logo
#

أحدث الأخبار مع #جوشواهيلمان،

تحذير.. أدوية شائعة قد تزيد خطر الإصابة بمرض ألزهايمر!
تحذير.. أدوية شائعة قد تزيد خطر الإصابة بمرض ألزهايمر!

ليبانون 24

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • ليبانون 24

تحذير.. أدوية شائعة قد تزيد خطر الإصابة بمرض ألزهايمر!

حذّر الدكتور جوشوا هيلمان، المدرّب في جامعة هارفارد، من أن بعض الأدوية الشائعة قد ترفع خطر الإصابة بمرض ألزهايمر عند تناولها بجرعات عالية ولفترات طويلة، سواء بوصفة طبية أو بدونها. وحدد هيلمان ثلاثة أنواع رئيسية من الأدوية التي قد تساهم في تلف الدماغ وتزيد من احتمالية الإصابة بالخرف: - مضادات الهيستامين، مثل "بينادريل" و"زيرتك"، التي تُستخدم لعلاج الحساسية، لكنها قد تعيق المسارات الدماغية المسؤولة عن الذاكرة والتعلم عند تناولها يوميًا. - البنزوديازيبينات، مثل "الفاليوم" و"الزاناكس"، التي تُستخدم كمهدئات، لكنها قد تتسبب في تقلص مراكز الذاكرة في الدماغ، مما يزيد من خطر الخرف. - الستاتينات، وهي أدوية خافضة للكوليسترول، وقد تؤثر على المناطق الدماغية المرتبطة بظهور مرض ألزهايمر في مراحله المبكرة. وفي مقطع فيديو على "تيك توك"، أوضح هيلمان، بالتعاون مع عالم الأعصاب روبرت لوف، أن مضادات الهيستامين قد تعيق تأثير الأسيتيل كولين، وهو ناقل عصبي أساسي لنقل الإشارات العصبية، ما قد يؤدي إلى تراجع الوظائف الإدراكية. أما البنزوديازيبينات، فقد وُجد أنها تسرّع من تقلص مراكز الذاكرة مثل الحُصين واللوزة الدماغية، مما يؤدي إلى فقدان الذاكرة. وأظهرت دراسة شملت أكثر من 5000 شخص من كبار السن أن الذين استخدموا البنزوديازيبينات لفترات طويلة كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف. كما وجدت دراسة أخرى أن استخدام هذه الأدوية لمدة 3-6 أشهر يزيد من خطر الإصابة بمرض ألزهايمر بنسبة 32%، وترتفع النسبة إلى 84% لمن استخدموها لأكثر من 6 أشهر. بالنسبة للستاتينات، كشفت دراسة أجريت عام 2021 أن المرضى الذين يعانون من ضعف إدراكي خفيف كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف بمقدار الضعف عند تناولهم هذه الأدوية. ويُعتقد أن الستاتينات قد تؤثر على القشرة الحزامية الخلفية في الدماغ، وهي المنطقة الأكثر تأثرًا بالمراحل المبكرة من مرض ألزهايمر. ورغم هذه المخاطر المحتملة، شدد هيلمان على ضرورة استشارة الطبيب قبل التوقف عن تناول أي دواء موصوف، حيث يمكن أن يؤدي التوقف المفاجئ إلى أعراض انسحابية مثل الغثيان والقيء والحمى والقشعريرة. كما أن التوقف عن تناول الستاتينات بشكل مفاجئ قد يسبب ارتفاعًا حادًا في مستوى الكوليسترول، مما يزيد

تحذير طبي .. أدوية شائعة قد تزيد خطر الإصابة بمرض ألزهايمر
تحذير طبي .. أدوية شائعة قد تزيد خطر الإصابة بمرض ألزهايمر

سرايا الإخبارية

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

تحذير طبي .. أدوية شائعة قد تزيد خطر الإصابة بمرض ألزهايمر

سرايا - حذّر الدكتور جوشوا هيلمان، المدرّب في جامعة هارفارد، من أن بعض الأدوية الشائعة قد ترفع خطر الإصابة بألزهايمر عند تناولها بجرعات عالية ولفترات طويلة، سواء بوصفة طبية أو بدونها. وأوضح طبيب الطوارئ المقيم في فلوريدا أن 3 أنواع رئيسية من الأدوية ترتبط بتلف دماغي قد يؤدي إلى الخرف، وهي: - مضادات الهيستامين، مثل "بينادريل" و"زيرتك"، التي تستخدم لعلاج الحساسية ولكنها قد تعيق مسارات الدماغ المسؤولة عن الذاكرة والتعلم عند تناولها يوميا. - البنزوديازيبينات، مثل "الفاليوم" و"الزاناكس"، التي تستخدم كمهدئات، لكنها قد تقلص مراكز الذاكرة في الدماغ، ما يزيد من خطر الإصابة بالخرف. - الستاتينات، وهي أدوية خافضة للكوليسترول، قد تلحق الضرر بمناطق الدماغ المرتبطة بظهور مرض ألزهايمر في مراحله المبكرة. @robertwblove What I Buy At Costco Part 1. #Costco #Food #Organic #Food #RobertLove #RobertWBLove original sound - Robert Love وفي مقطع فيديو على "تيك توك"، بالتعاون مع عالم الأعصاب روبرت لوف، أوضح هيلمان أن مضادات الهيستامين قد تمنع تأثير الأسيتيل كولين، وهو ناقل عصبي أساسي لنقل الإشارات العصبية، ما قد يؤدي إلى تراجع الوظائف الإدراكية. كما أشار هيلمان إلى أن الاستخدام المطول للبنزوديازيبينات قد يسرّع من تقلص مراكز الذاكرة مثل الحصين واللوزة الدماغية، ما يؤدي إلى فقدان الذاكرة. ووجدت دراسة شملت أكثر من 5000 شخص من كبار السن، أن أولئك الذين استخدموا البنزوديازيبينات لفترات طويلة كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف مقارنة بغيرهم. وفي دراسة أخرى، تبيّن أن الأشخاص الذين تناولوا هذه الأدوية لمدة 3-6 أشهر كانوا أكثر عرضة للإصابة بمرض ألزهايمر بنسبة 32%، بينما زادت النسبة إلى 84% لمن استخدموها لأكثر من 6 أشهر. أما فيما يخص الستاتينات، فقد وجدت دراسة أجريت عام 2021 أن المرضى الذين يعانون من ضعف إدراكي خفيف كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف بمقدار الضعف عند تناولهم الستاتينات مقارنة بغيرهم. ويعتقد أن هذه الأدوية قد تؤثر على القشرة الحزامية الخلفية في الدماغ، وهي المنطقة الأكثر تأثرا بالمراحل المبكرة من مرض ألزهايمر. ورغم هذه المخاطر المحتملة، شدّد هيلمان على أهمية استشارة الطبيب قبل التوقف عن تناول أي دواء موصوف، لتجنب أعراض الانسحاب مثل الغثيان والقيء والحمى والقشعريرة. كما أن التوقف المفاجئ عن الستاتينات قد يسبب ارتفاعا حادا في مستوى الكوليسترول، ما يزيد من خطر الإصابة بنوبة قلبية. المصدر: ديلي ميل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store