logo
الإمارات تقدم 116 ألف طرد إغاثي لدعم أهالي غزة

الإمارات تقدم 116 ألف طرد إغاثي لدعم أهالي غزة

الاتحادمنذ 9 ساعات

الشارقة (وام)
قدمت دولة الإمارات عبر جمعية الشارقة الخيرية، 116 ألف طرد إغاثي لإغاثة المتضررين وإعادة الحياة في قطاع غزة إلى مسارها الطبيعي.
وشمل الدعم حزمة واسعة منها لتوفير المواد الغذائية الضرورية، وتوزيع الأغطية والملابس والحقائب المدرسية، وتشغيل صهاريج المياه، وترميم عدد من الآبار المتوقفة.
وقال الشيخ صقر بن محمد القاسمي، رئيس مجلس إدارة جمعية الشارقة الخيرية، إن الإسهام في حملة «تراحم من أجل غزة» وعملية «الفارس الشهم 3»، واجب ديني وإنساني ضمن الدعم التي تقوده دولة الإمارات بتوجيهات قيادتها الرشيدة لإغاثة المتضررين وإعادة الحياة في قطاع غزة إلى مسارها الطبيعي.
وأوضح الشيخ صقر بن محمد القاسمي في تصريحات له تزامناً مع اليوم العالمي للاجئين الذي يوافق 20 يونيو من كل عام، أن الجمعية نفّذت حزمة واسعة من المشاريع الإغاثية التي تمس حياة الناس اليومية بشكل مباشر بلغت في مجملها قرابة 116 ألف وحدة دعم متنوعة، منوهاً إلى أن الجمعية بادرت منذ الأيام الأولى للأزمة إلى توفير المواد الغذائية الضرورية من خلال توزيع أكثر من 32 ألف طرد غذائي على العائلات النازحة في المخيمات والملاجئ.
وقال إن المساعدات تضمنت توزيع 10 آلاف من الأغطية والملابس الثقيلة، لمواجهة موجات البرد التي تضرب القطاع، في ظل انعدام وسائل التدفئة.
وأكد أن الاحتياجات لم تكن محصورة بالغذاء والكساء فقط، بل امتدت إلى احتياجات الأطفال.
وقال: «قمنا بتوفير 1728 عبوة حليب للأطفال في ظل الانقطاع التام لهذا النوع من الأغذية عن الأسواق المحلية، إلى جانب توفير 3000 حقيبة مدرسية متكاملة بالمستلزمات الدراسية دعماً للأطفال العائدين إلى مقاعد الدراسة رغم ظروفهم القاسية».
وأشار إلى أن الجمعية لم تغفل أزمة المياه التي فاقمت معاناة السكان، وتم تشغيل صهاريج مياه صالحة للشرب في عدد من المناطق، إلى جانب ترميم عدد من الآبار المتوقفة بفعل تدمير البنية التحتية لضمان وصول مياه نظيفة وآمنة للعائلات، مع فتح باب التبرع مؤخراً لحفر 12 بئراً جديدة لتغطي احتياجات أكثر من 312000 فرد من سكان غزة.
وأضاف: «عملنا أيضاً على تعزيز الأمن الغذائي من خلال تشغيل 20 مطبخاً ميدانياً، لتوفير وجبات يومية لنحو 45 ألف شخص إلى جانب تشغيل 10 مخابز تنتج الخبز يومياً لنحو 9500 مستفيد، وهو ما ساعد على تخفيف النقص الحاد في الخبز داخل القطاع».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات تقدم 116 ألف طرد إغاثي لدعم أهالي غزة
الإمارات تقدم 116 ألف طرد إغاثي لدعم أهالي غزة

الاتحاد

timeمنذ 9 ساعات

  • الاتحاد

الإمارات تقدم 116 ألف طرد إغاثي لدعم أهالي غزة

الشارقة (وام) قدمت دولة الإمارات عبر جمعية الشارقة الخيرية، 116 ألف طرد إغاثي لإغاثة المتضررين وإعادة الحياة في قطاع غزة إلى مسارها الطبيعي. وشمل الدعم حزمة واسعة منها لتوفير المواد الغذائية الضرورية، وتوزيع الأغطية والملابس والحقائب المدرسية، وتشغيل صهاريج المياه، وترميم عدد من الآبار المتوقفة. وقال الشيخ صقر بن محمد القاسمي، رئيس مجلس إدارة جمعية الشارقة الخيرية، إن الإسهام في حملة «تراحم من أجل غزة» وعملية «الفارس الشهم 3»، واجب ديني وإنساني ضمن الدعم التي تقوده دولة الإمارات بتوجيهات قيادتها الرشيدة لإغاثة المتضررين وإعادة الحياة في قطاع غزة إلى مسارها الطبيعي. وأوضح الشيخ صقر بن محمد القاسمي في تصريحات له تزامناً مع اليوم العالمي للاجئين الذي يوافق 20 يونيو من كل عام، أن الجمعية نفّذت حزمة واسعة من المشاريع الإغاثية التي تمس حياة الناس اليومية بشكل مباشر بلغت في مجملها قرابة 116 ألف وحدة دعم متنوعة، منوهاً إلى أن الجمعية بادرت منذ الأيام الأولى للأزمة إلى توفير المواد الغذائية الضرورية من خلال توزيع أكثر من 32 ألف طرد غذائي على العائلات النازحة في المخيمات والملاجئ. وقال إن المساعدات تضمنت توزيع 10 آلاف من الأغطية والملابس الثقيلة، لمواجهة موجات البرد التي تضرب القطاع، في ظل انعدام وسائل التدفئة. وأكد أن الاحتياجات لم تكن محصورة بالغذاء والكساء فقط، بل امتدت إلى احتياجات الأطفال. وقال: «قمنا بتوفير 1728 عبوة حليب للأطفال في ظل الانقطاع التام لهذا النوع من الأغذية عن الأسواق المحلية، إلى جانب توفير 3000 حقيبة مدرسية متكاملة بالمستلزمات الدراسية دعماً للأطفال العائدين إلى مقاعد الدراسة رغم ظروفهم القاسية». وأشار إلى أن الجمعية لم تغفل أزمة المياه التي فاقمت معاناة السكان، وتم تشغيل صهاريج مياه صالحة للشرب في عدد من المناطق، إلى جانب ترميم عدد من الآبار المتوقفة بفعل تدمير البنية التحتية لضمان وصول مياه نظيفة وآمنة للعائلات، مع فتح باب التبرع مؤخراً لحفر 12 بئراً جديدة لتغطي احتياجات أكثر من 312000 فرد من سكان غزة. وأضاف: «عملنا أيضاً على تعزيز الأمن الغذائي من خلال تشغيل 20 مطبخاً ميدانياً، لتوفير وجبات يومية لنحو 45 ألف شخص إلى جانب تشغيل 10 مخابز تنتج الخبز يومياً لنحو 9500 مستفيد، وهو ما ساعد على تخفيف النقص الحاد في الخبز داخل القطاع».

الإمارات.. نموذج عالمي في التضامن الإنساني
الإمارات.. نموذج عالمي في التضامن الإنساني

الاتحاد

timeمنذ 9 ساعات

  • الاتحاد

الإمارات.. نموذج عالمي في التضامن الإنساني

هالة الخياط (أبوظبي) بينما يحتفي العالم بـ«اليوم العالمي للاجئين» الذي يصادف 20 يونيو من كل عام، تؤكد دولة الإمارات العربية المتحدة مكانتها ركيزةً إنسانيةً عالميةً، ونموذج يحتذى به في دعم اللاجئين والنازحين، من خلال سجل حافل بالمبادرات الإغاثية والبرامج التنموية التي غطّت قارات عدة، مستندة إلى رؤية قيادية تستند إلى التضامن الإنساني، واحترام كرامة الإنسان. ولطالما آمنت الإمارات بضرورة الوقوف إلى جانب الشعوب المتضررة من الأزمات والنزاعات، ولم تتعامل مع قضية اللاجئين باعتبارها أزمة طارئة، بل التزمت بنهج استراتيجي طويل الأمد، يستند إلى الاستجابة السريعة، والدعم المستدام، والشراكات الدولية المؤسسية. وقدّمت الإمارات منذ عام 2010 حتى 2022 ما يفوق 300 مليون درهم لبرامج المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتواصل هذا الدعم في السنوات اللاحقة، حيث أعلنت في 2023، مساهمة بقيمة 20 مليون دولار لدعم وكالة «الأونروا» التي تُعنى بتقديم التعليم والرعاية الصحية والخدمات الاجتماعية للاجئين الفلسطينيين. كما ساهمت الإمارات بمبلغ 200 ألف دولار ضمن مؤتمر التعهدات لدعم برامج المفوضية لعام 2025، في تأكيد على التزامها المستمر رغم التحديات العالمية. وفي الميدان، لم تتأخر الإمارات عن تقديم الدعم للاجئين المتضررين من الأزمات، خصوصاً في مناطق النزاع. ففي إطار عملية «الفارس الشهم 2»، وُجّهت عشرات الطائرات والسفن إلى سوريا وتركيا بعد زلزال فبراير 2023، محمّلة بآلاف الأطنان من المساعدات، إلى جانب إنشاء مستشفيات ميدانية ومراكز إيواء. وفي السودان، خصصت الإمارات 70% من تعهدها البالغ 100 مليون دولار لدعم جهود الأمم المتحدة الإنسانية، وسيرت 148 طائرة وسفينة مساعدات لتصل إلى أكثر من 9500 طن من الإمدادات، شملت اللاجئين داخل السودان وفي دول الجوار مثل تشاد وجنوب السودان. ومنذ تصاعد الأحداث في قطاع غزة في أكتوبر 2023، أطلقت الإمارات عملية «الفارس الشهم 3»، التي ضمنت استمرار تدفّق المساعدات الغذائية والطبية إلى سكان القطاع، إلى جانب إنشاء مستشفى ميداني، واستضافة مئات الجرحى والمصابين في مستشفيات الدولة، في خطوة تعكس روح القيادة الإنسانية المتجذرة. ومنذ بداية أزمة اللاجئين السوريين، قدمت الإمارات أكثر من 2.1 مليار دولار في صورة مساعدات إنسانية شملت الغذاء، والمأوى، والتعليم، والرعاية الصحية. وشكّلت المخيمات الإماراتية في الأردن والعراق واليونان بيئة آمنة لآلاف الأسر السورية، بجهود يقودها الهلال الأحمر الإماراتي بالتعاون مع المنظمات الأممية. وتضم الإمارات أكبر مستودع للمواد الإغاثية في العالم تابع للمفوضية، مقره دبي الإنسانية. وقد جُهز المستودع لتلبية احتياجات 400 ألف لاجئ خلال ساعات، ما يعكس البنية التحتية الفريدة التي توظفها الدولة في خدمة العمل الإنساني الدولي. كما تحتضن الإمارات أكبر عدد من المتبرعين الأفراد في المنطقة، حيث تستحوذ على 50% من إجمالي التبرعات الفردية لمشاريع المفوضية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بوجود أكثر من 20 ألف متبرع دائم. ولم تكتفِ الإمارات بتقديم الدعم الخارجي للاجئين، وإنما قدمت الدعم للعديد من اللاجئين من خلال مدينة الإمارات الإنسانية التي تم إنشاؤها في 2017. وفي عام 2018، منحت الإمارات تصاريح إقامة لمدة عام للمتضررين من الحروب والكوارث، ما مكّن آلاف اللاجئين من العيش بأمان. وتُولي الإمارات أهمية كبرى للتعليم كوسيلة لاستعادة كرامة اللاجئين، ودعمت مبادرة «التعليم لا ينتظر» التي توفر فرص التعليم للأطفال والشباب النازحين. كما موّلت برامج التدريب المهني وتوظيف اللاجئين، بما يعزّز اندماجهم في المجتمعات المحلية، ويبني اقتصادات أكثر استقراراً. وتمتدّ جهود الإمارات لمساعدة اللاجئين إلى ما هو أبعد من المساعدات المالية، والمساعدة المباشرة، إذ تشارك بفاعلية في الدعوة العالمية لرفع مستوى الوعي بشأن أزمة اللاجئين، وتعزيز التعاون الدولي. وعبر الشراكات الاستراتيجية مع المنظمات الدولية، مثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، تعمل دولة الإمارات على تعزيز فاعلية جهودها الإنسانية، وتضمن عمليات التعاون هذه تقديم المساعدات بكفاءة، وحصول اللاجئين على دعم شامل مصمَّم خصيصاً لتلبية احتياجاتهم. وتُثبت الإمارات في كل أزمة أنها ليست فقط دولة مانحة للمساعدات، بل دولة تبادر وتبني وتؤسس لشراكات استراتيجية تضع الإنسان في مركز الاهتمام. ومع كل عام يمر، تترسخ مكانتها العالمية كأحد أبرز حماة الكرامة الإنسانية.

صقر القاسمي: غزة في قلب العمل الإنساني الإماراتي
صقر القاسمي: غزة في قلب العمل الإنساني الإماراتي

الشارقة 24

timeمنذ 19 ساعات

  • الشارقة 24

صقر القاسمي: غزة في قلب العمل الإنساني الإماراتي

الشارقة 24: مأساة إنسانية يعيشها سكان قطاع غزة منذ أكثر من 600 يوم، في أعقاب تصاعد الأحداث التي خلّفت آلاف المتضررين والمشرّدين، وألقت بظلالها على كل تفاصيل الحياة اليومية، من الغذاء والمأوى وحتى الأمل، أطفال ولدوا في زمن الحرب لا يعرفون من الحياة سوى أصوات القصف والخوف، وأمهات يخفين دموعهن خلف دعوات النجاة، فيما تغيب أبسط مقومات العيش الكريم، لا ماء، لا كهرباء، لا مدارس، ولا مستشفيات قادرة على استيعاب هذا الكم من الألم. في قلب هذا المشهد الموجع، تتقدم الجهود الإنسانية كالشعاع الأخير في نفق طويل، وعلى رأسها مبادرات إماراتية لم تنقطع، قادتها مؤسسات إنسانية عدة، من بينها جمعية الشارقة الخيرية، التي كانت في طليعة المستجيبين لصرخات المنكوبين، ضمن حملة "تراحم من أجل غزة"، وعملية الفارس الشهم 3، بتوجيهات مباشرة من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، مجسدةً بذلك نهجًا إماراتيًا راسخًا في مدّ يد العون للإنسان حيثما كان. وفي هذا السياق، وتزامناً مع اليوم العالمي للاجئين الذي يوافق 20 يونيو من كل عام، صرح الشيخ صقر بن محمد القاسمي، رئيس مجلس إدارة جمعية الشارقة الخيرية: "أن الوقوف إلى جانب أهلنا في غزة واجب ديني وإنساني، ونحن في الجمعية نعتبر أنفسنا حلقة في سلسلة الدعم التي تقودها دولة الإمارات، لإغاثة المتضررين وإعادة الحياة في القطاع إلى مسارها الطبيعي." وأوضح أن الجمعية نفّذت حزمة واسعة من المشاريع الإغاثية التي تمس حياة الناس اليومية على نحو مباشر بلغت في مجملها قرابة 116 ألف وحدة دعم متنوعة، حيث بادرت الجمعية منذ الأيام الأولى للأزمة إلى توفير المواد الغذائية الضرورية من خلال توزيع أكثر من 32 ألف طرد غذائي على العائلات النازحة في المخيمات والملاجئ، مضيفاً أن المساعدات تضمنت كذلك توزيع 10 آلاف من الأغطية والملابس الثقيلة لمواجهة موجات البرد التي تضرب القطاع في ظل انعدام وسائل التدفئة. وتابع رئيس مجلس إدارة جمعية الشارقة الخيرية: "أن الاحتياجات لم تكن محصورة بالغذاء والكساء فقط، بل امتدت إلى احتياجات الأطفال، حيث وفرنا 1,728 عبوة حليب للأطفال، في ظل الانقطاع التام لهذا النوع من الأغذية عن الأسواق المحلية، كما تم توفير 3,000 حقيبة مدرسية متكاملة بالمستلزمات الدراسية دعمًا للأطفال العائدين إلى مقاعد الدراسة رغم ظروفهم القاسية." وأشار إلى أن الجمعية لم تغفل أزمة المياه التي فاقمت معاناة السكان، حيث تم تشغيل صهاريج مياه صالحة للشرب في عدد من المناطق إلى جانب ترميم عدد من الآبار المتوقفة بفعل تدمير البنية التحتية، لضمان وصول مياه نظيفة وآمنة للعائلات، مع فتح باب التبرع مؤخرا أمام حفر 12 بئر جديدة لتغطي احتياجات أكثر من 312,000 فرد من سكان غزة. واستطرد: "عملنا أيضاً على تعزيز الأمن الغذائي من خلال تشغيل 20 مطبخاً ميدانياً لتوفير وجبات يومية لنحو 45 ألف شخص، إلى جانب تشغيل 10 مخابز تنتج الخبز يومياً لحوالي 9,500 مستفيد، وهو ما ساعد على تخفيف النقص الحاد في الخبز داخل القطاع." وأوضح رئيس مجلس إدارة الجمعية، أن هذه الجهود لا تأتي بمعزل عن توجه دولة الإمارات، بل تنسجم مع نهجها في تقديم الإغاثة الفورية والدعم المستدام للمناطق المنكوبة، مؤكداً أن الجمعية تواصل التنسيق مع وزارة الخارجية وكذلك الشركاء على المستوى الدولي، لتوسيع نطاق العمليات وتغطية مزيد من الاحتياجات الملحّة خلال الفترة القادمة. ودعا إلى استمرار دعم المبادرات الموجهة إلى الأشقاء في غزة، لافتاً إلى أن ما يُقَدَّم ليس مجرد مساعدات مادية، بل نحمل رسائل تضامن وأمل من أبناء الإمارات إلى أشقائنا في فلسطين، مشدداً على أن الإنسانية لا تُقاس بالكلمات، بل بالأفعال التي نزرعها في حياة من أنهكتهم المحن، وحملة "تراحم من أجل غزة" وعملية الفارس الشهم 3 هما امتداد لهذا العمل الجليل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store