أحدث الأخبار مع #جمعيةالشارقة


الاتحاد
منذ يوم واحد
- سياسة
- الاتحاد
«الفارس الشهم 3» تواصل تقديم دعمها الإنساني في غزة
أبوظبي (الاتحاد) تواصل دولة الإمارات جهودها في تقديم المساعدات الإغاثية للأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة، في إطار عملية «الفارس الشهم 3» الإنسانية، التي أمر بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لدعم الأشقاء الفلسطينيين. وبمساهمة من جمعية الشارقة الخيرية، تواصل العملية تقديم دعمها الإنساني لـ 20 تكية يومياً في القطاع؛ بهدف توفير الوجبات الغذائية لآلاف العائلات المتضررة والمنهكة جراء الأوضاع الإنسانية الصعبة. وانطلقت الحملة في أعقاب التصعيد الإنساني الذي شهده القطاع، حتى باتت واحدة من أطول وأشمل المبادرات الإغاثية المستمرة، التي حرصت على دعم المدنيين، خصوصاً الأطفال والنساء وكبار السن، حيث تنوعت أشكال الدعم ما بين إغاثات غذائية عاجلة ومساعدات طبية ومبادرات لإجلاء الجرحى والمصابين، إضافة إلى مشاريع لإعادة تأهيل البنية التحتية الصحية والتعليمية. وفي وقت سابق، وصلت سفينة مساعدات إنسانية إماراتية تحمل على متنها مواد إغاثية متنوعة لدعم سكان غزة تمهيداً لنقل حمولتها إلى داخل القطاع. وتحمل السفينة التي رست في ميناء أشدود 2500 طن من المساعدات المتنوعة، تشمل الطرود الغذائية وطرود الطفل، وتضم مواد أساسية، مثل الطحين، التمر، الحليب، الشاي، إلى جانب الطرود التي تحتوي على المواد الغذائية الأساسية، لمساندة السكان والتخفيف من معاناتهم، وتعزيز صمودهم في وجه الظروف القاسية، والمجاعة التي تهدد حياتهم.


الاتحاد
٢٣-٠٦-٢٠٢٥
- منوعات
- الاتحاد
«الفارس الشهم 3» تغيث آلاف النازحين في غزة
غزة (الاتحاد) قدّمت عملية «الفارس الشهم 3» دعماً حيوياً لتكية «أبو مزيد» في مخيم النصيرات الواقع في وسط قطاع غزة، وذلك بمساهمة كريمة من هيئة الأعمال الخيرية العالمية، بهدف التصدي لأزمة المجاعة المتفاقمة التي تهدد حياة أكثر من مليوني شخص في القطاع، وذلك في إطار الجهود الإنسانية المتواصلة التي تبذلها دولة الإمارات العربية المتحدة. ويشمل هذا الدعم توفير المواد الغذائية الأساسية والمستلزمات الضرورية لتشغيل التكية، التي تمثل اليوم مصدر غذاء رئيساً لآلاف الأسر التي أثقلها الجوع، وسط أوضاع إنسانية مأساوية خلفتها الحرب المستمرة. تكية «أبو مزيد» باتت تمثل بارقة أمل للكثير من العائلات، خاصة الأطفال الذين يعانون سوء التغذية، إذ تعتمد شريحة واسعة من السكان على وجباتها اليومية في ظل غياب مصادر أخرى للطعام. وتؤكد هذه المبادرة التزام عملية «الفارس الشهم 3» بمواصلة دعمها للتكيات المنتشرة في مختلف مناطق قطاع غزة، في خطوة إنسانية تهدف إلى التخفيف من معاناة السكان، وتعزيز صمودهم في وجه الظروف القاسية. وأمس الأول، قدمت العملية، بمساهمة من جمعية الشارقة الخيرية، دعماً لتكية «الحملة الشبابية» في مواصي خان يونس جنوب قطاع غزة، في إطار الدعم الإنساني المستمر، والجهود الإماراتية المبذولة لمساندة السكان وسط المجاعة.


الاتحاد
٢٢-٠٦-٢٠٢٥
- منوعات
- الاتحاد
«الفارس الشهم 3» تدعم تكيات الطعام في غزة
أبوظبي (الاتحاد) قدمت عملية «الفارس الشهم 3» بمساهمة من جمعية الشارقة الخيرية، دعماً لتكية «الحملة الشبابية» في مواصي خانيونس جنوب قطاع غزة، للتخفيف من المجاعة التي تضرب القطاع وتهدد حياة أكثر من مليوني إنسان، وذلك في إطار الدعم الإنساني المستمر، والجهود الإماراتية المبذولة لمساندة سكان القطاع المدمر. وتوفر العملية، المواد الغذائية والمستلزمات الأساسية لتشغيل التكية، حيث يعتمد آلاف السكان على التكية، التي تمثل اليوم شريان حياة لعائلات أنهكها الجوع وتواجه صعوبات في الحصول على الغذاء لأطفالهم. وتسعى عملية «الفارس الشهم 3» إلى مواصلة دعمها لعشرات التكيات في مختلف مناطق قطاع غزة، لمساندة السكان، وتوفير الطعام لآلاف العائلات المُنهكة من الوضع المعيشي الصعب والحرب المستمرة على القطاع. وفي وقت سابق، قدمت الإمارات عبر جمعية الشارقة الخيرية، 116 ألف طرد إغاثي لإغاثة المتضررين وإعادة الحياة في قطاع غزة إلى مسارها الطبيعي. وشمل الدعم حزمة واسعة منها لتوفير المواد الغذائية الضرورية، وتوزيع الأغطية والملابس والحقائب المدرسية، وتشغيل صهاريج المياه، وترميم عدد من الآبار المتوقفة. وقال الشيخ صقر بن محمد القاسمي، رئيس مجلس إدارة جمعية الشارقة الخيرية، إن الإسهام في حملة «تراحم من أجل غزة» وعملية «الفارس الشهم 3»، واجب ديني وإنساني ضمن الدعم التي تقوده دولة الإمارات بتوجيهات قيادتها الرشيدة لإغاثة المتضررين، وإعادة الحياة في قطاع غزة إلى مسارها الطبيعي.


الاتحاد
١٩-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الاتحاد
الإمارات تقدم 116 ألف طرد إغاثي لدعم أهالي غزة
الشارقة (وام) قدمت دولة الإمارات عبر جمعية الشارقة الخيرية، 116 ألف طرد إغاثي لإغاثة المتضررين وإعادة الحياة في قطاع غزة إلى مسارها الطبيعي. وشمل الدعم حزمة واسعة منها لتوفير المواد الغذائية الضرورية، وتوزيع الأغطية والملابس والحقائب المدرسية، وتشغيل صهاريج المياه، وترميم عدد من الآبار المتوقفة. وقال الشيخ صقر بن محمد القاسمي، رئيس مجلس إدارة جمعية الشارقة الخيرية، إن الإسهام في حملة «تراحم من أجل غزة» وعملية «الفارس الشهم 3»، واجب ديني وإنساني ضمن الدعم التي تقوده دولة الإمارات بتوجيهات قيادتها الرشيدة لإغاثة المتضررين وإعادة الحياة في قطاع غزة إلى مسارها الطبيعي. وأوضح الشيخ صقر بن محمد القاسمي في تصريحات له تزامناً مع اليوم العالمي للاجئين الذي يوافق 20 يونيو من كل عام، أن الجمعية نفّذت حزمة واسعة من المشاريع الإغاثية التي تمس حياة الناس اليومية بشكل مباشر بلغت في مجملها قرابة 116 ألف وحدة دعم متنوعة، منوهاً إلى أن الجمعية بادرت منذ الأيام الأولى للأزمة إلى توفير المواد الغذائية الضرورية من خلال توزيع أكثر من 32 ألف طرد غذائي على العائلات النازحة في المخيمات والملاجئ. وقال إن المساعدات تضمنت توزيع 10 آلاف من الأغطية والملابس الثقيلة، لمواجهة موجات البرد التي تضرب القطاع، في ظل انعدام وسائل التدفئة. وأكد أن الاحتياجات لم تكن محصورة بالغذاء والكساء فقط، بل امتدت إلى احتياجات الأطفال. وقال: «قمنا بتوفير 1728 عبوة حليب للأطفال في ظل الانقطاع التام لهذا النوع من الأغذية عن الأسواق المحلية، إلى جانب توفير 3000 حقيبة مدرسية متكاملة بالمستلزمات الدراسية دعماً للأطفال العائدين إلى مقاعد الدراسة رغم ظروفهم القاسية». وأشار إلى أن الجمعية لم تغفل أزمة المياه التي فاقمت معاناة السكان، وتم تشغيل صهاريج مياه صالحة للشرب في عدد من المناطق، إلى جانب ترميم عدد من الآبار المتوقفة بفعل تدمير البنية التحتية لضمان وصول مياه نظيفة وآمنة للعائلات، مع فتح باب التبرع مؤخراً لحفر 12 بئراً جديدة لتغطي احتياجات أكثر من 312000 فرد من سكان غزة. وأضاف: «عملنا أيضاً على تعزيز الأمن الغذائي من خلال تشغيل 20 مطبخاً ميدانياً، لتوفير وجبات يومية لنحو 45 ألف شخص إلى جانب تشغيل 10 مخابز تنتج الخبز يومياً لنحو 9500 مستفيد، وهو ما ساعد على تخفيف النقص الحاد في الخبز داخل القطاع».


الشارقة 24
١٩-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الشارقة 24
صقر القاسمي: غزة في قلب العمل الإنساني الإماراتي
الشارقة 24: مأساة إنسانية يعيشها سكان قطاع غزة منذ أكثر من 600 يوم، في أعقاب تصاعد الأحداث التي خلّفت آلاف المتضررين والمشرّدين، وألقت بظلالها على كل تفاصيل الحياة اليومية، من الغذاء والمأوى وحتى الأمل، أطفال ولدوا في زمن الحرب لا يعرفون من الحياة سوى أصوات القصف والخوف، وأمهات يخفين دموعهن خلف دعوات النجاة، فيما تغيب أبسط مقومات العيش الكريم، لا ماء، لا كهرباء، لا مدارس، ولا مستشفيات قادرة على استيعاب هذا الكم من الألم. في قلب هذا المشهد الموجع، تتقدم الجهود الإنسانية كالشعاع الأخير في نفق طويل، وعلى رأسها مبادرات إماراتية لم تنقطع، قادتها مؤسسات إنسانية عدة، من بينها جمعية الشارقة الخيرية، التي كانت في طليعة المستجيبين لصرخات المنكوبين، ضمن حملة "تراحم من أجل غزة"، وعملية الفارس الشهم 3، بتوجيهات مباشرة من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، مجسدةً بذلك نهجًا إماراتيًا راسخًا في مدّ يد العون للإنسان حيثما كان. وفي هذا السياق، وتزامناً مع اليوم العالمي للاجئين الذي يوافق 20 يونيو من كل عام، صرح الشيخ صقر بن محمد القاسمي، رئيس مجلس إدارة جمعية الشارقة الخيرية: "أن الوقوف إلى جانب أهلنا في غزة واجب ديني وإنساني، ونحن في الجمعية نعتبر أنفسنا حلقة في سلسلة الدعم التي تقودها دولة الإمارات، لإغاثة المتضررين وإعادة الحياة في القطاع إلى مسارها الطبيعي." وأوضح أن الجمعية نفّذت حزمة واسعة من المشاريع الإغاثية التي تمس حياة الناس اليومية على نحو مباشر بلغت في مجملها قرابة 116 ألف وحدة دعم متنوعة، حيث بادرت الجمعية منذ الأيام الأولى للأزمة إلى توفير المواد الغذائية الضرورية من خلال توزيع أكثر من 32 ألف طرد غذائي على العائلات النازحة في المخيمات والملاجئ، مضيفاً أن المساعدات تضمنت كذلك توزيع 10 آلاف من الأغطية والملابس الثقيلة لمواجهة موجات البرد التي تضرب القطاع في ظل انعدام وسائل التدفئة. وتابع رئيس مجلس إدارة جمعية الشارقة الخيرية: "أن الاحتياجات لم تكن محصورة بالغذاء والكساء فقط، بل امتدت إلى احتياجات الأطفال، حيث وفرنا 1,728 عبوة حليب للأطفال، في ظل الانقطاع التام لهذا النوع من الأغذية عن الأسواق المحلية، كما تم توفير 3,000 حقيبة مدرسية متكاملة بالمستلزمات الدراسية دعمًا للأطفال العائدين إلى مقاعد الدراسة رغم ظروفهم القاسية." وأشار إلى أن الجمعية لم تغفل أزمة المياه التي فاقمت معاناة السكان، حيث تم تشغيل صهاريج مياه صالحة للشرب في عدد من المناطق إلى جانب ترميم عدد من الآبار المتوقفة بفعل تدمير البنية التحتية، لضمان وصول مياه نظيفة وآمنة للعائلات، مع فتح باب التبرع مؤخرا أمام حفر 12 بئر جديدة لتغطي احتياجات أكثر من 312,000 فرد من سكان غزة. واستطرد: "عملنا أيضاً على تعزيز الأمن الغذائي من خلال تشغيل 20 مطبخاً ميدانياً لتوفير وجبات يومية لنحو 45 ألف شخص، إلى جانب تشغيل 10 مخابز تنتج الخبز يومياً لحوالي 9,500 مستفيد، وهو ما ساعد على تخفيف النقص الحاد في الخبز داخل القطاع." وأوضح رئيس مجلس إدارة الجمعية، أن هذه الجهود لا تأتي بمعزل عن توجه دولة الإمارات، بل تنسجم مع نهجها في تقديم الإغاثة الفورية والدعم المستدام للمناطق المنكوبة، مؤكداً أن الجمعية تواصل التنسيق مع وزارة الخارجية وكذلك الشركاء على المستوى الدولي، لتوسيع نطاق العمليات وتغطية مزيد من الاحتياجات الملحّة خلال الفترة القادمة. ودعا إلى استمرار دعم المبادرات الموجهة إلى الأشقاء في غزة، لافتاً إلى أن ما يُقَدَّم ليس مجرد مساعدات مادية، بل نحمل رسائل تضامن وأمل من أبناء الإمارات إلى أشقائنا في فلسطين، مشدداً على أن الإنسانية لا تُقاس بالكلمات، بل بالأفعال التي نزرعها في حياة من أنهكتهم المحن، وحملة "تراحم من أجل غزة" وعملية الفارس الشهم 3 هما امتداد لهذا العمل الجليل.