أحدث الأخبار مع #جانبيروتي


الديار
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الديار
بيروتي يتوقع عرسا سياحيا في موسم الصيف
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يشهد لبنان تغييرات ايجابية كبيرة يأتي في طليعتها رفع حظر السفر إليه من دول عديدة وفي طليعتها الإمارات، الأمر الذي اعتبر مؤشرا ايجابيا على عودة الخليجيين الى لبنان وعلى موسم سياحي واعد في صيف 2025 لم يشهده لبنان منذ سنوات. وفي هذا الإطار، كشف الامين العام لاتحاد النقابات السياحية جان بيروتي أن 'لبنان يشهد عرساً لإعادة الحياة اليه وعرس للسياحة لأنه مرّ سابقاً بفترة لم يكن لديه اي أمل وكان بعيداً عن أي رؤية مستقبلية، فهاجر شبابه إلى الخارج وشهدت حياة شعبه تغييرات سلبية كبيرة'. وقال 'يحمل خطاب القسم والبيان الوزاري والنهج الذي يعتمده الوزراء مؤشرات لمستقبل واعد في لبنان، إضافة إلى أن اهتمام الدول بالشأن اللبناني يعد بأننا ذاهبون إلى فترة استقرار ونمو وإزدهار'. وأشار بيروتي إلى أن 'عودة الإماراتيين ورفع الحظر من دول اوروبية كبريطانيا عن السفر إلى لبنان أمران إيجابيان يؤكدان أننا على الطريق الصحيح، علماً أن فخامة الرئيس جوزاف عون أكد أنه لا يجب أن نسأل عن الوقت لأن الأمور قد تستغرق فترة زمنية لتنجز لكن يجب ألا نكون محبطين إن حصل أمر ما أم لم يحصل'. واذ شدد على انه 'علينا ولو لمرة واحدة أن نحب أنفسنا ونحب بلدنا، قال: 'أدعو اللبنانيين للإيمان بالبلد لأنه يحوي طاقات كبيرة ان كانت بشرية او طبيعية وغيرها'.


MTV
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- MTV
إليكم "دخوليّة" المسابح خلال صيف 2025
بدأ محبّو الصّيف ارتياد الشّواطئ، ككلّ عام، مع ارتفاع درجات الحرارة، بانتظار أن تفتح المسابح أبوابها. ومع اقتراب الموعد، يتساءل اللّبنانيّون عن أسعار "الدخوليّة" خلال هذا العام، وما إذا كانت تُناسبهم، لا سيّما بعد انتشار لائحة عن أسعار "ناريّة" على مواقع التّواصل الاجتماعيّ شكّلت صدمة للجميع. فما هي حقيقتها؟ وكيف ستكون الأسعار هذا الصّيف؟ يوضح أمين عام المؤسّسات السّياحيّة في لبنان ونقيب أصحاب المجمّعات السّياحيّة البحريّة جان بيروتي أنّ "الأسعار تخضع لرقابة وزارة السّياحة، التي بدورها، تُصادق عليها، لتُعلنَ عنها من أجل الاستثمار واعتماد التّسعيرات اللازمة". ويقول، في حديث لموقع mtv: "إحدى صفحات وسائل التواصل الاجتماعيّ روّجَتْ أسعارًا لا علاقة لها بالمنطق، وقد نفى أصحاب المؤسّسات البحريّة صحتها". ويُضيف: "حتّى الآن، لا تفاوت كبيراً في الأسعار بين العام الماضي وهذا العام، لكن بعض المؤسّسات تختار رفع الأسعار قليلاً، بسبب ارتفاع الكلفة ورواتب الموظّفين والتّنافس على نوعيّة الخدمة التي تؤدّي إلى زيادة المصاريف". ويكشف بيروتي، أنّ "أسعار المسابح والمؤسّسات البحريّة ستتراوح بين الـ 10 دولارات والـ 40 دولاراً، على أن يختار المواطن ما يُناسبه، مع العلم أنّ المؤسّسات كافّة تتمتّع بمواصفات عالية من الخدمات"، مُشدّداً على "ضرورة أن يطّلع المواطنون سلفاً على الأسعار التي تنتشر على وسائل التّواصل الاجتماعيّ، قبل ارتياد المسابح، كي يكونوا متأكّدين من أنّ الأسعار مناسبة لهم". ماذا عن المؤسّسات السّياحيّة البحريّة في الجنوب؟ يُشير بيروتي إلى "ألا عدداً كبيراً منها في الجنوب، لكن، تلك الموجودة، بدأت بإعادة تحديث نفسها للاستفادة من الموسم الصّيفيّ". ويُهنّئ بيروتي "لبنان بقرار بريطانيا والإمارات اللّتين سمحتا لرعاياهما بالسّفر إلى لبنان"، آملاً بـ "أن ترفع دول الخليج الأخرى حظر السّفر إلى لبنان". ويختم بيروتي، متمنّياً على اللّبنانيّين "أن يحبّوا بلدهم لمرّة واحدة، وأن يعملوا لمصلحته وليس لمصلحة أي بلد آخر".


الأنباء
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء
رئيس اتحاد النقابات السياحية بيار الأشقر لـ«الأنباء»: اللبناني يريد الحياة والكل يرغب في المجيء إلى لبنان
نقيب أصحاب المؤسسات السياحية البحرية جان بيروتي: كل المؤشرات إيجابية ومطمئنة وهذه هي الضمانات بيروت ـ بولين فاضل في لغة الأرقام وبالذاكرة القصيرة، يستشهد كثيرون بصيف العام 2023 الذي لم يكن صيفا اعتياديا على لبنان بعدما شغلت السياحة دنياه وملأت خزينته العامة بإيراد بلغ 5.41 مليارات دولار خصوصا بفضل 3 ملايين و600 الف زائر وسائح أتوا لبنان فـ«نسم هوا» السياحة وشكل جرعة أوكسيجين كان يحتاجها اقتصاد البلد. هذا في الماضي القريب، أما في الصيف القريب فتفاؤل بإعادة مشهد العام 2023 وتعويل على موسم سياحي مزدهر بدأت ترتسم الاستعدادت له على أكثر من خط، ومن بينها الاستعدادات لحدثين فنيين عملاقين هما مهرجانات بعلبك القائمة في مكانها التاريخي (انتقلت إلى مسرح في بيروت الصيف الماضي بسبب الحرب) ومهرجانات الأرز العائدة بعد غياب قسري وتحديدا منذ العام 2019. عن الاستعدادات لموسم السياحة والاصطياف في لبنان، تحدث رئيس اتحاد النقابات السياحية ونقيب أصحاب الفنادق بيار الأشقر إلى «الأنباء»، فقال «إن الاستعدادات قائمة لأن الشعب اللبناني لا يموت ولا يريد أن يموت، وهو يريد الحياة وبرهن على ذلك في أكثر من محطة، ويكفي ما حصل بعد انفجار مرفأ بيروت حيث أعيد إعمار كل شيء في ظل غياب المصارف والقروض وعدم التعويض من قبل شركات التأمين». وأضاف الأشقر: «حتى اليوم المسيرات الإسرائيلية في الجنوب تقصف والناس يتفرجون ويصورون؟ شو بدكن أكتر من هيك؟ حاليا، نحن في شبه سلم ونجهز أنفسنا لكل الاحتمالات الإيجابية. الجميع يرغب في المجيء إلى لبنان، اللبنانيون المغتربون آتون والطائرات ستمتلئ بهم، والخليجيون ايضا ما زلنا في انتظارهم علما أن مجيء السعوديين يحدث فرقا كبيرا خصوصا أن لديهم في لبنان بيوتا وعقارات واستثمارات». وإذا كان ثمة من يتساءل عن وجود ضمانات معينة لصيف مزدهر في لبنان، فإن جواب الأمين العام لاتحاد النقابات السياحية ونقيب أصحاب المؤسسات السياحية البحرية جان بيروتي هو أن «الضمانات الوحيدة هي خطاب القسم للرئيس جوزف عون والبيان الوزاري للحكومة والاتفاق الوطني حول مشروع إنمائي للبلد»، مضيفا إن «كل هذه مؤشرات إيجابية ومطمئنة إلى مسار الأمور في لبنان». وأضاف بيروتي في حديث لـ«الأنباء»: «إذا كنا سنتوقع أو نضع في الاحتمال المفاجآت السلبية، فسنجلس جميعنا في منازلنا. من هذا المنطلق، هناك من بدأ يستثمر في لبنان، وثمة أكثر من 50 فندقا في طور التجديد وقطاع مطعمي يحلق وقطاع بحري يجهز نفسه لموسم الصيف وحجوزات في الفنادق تتراوح بين 30 و40%، وهذا واقع مضى وقت لم نشهد مثيلا له». من الواضح أن حرارة التوقعات والاحتمالات الإيجابية بصيف واعد وعامر على لبنان ترتفع، وثمة من يذهب بتفاؤله إلى حد القول إن السياحة بمشهديتها وأرقامها يمكن أن تستعيد مواسم استثنائية ومفصلية كما في العامين 2009 و2010، أو في أسوأ الأحوال كما في العام 2023، وفي أي حال صيف لبنان لناظره قريب.


LBCI
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- LBCI
بيروتي يوجه دعوة الى الشباب اللبنانيين: نحن بحاجة الى أكثر من ألف منقذ بحري
أعلن الأمين العام لإتحاد النقابات السياحية جان بيروتي أن "المطعم اللبناني تطور بشكل غير طبيعي وأصبح يسبق بالجودة العديد من الدول"، مشيرا الى أن الدول تشتري العلامات التجارية اللبنانية للمطاعم وتفتح فروعا في الخارج. ولفت في حديث للـLBCI، الى أن المطاعم اللبنانية هي الأكثر رواجا في الدول العربية ودبي. ومع اقتراب فصل الصيف، وجه بيروتي دعوة الى الشباب اللبنانيين، قائلا: "نحن بحاجة الى أكثر من ألف منقذ بحري (Maître-nageur) بالمؤسسات السياحية. وأوضح أن الراتب يبدأ من الـ600$ ويصل الى الـ1000$ حسب المناطق. من جهة أخرى، كشف بيروتي أن العديد من اللبنانيين في الوطن العربي كانوا يرغبون بتمضية عيد الفطر في لبنان لكنهم ترددوا ولم يأتوا خوفا من أي حدث قد يدور حول المطار. وقال: "الأمن العام مشكور، فتح التأشيرات للمجموعات السورية للمجيء الى لبنان". وأضاف: "كان هناك ضعف في السوق العراقي تجاه لبنان، وكان هناك تراجع كبير في السوق الأردني والمصري".