logo
#

أحدث الأخبار مع #حزبالحركةالشعبيةلتحريرالسودان

وسط خلافات سياسية.. سلفاكير يعين حليفه نائبا لرئيس الحزب الحاكم
وسط خلافات سياسية.. سلفاكير يعين حليفه نائبا لرئيس الحزب الحاكم

العين الإخبارية

timeمنذ 8 ساعات

  • سياسة
  • العين الإخبارية

وسط خلافات سياسية.. سلفاكير يعين حليفه نائبا لرئيس الحزب الحاكم

أجرى رئيس جنوب السودان سلفاكير ميارديت تعديلات على القيادة العليا للحزب الحاكم بموجب مرسوم رسمي في وقت تشهد فيه البلاد اندلاع قتال جديد بين فصائل مسلحة متنافسة وتكهنات واسعة النطاق حول خطط سلفاكير المتعلقة بخلافته. وأصدر سلفاكير (73 عاما) مرسوما بتعيين حليفه الخاضع لعقوبات نائب الرئيس الثاني بنيامين بول ميل نائبا لرئيس حزب الحركة الشعبية لتحرير السودان الذي ينتمي له، وأذاع التلفزيون الرسمي النبأ مساء أمس الثلاثاء بعد أسابيع من إعلان الأمم المتحدة أن البلاد على شفا حرب أهلية. ويرى محللون سياسيون أن بول ميل هو الخليفة المختار الأقرب لسلفاكير، وكانت الولايات المتحدة فرضت عليه عقوبات عام 2017 للاشتباه في أن شركته الإنشائية تلقت معاملة تفضيلية في منح العقود الحكومية. وفي حالة تنحى سلفاكير فإن الدور الجديد الذي سيضطلع به بول ميل كنائب لرئيس حزب الحركة الشعبية لتحرير السودان من شأنه أن يجعله قائما بأعمال رئيس البلاد. ويأتي التعديل بعد أشهر من حالة عدم اليقين السياسي بعد أن فرضت السلطات الإقامة الجبرية على ريك مشار النائب الأول للرئيس ومنافس كير متهمة إياه بمحاولة إثارة تمرد. ونفى حزب المعارضة بزعامة مشار هذه الاتهامات، وأشار إلى أن هذه الخطوة أبطلت فعليا سريان اتفاق السلام المبرم عام 2018 الذي أفضى إلى إنهاء حرب أهلية دامت خمس سنوات بين قوات الدينكا التابعة لكير ومسلحي النوير الموالين لمشار. aXA6IDE1NC4xMi4xMDEuMjI1IA== جزيرة ام اند امز FR

جيش جنوب السودان يستعيد بلدة رئيسية من "الجيش الأبيض"
جيش جنوب السودان يستعيد بلدة رئيسية من "الجيش الأبيض"

الجزيرة

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

جيش جنوب السودان يستعيد بلدة رئيسية من "الجيش الأبيض"

قال جيش جنوب السودان إنه استعاد بلدة مهمة في ولاية أعالي النيل، كان قد فقد السيطرة عليها لحساب إحدى الجماعات المسلحة التابعة لعرقية النوير خلال مارس/آذار الماضي، في اشتباكات أدت إلى اعتقال ريك مشار النائب الأول للرئيس وتفاقم أزمة سياسية. وأفاد متحدثون باسم جيش جنوب السودان وجماعة الجيش الأبيض ، التي ينفي حزب مشار دعمه لها، باستعادة بلدة ناصر أمس الأحد دون قتال. والرئيس سلفاكير ميارديت جزء في حكومة تقاسم سلطة مضطربة مع مشار، منذ أن أنهى اتفاق سلام أُبرم في 2018 حربا أهلية بين مقاتلين موالين لكل منهما أودت بحياة مئات الآلاف. وأثار وضع مشار رهن الإقامة الجبرية، لاتهامه بمحاولة إثارة تمرد من خلال دعمه المزعوم لجماعة الجيش الأبيض المسلحة في أعالي النيل، مخاوف دولية من تجدد الصراع على أسس عرقية. وقال هونسون تشول جيمس، المتحدث باسم الجيش الأبيض، "كنا ننفذ انسحابا تكتيكيا فحسب"، مضيفا أن 17 شخصا قُتلوا خلال قصف عنيف على قرية ثولوك المجاورة. وقال المتحدث باسم الجيش لول رواي كوانج إن الجيش تمكّن من تجنب كمين في ثولوك بفضل الدعم الجوي المصاحب، وأضاف "جرى رصدهم أثناء تجمعهم وأطلق عليهم النار ثم تفرقوا". وزار الرئيس الأوغندي يوويري كاجوتا موسيفيني نظيره كير في وقت سابق من الشهر الجاري، بعد نشر جيشه للمساعدة في تأمين جوبا، عاصمة جنوب السودان، وسط تصاعد التوتر السياسي. ويقول قائد قوات الدفاع الأوغندية الجنرال موهوزي كينيروجابا، وهو أيضا نجل موسيفيني، إن قواته قتلت منذ ذلك الحين 1500 مقاتل من جماعة الجيش الأبيض، التي قاتلت إلى جانب قوات مشار في الحرب الأهلية. وفي وقت سابق من الشهر الجاري، بدا أن حزب الحركة الشعبية لتحرير السودان -بزعامة مشار- بدأ في الانقسام، وأعلن أحد الفصائل أنه استبدل مشار مؤقتا في رئاسة الحزب، بينما أكد الجناح المسلح أنه لا يزال مواليا لزعيمه المعتقل.

جنوب السودان يستبدل وزير الخارجية لإرضاء أميركا
جنوب السودان يستبدل وزير الخارجية لإرضاء أميركا

Independent عربية

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

جنوب السودان يستبدل وزير الخارجية لإرضاء أميركا

ذكرت وسائل إعلام رسمية في جنوب السودان أن الرئيس سلفا كير عين نائب وزير الخارجية موندي سيمايا كومبا محل الوزير، بعد خلاف يتعلق بالهجرة مع الولايات المتحدة. ولم يُقدم أي تفسير لإقالة وزير الخارجية رمضان محمد التي أُعلن عنها عبر محطة الإذاعة الرسمية خلال وقت متأخر أمس الأربعاء. وتأتي هذه الخطوة في أعقاب خلاف مع واشنطن في شأن رفض جوبا قبول دخول رجل كونغولي مرحل من الولايات المتحدة، مما دفع إدارة الرئيس دونالد ترمب إلى التهديد بإلغاء جميع التأشيرات الأميركية التي يحملها مواطنو جنوب السودان. ورضخت جنوب السودان لمطالب واشنطن أول من أمس الثلاثاء، وسمحت للرجل بدخول البلاد. وفي سياق منفصل، أعلن فصيل من حزب المعارضة الرئيس داخل جنوب السودان (الحركة الشعبية لتحرير السودان - في المعارضة) أمس أنه عين زعيماً موقتاً، وهو وزير جهود السلام ستيفن بار كول بدلاً من ريك مشار النائب الأول لرئيس البلاد إلى حين إطلاق سراح مشار من الإقامة الجبرية. وقال محللون إن هذه الخطوة التي انتقدها أعضاء آخرون في الحزب قد تسمح لكير بإقالة منافسه القديم مشار وتعزيز سلطته على الحكومة، بتعيين كول. وذكر كول أبراهام نيون المتخصص في مجال العلوم السياسية بجامعة جوبا "الرئيس كير يريد أشخاصاً يتفقون معه، حتى تصبح الحكومة الآن شرعية". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) واتهم مشار بمحاولة إثارة تمرد واحتجز في منزله الشهر الماضي، ومشار كان جزءاً من حكومة تقاسم سلطة مع كير منذ أن أنهى اتفاق سلام عام 2018 حرباً أهلية بين مقاتلين موالين للزعيمين. وينفي حزب مشار اتهامات الحكومة بدعمه الجيش الأبيض، وهي ميليشيات عرقية اشتبكت مع الجيش في بلدة الناصر (شمال شرقي) الشهر الماضي، مما أثار الأزمة السياسية الأحدث. ووصل وسطاء من الاتحاد الأفريقي إلى جوبا الأسبوع الماضي في محاولة لإنقاذ اتفاق السلام، لكن يبدو أنهم لم يحرزوا أي تقدم بعد. وقال حزب "الحركة الشعبية لتحرير السودان - في المعارضة" إن احتجاز مشار ألغى فعلياً الاتفاق الذي أنهى الحرب الأهلية التي استمرت خمسة أعوام، وأودت بحياة مئات الآلاف. وذكر المتحدث باسم الحزب لام بول غابرييل في بيان أمس أن الجناح العسكري للحزب يظل موالياً لمشار، وأنه "ليس جزءاً أساساً من الخونة في جوبا". ويقول محللون إن كير (73 سنة) يحاول على ما يبدو تعزيز موقفه، وسط استياء داخل معسكره السياسي وتكهنات حول خطة خلافته.

أميركا تحث جنوب السودان على إطلاق سراح نائب الرئيس
أميركا تحث جنوب السودان على إطلاق سراح نائب الرئيس

جفرا نيوز

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جفرا نيوز

أميركا تحث جنوب السودان على إطلاق سراح نائب الرئيس

جفرا نيوز - دعت الولايات المتحدة اليوم الخميس رئيس جنوب السودان سلفا كير إلى إطلاق سراح منافسه ونائبه الأول ريك مشار وسط تقارير عن وضعه قيد الإقامة الجبرية وقالت إن الوقت حان ليظهر قادة البلاد التزامهم بالسلام. وقال حزب الحركة الشعبية لتحرير السودان – في المعارضة أمس الأربعاء إن وزير الدفاع ورئيس الأمن الوطني "اقتحما' مقر إقامة مشار وسلماه مذكرة اعتقال. وقال ريث موتش تانج المسؤول الكبير في الحركة الشعبية لتحرير السودان- في المعارضة في بيان اطلعت عليه رويترز اليوم الخميس إن مشار محتجز في منزله مع زوجته وحارسين شخصيين بتهمة المشاركة في القتال بين الجيش والجيش الأبيض في مدينة الناصر بولاية أعالي النيل هذا الشهر. وكتب مكتب الشؤون الأفريقية في واشنطن على منصة إكس "نشعر بالقلق من تقارير ذكرت أن النائب الأول لرئيس جنوب السودان مشار قيد الإقامة الجبرية'. وأضاف "نحث الرئيس كير على التراجع عن هذا الإجراء ومنع المزيد من التصعيد'. وبموجب اتفاق السلام الذي أنهى حربا أهلية على أسس عرقية بين عامي 2013 و2018 بين القوات الموالية لمشار من جهة والقوات الموالية لكير من جهة أخرى، أصبح لرئيس جنوب السودان خمسة نواب. ويشغل حاليا منافس كير منذ فترة طويلة وزعيم المعارضة مشار منصب النائب الأول للرئيس. وحذرت الأمم المتحدة من احتمال تجدد الحرب الأهلية بسبب تصاعد خطاب الكراهية والاشتباكات التي وقعت في الآونة الأخيرة في مدينة الناصر بين الجيش والجيش الأبيض، وهي ميليشيا لها صلات قديمة بمشار. وتنفي الحركة الشعبية لتحرير السودان – في المعارضة وجود صلات حالية مع الجيش الأبيض. وكتب مكتب الشؤون الأفريقية في واشنطن على إكس "حان الوقت لقادة جنوب السودان لإظهار صدق التزاماتهم المعلنة بالسلام'. ولم يستجب متحدثون باسم جيش جنوب السودان ولا الحكومة بعد لطلبات التعليق. * دعوة لضبط النفس يقول محللون سياسيون إن اتفاق السلام، الذي يتعاون بموجبه كير ومشار في حكومة ائتلافية هشة، على شفا الانهيار. ودعت بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في جنوب السودان (يونميس) إلى ضبط النفس قائلة إن قادة البلاد يقفون على حافة الانزلاق إلى صراع واسع النطاق. وقالت البعثة في بيان "لن يؤدي ذلك إلى تدمير جنوب السودان فحسب، بل سيؤثر أيضا على المنطقة بأسرها'. واعتقلت حكومة كير في وقت سابق من هذا الشهر عددا من المسؤولين من حزب مشار من بينهم وزير البترول ونائب قائد الجيش ردا على الاشتباكات مع الجيش الأبيض في ولاية أعالي النيل. وأفادت الأمم المتحدة أمس الأربعاء بوقوع قتال بين القوات الموالية لكير وأخرى لمشار بالقرب من العاصمة جوبا. وأسفرت الحرب الأهلية التي دارت رحاها بين عامي 2013 و2018 عن مقتل مئات الآلاف في أحدث دولة في العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store