أحدث الأخبار مع #جانفيليبإمباراتو،


العين الإخبارية
منذ 13 ساعات
- سيارات
- العين الإخبارية
قطاع السيارات في أوروبا على حافة الانهيار.. تقرير صادم من «ستيلانتيس»
تم تحديثه الخميس 2025/7/3 03:37 م بتوقيت أبوظبي يواجه مستقبل قطاع إنتاج السيارات التجارية الخفيفة في أوروبا خطرًا وجوديًا، ما لم تبادر المفوضية الأوروبية إلى تخفيف قواعد الانبعاثات الكربونية الصارمة التي تُفرض على هذا القطاع الحيوي. وفي تصريح أطلقه من مصنع "ستيلانتيس" في مدينة أوردان (شمال فرنسا)، حذّر جان فيليب إمباراتو، المدير العام لمنطقة أوروبا الموسعة في مجموعة "ستيلانتيس"، من أن "الأمر واضح جدًا: نحن على بُعد أشهر فقط من كارثة حقيقية"، بحسب صحيفة "لو فيغارو" الفرنسية. وأكّد أن استمرار التشدد الأوروبي بشأن تقليص انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، والذي يُلزم الشركات بأن تكون 20% من مبيعاتها من المركبات الكهربائية بحلول نهاية عام 2025، سيقود حتمًا إلى إغلاق مصانع أوروبية لتجميع الشاحنات الخفيفة. وفي الوقت الحالي، لا تتجاوز حصة المركبات الكهربائية من مبيعات "ستيلانتيس" التجارية 9% فقط، أي أقل بكثير من المطلوب. وبحسب إمباراتو، فإن الاستمرار في هذا المسار دون تعديل أو تأجيل في الأهداف، يعني أن "المصانع ستنهار، وهذا أمر محسوم". وأوضح أن المجموعة قد تُضطر إلى دفع غرامات تصل إلى 2.6 مليار يورو خلال ثلاث سنوات إذا فشلت في تحقيق الأهداف البيئية، وهو مبلغ سيفرض تقليص الإنتاج وتسريح العمال. مصنع تحت التهديد يُعدّ مصنع "أوردان" من أنجح منشآت المجموعة، إذ يُنتج يوميًا حوالي 650 شاحنة تجارية متوسطة الحجم من فئة KO، لصالح خمس علامات تابعة لـ"ستيلانتيس" (بيجو، ستروين، أوبل، فيات، فوكسهول)، بالإضافة إلى "تويوتا"، وقريبًا شركة "إيفيكو". وتشكّل هذه الشاحنات العمود الفقري لأرباح المجموعة، حيث تمثّل أكثر من 40% من أرباحها الصافية، بحسب تصريحات إمباراتو. لكن بالرغم من النجاح التقني والإنتاجي، قد يُجبر المصنع، الذي يعمل به نحو 2600 موظف موزعين على ثلاث ورديات، على إلغاء إحدى الورديات نتيجة الضغوط البيئية القادمة من بروكسل. وتتصاعد الدعوات داخل الأوساط الصناعية الفرنسية والأوروبية لمراجعة السياسات البيئية التي تهدد مستقبل عشرات الآلاف من العمال، مع التأكيد على أهمية نهج أكثر واقعية وتدرّجًا في تطبيق التحولات الخضراء. aXA6IDgyLjIxLjIxMi4yMTQg جزيرة ام اند امز CH


صوت بيروت
منذ 2 أيام
- سيارات
- صوت بيروت
شركة "ستيلانتيس" لصناعة السيارات في أوروبا قد تغلق مصانعها.. والسبب؟
قال رئيس شركة ستيلانتيس الفرنسية الإيطالية لصناعة السيارات في منطقة أوروبا جان فيليب إمباراتو، اليوم الثلاثاء، إن الشركة قد تضطر إلى إغلاق مصانعها بسبب احتمال أن يفرض الاتحاد الأوروبي غرامات باهظة عليها لأنها لم تلتزم بأهداف انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. ويتعين على شركات تصنيع السيارات الأوروبية بيع المزيد من السيارات الكهربائية لخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون أو المخاطرة بتوقيع عقوبات عليها في إطار جهود الاتحاد الأوروبي للحد من الآثار الكارثية لتغير المناخ. ونجحت شركات صناعة السيارات في الضغط من أجل منحها مزيدا من الوقت للامتثال للأهداف. وستتحدد الغرامات بناء على الانبعاثات بين عامي 2025 و2027 بدلا من عام 2025 وحده. وقال إمباراتو إن الأهداف لا تزال غير قابلة للتحقيق بالنسبة لشركات صناعة السيارات، وتعرض شركته لغرامات تصل إلى 2.5 مليار يورو (2.95 مليار دولار) في غضون 'عامين أو ثلاثة'. وأضاف خلال مؤتمر بمجلس النواب في روما 'لدي حلان: إما أن أضغط بشدة (في مجال السيارات الكهربائية)… أو أن أغلق (مصانع السيارات التي تعمل بمحركات الاحتراق الداخلي)، وبالتالي سأغلق المصانع'.


المشهد العربي
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- المشهد العربي
ستيلانتس تشتري أرصدة كربون من تسلا لتلبية معايير الاتحاد الأوروبي
أعلن جان فيليب إمباراتو، رئيس العمليات الأوروبية في مجموعة ستيلانتس للسيارات، أن المجموعة ستشتري أرصدة كربون من تحالف تقوده تسلا في عام 2025، وذلك بهدف الامتثال لمتطلبات الاتحاد الأوروبي المتعلقة بخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. يأتي القرار في ظل القواعد الأوروبية الصارمة التي تواجهها شركات صناعة السيارات، والتي تسمح لها بتجميع انبعاثاتها وشراء أرصدة الكربون من الشركات الرائدة في مجال السيارات الكهربائية مثل تسلا وبولستار، لتجنب الغرامات الباهظة. وانضمت ستيلانتس، ثاني أكبر شركة لصناعة السيارات في أوروبا، إلى هذا التحالف الذي يضم منافسين آخرين. ورغم أن المفوضية الأوروبية منحت شركات صناعة السيارات مهلة ثلاث سنوات للامتثال، إلا أن ستيلانتس قررت المضي قدمًا في شراء أرصدة الكربون لضمان تحقيق أهدافها البيئية. كما رضخت المفوضية الأوروبية لضغوط الشركات المصنعة الأوروبية، وسمحت بالامتثال بناءً على متوسط الانبعاثات خلال الفترة 2025-2027، بدلاً من عام 2025 فقط.