logo
#

أحدث الأخبار مع #جراهام

ثقافة : جرائم القتل في شارع مورج.. هل تعرف مؤلف أول قصة بوليسية؟
ثقافة : جرائم القتل في شارع مورج.. هل تعرف مؤلف أول قصة بوليسية؟

نافذة على العالم

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

ثقافة : جرائم القتل في شارع مورج.. هل تعرف مؤلف أول قصة بوليسية؟

الجمعة 4 أبريل 2025 09:00 مساءً نافذة على العالم - نشرت قصة إدجار آلان بو، "جرائم القتل في شارع مورج"، فى مثل هذا اليوم عام 1841 لأول مرة في مجلة جراهام وتعتبر أول قصة بوليسية. تصف القصة "القدرة التحليلية" الاستثنائية التي استخدمها سي أوجست دوبان لحل سلسلة جرائم قتل في باريس وكما هو الحال في قصص شيرلوك هولمز اللاحقة، يرويها زميل المحقق في السكن. بعد نشر قصة بو، بدأت قصص البوليس السري تتحول إلى روايات، ونشر الروائي الإنجليزي ويلكي كولينز رواية بوليسية بعنوان "حجر القمر" عام 1868 في قصة كولينز، يبحث الرقيب كاف، بأسلوب منهجي، عن المجرم الذي سرق حجر قمر هندي مقدس تتضمن الرواية العديد من سمات الغموض الحديث النموذجي، بما في ذلك التضليل، والأعذار الكاذبة، والمشاهد الحاسمة، وفقا لما ذكره موقع هيستورى. ظهر أعظم محقق خيالي، شرلوك هولمز، لأول مرة عام 1887 في رواية "دراسة في اللون القرمزي" للسير آرثر كونان دويل . واكتسبت هذه الروايات البوليسية الإنجليزية شعبية واسعة مع سلسلة "الآنسة ماربل" لأجاثا كريستي في عشرينيات القرن الماضي، مع ازدياد شعبية محققين آخرين مثل اللورد بيتر ويمسي وإيليري كوين. في ثلاثينيات القرن الماضي، التي تُعرف أحيانًا بالعصر الذهبي لقصص المحققين، أصبحت روايات الجريمة البوليسية ركيزة أساسية لكتّاب مثل داشيل هاميت وريموند تشاندلر وميكي سبيلا، وفي ثمانينيات القرن الماضي، اشتهرت محققات شرسات مثل كينسي ميلون وڤي. آي. وارشاوسكي.

إيان جراهام يكشف مفاجأة: كلوب لم يكن مقتنعًا بضم محمد صلاح إلى ليفربول
إيان جراهام يكشف مفاجأة: كلوب لم يكن مقتنعًا بضم محمد صلاح إلى ليفربول

بوابة الفجر

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • بوابة الفجر

إيان جراهام يكشف مفاجأة: كلوب لم يكن مقتنعًا بضم محمد صلاح إلى ليفربول

فجّر إيان جراهام، المدير السابق لقسم الأبحاث في نادي ليفربول، مفاجأة من العيار الثقيل تتعلق بصفقة انضمام النجم المصري محمد صلاح إلى "الريدز" في صيف عام 2017، مشيرًا إلى أن يورجن كلوب، المدير الفني الألماني للفريق آنذاك، لم يكن مقتنعًا بالتعاقد مع صلاح، بل وكان يفضل التعاقد مع موهبة ألمانية أخرى. كلوب لم يكن مقتنعًا بضم محمد صلاح إلى ليفربول وفي تصريحات أدلى بها جراهام لهيئة الإذاعة البريطانية "BBC"، قال: "في الوقت الذي أجمع فيه فريق التحليل الرياضي داخل النادي على أن محمد صلاح هو الصفقة المثالية، كان كلوب هو الصوت الوحيد المعارض لتلك الصفقة." وأوضح جراهام أن المدير الفني الألماني كان يُفضّل التعاقد مع جوليان براندت، لاعب باير ليفركوزن الألماني في ذلك الوقت، حيث كان يتابعه عن قرب في مباريات الدوري الألماني، وكان يرى فيه مشروع نجم كبير يستحق الاستثمار. وكشف جراهام عن الخلاف الذي نشب آنذاك داخل النادي، قائلًا: "حدثت مناقشات حادة بين فريق تحليل الأداء وكلوب، لأنه كان يرى أن لا مجال للمقارنة بين براندت وصلاح، مؤكدًا أنه تابع الأول عن كثب ويؤمن بإمكاناته". لكن أرقام وإحصائيات محمد صلاح كانت تتحدث بلغة مختلفة. وأوضح مدير الأبحاث: "من وجهة نظرنا، كانت بيانات صلاح مبهرة، وتثبت أنه أفضل جناح شاب في أوروبا دون منازع، خاصة في ظل تألقه مع روما. كما أن الوضع المالي الصعب للنادي الإيطالي حينها أتاح لنا فرصة ذهبية للتعاقد معه بسعر مناسب". ورغم اعتراضه الأولي، لم يكن يورجن كلوب مغلقًا أمام الحوار، حسب جراهام، الذي قال: "كلوب لم يكن عنيدًا أو متعصبًا لرأيه، بل قال لنا: أقنعوني أن صلاح هو الخيار الأفضل. وبعد حوارنا معه، اقتنع ووافق على إتمام الصفقة". وبالفعل، انتقل محمد صلاح إلى ليفربول في صفقة بلغت قيمتها 42 مليون يورو تقريبًا، ليكتب منذ ذلك الحين فصلًا ذهبيًا في تاريخ النادي. وختم جراهام حديثه قائلًا: "كان الرهان على محمد صلاح جريئًا، لكننا كنا نرى فيه نجمًا عالميًا، وقد أثبت أنه لم يكن مجرد نجم عابر، بل أصبح أسطورة في تاريخ ليفربول، بإنجازات ستظل محفورة في الذاكرة".

إيان جراهام يكشف مفاجأة: كلوب لم يكن مقتنعًا بضم محمد صلاح إلى ليفربول
إيان جراهام يكشف مفاجأة: كلوب لم يكن مقتنعًا بضم محمد صلاح إلى ليفربول

بوابة الفجر

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • بوابة الفجر

إيان جراهام يكشف مفاجأة: كلوب لم يكن مقتنعًا بضم محمد صلاح إلى ليفربول

فجّر إيان جراهام، المدير السابق لقسم الأبحاث في نادي ليفربول، مفاجأة من العيار الثقيل تتعلق بصفقة انضمام النجم المصري محمد صلاح إلى "الريدز" في صيف عام 2017، مشيرًا إلى أن يورجن كلوب، المدير الفني الألماني للفريق آنذاك، لم يكن مقتنعًا بالتعاقد مع صلاح، بل وكان يفضل التعاقد مع موهبة ألمانية أخرى. كلوب لم يكن مقتنعًا بضم محمد صلاح إلى ليفربول وفي تصريحات أدلى بها جراهام لهيئة الإذاعة البريطانية "BBC"، قال: "في الوقت الذي أجمع فيه فريق التحليل الرياضي داخل النادي على أن محمد صلاح هو الصفقة المثالية، كان كلوب هو الصوت الوحيد المعارض لتلك الصفقة." وأوضح جراهام أن المدير الفني الألماني كان يُفضّل التعاقد مع جوليان براندت، لاعب باير ليفركوزن الألماني في ذلك الوقت، حيث كان يتابعه عن قرب في مباريات الدوري الألماني، وكان يرى فيه مشروع نجم كبير يستحق الاستثمار. وكشف جراهام عن الخلاف الذي نشب آنذاك داخل النادي، قائلًا: "حدثت مناقشات حادة بين فريق تحليل الأداء وكلوب، لأنه كان يرى أن لا مجال للمقارنة بين براندت وصلاح، مؤكدًا أنه تابع الأول عن كثب ويؤمن بإمكاناته". لكن أرقام وإحصائيات محمد صلاح كانت تتحدث بلغة مختلفة. وأوضح مدير الأبحاث: "من وجهة نظرنا، كانت بيانات صلاح مبهرة، وتثبت أنه أفضل جناح شاب في أوروبا دون منازع، خاصة في ظل تألقه مع روما. كما أن الوضع المالي الصعب للنادي الإيطالي حينها أتاح لنا فرصة ذهبية للتعاقد معه بسعر مناسب". ورغم اعتراضه الأولي، لم يكن يورجن كلوب مغلقًا أمام الحوار، حسب جراهام، الذي قال: "كلوب لم يكن عنيدًا أو متعصبًا لرأيه، بل قال لنا: أقنعوني أن صلاح هو الخيار الأفضل. وبعد حوارنا معه، اقتنع ووافق على إتمام الصفقة". وبالفعل، انتقل محمد صلاح إلى ليفربول في صفقة بلغت قيمتها 42 مليون يورو تقريبًا، ليكتب منذ ذلك الحين فصلًا ذهبيًا في تاريخ النادي. وختم جراهام حديثه قائلًا: "كان الرهان على محمد صلاح جريئًا، لكننا كنا نرى فيه نجمًا عالميًا، وقد أثبت أنه لم يكن مجرد نجم عابر، بل أصبح أسطورة في تاريخ ليفربول، بإنجازات ستظل محفورة في الذاكرة".

السناتور ليندسي جراهام يوبخ المحامين الذين دافعوا عن أعداء ترامب: 'آمل أن يدفعوا ثمناً'
السناتور ليندسي جراهام يوبخ المحامين الذين دافعوا عن أعداء ترامب: 'آمل أن يدفعوا ثمناً'

وكالة نيوز

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

السناتور ليندسي جراهام يوبخ المحامين الذين دافعوا عن أعداء ترامب: 'آمل أن يدفعوا ثمناً'

دافع السناتور الجمهوري ليندسي جراهام من ساوث كارولينا يوم الأحد عن أوامر الرئيس ترامب التنفيذية التي تستهدف شركات المحاماة التي مثلت خصوم الرئيس القانونيين ، قائلين 'آمل أن يدفعوا ثمنًا'. 'لقد ساعدت الأعمال التجارية الخاصة السلطة الحكومية بطريقة لتدمير حياة دونالد ترامب … يعتقد شعبنا أن وزارة العدل قد استخدمت كسلاح لتدمير حملة ترامب ومصالحه التجارية وتدمير أسرته ،' قال جراهام يوم الأحد على 'مواجهة الأمة مع مارغريت برينان '' إذا دفع هؤلاء الأشخاص المعنيين ثمنًا ، فلن يحصلوا على أي شخص سوى أن ينطقوا بالوم '. واصل السيد ترامب يوم الجمعة معركته ضد الصناعة القانونية ، توقيع أمر تنفيذي يستهدف شركة محاماة نيويورك بول ، فايس هذا موقوف التصاريح الأمنية للموظفين في الشركة وقيد وصولهم إلى المباني الفيدرالية والمسؤولين. تواصلت شركة CBS News مع بول ، فايس للتعليق. قبل ساعات قليلة فقط ، السيد ترامب ألقى خطابا في وزارة العدل حيث بث مظالمه على التحقيقات الفيدرالية فيه وتعهد بالانتقام ضد خصومه السياسيين. 'إننا ندير الصفحة في أربع سنوات طويلة من الفساد ، والأسلحة والاستسلام للمجرمين العنيف' ، كما زعم السيد ترامب. 'ونحن نعيد العدالة العادلة والمتساوية والمحايدة بموجب حكم القانون الدستوري.' كان أمر الجمعة هو الخطوة الثالثة المستهدفة التي قام بها الرئيس ضد شركة بارزة. في فبراير ، استهدف السيد ترامب كوفينجتون وبورلينج ، وهي شركة تمثل المستشار الخاص السابق جاك سميث ، الذي قاد التحقيق الذي أدى في النهاية إلى اتهام السيد ترامب في ولايتين قضائيتين قبل الانتخابات. ثم في وقت سابق من هذا الشهر ، وقع السيد ترامب أمرًا تعليق التصاريح الأمنية للمحامين في بيركنز كوي ، وهي شركة محاماة مرتبطة بأبحاث المعارضة التي تمولها الديمقراطية خلال الحملة الرئاسية لعام 2016 في أي علاقات بين السيد ترامب وروسيا. قاض فيدرالي يوم الأربعاء ، ومع ذلك ، منع هذا الترتيب مؤقتًا ، حكمًا بأنه استهدف شركة محاماة بيركنز كوي بشكل غير قانوني وانتهاك حقوق التعديل الأولى. وقال جراهام ، على 'مواجهة الأمة' ، إنه يعتقد أن شركات المحاماة هذه كانت تدفع نظريات قانونية 'تم تصميمها للنتائج السياسية أكثر من النتائج القانونية'. 'أعتقد أن جاك سميث كان له دوافع سياسية. أعتقد أن الخدعة الروسية ، والكثير من الناس كان ينبغي أن يذهبوا إلى السجن ، ولم يفعلوا ذلك. أعتقد أن فكرة أن الرئيس ترامب كان عميلًا لروسيا تم تصنيعه. كان ملف ستيل مبنيًا على الأكاذيب والأكاذيب القادمة من المصدر الذي قاله لم يكن يعني أنه تم استخدامه بطريقة تم استخدامه. 'والأشخاص الذين ينخرطون في محاولة تدمير الرئيس ترامب ، لا أمانع له في ملاحظتهم بطريقة قانوني.' السيد ترامب ، الأسبوع الماضي ، أشار إلى المزيد من الإجراءات ضد الشركات المتقدمة. وقال السيد ترامب: 'لدينا الكثير من شركات المحاماة التي سنقوم بعدها لأنهم كانوا أشخاصًا غير أمين للغاية'. 'سيء للغاية لبلدنا.'

وارين بافيت.. «ابن السمسار» وعراب الاستثمار
وارين بافيت.. «ابن السمسار» وعراب الاستثمار

البيان

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

وارين بافيت.. «ابن السمسار» وعراب الاستثمار

منذ كان عمره 11 سنة لاحظ أبوه ميله إلى التجارة فشجعه على الاستثمار، وبعد تخرجه في الجامعة بدأ تأسيس شركة ساهم فيها بـ 100 دولار فقط، وخلال سنوات بلغت ثروته نحو 9 مليارات دولار، والآن هو بين قائمة أثرياء العالم بثروة مقدارها 155.3 مليار دولار، ولكنه في الوقت نفسه لا يتوانى عن المساهمة في الأعمال الخيرية، حتى أن «فوربس» أكدت أنه أكبر متبرع في الولايات المتحدة الأمريكية، وقد بلغ مجموع تبرعاته خلال أقل من 20 سنة مضت 34 مليار دولار. المستثمر الذكي ولد وارين بافيت سنة 1930 في أوماها بولاية نبراسكا الأمريكية لعائلة اشتهرت بتجارة البقوليات، ولأب يعمل سمساراً في سوق الأسهم، وكان في الوقت نفسه عضواً في مجلس النواب عن الحزب الجمهوري، هو «هاوارد بافيت»، وأما أمه «ليلي ستال» فلم تكن تعمل. منذ بلغ الحادية عشرة من العمر، اتجه بافيت إلى عالم السمسرة؛ حيث اشترى أسهمه الأولى عن طريق البيت الذي كان أبوه يديره. وفي سن الرابعة عشرة صار يحقق دخلاً شخصياً مقداره 175 دولاراً كل شهر من توزيع صحيفة «واشنطن بوست»، وعندما لاحظ أبوه عقليته التجارية المبكرة شجعه على شراء أرض زراعية في «نبراسكا» كان ثمنها 1200 دولار فقط. لكنه اشترط عليه ألا يكون تفوقه في التعليم أقل منه في التجارة، فالتحق بافيت بكلية «وارتون» بجامعة بنسلفانيا، ومنها إلى جامعة نبراسكا، حيث حصل على درجة البكالوريوس في العلوم سنة 1950، لكن القدر وضع في طريقه كتاب «المستثمر الذكي» لبنيامين جراهام، الذي أخذ منه نصيحة لازمته فترة طويلة من حياته؛ وهي «لا تشترِ الأسهم التي سرعان ما تختفي واشترِ الأسهم التي تعرض بأسعار أقل من قيمتها الحقيقية». لم يكتف بافيت بقراءة هذا الكتاب الذي أصبح بالنسبة له بمثابة «الدستور»، بل أراد دراسة أكاديمية، فتقدم بطلب التحاق إلى كلية هارفارد للتجارة، لكن الطلب رفض، فلم ييأس، وتقدم بطلب آخر إلى كلية التجارة بجامعة كولومبيا، وقُبل طلبه وتخرج فيها سنة 1951. لكن الغريب أن أول خطوة له في طريق المال كانت مخالفة صريحة لنصيحة جراهام في كتابه، ونصيحة والده أيضاً، حيث ألقى بافيت بنفسه في المحيط العميق «وول ستريت»، وكانت النتيجة الخيبة والعودة إلى أوماها ليعمل سمساراً مع أبيه، ويدرّس مادة التجارة في الصفوف المسائية. دمج الشركات بعد ثلاث سنوات كان بافيت على موعد مع «قدوته» جراهام مرة أخرى، ولكن عبر وظيفة مساعد في إدارة «شركة غراهام المتضامنة للاستثمار» في نيويورك براتب 12.000 دولار سنوياً. ولكنه لم يستمر فيها أكثر من سنتين؛ حيث تقاعد جراهام نفسه وصفّى الشركة، فعاد بافيت إلى أوماها وكل ما يملكه هو 100 دولار؛ ولكنه استطاع جمع مبلغ 105.000 دولار من أصدقائه وأفراد عائلته، جعله رأسمال لتأسيس شركة «أسوشيتس المحدودة»، التي أسس بعدها شركتين متضامنتين، وتم دمج الشركات الثلاث، وفي سنة 1962، أي بعد خمس سنوات فقط، أصبحت قيمة الشركة المتضامنة 7.2 ملايين دولار، وتجاوزت ثروته الشخصية مليون دولار، وبدأ شراء أسهم الشركات المتعثرة، ثم الاستثمار في قطاعات تجارية أخرى مثل التأمين، وفي سنة 1967 تجاوز صافي ثروته 10 ملايين دولار، فاشترى شركة «ناشونال إندمنتي للتأمين» مقابل 8.6 ملايين دولار. المتبرع الأكبر يشغل بافيت حالياً منصب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة «بيركشير هاثاواي» وهو أحد أشهر الأثرياء في العالم، ويعد وارن بافيت ليس مجرد رجل أعمال ثري؛ فهو فاعل خير معروف عالمياً، حيث تعهد بالتخلي عن 99 % من ثروته بمنحها بشكل أساس إلى مؤسسة بيل ومليندا جيتس، كما أطلق حملة خيرية باسم «تعهد عطاء» في عام 2010 مع بيل جيتس، حيث تعهد المليارديرات حول العالم بالتخلي عن نصف ثرواتهم على الأقل لمصلحة الأعمال الخيرية. وفي دراسة لمجلة «فوربس»، أجرتها بالتعاون مع مؤسسة «شوك ريسيرتش» للأبحاث، تبين أن بافيت هو أكبر متبرع في أمريكا خلال السنوات الخمس من 2014 إلى 2018؛ حيث تبرع بمبلغ 14.7 مليار دولار من ثروته للأعمال الخيرية، ذهب الجزء الأكبر منها لمبادرات اختارتها مؤسسة بيل وميليندا جيتس، أما إجمالي تبرعات بافيت منذ سنة 2006 فقد بلغ 34 مليار دولار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store