أحدث الأخبار مع #جير


العين الإخبارية
منذ 6 ساعات
- أعمال
- العين الإخبارية
الإمارات تستثمر في الذكاء الاصطناعي لتعزيز مكانتها بالتصنيع العالمي.. رسالة من «ايدج»
أكد أحمد الخوري نائب الرئيس الأول للاستراتيجية والتميز في مجموعة "ايدج" ، أن دولة الإمارات تواصل ترسيخ مكانتها لاعبا رئيسيا على خارطة الصناعة العالمية. وأوضح أن ذلك يأتي مدفوعا بتحول رقمي شامل وتبني تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن مختلف قطاعات التصنيع في إطار مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة "مشروع 300 مليار". الثورة الصناعية الرابعة وقال الخوري في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام" على هامش "اصنع في الإمارات 2025" ، إن الإمارات تبني منظومة تصنيع متقدمة تعتمد على تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، مشيراً إلى أن مجموعة "ايدج" تطبق الذكاء الاصطناعي في تصميم المنتجات ، وتحسين سلاسل الإمداد، وتعزيز الكفاءة التشغيلية. وأوضح أن برنامج التحول التكنولوجي أسهم في تسريع تبني تقنيات التصنيع الذكي، وزيادة مرونة الإنتاج، وبناء شراكات استراتيجية مع شركاء محليين، إضافة إلى تعميق سلاسل التوريد داخل الدولة ، لافتا إلى أن الذكاء الاصطناعي أصبح ركيزة أساسية في المنظومة الصناعية، حيث يدعم عمليات الصيانة الاستباقية، ويُسهم في تطوير الأنظمة المستقلة، والمحاكاة المتقدمة، وتحليلات التصميم، مع التأكيد على أن هذه الحلول التقنية تعزز من تنافسية الإمارات في القطاعات عالية القيمة. ايدج تقود الابتكار وأشار الخوري إلى أن "ايدج" تلعب دوراً محورياً في دعم الأولويات الاستراتيجية للإمارات، عبر تطوير أنظمة متقدمة في مجالات الدفاع والفضاء والطيران والتصنيع، بما يعزز الاستقلالية الصناعية، ويدعم نمو الشركات الصغيرة والمتوسطة. واستعرض أبرز المشاريع التي طورتها المجموعة مؤخراً، ومنها سفينة الدورية 'FA-400'، التي تم تطويرها بقيادة إماراتية شابة، والطائرة المسيّرة 'جير' التي تم الكشف عنها خلال معرض "آيدكس" الماضي ، مؤكداً أن هذه المشاريع تعكس الإمكانات الوطنية في تطوير حلول متقدمة بمعايير عالمية. وذكر أن العديد من تقنيات الدفاع التي تطورها المجموعة قابلة للتطبيق في القطاعات المدنية مثل الطاقة والنقل والتصنيع الذكي، وهو ما يعزز الاستثمار في البحث والتطوير ويخدم أهداف التنويع الاقتصادي. الاستثمار في البحث والتطوير وأكد أن "ايدج" تستثمر بشكل كبير في البحث والتطوير، لاسيما في مجالات الذكاء الاصطناعي، والحرب الإلكترونية، والرادارات، بالتعاون مع مؤسسات أكاديمية ومراكز بحثية محلية ودولية. وحول جهود تأهيل الكوادر الوطنية، قال الخوري إن المهندسين الإماراتيين يشاركون بشكل مباشر في تصميم وتطوير واختبار الأنظمة المتقدمة، مشيراً إلى أن المجموعة توفر برامج متخصصة لتأهيلهم في مجالات حيوية مثل الذكاء الجغرافي والأنظمة الذاتية. إطلاق "مصنع التعلم والابتكار" وأضاف أن "ايدج" تستعرض خلال مشاركتها في منصة 'اصنع في الإمارات 2025'، أحدث ترقيات مصانعها الذكية ضمن تحولها الرقمي، إلى جانب الإعلان عن شراكات صناعية جديدة وخطوط إنتاج مبتكرة، مشيراً إلى أن "مصنع التعلم والابتكار" التابع للمجموعة، والذي تم إطلاقه بالشراكة مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، سيشكّل منصة رئيسية لتسريع التحول الصناعي في الدولة والمنطقة. ولفت إلى أن "ايدج" تواصل العمل لبناء قاعدة صناعية وطنية متقدمة، يقودها الكفاءات الإماراتية، وتخدم مستهدفات الدولة الإستراتيجية على المدى البعيد. aXA6IDgyLjI3LjIxNy40NSA= جزيرة ام اند امز CR


الاتحاد
منذ 11 ساعات
- أعمال
- الاتحاد
"ايدج": الإمارات ترسخ مكانتها على خارطة التصنيع العالمي بقيادة الذكاء الاصطناعي
أكد أحمد الخوري نائب الرئيس الأول للاستراتيجية والتميز في مجموعة "ايدج"، أن دولة الإمارات تواصل ترسيخ مكانتها لاعبا رئيسيا على خارطة الصناعة العالمية، مدفوعة بتحول رقمي شامل وتبني تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن مختلف قطاعات التصنيع في إطار مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة "مشروع 300 مليار". وقال الخوري على هامش "اصنع في الإمارات 2025"، إن الإمارات تبني منظومة تصنيع متقدمة تعتمد على تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، مشيراً إلى أن مجموعة "ايدج" تطبق الذكاء الاصطناعي في تصميم المنتجات، وتحسين سلاسل الإمداد، وتعزيز الكفاءة التشغيلية. وأوضح أن برنامج التحول التكنولوجي أسهم في تسريع تبني تقنيات التصنيع الذكي، وزيادة مرونة الإنتاج، وبناء شراكات استراتيجية مع شركاء محليين، إضافة إلى تعميق سلاسل التوريد داخل الدولة، لافتا إلى أن الذكاء الاصطناعي أصبح ركيزة أساسية في المنظومة الصناعية، حيث يدعم عمليات الصيانة الاستباقية، ويُسهم في تطوير الأنظمة المستقلة، والمحاكاة المتقدمة، وتحليلات التصميم، مع التأكيد على أن هذه الحلول التقنية تعزز من تنافسية الإمارات في القطاعات عالية القيمة. وأشار الخوري إلى أن "ايدج" تلعب دوراً محورياً في دعم الأولويات الاستراتيجية للدولة، عبر تطوير أنظمة متقدمة في مجالات الدفاع والفضاء والطيران والتصنيع، بما يعزز الاستقلالية الصناعية، ويدعم نمو الشركات الصغيرة والمتوسطة. واستعرض أبرز المشاريع التي طورتها المجموعة مؤخراً، ومنها سفينة الدورية "FA-400'، التي تم تطويرها بقيادة إماراتية شابة، والطائرة المسيّرة "جير" التي تم الكشف عنها خلال معرض "آيدكس" الماضي ، مؤكداً أن هذه المشاريع تعكس الإمكانات الوطنية في تطوير حلول متقدمة بمعايير عالمية. وذكر أن العديد من تقنيات الدفاع التي تطورها المجموعة قابلة للتطبيق في القطاعات المدنية مثل الطاقة والنقل والتصنيع الذكي، وهو ما يعزز الاستثمار في البحث والتطوير ويخدم أهداف التنويع الاقتصادي. وأكد أن "ايدج" تستثمر بشكل كبير في البحث والتطوير، لاسيما في مجالات الذكاء الاصطناعي، والحرب الإلكترونية، والرادارات، بالتعاون مع مؤسسات أكاديمية ومراكز بحثية محلية ودولية. وحول جهود تأهيل الكوادر الوطنية، قال الخوري إن المهندسين الإماراتيين يشاركون بشكل مباشر في تصميم وتطوير واختبار الأنظمة المتقدمة، مشيراً إلى أن المجموعة توفر برامج متخصصة لتأهيلهم في مجالات حيوية مثل الذكاء الجغرافي والأنظمة الذاتية. وأضاف أن "ايدج" تستعرض خلال مشاركتها في منصة "اصنع في الإمارات 2025"، أحدث ترقيات مصانعها الذكية ضمن تحولها الرقمي، إلى جانب الإعلان عن شراكات صناعية جديدة وخطوط إنتاج مبتكرة، مشيراً إلى أن "مصنع التعلم والابتكار" التابع للمجموعة، والذي تم إطلاقه بالشراكة مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، سيشكّل منصة رئيسية لتسريع التحول الصناعي في الدولة والمنطقة. ولفت إلى أن "ايدج" تواصل العمل لبناء قاعدة صناعية وطنية متقدمة، يقودها الكفاءات الإماراتية، وتخدم مستهدفات الدولة الاستراتيجية على المدى البعيد.

سرايا الإخبارية
منذ 7 أيام
- سيارات
- سرايا الإخبارية
كيا بيكانتو مورنج 2018
كيا بيكانتو مورنج 2018 تعديل حجم الخط: سرايا - كيا بيكانتو مورنج 2017 رادار أمامي حساسات خلفيه كشافات ماشيه 116 الف كيلو جير اتوماتيك الفحص أمامي شمال ضربة بنكيت أمامي يمين قصعات خلفي جيد جيد ماتور 60 جير جيد اكسات جيد للتواصل على الرقم التالي:0790101890

وكالة نيوز
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
من يملأ الفراغ الأميركي في سوريا؟
مع إغلاق الولايات المتحدة 3 قواعد عسكرية صغيرة شرق نهر الفرات، تجدد الحديث عن الجهة التي ستملأ حالة الفراغ التي سيخلقها الانتهاء من الوجود العسكري الأميركي في سوريا. وبعد أن كان الحضور العسكري الأميركي يتجاوز حاجز الألفين جندي، تقلص بعد إغلاق قواعد 'القرية الخضراء' و'الفرات' في دير الزور، و'خراب جير' في الحسكة، إلى 1400 وفق ما ذكرت صحيفة 'نيويورك تايمز'، نقلاً عن مسؤولين أميركيين رفيعي المستوى. ومهما كان حجم القواعد التي أُغلقت، تؤشر العملية إلى أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد اعتمدت فعلياً خطة الانسحاب 'التدريجي والكامل' من سوريا، رغم الحديث عن نية واشنطن إبقاء عدد قليل من الجنود في سوريا، إلى حين الانتهاء من ترتيب الجهة التي ستواصل مهمة محاربة تنظيم 'داعش'، المهمة الوحيدة التي تهم واشنطن في سوريا بعد تغيير نظام حكم دمشق، وأفول النفوذ الإيراني في سوريا. عدد الجنود تحدده المهمة وبحسب الصحيفة الأميركية، لا يبدو قرار الانسحاب من سوريا مستبعداً، وما يؤجل اتخاذه من قبل إدارة ترامب التي تسلمت البيت الأبيض حديثاً، هو عدم اكتمال التعيينات في المناصب الأساسية المعنية بالشرق الأوسط، ما يعيق إجراء 'المراجعة الشاملة' للسياسة الأميركية في سوريا. وهنا، يرى المستشار السابق في وزارة الخارجية الأميركية حازم الغبرا أنه من المستبعد اتخاذ قرار الانسحاب الكامل من سوريا، ويقول لـ'المدن': 'حالياً، يُستبعد اتخاذ هكذا قرار، ونحن أمام قرار بتخفيض عدد الجنود'. ويضيف 'المهمة العسكرية الأميركية في سوريا لم تعد تحتاج عدداً كبيراً من الجنود، لأن التهديدات الروسية والإيرانية لم تعد كما كانت في السابق'. وبذلك يعتبر أنه 'لن ينجم حالة فراغ في سوريا في هذه المرحلة'، لكن إلى متى ستُبقي الولايات المتحدة جنودها في سوريا؟ يرد بقوله: 'لا يوجد آفاق واضحة'. دمشق وقسد على ما يبدو أن الاتفاق 'المبدئي' الذي وقعته 'قسد' بدفع أميركي مع دمشق في 10 آذار/مارس الماضي، والذي من المفترض أن يؤدي في نهاية المطاف إلى دمج القوات الكردية بالدولة السورية، قد ساهم في تسريع قرار الانسحاب الأميركي من سوريا. وما يدل على ذلك، أن تراجع حجم الوجود العسكري الأميركي في سوريا يأتي متزامناً مع كل تقدم في تطبيق اتفاق دمشق (حلب، سد تشرين). ومن هنا، يعتقد الكاتب والمحلل السياسي فراس علاوي أن 'الولايات المتحدة سُتبقي على وجودها العسكري 'الرمزي' في سوريا، إلى حين اكتمال تطبيق اتفاق دمشق'. ويقول لـ'المدن': إن 'حالة الفراغ التي ستنجم عن انسحاب الجنود الأميركيين من سوريا، ستملأ بتوافق بين الحكومة السورية وقسد'. وتدعم المعطيات التي أوردتها 'نيويورك تايمز'، قراءة علاوي، حيث اعتبرت الصحيفة أن واشنطن قد ترى في الحكومة السورية الجديدة 'شريكاً محتملاً' في محاربة 'داعش'، بعد ظهور مؤشرات 'إيجابية'، من بينها إحباط ثمانية مخططات للتنظيم في دمشق. وما رشح حتى الآن عن محادثات ومطالب أميركية من الحكومة السورية، وصولاً إلى زيارة وفد من الكونغرس الأميركي دمشق اليوم الجمعة، يُعزز الظن أن واشنطن لم تعد 'مترددة' في اتخاذ قرار الانسحاب من سوريا، ويبدو أن ما يؤجله 'الحذر' من السلطة السورية.

المدن
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المدن
من يملأ الفراغ الأميركي في سوريا؟
مع إغلاق الولايات المتحدة 3 قواعد عسكرية صغيرة شرق نهر الفرات، تجدد الحديث عن الجهة التي ستملأ حالة الفراغ التي سيخلقها الانتهاء من الوجود العسكري الأميركي في سوريا. وبعد أن كان الحضور العسكري الأميركي يتجاوز حاجز الألفين جندي، تقلص بعد إغلاق قواعد "القرية الخضراء" و"الفرات" في دير الزور، و"خراب جير" في الحسكة، إلى 1400 وفق ما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز"، نقلاً عن مسؤولين أميركيين رفيعي المستوى. ومهما كان حجم القواعد التي أُغلقت، تؤشر العملية إلى أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد اعتمدت فعلياً خطة الانسحاب "التدريجي والكامل" من سوريا، رغم الحديث عن نية واشنطن إبقاء عدد قليل من الجنود في سوريا، إلى حين الانتهاء من ترتيب الجهة التي ستواصل مهمة محاربة تنظيم "داعش"، المهمة الوحيدة التي تهم واشنطن في سوريا بعد تغيير نظام حكم دمشق، وأفول النفوذ الإيراني في سوريا. عدد الجنود تحدده المهمة وبحسب الصحيفة الأميركية، لا يبدو قرار الانسحاب من سوريا مستبعداً، وما يؤجل اتخاذه من قبل إدارة ترامب التي تسلمت البيت الأبيض حديثاً، هو عدم اكتمال التعيينات في المناصب الأساسية المعنية بالشرق الأوسط، ما يعيق إجراء "المراجعة الشاملة" للسياسة الأميركية في سوريا. وهنا، يرى المستشار السابق في وزارة الخارجية الأميركية حازم الغبرا أنه من المستبعد اتخاذ قرار الانسحاب الكامل من سوريا، ويقول لـ"المدن": "حالياً، يُستبعد اتخاذ هكذا قرار، ونحن أمام قرار بتخفيض عدد الجنود". ويضيف "المهمة العسكرية الأميركية في سوريا لم تعد تحتاج عدداً كبيراً من الجنود، لأن التهديدات الروسية والإيرانية لم تعد كما كانت في السابق". وبذلك يعتبر أنه "لن ينجم حالة فراغ في سوريا في هذه المرحلة"، لكن إلى متى ستُبقي الولايات المتحدة جنودها في سوريا؟ يرد بقوله: "لا يوجد آفاق واضحة". دمشق وقسد على ما يبدو أن الاتفاق "المبدئي" الذي وقعته "قسد" بدفع أميركي مع دمشق في 10 آذار/مارس الماضي، والذي من المفترض أن يؤدي في نهاية المطاف إلى دمج القوات الكردية بالدولة السورية، قد ساهم في تسريع قرار الانسحاب الأميركي من سوريا. وما يدل على ذلك، أن تراجع حجم الوجود العسكري الأميركي في سوريا يأتي متزامناً مع كل تقدم في تطبيق اتفاق دمشق (حلب، سد تشرين). ومن هنا، يعتقد الكاتب والمحلل السياسي فراس علاوي أن "الولايات المتحدة سُتبقي على وجودها العسكري "الرمزي" في سوريا، إلى حين اكتمال تطبيق اتفاق دمشق". ويقول لـ"المدن": إن "حالة الفراغ التي ستنجم عن انسحاب الجنود الأميركيين من سوريا، ستملأ بتوافق بين الحكومة السورية وقسد". وتدعم المعطيات التي أوردتها "نيويورك تايمز"، قراءة علاوي، حيث اعتبرت الصحيفة أن واشنطن قد ترى في الحكومة السورية الجديدة "شريكاً محتملاً" في محاربة "داعش"، بعد ظهور مؤشرات "إيجابية"، من بينها إحباط ثمانية مخططات للتنظيم في دمشق. وما رشح حتى الآن عن محادثات ومطالب أميركية من الحكومة السورية، وصولاً إلى زيارة وفد من الكونغرس الأميركي دمشق اليوم الجمعة، يُعزز الظن أن واشنطن لم تعد "مترددة" في اتخاذ قرار الانسحاب من سوريا، ويبدو أن ما يؤجله "الحذر" من السلطة السورية.