أحدث الأخبار مع #ثمين_الخيطان


اليوم السابع
منذ 4 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان: يجب التدخل لإنقاذ سكان غزة
أكد المتحدث باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، ثمين الخيطان، أن سكان قطاع غزة يعيشون كابوسا حقيقيا ويجب التدخل العاجل لإنقاذهم. واشار إلى أن "الفلسطينيون يُقتلون بالتجويع فى قطاع غزة، مؤكدا أن "معاناة المدنيين ناتجة عن تدخل إسرائيل في توزيع المساعدات وعسكرتها".


اليوم السابع
٢٠-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
مسؤول أممي: قصف إسرائيل لكنيسة لجأ إليها نازحون فلسطينيون جريمة حرب
قال المتحدث باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان ثمين الخيطان، إن هجوم إسرائيل على كنيسة لجأ إليها النازحون الفلسطينيون يشكل جريمة حرب. وأضاف الخيطان - وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" اليوم /السبت/ - أن الهجوم الإسرائيلي على كنيسة "العائلة المقدسة" بمدينة غزة، التي لجأ إليها النازحون الفلسطينيون، يثير مخاوف بشأن انتهاكات خطيرة محتملة للقانون الدولي لا سيما الهجمات على دور العبادة والمناطق المدنية. وأكد المسؤول الأممي ضرورة الالتزام بالقانون الدولي الإنساني، مشيرا إلى أن مجلس حقوق الإنسان، التابع للأمم المتحدة، يواصل دراسة تفاصيل الحادث الذي استهدف كنسية تضم ما يقارب 600 فلسطيني بينهم أطفال وأشخاص من ذوي الإعاقة.


الشرق السعودية
١٦-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
تحذيرات أممية من "تطهير عرقي" في الضفة الغربية مع استمرار اقتحامات إسرائيل
حذرت الأمم المتحدة من أن النزوح الجماعي في الضفة الغربية بلغ مستويات "غير مسبوقة" منذ بدء احتلال إسرائيل للضفة قبل نحو 60 عاماً، داعيةً إلى "تحقيق شامل ومستقل وشفاف"، بشأن جميع انتهاكات تل أبيب للقانون الدولي، مع استمرار اقتحام الجيش الإسرائيلي للمدن والأحياء الفلسطينية في الضفة. وقالت الأمم المتحدة، إن "العدوان الإسرائيلي الذي بدأ في شمال الضفة الغربية، في يناير الماضي، شرّد عشرات آلاف الأشخاص، ما يثير مخاوف من احتمال وقوع تطهير عرقي". وأشارت المتحدثة باسم وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، جولييت توما، إلى أن "العملية العسكرية (الإسرائيلية) الحالية في الضفة، هي الأطول مدة منذ الانتفاضة الثانية" في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. كما ذكر المتحدث باسم مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، ثمين الخيطان، للصحافيين في جنيف: "كثّف المستوطنون وقوات الأمن الإسرائيلية عمليات القتل والهجمات والمضايقات ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، خلال الأسابيع الماضية". ونشرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، مؤخراً، تقريراً عن الإجراءات الإسرائيلية الجديدة الجارية في الضفة الغربية، خلصت فيه إلى أن الحكومة الإسرائيلية تعمل على "ضم الضفة الغربية دون الإعلان عن ذلك". هجمات المستوطنين بدوره، قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، خلال مؤتمر صحافي، إن "الآونة الأخيرة شهدت زيادة في هجمات المستوطنين بحماية الجيش الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية، ما أودى بحياة العديد من الفلسطينيين". ودعا دوجاريك السلطات الإسرائيلية، إلى "وقف عمليات القتل والمضايقات وعمليات هدم المنازل فورا في الأراضي الفلسطينية". قالت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، الثلاثاء، إن عمليات قتل الفلسطينيين وهجمات المستوطنين وقوات الأمن الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة تزايدت خلال الأسابيع الماضية. وأوضحت تقارير منظمات حقوق الإنسان الإسرائيلية المفصلة، أن المستوطنين أقاموا خلال الحرب على غزة، أكثر من 200 بؤرة استيطانية جديدة في الضفة الغربية تنتشر على شكل تجمعات صغيرة ومزارع للمواشي. السيطرة الإسرائيلية على" الحرم الإبراهيمي" وفي السياق، حذّرت وزارة الخارجية الفلسطينية، من تداعيات فرض السيطرة الإسرائيلية على الحرم الإبراهيمي. واعتبرت الخارجية الفلسطينية، في بيان، أن "ما نقله الإعلام العبري حول نقل صلاحيات إدارة الحرم الإبراهيمي والإشراف عليه من بلدية الخليل إلى مجلس استعماري، خطوة غير مسبوقة تهدف لفرض السيطرة على الحرم وتهويده وتغيير هويته ومعالمه بالكامل، إضافة إلى أنها انتهاك صارخ للقانون الدولي والقرارات الأممية ذات الصلة". وطالبت الخارجية الفلسطينية، منظمة الأمم المتحدة للعلوم والثقافة "اليونسكو"، والمجتمع الدولي، بالتدخل العاجل لوقف تنفيذ هذا القرار فوراً، محذرة من تداعياته على المقدسات برمتها. والضفة الغربية، هي منطقة على شكل كلية الإنسان يبلغ طولها نحو 100 كيلومتر وعرضها 50 كيلومتراً، كما أنها في قلب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني منذ احتلتها إسرائيل في عام 1967. وتعد معظم الدول هذه المنطقة، أرضاً محتلة، وتعتبر المستوطنات غير قانونية بموجب القانون الدولي، وهو الموقف الذي أيدته محكمة العدل الدولية، أعلى محكمة تابعة للأمم المتحدة، في يوليو 2024. وتشير تقديرات الأمم المتحدة، إلى أن نحو 750 ألف فلسطيني نزحوا من ديارهم عند قيام دولة إسرائيل في عام 1948. ويطالب الفلسطينيون بأن تكون الضفة الغربية نواة لدولة مستقلة في المستقبل، إلى جانب قطاع غزة. لكن انتشار المستوطنات الإسرائيلية، والتي تزايدت بشكل كبير في أنحاء الضفة الغربية منذ توقيع اتفاقية أوسلو قبل 30 عاماً، أدى إلى تحول المنطقة. وبلغ معدل بناء المستوطنات في الضفة الغربية، مستويات غير مسبوقة في عام 2023. ومنذ بدء الحرب على غزة في أكتوبر 2023، أدت سلسلة من الطرق الجديدة وأعمال الحفر والتمهيد، إلى تغيير واضح في مظهر سفوح التلال في أنحاء المنطقة.


الأنباء
١٥-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
يونيو سجل أعلى حصيلة إصابات بين الفلسطينيين في شهر واحد منذ عقدين
أعلنت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان ان شهر يونيو الماضي سجل أعلى حصيلة إصابات بين الفلسطينيين خلال شهر واحد منذ أكثر من عقدين، إذ أصيب 96 فلسطينيا على يد مستوطنين إسرائيليين. وأكد المتحدث باسم المفوضية ثمين الخيطان، في مؤتمر صحافي عقد في جنيف أمس مقتل ما لا يقل عن 964 فلسطينيا منذ 7 أكتوبر 2023 على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي أو المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة بما في ذلك القدس الشرقية. وأضاف أنه منذ بداية عام 2025 حتى منتصفه تم توثيق 757 هجوما في الضفة الغربية نفذه مستوطنون أسفر عن إصابات بين الفلسطينيين أو أضرار بممتلكاتهم، أي بزيادة قدرها 13% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024. وذكر أنه منذ بدء ما يسمى بعملية «الجدار الحديدي»، أصدرت قوات الاحتلال أوامر بهدم نحو 1400 منزل شمال الضفة الغربية المحتلة، مشددا على أن هذا الهدم الواسع النطاق هو انتهاك لالتزامات «إسرائيل كقوة احتلال». وحذر من أن إحداث تغيير ديموغرافي دائم في الأراضي المحتلة «قد يرقى إلى جريمة حرب ويعتبر شكلا من أشكال التطهير العرقي». وأفاد الخيطان بأن هدم الاحتلال للمنازل أدى إلى تهجير 2907 فلسطينيين في أنحاء الضفة الغربية منذ 7 أكتوبر 2023 مسجلا تهجير 2400 فلسطيني إضافي قسرا نصفهم من الأطفال بسبب اعتداءات المستوطنين ما أدى إلى إفراغ أجزاء كبيرة من الضفة الغربية من سكانها الفلسطينيين. وقال إنه منذ إطلاق الاحتلال لعمليات «الجدار الحديدي» شمال الضفة الغربية المحتلة مطلع العام الحالي لايزال نحو 30 ألف فلسطيني في حالة تهجير قسري، كما أطلقت قوات الاحتلال الذخيرة الحية على فلسطينيين عزل بمن في ذلك أولئك الذين كانوا يحاولون العودة إلى منازلهم في مخيمات اللاجئين بكل من جنين وطولكرم ونور شمس. وحذر من تكثيف المستوطنين الإسرائيليين وقوات الاحتلال في الأسابيع الأخيرة من عمليات القتل والهجمات والمضايقات ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة بما في ذلك القدس الشرقية والتي شملت هدم مئات المنازل والتهجير القسري الجماعي للفلسطينيين ما ساهم في ترسيخ سياسة الضم التدريجي لأراضي الضفة الغربية من قبل الاحتلال في انتهاك صارخ للقانون الدولي. وأكد الخيطان استخدام قوات الاحتلال القوة غير الضرورية أو المفرطة بما في ذلك القوة المميتة ضد فلسطينيين لم يشكلوا تهديدا وشيكا للحياة، ما أدى إلى استشهاد أطفال منهم طفلة بعمر عامين فقط برصاصة في رأسها أطلقتها عناصر من قوات الاحتلال في 25 يناير بينما كانت داخل منزلها في قرية الشهداء قرب جنين.


الشرق الأوسط
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
«جريمة حرب»... الأمم المتحدة تندد بتحويل الغذاء سلاحاً في غزة
اعتبرت الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، أن تحويل الغذاء سلاحاً في غزة هو «جريمة حرب»، داعية الجيش الإسرائيلي إلى «التوقّف عن إطلاق النار على الأشخاص الساعين إلى الحصول على قوت»، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وقالت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، في مذكّرات كتابية عممت قبل إحاطة إعلامية، إن «استغلال الغذاء لأغراض عسكرية في حقّ مدنيين، فضلاً عن تقييد أو منع نفاذهم إلى خدمات حيوية، جريمة حرب». ولفتت إلى أن «الأشخاص اليائسين الذين يتضوّرون جوعاً ما زالوا يواجهون معضلة غير إنسانية، إما الموت جوعاً أو المخاطرة بحياتهم في سعيهم إلى الحصول على قوت». في 26 مايو (أيار)، بدأت مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل توزيع الطعام في غزة بعدما منعت الدولة العبرية دخول الإمدادات الغذائية إلى القطاع الفلسطيني لأكثر من شهرين، وسط تحذيرات متزايدة من خطر مجاعة وشيكة. وفي مايو، خلصت الأمم المتحدة إلى أن «جميع سكان غزة بنسبة 100 في المائة هم مهدّدون بالمجاعة». ورفضت الوكالات الأممية والمنظمات الدولية الكبرى التعاون مع المؤسسة التي أنشئت بمبادرة خاصة وتمويل ضبابي، خشية من أن تساهم الأخيرة في الأهداف العسكرية الإسرائيلية. ونبّه الناطق باسم مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، ثمين الخيطان، إلى «مشاهد الفوضى حول نقاط توزيع الطعام» التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية. وقال إنه منذ بدأت المؤسسة عملها «قصف الجيش الإسرائيلي وأطلق النار على فلسطينيين كانوا يحاولون بلوغ نقاط توزيع، ما أدّى إلى إزهاق العديد من الأرواح». وأشار إلى أن «أكثر من 410 فلسطينيين لقوا حتفهم بهذه الطريقة، في حين أن 93 فلسطينياً آخر على الأقلّ قضوا بحسب التقارير وهم يحاولون الاقتراب من شاحنات المساعدات النادرة التابعة للأمم المتحدة ومنظمات إنسانية أخرى». وأضاف أن «3 آلاف فلسطيني على الأقلّ أصيبوا خلال هذه الحوادث». وحذّر من أن هذا النظام «يضع حياة المدنيين في خطر، ويؤدي إلى مفاقمة الوضع الإنساني الكارثي في غزة». وطالبت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بتدابير فورية لحلحلة الوضع. وشدّد الناطق باسمها على ضرورة أن «يتوقّف الجيش الإسرائيلي عن إطلاق النار على الأشخاص الساعين إلى الحصول على قوت»، طالباً من إسرائيل أن «تسمح بدخول الغذاء وغيره من المساعدات الإنسانية الضرورية للفلسطينيين في غزة». وأشار إلى أن «القيود غير القانونية على عمل الأمم المتحدة وغيرها من الجهات الإنسانية ينبغي أن تُرفع فوراً». ودعا الناطق باسم المفوضية الأممية المجتمع الدولي إلى «اتخاذ تدابير ملموسة لضمان أن تحترم إسرائيل، وهي القوّة القائمة بالاحتلال في غزة، واجبها القاضي بالحرص على حصول السكان على كمّيات كافية من الغذاء والمواد الأوّلية الأساسية».