logo
#

أحدث الأخبار مع #جوفنتوس،

أردا غولر يجد نفسه مجدداً مع ألونسو
أردا غولر يجد نفسه مجدداً مع ألونسو

النهار

timeمنذ 5 أيام

  • رياضة
  • النهار

أردا غولر يجد نفسه مجدداً مع ألونسو

في فترة تولّي كارلو أنشيلوتي قيادة ريال مدريد، كانت المواهب الشابة تعاني من "التهميش" وعدم الاستفادة من إمكانياتها بالشكل المطلوب، قبل أن يتغيّر المشهد تماماً مع قدوم المدرب تشابي ألونسو، إذ منح الفرصة للعناصر الشابة للتألّق، ومن أبرزها اللاعب الصاعد أراد غولر. قدّم غولر أداءً استثنائياً خلال مشاركته في بطولة كأس العالم للأندية، حين لعب دوراً حاسماً في وصول الفريق الملكي إلى نصف النهائي. وبرز تألقه بشكل كبير نتيجة حصوله على فرصة كاملة للعب، بعدما كان مقيداً بدقائق محدودة جداً تحت قيادة أنشيلوتي. وفي مواجهة جوفنتوس، ضمن منافسات دور الـ16، أظهر غولر إمكانيات مذهلة، ولم تقتصر مساهماته على صناعة الفرص الهجومية فحسب، بل أصبح قائداً ومحرّكاً لنسق الفريق بأكمله. مهاراته الفريدة سمحت له بالوصول إلى الثلث الأخير من الملعب 13 مرّة خلال المباراة، واستطاع استعادة الكرة بنجاح في 7 مناسبات، كما صنع 3 فرص محققة للتسجيل. هذا الأداء جعل منه عنصراً فعالاً في هدم التكتلات الدفاعية وتنظيم اللعب تحت الضغط. وعلى أرض الملعب، أظهر غولر قدرة كبيرة على التنوّع في الأدوار التي يقدمها؛ بداية من صناعة اللعب بين الخطوط، مروراً باللعب كجناح على الأطراف، وصولاً إلى التميز في تنفيذ الكرات الثابتة والتسديدات الدقيقة. استمر بريق غولر في التألق خلال ربع النهائي ضد بوروسيا دورتموند، إذ شارك لمدة 90 دقيقة، وساهم بشكل مباشر في صناعة الهدفين الأول والثالث، كما لمس الكرة 78 مرّة، وبلغت دقة تمريراته 96% (65 تمريرة ناجحة من أصل 68)، كما قدّم 9 تمريرات دقيقة إلى الثلث الأخير، ونفذ بنجاح تمريرتين طويلتين وفاز بمواجهتين ثنائيتين. هذا المستوى المميز لم يكن مستغلاً بالشكل الأمثل تحت قيادة أنشيلوتي، لكنّ تشابي ألونسو وجد الطريقة المثالية للاستفادة من موهبة غولر، فوضعه في مواقع مختلفة تتناسب مع متطلبات المباراة، مستغلاً تعدد إمكانياته، سواءٌ كلاعب خط وسط متمركز أم كلاعب ديناميكي في المساحات المفتوحة. ومع أنّ بدايته جاءت متأخرة في الظهور على الساحة الرياضية، استطاع غولر أن يثبت مع ألونسو أنه أحد الأعمدة الرئيسية للفريق حالياً ومستقبلاً، إذ يبلغ 20 عاماً فقط، مما يجعله استثماراً قيّماً لريال مدريد بفضل رؤية ألونسو التي مكنت هذه الموهبة الفذة من البروز.

غونزالو غارسيا... مرض مبابي يمنح مدريد راؤول جديداً
غونزالو غارسيا... مرض مبابي يمنح مدريد راؤول جديداً

النهار

time٠٢-٠٧-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

غونزالو غارسيا... مرض مبابي يمنح مدريد راؤول جديداً

حتى في نادٍ يعجّ بالنجوم ويزخر بالألقاب مثل ريال مدريد، لا شيء يُفرح جماهيره أكثر من مشاهدة لاعب من أبناء "البيت الأبيض" يصنع الفارق في المواعيد الكبرى. هذه المرة، وبينما لم يستعد كيليان مبابي لياقته الكاملة بعد وشارك بدقائق معدودة في مواجهة جوفنتوس، خرج غونزالو غارسيا من الظل ليخطف الأضواء، ويكتب اسمه في صفحات المونديال، وربما في سجلّ أساطير مدريد مستقبلاً. مبابي حاضر... ولكن! صحيح أن كيليان مبابي شارك في الدقيقة الـ68 من لقاء جوفنتوس، لكن ظهوره لا يزال بعيداً عن مستواه المعهود، لم يستعد نجم فرنسا طراوته البدنية بعد، والكل في مدريد يترقب لحظة انفجاره، ومع ذلك، فإن غياب التأثير المعتاد من مبابي ترك فراغاً هجومياً كبيراً، لم يُسدّ إلا من حيث لا يتوقع أحد، لاعب شابّ قادم من الكاستيا يُدعى غونزالو غارسيا. في ثلاث مباريات بمونديال الأندية، وقّع غارسيا على ثلاثة أهداف، بينها هدف الفوز أمام جوفنتوس، ليضمن تأهل ريال مدريد إلى ربع النهائي، أرقامه تتحدث عنه، فبخلاف الأهداف، لديه تمريرة حاسمة أخرى ضد باتشوكا. وما يميّز غارسيا أنه يعرف تماماً كيف ومتى يظهر، ضد الهلال، سدّد ست كرات، أربع منها على المرمى، ووقّع هدفاً، أمّا أمام باتشوكا، فلم يسدّد على المرمى مطلقاً، لكنه صنع هدفاً بطريقة ذكيّة بلمسة بالكعب، وأمام جوفنتوس؟ أطلق ثلاث تسديدات جاء منها هدف، ما يوضح الفاعلية القصوى بلا ضجيج. تشابي لا ينتظر... وأنشيلوتي تردّد كارلو أنشيلوتي المدير الفني السابق للنادي الملكي منحه بعض الدقائق في الموسم المنصرم، أبرزها كانت في كأس الملك ضد ليغانيس، حين دخل بديلاً وسجل هدف التأهل، لكنه لم يحصل على فرص حقيقية مع الفريق الأول خلال لحظات الأزمة الهجومية. في المقابل، تشابي ألونسو المدرب الحالي لم يتردد لحظة، ودفع به كلاعب أساسي في كأس العالم للأندية. والنتائج؟ فورية، فاللاعب سجل وصنع، وقاد الفريق بثقة وكفاءة، ما دفع الجماهير وحتى الصحافيين لتسميته "راؤول الجديد"، لكنه لم يكن مجرد وصف صحافي عاطفي؛ بل جاء التأكيد من داخل غرفة الملابس، ومن ألونسو نفسه الذي قال: "غونزالو لاعب يعيش كل دقيقة من المباراة، يتمركز بشكل مثالي، ينتظر الفرصة، ويلعب بروح قتالية... يذكّرني كثيراً براؤول". بعيداً عن الكلمات، الأرقام تؤكد المسار الذي يسير فيه غارسيا، فبعد عشر مباريات فقط مع الفريق الأول، سجل أربعة أهداف، وهذا نفس ما فعله إيميليو بوتراغينيو، وأقل بهدف فقط من راؤول غونزاليس، الأسطورة الذي يعتبره كثيرون أعظم لاعب محلي في تاريخ ريال مدريد. ورداً على هذه المقارنات، قال غارسيا نفسه بعد مباراة جوفنتوس: "الناس تتحدث كثيراً عن هذا التشبيه، وأنا فخور به جداً، راؤول علّمني الكثير حين كان مدرّبي في الكاستيا، مقارنتي به شرف كبير". بين ماريانو وموراتا... هل ينجو من مصير العابرين؟ مدرجات البرنابيو شهدت كثيراً من المواهب التي بدأت مبكراً ثم اختفت، على غرار خافيير بورتيو، ماريانو دياز، وألفارو موراتا... كلهم سجلوا في بداياتهم، لكن لم يتمكنوا من تثبيت أقدامهم، فهل يكون غونزالو استثناءً؟ حتى اللحظة، تبدو المؤشرات إيجابية، فالميركاتو هادئ، ولا توجد تحرّكات جدّية لضمّ مهاجم جديد، وتشابي ألونسو منح اللاعب الثقة والدقائق المهمة. كذلك، إصابة إندريك واحتمالية تأخر جاهزيته الكاملة قد تعني أن غارسيا سيبدأ الموسم المقبل كخيار هجومي حقيقي، لا مجرد "حالة طارئة". كلمة السرّ... التوقيت في ريال مدريد، الموهبة لا تكفي وحدها، بل يحتاج اللاعب إلى التألق في التوقيت المناسب، وهذا ما فعله غونزالو غارسيا بالضبط، فبينما انشغلت الصحف بمرض مبابي، وركزت الجماهير على احتمال التعاقد مع مهاجم، خرج غارسيا وسجل، وأثبت أنه يملك شيئاً مختلفاً. وفي نادٍ لا ينتظر أحداً، هذا النوع من الحسم هو ما يحجز مكاناً دائماً.

جوفنتوس يقترب من هدف الهلال
جوفنتوس يقترب من هدف الهلال

النهار

time٠١-٠٧-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

جوفنتوس يقترب من هدف الهلال

كثف جوفنتوس الإيطالي لكرة القدم جهوده في الساعات الأخيرة لمحاولة ضم الهداف النيجيري فيكتور أوسيمين من غريمه نابولي، وذلك وفق ما أفادت التقارير الإعلامية. وتوج أوسيمين الموسم المنصرم بلقب الدوري التركي بألوان غلطة سراي الذي انتقل إليه في أيلول/سبتمبر الماضي على سبيل الإعارة من نابولي من دون خيار الشراء، وذلك بعدما دخل في صدام مع إدارة النادي الجنوبي لرغبته بعدم مواصلة اللعب معه. انضم ابن الـ26 عاما لغلطة سراي بعدما وجد نفسه من دون بديل آخر نتيجة إقفال باب الانتقالات الصيفية في أوروبا قبل التوصل إلى اتفاق مع أي فريق. وتحدثت وسائل الإعلام الإيطالية منذ فترة طويلة عن رغبة جوفنتوس بالتعاقد مع أوسيمين الذي سجل خلال موسمه التركي 37 هدفا في كافة المسابقات، بينها 26 في الدوري. ورغم الحديث في أيار/مايو عن رفض أوسيمين الانضمام إلى جوفنتوس، كشفت شبكة "سكاي سبورت" الإيطالية الإثنين أن "بيانكونيري" لم يفقد الأمل وكثف في الساعات الأخيرة اتصالاته من أجل محاولة ضمه، كما الحال بالنسبة للكندي جوناثان ديفيد الذي بات حرا بعدما وصل إلى نهاية عقده مع ليل الفرنسي. ولا يبدو التعاقد مع أوسيمين سهلا على الإطلاق لأنه يتوجب على إدارة عملاق تورينو الدخول في مفاوضات مع رئيس ومالك نابولي أوريليو دي لاورنتيس بما أن البند الجزائي في عقد النيجيري والبالغ 75 مليون يورو لا ينطبق على الأندية الإيطالية، أي أن الأخيرة غير قادة على تفعيله والحصول على خدمات اللاعب من دون مفاوضات مع النادي المتوج الموسم المنصرم بلقب الدوري الإيطالي. ولن يكون بمقدور جوفنتوس بالتالي تكرار ما فعله في 2016 حين حرم نابولي من خدمات هدافه الأرجنتيني غونسالو هيغواين بعدما دفع البند الجزائي الذي كان 100 مليون يورو، من أجل ضمه. فيكتور أوسيمين (اكس) وأفادت التقارير بأن نابولي حدد مبلغ 80 مليون يورو لأي فريق إيطالي يرغب بضم النيجيري، لكنه قد يبالغ في طلباته في حال كان جوفنتوس المهتم بإبرام هذه الصفقة. ويرغب أوسيمين مواصلة مشواره الكروي في القارة الأوروبية بعدما رفض عرضا من الهلال السعودي قدره 30 مليون يورو كراتب سنوي إضافة إلى دفع البند الجزائي في عقده، أي الـ75 مليون يورو، وفق التقارير الإعلامية. بالنسبة لصحيفة "لا غازيتا ديلو سبورت"، سيكون على جوفنتوس بيع مهاجمه دوشان فلاهوفيتش من أجل التمكن من إبرام صفقة التعاقد مع أوسيمين، وسط حديث عن رفض اللاعب الصربي الانضمام إلى فنربهتشه التركي المهتم بخدماته لأنه يفضل أيضا البقاء في اوروبا.

بوغبا: جوفنتوس تخلى عني في أصعب فترات مسيرتي
بوغبا: جوفنتوس تخلى عني في أصعب فترات مسيرتي

النهار

time٢٣-٠٦-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

بوغبا: جوفنتوس تخلى عني في أصعب فترات مسيرتي

فتح بول بوغبا، نجم وسط ميدان كرة القدم الفرنسي، قلبه حول واحدة من أصعب فترات حياته المهنية، التي تزامنت مع إيقافه بسبب تهمة المنشطات، مشيراً إلى أنه شعر بتخلي نادي جوفنتوس عنه في ذلك الوقت الحساس. في شباط/ فبراير 2024، تعرض بوغبا لإيقاف لمدة أربع سنوات بسبب مخالفة قوانين مكافحة المنشطات أثناء فترة وجوده مع جوفنتوس، وبعد استئناف طويل، تم تقليل مدة الإيقاف إلى 18 شهراً فقط، لكن الفترة التي قضاها بعيداً عن الملاعب لم تكن سهلة على اللاعب الفرنسي الذي عاش حالة من الإحباط والضغوط النفسية. غياب الدعم من جوفنتوس وأثناء حديثه في برنامج "سبت آ هويت" على قناة TF1، انتقد بوغبا بشدة ناديه السابق بسبب ما وصفه بعدم تقديم الدعم الكافي له أثناء إيقافه، وقال الفرنسي إنه طلب من النادي الحصول على علاج نفسي ومدرب لمساعدته على تجاوز الأزمة، لكنه لم يحصل على أي استجابة فعلية، مما جعله يشعر بأنه وحيد في مواجهة معركة كبيرة. وأضاف: "لم يكن من حقي ذلك، لم يكونوا معي حقاً، شعرتُ بذلك، وأثر بي بشدة، لم أفهم السبب، قلتُ لنفسي إنني في حرب مع مكافحة المنشطات، وليس مع جوفنتوس". تحدث اللاعب أيضاً عن الأثر العميق للإيقاف على حياته الخاصة، خاصة علاقته بأطفاله، حيث كان يمر يومياً بالقرب من ملعب التدريب لكنه لم يكن يستطيع التدرب أو اللعب. وقال: "كان الأمر صعباً جداً عليّ، عدم لعب كرة القدم، والذهاب مع أطفالي، والمرور بالملعب... يسألني أطفالي: 'أبي، متى ستلعب؟ متى يمكننا الذهاب إلى الملعب؟' أخبرتهم سريعاً، مع أنني كنت أعلم أن الأمر سيكون معقداً". وبعد انتهاء إيقافه وتركه جوفنتوس، أصبح بول بوغبا على أعتاب بداية جديدة مع نادي موناكو الفرنسي، الذي سيشارك في دوري أبطال أوروبا موسم 2025-2026، ويتوقع أن يوقع بوغبا عقداً لمدة عامين مع النادي، في محاولة منه لإعادة بناء مسيرته التي تعرضت لهزة قوية خلال الفترة الماضية. وتبقى فترة إيقاف المنشطات من أكثر الفصول المظلمة في مسيرة بول بوغبا، لكنه يظهر الآن تصميماً على النهوض من جديد وتحقيق نجاحات جديدة في فرنسا.

بنهاشم: لن نغادر كأس العالم للأندية دون نقاط
بنهاشم: لن نغادر كأس العالم للأندية دون نقاط

مراكش الآن

time٢٣-٠٦-٢٠٢٥

  • رياضة
  • مراكش الآن

بنهاشم: لن نغادر كأس العالم للأندية دون نقاط

عبّر محمد أمين بنهاشم، مدرب نادي الوداد الرياضي، عن تمسكه بتحقيق نتيجة إيجابية قبل مغادرة كأس العالم للأندية، رغم الهزيمتين اللتين تلقاهما الفريق أمام مانشستر سيتي وجوفنتوس في الجولتين الأوليين. وفي الندوة الصحافية التي أعقبت مباراة الوداد ضد جوفنتوس، شدد بنهاشم على رغبته القوية في تحقيق الفوز أمام نادي العين الإماراتي، في اللقاء المرتقب يوم الخميس المقبل على أرضية ملعب 'أودي فيلد' بواشنطن، من أجل إنهاء المشاركة بنقاط مشرفة. وأبدى المدرب أسفه للخسارة أمام جوفنتوس، مؤكداً أن الفوارق كانت واضحة بين الفريقين، وأن الأهداف التي سجلها الفريق الإيطالي جاءت نتيجة أخطاء فردية ارتكبها لاعبو الوداد. ورغم ذلك، ثمّن بنهاشم جهود لاعبيه، مشيداً بما قدموه من محاولات في سبيل تحقيق نتيجة إيجابية، وتعويض الهزيمة الأولى أمام مانشستر سيتي. كما توجه بنهاشم بالاعتذار إلى جماهير الوداد، مشيراً إلى أنه كان قد وعدهم بالتأهل، لكن قوة المنافسين حالت دون تحقيق هذا الهدف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store