وشددت الشركة البريطانية على أن هذه الشحنة القادمة من البلدين تشكل إمدادا جديدا مهما لأسواق الطاقة العالمية. ووفقا لتوقعات 'بريتش بتروليوم'، فإن المرحلة الأولى من مشروع 'تورتو أحميم الكبير' من المتوقع أن تنتج حوالي 2,4 مليون طن سنويا من الغاز المسال، من أجل تلبية الاحتياجات العالمية من الطاقة، مع تخصيص كميات من الغاز التي ستتم إتاحتها للأسواق المحلية في موريتانيا والسنغال. وتستغل شركات 'بريتش بتروليوم' و'كوسموس إنرجي' الأمريكية، وشركة بترول السنغال والشركة الموريتانية للهدروكربورات، حقل الغاز المخصص لمشروع 'تورتو أحميم الكبير'، والذي بدأ العمل به منذ شهر دجنبر من العام الماضي. ومن المتوقع أن ينتج مشروع 'تورتو أحميم الكبير' ما يناهز 2.5 مليون طن سنويا من الغاز الطبيعي المسال، بينما يقدر إجمالي احتياط الحقل بحوالي 25 تريليون قدم مكعب من الغاز الطبيعي.


طنجة نيوز
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- طنجة نيوز
تسرب الغاز قبالة سواحل السنغال وموريتانيا.. 'غرينبيس إفريقيا' تحذر من الأثر البيئي
أعربت منظمة السلام الأخضر-إفريقيا غير الحكومية، 'غرينبيس إفريقيا'، عن 'قلقها العميق' و'استيائها' إزاء تسرب الغاز الذي تم رصده في حقل نفطي قبالة سواحل موريتانيا والسنغال، في وقت قلل فيه أحد مشغلي الموقع من حجم التسرب. وأعلنت وزارة البيئة الموريتانية الأسبوع الماضي، أنه تم اكتشاف تسرب للغاز على مستوى أحد آبار موقع 'تورتو أحميم' في 19 فبراير الماضي، بعد شهرين من بدء استغلال هذا الحقل النفطي. وفي إطار تفاعله، أكد المشغل البريطاني 'بريتيش بتروليوم' أن تسرب الغاز، الذي يوجد 'قيد المعالجة'، لا يشكل أي خطر على الموظفين، وليس له تأثير على البيئة. بالمقابل حذرت المنظمة البيئية، في بيان نشر أمس الخميس في داكار، أنه 'بالرغم من اعتراف المشغل البريطاني بالحادث، فإن تصريحات الشركة التي تتحدث عن 'تدفق ضعيف' وتأثير 'ضئيل'، لا يمكنها إخفاء حقيقة المخاطر التي يمثلها استغلال النفط والغاز البحري على النظم الإيكولوجية البحرية والمجتمعات الساحلية'. إعلان وبحسب'غرينبيس إفريقيا'، فإن المشغل أبدى، مرة أخرى، 'اسهتارها التام' بالحياة البحرية والمجتمعات الساحلية. وفي هذا السياق، أوضح مسؤول حملات المحيطات في المنظمة، أليو با، وفقا لما جاء في البيان، أنه 'لا يمكن اعتبار هذا التسرب من الحقل المذكور حادثا، بل هو ببساطة نتيجة متوقعة لصناعة تقدم مصالحها الاقتصادية على أنظمة بيئتنا الهشة وعلى معيش السكان المحليين'. وحذرت المنظمة البيئية من أن 'تسربا واحدا فقط يمكن أن يقضي على عقود من التنوع البيولوجي البحري، ويلوث السلاسل الغذائية، ويدمر موائل مئات الأنواع. وستمتد التداعيات إلى ما هو أبعد من مناطق التنقيب، وستؤثر على هجرة الأنواع، والتكاثر البحري، والتوازن الايكولوجي في مجمل المنطقة الساحلية لموريتانيا والسنغال'، داعية المشغلين القائمين على استغلال الحقل النفطي إلى 'النشر الفوري لبيانات مستقلة حول الحجم الحقيقي لهذا التسرب والتدابير المتخذة لمعالجته'. من جهتها، أعربت جمعية الصيادين التقليديين في سانت لويس، وهي مدينة ساحلية في شمال السنغال قريبة من الحقل النفطي، عن استنكارها في بيان، موضحة 'أن صحتنا ومواردنا وحياتنا في خطر وتحت تهديد تلوث خفي قد يكون ذا تأثير لا يمكن تداركه'. وتابعت الجمعية، منتقدة الصمت الذي يلف القضية، أن 'الموارد السمكية والسلسلة الغذائية البحرية بأكملها معرضة للتلوت، ما قد يقوض سنوات من جهود الحفاظ على البيئة ويهدد الاقتصاد المحلي على المدى الطويل'. وسبق أن أكدت وزارة البيئة الموريتانية، الأسبوع الماضي، أنها تعمل بتعاون وثيق مع السلطات السنغالية، مشيرة إلى فتح تحقيق عميق من أجل السيطرة على الوضع وتقليل أي تأثير محتمل على البيئة.


حدث كم
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- حدث كم
'غرينبيس إفريقيا' تحذر من الأثر البيئي بسبب تسرب الغاز قبالة سواحل السنغال وموريتانيا
أعربت منظمة السلام الأخضر-إفريقيا غير الحكومية، 'غرينبيس إفريقيا'، عن 'قلقها العميق' و'استيائها' إزاء تسرب الغاز الذي تم رصده في حقل نفطي قبالة سواحل موريتانيا والسنغال، في وقت قلل فيه أحد مشغلي الموقع من حجم التسرب. وأعلنت وزارة البيئة الموريتانية الأسبوع الماضي، أنه تم اكتشاف تسرب للغاز على مستوى أحد آبار موقع 'تورتو أحميم' في 19 فبراير الماضي، بعد شهرين من بدء استغلال هذا الحقل النفطي. وفي إطار تفاعله، أكد المشغل البريطاني 'بريتيش بتروليوم' أن تسرب الغاز، الذي يوجد 'قيد المعالجة'، لا يشكل أي خطر على الموظفين، وليس له تأثير على البيئة. بالمقابل حذرت المنظمة البيئية، في بيان نشر أمس الخميس في داكار، أنه 'بالرغم من اعتراف المشغل البريطاني بالحادث، فإن تصريحات الشركة التي تتحدث عن 'تدفق ضعيف' وتأثير 'ضئيل'، لا يمكنها إخفاء حقيقة المخاطر التي يمثلها استغلال النفط والغاز البحري على النظم الإيكولوجية البحرية والمجتمعات الساحلية'. وبحسب'غرينبيس إفريقيا'، فإن المشغل أبدى، مرة أخرى، 'اسهتارها التام' بالحياة البحرية والمجتمعات الساحلية. وفي هذا السياق، أوضح مسؤول حملات المحيطات في المنظمة، أليو با، وفقا لما جاء في البيان، أنه 'لا يمكن اعتبار هذا التسرب من الحقل المذكور حادثا، بل هو ببساطة نتيجة متوقعة لصناعة تقدم مصالحها الاقتصادية على أنظمة بيئتنا الهشة وعلى معيش السكان المحليين'. وحذرت المنظمة البيئية من أن 'تسربا واحدا فقط يمكن أن يقضي على عقود من التنوع البيولوجي البحري، ويلوث السلاسل الغذائية، ويدمر موائل مئات الأنواع. وستمتد التداعيات إلى ما هو أبعد من مناطق التنقيب، وستؤثر على هجرة الأنواع، والتكاثر البحري، والتوازن الايكولوجي في مجمل المنطقة الساحلية لموريتانيا والسنغال'، داعية المشغلين القائمين على استغلال الحقل النفطي إلى 'النشر الفوري لبيانات مستقلة حول الحجم الحقيقي لهذا التسرب والتدابير المتخذة لمعالجته'. من جهتها، أعربت جمعية الصيادين التقليديين في سانت لويس، وهي مدينة ساحلية في شمال السنغال قريبة من الحقل النفطي، عن استنكارها في بيان، موضحة 'أن صحتنا ومواردنا وحياتنا في خطر وتحت تهديد تلوث خفي قد يكون ذا تأثير لا يمكن تداركه'. وتابعت الجمعية، منتقدة الصمت الذي يلف القضية، أن 'الموارد السمكية والسلسلة الغذائية البحرية بأكملها معرضة للتلوت، ما قد يقوض سنوات من جهود الحفاظ على البيئة ويهدد الاقتصاد المحلي على المدى الطويل'. وسبق أن أكدت وزارة البيئة الموريتانية، الأسبوع الماضي، أنها تعمل بتعاون وثيق مع السلطات السنغالية، مشيرة إلى فتح تحقيق عميق من أجل السيطرة على الوضع وتقليل أي تأثير محتمل على البيئة. ح/م


الوطن
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الوطن
منصة 'الطاقة': أول شحنة من الغاز المسال الموريتاني لم تبحر بعد
قالت منصة 'الطاقة' المهتمة بشؤون الغاز إن أول شحنة من الغاز المسال الموريتاني لم تبحر بعد إلى الأسواق العالمية، رغم التوقعات السابقة بانطلاقها قريبًا من مشروع 'تورتو أحميم الكبير' الواقع على الحدود البحرية بين موريتانيا والسنغال. وذكر مصدر مطلع للمنصة أن السفينة التي تحمل الشحنة، وهي الناقلة البريطانية 'بريتش سبونسر' (British Sponsor)، لا تزال في وضعية الشحن بسبب سعتها الكبيرة البالغة 178 ألف متر مكعب. وأوضح المصدر أن تسرب الغاز الأخير في الحقل لم يؤثر في الإمدادات، إذ تم تصنيفه بأنه محدود التأثير. ورصدت وحدة أبحاث الطاقة تحميل الشحنة الأولى، البالغة 0.076 مليون طن، يوم 24 فبراير/شباط 2025، لكنها لم تحدد وجهتها بعد. وكانت شركة 'كوزموس إنرجي' (Cosmos Energy) الأميركية قد توقعت وصول الشحنة إلى وجهتها قبل نهاية مارس/آذار الجاري. ويواجه المشروع تحديات كبيرة بسبب عمقه البالغ أكثر من 2,850 مترًا تحت سطح البحر، وبعده عن الساحل بنحو 120 كيلومترًا، ما استدعى إنشاء شبكة أنابيب متشعبة ومحطة إسالة غاز عائمة، إضافة إلى منشآت تصفية وتخزين.