أحدث الأخبار مع #جامعةتكساس،


24 القاهرة
منذ 6 أيام
- صحة
- 24 القاهرة
دراسة تكشف ارتفاعًا مقلقًا في اضطرابات الأمعاء.. ما علاقة فيروس كورونا؟
كشفت دراسة طبية حديثة عن زيادة ملحوظة في حالات اضطرابات الأمعاء والدماغ، مثل متلازمة القولون العصبي وعسر الهضم الوظيفي، في أعقاب جائحة كورونا، ما يعزز القلق بشأن الآثار طويلة المدى للفيروس على صحة الإنسان. ووفقًا للبيانات التي قارنها الباحثون بين عامي 2017 و2023 في كل من المملكة المتحدة والولايات المتحدة، فقد ارتفعت نسبة الإصابة بمتلازمة القولون العصبي بنسبة 28%، من 4.7% إلى 6%، وتعد هذه الحالة من أكثر الاضطرابات الهضمية شيوعًا، وتسبب أعراضًا مؤلمة تشمل تقلصات البطن والانتفاخ والإسهال. وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، أظهرت الدراسة زيادة بنسبة 44% في حالات عسر الهضم الوظيفي، والتي ارتفعت من 8.3% إلى 11.9%، وتسبب آلامًا مزمنة في المعدة، مع شعور مبكر بالامتلاء وانتفاخ مستمر. فيروس كورونا الطويل وتأثيراته المعقدة ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين يعانون من كوفيد طويل الأمد أي الذين تستمر لديهم أعراض مثل الإرهاق وضيق التنفس وضعف العضلات بعد الشفاء من الإصابة أكثر عرضة لتطور اضطرابات الأمعاء والدماغ، بالإضافة إلى معاناة متزايدة من القلق والاكتئاب وتدهور جودة الحياة. ووفقًا للتقديرات، يعاني نحو مليوني شخص في المملكة المتحدة من فيروس كورونا طويل الأمد، من بينهم 1.3 مليون شخص تستمر لديهم الأعراض لأكثر من عام، و762 ألف شخص تستمر لديهم لأكثر من عامين. تغيرات في الدماغ.. والخرف أحد المخاطر المحتملة ولم تتوقف تداعيات كوفيد الطويل عند الجهاز الهضمي فحسب، بل امتدت إلى الدماغ أيضًا، حيث ربطت دراسة أخرى حديثة هذه الحالة بتغيرات دماغية مشابهة لتلك المرتبطة بمرض الخرف، ووجد الباحثون أن المرضى يعانون من انخفاض في مستويات البروتينات الوقائية وارتفاع في معدلات الالتهاب، وهما عاملان مرتبطان بالخرف وتدهور الوظائف العقلية. وأعرب الدكتور غابرييل دي إيراوسكوين، أستاذ علم الأعصاب في جامعة تكساس، عن قلقه بشأن تأثير كوفيد الطويل على المسنين، مشيرًا إلى أن المرضى فوق سن 57 عامًا ممن أُصيبوا بـ فيروس كورونا طويل لديهم تغيرات مشابهة لتلك التي تُلاحظ في المراحل المبكرة من مرض ألزهايمر، مؤكدًا أن هذه العملية 'قد لا تكون قابلة للعكس' لدى كبار السن. دراسة تحدد خطأ غذائي شائع يعرض ملايين الأشخاص لخطر الإصابة بسرطان الأمعاء بسبب ارتفاع أعداد مصابي سرطان القولون.. تحذير صحي عاجل في بريطانيا من بكتيريا الأمعاء القاتلة


أخبارنا
٣٠-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
جهاز جديد يمنع الإصابة بالجفاف!
أخبارنا : طور باحثون بجامعة تكساس الأمريكية جهاز استشعار جديداً يمكنه تجنب مخاطر الإصابة بالجفاف، من خلال تنبيه مرتديه إلى حاجة أجسامهم إلى المزيد من الماء. ووفقاً لموقع «فوكس نيوز»، يقوم الجهاز بقياس مستويات الترطيب داخل الجسم بشكل مستمر، ونقل تلك البيانات لاسلكياً إلى الهاتف الذكي الخاص بمن يرتدي الجهاز، ويعد جهاز الاستشعار القابل للارتداء طريقة بسيطة وفعالة لمراقبة مستويات الترطيب في الوقت الفعلي، ما يمكّن الأفراد من اتخاذ خطوات استباقية للبقاء بصحة جيدة وتقديم أفضل أداء لديهم. وقال الباحث الرئيسى للدراسة البروفيسور نانشو لو من جامعة تكساس، إن الجفاف يشكل تهديداً صامتاً يؤثر على ملايين الأشخاص يومياً، موضحاً أن المستشعر الذي يعتمد عليه الجهاز يستخدم طريقة تسمى المقاومة الحيوية، التي ترسل تياراً كهربائياً صغيراً وآمناً عبر الجسم عبر أقطاب كهربائية موضوعة بشكل إستراتيجي، لإخبار الناس متى يشربون الماء لتجنب التعرض للجفاف ومضاعفاته التي قد تكون مميتة. ويعتمد تدفق التيار على مدى ترطيب الأنسجة، إذ تسمح الأنسجة الرطبة للتيار بالمرور بسهولة، بينما تقاوم الأنسجة المجففة التدفق، كما أن مقاومة الذراع الحيوية ليست حساسة لتغيرات الترطيب فحسب، بل تتوافق أيضاً بشكل وثيق مع قياسات ترطيب الجسم بالكامل، ما يعني أن هذا المستشعر يمكن أن يكون بديلاً موثوقاً به لتتبع مستويات الترطيب، حتى أثناء الأنشطة اليومية مثل المشي أو العمل أو ممارسة الرياضة. ولإثبات صحة أداء الجهاز، أجرى فريق البحث تجارب متعددة، بما في ذلك دراسة الجفاف الناجم عن مدر البول وتجربة حقيقية لمدة 24 ساعة، وأُعطي المشاركون أدويةً لتحفيز فقدان السوائل، ثم رُصدت مستويات ترطيبهم عبر الجهاز القابل للارتداء، ومقارنة بعينات البول. وأظهر الجهاز ارتباطاً وثيقاً بين تغيرات المقاومة الحيوية للذراع، وفقدان الماء الكلي في الجسم، وأشار الباحثون إلى أن المستشعر الجديد قد يوفر بديلاً سهل الوصول إليه وقابلاً للارتداء لطرق تتبع الترطيب التقليدية، مثل تحليل البول أو الدم، التي تعتبر جراحية وتستغرق وقتاً طويلاً وغير عملية. ومن المعروف أن الترطيب ضروري لتنظيم درجة حرارة الجسم، والحفاظ على وظائف الأعضاء ودعم العديد من العمليات الحيوية الأخرى، وحتى الجفاف البسيط يمكن أن يؤثر على التركيز والأداء، في حين أن الجفاف الشديد قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة مثل ضربة الشمس وحصى الكلى ومشاكل القلب والأوعية الدموية. إلى جانب الاستخدام اليومي، يعتقد الباحثون أن هذه التقنية قد تُفيد المرضى الذين يعانون من الجفاف المزمن، وأمراض الكلى، وأمراض القلب، كما يُمكن للرياضيين استخدام هذه التقنية للحفاظ على سلامتهم وأدائهم الأمثل، خصوصاً في الطقس الحار.


عكاظ
٣٠-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- عكاظ
جهاز جديد يمنع الإصابة بالجفاف!
طور باحثون بجامعة تكساس الأمريكية جهاز استشعار جديداً يمكنه تجنب مخاطر الإصابة بالجفاف، من خلال تنبيه مرتديه إلى حاجة أجسامهم إلى المزيد من الماء. ووفقاً لموقع «فوكس نيوز»، يقوم الجهاز بقياس مستويات الترطيب داخل الجسم بشكل مستمر، ونقل تلك البيانات لاسلكياً إلى الهاتف الذكي الخاص بمن يرتدي الجهاز، ويعد جهاز الاستشعار القابل للارتداء طريقة بسيطة وفعالة لمراقبة مستويات الترطيب في الوقت الفعلي، ما يمكّن الأفراد من اتخاذ خطوات استباقية للبقاء بصحة جيدة وتقديم أفضل أداء لديهم. وقال الباحث الرئيسى للدراسة البروفيسور نانشو لو من جامعة تكساس، إن الجفاف يشكل تهديداً صامتاً يؤثر على ملايين الأشخاص يومياً، موضحاً أن المستشعر الذي يعتمد عليه الجهاز يستخدم طريقة تسمى المقاومة الحيوية، التي ترسل تياراً كهربائياً صغيراً وآمناً عبر الجسم عبر أقطاب كهربائية موضوعة بشكل إستراتيجي، لإخبار الناس متى يشربون الماء لتجنب التعرض للجفاف ومضاعفاته التي قد تكون مميتة. ويعتمد تدفق التيار على مدى ترطيب الأنسجة، إذ تسمح الأنسجة الرطبة للتيار بالمرور بسهولة، بينما تقاوم الأنسجة المجففة التدفق، كما أن مقاومة الذراع الحيوية ليست حساسة لتغيرات الترطيب فحسب، بل تتوافق أيضاً بشكل وثيق مع قياسات ترطيب الجسم بالكامل، ما يعني أن هذا المستشعر يمكن أن يكون بديلاً موثوقاً به لتتبع مستويات الترطيب، حتى أثناء الأنشطة اليومية مثل المشي أو العمل أو ممارسة الرياضة. ولإثبات صحة أداء الجهاز، أجرى فريق البحث تجارب متعددة، بما في ذلك دراسة الجفاف الناجم عن مدر البول وتجربة حقيقية لمدة 24 ساعة، وأُعطي المشاركون أدويةً لتحفيز فقدان السوائل، ثم رُصدت مستويات ترطيبهم عبر الجهاز القابل للارتداء، ومقارنة بعينات البول. وأظهر الجهاز ارتباطاً وثيقاً بين تغيرات المقاومة الحيوية للذراع، وفقدان الماء الكلي في الجسم، وأشار الباحثون إلى أن المستشعر الجديد قد يوفر بديلاً سهل الوصول إليه وقابلاً للارتداء لطرق تتبع الترطيب التقليدية، مثل تحليل البول أو الدم، التي تعتبر جراحية وتستغرق وقتاً طويلاً وغير عملية. ومن المعروف أن الترطيب ضروري لتنظيم درجة حرارة الجسم، والحفاظ على وظائف الأعضاء ودعم العديد من العمليات الحيوية الأخرى، وحتى الجفاف البسيط يمكن أن يؤثر على التركيز والأداء، في حين أن الجفاف الشديد قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة مثل ضربة الشمس وحصى الكلى ومشاكل القلب والأوعية الدموية. إلى جانب الاستخدام اليومي، يعتقد الباحثون أن هذه التقنية قد تُفيد المرضى الذين يعانون من الجفاف المزمن، وأمراض الكلى، وأمراض القلب، كما يُمكن للرياضيين استخدام هذه التقنية للحفاظ على سلامتهم وأدائهم الأمثل، خصوصاً في الطقس الحار. أخبار ذات صلة


الراية
٢٨-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- الراية
جهاز جديد يقيس مستوى ترطيب الجسم
جهاز جديد يقيس مستوى ترطيب الجسم واشنطن -قنا: طوَّر باحثون بجامعة تكساس الأمريكية جهاز استشعار جديدًا، يمكنه تجنب مخاطر الإصابة بالجفاف، من خلال تنبيه مرتديه إلى حاجة أجسامهم إلى المزيد من الماء. ووفقًا لموقع فوكس نيوز، يقوم الجهاز بقياس مستويات الترطيب داخل الجسم بشكل مستمر، ونقل تلك البيانات لاسلكيًا إلى الهاتف الذكي الخاص بمن يرتدي الجهاز، حيث يعد جهاز الاستشعار القابل للارتداء طريقة بسيطة وفعَّالة لمراقبة مستويات الترطيب في الوقت الفعلي، ما يمكّن الأفراد من اتخاذ خطوات استباقية للبقاء بصحة جيدة وتقديم أفضل أداء لديهم. وقال البروفيسور نانشو لو من جامعة تكساس، الباحث الرئيسى للدراسة: إن الجفاف يشكل تهديدًا صامتًا يؤثر على ملايين الأشخاص يوميًا، موضحًا أنَّ المستشعر -الذي يعتمد عليه الجهاز- يستخدم طريقة تسمى المقاومة الحيوية، والتي ترسل تيارًا كهربائيًا صغيرًا وآمنًا داخل الجسم عبر أقطاب كهربائية، موضوعة بشكل استراتيجي، لإخبار الناس متى يشربون الماء لتجنب التعرض للجفاف ومضاعفاته التي قد تكون مُميتة.


العين الإخبارية
٢٨-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- العين الإخبارية
وداعا للجفاف.. ابتكار جهاز يقيس مستوى ترطيب الجسم
طور فريق بحث من جامعة تكساس الأمريكية، جهاز استشعار جديد يمكنه تجنب مخاطر الإصابة بالجفاف، من خلال تنبيه مرتديه لحاجة أجسامهم إلى الماء. ويعمل الجهاز عن طريق قياس مستويات الترطيب داخل الجسم بشكل مستمر، ونقل تلك البيانات لاسلكيًا إلى الهاتف الذكي الخاص بمن يرتدي الجهاز، إذ يُعد جهاز الاستشعار القابل للارتداء طريقة بسيطة وفعالة لمراقبة مستويات الترطيب في الوقت الفعلي، مما يمكّن الأفراد من اتخاذ خطوات استباقية للبقاء بصحة جيدة وتقديم أفضل أداء لديهم. وقال البروفيسور نانشو لو، الباحث الرئيسى للدراسة من جامعة تكساس، إن الجفاف يشكل تهديدًا صامتًا يؤثر في ملايين الأشخاص يوميًا. وأوضح أن المستشعر الذي يعتمد عليه الجهاز يستخدم طريقة تسمى المقاومة الحيوية، والتي ترسل تيارًا كهربائيًا صغيرًا وآمنًا عبر الجسم عبر أقطاب كهربائية موضوعة بشكل استراتيجي، لإخبار الناس متى يشربون الماء لتجنب التعرض للجفاف ومضاعفاته التي قد تكون مميتة. ويعتمد تدفق التيار على مدى ترطيب الأنسجة، إذ تسمح الأنسجة الرطبة للتيار بالمرور بسهولة، بينما تقاوم الأنسجة المجففة التدفق. كما أن مقاومة الذراع الحيوية ليست حساسة لتغيرات الترطيب فحسب، بل تتوافق أيضًا بشكل وثيق مع قياسات ترطيب الجسم بالكامل، مما يعني أن هذا المستشعر يمكن أن يكون بديلاً موثوقًا به لتتبع مستويات الترطيب، حتى أثناء الأنشطة اليومية مثل المشي أو العمل أو ممارسة الرياضة. ولإثبات صحة الجهاز، أجرى فريق البحث تجارب متعددة، بما في ذلك دراسة الجفاف الناجم عن مدر البول وتجربة حقيقية لمدة 24 ساعة، إذ أُعطي المشاركون أدويةً لتحفيز فقدان السوائل، ثم رصدت مستويات ترطيبهم عبر الجهاز القابل للارتداء، ومقارنة بعينات البول. وأظهر الجهاز ارتباطًا وثيقًا بين تغيرات المقاومة الحيوية للذراع، وفقدان الماء الكلي في الجسم. وأشار الباحثون إلى أن المستشعر الجديد قد يوفر بديلاً سهل الوصول إليه وقابلا للارتداء لطرق تتبع الترطيب التقليدية، مثل تحليل البول أو الدم، والتي تستغرق وقتاً طويلاً وغير عملية. ومن المعروف أن الترطيب ضروري لتنظيم درجة حرارة الجسم، والحفاظ على وظائف الأعضاء ودعم عديد من العمليات الحيوية الأخرى، وحتى الجفاف البسيط يمكن أن يؤثر في التركيز والأداء، في حين أن الجفاف الشديد قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة. إلى جانب الاستخدام اليومي، يعتقد الباحثون أن هذه التقنية قد تُفيد المرضى الذين يعانون من الجفاف المزمن، وأمراض الكلى، وأمراض القلب، كما يُمكن للرياضيين استخدام هذه التقنية للحفاظ على سلامتهم وأدائهم الأمثل، خاصةً في الطقس الحار. aXA6IDEwNy4xNzIuNjUuMTE1IA== جزيرة ام اند امز US