أحدث الأخبار مع #جيريميكرين،


العرب القطرية
منذ 2 أيام
- أعمال
- العرب القطرية
تشمل 3 مراكز لوجستية إستراتيجية.. «جــــي دبـــلـــيو ســــي» تُطـلــق أكـــبر مــــشـــاريــع الطاقـــة الشـــمســـية فــــي الخـــلـيـج
الدوحة - العرب - مال وأعمال أعلنت شركة الخليج للمخازن (جي دبليو سي) عن إطلاق أحد أكبر مشاريع الطاقة الشمسية في القطاع الخاص في دول مجلس التعاون الخليجي، مما يعزز جهودها في مجال الاستدامة ويرسّخ مكانتها الرائدة في مجال الخدمات اللوجستية الخضراء. وستشهد هذه المبادرة الرائدة تعاون جي دبليو سي وشركة Yellow Door Energy، الشريك الرائد في مجال الطاقة المستدامة للشركات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، لتطوير محطات طاقة شمسية في ثلاثة مراكز لوجستية استراتيجية في المنطقة: القرية اللوجستية قطر، ومنطقة بوصلبة للتخزين، ومنطقة الوكير اللوجستية. وصرّح ماثيو كيرنز، الرئيس التنفيذي بالإنابة لمجموعة جي بدليو سي «يُمثّل هذا الإعلان إنجازًا هامًا في دمج ممارسات الاستدامة في جميع عملياتنا. وتُعدّ المستودعات عنصرًا أساسيًا في هذا التوجّه، ونحن سعداء للشراكة مع شركة Yellow Door Energy لتقديم هذه المبادرة المبتكرة التي ستُحدث تأثيرًا ملموسًا في هذه المواقع الثلاثة». اضاف «تتمتع منطقة الخليج بوفرة من أشعة الشمس، وسيعمل هذا المشروع على تسخير هذا المورد المتجدد لتشغيل عملياتنا، ليس فقط من خلال تقليل بصمتنا الكربونية، بل والمساهمة أيضًا في مستقبل أكثر استدامة للمنطقة». وقال جيريمي كرين، الرئيس التنفيذي لمجموعة Yellow Door Energy: «نحن فخورون بهذه الشراكة مع جي دبليو سي لتسريع جهودها في مجال الاستدامة، وخفض تكاليف الطاقة، والمساهمة في تحقيق هدف قطر المتمثل في تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وبصفتها أكبر مطور للطاقة الشمسية الموزعة وأكثرها موثوقية في المنطقة، تتمتع Yellow Door Energy بمكانة متميزة تُمكّنها من مساعدة كبار مستهلكي الطاقة، مثل المناطق الصناعية اللوجستية، على خفض انبعاثات الكربون في عملياتهم وتعزيز مرونة أعمالهم».


زاوية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
جي دبليو سي وشركة Yellow Door Energy تعلنان عن شراكة في أحد أكبر مشاريع الطاقة الشمسية في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي
الدوحة \ قطر: أعلنت شركة الخليج للمخازن ش.م.ع.ق. (جي دبليو سي) عن إطلاق أحد أكبر مشاريع الطاقة الشمسية في القطاع الخاص في دول مجلس التعاون الخليجي، مما يعزز جهودها في مجال الاستدامة ويرسّخ مكانتها الرائدة في مجال الخدمات اللوجستية الخضراء. وستشهد هذه المبادرة الرائدة تعاون جي دبليو سي وشركة Yellow Door Energy، الشريك الرائد في مجال الطاقة المستدامة للشركات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، لتطوير محطات طاقة شمسية في ثلاثة مراكز لوجستية استراتيجية في المنطقة: القرية اللوجستية قطر، ومنطقة بوصلبة للتخزين، ومنطقة الوكير اللوجستية. صرّح ماثيو كيرنز، الرئيس التنفيذي بالإنابة لمجموعة جي بدليو سي قائلاً: "يُمثّل هذا الإعلان إنجازًا هامًا في دمج ممارسات الاستدامة في جميع عملياتنا. وتُعدّ المستودعات عنصرًا أساسيًا في هذا التوجّه، ونحن سعداء للشراكة مع شركة Yellow Door Energy لتقديم هذه المبادرة المبتكرة التي ستُحدث تأثيرًا ملموسًا في هذه المواقع الثلاثة." "تتمتع منطقة الخليج بوفرة من أشعة الشمس، وسيعمل هذا المشروع على تسخير هذا المورد المتجدد لتشغيل عملياتنا، ليس فقط من خلال تقليل بصمتنا الكربونية، بل والمساهمة أيضًا في مستقبل أكثر استدامة للمنطقة." تقدم شركة الخليج للمخازن مجموعة متنوعة ومتنامية من الخدمات، بما في ذلك الخدمات اللوجستية التعاقدية، والشحن، والنقل، وإدارة السجلات، واستشارات سلسلة التوريد. وباعتبارها عضوًا في الميثاق العالمي للأمم المتحدة، فقد التزمت الشركة بتبني سياسات مستدامة ومسؤولة اجتماعيًا في جميع أنشطتها، بهدف خفض انبعاثات الكربون بنسبة %3 للنطاق-1 (الانبعاثات المباشرة من الأسطول) و%6 للنطاق-2 (الانبعاثات غير المباشرة من الطاقة المشتراة)، بالإضافة إلى خفض النفايات بنسبة %20 بحلول عام 2030. وتتماشى أحدث مبادرة للاستدامة لشركة جي دبليو سي بشكل وثيق مع رؤية قطر الوطنية 2030، والتي تستهدف تحقيق 4 جيجاواط من سعة الطاقة المتجددة الجديدة على نطاق واسع بحلول عام 2030، حيث تلعب الطاقة الشمسية دوراً رئيسياً. وقال جيريمي كرين، الرئيس التنفيذي لمجموعة Yellow Door Energy: "نحن فخورون بهذه الشراكة مع جي دبليو سي لتسريع جهودها في مجال الاستدامة، وخفض تكاليف الطاقة، والمساهمة في تحقيق هدف قطر المتمثل في تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وبصفتها أكبر مطور للطاقة الشمسية الموزعة وأكثرها موثوقية في المنطقة، تتمتع Yellow Door Energy بمكانة متميزة تُمكّنها من مساعدة كبار مستهلكي الطاقة، مثل المناطق الصناعية اللوجستية، على خفض انبعاثات الكربون في عملياتهم وتعزيز مرونة أعمالهم. مع أكثر من 400 ميجاواط من أصول الطاقة الشمسية الممنوحة عبر 150 موقعًا، فإن فريقنا من خبراء الطاقة المتفانين على أتم الاستعداد لتخصيص رأس المال، وقيادة أعمال التصميم والبناء مع الالتزام بأعلى معايير الجودة والصحة والسلامة والمجتمع والبيئة، وتشغيل وصيانة أنظمة الطاقة الشمسية لتحقيق أقصى أداء لها خلال فترة العقد." حصلت شركة الخليج للمخازن على تقدير واسع لالتزامها بالمسؤولية البيئية، حيث فازت منطقة الوكير اللوجستية، أحد مواقع هذا المشروع، بجائزة "أفضل مشروع لوجستي للعام" في حفل توزيع جوائز الشرق الأوسط اللوجستية 2025، بما في ذلك مبادراتها الخضراء. كما حصلت الشركة على مكانة بين رواد الاستدامة في مجلة فوربس الشرق الأوسط لعام ٢٠٢٤. ومن بين المشاريع البيئية الرائدة الأخرى برنامج إعادة تدوير بيوبين، الذي يعالج نفايات الطعام من مواقع الشركة وتحويلها إلى ٤٠ طنًا من السماد عالي الجودة، والذي تم التبرع به لمشاريع الحدائق المجتمعية العام الماضي. كما تُعيد الشركة تدوير ما يصل إلى 120 ألف متر مكعب من مياه الصرف الصحي سنويًا في منطقة بو صلبة للتخزين، لاستخدامها في ري الأشجار والشجيرات. وقد فازت هذه المبادرة بجائزة أفضل مبادرة لإعادة تدوير المياه خلال منتدى ترشيد لكفاءة الطاقة 2024. تشهد جي دبليو سي نموًا متسارعًا، مدفوعًا بالتوسعات الإقليمية والشراكات الاستراتيجية في أسواق رئيسية بمنطقة مجلس التعاون الخليجي. وتهدف هذه الجهود إلى تعزيز حضور الشركة وقدراتها في المنطقة لتلبية الطلب المتزايد على الحلول اللوجستية المبتكرة. نبذة عن شركة الخليج للمخازن شركة الخليج للمخازن ش.م.ع.ق (جي دبليو سي) هي المزود الرائد للحلول اللوجستية وحلول شبكات الإمداد في دولة قطر، كما أنها شركة رائدة في القطاع في دول مجلس التعاون الخليجي. ومنذ تأسيسها في عام 2004، اكتسبت الشركة سمعة استثنائية في مجال التميز التشغيلي والابتكار والاستدامة والموثوقية. وبفضل شبكتها الإقليمية الشاملة ومنشآتها المتقدمة، تقدم الشركة حلولاً منقطعة النظير قائمة على التقنية تشمل التخزين والتوزيع وخدمات الشحن والنقل والخدمات اللوجستية المتخصصة. وتعمل "جي دبليو سي" على تمكين الشركات باختلاف أحجامها، من رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة إلى الشركات العالمية متعددة الجنسيات، بما يضمن تعزيز سلاسة العمليات والنمو المستدام. ومن الجدير بالذكر أن "جي دبليو سي" كانت أول داعم إقليمي والمزوّد اللوجيستي الرسمي لبطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™، ما مكّنها من إثبات قدراتها فائقة التطور على المسرح الدولي. -انتهى-


البيان
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
"إمستيل" تطوّر مشروعاً للطاقة الشمسية الكهروضوئية المثبتة على أسطح المباني الصناعية بالإمارات
أبرمت مجموعة "إمستيل"، شراكة إستراتيجية، مع شركة Yellow Door Energy، المتخصصة في توفير حلول الطاقة المستدامة للشركات في الشرق الأوسط وأفريقيا، لتطوير أكبر مشروع للطاقة الشمسية الكهروضوئية المثبتة على أسطح المباني الصناعية في دولة الإمارات. وسيسهم المشروع، الذي تصل طاقته الإنتاجية إلى 31.5 ميجاواط، في تزويد مرافق "إمستيل" بالطاقة النظيفة، بما يدعم توجهاتها نحو تعزيز الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة، وترسيخ نموذج مستدام في قطاع التصنيع المستدام في المنطقة. وتعد هذه المبادرة خطوة محورية ضمن إستراتيجية "إمستيل" لخفض البصمة الكربونية، وتنسجم مع التزام دولة الإمارات بتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050. وبموجب الاتفاقية، ستتولى Yellow Door Energy تمويل وتطوير وامتلاك وتشغيل وصيانة منظومة الألواح الشمسية المثبتة على 40 سطح منشأة صناعية تابعة لمجموعة "إمستيل" في مدينة أبوظبي الصناعية (ICAD 1). وسيشمل المشروع تركيب ألواح شمسية عالية الكفاءة على أسطح المباني ومواقف السيارات، إلى جانب ألواح ثنائية الوجه مثبتة على مظلات مواقف السيارات لتعزيز إنتاج الطاقة النظيفة وتحسين كفاءة توليد الكهرباء من مصادر متجددة. وعند اكتماله، من المتوقع أن يُنتج المشروع نحو 50 مليون كيلوواط - ساعة من الكهرباء النظيفة سنويًا، ما يسهم في خفض نحو 16,000 طن متري من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون المرتبطة بانبعاثات النطاق 2 سنويًا، وذلك على مدى السنوات الـ 25 المقبلة. وسيؤدي الاعتماد الكامل على الكهرباء المتجددة المنتجة ذاتياً إلى خفض تكاليف الطاقة وتقليل البصمة الكربونية بشكل مباشر، مما يعكس التزام إمستيل بإزالة الكربون وتعزيز كفاءة عملياتها التشغيلية. وقال المهندس سعيد غمران الرميثي، الرئيس التنفيذي لمجموعة "إمستيل"، إن "إمستيل" تضع نهج الاستدامة في صميم إستراتيجيتها، حيث يشكل خفض الانبعاثات الكربونية ركيزة أساسية في توجهاتها لتعزيز التصنيع المستدام. وأضاف أن الشراكة مع Yellow Door Energy تعد خطوةً مهمةً في تنفيذ إستراتيجية 'إمستيل' لإزالة الكربون وتحقيق كفاءة أكبر في استهلاك الطاقة وتوسيع الاعتماد على المصادر المتجددة ضمن عملياتنا التشغيلية. وأوضح أن هذا المشروع سيتيح لإمستيل دمج الطاقة الشمسية على نطاق واسع في منشآتها الصناعية وتعزيز ريادتها في الاستدامة الصناعية ويدعم التزامها بالمساهمة الفاعلة في تحقيق مستهدفات دولة الإمارات للوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050، كما يُرسخ معايير جديدة لاعتماد الطاقة المتجددة في قطاع الحديد في الدولة، ويعكس توجهنا نحو اعتماد حلول مبتكرة تواكب تطلعات المستقبل. من جانبه، أعرب جيريمي كرين، الرئيس التنفيذي لمجموعة Yellow Door Energy، عن الفخر بالتعاون مع إمستيل من خلال اتفاقية تأجير الطاقة الشمسية والتي ستمكّنها من التحول نحو الطاقة النظيفة وتحقيق توفير كبير في التكاليف التشغيلية، بسعة إجمالية تصل إلى 31.5 ميجاواط، ويوضح هذا المشروع مدى إمكانات الطاقة الشمسية في تشغيل أهم القطاعات الرائدة في دولة الإمارات، مؤكدا التزام الشركة ، التي تتخذ من الدولة مقرًا رئيسيًا لها، بدعم الشركات في تقليل تكاليف الطاقة والحد من انبعاثات الكربون الناتجة من أعمالها. ومن المقرر أن يبدأ تنفيذ المشروع خلال العام 2025، على أن يدخل حيز التشغيل في عام 2026. وستتولى شركة Yellow Door Energy الإشراف الكامل على عمليات التطوير، لضمان تنفيذ سلس دون الحاجة إلى أي استثمارات مسبقة من جانب إمستيل. ويتيح نموذج تأجير الطاقة الشمسية لمجموعة إمستيل الاستفادة من حلول الطاقة المتجددة دون تحمل المخاطر التشغيلية، مما يتيح لها التركيز على أنشطتها الأساسية مع تعزيز التزامها بتحقيق الاستدامة. وفي إطار إستراتيجيتها الشاملة لخفض البصمة الكربونية، تهدف إمستيل لخفض40% من الانبعاثات المطلقة للغازات الدفيئة ضمن وحدة أعمال الحديد، و30% في وحدة أعمال الأسمنت بحلول عام 2030، وذلك بالاستناد إلى عام 2019 كسنة أساس. ويأتي هذا التوجه ضمن رؤية المجموعة لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050.


الاتحاد
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
"إمستيل" تطور مشروعاً للطاقة الشمسية الكهروضوئية المثبتة على أسطح المباني الصناعية بالدولة
أبرمت مجموعة "إمستيل"، شراكة استراتيجية، مع شركة Yellow Door Energy، المتخصصة في توفير حلول الطاقة المستدامة للشركات في الشرق الأوسط وأفريقيا، لتطوير أكبر مشروع للطاقة الشمسية الكهروضوئية المثبتة على أسطح المباني الصناعية في دولة الإمارات. وسيسهم المشروع، الذي تصل طاقته الإنتاجية إلى 31.5 ميجاواط، في تزويد مرافق "إمستيل" بالطاقة النظيفة، بما يدعم توجهاتها نحو تعزيز الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة، وترسيخ نموذج مستدام في قطاع التصنيع المستدام في المنطقة. وتعد هذه المبادرة خطوة محورية ضمن إستراتيجية "إمستيل" لخفض البصمة الكربونية، وتنسجم مع التزام دولة الإمارات بتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050. وبموجب الاتفاقية، ستتولى Yellow Door Energy تمويل وتطوير وامتلاك وتشغيل وصيانة منظومة الألواح الشمسية المثبتة على 40 سطح منشأة صناعية تابعة لمجموعة "إمستيل" في مدينة أبوظبي الصناعية (ICAD 1). وسيشمل المشروع تركيب ألواح شمسية عالية الكفاءة على أسطح المباني ومواقف السيارات، إلى جانب ألواح ثنائية الوجه مثبتة على مظلات مواقف السيارات لتعزيز إنتاج الطاقة النظيفة وتحسين كفاءة توليد الكهرباء من مصادر متجددة. وعند اكتماله، من المتوقع أن يُنتج المشروع نحو 50 مليون كيلوواط - ساعة من الكهرباء النظيفة سنويًا، ما يسهم في خفض نحو 16.000 طن متري من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون المرتبطة بانبعاثات النطاق 2 سنويًا، وذلك على مدى السنوات الـ 25 المقبلة. وسيؤدي الاعتماد الكامل على الكهرباء المتجددة المنتجة ذاتياً إلى خفض تكاليف الطاقة وتقليل البصمة الكربونية بشكل مباشر، مما يعكس التزام إمستيل بإزالة الكربون وتعزيز كفاءة عملياتها التشغيلية. وقال المهندس سعيد غمران الرميثي، الرئيس التنفيذي لمجموعة"إمستيل"، إن "إمستيل" تضع نهج الاستدامة في صميم إستراتيجيتها، حيث يشكل خفض الانبعاثات الكربونية ركيزة أساسية في توجهاتها لتعزيز التصنيع المستدام. وأضاف أن الشراكة مع Yellow Door Energy تعد خطوةً مهمةً في تنفيذ استراتيجية "إمستيل" لإزالة الكربون وتحقيق كفاءة أكبر في استهلاك الطاقة وتوسيع الاعتماد على المصادر المتجددة ضمن عملياتنا التشغيلية. وأوضح أن هذا المشروع سيتيح لإمستيل دمج الطاقة الشمسية على نطاق واسع في منشآتها الصناعية وتعزيز ريادتها في الاستدامة الصناعية ويدعم التزامها بالمساهمة الفاعلة في تحقيق مستهدفات دولة الإمارات للوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050، كما يُرسخ معايير جديدة لاعتماد الطاقة المتجددة في قطاع الحديد في الدولة، ويعكس توجهنا نحو اعتماد حلول مبتكرة تواكب تطلعات المستقبل. من جانبه، أعرب جيريمي كرين، الرئيس التنفيذي لمجموعة Yellow Door Energy، عن الفخر بالتعاون مع إمستيل من خلال اتفاقية تأجير الطاقة الشمسية والتي ستمكّنها من التحول نحو الطاقة النظيفة وتحقيق توفير كبير في التكاليف التشغيلية، بسعة إجمالية تصل إلى 31.5 ميجاواط، ويوضح هذا المشروع مدى إمكانات الطاقة الشمسية في تشغيل أهم القطاعات الرائدة في دولة الإمارات، مؤكدا التزام الشركة ، التي تتخذ من الدولة مقرًا رئيسيًا لها، بدعم الشركات في تقليل تكاليف الطاقة والحد من انبعاثات الكربون الناتجة من أعمالها. ومن المقرر أن يبدأ تنفيذ المشروع خلال العام 2025، على أن يدخل حيز التشغيل في عام 2026. وستتولى شركة Yellow Door Energy الإشراف الكامل على عمليات التطوير، لضمان تنفيذ سلس دون الحاجة إلى أي استثمارات مسبقة من جانب إمستيل. ويتيح نموذج تأجير الطاقة الشمسية لمجموعة إمستيل الاستفادة من حلول الطاقة المتجددة من دون تحمل المخاطر التشغيلية، مما يتيح لها التركيز على أنشطتها الأساسية مع تعزيز التزامها بتحقيق الاستدامة. وفي إطار استراتيجيتها الشاملة لخفض البصمة الكربونية، تهدف إمستيل لخفض40% من الانبعاثات المطلقة للغازات الدفيئة ضمن وحدة أعمال الحديد، و30% في وحدة أعمال الأسمنت بحلول عام 2030، وذلك بالاستناد إلى عام 2019 كسنة أساس. ويأتي هذا التوجه ضمن رؤية المجموعة لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050.