logo
#

أحدث الأخبار مع #حزبالتجمع

بايتاس: الجهوية المتقدمة نمط من أنماط الحكامة الترابية التي تدخل في فلسفة الاحرار
بايتاس: الجهوية المتقدمة نمط من أنماط الحكامة الترابية التي تدخل في فلسفة الاحرار

LE12

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • LE12

بايتاس: الجهوية المتقدمة نمط من أنماط الحكامة الترابية التي تدخل في فلسفة الاحرار

{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } قال مصطفى بايتاس، القيادي في حزب 'التجمع' السبت في الداخلة، إن 'الجهوية المتقدمة نمط من أنماط الحكامة ا لترابية التي تدخل في فلسفة حزب الأحرار'.

اليسار الفرنسي غير مرحب به في إسرائيل.. والتهمة "معارضة حرب غزة"
اليسار الفرنسي غير مرحب به في إسرائيل.. والتهمة "معارضة حرب غزة"

الشرق السعودية

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

اليسار الفرنسي غير مرحب به في إسرائيل.. والتهمة "معارضة حرب غزة"

أثار قرار إسرائيل إلغاء تأشيرات دخول نواب يساريين فرنسيين ورؤساء بلديات، كانوا يعتزمون زيارة إسرائيل والأراضي الفلسطينية، غضباً واسعاً في الأوساط السياسية الفرنسية، وسط اتهامات لتل أبيب بالتمييز بسبب المواقف المناهضة لحرب غزة. وفيما تلتزم باريس الصمت، يُحمّل المعنيون ماكرون مسؤولية الرد. ويأتي الموقف الإسرائيلي بعد أسبوعين من استقبال شخصيات سياسية فرنسية من اليمين واليمين المتطرف، يتقدمهم جوردان بارديلا، رئيس حزب "التجمع الوطني"، الداعم المُستجد لإسرائيل، ورئيس الوزراء الفرنسي السابق جابرييل أتال، المنتمي إلى تيار ماكرون. ورغم أن اليمين المتطرف الفرنسي كان في الماضي من الداعمين لقيام دولة فلسطينية ومناهضاً للسياسات الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينية، إلا أنه انقلب في السنوات الأخيرة بالكامل ليضع كامل تركيزه على قضايا الهجرة والمسلمين، وأصبح داعماً أساسياً لإسرائيل. وفي المقابل برزت أحزاب اليسار الفرنسي كداعم رئيسي للفلسطينيين، ووهي تعارض الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، خصوصاً حزب "فرنسا الأبية" الذي يقوده جون لوك ميلونشون، وأيضاً أحزاب "البيئة" و"الشيوعي". دعم ماكرون للدولة الفلسطينية وألغت إسرائيل تأشيرات عدد من النواب والشخصيات الفرنسية لمنعهم من زيارة إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة، ومن بين المستهدفين نواب عن حزبي "البيئة" و"الشيوعي"، وذلك قبل يومين من الموعد المقرر لهذه الزيارة. واعتبر النائب أليكسي كوريير عن حركة "لابريه" (نائب سابق في فرنسا الأبية)، والذي سُحبت منه التأشيرات، أن هذه الخطوة سببها "الوضع المتوتر بين فرنسا وإسرائيل"، خصوصاً بعد تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشأن عزمه الاعتراف بالدولة الفلسطينية في يونيو المقبل. وأبدت إسرائيل انزعاجها من إعلان ماكرون، وأبلغت فرنسا بأنها ضد هذا الإجراء. ومن بين الشخصيات التي كانت ستشارك في هذه الزيارة قبل إلغائها، نوابٌ من الجمعية الوطنية (البرلمان)، مثل فرانسوا روفان، وجولي أوزين (عن حزب البيئة)، والنائبة الشيوعية سُميّة بوروحا (وهي من أصول جزائرية)، وعضو مجلس الشيوخ ماريان مارجات، إلى جانب رؤساء بلديات ونواب محليين من التيار اليساري، وهم من أحزاب تؤيد الاعتراف بدولة فلسطينية، وأبدت دعمها لمقترح ماكرون. وأصدر النواب ومن معهم، من الذين أُلغيت تأشيراتهم، بياناً وصفوا فيه ما أقدمت عليه اسرائيل بـ"القطيعة الدبلوماسية الكُبرى". وطالبوا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالتدخل، وسط توتر متصاعد بين باريس وتل أبيب على خلفية تصريحات ماكرون الأخيرة بشأن قرب اعتراف فرنسا بدولة فلسطينية. مطالبة بالتحرك الحكومة الفرنسية وقال النائب أليكسي كوربيير، في تصريحات لـ"الشرق"، إن "على الرئيس ماكرون التحرك من أجل وضع حد للتصرفات الإسرائيلية". وأضاف أن وفداً من نواب وأعضاء مجلس شيوخ و بلديات منتخبين تم منعهم من السفر إلى إسرائيل. وتابع: "كنا ننوي السفر من باريس إلى إسرائيل، ومنها إلى الأراضي الفلسطينية، (وتحديداً) إلى الضفة الغربية، ومن ثم إلى غزة". وأوضح أن "هذا ما كنا نحاول القيام به، لأن هذا الوفد كان مكوناً من نواب فرنسيين، وأعضاء في مجلس الشيوخ، ورؤساء بلديات، ومنتخبين محليين". وتابع كوربيير: "كنا نتوقع أن نُستقبل في الضفة الغربية من قبل ناشطين فلسطينيين، وفي إسرائيل من قبل جمعيات مثل Standing Together، أو حتى نواب إسرائيليين، يرغبون في لقائنا". ووصف أعضاء من الوفد ينتمون إلى حزبي "البيئة" و"الشيوعي"، في مؤتمر صحافي، الخطوة الإسرائيلية بأنها "عقاب جماعي"، وطالبوا ماكرون بالتدخل، مشددين على رغبتهم في معرفة دوافع القرار المفاجئ. ووصفوا ما جرى بأنه "قطيعة كبيرة في العلاقات الدبلوماسية"، وحذروا من أن منع مسؤولين منتخبين من السفر "لا يمكن أن يمر بلا عواقب"، واضعين الكرة في ملعب ماكرون، الذي دعوه مع الحكومة، إلى التحرك لضمان دخولهم إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية، كما قالت النائبة سميّة بوروحا، التي أخذت على الحكومة الفرنسية صمتها المطبق منذ 5 أيام. "إخفاء معاناة الشعب الفلسطيني" وأشارت بوروحا، في تصريح لـ"الشرق"، إلى أنها كانت ضمن الوفد الذي كان من المفترض أن يتوجه إلى إسرائيل وفلسطين، واعتبرت القرار الإسرائيلي بسحب التأشيرات بأنه "مصدر استغراب كبير". واعتبرت بوروحا الخطوة بـ"السابقة في هذا السياق، خاصة بالنسبة للمنتخبين (النواب)"، وقالت إن ذلك "يُعد قطيعة دبلوماسية، بل وإهانة لفرنسا، لأنه، كما قيل، لقد مُنع ممثلو الشعب، ولا نفهم هذا القرار، لأننا كنا متجهين إلى هناك برسالة سلام وتضامن، ولمواصلة العمل على مشاريع قائمة تستحق الاستمرار". وأضافت بوروحا لـ"الشرق": "ما نطالب به الآن هو تحرك حكومي"، مشيرة الى أن "كل ما قُدم لسحب التأشيرات ليس إلا مبررات واهية، ولا يوجد سبب حقيقي". أما النائب كوربيير فأعرب عن اعتقاده أن "الوضع متوتر بين فرنسا وإسرائيل، خصوصاً بعد تصريحات الرئيس ماكرون (بشأن الاعتراف بدولة فلسطينية)، وربما أيضاً لأننا نواب برلمانيون، ولنواب البرلمان صوت مسموع". واعتبر كوربيير أن السلطات الإسرائيلية تريد "إسكات هذا الصوت، ومنعنا من الشهادة على ما يحدث فعلياً، ومواصلة سياسة تهميش وإخفاء معاناة الشعب الفلسطيني، لا سيما وأنه كان من المقرر أن نلتقي بإسرائيليين أيضاً، ممن يؤمنون بالسلام، وهم كذلك كانوا ينتظروننا، لأن هدفنا من الرحلة كان لقاءهم والتعاون معهم". وذكر الوفد أن القنصلية الفرنسية في القدس كانت وجّهت لهم دعوة لزيارة تستمر خمسة أيام، بهدف "تعزيز التعاون الدولي وثقافة السلام"، في إسرائيل والأراضي الفلسطينية، مؤكدين أن السلطات الإسرائيلية ألغت قبل يومين من بدء الزيارة التأشيرات التي كانت صدرت قبل شهر كامل. وزعمت وزارة الداخلية الإسرائيلية أن القرار يستند إلى قانون يسمح بحظر دخول من "قد يعمل ضد إسرائيل"، وفق وصفها. ريما حسن.. أبرز الأصوات المعارضة للحرب وسبق لإسرائيل أن منعت دخول النائبة الفرنسية في الاتحاد الأوروبي ريما حسن، وهي من أصول فلسطينية، و تعتبر من الأصوات البارزة المنتقدة للحرب الإسرائيلية على غزة. وفي فبراير الماضي، توجهت ريما حسن، وهي من حزب "فرنسا الأبية" مع زميلتها في البرلمان الأوروبي لين بويلان إلى إسرائيل بهدف زيارة الضفة الغربية لإجراء لقاءات مع مسؤولين فلسطينيين، ولكن تم منعها من الدخول، وتم ترحيلها. وتواجه ريما حسن حملة من اليمين واليمين المتطرف في فرنسا، بسبب معارضتها لحرب غزة، ويتم اتهامها بشكل متكرر بـ"معادات السامية"، رغم أنه لم يتم إدانتها قط بهذه التهمة من قبل القضاء. وتم استدعاء ريما حسن من قبل الشرطة الفرنسية للتحقيق معها في هذه الاتهامات، الأسبوع الماضي، ورغم أنها تمتلك حصانة برلمانية تؤهلها لرفض هذا الاستجواء، إلا أنها قررت الحضور، وتم استجوابها 11 ساعة كاملة. وقالت حسن إنه رغم حصانتها النيابية إلا أنها قررت المثول أمام الشرطة لأنها "مع الحق، ومن هو مع الحق لا يخشى شيئاً". وأضافت أنها "لم ولن تصرح بأي كلام من شأنه إثارة النعرات أو ينم عن معاداة السامية، وإنما من أجل وقف حمام الدم المستمر في غزة والضفة الغربية، ودفاعاً عن المدنيين الفلسطينيين". اليمين الفرنسي مرحب به في إسرائيل في المقابل، رحب السلطات الإسرائيلية بزيارة جوردان بارديلا، رئيس حزب "التجمع الوطني" الفرنسي، اليميني المتطرف، ورئيس الوزراء السابق جابرييل أتال، المنتمي إلى تيار ماكرون. وزار بارديلا في 26 مارس الكيبوزات المحيطة بقطاع غزة، والتي شهدت هجوم "حماس" في 7 أكتوبر 2023، وقال إن "فرنسا وإسرائيل لديها نفس الخصوص". كما ذهب بارديلا أكثر من ذلك في تصريحاته بوصف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، والتي سقط فيها أكثر من 51 ألف شخص أغلبهم أطفال ونساء، بـ"صراع الحضارة ضد البربرية". ورغم الدعم الكامل الذي أبداه بارديلا لإسرائيل في هذه الحرب، إلا أن العديد من الشخصيات اليهودية في فرنسا لا تزال متشككة من اليمين المتطرف الفرنسي، والذي سبق إدانة العديد من شخصياته سابقاً، على غرار جان ماري لوبان، بـ"معادة السامية". استبعاد القطيعة بين البلدين من جانبه، استبعد الخبير في العلاقات الفرنسية-الإسرائيلية إريك جوزلان، في تصريح لـ"الشرق"، تفاقم الأزمة بين البلدين في ضوء قضية منع المشرعين الفرنسيين من دخول إسرائيل، معتبراً أن الجميع مركز حالياً بما يجري بين الولايات المتحدة وإيران، ووفاة بابا الفاتيكان فرانسيس، وغيرها من الملفات الجيوسياسية. كما استبعد تدهور العلاقات أو أي قطيعة، متوقعاً أقصى ما قد يصدر عن الجانب الفرنسي، بيان من الخارجية الفرنسية أو من الإليزيه لتخفيف حدة ما حصل. ولكنه استبعد حصول ذلك في الوقت القريب، بسبب وجود ماكرون خارج فرنسا، فيما يُحضر وزير الخارجية جان نويل بارو لزيارة المغرب.

بدء فعاليات صالون الأربعاء الثقافي للمبدعات المصريات (صور)
بدء فعاليات صالون الأربعاء الثقافي للمبدعات المصريات (صور)

الدستور

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

بدء فعاليات صالون الأربعاء الثقافي للمبدعات المصريات (صور)

بدأت قبل قليل فعاليات صالون الأربعاء الثقافي لإبداع المرأة المصرية، بحضور الكاتبات رضوى الأسود، هناء متولي، وهبة البدهيلي، وتدير الندوة الكاتبة الروائية والبرلمانية ضحى عاصي. قالت الروائية ضحى عاصي في معرض تقديمها للندوة: "هذه هي الندوة الثانية للصالون الثقافي، الذي شهد نجاحًا منذ اللحظة الأولى من تدشينه". من جهتها، قالت الكاتبة الروائية رضوى الأسود: "وُلدت في بيت به مكتبة ضخمة لوالدي، الكاتب والناقد والسيناريست، الذي كان من أوائل المساهمين في إنشاء ورشة الزيتون، كونه عضوًا في حزب التجمع". وتابعت الأسود: "كانت المكتبة مليئة بأعمال نجيب محفوظ، إلى جانب كتب النقد والسيناريو، وكتب النقد الديني وغيرها. كنت مع والدي مثل ظله، فكنت دائمًا ما أقابل في وقت مبكر جدًا أغلب أصوات المشهد الثقافي والفني، كان والدي هو الخيط الذي يربطني بالمشهد الثقافي، لكن بعد رحيله انقطعت علاقتي به إلى أن جاء عام 2008، حيث وجدت نفسي إحدى عضوات جروب أدبي وبدأت في كتابة الشعر". وأضافت: "في عام 2009، كتبت أول أعمالي الروائية حفل المئوية، وذهبت بها إلى عدد من الكتاب، منهم إبراهيم عبد المجيد ويوسف زيدان، لأتعرف على آرائهم حول كتابتي، تلقفها الأستاذ إبراهيم عبد المجيد، ونشرها عبر دار نشر الياسمين. وبعد ذلك، نشرت روايتي التالية عبر إحدى دور النشر البيروتية". وأوضحت: "في عام 2011، انخرطت تمامًا في كتابة المقال السياسي عبر صحيفة البديل آنذاك. وفي عام ٢٠١٥، تزامن ذلك مع مرور 100 عام على مذابح الأرمن، وهذا ما دفعني لكتابة أهم رواياتي بالأمس كنت ميتًا، التي استغرقت كتابتها عامين. كانت هذه الرواية سببًا في شهرتي، ونُشرت عام 2020 عبر الدار المصرية اللبنانية". وتابعت: "انتقلت بعد ذلك إلى منطقة أخرى في الكتابة، حيث ألفت كتاب رحلة بين أسطورة التناقضات، وهو رحلة في سيرة سيد قطب، وكان الهدف منه إظهار أوجه السلفية والتشابه بينها وبين الجماعة المحظورة. ثم انتقلت إلى تأليف أديان وطوائف مجهولة، الذي صدر عام 2018 عن دار بتانة، وبعده جاءت رواية خداع واحد ممكن، التي نُشرت أيضًا عن دار بتانة". وأشارت الأسود إلى أن هذه الرواية تناولت الوسط الثقافي والأدبي، وأضافت: "ثم جاء كتاب سيرة حليم بين الماء وبين النار عن دار كتوبيا". وختمت الأسود حديثها قائلة: "أما آخر عملين، فقد نُشرا عبر دار العين، وهما يونيفرس وأوجه عديدة للموت".

"المصري صائد الدبابات" في أمسية رمضانية بورشة الزيتون الأدبية
"المصري صائد الدبابات" في أمسية رمضانية بورشة الزيتون الأدبية

الدستور

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

"المصري صائد الدبابات" في أمسية رمضانية بورشة الزيتون الأدبية

تحل الكاتبة، دكتورة هويدا عطا، في ضيافة أمسية جديدة، من أمسيات ورشة الزيتون الأدبية، ولقاء لمناقشة كتابها الوثائقي 'المصري صائد الدبابات'.. قصة بطل في حب الوطن، والصادر بالتزامن مع دورة معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025. صائد الدبابات بضيافة ورشة الزيتون الأدبية ففي السابعة من مساء الإثنين المقبل، والموافق 10 مارس الجاري، تعقد في ورشة الزيتون الأدبية، بمقرها الكائن في حزب التجمع فرع شرق القاهرة، أمسية لمناقشة الكتاب الوثائقي 'المصري صائد الدبابات'. ويتناول الكتاب بالنقد والتحليل والنقاش كل من، الناقدة دكتورة فاطمة الصعيدي، أستاذ اللغويات ورئيس قسم اللغة العربية بكلية الآداب في جامعة حلوان، وعضو ورشة الزيتون الأدبية ــ الكاتب الروائي دكتور محمد إبراهيم طه ــ الكاتب الروائي أحمد عبده وأحد أبطال حرب أكتوبر 1973 ــ الكاتب الروائي القاص محمد خضر. فضلا عن بقية أعضاء ورشة الزيتون الأدبية، ويدير الأمسية الكاتب سامح وهيب. هويدا عطا كتاب "صائد الدبابات" متضمنًا السيرة الذاتية للبطل الراحل محمد المصري صائد الدبابات الأول بالعالم احتفاء بالبطولات التي حققها في حرب أكتوبر المجيدة. غلاف الكتاب وبحسب الكاتبة دكتورة هويدا عطا، والتي حرصت على إطلاق كتابها 'المصري صائد الدبابات'، في مقر إقامة البطل الراحل محمد عبد العاطي، صائد الدبابات في حرب أكتوبر 1973، بأبو المطامير بمحافظة البحيرة بين أهله وأصحابه ومحبيه ليكون الاحتفاء به من روح ودم حقيقين فهو ابن النيل الأصيل الذي يستحق كل تكريم. ويعد "عبد العاطي"، واحد من أبطال أساطير العسكرية المصرية في حرب السادس من أكتوبر، وهو الكابوس الذي يطارد الإسرائيليين حتي اليوم. وتقدم هويدا عطا، في كتابها 'صائد الدبابات'، قصة حياة محمد عبد العاطي، بطل عظيم من أبطال حرب أكتوبر، وصائد الدبابات وخاصة صائد دبابة أكبر لواء إسرائيلى أثناء نصر أكتوبر المجيد. يجسد كتاب 'المصري صائد الدبابات'، قصة بطل في حب الوطن، حيث تنفرد ــ هويدا عطا ــ بكشف أسرار لأول مرة من حياة البطل محمد المصري الأول بالعالم في عدد تدمير دبابات العدو الإسرائيلي خلال حرب أكتوبر 1973، والذي أسر دبابة القائد الإسرائيلي الشهير عساف ياجوري قائد اللواء 190 مدرعات. تاريخ ورشة الزيتون الأدبية وقبل عامين، تحديدا في العام 2022، طرحت الهيئة المصرية العامة للكتاب، للكاتب الروائي دكتور محمد إبراهيم طه، كتاب بعنوان 'ورشة الزيتون قلب الحياة الثقافية'، يرصد فيه شهادات حوالي 62 كاتبًا وكاتبة، سجلوا ووثقوا شهاداتهم حول تجربة ورشة الزيتون الأدبية، والفعاليات والأنشطة التي شهدتها الورشة، وأهم الوجوه الثقافية والأدبية من رواد ورشة الزيتون الأدبية، وأبرز الأحداث التاريخية والثقافية التي عاصرتها الورشة وروادها، وما قدمته ورشة الزيتون الأدبية من وجوه أدبية وثقافية كانت شابة في مقتبل مشوارها الإبداعي وكيف كانت الورشة محطة انطلاقهم نحو المجد الأدبي والثقافي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store