logo
#

أحدث الأخبار مع #جوفنتوس،

قصة اليوم: كارثة ملعب هيسل
قصة اليوم: كارثة ملعب هيسل

النهار

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

قصة اليوم: كارثة ملعب هيسل

في 29 أيار/ مايو 1985، تحوّلت كرة القدم من وسيلة للفرح والوحدة إلى ساحة مأساة دامية في ملعب هيسل بالعاصمة البلجيكية بروكسل. كان العالم على موعد مع نهائي كأس أوروبا (دوري أبطال أوروبا حالياً) بين ليفربول الإنكليزي وجوفنتوس الإيطالي، لكن ما حدث خارج المستطيل الأخضر حوّل هذه الليلة إلى واحدة من أكثر اللحظات ظلمة في تاريخ الرياضة. الملعب الذي استُضيفت فيه المباراة كان قديماً ومتهالكاً، بُني عام 1930 ولم يكن مهيأً إطلاقاً لاستقبال حدث بهذه الضخامة. الخطأ الأكبر كان في التنظيم وسوء توزيع الجماهير، حيث جرى وضع مشجعي الفريقين في مدرجات متجاورة، تفصلها فقط حواجز ضعيفة. وقبيل انطلاق المباراة، تصاعد التوتر بين الجماهير، ليصل إلى ذروته حين اقتحم عدد من مشجعي ليفربول المدرج المخصص لأنصار جوفنتوس. اندفع الإيطاليون في محاولة للهرب من الهجوم، إلا أنّ الجدار انهار تحت الضغط، ليتحوّل المشهد إلى كارثة إنسانية. أسفرت الحادثة عن مصرع 39 مشجعاً، معظمهم من أنصار جوفنتوس، وإصابة أكثر من 600 شخص بجروح متفاوتة. ورغم هول المأساة، أقيمت المباراة خوفاً من تفجّر أعمال شغب في المدينة. فاز جوفنتوس بنتيجة 1-0، لكنّ الانتصار بدا بلا طعم، وسط دموع وذهول اللاعبين والجماهير. الكارثة هزّت كرة القدم الأوروبية، وتبعها حظر شامل على الأندية الإنكليزية من المشاركة في البطولات الأوروبية لمدة خمس سنوات، بينما مُنع ليفربول من المنافسات لست سنوات.

جوفنتوس يعلن عن خطة تمويل جديدة
جوفنتوس يعلن عن خطة تمويل جديدة

النهار

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار

جوفنتوس يعلن عن خطة تمويل جديدة

أعلن نادي جوفنتوس، المنافس في دوري الدرجة الأولى الإيطالي، أنه قد يحتاج إلى تمويل إضافي لتحقيق الاستقرار المالي، وذلك بعد انفصاله عن المدرب تياغو موتا. وكشف النادي أن أكبر مساهميه، شركة إكسور، وافقت على تقديم 15 مليون يورو (16 مليون دولار) كتمويل مبدئي، استعداداً لاحتمال طرح أسهم جديدة. ويواجه جوفنتوس، الذي تسيطر عليه عائلة أنييلي منذ قرن، تحديات مالية كبيرة، حيث اضطر إلى جمع حوالي 900 مليون يورو من مساهميه خلال السنوات الست الماضية. وأوضح النادي، في بيان صدر مساء الجمعة، أن إكسور ضخت 15 مليون يورو نقداً، في خطوة تمهيدية لزيادة محتملة في رأس المال مستقبلاً. تقييم جديد للوضع المالي وجاءت هذه الخطوة في أعقاب تعيين إيغور تيودور مدربًا للفريق خلفاً لموتا، بعد سلسلة من النتائج المخيبة، والتي جعلت الفريق يحتل المركز الخامس في الدوري الإيطالي. وأشار البيان إلى أن الأداء الأخير للفريق ورحيل موتا دفعا النادي إلى إعادة تقييم النتائج المالية للربع الحالي والمقبل، إلى جانب التوقعات الخاصة بالسنة المالية 2025-2026. ووفقًا للنادي، فإن أهداف الخطة الاستراتيجية الممتدة حتى 2027 لا تزال قائمة، إلا أن المراجعة الأخيرة كشفت عن حاجة محتملة لتمويل إضافي يتراوح بين 15 مليون يورو وما يصل إلى 10% من قيمة النادي السوقية. خيارات التمويل المستقبلية وبلغت قيمة جوفنتوس السوقية 1.14 مليار يورو عند إغلاق بورصة ميلانو أمس الجمعة. وأكد النادي أن شركة إكسور قد تغطي هذا المبلغ بالكامل، لكنها ستستثمر على الأقل ما يكفي للحفاظ على حصتها دون تغيير. وأشار النادي إلى أنه سيتخذ قراراً نهائياً بشأن زيادة رأس المال بنهاية الموسم الحالي وفترة الانتقالات الصيفية. مدرب جوفنتوس الجديد. (إكس) رغم تحقيق جوفنتوس أرباحاً في النصف الأول من السنة المالية الحالية بفضل عودته إلى دوري أبطال أوروبا، إلا أنه لا يتوقع تسجيل صافي ربح بنهاية العام المالي بأكمله.

جوفنتوس يقيل موتا ويعين تودور خلفا له
جوفنتوس يقيل موتا ويعين تودور خلفا له

LE12

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • LE12

جوفنتوس يقيل موتا ويعين تودور خلفا له

دفع تياغو موتا ثمن النتائج السيئة لجوفنتوس، إن كان في الدوري الإيطالي لكرة القدم أو مسابقتي الكأس ودوري أبطال أوروبا، اللتين ودعهما، إذ أكدت إدارة نادي ' قال صاحب المركز الخامس في الدوري في بيان رسمي: 'يعلن نادي جوفنتوس لكرة القدم أن تياغو موتا قد أعفي من مهامه كمدرب لفريق الرجال الاول'. وتابع: 'يعلن جوفنتوس، أيضا، أن الفريق سيكون تحت قيادة إيغور تودور من الآن فصاعدا، والذي سيشرف على تمارين الفريق من يوم غد، الاثنين 24 مارس'. وجاء قرار الإطاحة بموتا بعد الخسارتين الثقيلتين جدا في الدوري أمام أتالانتا في تورينو 0-4 وفيورنتينا 0-3 في المرحلتين الأخيرتين عجلتا من رحيل موتا وذلك قبل 9 مراحل من النهاية. ويحتل عملاق تورينو المركز الخامس في الدوري بعد 29 مرحلة، بفارق 12 نقطة عن غريمه إنتر، المتصدر، ونقطة خلف بولونيا، الرابع، وستكون من أبرز مهام تودور احتلال المركز الرابع على الأقل لضمان التأهل الى دوري أبطال أوروبا الذي يعد من المسابقات الرئيسة لمالية النادي غير المستقرة. وعجز موتا (42 عاما) عن تكرار الأداء الذي قدمه الموسم الماضي مع بولونيا، وظهر جوفنتوس فريقا مملا أداء وعقيما من حيث النتائج، وأبرز دليل تحقيقه 13 تعادلا في الدوري هذا الموسم مقابل 13 فوزا و3 هزائم. على الصعيد القاري، فشل في التأهل المباشر إلى ثمن نهائي دوري الأبطال وخاض الملحق الذي خسره على يد أيندهوفن الهولندي وودع بالتالي المسابقة، على غرار ما حصل معه في الكأس المحلية التي تنازل عن لقبها بخسارته في ربع النهائي على أرضه أمام إمبولي بركلات الترجيح بعد التعادل 1-1. واتخذ المدرب البرازيلي الأصل قرارات مثيرة للجدل، بابقائه لاعبين مثل الهداف الصربي دوشان فلاهوفيتش والواعد التركي كينان يلديز على مقاعد البدلاء. ومع بقاء تسع مباريات على نهاية الدوري، ستكون مهمة المدرب الجديد انقاذ موسم جوفنتوس من خلال احتلال مركز مؤهل إلى دوري الأبطال الموسم المقبل في صراع حام جدا، بما أنه لا يفصل بين بولونيا الرابع وميلان التاسع سوى ست نقاط. من جهته، سيعود تودور، ابن الـ46 عاما إلى النادي، الذي دافع عن ألوانه كلاعب بين 1998 و2007، وأحرز معه الدوري مرتين ووصل إلى نهائي دوري الأبطال عام 2003، وبقي معه حين عوقب بإنزاله إلى الدرجة الثانية عام 2006 بسبب فضيحة 'كالتشوبولي'، وخاض معه 174 مباراة كلاعب قبل أن يتوجه إلى التدريب. وبعد النافذة الدولية، يعاود جوفنتوس نشاطه السبت بلقاء جنوى على أرضه.

هل يخلف زيدان موتا في جوفنتوس؟
هل يخلف زيدان موتا في جوفنتوس؟

النهار

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

هل يخلف زيدان موتا في جوفنتوس؟

يبحث نادي جوفنتوس الإيطالي عن بديل جديد من مديره الفني الحالي تياغو موتا لقيادة الفريق في الفترة المقبلة، بعد التراجع الكبير في نتائج الفريق في مختلف المسابقات في الآونة الأخيرة، والتي كلفت النادي وداع لقبي دوري أبطال أوروبا وكأس إيطاليا، بالإضافة إلى ابتعاده عن المنافسة في الدوري الإيطالي بشكل مبكر. ويواجه تياغو موتا، المدير الفني الحالي لفريق جوفنتوس، ضغوطاً جماهيرية وإعلامية كبيرة، خصوصاً بعد تعرض الفريق للهزيمة في آخر مواجهتين في الدوري الإيطالي أمام كل من أتالانتا وفيورنتينا، ليحتل المركز الخامس برصيد 52 نقطة بعد مرور 29 مرحلة من عمر المسابقة. تياغو موتا خلال لقاء جوفنتوس وآيندهوفن (أ ف ب). وذكرت صحيفة "لا غازيتا ديلو سبورت" الإيطالية، أن الفرنسي زين الدين زيدان، المدير الفني السابق لنادي ريال مدريد الإسباني، يُعدّ المدرب الحلم لإدارة نادي جوفنتوس من أجل تولي تدريب فريق "سيدة العجوز" خلفاً للمدير الفني الحالي تياغو موتا. ومع ذلك، يعتبر زيدان أحد الخيارات الأكثر صعوبة. ولم يخُض الفرنسي زيدان أي تجربة تدريبية منذ رحيله عن تدريب ريال مدريد صيف عام 2021، على رغم تلقيه العديد من العروض التدريبية من أندية ومنتخبات خلال الفترة الماضية، في ظل رغبته في تولي تدريب المنتخب الفرنسي بعد مغادرة المدرب الحالي ديديه ديشان بعد نهائيات كأس العالم 2026. وما يزيد من صعوبة تولي النجم الفرنسي السابق تدريب العملاق الإيطالي، أن جوفنتوس لن يكون قادراً بشكل واقعي على توفير ميزانية لراتبه، خصوصاً إذا كان يتعين عليهم دفع تكلفة فسخ عقد موتا أيضاً. وأشارت الصحيفة إلى أن مسؤولي جوفنتوس يعلمون أن إقناع زيدان بتولي تدريب فريق "سيدة العجوز" بديلاً من المدير الفني الحالي يعد أمراً صعباً، خصوصاً أنهم حاولوا معه في السابق ولكنه لم يوافق في أكثر من مناسبة. وأوضحت أن روبرتو مانشيني، المدير الفني السابق لمنتخبي إيطاليا والسعودية على التوالي، يعد الخيار الأفضل الآن لإدارة نادي جوفنتوس في حال اتخاذ قرار التخلي عن خدمات المدير الفني الحالي تياغو موتا. كما يبرز من ضمن المرشحين أيضاً المدير الفني إيغور تيودور. وتشير تقارير إعلامية عدة في إيطاليا إلى أن مباراة جوفنتوس المقبلة أمام نظيره جنوى في الدوري الإيطالي، ستكون الفرصة الأخيرة لموتا لاستعادة مسيرته مع الفريق، ولكن إذا سقط الفريق في نتيجة مخيبة للآمال مرة أخرى، فسيتم إقالته.

ميلان يحافظ على أماله الأوروبية بالفوز على كومو
ميلان يحافظ على أماله الأوروبية بالفوز على كومو

النهار

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

ميلان يحافظ على أماله الأوروبية بالفوز على كومو

عاد ميلان من بعيد مجددا ليخرج فائزا من مباراته وضيفه كومو 2-1 السبت في المرحلة التاسعة والعشرين من الدوري الإيطالي لكرة القدم، مبقيا بفضل الأميركي كريستيان بوليسيتش على آماله بخوض دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. دخل ميلان اللقاء وهو قابع في المركز التاسع بفارق 8 نقاط عن المركز الرابع الذي يحتله جوفنتوس، ما جعله مطالبا بالفوز كي يبقي على حظوظه بخوض دوري الأبطال، المسابقة التي أنتهى فيها مشواره هذا الموسم عند الملحق المؤهل إلى دور ثمن النهائي. لكنه بدأ اللقاء أمام كومو الذي يعود فوزه الأخير على جاره اللومباردي إلى كانون الثاني/يناير 1985 (2-0)، بشكل سيئ وأنهى الشوط الأول متأخرا، إلا أنه كرر سيناريو المرحلة الماضية حين تغلب على مضيفه ليتشي 3-2 بفضل ثنائية لبوليسيتش بعدما كان متخلفا 0-2، وخرج منتصرا بمساهمة من الأميركي الذي سجل له هدف التعادل. وبانتصاره الثالث عشر، رفع ميلان رصيده إلى 47 نقطة في المركز السابع موقتا، وذلك قبل الغوص في فترة شاقة جدا يبدأها الأحد المقبل بمواجهة نابولي الثاني على أرض الأخير، قبل أن يلتقي جاره اللدود إنتر في ذهاب نصف نهائي الكأس. وبين الذهاب والإياب المقرر في 23 نيسان/أبريل، يتواجه ميلان في الدوري مع فيورنتينا وأتالانتا الثاني إضافة إلى أودينيزي. ولم يقدّم ميلان الكثير في بداية اللقاء ضد جاره اللومبادري الذي كان الطرف الأفضل واستحق التقدم في الدقيقة 33 بتسديدة أرضية محكمة من مشارف منطقة الجزاء للفرنسي لوكا دا كونيا. وبقيت النتيجة على حالها حتى نهاية الشوط الأول، ثم اعتقد كومو أنه قطع شوطا كبيرا نحو الفوز بتسجيله هدفا ثانيا مباشرة بعد استراحة الشوطين عبر دا كونيا لكنه ألغي بداعي التسلل (49). عودة مخيبة لديلي آلي وبعد أقل من دقيقة على زج المدرب البرتغالي سيرجيو كونسيساو بمواطنه جواو فيليكيس بدلا من الأميركي يونس موسى، أدرك ميلان التعادل بتسديدة من زاوية صعبة لمواطن الأخير بوليسيتش بعد تمريرة من الهولندي تيجاني رايندرز (53). واكتملت عودة "روسونيري" حين منح رايندرز بالذات التقدم في الدقيقة 75 بعدما وصلته الكرة من البديل الإنكليزي تامي ابراهام، فتقدم بها داخل منطقة الجزاء قبل أن يسددها بيمناه على يسار الحارس الفرنسي جان بوتييه، رافعا رصيده إلى 9 أهداف في الدوري على غرار بوليسيتش. وبعد أقل من 10 دقائق على دخوله، تلقى الإنكليزي ديلي آلي بطاقة حمراء وطرد من المباراة، على غرار مدربه الإسباني سيسك فابريغاس، بسبب دوسه على كاحل مواطنه روبن لوفتوس-شيك، ما سهل من مهمة ميلان في الثواني الأخيرة ومهد الطريق أمامه للإبقاء على تقدمه. وبهذا الطرد، حقق آلي بداية مخيبة جدا مع الفريق الذي إلتحق به في كانون الثاني/يناير، وعودة غير موفقة تماما إلى الملاعب التي غاب عنها منذ شباط/فبراير 2023 بسبب تراجع المستوى والإصابة. وتعود المشاركة الأخيرة للاعب توتنهام وإيفرتون السابق إلى 26 شباط/فبراير 2023 في التعادل بين فريقه في حينها بشكتاش مع أنتاليا سبور في الدوري التركي. وفي صراع البقاء، عاد فيرونا من ملعب مضيفه أودينيزي بفوز ثمين 1-0 سجله السلوفاكي أوندري دودا (72)، رافعا رصيده إلى 29 نقطة في المركز الرابع عشر بفارق 7 نقاط موقتا عن منطقة الهبوط التي تبدو نهائية بالنسبة لمونتسا الأخير بعدما فرّط بتقدمه على ضيفه ومنافسه على البقاء بارما حتى الدقيقة 84 قبل أن يكتفي بالتعادل 1-1.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store