logo
#

أحدث الأخبار مع #جارديان،

الوعود تتلاشى.. جمهوريون يعرقلون مشروع ترامب "الكبير" في الكونجرس
الوعود تتلاشى.. جمهوريون يعرقلون مشروع ترامب "الكبير" في الكونجرس

وكالة خبر

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • وكالة خبر

الوعود تتلاشى.. جمهوريون يعرقلون مشروع ترامب "الكبير" في الكونجرس

فيما يوصف بأنه ضربة للوحدة، أعاق أعضاء من الحزب الجمهوري المنتمون للتيار اليميني المتشدد تمرير مشروع قانون الرئيس دونالد ترامب الرئيسي المعروف باسم "المشروع الكبير والجميل" خلال جلسة للجنة الميزانية بمجلس النواب الأمريكي. وقالت صحيفة "ذا جارديان" البريطانية غن هذه الخطوة أثارت شكوكاً جدية حول قدرة الجمهوريين على التوحد خلف هذا المشروع الضخم الذي يعتبره ترامب حجر الزاوية في أجندته التشريعية. تحقيق الوعود الانتخابية يسعى مشروع القانون، وفقاً لـ"ذا جارديان"، إلى تحقيق عدة وعود انتخابية أطلقها ترامب، إذ يتضمن تمديد تخفيضات الضرائب التي أُقرت خلال فترة رئاسته الأولى، وتمويل عمليات ترحيل جماعي للمهاجرين غير الشرعيين، وإلغاء مؤقت للضرائب المفروضة على الإكراميات وساعات العمل الإضافي. ولتعويض التكاليف الهائلة لهذه الإجراءات، اقترح المشرعون الجمهوريون إجراء تخفيضات في شبكة الأمان الاجتماعي الفيدرالية، بما في ذلك برنامج "ميديكيد" للرعاية الصحية وبرنامج المساعدات الغذائية التكميلية (SNAP). لكن أربعة أعضاء جمهوريين من "تكتل الحرية" صوتوا ضد المشروع، منضمين إلى الأقلية الديمقراطية لإيقاف تقدمه. وصرح النائب تشيب روي من تكساس، أحد المعارضين، كما نقلت الصحيفة البريطانية: "هذا المشروع مقصر بشكل كبير.. إنه لا يفعل ما نقول إنه يفعله فيما يتعلق بالعجز المالي". ووفقًا للصحيفة البريطانية، فإن النواب أندرو كلايد من جورجيا، وجوش بريشين من أوكلاهوما، ورالف نورمان من كارولينا الجنوبية، شاركوا روي في التصويت ضد المشروع، بينما غيّر النائب لويد سماكر من بنسلفانيا صوته إلى "لا" في اللحظة الأخيرة، وهو ما وصفه بأنه "مناورة إجرائية للسماح بإعادة النظر في المشروع مستقبلًا." وأوضحت "ذا جارديان" أن هذه الانتكاسة تشكل تحديًا كبيرًا لرئيس مجلس النواب مايك جونسون، الذي حدد هدفًا طموحًا بتمرير التشريع عبر مجلس النواب وإرساله إلى مجلس الشيوخ بحلول عيد الذكرى (ميموريال داي). ترامب يضغط ونقلت الصحيفة أن "ترامب" أعرب عن رغبته في أن يصل المشروع إلى مكتبه للتوقيع بحلول عطلة يوم الاستقلال الموافق 4 يوليو، وحاول في وقت سابق من اليوم الضغط على المحافظين المعترضين عبر منصته "تروث سوشيال" قائلًا: "يجب على الجمهوريين أن يتحدوا وراء المشروع الواحد الكبير والجميل.. نحن لا نحتاج إلى متباهين في الحزب الجمهوري.. توقفوا عن الكلام، وأنجزوا المهمة". في محاولة لتجاوز هذه العقبة، كشفت الصحيفة البريطانية أن لجنة الميزانية أعلنت لاحقًا أنها ستجتمع مرة أخرى مساء الأحد للنظر في المشروع، ما يمنح جونسون يومين إضافيين للتوصل إلى اتفاق مع المتشددين. ويستخدم الجمهوريون، حسب "ذا جارديان"، إجراء "مصالحة الميزانية" لصياغة هذا المشروع، وهو إجراء تشريعي خاص لا يمكن للديمقراطيين في مجلس الشيوخ تعطيله باستخدام حق "الفيليباستر" (التعطيل). إلا أن الحزب الجمهوري يواجه انقسامات داخلية حادة حول محتوى هذا التشريع المكلف، والذي تقدر اللجنة المشتركة غير الحزبية للضرائب في الكونجرس أنه سيكلف الخزانة الأمريكية 3.7 تريليون دولار حتى عام 2034. وأشارت "ذا جارديان" إلى أن المشرعين من اليمين المتشدد يطالبون بتخفيضات أكثر حدة في الإنفاق الحكومي، الذي ارتفع بشكل كبير في السنوات الأخيرة مع استجابة ترامب والرئيس السابق جو بايدن لجائحة كوفيد-19 ومتابعة سياساتهما الاقتصادية. ونقلت الصحيفة البريطانية عن النائب كلايد قوله في لجنة الميزانية: "نحن ملتزمون بضمان أن تكون الحزمة النهائية مسؤولة ماليًا، وإعادة تحجيم الحكومة ووضع مستقبلنا المالي على المسار الصحيح.. لسوء الحظ، فإن النسخة الحالية تقصر عن هذه الأهداف وتفشل في تقديم التغيير التحويلي الذي وُعد به الأمريكيون." نقاط الخلاف الرئيسية تتعدد نقاط الخلاف داخل الحزب الجمهوري حول مكونات المشروع، وفقًا لـ"ذا جارديان"، فبينما دعا "كلايد" إلى تخفيضات أعمق في برنامج "ميديكيد"، أبدى العديد من الجمهوريين في مجلسي النواب والشيوخ توترًا من التخفيضات الدراماتيكية في التمويل للبرنامج الذي يوفر الرعاية الصحية للأمريكيين ذوي الدخل المنخفض وذوي الإعاقة. كما أشارت الصحيفة إلى أن مجموعة أخرى من الجمهوريين تعارض أجزاء من المشروع التي من شأنها إلغاء الإعفاءات الضريبية الخضراء التي أنشأها قانون خفض التضخم الذي أقره بايدن. وفي الوقت نفسه، تطالب مجموعة صغيرة من الجمهوريين الذين يمثلون دوائر في ولايات ديمقراطية مثل نيويورك ونيوجيرسي بزيادة الخصم على ضرائب الولاية والضرائب المحلية، لكن تضمين ذلك سيؤدي إلى زيادة تكلفة المشروع بشكل أكبر، ما يثير غضب المحافظين الماليين. ويواجه "جونسون" تحديًا كبيرًا في ظل هذه الانقسامات، إذ تنقل "ذا جارديان" أن الحزب الجمهوري لا يستطيع خسارة أكثر من ثلاثة أصوات في المجلس، وهو هامش ضيق تاريخيًا يجعل تمرير أي تشريع مهمة بالغة الصعوبة.

دراسة: السمنة قبل سن الثلاثين تزيد خطر الوفاة المبكرة بنسبة 75%
دراسة: السمنة قبل سن الثلاثين تزيد خطر الوفاة المبكرة بنسبة 75%

أخبارنا

timeمنذ 7 أيام

  • صحة
  • أخبارنا

دراسة: السمنة قبل سن الثلاثين تزيد خطر الوفاة المبكرة بنسبة 75%

حذرت دراسة طبية حديثة من أن الإصابة بالسمنة قبل سن الثلاثين تزيد بشكل ملحوظ من فرص الوفاة المبكرة، بنسبة تتجاوز 75%. ووفقاً لما نشرته صحيفة جارديان، قام باحثون من جامعة لوند في مالمو بالسويد بتتبع 620 ألف شخص بالغ، تتراوح أعمارهم بين 17 و60 عاماً، حيث أظهرت النتائج أن النساء اللاتي أصبحن بدينات تحت سن الثلاثين كن أكثر عرضة للوفاة المبكرة بنسبة 84%، بينما كانت النسبة لدى الرجال 79%، مقارنة بالأشخاص الذين لم يكتسبوا وزناً في مرحلة البلوغ المبكر. وكشفت الدراسة، التي عُرضت في المؤتمر الأوروبي للسمنة في مالقة، أن الأشخاص المصابين بالسمنة في سن مبكرة يكتسبون عادة نصف كيلو جرام سنوياً حتى سن الستين، ولكن بالنسبة لمن هم دون الثلاثين، فإن كل نصف كيلو جرام إضافي يزيد من خطر الوفاة بنسبة 24% للرجال و22% للنساء. وتابعت الدراسة المشاركين الذكور لمدة 23 عاماً في المتوسط، والإناث لمدة 12 عاماً، ووجد الباحثون أن زيادة الوزن قبل سن الثلاثين ترتبط بارتفاع خطر الوفاة المبكرة بسبب أمراض القلب، والسكري من النوع الثاني، والسرطان لدى النساء بشكل خاص. وأكدت هوين لي، الباحثة الرئيسية في الدراسة، أن النتائج أظهرت أهمية تجنب زيادة الوزن في سنوات المراهقة والعشرينات، لأن زيادة الوزن في هذه المرحلة العمرية الحرجة تزيد من مخاطر الأمراض المزمنة في المستقبل. ورغم أن زيادة الوزن بعد سن الثلاثين تزيد أيضاً من خطر الوفاة المبكرة، إلا أن التأثير لم يكن بنفس الحدة؛ فقد بلغت نسبة الخطر 52% لمن هم بين 30 و45 عاماً، ونحو 25% لمن هم بين 45 و60 عاماً. وأشارت الدراسة إلى أن الوجبات السريعة والأطعمة شديدة المعالجة تساهم بشكل كبير في اكتساب الوزن الزائد لدى الشباب، مما يضعهم في طريق السمنة بحلول سن الثلاثين.

سموم ريال مدريد تقوده للهاوية!
سموم ريال مدريد تقوده للهاوية!

Sport360

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • Sport360

سموم ريال مدريد تقوده للهاوية!

سبورت 360 – يسير نادي ريال مدريد في طريق الخروج بموسم صفري، وهو الكابوس الذي بات على الأبواب، بعد خسارة كأس إسبانيا والخروج من دوري ابطال أوروبا ، والوصول للجولة 34 من الدوري الإسباني، مع فارق 4 نقاط خلف المتصدر، برشلونة، شريطة فوز الميرينجي على سيلتا فيجو في لقاء اليوم. ريال مدريد بث سمومه بهجومه على الحكام، وهو أمر جعل الميرينجي محل انتقاد كبير لدى الصحافة البريطانية، وبالتحديد يومية جارديان، التي انتقدت إدارة فلورنتينو بيريز بكلمات ساخنة في تقرير عن الوضع الحالي في النادي. الصحيفة وصفت ما فعله الريال مع الحكام بأنه هجوم سام، مؤكدةً أنه إشارة قوية على انحدار النادي وسقوطه للهاوية، ومفيدةً بأن ما يحدث هذا الموسم يسحب ريال مدريد من طائفة النبلاء إلى الأسفل. الجارديان انتقدت سلوك ريال مدريد وإدارته بدايةً من مقاطعة حفل الكرة الذهبية بعدما علموا أن فينيسيوس جونيور لن يكون الفائز بها، مع زعمه وجود تواطؤ تحكيمي ضد الفريق، قبيل كلاسيكو نهائي كأس إسبانيا، ليرفض إقامة المؤتمر الصحفي ويشعل الشائعات بانسحابه من المباراة، قبل أن ينفي كل شيء بعد ذلك ويخوض اللقاء في لا كارتوخا ويخسره بثلاثية لهدفين. ووجهت الصحيفة البريطانية سهامها تجاه قناة الريال بسبب انتقادها المستمر لكل الحكام قبيل كل مباراة للفريق، وكان ذلك سبباً في بكاء الحكم ريكاردو دي بورجوس على الملأ، وبسبب هذه السياسة تأججت مشاعر أنطونيو روديجر، باحتجاجه الفج على التحكيم في الكلاسيكو، والذي أدى بعد ذلك لإيقافه من قبل لجنة الانضباط. ووصفت جارديان ما يفعله الريال ببث السموم، لدرجة صنع تأثيراً واضحاً على اللاعبين والمشجعين بأن الفريق يتعرض دوماً للاضطهاد التحكيمي والظلم، وهو ما يبعد الجميع عن أي حديث بخصوص الأداء في الملعب. وأنهت الصحيفة التقرير المذكور بقولها أن فلورنتينو بيريز، رغم أنه يرى العالم يتغير حوله إلا أنه يصر بصورة غير طبيعية أن كل شيء مدبر من قبل ضد فريقه.

لاعب أوليمبى سابق على قوائم "FBI".. والمكافأة 10 ملايين دولار.. اعرف القصة
لاعب أوليمبى سابق على قوائم "FBI".. والمكافأة 10 ملايين دولار.. اعرف القصة

اليوم السابع

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • اليوم السابع

لاعب أوليمبى سابق على قوائم "FBI".. والمكافأة 10 ملايين دولار.. اعرف القصة

رصد مكتب التحقيقات الفيدرالية "FBI" مكافأة قدرها 10 ملايين دولار للادلاء بأي معلومات أو تفاصيل بشأن زعيم عصابة مخدرات دولي، يدعي رايان ويدنج، وهو لاعب تزلج أولمبي سابق، شارك في بطولات دولية حتي عام 2002 قبل أن يقتحم عالم الإجرام. ويدنج، والذي يلقب بـ"آل جيف" و"العملاق" و"العدو العام" كندي الجنسية، وذكرت شرطة لوس أنجلوس بحسب ما نشرته صحيفة جارديان، أن المجرم الهارب مطلوب لدوره فى عملية تهريب عبر الحدود بقيمة مليار دولار وعدة جرائم قتل مرتبطة بشبكته للمخدرات مترامية الأطراف. وقال مسئولون، إن ويدنج، الذى قال الإفى بى أى، إنه واحد من أهم 10 مطلوبين هاربين فى الولايات المتحدة، يختبئ على الأرجح فى المكسيك بحماية من كارتل سينالوا للمخدرات. وقال نائب رئيس شرطة لوس أنجلوس فى تصريحات إن الزيادة فى المكافأة ينبغى أن توضح أنه لا يوجد مكان آمن يمكن أن يختبئ فيه ويدنج. لا يفوتك.. وذكرت الجارديان في تقريرها أن ويدنج البالغ من العمر 43 عاما، والذى نشأ فى أونتاريو بكندا، قد شارك مع فريق كندا فى دورة الألعاب الأوليمبية فى سولت ليك سيتى عام 2002، واحتل المركز الرابع والعشرين. وبعد أربع سنوات من البطولة، ورد اسمه فى مذكرة اعتقال تحقق فى عملية زراعة الماريجوانا فى كولومبيا البريطانية، لكن لم توجه إليه أى اتهامات. وفى عام 2010، وبحسب الصيحفة، أدين ويدنج بالإتجار فى المخدرات بعد أن حاول شراء كوكايين من عميل حكومى أمريكى، وصدره ضده حكم بالسجن أربعة أعوام. وسعى ويدنج لرفض الاتهامات واتهم السلطات الأمريكية بالسلوك الشائن، وأشار إلى أنهم استخدموا عميلا سابقا عنيفا من "الكيه جى بى "، جهاز المخابرات الرسوفيتى،كعميل سرى. لكن فى السنوات التالية أصبح تاجر مخدرات قوى عابر للحدود. فى العام الماضى، اتهمته وزارة العدل الأمريكية بقيادة مجموعة شاركت فى تهريب المخدرات، مئات الكيلوجرامات من الكوكايين من كولومبيا عبر المكسيك وجنوب كاليفورنيا إلى كندا. وقالت شرطة لوس أنجلوس أن عملية ويدنج نقلت أيضا خمسة أطنان مترية من الفنتانيل شهريا إلى مدن أمريكية وكندية. اقرأ أيضاً..

جارديان: ستارمر يخفض المساعدات البريطانية للخارج لأدنى مستوى على الإطلاق
جارديان: ستارمر يخفض المساعدات البريطانية للخارج لأدنى مستوى على الإطلاق

مصرس

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

جارديان: ستارمر يخفض المساعدات البريطانية للخارج لأدنى مستوى على الإطلاق

قالت صحيفة جارديان، إن رئيس وزراء بريطانيا كير ستارمر يعتزم خفض المساعدات الخارجية البريطانية إلى أدنى مستوى لها كنسبة مئوية من الدخل القومى منذ بدء التسجيل، حتى لو تمكن من خفض تكلفة إسكان طالبى اللجوء الحالية البالغة 4.5 مليار جنيه إسترلينى إلى النصف. واشارت الصحيفة إلى أن هذه النتيجة، التى تتناقض تماما مع تعهدات حزب العمال والتزامه التاريخى بمساعدة أفقر فقراء العالم، توصل إليها إيان ميتشل، المدير المشارك لمركز التنمية العالمية، وهو مؤسسة فكرية مرموقة مقرها لندن.يأتى هذا فى الوقت الذى كتبت فيه 138 مؤسسة خيرية إلى ستارمر، تعبر عن انزعاجها من تنفيذه لأكبر خفض لبرنامج المساعدات فى المملكة المتحدة فى التاريخ.وكان ستارمر قد أعلن أن ميزانية المساعدات سيتم خفضها من 0.5٪ من الدخل القومى الإجمالى إلى 0.3٪ فى عام 2027. ولكن فى عام 2023، أنفقت وزارة الداخلية ما يقرب من 4.3 مليار جنيه إسترليني، أو 28٪ من ميزانية المساعدات، فى تمويل تكلفة إسكان طالبى اللجوء فى المملكة المتحدة.وتقول الجارديان إنه حتى لو تم خفض هذه التكاليف إلى النصف فى عام 2027 من خلال تقليل عدد طالبى اللجوء وخفض تكلفة السكن لكل طالب لجوء، فإن ميتشل يقدر أن المملكة المتحدة ستظل تنفق 0.23٪ فقط من دخلها الوطنى فى عام 2027 على المساعدات الخارجية، وهى أدنى حصة على الإطلاق من الدخل الوطنى منذ بدء التسجيل فى عام 1960.وكانت أدنى حصة سابقة على الإطلاق تنفق من الدخل الوطنى البريطانى على المساعدات الخارجية 0.24٪ فى عام 1999.ولو ظلت تكاليف اللاجئين للفرد عند مستواها الحالي، فإن تكاليف المساعدة الإنمائية الرسمية للاجئين ستكون أقرب إلى 3 مليارات جنيه إسترلينى فى عام 2027، وستنخفض المساعدات التى لا تنفق على اللاجئين فى بريطانيا إلى 0.20٪ من الناتج المحلى الإجمالي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store