أحدث الأخبار مع #جيإفإتش

سعورس
منذ 6 أيام
- أعمال
- سعورس
ست شركات سعودية جمعت 2.8 مليار دولار بطرح أسهمها للاكتتاب
نتائج النصف الأول ووفق بحوث كامكو إنفست، أسهم الأداء القوي الذي شهدته الأسواق الخليجية في يونيو 2025 في تعزيز نتائج النصف الأول من العام وتحولها إلى المنطقة الخضراء، إذ سجل المؤشر الخليجي مكاسب بنسبة 1.5 في المئة. وواصلت الكويت تصدرها لأسواق المنطقة بتسجيلها لأكبر مكاسب نصف سنوية بلغت 14.8 في المئة بدعم قوي من أداء الأسهم الكبرى، لا سيما في السوق الأول الذي ارتفع بنسبة 17.2 في المئة، كما سجلت سوق دبي نمواً بمعدل ثنائي الرقم بنسبة 10.6 في المئة، تلتها كلا من أبوظبي وقطر، بتسجيلهما لمكاسب بلغت نسبتها 5.7 في المئة و1.7 في المئة، على التوالي. في المقابل، تراجعت السوق السعودية بنسبة 7.2 في المئة، لتسجل أكبر انخفاض على مستوى أسواق المنطقة، تلتها البحرين وعمان بتراجعهما بمعدلات أكثر اعتدالاً بنسبة 2.1 في المئة و1.7 في المئة، على التوالي. وجاء في صدارة القطاعات الأفضل أداءً منذ بداية العام الحالي حتى تاريخه قطاعي الاتصالات والبنوك، بتسجيلهما لمكاسب بنسبة 13.7 في المئة و9.9 في المئة، على التوالي. في المقابل، سجلت قطاعات المرافق العامة، والأغذية والمشروبات، والرعاية الصحية تراجعات حادة بمعدلات ثنائية الرقم. أما على صعيد الأسواق العالمية، فقد اقتصر التراجع على مؤشر السوق الأوروبية فقط الذي أنهى تداولات الشهر في المنطقة الحمراء، بانخفاض مؤشر ستوكس 600 بنسبة 1.1 في المئة، بينما سجلت المؤشرات الأميركية والأسواق الناشئة مكاسب معتدلة في خانة الآحاد. وتم تداول أسعار النفط الخام دون مستوى 70 دولار أميركي للبرميل مع تراجع علاوة مخاطر الحرب، في حين ظلت أسعار الذهب مستقرة تقريبا. وسجلت بورصة الكويت مكاسب قوية وواسعة النطاق خلال شهر يونيو 2025، في ظل إنهاء كافة قطاعات السوق تداولات الشهر في المنطقة الخضراء. وتركزت المكاسب بصفة رئيسة في الأسهم ذات رؤوس الأموال الكبيرة، إذ اخترق مؤشر السوق الأول مستوى 9,000 نقطة، مدفوعاً بالنمو المتواصل الذي سجلته الأسهم المدرجة ضمن المؤشر خلال النصف الثاني من الشهر، لينهي تداولاته مغلقاً عند 9,187.5 نقطة، محققاً مكاسب شهرية بنسبة 4.4 في المئة. كما سجل مؤشر السوق الرئيس ومؤشر السوق الرئيس 50 ارتفاعاً بنسبة 3.3 في المئة و0.2 في المئة، على التوالي، بينما حقق مؤشر السوق العام نمواً شهرياً بنسبة 4.2 في المئة مغلقاً عند 8,455.2 نقطة. وعلى صعيد أنشطة التداول، سجلت بورصة الكويت نمواً ملحوظاً في أنشطة التداول خلال شهر يونيو 2025، إذ ارتفع إجمالي كمية الأسهم المتداولة خلال الشهر بنسبة 25.5 في المئة ليصل إلى 9.2 مليارات سهم، مقابل 7.4 مليارات سهم تم تداولها خلال شهر مايو. كما ارتفعت القيمة الإجمالية للتداولات بنسبة 14.1 في المئة لتبلغ 2.1 مليار دينار كويتي، مقابل 1.8 مليار دينار خلال الشهر السابق. وجاء سهم بنك وربة في الصدارة من حيث كمية التداولات الشهرية، بتداول 732.7 مليون سهم من أسهم البنك، وتبعه كلا من سهمي مجموعة جي إف إتش وبنك الكويت الدولي بتداول 607.2 مليون سهم و554.5 مليون سهم من أسهمها، على التوالي. أما من حيث القيمة الشهرية للتداولات، فجاء سهم بيت التمويل الكويتي (بيتك) في الصدارة بتداولات بلغت قيمتها 297.1 مليون دينار كويتي، وتبعه كلا من سهمي بنك وربة وبنك الكويت الدولي بتداولات بلغت قيمتها 188.8 مليون دينار كويتي و140.5 مليون دينار كويتي، على التوالي. السوق المالية السعودية بعد سلسلة من الخسائر استمرت على مدار أربعة أشهر متتالية، تمكن مؤشر السوق المالية السعودية "تاسي" من تسجيل مكاسب في يونيو 2025، مخترقاً الحاجز النفسي المهم البالغ 11,000 نقطة. وبلغ المؤشر أعلى مستوياته مغلقاً عند 11,202.64 نقطة في 29 يونيو 2025، ليصل بذلك إلى أعلى المستويات المسجلة منذ 21 مايو 2025، قبل أن يتراجع قليلاً بنهاية الشهر لينهي تداولاته عند 11,164.0 نقطة، محققاً مكاسب شهرية بنسبة 1.6 في المئة. وعلى الرغم من تحسن الاداء الشهري، إلا أن أداء المؤشر العام ما يزال متراجعاً بنسبة 7.2 في المئة عن فترة النصف الأول من العام 2025. وعلى صعيد أنشطة السوق الرئيسة، شهد شهر يونيو إدراج سهمين جديدين في السوق المالية السعودية وهما تحديداً: سهم شركة طيران ناس ضمن قطاع النقل، وسهم الشركة الطبية التخصصية ضمن قطاع الرعاية الصحية، بعد رؤية الطلب الصحي من المستثمرين الإقليميين والدوليين. وخلال النصف الأول من العام 2025، شهدت السوق المالية السعودية نشاطاً ملحوظاً في الاكتتابات العامة الأولية، إذ نجحت ست شركات في جمع نحو 2.8 مليار دولار أميركي من خلال طرح أسهمها للاكتتاب في السوق الرئيسة. وتصدرت شركة طيران ناس هذه الإصدارات، بعد أن جمعت 1.1 مليار دولار أميركي، لتسجل واحدة من أكبر عمليات الإدراج في قطاع الطيران على مستوى المنطقة حتى الآن، وعلى صعيد أداء القطاعات، جاء مؤشر قطاع الإعلام في صدارة قائمة الرابحين بمكاسب قوية بلغت نسبتها 22.1 في المئة، وتبعه كلا من قطاعي التأمين والسلع طويلة الأجل بارتفاعهما بنسبة 8.1 في المئة و6.2 في المئة، على التوالي. وفي المقابل، سجل قطاع الطاقة أكبر معدل تراجع خلال الشهر بانخفاضه بنسبة 2.6 في المئة، وتبعه كلا من مؤشري قطاع التطبيقات وخدمات التقنية، والصناديق العقارية المتداولة، بانخفاض بلغت نسبته 1.6 في المئة و0.8 في المئة، على التوالي، ويعزى الأداء القوي لمؤشر قطاع الإعلام إلى القفزة الهائلة التي سجلها سهم المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام بنسبة 34.9 في المئة، بالإضافة إلى ارتفاع سهم شركة تهامة للإعلان والعلاقات العامة بنسبة 12.7 في المئة. وخلال الشهر، وقعت المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام على عقد مع شركة المدينة المنورة للطباعة والنشر بقيمة 9.91 ملايين ريال سعودي، من جهة أخرى، سجلت القطاعات ذات رؤوس الأموال الكبيرة، وفي مقدمتها قطاع البنوك وقطاع الاتصالات، مكاسب شهرية بنسبة 2.9 في المئة و0.9 في المئة، على التوالي. وضمن قطاع البنوك، سجلت معظم البنوك المدرجة أداءً إيجابياً، وجاء في الصدارة أسهم كل من مصرف الراجحي والبنك الأهلي السعودي ومصرف الإنماء، بنمو بلغت نسبته 3.8 في المئة و3.75 في المئة، و4.1 في المئة، على التوالي. وعلى صعيد قطاع الاتصالات، جاء سهم شركة اتحاد عذيب للاتصالات (GO Telecom) في الصدارة، بتسجيله لمكاسب بنسبة 5.5 في المئة، وتبعه سهم شركة الاتصالات السعودية بنسبة 1.5 في المئة، وكانت شركة اتحاذ عذيب للاتصالات قد أعلنت عن تسجيل صافي ربح قدره 223 مليون ريال سعودي للسنة المالية 2024 / 2025، بنمو بلغت نسبته 14.6 في المئة على أساس سنوي، بدعم من زيادة الإيرادات، كما أوصى مجلس إدارة الشركة بتوزيع أرباح نقدية بنسبة 3 في المئة أو ما يعادل 0.3 ريال سعودي للسهم. أما على صعيد قطاع الطاقة، تراجع أداء سهم شركة أرامكو السعودية بنسبة 2.7 في المئة.


البلاد البحرينية
منذ 6 أيام
- أعمال
- البلاد البحرينية
أداء سوق البحرين الـمـالية فـي يـونيو 2025.. انـتـعـاش مـعـتـدل مـدعـوم بـالـقطـاعات الكبرى
سجل سوق البحرين المالية أداء إيجابيا بشهر يونيو 2025، إذ ارتفع مؤشر بورصة البحرين بنسبة 1.2 %، مواصلا مكاسبه التي بدأها في مايو، التي بلغت 0.5 %. أنهى المؤشر تداولات الشهر عند مستوى 1,943.8 نقطة، بدعم من تحسن أداء القطاعات ذات الثقل في السوق، خصوصا القطاع المالي وقطاع المواد الأساسية. مكاسب قطاعية متنوعة شهدت السوق البحرينية تباينا في الأداء القطاعي، إذ ارتفعت مؤشرات أربعة من أصل 7 قطاعات، أبرزها: قطاع تجزئة السلع الكمالية الذي تصدر قائمة القطاعات الرابحة بارتفاع نسبته 6.2%، مغلقا عند 3,325.0 نقطة. قطاع المواد الأساسية الذي ارتفع بنسبة 3.7 %، مدفوعا بالكامل بأداء سهم شركة ألمنيوم البحرين (البا)، الذي سجل نفس نسبة الارتفاع. القطاع المالي، أكبر قطاعات السوق من حيث الوزن، ارتفع بنسبة 0.9 %، مستفيدا من: سهم مجموعة جي إف إتش المالية الذي قفز بنسبة 10.6 %. سهم بيت التمويل الكويتي - البحرين الذي ارتفع بنسبة 6.7 %. قطاع العقارات ارتفع بنسبة 1.3 %، ليساهم كذلك في دعم المؤشر العام. أما القطاعات الثلاثة الأخرى فقد سجلت تراجعات متفاوتة لم يُفصح عن نسبها تحديدا، ما يشير إلى استمرار بعض التحديات القطاعية بالرغم من الأداء الإيجابي الكلي للسوق. الأداء نصف السنوي: تراجع طفيف على الرغم من التحسن في يونيو، إلا أن السوق البحرينية أنهت النصف الأول من العام 2025 بانخفاض بنسبة 2.1 %، وهو تراجع معتدل مقارنة بأسواق خليجية أخرى مثل السعودية (-7.2 %). ويُعزى هذا التراجع إلى ضعف الأداء في الأشهر الأولى من العام، والذي لم ينجح انتعاش الربع الثاني في تعويضه بالكامل. مقارنة خليجية مقارنة مع الأسواق الخليجية الأخرى، بقيت البحرين في النطاق السلبي نصف سنويا، إلى جانب سلطنة عمان. بينما تفوقت الكويت بشكل لافت بمكاسب نصف سنوية بلغت 14.8 %، مدعومة بالأداء القوي للأسهم الكبرى، خصوصا في 'السوق الأول'. وسجلت دبي مكاسب بلغت 10.6 %، تلتها أبوظبي (5.7 %) وقطر (1.7 %). أما من حيث الأداء الشهري، فجاءت البحرين في النصف الأدنى من قائمة الأسواق الخليجية، حيث تفوقت عليها أسواق مثل الكويت ( 4.2 %)، دبي (4.1 %)، وأبوظبي (2.8 %)، بينما كانت السوق العمانية الوحيدة التي سجلت تراجعا في يونيو (-1.3 %). نظرة مستقبلية تعكس مكاسب يونيو تحسنا نسبيا في ثقة المستثمرين في السوق البحرينية، خصوصا مع الأداء القوي لأسهم رئيسة في القطاع المالي والصناعي. لكن استمرار هذا الزخم سيعتمد على عوامل إقليمية ودولية، منها استقرار أسعار النفط، وتطورات التوترات الجيوسياسية في المنطقة، إلى جانب قدرة الشركات البحرينية على تعزيز نتائجها المالية في النصف الثاني من العام. لقد سجلت البحرين أداء إيجابيا في يونيو 2025 بدعم من القطاعات الكبرى، خصوصا المالية والصناعية، إلا أن السوق مازالت تعاني من أثر التراجع المسجل بالنصف الأول. استمرار النمو سيتطلب تحسنا أكبر في السيولة وثقة المستثمرين في الأشهر المقبلة، خصوصا في ظل منافسة إقليمية قوية من الأسواق المجاورة.


البلاد البحرينية
٠٤-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
3.6 مليون دينار تداولات البورصة الأسبوعية
بلغت كمية الأسهم المتداولة في 'بورصة البحرين' خلال هذا الأسبوع 16.62 مليون سهمًا، بقيمة إجمالية قدرها 3.66 مليون دينار، نفذها الوسطاء لصالح المستثمرين من خلال 544 صفقة. تداول المستثمرون خلال هذا الأسبوع أسهم 25 شركة، ارتفعت أسعار أسهم 11 شركة، بينما انخفضت أسعار أسهم 3 شركات، واحتفظت باقي الشركات بأسعار إقفالها السابق. سجل مؤشر البحرين العام ارتفاعًا ملحوظًا هذا الأسبوع بمقدار 25.89 نقطة ليغلق عند مستوى 1,946.89 نقطة مقارنة بـ1,921.00 نقطة في الأسبوع السابق، بنسبة نمو بلغت 1.35 %، كما ارتفع مؤشر البحرين الإسلامي بمقدار 24.09 نقطة ليغلق عند 836.09 نقطة مقابل 812.00 نقطة، محققًا نموًّا نسبته 2.97 %. وفيما يخص المؤشرات القطاعية، فقد ارتفع مؤشر قطاع الاتصالات بمقدار 22.10 نقطة ليغلق عند 2,468.84 نقطة، بنسبة نمو بلغت 0.90 %، كما سجل مؤشر قطاع المال ارتفاعًا بواقع 60.99 نقطة ليبلغ 7,297.02 نقطة، محققًا نموًّا نسبته 0.84 %. وارتفع مؤشر قطاع الصناعات بمقدار 37.70 نقطة ليصل إلى 2,767.35 نقطة، بنسبة ارتفاع بلغت 1.38 %. وسجل مؤشر قطاع المواد الأساسية أكبر ارتفاع هذا الأسبوع، حيث ارتفع بمقدار 174.58 نقطة ليصل إلى 4,502.30 نقطة، محققًا نموًا نسبته 4.03 %. في المقابل، انخفض مؤشر قطاع العقارات بمقدار 79.54 نقطة ليغلق عند 2,357.12 نقطة، بتراجع نسبته 3.26 %، وسجل مؤشر قطاع السلع الاستهلاكية الكمالية انخفاضًا طفيفًا بلغ 1.67 نقطة ليغلق عند 3,309.38 نقطة، بنسبة تراجع بلغت 0.05 %، بينما استقر مؤشر قطاع السلع الاستهلاكية الأساسية دون تغيير عند مستوى 1,965.41 نقطة. استحوذ قطاع المال على المركز الأول في تعاملات هذا الأسبوع من حيث قيمة التداول، حيث بلغت قيمة أسهمه المتداولة مليونين و607 آلاف و735 دينارًا بحرينيًّا، ما يعادل 71.19 % من إجمالي قيمة الأسهم المتداولة، وبكمية بلغت 13 مليونًا و835 ألفًا و632 سهمًا، تم تنفيذها من خلال 270 صفقة. وجاء في المرتبة الثانية قطاع المواد الأساسية، الذي بلغت قيمة أسهمه المتداولة 386 ألفًا و432 دينارًا بحرينيًّا، بنسبة 10.55 % من إجمالي القيمة، وبكمية قدرها 393 ألفًا و919 سهمًا تم تنفيذها من خلال 99 صفقة. أما على مستوى الشركات، فقد جاء بنك السلام في المركز الأول من حيث قيمة التداول، إذ بلغت قيمة أسهمه مليونًا و155 ألفًا و373 دينارًا بحرينيًّا، وهو ما يمثل 31.54 % من إجمالي قيمة الأسهم المتداولة، وبكمية قدرها 5 ملايين و109 آلاف و861 سهمًا، تم تنفيذها من خلال 123 صفقة. وجاء بنك البحرين الوطني في المركز الثاني، حيث بلغت قيمة تداول أسهمه 620 ألفًا و355 دينارًا بحرينيًا بنسبة 16.94 %، وبكمية قدرها مليون و253 ألفًا و96 سهمًا من خلال 44 صفقة. كما شملت قائمة الشركات الأكثر تداولًا من حيث القيمة مجموعة جي إف إتش المالية التي بلغت قيمة أسهمها 601 ألف و849 دينارًا بحرينيًّا بنسبة 16.43 %، تلتها شركة ألمنيوم البحرين (البا) بقيمة تداول بلغت 386 ألفًا و432 دينارًا بحرينيًّا بنسبة 10.55 %، ثم شركة بييون بقيمة قدرها 177 ألفًا و519 دينارًا بحرينيًا بنسبة 4.85 %، في حين توزعت باقي قيمة التداول البالغة 721 ألفًا و324 دينارًا بحرينيًّا على بقية الشركات بنسبة 19.69 %. وبالعودة إلى معدلات التداول خلال هذا الأسبوع من خلال خمسة أيام عمل، نجد أن المتوسط اليومي لقيمة الأسهم المتداولة بلغ 732 ألفًا و570 دينارًا بحرينيًّا، في حين بلغ المتوسط اليومي لكمية الأسهم المتداولة 3 ملايين و324 ألفًا و954 سهمًا، أما متوسط عدد الصفقات المنفذة خلال هذا الأسبوع فبلغ 109 صفقات.

مصرس
٢٣-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
22 يونيو 2025.. بورصات الخليج تغلق مرتفعة رغم العدوان على إيران: باستثناء السعودية
أغلقت مؤشرات أسواق الأسهم الخليجية، مساء الأحد، على ارتفاع جماعي باستثناء السوق السعودية التي سجلت تراجعا، حسب رصد الأناضول. جاء ذلك رغم عدوان جوي أمريكي على مواقع حيوية داخل إيران فجر الأحد؛ مما أثار مخاوف من تصعيد إقليمي جديد.ففي الإمارات، صعد مؤشر سوق أبوظبي بنسبة 0.96 بالمئة إلى 9513.4 نقطة.وحدث ذلك بدعم من ارتفاع أسهم "فينكس غروب بي إل سي" و"الخليج الاستثمارية" و"أبوظبي الوطنية لمواد البناء"، التي سجلت مكاسب 9.09 بالمئة و7.97 بالمئة و6.67 بالمئة على الترتيب.وزاد مؤشر بورصة دبي 1.55 بالمئة ليغلق عند 5351.6 نقطة، مع صعود قوي لأسهم "دبي الوطنية للتأمين وإعادة التأمين" و"الأسمنت الوطنية" و"الاتحاد العقارية"، ب10.15 بالمئة و8.21 بالمئة و7.02 بالمئة على التوالي.وفي قطر سجل مؤشر البورصة ارتفاعا طفيفا ب0.19 بالمئة ليصل إلى 10280.2 نقطة، وكان من أبرز الأسهم الصاعدة "أوريدو للاتصالات" و"قطر لصناعة الألومنيوم"، اللذين ارتفعا ب2.55 بالمئة و1.93 بالمئة على الترتيب.وصعد مؤشر بورصة مسقط ب0.42 بالمئة إلى 4525.3 نقطة، بدعم من سهمي "الأنوار للسيراميك" و"أوكيو لشبكات الغاز"، اللذين ارتفعا ب3.03 بالمئة و2.58 بالمئة على التوالي.وفي البحرين، ارتفع المؤشر العام ب0.27 بالمئة إلى 1879.7 نقطة، ومن بين الأسهم الأبرز مجموعة "مطاعم الأبراج" ومجموعة "جي إف إتش المالية"، اللذين سجلا مكاسب ب 9.59 بالمئة و6.56 بالمئة على الترتيب.وأغلق المؤشر الأول في سوق الكويت مرتفعا ب0.63 بالمئة عند 8001.4 نقطة، مدفوعا بصعود قوي لسهم "وثاق للتأمين التكافلي"، الذي قفز ب76.06 بالمئة.بينما هبط مؤشر السوق السعودية "تاسي" ب0.34 بالمئة إلى مستوى 11021 نقطة.وتأثير المؤشر بتراجع أسهم قيادية يتصدرها سهما "رتال" و"طيران ناس"، اللذان انخفضا ب5.10 بالمئة و4.13 بالمئة على التوالي.ويترقب العالم رد فعل طهران على هجمات شنتها الولايات المتحدة، الأحد، على منشآت فوردو ونطنز وأصفهان النووية، وانضمت بها إلى عدوان إسرائيلي متواصل على إيران منذ 13 يونيو الجاري.ويشمل العدوان الإسرائيلي منشآت نووية وقواعد صاروخية وقادة عسكريين وعلماء نوويين، ويرد عليه الإيرانيون بضرب العمق الإسرائيلي بصواريخ باليستية وطائرات مسيّرة، مما خلف قتلى وجرحى على الجانبين.وتعتبر تل أبيب وطهران العاصمة الأخرى العدو الألد، ويعد عدوان إسرائيل الراهن على إيران الأوسع من نوعه، ويمثل انتقالا من "حرب ظل" دامت لعقود، عبر تفجيرات واغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح.


نافذة على العالم
٢٣-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- نافذة على العالم
إقتصاد : باستثناء السعودية.. بورصات الخليج تغلق مرتفعة رغم العدوان على إيران
الاثنين 23 يونيو 2025 09:40 صباحاً أغلقت مؤشرات أسواق الأسهم الخليجية، مساء الأحد، على ارتفاع جماعي باستثناء السوق السعودية التي سجلت تراجعا، حسب رصد الأناضول. جاء ذلك رغم عدوان جوي أمريكي على مواقع حيوية داخل إيران فجر الأحد؛ مما أثار مخاوف من تصعيد إقليمي جديد. ففي الإمارات، صعد مؤشر سوق أبوظبي بنسبة 0.96 بالمئة إلى 9513.4 نقطة. وحدث ذلك بدعم من ارتفاع أسهم "فينكس غروب بي إل سي" و"الخليج الاستثمارية" و"أبوظبي الوطنية لمواد البناء"، التي سجلت مكاسب 9.09 بالمئة و7.97 بالمئة و6.67 بالمئة على الترتيب. وزاد مؤشر بورصة دبي 1.55 بالمئة ليغلق عند 5351.6 نقطة، مع صعود قوي لأسهم "دبي الوطنية للتأمين وإعادة التأمين" و"الأسمنت الوطنية" و"الاتحاد العقارية"، بـ10.15 بالمئة و8.21 بالمئة و7.02 بالمئة على التوالي. وفي قطر سجل مؤشر البورصة ارتفاعا طفيفا بـ0.19 بالمئة ليصل إلى 10280.2 نقطة، وكان من أبرز الأسهم الصاعدة "أوريدو للاتصالات" و"قطر لصناعة الألومنيوم"، اللذين ارتفعا بـ2.55 بالمئة و1.93 بالمئة على الترتيب. وصعد مؤشر بورصة مسقط بـ0.42 بالمئة إلى 4525.3 نقطة، بدعم من سهمي "الأنوار للسيراميك" و"أوكيو لشبكات الغاز"، اللذين ارتفعا بـ3.03 بالمئة و2.58 بالمئة على التوالي. وفي البحرين، ارتفع المؤشر العام بـ0.27 بالمئة إلى 1879.7 نقطة، ومن بين الأسهم الأبرز مجموعة "مطاعم الأبراج" ومجموعة "جي إف إتش المالية"، اللذين سجلا مكاسب بـ 9.59 بالمئة و6.56 بالمئة على الترتيب. وأغلق المؤشر الأول في سوق الكويت مرتفعا بـ0.63 بالمئة عند 8001.4 نقطة، مدفوعا بصعود قوي لسهم "وثاق للتأمين التكافلي"، الذي قفز بـ76.06 بالمئة. بينما هبط مؤشر السوق السعودية "تاسي" بـ0.34 بالمئة إلى مستوى 11021 نقطة. وتأثير المؤشر بتراجع أسهم قيادية يتصدرها سهما "رتال" و"طيران ناس"، اللذان انخفضا بـ5.10 بالمئة و4.13 بالمئة على التوالي. ويترقب العالم رد فعل طهران على هجمات شنتها الولايات المتحدة، الأحد، على منشآت فوردو ونطنز وأصفهان النووية، وانضمت بها إلى عدوان إسرائيلي متواصل على إيران منذ 13 يونيو/ حزيران الجاري. ويشمل العدوان الإسرائيلي منشآت نووية وقواعد صاروخية وقادة عسكريين وعلماء نوويين، ويرد عليه الإيرانيون بضرب العمق الإسرائيلي بصواريخ باليستية وطائرات مسيّرة، مما خلف قتلى وجرحى على الجانبين. وتعتبر تل أبيب وطهران العاصمة الأخرى العدو الألد، ويعد عدوان إسرائيل الراهن على إيران الأوسع من نوعه، ويمثل انتقالا من "حرب ظل" دامت لعقود، عبر تفجيرات واغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح.