logo
#

أحدث الأخبار مع #جواهرالقاسمي

"قلب كريم".. مجوهرات فاخرة لدعم العمل الإنساني بتعاون عالمي بين الشارقة ولندن
"قلب كريم".. مجوهرات فاخرة لدعم العمل الإنساني بتعاون عالمي بين الشارقة ولندن

زهرة الخليج

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • زهرة الخليج

"قلب كريم".. مجوهرات فاخرة لدعم العمل الإنساني بتعاون عالمي بين الشارقة ولندن

#منوعات شهدت قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة مجلس "إرثي" للحرف المعاصرة ومؤسسة "القلب الكبير"، الإطلاق الرسمي لمجموعة المجوهرات الفاخرة والحصرية "قلب كريم". وتأتي هذه المجموعة ثمرة تعاون فريد بين مجلس "إرثي"، مؤسسة "القلب الكبير"، وعلامة المجوهرات البريطانية العريقة "أسبري" (Asprey)، وتُخصص عائداتها بالكامل لدعم المشاريع الإنسانية التي تنفذها مؤسسة "القلب الكبير" لمساعدة اللاجئين والنازحين والمجتمعات المحتاجة حول العالم. قلادة آسرة من اليشم الإمبراطوري بقطع مستطيلة مرصعة بالألماس ومزينة بإطار من وحي التلي وتتدلى تحتها خيوط من لآلئ الخليج العربي والجمشت والعقيق الأحمر ومصنوعة من الذهب الأصفر إلهام تراثي وقيمة استثنائية: استلهمت مجموعة "قلب كريم" تصاميمها من حرفة التلي الإماراتية التقليدية، وتضم 20 قطعة مجوهرات فاخرة. تتميز المجموعة باستخدام الجاديت الملكي عالي النقاء كعنصر أساسي، وهو حجر كريم نادر من اليشم عالي الجودة بلونه الأخضر الزمردي النقي، ويُعد من أثمن أنواع اليشم في العالم. بالإضافة إلى الجاديت، تُرصّع القطع بالذهب عيار 18 قيراط، والألماس، والجمشت، واللؤلؤ الطبيعي. وتشمل المجموعة خواتم وقلائد وأقراط وأساور وخلاخيل وعقود مصنوعة من خرز الجاديت. تتجاوز القيمة السوقية للمجموعة 9.7 مليون جنيه إسترليني، وهي قيمة ارتفعت بشكل ملحوظ بفضل الصفاء النادر لأحجار الجاديت المستخدمة. فقد تبرعت "أسبري" بـ 1000 غرام من الجاديت الملكي عالي النقاء، وكان من المتوقع أن تنتج هذه الكمية 12 قطعة بقيمة تقديرية تبلغ حوالي 4 ملايين جنيه إسترليني. إلا أن نسبة الشوائب المنخفضة جداً في الأحجار (7% مقارنة بالنسبة الاعتيادية البالغة 40%) أتاحت تصميم 20 قطعة، مما ضاعف القيمة الإجمالية المتوقعة للمجموعة. قلادة من اليشم الإمبراطوري بلونه الأخضر المتألق ولآلئ الخليج العربي وخرز الجمشت وفواصل الذهب والألماس تحالف للخير والإبداع ورسالة الشارقة الإنسانية: أكدت سمو الشيخة جواهر القاسمي أن إطلاق مجموعة "قلب كريم" يجسد رؤية الشارقة في بناء مؤسسات لا تقتصر على وظائفها الإدارية التقليدية، بل تكون مشاريع حيوية تحمل قيم الإمارة في العطاء والتعاون ومساندة المحتاج. وأشارت سموها إلى أن الشارقة حرصت منذ البداية على أن تقترن فعاليات الجمال بالعمل الخيري، وهو مبدأ لم يتغير وأسس لثقافة مؤسساتها وخلق بعداً إنسانياً لفعالياتها يتفاعل مع قضايا العالم ويسهم في صياغة مستقبل أكثر عدلاً وتكافلاً. وشددت سموها على أن التعاون بين "إرثي" و"القلب الكبير" و"أسبري" يؤكد أهمية تضافر الجهود لدعم القضايا الإنسانية. واعتبرت أن اجتماع جهات تعنى بالتراث والعمل الإنساني والتصميم العالمي لتقديم مشروع إبداعي إنساني مثل "قلب كريم" يعني أن العطاء الإنساني هو القاعدة المشتركة التي تجمع، وأن الفنون تتجاوز دورها التعبيري لتصبح أداة دعم وتمكين واستثمار يضاعف أثر الخير. من جانبه، أكد جون ريغاس، الرئيس التنفيذي لشركة "أسبري"، على التناغم بين قيم الشركة وقيم "إرثي" ومؤسسة "القلب الكبير" فيما يتعلق بالاستدامة والتراث الحرفي والعمل الإنساني، معرباً عن فخره بالمساهمة في تصميم مجموعة تُكرِّم التراث الإماراتي وتُجسِّد الالتزام المشترك بإحداث فرق في حياة المحتاجين. ريم بن كرم وأوضحت ريم بن كرم، المدير العام لمجلس إرثي للحرف المعاصرة، أن حرص سمو الشيخة جواهر القاسمي على أن يكون للمجلس امتدادات عالمية وآثار إنسانية نبيلة أدى إلى بناء شراكات استراتيجية مع أعرق العلامات العالمية التي تشارك "إرثي" الإيمان بأن الفن رسالة سامية وغايته تمكين المجتمعات وغرس القيم النبيلة. وأكدت أن استلهام "أسبري" لتصاميم المجموعة من حرفة التلي يؤكد أهمية جهود "إرثي" في حفظ التراث الإماراتي وتحويله إلى فنون ومنتجات معاصرة. علياء عبيد المسيبي بدورها، أشارت علياء عبيد المسيبي، مدير مؤسسة القلب الكبير، إلى أن الشراكة في إنتاج مجموعة "قلب كريم" تجسد مفاهيم الاستدامة والإبداع في حشد الموارد والطاقات لخدمة الإنسان والمجتمعات. وأكدت أن هذه الشراكة تعبر عن الوظيفة الحقيقية للفن والدور الأصيل للتراث في أن يكونا رسالة تغيير وطموحاً نحو عالم يتجلى فيه الجمال من خلال كرامة الإنسان وصون حقوقه. مزاد خيري صامت وفرصة للمساهمة: شهدت سمو الشيخة جواهر القاسمي المزاد الخيري الصامت على قطع مجوهرات مجموعة "قلب كريم"، والذي أُقيم في فندق "ذا تشيدي البيت" في الشارقة. ويشكل هذا المزاد فرصة استثنائية لاقتناء قطع محدودة الإصدار تجمع بين التميز الحرفي لعلامة عالمية والهوية التراثية الإماراتية والرسالة الإنسانية النبيلة للمجموعة. يمنح المزاد المشاركين فرصة لإحداث أثر ملموس في حياة الآخرين من خلال اقتناء قطع لا تقتصر قيمتها على الجمال، بل تسهم في دعم المشاريع الإنسانية لمؤسسة القلب الكبير. تستمر فرصة المشاركة في المزاد حتى تاريخ 19 مايو الحالي. "قلب كريم".. مجوهرات فاخرة لدعم العمل الإنساني بتعاون عالمي بين الشارقة ولندن نموذج عالمي للتعاون من أجل الإنسانية: تمثل اتفاقية التعاون التي جمعت "إرثي" و"القلب الكبير" و"أسبري"، والتي تم توقيعها في لندن عام 2024، نموذجاً عالمياً فريداً لتضافر جهود المؤسسات الحرفية والإنسانية والعلامات التجارية العريقة لدعم القضايا النبيلة. وتشكل الاتفاقية حافزاً للشركات والمؤسسات حول العالم لابتكار مبادرات تخدم الإنسان والقضايا الإنسانية. تجسد مجموعة "قلب كريم" رسالة إمارة الشارقة ودولة الإمارات في الجمع بين الحداثة والأصالة، والجمال والإبداع، والإرادة الإنسانية القادرة على إحداث تغيير إيجابي في حياة الملايين حول العالم. كما تشكل دعوة مفتوحة للمؤسسات والشركات والعلامات التجارية عالمياً للشراكة في دعم الأهداف النبيلة ذات الأثر المستدام على حياة الأفراد والمجتمعات.

جواهر القاسمي تشهد إطلاق مجموعة «قلب كريم» بهدف مساعدة اللاجئين والمحتاجين في العالم
جواهر القاسمي تشهد إطلاق مجموعة «قلب كريم» بهدف مساعدة اللاجئين والمحتاجين في العالم

الاتحاد

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • الاتحاد

جواهر القاسمي تشهد إطلاق مجموعة «قلب كريم» بهدف مساعدة اللاجئين والمحتاجين في العالم

شهدت قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي رئيسة مجلس «إرثي» للحرف المعاصرة رئيسة مؤسسة «القلب الكبير»، مساء اليوم، الإطلاق الرسمي الأول لمجموعة المجوهرات الحصرية الفاخرة «قلب كريم» التي جاءت بالتعاون بين مجلس «إرثي» للحرف المعاصرة ومؤسسة «القلب الكبير» وعلامة المجوهرات البريطانية الفاخرة «أسبري» (Asprey) وتخصّص عائداتها بالكامل لدعم المشاريع والمبادرات الإنسانية التي تنفذها مؤسسة «القلب الكبير» بهدف مساعدة اللاجئين والنازحين والمجتمعات المحتاجة حول العالم. واستلهمت المجموعة تصاميمها من حرفة التلي الإماراتية وتضم 20 قطعة جواهر مصنوعة من الجاديت الملكي عالي النقاء وتتجاوز قيمتها السوقية 9.7 مليون جنيه إسترليني إذ يعتبر الجاديت الملكي عالي النقاء الذي يشكل العنصر الأساسي في تصميم المجموعة حجرًا كريمًا نادرًا من اليشم عالي الجودة يتميز بلونه الأخضر الزمردي النقي ويُعد من أثمن أنواع اليشم في العالم إلى جانب استخدام حجر الألماس وحجر الجمشت واللؤلؤ الفريد. تتكون المجموعة من خواتم وقلائد وأقراط وأساور وخلاخيل وعقود مصنوعة من خرز الجاديت، وجميعها مرصعة بالذهب من عيار 18 قيراط والألماس والجمشت واللؤلؤ الطبيعي. وأكدت سمو الشيخة جواهر القاسمي أن الشارقة، وبتوجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، تبنت منذ بداياتها مهمة بناء المؤسسات لتكون حاضنة للإنسان والمجتمعات وحرصت على ألا تكون مجرد هياكل إدارية تؤدي وظائفها التنظيمية بشكل تقليدي بل مشاريع نابضة بالحياة والقيم تحمل ثقافة الشارقة ورسالتها في العطاء والتعاون ومساندة الإنسان المحتاج وصون كرامته أينما كان. وقالت سموها «منذ أول فعالية في أول مؤسسة لنا، اشترطنا أن تقترن فعاليات الجمال بالعمل الخيري الذي يخدم فئة محتاجة ولم تتغير مبادئنا في ذلك فصنعنا بذلك ثقافة تميزت بها مؤسساتنا وخلقنا بُعداً إنسانياً للملتقيات والفعاليات يتفاعل مع قضايا العالم وتحدياته ويسهم في صياغة مستقبل أكثر عدلاً وتكافلاً». وتابعت سموها قائلة «إن التعاون الذي نشهده اليوم بين مجلس 'إرثي للحرف المعاصرة' ومؤسسة 'القلب الكبير' وعلامة 'أسبري' يؤكد أهمية تضافر الجهود وحشد الموارد من أجل الاستمرار في دعم القضايا الإنسانية النبيلة»، موضحة أن أجتماع ثلاث جهات إحداها تحمل همّ التراث وأخرى تحمل الهمّ الإنساني وثالثة تمتاز بالعراقة العالمية في فن التصميم وتقدم معاً مشروعاً إنسانياً مبدعاً يتجسّد في مجموعة 'قلب كريم' فهذا يعني أن العطاء الإنساني هو القاعدة المشتركة التي تجمع ويعني أن الفنون تتجاوز دورها التعبيري لتصبح أداة دعم وتمكين واستثماراً يضاعف أثر الخير. كما شهدت سموها المزاد الخيري الصامت على قطع المجوهرات الفاخرة والنادرة من مجموعة «قلب كريم» والذي أُقيم في فندق «ذا تشيدي البيت» في الشارقة حيث يشكّل هذا المزاد فرصة استثنائية لاقتناء قطع محدودة الإصدار تجمع بين التميز الحرفي للعلامة العالمية والهوية التراثية الإماراتية والرسالة الإنسانية النبيلة التي تحملها المجموعة ويمنح المشاركين فرصة لإحداث أثر ملموس في حياة الآخرين من خلال اقتناء قطع نادرة لا تقتصر قيمتها على الجمال بل تمتد لتُسهم في دعم المشاريع الإنسانية لمؤسسة القلب الكبير. وتستمر فرصة المشاركة في المزاد حتى تاريخ 19 مايو الجاري ولمن يرغب في الاستفسار أو في المشاركة في المزاد التواصل مع فريق إرثي عبر الرقم: 00971543450036 وتمثل اتفاقية التعاون التي جمعت «إرثي» و«القلب الكبير» و«أسبري» والتي تم توقيعها في العاصمة البريطانية لندن في 2024 نموذجاً عالمياً فريداً لتضافر جهود المؤسسات الحِرفية والإنسانية والعلامات التجارية العريقة من أجل دعم القضايا النبيلة كما تشكل الاتفاقية حافزاً ومشجعاً للشركات والمؤسسات والمنظمات حول العالم لاستحداث وابتكار المبادرات التي تصب في خدمة الإنسان والقضايا الإنسانية. وقد تبرعت «أسبري» بـ 1000 غرام من الجاديت الملكي عالي النقاء وكان من المتوقع أن تُنتج هذه الكمية 12 قطعة جواهر فاخرة تُقدَّر قيمتها السوقية بنحو 4 ملايين جنيه إسترليني إلا أن الصفاء النادر لأحجار الجاديت التي لم تتجاوز نسبة الشوائب فيها 7% مقارنة بالنسبة الاعتيادية البالغة 40% أتاح تصميم 20 قطعة ما رفع من القيمة الإجمالية المقدّرة للمجموعة لأكثر من الضعف. من جانبه، قال جون ريغاس الرئيس التنفيذي لشركة «أسبري»: «تتناغم قيمنا المشتركة حول الاستدامة والتراث الحِرفي والعمل الإنساني بشكل كامل ونحن فخورون بالعمل مع (إرثي) و(مؤسسة القلب الكبير) في إطلاق هذه المجموعة الفريدة وفي تصميم قطع جواهر تُكرِّم التراث الإماراتي وتُجسِّد التزامنا المشترك بإحداث فرق حقيقي في حياة المحتاجين». من جانبها، أوضحت ريم بن كرم المدير العام لمجلس إرثي للحرف المعاصرة أن سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي رئيسة مجلس إرثي للحرف المعاصرة حرصت على أن يكون للمجلس امتداداته العالمية وآثاره الإنسانية النبيلة كون التراث يُعبّر عن التاريخ والثقافة والقيم المشتركة التي تأسست عليها الدولة. وأضافت أن رعاية سموها ودعمها أدت إلى بناء شراكات استراتيجية بين «إرثي» وأعرق العلامات العالمية التي نتشارك معها الإيمان بأن الفن رسالة سامية ولغة عالمية وأن غايته تمكين المجتمعات وغرس القيم النبيلة. وفي هذا السياق، تأتي شراكة «إرثي» ومؤسسة القلب الكبير مع العلامة البريطانية العريقة «أسبري» في إطار تعاون فعّال تُتوَّج اليوم بإطلاق مجموعة «قلب كريم» الحصرية والفريدة من تصميم «أسبري»، مشيرة إلى إن استلهام «أسبري» تصاميم قطع المجموعة من التراث الإماراتي وتحديدًا من حرفة التلي يُؤكد أهمية جهود «إرثي» في حفظ التراث الإماراتي المادي والثقافي وفي الإبداع بتحويله إلى فنون ومنتجات معاصرة. وأكدت علياء عبيد المسيبي مدير مؤسسة القلب الكبير أن الدرس الأكبر الذي اكتسبته مؤسسات إمارة الشارقة من سمو الشيخة جواهر القاسمي هو أن استدامة العمل الإنساني لا تُقاس فقط باستمرارية المشاريع والبرامج بل بالأثر العميق الذي تتركه في وجدان الناس وحياة المجتمعات وبمقدار ما يقدّمه هذا العمل من نماذج تُلهم المؤسسات والهيئات حول العالم مهما كان تخصّصها، للانخراط في أعمال الخير ومشاريعه ودعم الغايات النبيلة للمشاريع الإنسانية. وأضافت ان الشراكة بين «القلب الكبير» و«أسبري» و«إرثي» في إنتاج مجموعة «قلب كريم» التي يخصص عائدها لدعم المشاريع الإنسانية حول العالم لا تجسّد مفاهيم الاستدامة فحسب بل تعبّر أيضًا عن الإبداع في ابتكار أشكال جديدة لحشد الموارد والطاقات والاستثمار في الفنون والحرف والعراقة العالمية في سبيل خدمة الإنسان والمجتمعات. فهذه هي الوظيفة الحقيقية للفن والدور الأصيل للتراث أن يكونا رسالة تغيير وطموحًا نحو عالم يتجلّى فيه الجمال من خلال كرامة الإنسان وصون حقوقه. وتجسد مجموعة «قلب كريم» رسالة إمارة الشارقة ودولة الإمارات العربية المتحدة التي تجمع بين الحداثة والأصالة والجمال والإبداع والإرادة الإنسانية القادرة على إحداث تغيير جوهري وكبير في واقع حياة الملايين حول العالم كما تشكّل دعوةً موجّهة إلى كافة المؤسسات والشركات والعلامات التجارية حول العالم للشراكة في دعم الأهداف النبيلة ذات الأثر المستدام على حياة الأفراد والمجتمعات على حد سواء.

جواهر القاسمي تشهد إطلاق مجموعة "قلب كريم" لدعم المشاريع الإنسانية
جواهر القاسمي تشهد إطلاق مجموعة "قلب كريم" لدعم المشاريع الإنسانية

الشارقة 24

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • الشارقة 24

جواهر القاسمي تشهد إطلاق مجموعة "قلب كريم" لدعم المشاريع الإنسانية

الشارقة 24: حضرت قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة مجلس "إرثي" للحرف المعاصرة، ورئيسة مؤسسة "القلب الكبير"، الإطلاق الرسمي الأول لمجموعة المجوهرات الحصرية الفاخرة "قلب كريم"، التي جاءت بالتعاون بين مجلس "إرثي" للحرف المعاصرة، ومؤسسة "القلب الكبير"، وعلامة المجوهرات البريطانية الفاخرة "أسبري " (Asprey) ، وتخصّص عائداتها بالكامل لدعم المشاريع والمبادرات الإنسانية التي تنفذها مؤسسة "القلب الكبير"، بهدف مساعدة اللاجئين والنازحين والمجتمعات المحتاجة حول العالم . ​ 20 قطعة مجوهرات ثمينة واستلهمت المجموعة تصاميمها من حرفة التلي الإماراتية، وتضم 20 قطعة مجوهرات مصنوعة من الجاديت الملكي عالي النقاء، وتتجاوز قيمتها السوقية 9.7 مليون جنيه إسترليني، إذ يعتبر الجاديت الملكي عالي النقاء، الذي يشكل العنصر الأساسي في تصميم المجموعة، حجراً كريماً نادراً من اليشم عالي الجودة، يتميز بلونه الأخضر الزمردي النقي، ويُعد من أثمن أنواع اليشم في العالم، إلى جانب استخدام حجر الألماس، وحجر الجمشت، واللؤلؤ الفريد . ​ وتتكون المجموعة، من خواتم وقلائد وأقراط وأساور وخلاخيل وعقود مصنوعة من خرز الجاديت، وجميعها مرصعة بالذهب من عيار 18 قيراط، والألماس، والجمشت، واللؤلؤ الطبيعي . جواهر القاسمي: الشارقة تبنت بناء المؤسسات لتكون حاضنة للإنسان والمجتمعات ​ وأكدت سمو الشيخة جواهر القاسمي في كلمتها، أن الشارقة، وبتوجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، تبنت منذ بداياتها مهمة بناء المؤسسات لتكون حاضنة للإنسان والمجتمعات، وحرصت على ألا تكون مجرد هياكل إدارية تؤدي وظائفها التنظيمية بشكل تقليدي، بل مشاريع نابضة بالحياة والقيم، تحمل ثقافة الشارقة ورسالتها في العطاء والتعاون ومساندة الإنسان المحتاج وصون كرامته أينما كان . العطاء الإنساني هو القاعدة المشتركة.. تحالف للخير والإبداع ​ وقالت سموها: ومنذ أول فعالية في أول مؤسسة لنا، اشترطنا أن تقترن فعاليات الجمال بالعمل الخيري الذي يخدم فئة محتاجة، ولم تتغير مبادئنا في ذلك، فصنعنا بذلك ثقافة تميزت بها مؤسساتنا، وخلقنا بُعداً إنسانياً للملتقيات والفعاليات يتفاعل مع قضايا العالم وتحدياته، ويسهم في صياغة مستقبل أكثر عدلاً وتكافلاً . ​ وتابعت سموها، أن التعاون الذي نشهده اليوم بين مجلس إرثي للحرف المعاصرة، ومؤسسة القلب الكبير، وعلامة "أسبري"، يؤكد أهمية تضافر الجهود وحشد الموارد من أجل الاستمرار في دعم القضايا الإنسانية النبيلة، وأن تجتمع ثلاث جهات: إحداها تحمل همّ التراث، وأخرى تحمل الهمّ الإنساني، وثالثة تمتاز بالعراقة العالمية في فن التصميم، وتقدم معاً مشروعاً إنسانياً مبدعاً يتجسّد في مجموعة "قلب كريم"، فهذا يعني أن العطاء الإنساني هو القاعدة المشتركة التي تجمع، ويعني أن الفنون تتجاوز دورها التعبيري لتصبح أداة دعم وتمكين، واستثماراً يضاعف أثر الخير . ​ مزاد خيري كما شهدت سموها، المزاد الخيري الصامت على قطع المجوهرات الفاخرة والنادرة من مجموعة "قلب كريم"، والذي أُقيم في فندق "ذا تشيدي البيت" في الشارقة، حيث يشكّل هذا المزاد فرصة استثنائية لاقتناء قطع محدودة الإصدار تجمع بين التميز الحرفي للعلامة العالمية، والهوية التراثية الإماراتية، والرسالة الإنسانية النبيلة التي تحملها المجموعة، ويمنح المشاركين فرصة لإحداث أثر ملموس في حياة الآخرين، من خلال اقتناء قطع نادرة لا تقتصر قيمتها على الجمال، بل تمتد لتُسهم في دعم المشاريع الإنسانية لمؤسسة القلب الكبير . ​ وتستمر فرصة المشاركة حتى تاريخ 19 مايو الجاري، ولمن يرغب في الاستفسار أو في المشاركة في المزاد، يُرجى التواصل مع فريق إرثي عبر الرقم: 00971543450036.​ عراقة ملكية ومجموعة حصرية وتمثل اتفاقية التعاون التي جمعت "إرثي" و"القلب الكبير" و"أسبري"، والتي تم توقيعها في العاصمة البريطانية لندن في عام 2024، نموذجاً عالمياً فريداً لتضافر جهود المؤسسات الحِرفية والإنسانية والعلامات التجارية العريقة من أجل دعم القضايا النبيلة، كما تشكل الاتفاقية حافزاً ومشجعاً للشركات والمؤسسات والمنظمات حول العالم لاستحداث وابتكار المبادرات التي تصب في خدمة الإنسان والقضايا الإنسانية، وقد تبرعت "أسبري" بـ1000 غرام من الجاديت الملكي عالي النقاء، وكان من المتوقع أن تُنتج هذه الكمية 12 قطعة مجوهرات فاخرة، تُقدَّر قيمتها السوقية بنحو 4 ملايين جنيه إسترليني، إلا أن الصفاء النادر لأحجار الجاديت، التي لم تتجاوز نسبة الشوائب فيها 7% مقارنة بالنسبة الاعتيادية البالغة 40%، أتاح تصميم 20 قطعة، ما رفع من القيمة الإجمالية المقدّرة للمجموعة لأكثر من الضعف . ​ شراكة تنسج أثراً نبيلاً من جانبه، أوضح جون ريغاس الرئيس التنفيذي لشركة "أسبري" قائلاً: تتناغم قيمنا المشتركة حول الاستدامة والتراث الحِرفي والعمل الإنساني بشكل كامل، ونحن فخورون بالعمل مع "إرثي" ومؤسسة القلب الكبير، في إطلاق هذه المجموعة الفريدة، وفي تصميم قطع مجوهرات تُكرِّم التراث الإماراتي، وتُجسِّد التزامنا المشترك بإحداث فرق حقيقي في حياة المحتاجين . ​ شراكات ترتكز على التراث وتحاكي القيم الإنسانية بدورها، أكدت سعادة ريم بن كرم المدير العام لمجلس إرثي للحرف المعاصرة، أن قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي رئيسة مجلس إرثي للحرف المعاصرة، حرصت على أن يكون للمجلس امتداداته العالمية وآثاره الإنسانية النبيلة، كون التراث يُعبّر عن التاريخ والثقافة والقيم المشتركة التي تأسست عليها الدولة . ​ وأضافت بن كرم، أن رعاية سموها ودعمها أدت إلى بناء شراكات استراتيجية بين إرثي" وأعرق العلامات العالمية التي نتشارك معها الإيمان بأن الفن رسالة سامية ولغة عالمية، وأن غايته تمكين المجتمعات وغرس القيم النبيلة، وفي هذا السياق، تأتي شراكة "إرثي" ومؤسسة القلب الكبير مع العلامة البريطانية العريقة "أسبري"، في إطار تعاون فعّال، تُتوَّج اليوم بإطلاق مجموعة "قلب كريم" الحصرية والفريدة من تصميم "أسبري"، وتابعت أن استلهام "أسبري" تصاميم قطع المجموعة من التراث الإماراتي، وتحديدًا من حرفة التلي، يُؤكد أهمية جهود "إرثي" في حفظ التراث الإماراتي المادي والثقافي، وفي الإبداع بتحويله إلى فنون ومنتجات معاصرة . ​ تمكين المجتمعات من خلال الإبداع والعمل الإنساني من جهتها، أكدت سعادة علياء عبيد المسيبي مدير مؤسسة القلب الكبير، أن الدرس الأكبر الذي اكتسبته مؤسسات إمارة الشارقة من سمو الشيخة جواهر القاسمي رئيسة مؤسسة القلب الكبير، هو أن استدامة العمل الإنساني لا تُقاس فقط باستمرارية المشاريع والبرامج، بل بالأثر العميق الذي تتركه في وجدان الناس وحياة المجتمعات، وبمقدار ما يقدّمه هذا العمل من نماذج تُلهم المؤسسات والهيئات حول العالم، مهما كان تخصّصها، للانخراط في أعمال الخير ومشاريعه، ودعم الغايات النبيلة للمشاريع الإنسانية . ​ وأضافت المسيبي، أن الشراكة بين "القلب الكبير" و"أسبري" و"إرثي"، في إنتاج مجموعة "قلب كريم" التي يخصص عائدها لدعم المشاريع الإنسانية حول العالم، لا تجسّد مفاهيم الاستدامة فحسب، بل تعبّر أيضاً عن الإبداع في ابتكار أشكال جديدة لحشد الموارد والطاقات، والاستثمار في الفنون والحرف والعراقة العالمية، في سبيل خدمة الإنسان والمجتمعات، فهذه هي الوظيفة الحقيقية للفن، والدور الأصيل للتراث أن يكونا رسالة تغيير، وطموحاً نحو عالم يتجلّى فيه الجمال من خلال كرامة الإنسان وصون حقوقه . ​ رسالة إمارة الشارقة ودولة الإمارات وتجسد مجموعة "قلب كريم"، رسالة إمارة الشارقة ودولة الإمارات العربية المتحدة، التي تجمع بين الحداثة والأصالة، والجمال والإبداع، والإرادة الإنسانية القادرة على إحداث تغيير جوهري وكبير في واقع حياة الملايين حول العالم، كما تشكّل دعوةً موجّهة إلى كافة المؤسسات والشركات والعلامات التجارية حول العالم للشراكة في دعم الأهداف النبيلة ذات الأثر المستدام على حياة الأفراد والمجتمعات على حد سواء . ​

نسيج بخيوط الأمل يجمع الفن والاستدامة في الشارقة
نسيج بخيوط الأمل يجمع الفن والاستدامة في الشارقة

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 أيام

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

نسيج بخيوط الأمل يجمع الفن والاستدامة في الشارقة

* 9 قطع أنتجتها حرفيات في أفغانستان بالتعاون مع «زولية» تحت رعاية قرينة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة في الشارقة رئيسة مجلس إدارة «بيئة»، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، افتتحت المجموعة معرضاً فنياً تحت عنوان «نسيج: خيوط من الأمل» بصالة العرض في مقرها الرئيسي. ويعكس المعرض الذي يضم 9 أعمال فنية مستوحاة من السجاد تجمع بين الفن والاستدامة، التزام «بيئة» بالجمع بين الفنون والثقافة من جهة من خلال منصات فنية تمزج بين مفاهيم الاستدامة والابتكار. ويضم المعرض الذي يستمر حتى 3 يونيو/حزيران المقبل، تسع سجادات منسوجة يدوياً يمثل كلٌ منها عملاً فنياً فريداً وتعتبر دليلاً راسخاً على دور الفنون في إحداث تغيير إيجابي ورسم ملامح مستقبل مستدام. ويسلط معرض «نسيج: خيوط من الأمل» الضوء على الدور البارز الذي يلعبه الفن في تعزيز الروابط الإنسانية وتحفيز الإلهام ودفع عجلة تقدم المجتمعات. ويقام المعرض ضمن مساحة مخصصة لاحتضان الحوارات البنّاءة والرؤى المستقبلية التي تعبر عن انسجام الابتكار مع الأصالة. وأُنتجت هذه السجّادات بالتعاون مع مبادرة فاطمة بنت محمد بن زايد ومشروعها الحِرفي «زولية»، إذ نسجتها حرفيات في العاصمة الأفغانية كابل يدوياً. وتبدأ كل سجادة بتفسير فني لمفهوم رفاه الأطفال، ليجري تحويلها إلى تصميمات جريئة ومبدعة تُنسج وتُلوَّن باستخدام أصباغ عضوية وطبيعية مع الحفاظ على التقنيات التقليدية الأفغانية العريقة. ومن أبرز المشاركين في المعرض جمعة الحاج، وهو فنانٌ مقيم في الشارقة شارك في العديد من المعارض في مختلف أنحاء الإمارات وتستكشف مشاريعه مواضيع الذاكرة والتجريد والانتماء من خلال تنسيقات متعددة التخصصات تشمل التصوير الفوتوغرافي والتركيب الفني والنصوص. كذلك، تشارك سارة كانو، وهي مهندسة معمارية ومصممة بحرينية، وتشمل أعمالها متعددة التخصصات التصاميم الداخلية وقطع الأثاث وفن الجرافيك والتصميم الحضري. ويشارك أيضاً الفنان ناصر نصر الله الذي يستكشف الفن من خلال سرد القصص التجريبي والأجسام الموجودة في الحياة اليومية وتشمل أعماله الرسوم التوضيحية والمجسمات التفاعلية ومشاريع التقييم الفني. وفي المعرض أيضاً أعمال لعدد آخر من الفنانين الخليجيين و العرب. وعقب افتتاح المعرض، أقيم مزاد خيري يعود ريعه لمؤسسة خالد بن سلطان القاسمي الإنسانية ومبادرة فاطمة بنت محمد بن زايد؛ لدعم مشاريعهما الإنسانية والتنموية. (وام)

أخبار العالم : الشيخة جواهر: الشارقة تقدم نموذجاً عالمياً في بناء الإنسان
أخبار العالم : الشيخة جواهر: الشارقة تقدم نموذجاً عالمياً في بناء الإنسان

نافذة على العالم

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : الشيخة جواهر: الشارقة تقدم نموذجاً عالمياً في بناء الإنسان

الخميس 17 أبريل 2025 11:55 صباحاً نافذة على العالم - الشارقة: «الخليج» استقبلت قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، بقصر البديع العامر، عدداً من سيدات السلك الدبلوماسي في دولة الإمارات العربية المتحدة، ضمن لقاء نظّمته دائرة العلاقات الحكومية بالشارقة بهدف إثراء التبادل الثقافي وتعزيز العلاقات الدبلوماسية الدولية، واستعراض تجارب الإمارة في تمكين السيدات في المجتمع، وبناء منظومة مجتمعية وإنسانية مؤثرة ومستدامة. وتحدثت سموها خلال اللقاء عن تجربتها في بدء مسيرة تنموية تتكامل مع التجربة الحكومية في تنمية المجتمع وترسيخ القيم المجتمعية والأسرية، بدءاً من تأسيس أندية الفتيات التي احتضنت المرأة وأبنائها، مروراً بإنشاء مؤسسات تعزز القيم الاجتماعية لدى الأسرة والمجتمع، وحتى المؤسسات الخيرية التي مدت جسور الإحسان إلى شتى بِقاع العالم. كان ذلك انطلاقاً من رؤية إنسانية عميقة تؤمن بأن التمكين الحقيقي يبدأ من توفير البيئة الآمنة والمساحة الكريمة لكل فرد، خاصة المرأة، لتسهم بفاعلية تامة في نهضة المجتمع. وخلال حديثها قالت سمو الشيخة جواهر القاسمي: «في الشارقة لم ننتظر التغيير، بل بادرنا لنصبح صانعيه. لم نُرِد أن تكون الثقافة شعاراً وحسب، بل ممارسة حية تراها العيون في أجيالٍ فصيحة اللسان، دَمِثة الخُلُق، قياديةٍ وواعية. فَمِن مساحة صغيرة للنساء والأطفال، إلى منظومة حكومية متكاملة من المؤسسات المجتمعية التي تحمل رسائل عميقة في التمكين، والرعاية، وإرساء الهُوية الوطنية. إننا نعيش اليوم في زمن المعرفة السريعة، والجيل الجديد بحاجة لِمَن يأخذ بيده لا ليُلقنه، بل ليُلهمه طرق التفكير والبحث والتأمل من أجل المعرفة والأخذ بالمعلومات من شتى المصادر المتاحة». وكما تحدثت سموها عن رؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في تعميق الثقافة كهُوية تتميز بها الإمارة عبر تاريخها الممتد، فلَم يقف سموه عند التوثيق الكتابي، بل اتجه للسرد البصري في إنتاج فيلم «خورفكان» كوسيلة للتوثيق المباشر بعيداً عن التحريف بإدخال الضرورات الدرامية، كان ذلك بإشراف مباشر من صاحب السمو حاكم الشارقة لتصبح تلك المواد المتنوعة مرجعاً راسخاً للأجيال، فالتاريخ العريق لجميع الإمارات السبع سبَقَ الاتحاد بمئات السنين، وكان لزاماً بأن يُوثَّق هذا التاريخ اليوم حتى تعرف الأجيال القادمة ما مر به أجدادها ليعيشوا هم اليوم في بيئة آمنة تدعم مهاراتهم وتبني عقولهم وشخصياتهم ليستمروا في بناء وطنهم على النهج ذاته. وقد عبّرت السفيرات عن تقديرهن الكبير لفرصة لقاء قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، فهي تمثل نموذجاً رفيعاً في القيادة المجتمعية والإنسانية التي تبني نموذجاً حياً لحكومةٍ تضع الإنسان أولاً أينما كان وفي شتى الظروف. كما عبّرت الدبلوماسيات عن سعادتهن بالاستماع إلى تجربة الشارقة في بناء هوية ثقافية باتت متأصلة في الإمارة والمجتمع بأسره. حضر اللقاء ساجدة الشوا رئيسة مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، وفالنتينا بيرناسكوني رئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر في الإمارات وسفيرات كل من أيرلندا وجمهورية مالطا وجمهورية لاتفيا وجمهورية إستونيا وجمهورية الكونغو الديمقراطية وسلوفينيا وجمهورية قبرص، وشهدت اللقاء الشيخة هند بنت ماجد القاسمي رئيسة مجلس سيدات أعمال الشارقة، والشيخة جواهر بنت عبد الله القاسمي مدير عام مؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين، وعدد من مديرات المؤسسات المجتمعية التي ترأسها سموّها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store