logo
#

أحدث الأخبار مع #جانغيومأوليتبيليتييه،

اكتشاف رسائل سرية مخفية على مسلة مصرية في باريس
اكتشاف رسائل سرية مخفية على مسلة مصرية في باريس

26 سبتمبر نيت

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • 26 سبتمبر نيت

اكتشاف رسائل سرية مخفية على مسلة مصرية في باريس

زعم عالم المصريات الفرنسي، الدكتور جان غيوم أوليت بيليتييه، أنه تمكّن من اكتشاف 7 رسائل سرية مخفية في النقوش الهيروغليفية على مسلة الأقصر في ساحة الكونكورد بباريس. زعم عالم المصريات الفرنسي، الدكتور جان غيوم أوليت بيليتييه، أنه تمكّن من اكتشاف 7 رسائل سرية مخفية في النقوش الهيروغليفية على مسلة الأقصر في ساحة الكونكورد بباريس. تعود المسلة إلى أكثر من 3000 عام، وقد نُحتت في عهد الفرعون رمسيس الثاني من الغرانيت الأحمر، وتم نقلها إلى العاصمة الفرنسية، باريس، في ثلاثينيات القرن التاسع عشر. ومنذ ذلك الحين، كانت محط اهتمام العلماء، حيث كانت محاطة بالكثير من الغموض والتفسيرات المختلفة للنقوش التي تزين جوانبها الأربعة. وسُمح للدكتور بيليتييه بالوصول إلى قمة المسلة أثناء فترة الإغلاق بسبب جائحة "كوفيد-19"، حيث تم تركيب سقالات لإجراء التجديدات اللازمة استعدادا لدورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024. وباستخدام هذه الفرصة، قام بإجراء قياسات وتحليلات دقيقة، ما ساعده على اكتشاف الرسائل المخفية التي كانت غير مرئية لأعين العلماء السابقين. ووفقا له، فإن هذه الرسائل كانت موجهة للنخبة المصرية التي كانت قادرة على فهم هذه الرموز الخاصة، إذ كانت تعد بمثابة لغة مقدسة تتعلق بالآلهة. وكشف الدكتور بيليتييه عن عبارة غامضة في النقوش الهيروغليفية تقول "استرضاء قوة لآمون"، التي تشير إلى إله الهواء في المعتقدات المصرية القديمة. وقال: "هذه الرسالة تذكرنا بأهمية القرابين لإرضاء الآلهة، وهو ما كان يُعتقد أنه ضروري لاستمرار الحياة والطاقة الحيوية". وتعد المسلة في باريس واحدة من مسلتين شهيرتين معروفتين باسم "مسلتي الأقصر"، حيث لا تزال الأخرى موجودة في موقعها الأصلي أمام معبد الأقصر في مصر. وكشفت دراسة بيليتييه عن تفاصيل إضافية، حيث يتوقع أن يحتوي النصب في مصر أيضا على رسائل مخفية قد تساهم في فهم أعمق لتاريخ هذه التحفة الأثرية. سيتم نشر ورقة بحثية تفصيلية حول جميع الرسائل السبع الموجودة على المسلة في مجلة ENIM لعلم المصريات في مونبلييه. المصدر: ديلي ميل

اكتشاف 7 رسائل مخفية على مسلة مصرية
اكتشاف 7 رسائل مخفية على مسلة مصرية

صحيفة الخليج

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

اكتشاف 7 رسائل مخفية على مسلة مصرية

أعلن عالم المصريات الفرنسي، الدكتور جان غيوم أوليت بيليتييه، تمكّنه من اكتشاف 7 رسائل سرية مخفية في النقوش الهيروغليفية على مسلة الأقصر في ساحة الكونكورد بباريس. وتعود المسلة إلى أكثر من 3000 عام، إلى عهد الفرعون رمسيس الثاني، وتم نقلها إلى العاصمة الفرنسية، باريس، في ثلاثينيات القرن التاسع عشر. ومنذ ذلك الحين، كانت محط اهتمام العلماء، حيث كانت محاطة بالكثير من الغموض والتفسيرات المختلفة للنقوش التي تزين جوانبها الأربعة. وسُمح للدكتور بيليتييه بالوصول إلى قمة المسلة أثناء فترة الإغلاق بسبب جائحة «كوفيد-19»، حيث تم تركيب سقالات لإجراء التجديدات اللازمة استعدادا لدورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024. وباستخدام هذه الفرصة، قام بإجراء قياسات وتحليلات دقيقة، ما ساعده على اكتشاف الرسائل المخفية التي كانت غير مرئية لأعين العلماء السابقين. ووفقا له، فإن هذه الرسائل كانت موجهة للنخبة المصرية التي كانت قادرة على فهم هذه الرموز الخاصة. وتعد المسلة في باريس واحدة من مسلتين شهيرتين معروفتين باسم «مسلتي الأقصر»، حيث لا تزال الأخرى موجودة في موقعها الأصلي في الأقصر. وكشفت دراسة بيليتييه عن تفاصيل إضافية، حيث يتوقع أن تحتوي المسلة في مصر أيضا على رسائل مخفية قد تساهم في فهم أعمق لتاريخ هذه التحفة الأثرية. ويخطط د. بيليتييه لنشر ورقة بحثية تفصيلية حول جميع الرسائل السبع الموجودة على المسلة في مجلة لعلم المصريات في مونبلييه.

اكتشاف 7 رسائل مخفية على مسلة مصرية
اكتشاف 7 رسائل مخفية على مسلة مصرية

بلد نيوز

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بلد نيوز

اكتشاف 7 رسائل مخفية على مسلة مصرية

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: اكتشاف 7 رسائل مخفية على مسلة مصرية - بلد نيوز, اليوم الخميس 24 أبريل 2025 10:33 مساءً أعلن عالم المصريات الفرنسي، الدكتور جان غيوم أوليت بيليتييه، تمكّنه من اكتشاف 7 رسائل سرية مخفية في النقوش الهيروغليفية على مسلة الأقصر في ساحة الكونكورد بباريس. وتعود المسلة إلى أكثر من 3000 عام، إلى عهد الفرعون رمسيس الثاني، وتم نقلها إلى العاصمة الفرنسية، باريس، في ثلاثينيات القرن التاسع عشر. ومنذ ذلك الحين، كانت محط اهتمام العلماء، حيث كانت محاطة بالكثير من الغموض والتفسيرات المختلفة للنقوش التي تزين جوانبها الأربعة. وسُمح للدكتور بيليتييه بالوصول إلى قمة المسلة أثناء فترة الإغلاق بسبب جائحة «كوفيد-19»، حيث تم تركيب سقالات لإجراء التجديدات اللازمة استعدادا لدورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024. وباستخدام هذه الفرصة، قام بإجراء قياسات وتحليلات دقيقة، ما ساعده على اكتشاف الرسائل المخفية التي كانت غير مرئية لأعين العلماء السابقين. ووفقا له، فإن هذه الرسائل كانت موجهة للنخبة المصرية التي كانت قادرة على فهم هذه الرموز الخاصة. وتعد المسلة في باريس واحدة من مسلتين شهيرتين معروفتين باسم «مسلتي الأقصر»، حيث لا تزال الأخرى موجودة في موقعها الأصلي في الأقصر. وكشفت دراسة بيليتييه عن تفاصيل إضافية، حيث يتوقع أن تحتوي المسلة في مصر أيضا على رسائل مخفية قد تساهم في فهم أعمق لتاريخ هذه التحفة الأثرية. ويخطط د. بيليتييه لنشر ورقة بحثية تفصيلية حول جميع الرسائل السبع الموجودة على المسلة في مجلة لعلم المصريات في مونبلييه.

رسائل فرعونية مشفّرة على مسلّة «الكونكورد» تكشف أسرارا مدفونة منذ قرنين
رسائل فرعونية مشفّرة على مسلّة «الكونكورد» تكشف أسرارا مدفونة منذ قرنين

البشاير

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البشاير

رسائل فرعونية مشفّرة على مسلّة «الكونكورد» تكشف أسرارا مدفونة منذ قرنين

في قلب العاصمة الفرنسية باريس، وتحديدًا في ساحة الكونكورد الشهيرة، تقف مسلّة فرعونية شامخة منذ ما يقرب من مئتي عام، قادمة من معبد الأقصر في مصر. ورغم أنها ظلت طوال هذا الوقت قطعة أثرية تحظى بإعجاب الزوار، فإن أسرارًا خفية بدأت تُكشف عنها مؤخرًا، بفضل أعمال الترميم التي جرت استعدادًا لدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024. الباحث الفرنسي في علم المصريات، جان-غيوم أوليت-بيليتييه، كشف مؤخرًا عن رسائل هيروغليفية مشفّرة تضمنتها المسلة، وقال إنها لم تكن موجهة لعامة الناس، بل للنخبة الحاكمة في مصر القديمة، بل وربما للآلهة أنفسهم، حسب ما نقلته صحيفة لوفيغارو الفرنسية. بداية الاكتشاف خلال جائحة كورونا يعود الفضل في بدء هذا الكشف إلى فترة الإغلاق الصحي بسبب جائحة كوفيد-19، حين بدأ أوليت-بيليتييه يتمعن في تفاصيل المسلة خلال نزهاته اليومية. ولاحظ الباحث وجود رموز هيروغليفية غير مألوفة، بدا بعضها كأخطاء للوهلة الأولى، لكنها اتضح لاحقًا أنها تخفي رسائل ذات طابع ديني وسياسي. صعود إلى القمة واكتشاف نادر في عام 2021، وخلال عمليات الترميم، أتيحت لأوليت-بيليتييه فرصة فريدة لصعود المسلّة، وهو أمر لم يحدث منذ تثبيتها في موقعها عام 1836. وهناك، في قمة المسلة، داخل إحدى التيجان الملكية، عثر على نقش غير متوقع يتضمّن 'قرون ثور' – رمز نادر في هذا السياق. وبعد تحليل الرموز، تبين أنها تشكل عبارة: 'هدّئوا القوة الحيوية للإله آمون'، في رسالة لا يمكن رؤيتها إلا من زاوية محددة، كانت موجهة خصيصًا للآلهة داخل معبد آمون. الاكتشافات لم تتوقف عند هذا الحد. فقد توصّل الباحث، بعد أربعة أعوام من الدراسة، إلى فك شيفرة سبع رسائل موزعة على جوانب مختلفة من المسلة. إحدى الرسائل، على الجانب الذي كان يطل على نهر النيل، جاءت على لسان الفرعون رمسيس الثاني، وتُظهره باعتباره مختارًا من الآلهة، إلهًا حيًا لا يجوز التشكيك في شرعيته. وقال أوليت-بيليتييه: 'من هذا المنظور، كانت الرسالة موجهة للنخبة السياسية والدينية التي كانت تمرّ عبر النيل، تفيد بأن الفرعون ليس مجرد حاكم بل كائن إلهي لا يُمكن الطعن في سلطته، وهو ما يجعل من هذه النقوش وسيلة دعائية قوية'. ويصف الباحث النصوص الهيروغليفية بأنها ليست مجرد رموز تصويرية، بل نظام لغوي معقّد يمكن قراءته وفهمه بطرق مختلفة، بحسب موقع القارئ وخلفيته الاجتماعية والدينية. فلكل طبقة في المجتمع تفسيرها الخاص للرسائل، ما يجعل هذه النقوش وثائق سياسية مشفّرة بامتياز. وهكذا، تحولت المسلّة الفرعونية في ساحة الكونكورد من مجرد أثر تاريخي إلى وثيقة دينية وسياسية تكشف عن أدوات السيطرة الناعمة التي استخدمها الفراعنة، ليس فقط لإبهار العامة، بل لبسط سلطتهم على أعلى مستويات النخبة. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

رسائل فرعونية مشفّرة على مسلّة «الكونكورد» تكشف أسرارا مدفونة منذ قرنين (خاص)
رسائل فرعونية مشفّرة على مسلّة «الكونكورد» تكشف أسرارا مدفونة منذ قرنين (خاص)

العين الإخبارية

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • العين الإخبارية

رسائل فرعونية مشفّرة على مسلّة «الكونكورد» تكشف أسرارا مدفونة منذ قرنين (خاص)

في قلب العاصمة الفرنسية باريس، وتحديدًا في ساحة الكونكورد الشهيرة، تقف مسلّة فرعونية شامخة منذ ما يقرب من مئتي عام، قادمة من معبد الأقصر في مصر. ورغم أنها ظلت طوال هذا الوقت قطعة أثرية تحظى بإعجاب الزوار، فإن أسرارًا خفية بدأت تُكشف عنها مؤخرًا، بفضل أعمال الترميم التي جرت استعدادًا لدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024. الباحث الفرنسي في علم المصريات، جان-غيوم أوليت-بيليتييه، كشف مؤخرًا عن رسائل هيروغليفية مشفّرة تضمنتها المسلة، وقال لـ"العين الإخبارية" إنها لم تكن موجهة لعامة الناس، بل للنخبة الحاكمة في مصر القديمة، بل وربما للآلهة أنفسهم، حسب ما نقلته صحيفة لوفيغارو الفرنسية. بداية الاكتشاف خلال جائحة كورونا يعود الفضل في بدء هذا الكشف إلى فترة الإغلاق الصحي بسبب جائحة كوفيد-19، حين بدأ أوليت-بيليتييه يتمعن في تفاصيل المسلة خلال نزهاته اليومية. ولاحظ الباحث وجود رموز هيروغليفية غير مألوفة، بدا بعضها كأخطاء للوهلة الأولى، لكنها اتضح لاحقًا أنها تخفي رسائل ذات طابع ديني وسياسي. صعود إلى القمة واكتشاف نادر في عام 2021، وخلال عمليات الترميم، أتيحت لأوليت-بيليتييه فرصة فريدة لصعود المسلّة، وهو أمر لم يحدث منذ تثبيتها في موقعها عام 1836. وهناك، في قمة المسلة، داخل إحدى التيجان الملكية، عثر على نقش غير متوقع يتضمّن "قرون ثور" – رمز نادر في هذا السياق. وبعد تحليل الرموز، تبين أنها تشكل عبارة: "هدّئوا القوة الحيوية للإله آمون"، في رسالة لا يمكن رؤيتها إلا من زاوية محددة، كانت موجهة خصيصًا للآلهة داخل معبد آمون. الاكتشافات لم تتوقف عند هذا الحد. فقد توصّل الباحث، بعد أربعة أعوام من الدراسة، إلى فك شيفرة سبع رسائل موزعة على جوانب مختلفة من المسلة. إحدى الرسائل، على الجانب الذي كان يطل على نهر النيل، جاءت على لسان الفرعون رمسيس الثاني، وتُظهره باعتباره مختارًا من الآلهة، إلهًا حيًا لا يجوز التشكيك في شرعيته. وقال أوليت-بيليتييه: "من هذا المنظور، كانت الرسالة موجهة للنخبة السياسية والدينية التي كانت تمرّ عبر النيل، تفيد بأن الفرعون ليس مجرد حاكم بل كائن إلهي لا يُمكن الطعن في سلطته، وهو ما يجعل من هذه النقوش وسيلة دعائية قوية". ويصف الباحث النصوص الهيروغليفية بأنها ليست مجرد رموز تصويرية، بل نظام لغوي معقّد يمكن قراءته وفهمه بطرق مختلفة، بحسب موقع القارئ وخلفيته الاجتماعية والدينية. فلكل طبقة في المجتمع تفسيرها الخاص للرسائل، ما يجعل هذه النقوش وثائق سياسية مشفّرة بامتياز. وهكذا، تحولت المسلّة الفرعونية في ساحة الكونكورد من مجرد أثر تاريخي إلى وثيقة دينية وسياسية تكشف عن أدوات السيطرة الناعمة التي استخدمها الفراعنة، ليس فقط لإبهار العامة، بل لبسط سلطتهم على أعلى مستويات النخبة. aXA6IDIxNy42OS4xMjUuNTUg جزيرة ام اند امز GB

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store