logo
#

أحدث الأخبار مع #حزبتشيغا

3 انتخابات أوروبية ورسالة واحدة.. «موضة ترامب» تصل القارة العجوز
3 انتخابات أوروبية ورسالة واحدة.. «موضة ترامب» تصل القارة العجوز

العين الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • العين الإخبارية

3 انتخابات أوروبية ورسالة واحدة.. «موضة ترامب» تصل القارة العجوز

تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/20 12:50 م بتوقيت أبوظبي في مشهد يعكس تحولا سياسيا، أظهرت نتائج الانتخابات في ثلاث دول أوروبية، صعود اليمين الشعبوي الذي يقلد بجرأة نموذج ترامب ففي رومانيا، خسر "مرشح ترامب" جورج سيميون المعركة، لكنه حصد 46% من الأصوات، مطلقا تحذيرا واضحا من تصاعد الخطاب المعادي للاتحاد الأوروبي. وفي البرتغال، حقق حزب "تشيغا" من أقصى اليمين، المفاجأة بتخطيه عتبة 20%. بينما يواجه مرشح اليمين البولندي كارول ناوروكي جولة إعادة قد تعيد رسم المشهد السياسي لأكبر دول أوروبا الشرقية. وأمس الأول الأحد، تنفس القادة الأوروبيون الصعداء بعد فوز مرشح وسطي مؤيد للاتحاد الأوروبي في الانتخابات الرئاسية في رومانيا. لكن نتائج تلك المنافسة، وانتخابات أخرى في بولندا والبرتغال خلال عطلة نهاية الأسبوع، أكدت، وفقا لصحيفة "فايننشال تايمز"، كيف أن "التمرد الشعبوي يكتسب قوة في جميع أنحاء أوروبا ويقترب أكثر فأكثر من الاستيلاء على السلطة أو العودة إليها". كما أظهرت كيف يمكن أن يؤتي التفاخر بالتقارب الأيديولوجي مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ثماره انتخابيا. بحسب ما طالعته "العين الإخبارية" في الصحيفة البريطانية. "مرشح" ترامب وقد أغدق قادة الاتحاد الأوروبي المديح على نيكوشور دان، عالم الرياضيات الذي أصبح عمدة إصلاحيا لبوخارست، بعد أن هزم القومي المتشدد جورج سيميون ليفوز برئاسة رومانيا، رغم حلوله ثانيا بفارق كبير في الجولة الأولى. كان سيميون، الذي وصف نفسه بأنه "مرشح ترامب"، قد تعهد بأخذ رومانيا في اتجاه متشكك في الاتحاد الأوروبي ومعادٍ لأوكرانيا على غرار سياسات فيكتور أوربان في المجر. وفي تعليقه على نتائج الانتخابات، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن الناخبين الرومانيين اختاروا "الديمقراطية وسيادة القانون والاتحاد الأوروبي". لكن سيميون فاز بنسبة 46% من الأصوات، ومن المرجح أن يستفيد حزبه "تحالف الجمهوريات الاشتراكية الرومانية"، ثاني أكبر حزب في البرلمان، من الاضطرابات الحكومية المتوقعة وإجراءات التقشف اللازمة للسيطرة على العجز العام المتفاقم. "لقد نجحنا هذه المرة، ولكن ماذا عن المرة القادمة؟" قال ديميتار بيتشيف، الخبير في مركز كارنيغي أوروبا. البرتغال فاز رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينغرو اليميني المعتدل بالانتخابات التشريعية المبكرة التي أجريت الأحد، لكنه لم يحصد غالبية برلمانية كافية لضمان الاستقرار السياسي للبلاد. وقد يحتل حزب "تشيغا" (أقصى اليمين) المناهض للهجرة المركز الثاني بمجرد فرز أصوات الناخبين في الخارج، بوصوله إلى عتبة 20% من الأصوات، متخطيا الحزب الاشتراكي ليصبح أكبر قوة معارضة. كان لويس مونتينيغرو، رئيس الوزراء من يمين الوسط، قد استبعد سابقا العمل مع تشيغا. لكنه تهرب من الإجابة يوم الإثنين، قائلا: "يجب أن يكون الجميع قادرا على الحوار ووضع المصلحة الوطنية فوق كل اعتبار". ثنائي بولندي في بولندا، يواجه رافال ترزاسكوفسكي، عمدة وارسو المؤيد للاتحاد الأوروبي، جولة إعادة صعبة بشكل غير متوقع ضد المرشح القومي كارول ناوروكي في الأول من يونيو/حزيران المقبل، بعد أن تفوق عليه بصعوبة بالغة في الجولة الأولى يوم الأحد. وفاز ترزاسكوفسكي وناوروكي معا بنسبة 61% من الأصوات، وهي أدنى نتيجة مجتمعة للحزبين الرئيسيين، حزب المنصة المدنية بزعامة توسك وحزب القانون والعدالة المعارض. وبالنسبة لمارسين دوما، الرئيس التنفيذي لشركة إيبريس لاستطلاعات الرأي، فإن هذه النتيجة "كانت بطاقة صفراء واضحة وجهها الناخبون إلى توسك وترزاسكوفسكي، لعدم الوفاء بالوعود التي قطعوها في عام 2023، لكننا نشهد أيضا تحديا قويا للاحتكار الثنائي البولندي طويل الأمد". دلالات انتخابية وعلى الرغم من أن مفترق الطرق في بولندا ليس بنفس وضوح رومانيا، التي لم يكن لها زعيم متشكك في الاتحاد الأوروبي منذ سقوط الشيوعية، إلا أن النتيجة التي ستُعلن الشهر المقبل لا تزال بالغة الأهمية بالنسبة للاتحاد الأوروبي. وفق "فايننشال تايمز". وفي حال انتخابه، سيُطلق ترزاسكوفسكي العنان لأجندة الإصلاح لرئيس الوزراء اليميني الوسطي دونالد توسك، والتي أعاقها الرئيس المنتهية ولايته أندريه دودا، مرشح حزب القانون والعدالة المتشكك في الاتحاد الأوروبي الذي حكم بولندا حتى عام 2023. وإذا فاز ناوروكي، مرشح حزب القانون والعدالة، فمن المرجح أن تظل أجندة توسك، بما في ذلك التدابير الرامية إلى استعادة استقلال القضاء، مشلولة، وقد تنهار الحكومة الائتلافية. واعتبر بيوتر بوراس، رئيس مكتب وارسو للمجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، أن فوز ناوروكي "من شأنه أن يقوّض المشروع السياسي لتاسك، وقد يكون نذير عودة حزب القانون والعدالة إلى السلطة في عام 2027 أو حتى قبل ذلك في حال إجراء انتخابات مبكرة". ورأت الصحيفة البريطانية أن الانتخابات الثلاثة تظهر توجها معاديا للمؤسسة بين الناخبين. وتجلى هذا التوجه بوضوح في رومانيا، حيث لم يفز المرشح المشترك لحزبي يسار الوسط ويمين الوسط الحاكمين إلا بخُمس الأصوات في الجولة الأولى في وقت سابق من هذا الشهر. كما توضح الانتخابات الثلاثة الظهور السريع لقوى اليمين الجديدة، حيث حقق حزب تشيغا البرتغالي، بقيادة الكاهن المتدرب السابق ومحلل كرة القدم أندريه فينتورا، تقدما انتخابيا قبل ثلاث سنوات فقط، عندما فاز بنسبة 7% من الأصوات في اقتراع برلماني. ومثل سيميون، عزز فينتورا قربه من ترامب - وكذلك فعل ناوروكي، الذي حصل على فرصة قصيرة لالتقاط صورة مع الرئيس الأمريكي. aXA6IDgyLjI2LjIyNy4xMDkg جزيرة ام اند امز CA

انتخابات البرتغال: طريق شاق نحو الاستقرار السياسي في ظل انقسام الأحزاب
انتخابات البرتغال: طريق شاق نحو الاستقرار السياسي في ظل انقسام الأحزاب

يورو نيوز

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • يورو نيوز

انتخابات البرتغال: طريق شاق نحو الاستقرار السياسي في ظل انقسام الأحزاب

تجري البرتغال اليوم الأحد، انتخابات برلمانية جديدة، هي الثالثة خلال ثلاث سنوات، وسط مشهد سياسي متشرذم يعوق التوافق حول سياسات رئيسية تواجه قضايا حيوية مثل الهجرة والإسكان وارتفاع تكاليف المعيشة. وتشير استطلاعات الرأي إلى أن الانتخابات قد لا تنتج أغلبية واضحة، ما يزيد من احتمال تشكيل حكومة أقلية للمرة الثالثة على التوالي، مما يعيد البلاد إلى حالة عدم الاستقرار السياسي. وعلى مدى نصف القرن الماضي، كان الحزب الديمقراطي الاجتماعي (يمين الوسط) والحزب الاشتراكي (يسار الوسط) هما القوتان الرئيسيتان في البلاد، حيث تناوبتا على السلطة. ومن المتوقع أن يظل هذان الحزبان الأقوى في هذه الانتخابات أيضًا. لكن الاستياء من أدائهما الحكومي دفع إلى ظهور أحزاب جديدة في السنوات الأخيرة، مما أعاق أي من الحزبين الرئيسيين من الحصول على أغلبية تمكنهما من تشكيل حكومة مستقرة لمدة أربع سنوات. فقد التحالف اليميني بقيادة الحزب الديمقراطي الاجتماعي الثقة في البرلمان في مارس الماضي، وذلك بعد أقل من عام على توليه الحكم. وجاء ذلك نتيجة تصويت معارض أعقب فضيحة تتعلق بتعاملات شركة المحاماة التابعة لعائلة رئيس الوزراء لويس مونتينيغرو، الذي نفى ارتكابه أي مخالفات، وأعلن ترشحه لولاية جديدة. وتظهر استطلاعات الرأي تقدما طفيفا للتحالف الديمقراطي على الحزب الاشتراكي، إلا أنه من غير المرجح أن يتمكن من حصد 116 مقعدا اللازمة لضمان الأغلبية في الجمعية الوطنية التي تضم 230 مقعدا. وقد انطلقت عملية التصويت صباح اليوم عند الساعة الثامنة بالتوقيت المحلي (7:00 ت غ)، وتستمر حتى الساعة الثامنة مساء (19:00 ت غ)، حيث يسمح حينها بنشر النتائج الأولية مباشرة، في حين يتوقع صدور معظم النتائج الرسمية قبل منتصف الليل (23:00 ت غ). ومن بين القضايا التي تهيمن على النقاش الانتخابي، تبرز الهجرة والإسكان. حيث شهدت البرتغال زيادة كبيرة في عدد المهاجرين، وارتفع العدد من نحو نصف مليون في 2018 إلى أكثر من 1.5 مليون في بداية 2024، معظمهم من البرازيليين والآسيويين. وفي الأسبوعين الأخيرين من الحملة، أعلنت الحكومة المنتهية ولايتها أنها ستطرد نحو 18 ألف أجنبي يقيمون بشكل غير قانوني، في خطوة اتهمتها المعارضة بأنها تستهدف استقطاب أصوات مؤيدي حزب "تشيغا" (كفى)، الحزب اليميني المتطرف الذي بنى شعبيته على مواقفه الصارمة تجاه الهجرة. وأزمة الإسكان تضيف بُعدًا اقتصاديًا للنقاش. حيث ارتفعت أسعار المنازل بنسبة 9% في 2023، فيما سجلت الإيجارات في لشبونة أعلى زيادة خلال 30 عامًا، بنحو 7%. وبلغ متوسط الراتب الشهري قبل الضرائب في البرتغال العام الماضي نحو 1200 يورو، بينما الحد الأدنى للأجور هو 870 يورو شهريًا قبل الضرائب، في واحدة من أفقر دول الاتحاد الأوروبي.

البرتغال تستعد لخوض ثالث انتخابات تشريعية خلال ثلاث سنوات
البرتغال تستعد لخوض ثالث انتخابات تشريعية خلال ثلاث سنوات

يورو نيوز

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • يورو نيوز

البرتغال تستعد لخوض ثالث انتخابات تشريعية خلال ثلاث سنوات

تواجه البرتغالانتخابات تشريعية للمرة الثالثة خلال ثلاث سنوات، إثر سقوط الحكومة الوسطية-اليمينية برئاسة لويس مونتينيغرو بعد تصويت بعدم الثقة الذي أقره البرلمان، وذلك في ظل تساؤلات حول تصرفات رئيس الوزراء. ويعتبر هذا التطور أحدث مراحل الاضطراب السياسي التي تشهدها البلاد، وهو يُعد الأسوأ منذ عودة البرتغال إلى النظام الديمقراطي قبل 51 عامًا. والبرتغال، التي يبلغ عدد سكانها نحو 10.6 مليون نسمة، شهدت في السنوات الأخيرة توالياً لحكومات أقلية، بعد أن خسر الحزبان الرئيسيان، وهما الحزب الاشتراكي الديمقراطي والحزب الاشتراكي، جزءًا من دعم الناخبين لصالح أحزاب صغيرة ناشئة. وقبل يومين من موعد الاستحقاق، نظّم كل من مونتينيغرو وزعيم الحزب الاشتراكي بيدرو نونو سانتوس تجمّعين في ختام الحملة الانتخابية. وقال سانتوس لأنصاره: "بعد يومين سنفوز في هذه الانتخابات. لا يمكن لأحد أن يبقى في منزله، وحده الحزب الاشتراكي هو القادر على إعادة الاستقرار للبلاد، استقرارٌ سياسي وتوجهٌ واضح لم تتمكن الحكومة الحالية من تحقيقه، لكننا سنحققه بدعم من الشعب البرتغالي." أما مونتينيغرو، فقال خلال تجمّعه الانتخابي: "لقد مضى وقت طويل منذ أن شعرنا بهذا الحماس والإيمان بما يمكننا تحقيقه كدولة، وكأمة، وكقوة داخلية نحملها بداخلنا." وتُعمّق الانتخابات التشريعية حالةعدم اليقين السياسي في البرتغال، في وقت تعمل فيه البلاد على تخصيص أكثر من 22 مليار يورو من أموال التنمية الأوروبية لتمويل مشاريع استراتيجية. ويتوقع أن يحقق الحزب الشعبي اليميني المتطرف "تشيغا" (كفى) مكاسب من استياء الناخبين إزاء العودة المتكررة إلى صناديق الاقتراع، وهو حزب استفاد سابقًا من الإحباط العام تجاه الحزبين الرئيسيين. وقد انضمت البرتغال إلى المد الأوروبي الصاعد للحركات الشعبوية، بعدما نجح حزب "تشيغا" في انتزاع المرتبة الثالثة في الانتخابات الماضية. وكانت الحكومة، التي قادها الحزب الاشتراكي الديمقراطي بالتحالف مع حزب أصغر، قد سقطت إثر فضيحة تتعلق بوجود تعارض محتمل في المصالح التجارية لمكتب المحاماة التابع لعائلة رئيس الوزراء المنتهية ولايته لويس مونتينيغرو. وأكد مونتينيغرو، الذي يخوض السباق الانتخابي مرة أخرى، أنه لم يرتكب أي مخالفات، مشيرًا إلى أنه نقل إدارة الشركة إلى زوجته وأطفاله عند توليه قيادة الحزب الاشتراكي الديمقراطي عام 2022، ولم يعد له أي دور في إدارتها. وقد طلب الحزب الاشتراكي قد طالب بفتح تحقيق برلماني في سلوك مونتينيغرو. ويراهن الحزب الاشتراكي الديمقراطي على مؤشرات الاقتصاد الوطني، مثل النمو المسجل بنسبة 1.9% خلال العام الماضي مقابل متوسط أوروبي بلغ 0.8%، ونسبة البطالة البالغة 6.4% والقريبة من المعدل في الدول الأعضاء في التكتل الأوروبي، لتعزيز دعم الناخبين له. في غضون ذلك، دعا الرئيس البرتغالي المواطنين إلى المشاركة الفاعلة في الانتخابات التشريعية، وهي الثالثة خلال ثلاث سنوات، مشددًا على أن القارة تواجه تحديات صعبة تتطلب استقرارًا سياسيًا.

انتخابات مبكرة في "ماديرا" البرتغالية وسط ترقّب سياسي حذر
انتخابات مبكرة في "ماديرا" البرتغالية وسط ترقّب سياسي حذر

يورو نيوز

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يورو نيوز

انتخابات مبكرة في "ماديرا" البرتغالية وسط ترقّب سياسي حذر

اعلان بحلول منتصف النهار، بلغ معدل الإقبال 22.10 في المائة، أي ما يقارب 56,400 ناخب، مسجلًا ارتفاعًا بـ2% مقارنة بالتوقيت نفسه خلال الانتخابات السابقة، في حين يحق لأكثر من 255 ألف شخص التصويت، بينهم نحو 249 ألفًا في جزر ماديرا، و5 آلاف في بورتو سانتو. وكانت نسبة الامتناع عن التصويت في الدورة الماضية قد بلغت 50.42 في المائة. وتأتي هذه الانتخابات عقب تصويت البرلمان الإقليمي على اقتراح بحجب الثقة عن الحكومة، قدّمه حزب "تشيغا" اليميني المتطرف، على خلفية تحقيقات قضائية طالت عددًا من أعضاء الحكومة الإقليمية، بينهم رئيسها ميغيل ألبوكيرك، الذي اضطر إلى الاستقالة العام الماضي بعد أن وُجهت إليه بعض الاتهامات. وعلى الرغم من ذلك، يقود ألبوكيرك مجددًا لائحة الحزب الاجتماعي الديمقراطي (PSD عن يمين الوسط) الذي يحكم الأرخبيل دون انقطاع منذ أول انتخابات أُجريت في المنطقة عام 1976، بعد عامين على نهاية الديكتاتورية البرتغالية في أعقاب "ثورة القرنفل". ويأمل ألبوكيرك في استعادة الأغلبية بعد أن ترأس حكومة أقلية مدعومة بـ19 نائبًا عقب الانتخابات المبكرة التي نُظمت في أيار/مايو 2024. وعند خروجه من مركز الاقتراع في مدينة فونشال ظهر الأحد ، قال ألبوكيرك إن "الناس تعبوا من الحالة الراهن" وإنهم "يتطلعون إلى وضع حد لحالة عدم الاستقرار"، في إشارة إلى ما يعتبره ضرورة لإعادة تشكيل حكومة مستقرة. Related قيود جديدة في "ألبوفيرا" البرتغالية: التجول بملابس السباحة قد يكلفك غرامة مالية تصل إلى 1,800 يورو أزمة غير مسبوقة في قطاع الصحة بالبرتغال: غرف طوارئ مغلقة وطوابير تمتد لـ30 ساعة في المستشفيات البرتغالية: الحالات الطارئة تنتظر 9 ساعات.. كيف تحولت غرف الطوارئ إلى ساحات انتظار؟ ويتنافس ضمن هذه الدورة الانتخابية 14 حزبًا وائتلافًا على 47 مقعدًا في الجمعية التشريعية المحلية، التي ستنبثق عنها الحكومة الإقليمية الجديدة. ورغم الزخم الانتخابي اللافت، لا يتوقع المراقبون رصد أي تغييرات جذرية في التوازن السياسي، لأن ماديرا تُعد معقلًا تقليديًا للحزب الاشتراكي الديمقراطي. من جانبه، أدلى مرشح الحزب الاشتراكي، الخصم الرئيسي للحزب الحاكم، بصوته في دائرة كانيتشو. ودعا باولو كافوفو سكان ماديرا إلى المشاركة، مضيفاً: "الامتناع عن التصويت يبقى دائمًا مصدر قلق لكل سياسي". بدوره، حثّ ممثل الجمهورية في ماديرا، إيرينيو باريتو، المواطنين على التوجه إلى صناديق الاقتراع، "محذرًا من أن "مستقبل المنطقة على المحك"، ومعربًا عن استعداده لأي سيناريو انتخابي. ويُذكر أن زعامة الحزب الاجتماعي الديمقراطي في ماديرا ارتبطت لسنوات طويلة بشخصية ألبرتو جواو جارديم، الذي قاد الحزب بين عامي 1978 و1995 وشغل رئاسة الحكومة الإقليمية حتى عام 2015، ليخلفه ميغيل ألبوكيرك، الذي كان يشغل منصب رئيس بلدية فونشال.

إيلون ماسك يصف وزيرا بولنديا بـ"الرجل الصغير" وحملة برتغالية لمقاطعة تسلا
إيلون ماسك يصف وزيرا بولنديا بـ"الرجل الصغير" وحملة برتغالية لمقاطعة تسلا

الجزيرة

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

إيلون ماسك يصف وزيرا بولنديا بـ"الرجل الصغير" وحملة برتغالية لمقاطعة تسلا

وصف إيلون ماسك كبير مستشاري الرئيس الأميركي وزير الخارجية البولندي رادوسلاف سيكورسكي بـ"الرجل الصغير"، في حين تجمّع عشرات المتظاهرين في معرض لسيارات تسلا في لشبونة الأحد، للاحتجاج على دعم ماسك الأحزاب اليمينية المتطرفة في أوروبا. وفي منشور له على منصة إكس -الأحد- أكد ماسك أن نظام الإنترنت الفضائي "ستارلينك" الذي توفره شركة "سبيس إكس" يشكل العمود الفقري للجيش الأوكراني. وأشار إلى أن إيقاف الخدمة سيؤدي إلى انهيار جميع خطوط الجبهة. وجدد ماسك موقفه بشأن الحرب الأوكرانية، معتبرا أن كييف ستخسر حتما في مواجهتها مع روسيا، داعيا إياها إلى التخلي عن الحرب. من جانبه، رد سيكورسكي على تصريحات ماسك، مذكرا بأن بولندا تدفع ما يقارب 50 مليون دولار سنويا لتوفير خدمة ستارلينك لأوكرانيا. وأشار الوزير البولندي إلى أن وارسو قد تلجأ إلى البحث عن بدائل إذا ثبت أن "سبيس إكس" مورد غير موثوق به. بدوره، رد ماسك على تصريحات سيكورسكي هذه بالقول "اصمت أيها الرجل الصغير، أنت تدفع جزءا صغيرا جدا من التكلفة، ولا شيء يمكن أن يحل محل ستارلينك". مقاطعة تسلا وفي سياق متصل، تجمّع عشرات المتظاهرين في معرض لسيارات تسلا بلشبونة الأحد، للاحتجاج على دعم رئيس الشركة التنفيذي إيلون ماسك الأحزاب اليمينية المتطرفة في أوروبا فيما تتجه البرتغال نحو انتخابات مبكرة محتملة. إعلان ويستخدم ماسك منصة إكس للترويج للأحزاب والشخصيات اليمينية في ألمانيا وبريطانيا وإيطاليا ورومانيا، ولم يتدخل في السياسة بالبرتغال، حيث صعد حزب تشيغا اليميني المتطرف ليصبح ثالث أكبر قوة في البرلمان. وفي العاصمة لشبونة رفع المحتجون لافتات عن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ومستشاره الملياردير ماسك، وكُتب في بعضها "قاطعوا تسلا". وقال نونو رايموندو (54 عاما) -وهو طبيب في لشبونة- "لقد حان الوقت للشعوب في جميع أنحاء العالم للوقوف ومواجهة قيادة ترامب وترويج ماسك لليمين المتطرف في أوروبا". وأضاف "وإلا فإن التاريخ سيعود إلى ثلاثينيات القرن الـ20 في أوروبا، قد لا يكون (ماسك) قادرا على التأثير بما يكفي في الانتخابات المقبلة بالبرتغال، ولكن مع مقدار المال الذي لديه يمكنه القيام بذلك خطوة بخطوة". وانزلقت البرتغال إلى أزمة سياسية جديدة بعد أن وافقت حكومة يمين الوسط برئاسة رئيس الوزراء لويس مونتينيغرو يوم الخميس على إجراء تصويت ثقة في حكومة الأقلية التي شُكّلت قبل عام، مما يعرضه لخطر الإقالة. وقال الرئيس البرتغالي مارسيلو ريبيلو دي سوزا إن الانتخابات الجديدة -التي ستكون الثالثة في 3 سنوات- يمكن أن تُجرى في 11 مايو/أيار المقبل أو في الـ18 من الشهر نفسه. وتبلغ نسبة شعبية تحالف يمين الوسط في استطلاعات الرأي 30% تقريبا، متقدما قليلا على الاشتراكيين، مع احتلال تشيغا المركز الثالث بنسبة 18%. وتؤثر مواقف ماسك السياسية سلبا فيما يبدو على تسلا التي هوت مبيعاتها في أوروبا 45% في يناير/كانون الثاني الماضي مقارنة بالعام السابق، في حين قفزت مبيعات منافسيها بأكثر من 37%، وفقا لرابطة مصنعي السيارات الأوروبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store