logo
#

أحدث الأخبار مع #جيمس_هنري_برستد

إعادة رسم وجه كاهنة عاشت قبل 2800 عام
إعادة رسم وجه كاهنة عاشت قبل 2800 عام

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • البيان

إعادة رسم وجه كاهنة عاشت قبل 2800 عام

تمكن فريق من الباحثين من إعادة بناء وجه كاهنة فرعونية قديمة، تدعى ميرسامون، لأول مرة منذ حوالي 2800 عام، عبر استخدام تقنيات الأشعة المقطعية وإعادة البناء الرقمي، وفق «ديلي ميل». وكانت ميرسامون كاهنة ومغنية في معبد آمون بالكرنك، وتوفيت في ظروف غامضة في أوائل الثلاثين من عمرها، ودفنت في تابوت فاخر تزيّنه رموز وألوان متعددة، اشتراه عالم الآثار الأمريكي جيمس هنري برستد عام 1920، لكن التابوت لم يُفتح قط حتى الآن. ويحمل التابوت نقشاً يذكر اسمها ويصفها بأنها كانت «مغنية في معبد آمون». واستخدم الباحث سيسرون مورايس، المتخصص في إعادة بناء الوجوه الرقمية، بيانات الأشعة المقطعية لجمجمة المومياء لتصميم نموذج دقيق لوجه ميرسامون. وأظهرت إعادة البناء وجهاً متناغماً وهادئاً بملامح توحي بالوقار والرقة.

إعادة بناء وجه كاهنة مصرية غنت لتهدئة الآلهة (فيديو)
إعادة بناء وجه كاهنة مصرية غنت لتهدئة الآلهة (فيديو)

الرجل

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • الرجل

إعادة بناء وجه كاهنة مصرية غنت لتهدئة الآلهة (فيديو)

في إنجاز علمي لافت يعيد إحياء أحد وجوه مصر القديمة، نجح فريق من الباحثين في إعادة بناء ملامح كاهنة فرعونية تدعى ميرسامون، كانت قد عاشت قبل نحو 2800 عام، مستخدمين تقنيات متطورة تشمل التصوير المقطعي الرقمي وإعادة التشكيل ثلاثي الأبعاد. كاهنة غنّت لآمون Meet ancient Egypt's answer to Taylor Swift! Scientists reconstruct the face of an Egyptian priestess whose singing soothed the gods 2,800 years ago — Daily Mail US (@Daily_MailUS) July 3, 2025 كانت ميرسامون تشغل منصب "مغنية في معبد آمون" داخل مجمع الكرنك الشهير بمدينة الأقصر، ويُعتقد أن غناءها كان جزءًا من الطقوس الدينية لتهدئة الآلهة في مصر القديمة. وقد توفيت في أوائل عقدها الثالث ودُفنت في تابوت مزخرف بالرموز والألوان، اقتناه عالم الآثار الأمريكي جيمس هنري برستد عام 1920، لكنه بقي مغلقًا حتى اليوم. اعتمد الباحث البرازيلي سيسرون مورايس، المتخصص في إعادة بناء الوجوه الرقمية، على بيانات الأشعة المقطعية الخاصة بجماجم المومياوات، لتصميم وجه واقعي يُجسد ملامح الكاهنة. وشملت العملية تحديد سماكة الأنسجة الرخوة، وتقنيات التشوه التشريحي، وإضافة تفاصيل مثل لون الشعر والعينين والبشرة. النتيجة كانت وجهًا هادئًا ووقورًا يُعبّر عن الرقة والانسجام، بحسب وصف مورايس الذي أشار إلى أن عمله استند إلى خبرته الطويلة في الطب الشرعي وتعاونه مع الشرطة في قضايا تحديد الهويات. أظهرت التحاليل أن ميرسامون كانت تتمتع بتغذية جيدة ولم تظهر عليها علامات واضحة للمرض قبل وفاتها، وبلغ طولها نحو 1.47 متر، وهو ما يُعد قصيرًا حتى بمقاييس ذلك الزمان. كما أشارت قياسات الجمجمة إلى سعة دماغية أعلى من المتوسط، ما يُرجح تمتعها بذكاء نسبي يُناسب موقعها الاجتماعي والديني. التكنولوجيا تعيد الحياة للماضي يمثل هذا العمل نموذجًا واضحًا لما يمكن أن تُقدمه التكنولوجيا الحديثة من أدوات لإعادة إحياء التاريخ، وإضفاء طابع إنساني على شخصيات عاشت منذ آلاف السنين. كما تُعيد هذه الاكتشافات تسليط الضوء على الدور الثقافي والديني الذي كانت تلعبه المرأة في مصر القديمة، لاسيما داخل أروقة المعابد الكبرى مثل الكرنك.

كشف ملامح وجه كاهنة مصرية "غنت لتهدئة الآلهة" قبل 2800 عام
كشف ملامح وجه كاهنة مصرية "غنت لتهدئة الآلهة" قبل 2800 عام

روسيا اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • روسيا اليوم

كشف ملامح وجه كاهنة مصرية "غنت لتهدئة الآلهة" قبل 2800 عام

وكانت ميرسامون كاهنة ومغنية في معبد آمون بالكرنك، واعتُقد أن غنائها يساهم في تهدئة الآلهة. وتوفيت ميرسامون في ظروف غامضة في أوائل الثلاثين من عمرها، ودفنت في تابوت فاخر تزيّنه رموز وألوان متعددة، اشتراه عالم الآثار الأمريكي جيمس هنري برستد عام 1920، لكن التابوت لم يُفتح قط حتى الآن. Meet ancient Egypt's answer to Taylor Swift! Scientists reconstruct the face of an Egyptian priestess whose singing soothed the gods 2,800 years ago ويحمل التابوت نقشا يذكر اسمها "ميري سامون" ويصفها بأنها كانت "مغنية في معبد آمون"، ما يدل على مكانتها النبيلة. واستخدم الباحث سيسرون مورايس، المتخصص في إعادة بناء الوجوه الرقمية، بيانات الأشعة المقطعية لجمجمة المومياء لتصميم نموذج دقيق لوجه ميرسامون. وتم الاستعانة بتقنيات متعددة، منها وضع علامات سماكة الأنسجة الرخوة على نموذج افتراضي للجمجمة، وتقنية التشوه التشريحي التي تساعد في محاكاة الأبعاد الفعلية للوجه. وأظهرت إعادة البناء وجها متناغما وهادئا بملامح توحي بالوقار والرقة، مع إضافة تفاصيل مثل لون البشرة والشعر والعينين، ما يمنح صورة أكثر واقعية لها. وأكد مورايس أن النتيجة تعكس تقديرا دقيقا لمظهر الكاهنة، مستندا إلى خبرته في العمل مع الشرطة على قضايا الطب الشرعي. وتشير الأدلة إلى أن ميرسامون تلقت تغذية جيدة ولم تظهر عليها علامات مرض قبل وفاتها، وربما كانت ذكية نسبيا مقارنة بمتوسط السكان آنذاك (حيث كانت سعة جمجمتها أعلى بقليل من المتوسط)، رغم قصر قامتها التي بلغت حوالي 1.47 مترا. ويعد هذا الإنجاز مثالا حديثا على قدرة التكنولوجيا الحديثة في إعادة إحياء التاريخ، وفهم حياة وأدوار شخصيات عاشت منذ آلاف السنين، كما يساعد في إضفاء حياة جديدة على الموروث الثقافي المصري القديم. نشرت الدراسة في مجلة OrtogOnLineMag. المصدر: ديلي ميل تمكن علماء منطقة قوانغشي تشوانغ ذاتية الحكم في جنوب الصين باستخدام تقنية ثلاثية الأبعاد إعادة بناء مظهر إنسان ماقبل التاريخ عاش قبل 16 ألف عام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store