أحدث الأخبار مع #جي10


اليمن الآن
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- اليمن الآن
صاروخ صيني يكشف أسرار التكنولوجيا المتقدمة بعد سقوطه في الهند
سقط صاروخ "بي إل-15 إي" الصيني، الذي يُعتبر من أكثر الصواريخ تطوراً، داخل الأراضي الهندية خلال المعارك الأخيرة بين باكستان والهند. ووفقاً لموقع "شيناري إيكونومتشي" الإيطالي، فإن الأجزاء التي بقيت سليمة من الصاروخ قد توفر معلومات استخباراتية قيمة للهند ودول حليفة أخرى. في تقريره، أشار الكاتب فابيو لوغانو إلى أن المعارك الجوية التي جرت في السادس والسابع من مايو شهدت مشاركة مقاتلات صينية الصنع مثل "جي-10" و"جي إف-17" بالإضافة إلى المقاتلات الأميركية "إف-16 فايبر"، حيث تم استخدام صواريخ "بي إل-15 إي" بشكل فعال. صور ومقاطع فيديو تداولتها وسائل الإعلام تظهر أجزاء من الصاروخ ملقى على الأرض، مما يدل على أن الصاروخ لم يُدمر بالكامل. ويبدو أن القوات الهندية تعمل على تأمين موقع سقوطه، في حين يُرجح أن الهند لن تتخلص من جميع أجزائه نظرًا لأهميتها الاستخباراتية. أما عن سبب بقاء الصاروخ سليماً، فقد أشار الكاتب إلى أن ذلك قد يكون نتيجة عدة عوامل، منها الإطلاقات التي تمت من مسافات بعيدة دون دعم توجيهي مستمر، أو حتى خلل بسيط في الصاروخ أثناء الطيران. صاروخ "بي إل-15" الذي دخل الخدمة في منتصف العقد الماضي، يعتبر نظيراً لصاروخ "إيه آي إم-120 أمرام" الأميركي، حيث يتميز بمزايا متقدمة مثل مقاومة محسّنة للتدابير المضادة وقدرة على تحديثات التوجيه بعد الإطلاق. ويُعتقد أن مداه الأقصى يبلغ حوالي 200 كيلومتر، بينما النسخة المعدّلة التي تستخدمها باكستان قد يكون مداه أقل من ذلك، مما يزيد من أهمية المعلومات التي قد تُكتشف من الأجزاء السليمة لهذا الصاروخ.


٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
سي إن إن: هل غيّر السلاح الصيني المعادلة لصالح باكستان ضد الهند؟
68 واشنطن – موقع الشرق ذكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، في تقرير اليوم الجمعة، أن الحرب الدائرة بين باكستان والهند سوف تكون أول اختبار حقيقي لقدرات التكنولوجيا العسكرية الصينية في مواجهة نظيرتها الغربية. وكانت باكستان قد قالت إنها استخدمت طائرات "جي-10" الصينية في إسقاط 5 مقاتلات هندية، من بينها 3 مقاتلات فرنسية متطورة من طراز رافال، خلال معارك جوية يوم الأربعاء، شاركت فيها 125 طائرة وامتدت على مسافة 160 كيلومترًا. وبحسب الجزيرة، نقل التقرير عن خبراء في باكستان والصين أن طائرات "جي-10" التي نشرها سلاح الجو الباكستاني، اقترنت بصاروخ جو-جو من طراز "بي إل-15"، وهو أكثر الصواريخ جو-جو تطورًا في الصين، ويبلغ مداه ما بين 200 و300 كيلومتر، وتبلغ سرعته 4 أضعاف سرعة الصوت. وأشار التقرير إلى أن الصين لم تدخل في حروب كبيرة منذ أكثر من 4 عقود، لكنها خصصت موارد ضخمة لتطوير قواتها المسلحة وتزويدها بتكنولوجيا عسكرية متقدمة في ظل قيادة الرئيس الحالي شي جين بينغ. وذكر التقرير أنه على مدى السنوات الخمس الماضية، زودت الصين باكستان بنسبة 81% من وارداتها من الأسلحة، طبقًا لبيانات معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، ما يعني أن إسلام آباد باتت إلى حد كبير تعتمد في تسليحها على التكنولوجيا الصينية. وأوضح التقرير أن صادرات الصين من الأسلحة إلى باكستان تتضمن طائرات مقاتلة وصواريخ وأنظمة رادار وأنظمة دفاع جوي، ما يعني أن "هذه الأسلحة سوف تؤدي دورًا حيويًّا في أي مواجهة بين باكستان والهند"، وفق ما نقله التقرير عن خبراء عسكريين. وأضاف التقرير أن بعض الأسلحة التي تصنعها باكستان "تم تطويرها بالاشتراك مع شركات صينية أو صُنعت بتكنولوجيا وخبرة صينية". ونقل التقرير عن كريج سينجلتون، وهو زميل في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات في واشنطن، قوله إن "دعم بكين الطويل الأمد لإسلام آباد من خلال الأجهزة والتدريب وتقنيات الاستهداف باستخدام الذكاء الاصطناعي أدى إلى تغيير التوازن التكتيكي بهدوء"، في إشارة إلى التوازن العسكري بين الهند وباكستان. وأشار التقرير أن هذا التغيير في التكنولوجيا العسكرية التي تمتلكها باكستان، اعتمادًا على دعم الصين، يُبرز النفوذ الصيني المتصاعد في المنطقة الذي يمثل تحديًا كبيرًا للنفوذ الأمريكي. اختلاف مصادر السلاح وخاضت الهند وباكستان ثلاثة حروب منذ استقلالهما عن بريطانيا عام 1947، منها حربان للسيطرة على إقليم كشمير، وحظيت باكستان بعد استقلالها لسنوات طويلة بدعم الولايات المتحدة، في حين قدَّم الاتحاد السوفيتي سابقًا الدعم للهند. لكن الأوضاع تغيرت في السنوات الأخيرة، إذ اعتمدت الهند بشكل متزايد على واردات السلاح من الولايات المتحدة وإسرائيل وفرنسا، في حين قللت اعتمادها على السلاح الروسي. وعلى الجانب الآخر، عززت باكستان علاقاتها مع الصين، لتصبح 'شريكها الاستراتيجي الدائم' ومشاركًا رئيسيًّا في "مبادرة الحزام والطريق"، وهو مشروع هائل للبنية التحتية يشمل دولًا عدة أطلقه الزعيم الصيني، كما قللت من مشترياتها من السلاح الأمريكي، واعتمدت بشكل متزايد على السلاح الصيني. وكانت الصين قد سلَّمت طائرات "جي-10" إلى باكستان في عام 2022، وتُعَد حاليًّا أكثر المقاتلات تطورًا بحوزة الجيش الباكستاني. وأدى الاهتمام بالسلاح الصيني خاصة المقاتلات إلى أرتفاع أسهم الشركة المصنعة لطائرة جي-10 ارتفاعًا حادًّا بنسبة 20% يوم الخميس، بعد ارتفاعها بنسبة 17% يوم الأربعاء، وهو أكبر ارتفاع لها في يومين منذ أكثر من عامين، وفقًا لموقع بلومبيرغ. واحتفى ناشطون على منصة "ويبو" الصينية بنجاح المقاتلات الصينية في إسقاط طائرات رافال الفرنسية، ورآه بعض المستخدمين الصينيين دليلًا على القوة العسكرية للبلاد. وأشار ناشطون صينيون إلى أن نجاح المقاتلات الصينية في إثبات قدراتها خلال الحرب الدائرة بين باكستان والهند سوف يزيد من الطلب عليها.


دفاع العرب
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- دفاع العرب
عيون الولايات المتحدة على صياد باكستان الصيني.. وهذه ابرز مواصفاته
أفاد مسؤولان أميركيان بأن طائرة تابعة لسلاح الجو الباكستاني من طراز 'جيه-10' (J-10) صينية الصنع، نجحت في إسقاط طائرتين عسكريتين هنديتين على الأقل يوم الأربعاء الماضي. يمثل هذا الإنجاز اعترافًا كبيرًا بقدرات الطائرات الحربية الصينية المتقدمة. وأوضح أحد المسؤولين الأميركيين وجود قناعة راسخة بأن القوات الجوية الباكستانية استخدمت مقاتلة 'جي-10' الصينية لشن هجوم بصواريخ جو-جو استهدف طائرات حربية هندية، مما أسفر عن إسقاط اثنتين منها على الأقل. في السياق ذاته، أشار المسؤول الآخر إلى أن إحدى الطائرات الهندية التي تم إسقاطها كانت مقاتلة فرنسية الصنع. تأتي هذه التطورات في وقت تولي فيه واشنطن اهتمامًا خاصًا بمراقبة أداء الطائرة 'جيه-10″، بهدف تقييم قدرات بكين القتالية المحتملة في أي مواجهة تخص تايوان أو منطقة المحيطين الهندي والهادي الأوسع. تتميز 'جيه-10' بتصميم ديناميكي هوائي فريد من نوع 'دلتا' مع أجنحة أمامية (Canards)، يمنحها استقرارًا استثنائيًا وقدرة عالية على المناورة في مختلف الظروف القتالية. كما جرى تزويدها بنظام تحكم رقمي متقدم في الطيران (Fly-by-Wire)، يسمح بتنفيذ مناورات جوية دقيقة ومعقدة، مما يعزز فعاليتها كمقاتلة متعددة الاستخدامات. تتمتع المقاتلة بالقدرة على تنفيذ مجموعة واسعة من المهام، تشمل التفوق الجوي، الهجوم على الأهداف الأرضية، ومهام الاستطلاع، مما يجعلها طائرة متعددة الأدوار عالية المرونة والفعالية العملياتية. يصل مداها القتالي إلى أكثر من 550 كيلومترًا، وهي مجهزة بمدفع رشاش داخلي عيار 23 ملم للاشتباكات القريبة. كما تستطيع حمل تشكيلة متنوعة من صواريخ جو-جو الحديثة، أبرزها الصاروخ 'PL-12' الموجه بالرادار النشط، مما يمنحها قدرة اشتباك خارج مدى الرؤية البصرية. بالإضافة إلى ذلك، تتمتع بقدرات هجوم أرضي قوية باستخدام ذخائر موجهة بدقة وقنابل تقليدية. وتُعزز فعاليتها في السيناريوهات البحرية بإمكانية حمل صواريخ مضادة للسفن. تُجهز الطائرة بأنظمة إلكترونيات طيران متطورة تعزز الوعي الظرفي للطيار في ساحة المعركة، وتمتلك رادارًا قويًا قادرًا على تتبع عدة أهداف جوية في آن واحد، مما يدعم قدراتها القتالية الجوية والأرضية.


الدستور
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
استعراض للقوة العسكرية بين الهند وباكستان.. ونيودلهي تتفوق على جارتها
ذكر تقرير "Military Balance 2025" من المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، الجمعة، أن ميزانية الدفاع الهندية تتجاوز تسع مرات ميزانية الدفاع الباكستانية، وتدعم هذه الميزانية الجيش الهندي المكون من حوالي 1.5 مليون شخص مقارنة بـ 660 ألف فقط في باكستان. وحسب التقرير يمتلك الجيش الهندي 3،750 دبابة قتال رئيسية وأكثر من 10،000 قطعة مدفعية، بينما يمتلك الجيش الباكستاني أقل من ثلث دبابات الهند وله أقل من نصف قطع المدفعية التي تمتلكها نيودلهي. تفوق البحرية الهندية بشكل هائل على الصعيد البحري، تتفوق البحرية الهندية بشكل هائل، حيث تمتلك حاملتي طائرات، و12 مدمرة مزودة بصواريخ موجهة، و11 فرقاطة مزودة بصواريخ موجهة، و16 غواصة هجومية. ولا تمتلك باكستان حاملات طائرات ولا مدمرات مزودة بصواريخ موجهة، فيما تتكون قوتها البحرية من 11 فرقاطة أصغر مزودة بصواريخ موجهة. كما أن لديها نصف عدد الغواصات التي تمتلكها الهند. فيما يتعلق بالقوات الجوية، تعتمد كل من الهند وباكستان بشكل كبير على الطائرات القديمة من الحقبة السوفيتية، مثل طائرات ميغ-21 في الهند ونظيرتها الصينية "جي-7" في باكستان. ووفقا لما أورده التقرير فإن كلا البلدين قد بدأ في تحديث قواتهما الجوية بطائرات حديثة من الجيل الرابع، حيث استثمرت الهند في طائرات رافال الفرنسية متعددة المهام، بينما ضمت باكستان طائرات جي-10 الصينية متعددة المهام. استعراض القوة العسكرية بين الهند والصين وفي سياق متصل، فإن هذا الأسبوع، بدأت كل من نيودلهي وإسلام آباد في إظهار قوتها العسكرية. والثلاثاء الماضي، أسقطت باكستان طائرة هندية كانت تستخدم للتجسس في منطقة كشمير المتنازع عليها، وفقًا لمصادر أمنية باكستانية تحدثت مع CNN. وفي اليوم الذي قبله، قالت البحرية الهندية إنها نفذت اختبارات على صواريخ لتأكيد استعداد المنصات والأنظمة والطاقم للهجوم الدقيق على المدى البعيد. كما كانت التوترات تتصاعد على طول خط السيطرة الفعلي في كشمير، حيث تبادل الطرفان إطلاق النار على الحدود المتنازع عليها لسبع ليالٍ متتالية. وتعد كشمير واحدة من أخطر بؤر التوتر في العالم، حيث تسيطر عليها الهند وباكستان جزئيًا، لكن كلا البلدين يدعي ملكيتها الكاملة للإقليم. وخاض البلدان المسلحان نوويًا ثلاث حروب حول هذه المنطقة الجبلية، التي تم تقسيمها منذ استقلالهما عن بريطانيا قبل نحو 80 عامًا. نفذت الهند في عام 2019 ضربات جوية داخل باكستان بعد هجوم كبير على قوات شبه عسكرية في كشمير التي تدار من قبل الهند، وكانت تلك أول عملية اقتحام من هذا النوع إلى الأراضي الباكستانية منذ حرب عام 1971 بين البلدين. وأثار الهجوم الأخير على السياح في كشمير مخاوف من أن الهند قد ترد بنفس الطريقة. ووفقا لما أورده التقرير، أنه على الرغم من أن كلا البلدين مسلحان بشكل كبير، إلا أن الهند تتمتع بأفضلية كبيرة في أي صراع تقليدي.


الدستور
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
اللواء طيار هشام الحلبي يكشف تفاصيل التدريب العسكري بين مصر والصين
قال اللواء طيار هشام الحلبي، المستشار بالأكاديمية العسكرية، إن التدريبات المشتركة هي جزء أساسي من منظومة التدريب في القوات المسلحة المصرية، والتي تتم بالتعاون مع العديد من الدول ذات القدرة العسكرية المتقدمة، مشيرًا إلى أن التعاون مع الصين ليس جديدًا بل يمتد لسنوات عديدة، حيث يشمل مجالات متنوعة مثل تصنيع الأسلحة والطائرات. وأضاف، خلال تصريحاته لبرنامج 'على مسئوليتي'، والمذاع عبر فضائية 'صدى البلد'، أن هناك تعاونًا مشتركًا بين مصر والصين في مجال تصنيع طائرات التدريب، حيث تم تصنيع طائرة التدريب "كي آي تي" في مصر بالتعاون مع الصين، وهي طائرة متميزة ويعتمد عليها في التدريب المشترك، مشيرًا إلى أن التدريب المشترك بين القوات الجوية في البلدين يشمل العديد من المراحل الهامة، مثل المحاضرات المشتركة والتعرف على الفكر العسكري المتبادل بين الجانبين، بالإضافة إلى الطلعات الجوية المشتركة التي تعتبر فرصة للتعرف على الطائرات والقدرات العسكرية المتقدمة للطرف الآخر. أوجه التعاون العسكري بين مصر والصين وأكد أن التعاون العسكري بين مصر والصين يمتد إلى مجالات عديدة، من أبرزها التصنيع العسكري، وأشار إلى أن طائرة "جي 10"، وهي طائرة من الجيل الرابع المتقدم، التي تتميز بمدى يصل إلى 3200 كيلو متر وحمولة تصل إلى 7000 كيلو جرام من التسليح المتنوع، لافتًا إلى أن طائرة "واي 20" التي تم عرضها في معرض "العالمين" في سبتمبر الماضي، وهي طائرة متقدمة للغاية قادرة على حمل 66 إلى 70 طنًا، وتصل إلى مدى يتراوح بين 4500 و8000 كيلو متر بناءً على الحمولة. وأوضح أن التعاون مع الصين في مجال الطيران يشمل أيضًا طائرة "كي 8"، وهي طائرة تدريب متقدم وطائرة معاونة جوية، تم تصنيعها في مصر بنسبة تزيد عن 90%.