أحدث الأخبار مع #تيتيه


الوسط
منذ 3 أيام
- سياسة
- الوسط
الدبيبة يبحث مع حليمة إبراهيم «دعم مسارات العدالة وحقوق الإنسان»
ناقش رئيس حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» عبدالحميد الدبيبة، اليوم الخميس، مع وزيرة العدل حليمة إبراهيم، «الجهود الحكومية لتعزيز سيادة القانون، ودعم مسارات العدالة وحقوق الإنسان في البلاد». وأكد الدبيبة خلال اللقاء الذي عُقد بمكتبه في ديوان رئاسة الوزارة، أهمية «العمل بخطوات واضحة ومنسقة لدعم خطة الحكومة لبسط الأمن من الجانب القانوني، ومعالجة التحديات المتعلقة بالانتهاكات الحقوقية»، وفق ما نشرت منصة «حكومتنا» الرسمة على صفحتها بموقع «فيسبوك». وقالت المنصة إن الدبيبة شدد على ضرورة «تفعيل دور المؤسسات القضائية لضمان العدالة وحماية الحقوق والحريات العامة». - - - بدورها، استعرضت وزيرة العدل آخر المستجدات المتعلقة بسير العمل داخل الوزارة، و«التقدم المحرز في ملفات الإصلاح القضائي، وتعزيز الشفافية والمساءلة»، بالإضافة إلى «الجهود المبذولة لتوثيق الانتهاكات القانونية وحقوق الإنسان بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة». تيتيه: ليبيا لا تزال هائمة في إرث العنف المستشري دون رادع وعددت الممثلة الخاصة للأمين العام رئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا هانا تيتيه مخاطر استمرار العنف والانتهاكات والإفلات من العقاب في ليبيا. وكتبت تيتيه في مقال نشرته جريدة «الشرق الأوسط» اللندنية، أمس الأربعاء، بعنوان «حماية المدنيين والعدالة والمساءلة أولوية لليبيا»: «بعد مرور أربعة عشر عاماً على اندلاع ثورة 17 فبراير، لا تزال ليبيا هائمة في إرث العنف المستشري دون رادع، ولا تزال انتهاكات حقوق الإنسان المستمرة دون توقف، أصبحت أمراً طبيعياً». وأوضحت تيتيه أن هذه الانتهاكات من شأنها أن «تؤجج مشاعر النقمة، وتفاقم التصدعات، وتقوض المصالحة الوطنية». منبهة إلى أن «استمرار حالات الإفلات من العقاب يؤدي إلى فقدان ثقة الشعب، وتهالك المؤسسات، وعرقلة الانتقال الديمقراطي لليبيا، بما في ذلك فرص إجراء انتخابات حرة ونزيهة».


العين الإخبارية
منذ 5 أيام
- سياسة
- العين الإخبارية
الانتخابات تعود لطاولة النقاش.. 4 مسارات أممية لحل الأزمة الليبية
وسط مشهد سياسي معقد ومتشابك، تستمر الأزمة الليبية في إلقاء ظلالها على حاضر البلاد ومستقبلها، حيث تتداخل التحديات السياسية والدستورية مع تطلعات الشارع الليبي نحو الاستقرار وتزايد الدعوات لصياغة حلول تضمن الوصول لانتخابات تنهي حالة الانقسام. وضمن مساعيها لحل الأزمة، أعلنت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، الثلاثاء، عن تقرير استشاري جديد يقدّم أربعة مسارات مقترحة لتجاوز تعثر العملية الانتخابية المستمر منذ عام 2021، مؤكدة انطلاق مرحلة من المشاورات الوطنية العامة التي ستشمل مختلف مكونات المجتمع الليبي وعرضت اللجنة الاستشارية الليبية في تقريرها أربعة مسارات رئيسية لرسم خارطة طريق سياسية تقود إلى الانتخابات وإنهاء المرحلة الانتقالية، وهي إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية بشكل متزامن، أو تنظيم الانتخابات البرلمانية أولًا يليها اعتماد دستور دائم، أو اعتماد دستور دائم قبل الذهاب إلى الانتخابات، أو تشكيل لجنة حوار سياسي جديدة بناءً على الاتفاق السياسي الليبي تتولى استكمال صياغة القوانين الانتخابية وتشكيل السلطة التنفيذية وإعداد دستور دائم. تجاوز الانسداد السياسي يأتي هذا التحرّك في توقيت حساس تعيش فيه ليبيا حالة من الجمود السياسي والتدهور الاقتصادي والأمني، وسط استمرار تعثّر إجراء الانتخابات العامة. يرتكز التقرير على أعمال لجنة استشارية تضم 20 شخصية ليبية بارزة تتمتع بخبرات قانونية ودستورية وانتخابية، وقد عقدت اللجنة أكثر من 20 اجتماعًا خلال ثلاثة أشهر في طرابلس وبنغازي ناقشت خلالها القوانين الانتخابية المعمول بها إلى جانب آليات الطعون الانتخابية وتمثيل المرأة والمكونات الثقافية وحقوق التصويت. كما أجرت اللجنة مشاورات مع المفوضية الوطنية العليا للانتخابات وأعضاء لجنة 6+6 ( المشتركة بين مجلسي النواب و«الدولة» في ليبيا) التي تولت صياغة القوانين الانتخابية خلال العام الماضي. وصفت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، هانا تيتيه، التقرير بأنه يمثل نقطة انطلاق لحوار وطني شامل حول أفضل السبل لتجاوز الانسداد السياسي، وشددت على ضرورة أن يكون الحل بقيادة ليبية ويحظى بدعم محلي واسع وأكدت تيتيه أن الإصلاحات القانونية يجب أن تقترن بالتزام سياسي جاد، داعية جميع الأطراف الليبية إلى انتهاز هذه الفرصة والمشاركة بشكل بنّاء بروح توافقية وتقديم مصلحة الشعب الليبي على ما سواها وأوضحت البعثة الأممية أنها بدأت بالفعل في تسليم التقرير إلى الفاعلين الليبيين من مختلف المناطق في الشرق والغرب تمهيدًا لإطلاق مشاورات شعبية موسعة، وستشمل هذه المشاورات مختلف الأطياف السياسية والاجتماعية بما في ذلك الأحزاب والشباب والنساء ومنظمات المجتمع المدني إلى جانب الجهات الأمنية وزعماء المجتمع المحلي، بهدف جمع الملاحظات والتوصيات بشأن المقترحات المطروحة. وتعاني ليبيا انقسامات منذ سقوط نظام معمر القذافي عام 2011، وتدير شؤون البلاد حكومتان الأولى في طرابلس معترف بها دوليا وانتهت ولايتها برئاسة عبدالحميد الدبيبة، والثانية في شرق البلاد يترأسها أسامة حمّاد وتحظى بدعم البرلمان. aXA6IDgyLjI3LjI0My4xODEg جزيرة ام اند امز GB


أخبار ليبيا
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
تحقيقات الدرسي، ونتائج الاستشارية تتصدران مباحثات تيتيه والدبيبة
قال المكتب الإعلامي لحكومة الوحدة الوطنية إن المبعوثة الأممية، هانا تيتيه، قدّمت إحاطة لرئيس الحكومة عبدالحميد الدبيبة، حول نتائج عمل اللجنة الاستشارية، مؤكدة أن المقترحات المقدمة لا تحمل صفة الإلزام، لكنها تمثل أرضية يمكن البناء عليها. وبحسب الحكومة فإن تيتيه أوضحت أن ثمة مقترحات أخرى تضمنتها نتائج عمل اللجنة الاستشارية يمكن النظر فيها، معربة عن تطلعها لتلقي ملاحظات الحكومة حول ما ورد في الإحاطة، تمهيدا لتضمينها ضمن تصور أكثر شمولا للحل. وشدد الدبيبة على أن الحل الحقيقي يكمن في الذهاب المباشر إلى الانتخابات، باعتبارها الطريق الوحيد لإنهاء المراحل الانتقالية وتمكين الشعب من ممارسة حقه في اختيار من يمثله، خاصة بعد التطورات الأخيرة التي تضرب مصداقية ونزاهة أداء بعض الأجسام السياسية، وتكشف عن عملها تحت الترهيب والضغوط غير المشروعة، بحسب بيان الحكومة. وأوضح المكتب الإعلامي أن اللقاء تضمن مناقشة قضية النائب إبراهيم الدرسي، حيث اتفق الطرفان على ضرورة فتح تحقيق دولي شفاف حول ما تعرّض له، مؤكدين أن ما جرى يُعدّ انتهاكا خطيرا يستوجب المحاسبة. وفي هذا السياق، نوّه الدبيبة إلى أهمية توفير بيئة آمنة تكفل استقلالية القرار لأعضاء مجلس النواب، مشيرا إلى أن ما ظهر في الفيديو المسرّب يُعدّ دليلا صارخا على غياب الحماية وسيطرة الترهيب. كما تطرق الجانبان إلى ملف النائبة المغيبة سهام سرقيوة، حيث شددا على أهمية الكشف عن مصيرها، باعتباره مطلبا إنسانيا ووطنيا. وأشار رئيس مجلس الوزراء، إلى أن هذه الجرائم، ذات الطابع السياسي البحت، تعكس تحديا صارخا لمبادئ العدالة وتستوجب موقفا دوليا واضحا لإنهاء الإفلات من العقاب، وفقا لبيان الحكومة. المصدر: حكومة الوحدة الوطنية The post تحقيقات الدرسي، ونتائج الاستشارية تتصدران مباحثات تيتيه والدبيبة appeared first on ليبيا الأحرار. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من قناة ليبيا الاحرار


أخبار ليبيا
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
تيتيه تدعو لتعزيز الحماية القانونية والمدنية للنساء في ليبيا
دعت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، هانا تيتيه، إلى ضرورة إتاحة الفرصة للمرأة الليبية للمشاركة في تطوير بلادها. وقال تيته، عبر منشور على موقع التدوينات 'إكس' : 'الليبيات اللواتي سنحت لي فرصة اللقاء بهن ملتزمات بنجاح وتطور هذا البلد الجميل.. إنهن أيضاً يستحقن فرصة للمساهمة الإيجابية بالطريقة التي يرينها مناسبة، تماماً مثل السيدة خديجة الجهمي'. وأكدت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، على ضرورة أن توفر الدولة الليبية حماية قانونية ومدنية متكاملة للنساء، بما يتيح لهن تحقيق طموحاتهن والمساهمة الفاعلة في تنمية البلاد. وجاءت تصريحات تيتيه خلال حوار مع موقع الأمم المتحدة الإلكتروني، أعادت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا نشر مقتطفات منه اليوم السبت بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني للمرأة الليبية. وأكدت تيتيه أن المجتمع الليبي، شأنه شأن معظم المجتمعات الأفريقية حيث تمنح الامتيازات عادة للرجال على حساب النساء.. 'هذه الحقيقة نتعامل معها ونعمل على معالجتها'. ولفتت إلى أهمية إقناع المجتمع بأن تمكين المرأة لا يتعارض مع القيم الدينية والثقافية، بل يسهم في تعزيز تماسكه، مؤكدة أن الدفاع عن حقوق النساء قد يواجه أحياناً مقاومة تستند إلى هذه القيم، لكنها شددت على أن التمكين جزء من بناء مجتمع أكثر تماسكاً. وتطرقت المبعوثة الأممية إلى جهود البعثة في دعم مشروع قانون لمنع العنف ضد النساء في ليبيا، الذي أعده خبراء ليبيون بدعم أممي ورُفع إلى مجلس النواب، معربة عن أملها في إقراره قريباً باعتباره أداة أساسية لحماية النساء من العنف وسوء المعاملة. وأكدت تيتيه أن مجرد إقرار القوانين لا يعني بالضرورة تغيير الممارسات الاجتماعية السائدة، لكنه يشكل خطوة قانونية وتنظيمية مهمة نحو حماية الحقوق، مشيرة إلى استمرار عمل بعثة الأمم المتحدة مع منظمات المجتمع المدني في ليبيا لخلق مزيد من المساحات والفرص أمام النساء الليبيات للمشاركة بفعالية في مختلف المجالات. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا


الوسط
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
داخل العدد 492: «دبلوماسية البوارج».. والغلاء يهدد غذاء الليبيين
صدر اليوم الخميس العدد رقم 492 من جريدة الوسط. ويتصدر الصفحة الأولى تقرير مجمع يسعى لفهم ما يجري من تطورات في ليبيا. التقرير جاء بعنوان «دبلوماسية البوارج تدخل على خط الأزمة الليبية»، ويرصد عدة محطات سياسية واقتصادية وعسكرية بشأن الأزمة الليبية، منها تصريحات المبعوثة الأممية إلى ليبيا هانا تيتيه التي دقت ناقوس الخطر جراء استمرار الانقسام المؤسساتي في البلاد، مع ترقب إعلان نتائج اجتماعات لجنة العشرين. كما يتناول مطالب عدد من الساسة والأكاديميين الليبيين بضرورة الاكتفاء بإجراء الانتخابات البرلمانية فقط قبل تشكيل حكومة جديدة. ويتطرق أيضًا إلى رسو السفينة الحربية الأميركية «يو إس إس ماونت ويتني» في كل من طرابلس وبنغازي. ونطالع في الصفحة الثالثة موضوعًا تحت عنوان «توقع أوكراني: ليبيا ميدان هزيمة النفوذ الروسي على يد تركيا». وعلى الصفحة الرابعة نقرأ تفاصيل أول حوار مع المبعوثة الأممية إلى ليبيا هانا تيتيه وجاء بعنوان رئيسي يقول «في حوارها الموسَّع مع موقع الأمم المتحدة.. تيتيه تفتح النار: جميع المؤسسات الليبية تجاوزت الولاية الشرعية». في يومها الوطني 26 أبريل.. نماذج مضيئة للمرأة الليبية وفي الصفحة الخامسة نطالع موضوعًا رئيسًا بعنوان «احتفالات يوم 26 أبريل من كل عام.. بمناسبة يومها الوطني.. نماذج مضيئة للمرأة الليبية». وداخل الصفحة ذاتها نقرأ موضوعًا يرصد مؤشرات تحالف عسكري جديد، وجاء بعنوان «بعد زيارة السفينة الحربية.. هل تدخل ليبيا الحلف العسكري الأميركي؟». وإلى صفحة البلديات ويتصدرها موضوع مجمع بعنوان «ورش لتوزيع بطاقة الناخب ..ومكافحة المعلومات المضللة.. فعاليات متواصلة استعدادًا لإجراء الانتخابات البلدية 2025». ومن المحليات إلى التطورات العربية والإقليمية والدولية ونقرأ في الصفحة السابعة موضوعات منها تقرير بعنوان «فاجعة إنسانية متفاقمة في غزة.. وحماس تدرس خياراتها الصعبة». تحديد مصير السوق السوداء للعملة في ليبيا ومن الشؤون الخارجية إلى الاقتصاد ونقرأ في الصفحة الثامنة موضوعات منها تقرير جاء بعنوان «خبراء طالبوا بالحذر.. رسالتان من صندوق النقد الدولي إلى حكومتي ليبيا». وتحت عنوان «مخاوف المحللين تتزايد.. واشنطن تسلم سوق الشرائح الإلكترونية للصين» نطالع تقريرًا في الصفحة ذاتها. أما الصفحة التاسعة فيتصدرها موضوع تحت عنوان «بعد قرار المركزي بيع العملة الأجنبية بهامش ربح 7% .. هل تقضي مكاتب الصرافة على السوق السوداء في ليبيا؟. أيضًا نقرأ تقريرًا عنوانه «بعد تعديل سعر الدينار.. الغلاء يلاحق سلة غذاء الليبيين». ومن الاقتصاد إلى الصفحة الثانية عشرة ونقرأ فيها موضوعات ثقافية منها موضوع عنوانه «للمرة الأولى.. انطلاق معرض كتاب اللواء 444..غزة حاضرة في فعاليات الوعي سلاح لا يصدأ». وبعد صفحة الثقافة نطالع في صفحة الفن موضوعات منها تقرير بعنوان «مصورة صحفية ومحور فيلم وثائقي وثَّق جرائم الاحتلال.. دماء الفلسطينية فاطمة تصدم مهرجان كان». كما نقرأ تقريرًا آخر بعنوان «كاظم الساهر يستعد لأول إطلالة في دبي بعد ألبوم مع الحب». تداعيات حادث دهس جمهور فريق الأهلي طرابلس وإلى الرياضة ونقرأ في الصفحة الرابعة عشرة تقريرًا موسعًا بعنوان «إثارة وندية في انطلاق سداسي دورينا.. وسيسيه يغيب». كما نقرأ عنوانًا آخر في الموضوع نفسه يقول «دهس الجماهير يثير ردود أفعال غاضبة.. والداخلية تعد بالتحقيق والحساب». ونقرأ في الصفحة الخامسة عشرة موضوعات منها موضوع بعنوان «مصراتة عاصمة الكرة الطائرة في القارة السمراء.. السويحلي والاتحاد والنصر يطاردون لقب بطولة الأندية الأفريقية للكرة الطائرة».