logo
#

أحدث الأخبار مع #جبيلي

اجتماعات لجبيلي في واشنطن.. تقديم ورقة تحدد موقف "القوات" من التطورات
اجتماعات لجبيلي في واشنطن.. تقديم ورقة تحدد موقف "القوات" من التطورات

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 8 ساعات

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

اجتماعات لجبيلي في واشنطن.. تقديم ورقة تحدد موقف "القوات" من التطورات

أجرى عضو الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية، مؤسس المركز اللبناني للمعلومات في واشنطن جوزف جبيلي، سلسلة اجتماعات خلال زيارته العاصمة الأميركية واشنطن. حيث عقد الدكتور جبيلي اجتماعا بارزا مع مورغان أورتاجوس نائب مبعوث الرئيس دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، فضلا عن اجتماع مع كبير مسؤولي مكتب شؤون الشرق الأدنى بوزارة الخارجية الأمريكية تيم ليندركينغ، ونائب مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى ناتاشا فرانسيسكي، حيث شارك في هذا الاجتماع رئيس المركز اللبناني للمعلومات في واشنطن إيلي سمعان. وشملت اجتماعات جبيلي أيضا عدداً من المسؤولين المعنيين بمنطقة الشرق الأوسط ولبنان، ولا سيما في مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، وفي ⁠ وزارة الخزانة، وأعضاء من لجنة الصداقة الأميركية اللبنانية في الكونغرس وغيرها من اللجان المختصة بمتابعة الشؤون الخارجية. وقدم الدكتور جبيلي في هذه الاجتماعات ورقة سياسية تحدد موقف حزب القوات اللبنانية من الأوضاع والتطورات في لبنان وفي المنطقة. وقد أعرب المسؤولون الأميركيون عن اهتمام كبير بالوضع اللبناني والحرص على استمرار تقديم المساعدات العسكرية والأمنية وجددوا مواقف الرئيس دونالد ترامب الأخيرة التي أعرب فيها عن دعم الولايات المتحدة لتحقيق نهوض لبنان على الصعد كافة وصولا إلى تحقيق السلام والاستقرار والازدهار. أكد المسؤولون الأمريكيون أنه في ضوء المتغيرات الإقليمية والزخم الأميركي والدولي، ضرورة أن تغتنم السلطة الجديدة في لبنان هذه الفرصة الذهبية التي يتوجب على لبنان الاستفادة منها حاليا، لأنها لن تكون مُتاحة لفترة طويلة، وذلك من أجل تتحمّل الدولة اللبنانية مسؤوليتها كاملة، في بسط سلطة الدولة على أراضيها كافة، بدءا بالالتزام بتطبيق القرارات الدولية ذات الصلة بالقضية اللبنانية، ولا سيما تحديدا اتفاق 26 تشرين الثاني بكافة مندرجاته، مروراً بحلّ جميع الميليشيات اللبنانية والفلسطينية ومن ضمنها 'الحزب' وتسليم سلاح هذه المنظمات، وتنفيذ حصرية السلاح في يد السلطات الشرعية اللبنانية وحدها، وضبط الحدود واقفال المعابر غير الشرعية، ووصولا إلى مسألة تطبيق الإصلاحات البنيوية في الدولة اللبنانية وتطبيق الشفافية والنزاهة في مؤسسات الدولة كافة، وهي الخطوات الكفيلة بتحقيق النهوض الاقتصادي والتنموي، ومحاربة الفساد والمضي قدما في الإصلاحات في القطاع المصرفي ووقف عمليات التمويل غير المشروع والتهريب المالي. واصل جبيلي اجتماعاته التي شملت أيضا الدبلوماسيين في السفارة اللبنانية في واشنطن، وعدد من مراكز الأبحاث الأميركية التي تتابع شؤون المنطقة ولبنان، فضلا عن لقاءات مع عدد من الناشطين والمنظمات الأميركية اللبنانية، بالإضافة إلى عقد اجتماع مع وفد من رجال الأعمال اللبنانيين الذي كان يشارك في قمة SelectUSA. وشارك جبيلي خلال وجوده في العاصمة الأميركية، في الاجتماع الدوري لمركز القوات اللبنانية في واشنطن، بمشاركة رئيسة المركز ندى الحداد واللجنة الإدارية للمركز، وعدد من رؤساء المركز السابقين وحشد من الرفاق، حيث استمعوا من الدكتور جبيلي إلى عرض شامل حول مستجدات الأوضاع في لبنان والمنطقة وموقف حزب القوات اللبنانية إزاء هذه المستجدات. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جوزف جبيلي يعقد اجتماعات مهمة في واشنطن لتعزيز موقف القوات اللبنانية
جوزف جبيلي يعقد اجتماعات مهمة في واشنطن لتعزيز موقف القوات اللبنانية

سيدر نيوز

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • سيدر نيوز

جوزف جبيلي يعقد اجتماعات مهمة في واشنطن لتعزيز موقف القوات اللبنانية

عقد عضو الهيئة التنفيذية في 'القوات اللبنانية' مؤسس المركز اللبناني للمعلومات في واشنطن الدكتور جوزف جبيلي، سلسلة اجتماعات خلال زيارته العاصمة الأميركية واشنطن، فاجتمع مع نائبة مبعوث الرئيس الاميركي الى الشرق الاوسط مورغان أورتاغوس، وكبير مسؤولي مكتب شؤون الشرق الأدنى بوزارة الخارجية الأميركية تيم ليندركينغ، ونائب مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى ناتاشا فرانسيسكي، وقد شارك في هذا الاجتماع رئيس المركز اللبناني للمعلومات في واشنطن الدكتور إيلي سمعان. كما التقى عددا من المسؤولين المعنيين بمنطقة الشرق الأوسط ولبنان، ولا سيما في مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، وفي ⁠وزارة الخزانة، وأعضاء من لجنة الصداقة الأميركية اللبنانية في الكونغرس وغيرها من اللجان المختصة بمتابعة الشؤون الخارجية. وقدم جبيلي في هذه الاجتماعات، بحسب بيان 'للقوات'، ورقة سياسية تحدد موقف الحزب من الأوضاع والتطورات في لبنان والمنطقة. وأبدى 'المسؤولون الاميركيون اهتماما كبيرا بالوضع اللبناني والحرص على استمرار تقديم المساعدات العسكرية والأمنية'، مجددين 'مواقف الرئيس دونالد ترامب الأخيرة التي أعرب فيها عن دعم الولايات المتحدة لتحقيق نهوض لبنان على الصعد كافة، وصولا إلى تحقيق السلام والاستقرار والازدهار'. وأكدوا 'في ضوء المتغيرات الإقليمية والزخم الأميركي والدولي، ضرورة أن تغتنم السلطة الجديدة في لبنان هذه الفرصة الذهبية التي يتوجب على لبنان الاستفادة منها حاليا، لأنها لن تكون مُتاحة لفترة طويلة، وذلك من أجل أن تتحمّل الدولة اللبنانية مسؤوليتها كاملة، في بسط سلطة الدولة على أراضيها كافة، بدءا بالالتزام بتطبيق القرارات الدولية ذات الصلة بالقضية اللبنانية، ولا سيما تحديدا اتفاق 26 تشرين الثاني بكافة مندرجاته، مرورا بحل جميع الميليشيات اللبنانية والفلسطينية ومن ضمنها 'الحزب' وتسليم سلاح هذه المنظمات، وتنفيذ حصرية السلاح في يد السلطات الشرعية اللبنانية وحدها، وضبط الحدود واقفال المعابر غير الشرعية، ووصولا إلى مسألة تطبيق الإصلاحات البنيوية في الدولة اللبنانية وتطبيق الشفافية والنزاهة في مؤسسات الدولة كافة، وهي الخطوات الكفيلة بتحقيق النهوض الاقتصادي والتنموي، ومحاربة الفساد والمضي قدما في الإصلاحات في القطاع المصرفي ووقف عمليات التمويل غير المشروع والتهريب المالي'. ولفت البيان الى أن جبيلي 'واصل اجتماعاته التي شملت أيضا الدبلوماسيين في السفارة اللبنانية في واشنطن، وعددا من مراكز الأبحاث الأميركية التي تتابع شؤون المنطقة ولبنان، فضلا عن لقاءات مع عدد من الناشطين والمنظمات الأميركية اللبنانية، بالإضافة إلى عقد اجتماع مع وفد من رجال الأعمال اللبنانيين الذي كان يشارك في قمة SelectUSA'. وذكر البيان أن جبيلي 'شارك في الاجتماع الدوري لمركز 'القوات اللبنانية' في واشنطن، بمشاركة رئيسة المركز ندى الحداد واللجنة الإدارية للمركز، وعدد من رؤساء المركز السابقين، حيث استمعوا من جبيلي إلى عرض شامل حول مستجدات الأوضاع في لبنان والمنطقة وموقف حزب القوات اللبنانية إزاء هذه المستجدات'.

جبيلي التقى مورغان أورتاغوس... مسؤولون أميركيون: الفرصة الذهبية لن تكون مُتاحة لفترة طويلة
جبيلي التقى مورغان أورتاغوس... مسؤولون أميركيون: الفرصة الذهبية لن تكون مُتاحة لفترة طويلة

النهار

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • النهار

جبيلي التقى مورغان أورتاغوس... مسؤولون أميركيون: الفرصة الذهبية لن تكون مُتاحة لفترة طويلة

أجرى عضو الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية، مؤسس المركز اللبناني للمعلومات في واشنطن جوزف جبيلي، سلسلة اجتماعات خلال زيارته العاصمة الأميركية واشنطن، حيث عقد اجتماعا مع مورغان أورتاغوس نائب مبعوث الرئيس دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، فضلاً عن اجتماع مع كبير مسؤولي مكتب شؤون الشرق الأدنى بوزارة الخارجية الأميركية تيم ليندركينغ، ونائب مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى ناتاشا فرانسيسكي، وشارك في هذا الاجتماع رئيس المركز اللبناني للمعلومات في واشنطن إيلي سمعان. وشملت اجتماعات جبيلي أيضاً عدداً من المسؤولين المعنيين بمنطقة الشرق الأوسط ولبنان، ولا سيما في مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، وفي ⁠ وزارة الخزانة، وأعضاء من لجنة الصداقة الأميركية اللبنانية في الكونغرس وغيرها من اللجان المختصة بمتابعة الشؤون الخارجية. وقدم جبيلي في هذه الاجتماعات ورقة سياسية تحدد موقف حزب القوات اللبنانية من الأوضاع والتطورات في لبنان وفي المنطقة. وقد أعرب المسؤولون الأميركيون عن اهتمام كبير بالوضع اللبناني والحرص على استمرار تقديم المساعدات العسكرية والأمنية وجددوا مواقف الرئيس دونالد ترامب الأخيرة التي أعرب فيها عن دعم الولايات المتحدة لتحقيق نهوض لبنان على الصعد كافة وصولاً إلى تحقيق السلام والاستقرار والازدهار. عون عشية زيارة رسمية إلى القاهرة: مصر تتفهم ظروف لبنان ونتوقع زيارة أورتاغوس قريباً عن زيارة نائبة المبعوث الأميركي مورغان أورتاغوس، قال: "نتواصل مع أميركا دائماً من أجل الضغط على إسرائيل"، مشيراً إلى "أننا نتوقع زيارة من أورتاغوس إلى لبنان". وأكد المسؤولون الأميركيون أنه في ضوء المتغيرات الإقليمية والزخم الأميركي والدولي، ضرورة أن تغتنم السلطة الجديدة في لبنان هذه الفرصة الذهبية التي يتوجب على لبنان الاستفادة منها حالياً، لأنها لن تكون مُتاحة لفترة طويلة، وذلك من أجل تتحمّل الدولة اللبنانية مسؤوليتها كاملة، في بسط سلطة الدولة على أراضيها كافة، بدءاً بالالتزام بتطبيق القرارات الدولية ذات الصلة بالقضية اللبنانية، ولا سيما تحديداً اتفاق 26 تشرين الثاني بكافة مندرجاته، مروراً بحلّ جميع الميليشيات اللبنانية والفلسطينية ومن ضمنها 'الحزب' وتسليم سلاح هذه المنظمات، وتنفيذ حصرية السلاح في يد السلطات الشرعية اللبنانية وحدها، وضبط الحدود وإقفال المعابر غير الشرعية، ووصولاً إلى مسألة تطبيق الإصلاحات البنيوية في الدولة اللبنانية وتطبيق الشفافية والنزاهة في مؤسسات الدولة كافة، وهي الخطوات الكفيلة بتحقيق النهوض الاقتصادي والتنموي، ومحاربة الفساد والمضي قدما في الإصلاحات في القطاع المصرفي ووقف عمليات التمويل غير المشروع والتهريب المالي. وشارك جبيلي خلال وجوده في العاصمة الأميركية، في الاجتماع الدوري لمركز القوات اللبنانية في واشنطن، بمشاركة رئيسة المركز ندى الحداد واللجنة الإدارية للمركز، وعدد من رؤساء المركز السابقين وحشد من الرفاق، حيث استمعوا من الدكتور جبيلي إلى عرض شامل حول مستجدات الأوضاع في لبنان والمنطقة وموقف حزب القوات اللبنانية إزاء هذه المستجدات.

اجتماعات لجبيلي في واشنطن.. تقديم ورقة تحدد موقف "القوات" من التطورات
اجتماعات لجبيلي في واشنطن.. تقديم ورقة تحدد موقف "القوات" من التطورات

المركزية

timeمنذ 11 ساعات

  • سياسة
  • المركزية

اجتماعات لجبيلي في واشنطن.. تقديم ورقة تحدد موقف "القوات" من التطورات

المركزية- أجرى عضو الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية، مؤسس المركز اللبناني للمعلومات في واشنطن جوزف جبيلي، سلسلة اجتماعات خلال زيارته العاصمة الأميركية واشنطن. حيث عقد الدكتور جبيلي اجتماعا بارزا مع مورغان أورتاجوس نائب مبعوث الرئيس دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، فضلا عن اجتماع مع كبير مسؤولي مكتب شؤون الشرق الأدنى بوزارة الخارجية الأمريكية تيم ليندركينغ، ونائب مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى ناتاشا فرانسيسكي، حيث شارك في هذا الاجتماع رئيس المركز اللبناني للمعلومات في واشنطن إيلي سمعان. وشملت اجتماعات جبيلي أيضا عدداً من المسؤولين المعنيين بمنطقة الشرق الأوسط ولبنان، ولا سيما في مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، وفي ⁠ وزارة الخزانة، وأعضاء من لجنة الصداقة الأميركية اللبنانية في الكونغرس وغيرها من اللجان المختصة بمتابعة الشؤون الخارجية. وقدم الدكتور جبيلي في هذه الاجتماعات ورقة سياسية تحدد موقف حزب القوات اللبنانية من الأوضاع والتطورات في لبنان وفي المنطقة. وقد أعرب المسؤولون الأميركيون عن اهتمام كبير بالوضع اللبناني والحرص على استمرار تقديم المساعدات العسكرية والأمنية وجددوا مواقف الرئيس دونالد ترامب الأخيرة التي أعرب فيها عن دعم الولايات المتحدة لتحقيق نهوض لبنان على الصعد كافة وصولا إلى تحقيق السلام والاستقرار والازدهار. أكد المسؤولون الأمريكيون أنه في ضوء المتغيرات الإقليمية والزخم الأميركي والدولي، ضرورة أن تغتنم السلطة الجديدة في لبنان هذه الفرصة الذهبية التي يتوجب على لبنان الاستفادة منها حاليا، لأنها لن تكون مُتاحة لفترة طويلة، وذلك من أجل تتحمّل الدولة اللبنانية مسؤوليتها كاملة، في بسط سلطة الدولة على أراضيها كافة، بدءا بالالتزام بتطبيق القرارات الدولية ذات الصلة بالقضية اللبنانية، ولا سيما تحديدا اتفاق 26 تشرين الثاني بكافة مندرجاته، مروراً بحلّ جميع الميليشيات اللبنانية والفلسطينية ومن ضمنها 'الحزب' وتسليم سلاح هذه المنظمات، وتنفيذ حصرية السلاح في يد السلطات الشرعية اللبنانية وحدها، وضبط الحدود واقفال المعابر غير الشرعية، ووصولا إلى مسألة تطبيق الإصلاحات البنيوية في الدولة اللبنانية وتطبيق الشفافية والنزاهة في مؤسسات الدولة كافة، وهي الخطوات الكفيلة بتحقيق النهوض الاقتصادي والتنموي، ومحاربة الفساد والمضي قدما في الإصلاحات في القطاع المصرفي ووقف عمليات التمويل غير المشروع والتهريب المالي. واصل جبيلي اجتماعاته التي شملت أيضا الدبلوماسيين في السفارة اللبنانية في واشنطن، وعدد من مراكز الأبحاث الأميركية التي تتابع شؤون المنطقة ولبنان، فضلا عن لقاءات مع عدد من الناشطين والمنظمات الأميركية اللبنانية، بالإضافة إلى عقد اجتماع مع وفد من رجال الأعمال اللبنانيين الذي كان يشارك في قمة SelectUSA. وشارك جبيلي خلال وجوده في العاصمة الأميركية، في الاجتماع الدوري لمركز القوات اللبنانية في واشنطن، بمشاركة رئيسة المركز ندى الحداد واللجنة الإدارية للمركز، وعدد من رؤساء المركز السابقين وحشد من الرفاق، حيث استمعوا من الدكتور جبيلي إلى عرض شامل حول مستجدات الأوضاع في لبنان والمنطقة وموقف حزب القوات اللبنانية إزاء هذه المستجدات.

جبيلى: مصر تقود مواجهة تاريخية ضد التهجير القسري .. وزيارة ماكرون شراكة فرنسية تدعم الاقتصاد الوطني
جبيلى: مصر تقود مواجهة تاريخية ضد التهجير القسري .. وزيارة ماكرون شراكة فرنسية تدعم الاقتصاد الوطني

الزمان

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الزمان

جبيلى: مصر تقود مواجهة تاريخية ضد التهجير القسري .. وزيارة ماكرون شراكة فرنسية تدعم الاقتصاد الوطني

أكد الدكتور أحمد جبيلي، دعمه الكامل للقيادة السياسية المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي في موقفها الثابت رفضًا للتهجير القسري ودفاعًا عن الحقوق الفلسطينية. جاء ذلك خلال بيان صحفي في ضوء زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمصر، والتي مثلت نقلة استراتيجية في العلاقات الثنائية، حيث أشار جبيلي إلى أن الزيارة نجحت في تحقيق تقدم ملموس على المستويين الاقتصادي والسياسي، معربًا عن تفاؤله بمستقبل هذه الشراكة. ولفت جبيلي إلى أن مصر تحت قيادة الرئيس السيسي تتبنى خطابًا واضحًا يحمي حقوق الفلسطينيين، مشيرًا إلى رفض مصر القاطع لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم، وهو الموقف الذي وجد صدى قويًا خلال الزيارة الفرنسية، حيث أعلن الرئيس ماكرون دعمه للحل القائم على الدولتين كما أن الدور المصري المحوري في إعادة إعمار غزة عبر الخطة العربية، والتي تضمنت تعهدات فرنسية بدعم المشروعات الإنسانية والبنية التحتية والتأكيد على أن استقرار المنطقة لن يتحقق إلا بإنهاء الاحتلال، وهو ما عبّر عنه البيان المشترك للرئيسين خلال الزيارة. وصف جبيلي الزيارة بأنها "نقلة نوعية"، مستعرضًا أبرز مكاسبها وعلى رأسها توقيع 12 اتفاقية استثمارية تشمل مجالات الطاقة المتجددة (خاصة الهيدروجين الأخضر)، والذكاء الاصطناعي، والبنية التحتية الذكية، مع توقعات بزيادة الاستثمارات الفرنسية إلى *8 مليارات دولار بنهاية 2025 و تعزيز التعاون في الصناعات الدفاعية ونقل التكنولوجيا، بما يدعم رؤية مصر لتحقيق الاكتفاء الذاتي. ولفت إلى أن مكاسبها تضم أيضا التوافق المصري-الفرنسي على رفض التصعيد الإسرائيلي، مع إعلان ماكرون دعمه لجهود مصر في وقف إطلاق النار وإدخال المساعدات الإنسانية كما أن زيارة الرئيس الفرنسي لمعبر رفح كرسالة دعم دولية لدور مصر الإنساني مع تفعيل برامج التبادل الطلابي بين الجامعات المصرية والفرنسية ودعم مشروعات التراث، مثل المتحف المصري

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store