logo
#

أحدث الأخبار مع #جيرارميستراليه،

مشروع ضخم جديد بين المغرب و هذه القوة الاوروبية العظمى؟
مشروع ضخم جديد بين المغرب و هذه القوة الاوروبية العظمى؟

أريفينو.نت

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

مشروع ضخم جديد بين المغرب و هذه القوة الاوروبية العظمى؟

في خطوة تعكس عمق الشراكة الاستراتيجية بين المغرب وفرنسا في مجال الطاقة، ترأست ليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ، اجتماعًا عبر تقنية التناظر المرئي. هذا اللقاء، الذي اكتسى أهمية خاصة، خُصص لتقييم مدى تقدم الدراسات التقنية والاقتصادية المرتبطة بمشروع الربط الكهربائي بين البلدين، والذي يُعد جزءًا من مسار تنفيذ الشراكة الطاقية الاستراتيجية بينهما تحت شعار: 'ربط الانتقال الطاقي بين المغرب وفرنسا'. كان الاجتماع بمثابة محطة جوهرية في مسيرة التنسيق الثنائي، إذ ركز على تعزيز آليات تبادل البيانات والمعلومات اللازمة لإطلاق مرحلة التنفيذ لهذا المشروع الطموح. يُتوقع أن يشكّل المشروع دعامة رئيسية لتحقيق الأمن الطاقي بين البلدين، إلى جانب إرساء تكاملٍ مستدام بين شبكتيهما الكهربائيتين. الحوار شهد حضور شخصيات بارزة من الجانبين. من الجانب الفرنسي، شارك جيرار ميستراليه، المبعوث الخاص للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وكزافييه بييشاشيك، الرئيس التنفيذي لشبكة نقل الكهرباء الفرنسية (RTE)، بالإضافة إلى ممثلين عن السفارة الفرنسية بالرباط. أما من الجانب المغربي، فانضم ممثلون عن المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب والوكالة المغربية للطاقة المستدامة (مازن). الجميع أكدوا أهمية وجود تعاون وثيق وتنسيق مستمر بين كافة الأطراف المعنية، حيث شددوا على ضرورة تسهيل تبادل البيانات بشكل شفاف وسلس للإسراع في تنفيذ هذا المشروع الاستراتيجي. إقرأ ايضاً انعقاد هذا الاجتماع جاء كجزء من اتفاقية الشراكة الطاقية بين المغرب وفرنسا، التي تم توقيعها في الـ28 من أكتوبر 2024 بحضور صاحب الجلالة الملك محمد السادس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. هذه الاتفاقية تهدف إلى تدعيم التعاون بين البلدين ضمن العديد من المجالات الحيوية مثل السياسات الطاقية، والتخطيط والتنظيم في مجال الطاقة المتجددة، تعزيز الأنظمة الكهربائية، وإنتاج الهيدروجين منخفض الكربون. كما تشمل تخزين الطاقة والاستفادة المثلى من المعادن الحرجة ونقل الجزيئات. الشراكة لا تقتصر على الجانب التقني فقط، بل تمتد أيضًا لتعزيز المكانة الإقليمية والدولية للبلدين كمحورين استراتيجيين للانتقال الطاقي. هذا التعاون الطاقي متعدد الأبعاد يشكل خطوة كبيرة نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة وصياغة مستقبل قائم على مصادر طاقة أكثر نظافة وكفاءة. المغرب وفرنسا يثبتان أن الابتكار والتعاون الدولي يمكن أن يكونا ركيزة أساسية لتحقيق تحولٍ طاقي ناجح يخدم الأجيال القادمة.

الربط الكهربائي بين المغرب وفرنسا: هل يحقق الأمن الطاقي أم يخدم المصالح الأوروبية؟
الربط الكهربائي بين المغرب وفرنسا: هل يحقق الأمن الطاقي أم يخدم المصالح الأوروبية؟

المغرب الآن

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المغرب الآن

الربط الكهربائي بين المغرب وفرنسا: هل يحقق الأمن الطاقي أم يخدم المصالح الأوروبية؟

ترأست ليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، اجتماعًا رفيع المستوى يوم 2 أبريل 2025، لمتابعة التقدم المحرز في مشروع الربط الكهربائي بين المغرب وفرنسا، في إطار شراكة استراتيجية للطاقة بين البلدين. لكن هل يشكّل هذا المشروع خطوة حقيقية نحو تحقيق الأمن الطاقي للمغرب، أم أنه يخدم المصالح الأوروبية بالدرجة الأولى؟ أبعاد الشراكة الطاقية المغربية-الفرنسية يهدف المشروع إلى تعزيز التكامل بين النظامين الكهربائيين المغربي والفرنسي، وهو ما قد يوفر للمغرب فرصًا جديدة لتصدير الطاقة المتجددة إلى أوروبا. ومع ذلك، يثير هذا التعاون تساؤلات حول مدى استفادة المغرب داخليًا، خصوصًا في ظل ارتفاع الطلب المحلي على الكهرباء وحاجة المملكة إلى تعزيز استقلالها الطاقي. من المستفيد الحقيقي من الربط الكهربائي؟ في ظل مشاركة شخصيات بارزة، مثل جيرار ميستراليه، المبعوث الخاص للرئيس الفرنسي، وكزافييه بييشاشيك، الرئيس التنفيذي لشبكة نقل الكهرباء الفرنسية، يبدو واضحًا أن الجانب الفرنسي يولي اهتمامًا خاصًا لهذا المشروع. فهل يعني ذلك أن فرنسا تعوّل على الطاقة المغربية لتأمين احتياجاتها الطاقية، خاصة في ظل التحولات الجيوسياسية وأزمة الطاقة الأوروبية؟ الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر: مكسب للمغرب أم خدمة للأسواق الخارجية؟ تتضمن الشراكة الطاقية بين المغرب وفرنسا مجالات متعددة، مثل الطاقة المتجددة والهيدروجين منخفض الكربون، وهي قطاعات يُنظر إليها كمستقبل للطاقة النظيفة. ولكن يبقى السؤال: هل سيتمكن المغرب من استثمار هذه الموارد لتعزيز أمنه الطاقي، أم أن دوره سيقتصر على تزويد الأسواق الأوروبية على حساب احتياجاته الداخلية؟ بين التكامل الطاقي والاستقلالية الاستراتيجية يؤكد المسؤولون على أهمية تبادل البيانات وتنسيق الجهود لضمان نجاح المشروع، لكن هل يملك المغرب رؤية واضحة تضمن تحقيق توازن بين التعاون الدولي واستقلالية قراراته الطاقية؟ وهل ستسهم هذه الشراكة في خفض تكاليف الكهرباء داخل المملكة، أم ستظل الأسعار محكومة بالمعايير الأوروبية ومصالح المستثمرين الأجانب؟ إن مشروع الربط الكهربائي المغربي-الفرنسي يُمثّل فرصة مهمة، لكنه يفرض تحديات جوهرية تتعلق بمستقبل السيادة الطاقية للمملكة. فهل ستتمكن الحكومة من إدارة هذه الشراكة بما يخدم مصلحة المغرب أولًا؟

بنعلي تترأس اجتماعاً لتتبع مشروع الربط الكهربائي بين المغرب وفرنسا
بنعلي تترأس اجتماعاً لتتبع مشروع الربط الكهربائي بين المغرب وفرنسا

برلمان

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • برلمان

بنعلي تترأس اجتماعاً لتتبع مشروع الربط الكهربائي بين المغرب وفرنسا

الخط : A- A+ إستمع للمقال ترأست ليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، أمس الأربعاء، اجتماعا عبر تقنية التناظر المرئي، خصص لتتبع حالة تقدم الدراسات التقنية والاقتصادية المتعلقة بمشروع الربط الكهربائي بين المملكة المغربية والجمهورية الفرنسية. وشكّل هذا الاجتماع، محطة بارزة في مسار التنسيق الثنائي، حيث تم التركيز على آليات تبادل البيانات الضرورية لإنجاز هذا المشروع الطموح. وشهد هذا اللقاء مشاركة عدد من المسؤولين من الجانبين، من بينهم جيرار ميستراليه، المبعوث الخاص للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وكزافييه بييشاشيك، الرئيس التنفيذي لشبكة نقل الكهرباء الفرنسية (RTE)، إلى جانب ممثلي السفارة الفرنسية بالرباط، والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، والوكالة المغربية للطاقة المستدامة (مازن). AdChoices ADVERTISING وقد أكد المشاركون، خلال الاجتماع، على أهمية التعاون الوثيق والتنسيق المتواصل بين المؤسسات المعنية، مما يعزز أسس الشراكة الاستراتيجية. يشار إلى أنه من المرتقب أن يشكّل هذا المشروع رافعة استراتيجية لتحقيق الأمن الطاقي وتعزيز التكامل بين النظامين الكهربائيين للبلدين.

بنعلي تترأس اجتماعاً لتتبع تقدم الدراسات التقنية والاقتصادية لمشروع الربط الكهربائي بين المغرب وفرنسا
بنعلي تترأس اجتماعاً لتتبع تقدم الدراسات التقنية والاقتصادية لمشروع الربط الكهربائي بين المغرب وفرنسا

اليوم 24

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليوم 24

بنعلي تترأس اجتماعاً لتتبع تقدم الدراسات التقنية والاقتصادية لمشروع الربط الكهربائي بين المغرب وفرنسا

ترأست ليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، الأربعاء 2 أبريل 2025، اجتماعا عبر تقنية التناظر المرئي، خصص لتتبع حالة تقدم الدراسات التقنية والاقتصادية المتعلقة بمشروع الربط الكهربائي بين المملكة المغربية والجمهورية الفرنسية، وذلك في إطار تنفيذ مضامين الشراكة الاستراتيجية للتعاون الطاقي بين البلدين، تحت شعار 'ربط الانتقال الطاقي بين المغرب وفرنسا'. وشكّل هذا الاجتماع محطة بارزة في مسار التنسيق الثنائي، حيث تم التركيز على آليات تبادل البيانات الضرورية لإنجاز هذا المشروع الطموح، الذي يُرتقب أن يشكّل رافعة استراتيجية لتحقيق الأمن الطاقي، وتعزيز التكامل بين النظامين الكهربائيين للبلدين. وعرف هذا اللقاء مشاركة عدد من المسؤولين من الجانبين، من بينهم جيرار ميستراليه، المبعوث الخاص للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وكزافييه بييشاشيك، الرئيس التنفيذي لشبكة نقل الكهرباء الفرنسية (RTE)، إلى جانب ممثلي السفارة الفرنسية بالرباط، والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، والوكالة المغربية للطاقة المستدامة (مازن). وأكد المشاركون، خلال الاجتماع، على أهمية التعاون الوثيق والتنسيق المتواصل بين المؤسسات المعنية، مما يعزز أسس الشراكة الاستراتيجية ويؤسس لتبادل سلس وشفاف للبيانات والمعلومات التقنية، بما يُمكّن من تسريع وتيرة إنجاز المشروع. ويأتي هذا الاجتماع في سياق تفعيل اتفاق الشراكة الاستراتيجية للتعاون الطاقي بين المغرب وفرنسا، الذي تم توقيعه يوم 28 أكتوبر 2024، أمام أنظار صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، ورئيس الجمهورية الفرنسية السيد إيمانويل ماكرون. وتروم هذه الشراكة الطاقية متعددة الأبعاد إلى تطوير التعاون في مجالات السياسات الطاقية، والتخطيط، والتنظيم، والطاقة المتجددة، والأنظمة الكهربائية، فضلاً عن إنتاج الهيدروجين منخفض الكربون، وتخزين الطاقة، واستغلال المعادن الحرجة ونقل الجزيئات، بما يُعزز من مكانة البلدين كمحورين استراتيجيين للانتقال الطاقي على الصعيدين الإقليمي والدولي.

اجتماع رفيع المستوى لمتابعة مشروع الربط الكهربائي بين المغرب وفرنسا
اجتماع رفيع المستوى لمتابعة مشروع الربط الكهربائي بين المغرب وفرنسا

بالواضح

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بالواضح

اجتماع رفيع المستوى لمتابعة مشروع الربط الكهربائي بين المغرب وفرنسا

عُقد، يوم الأربعاء 2 أبريل 2025، اجتماع رفيع المستوى عبر تقنية التناظر المرئي، خصص لمتابعة تقدم مشروع الربط الكهربائي بين المغرب وفرنسا، في إطار تفعيل الشراكة الاستراتيجية للتعاون الطاقي بين البلدين. وترأست الاجتماع وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، بحضور عدد من المسؤولين المغاربة والفرنسيين، من بينهم جيرار ميستراليه، المبعوث الخاص للرئيس الفرنسي، وكزافييه بييشاشيك، الرئيس التنفيذي لشبكة نقل الكهرباء الفرنسية (RTE)، إلى جانب ممثلي السفارة الفرنسية بالرباط، والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، والوكالة المغربية للطاقة المستدامة (مازن). وشكل الاجتماع محطة أساسية لتعزيز التنسيق بين الجانبين، حيث تم التركيز على تبادل البيانات التقنية الضرورية لإنجاز المشروع، الذي يهدف إلى تعزيز الأمن الطاقي وتحقيق تكامل أكبر بين النظامين الكهربائيين للبلدين. وأكد المشاركون على أهمية التنسيق المستمر بين المؤسسات المعنية، بما يضمن تسريع وتيرة إنجاز المشروع وفق أعلى معايير الكفاءة والشفافية. يأتي هذا الاجتماع في سياق تنفيذ اتفاق الشراكة الاستراتيجية للتعاون الطاقي، الموقع يوم 28 أكتوبر 2024، بحضور الملك محمد السادس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والذي يشمل مجالات عدة، من بينها الطاقات المتجددة، إنتاج الهيدروجين منخفض الكربون، وتخزين الطاقة، مما يعزز مكانة البلدين في مجال الانتقال الطاقي على المستويين الإقليمي والدولي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store