أحدث الأخبار مع #حسنبنمعجبالحويزي،


اليوم السابع
منذ 4 أيام
- أعمال
- اليوم السابع
المغرب والسعودية يبحثان توطيد التعاون الاقتصادي وآفاقَا جديدة للاستثمار
بحث وزير الصناعة والتجارة المغربي، رياض مزور، اليوم الثلاثاء بالرباط، مع وفد اقتصادي سعودي برئاسة رئيس اتحاد غرف التجارة السعودية ، حسن بن معجب الحويزي، توطيد العلاقات الاقتصادية الثنائية وبحث آفاق جديدة للاستثمار بالمغرب. ويهدف هذا اللقاء، الذي يأتي في إطار تعزيز وتقوية العلاقات الثنائية بين المغرب و السعودية ، إلى بحث السبل الكفيلة بتيسير وتطوير المبادلات التجارية بين البلدين، وتوطيد التعاون في مختلف المجالات الصناعية. وسلط مزور، في تصريحات صحفية عقب هذا اللقاء، الضوء على عملية التحول التي يشهدها المغرب، خصوصًا في مجال الطاقات المتجددة والبنيات التحتية والتصنيع، مبرزًا أن هذا المسار يعزز استقطاب المغرب باعتباره قطبًا إقليميًا للاستثمارات الوطنية المغربية والأجنبية. كما نوه بأهمية هذه البعثة الاقتصادية، التي تجمع ممثلي أكثر من 25 شركة سعودية عاملة في عدة قطاعات، مما يعكس الإرادة المشتركة لتوطيد الروابط الاقتصادية والنهوض بشراكة مربحة للطرفين. وقدم المسؤل المغربي، المنصة الصناعية المغربية والمزايا التنافسية العديدة التي تتيحها المملكة المغربية، داعيًا الفاعلين الاقتصاديين السعوديين إلى اغتنام فرص الاستثمار الواعدة التي يزخر بها المغرب والاستفادة من آليات المواكبة ذات الصلة. من جهته، أعرب الحويزي، عن طموح هذا الوفد إلى إقامة علاقات تجارية مستدامة مع الفاعلين الاقتصاديين المغاربة واستكشاف الفرص المتعددة التي يقدمها المغرب في مجالات واعدة كالطاقة والبنيات التحتية والخدمات والتكنولوجيات الجديدة. وأشاد الطرفان بالعلاقات المتميزة التي تجمعهما، ووافقا على الارتقاء بمستوى المبادلات التجارية لبلوغ الإمكانيات التي يزخر بها البلدان وتعزيز تبادل الخبرات والتجارب. وأكد الجانبان ضرورة التعاون معا من خلال الاستفادة من الفرص الاقتصادية التي يتيحها تنظيم المغرب لكأس العالم 2030 والسعودية لكأس العالم 2034. كما تناولت المباحثات أيضًا فرص التعاون في القطاعات الصناعية التي تتيح فرصا مهمة مثل الصناعات الغذائية والكيميائية والبلاستيكية والميكانيكية والكهربائية والمعدنية، وكذا تصنيع الورق والكرتون. وتم إبراز دور المؤسسات المالية السعودية في دعم المشاريع الاستثمارية، خصوصا من خلال آليات التمويل المكيفة مع المبادرات الإستراتيجية المشتركة. وشهد اللقاء تعبير الجانبين عن إرادتهما لتعزيز الحوار الاقتصادي متعدد الأطراف، لا سيما مع الاتحاد الأوروبي وشركاء دوليين آخرين، وذلك بهدف إيجاد تعاون مستدام ودامج ومفيد للطرفين. يشار إلى أن العلاقات التجارية بين المغرب والسعودية تنتظم في إطار اتفاق المنطقة العربية الكبرى للتجارة الحرة. وقد بلغ حجم المبادلات التجارية بين البلدين 26,4 مليار درهم سنة 2024، مقابل 24,6 مليار درهم سنة 2023. وبلغت الصادرات المغربية إلى السعودية 1,15 مليار درهم سنة 2024، مقابل 984 مليون درهم سنة 2023. أما الواردات، فقد بلغت قرابة 24,8 مليار درهم مقابل 23,7 مليار درهم سنة 2023.


كواليس اليوم
منذ 4 أيام
- أعمال
- كواليس اليوم
المغرب والسعودية عازمان على توطيد التعاون الاقتصادي
و م ع استقبل وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، أمس الثلاثاء بالرباط، وفدا اقتصاديا سعوديا هاما يقوده رئيس اتحاد غرف التجارة السعودية، حسن بن معجب الحويزي، في زيارة استكشافية تروم توطيد العلاقات الاقتصادية الثنائية وبحث آفاق جديدة للاستثمار بالمغرب. ويهدف هذا اللقاء، الذي يندرج في إطار تعزيز وتقوية العلاقات الثنائية بين المغرب والسعودية، إلى بحث السبل الكفيلة بتيسير وتطوير المبادلات التجارية بين البلدين، وتوطيد التعاون في مختلف المجالات الصناعية. وسلط مزور، في تصريح صحفي عقب هذا اللقاء، الضوء على دينامية التحول التي يشهدها المغرب، خصوصا في مجال الطاقات المتجددة والبنيات التحتية والتصنيع، تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، مبرزا أن هذا المسار يعزز استقطاب المملكة باعتبارها قطبا إقليميا للاستثمارات الوطنية والأجنبية. كما نوه بأهمية هذه البعثة الاقتصادية، التي تجمع ممثلي أزيد من 25 شركة سعودية عاملة في عدة قطاعات، مما يعكس الإرادة المشتركة لتوطيد الروابط الاقتصادية والنهوض بشراكة مربحة للطرفين. وقدم، في هذا الصدد، المنصة الصناعية المغربية والمزايا التنافسية العديدة التي تتيحها المملكة، داعيا الفاعلين الاقتصاديين السعوديين إلى اغتنام فرص الاستثمار الواعدة التي تزخر بها المملكة والاستفادة من آليات المواكبة ذات الصلة. من جهته، أعرب الحويزي عن طموح هذا الوفد إلى إقامة علاقات تجارية مستدامة مع الفاعلين الاقتصاديين المغاربة واستكشاف الفرص المتعددة التي يقدمها المغرب في مجالات واعدة كالطاقة والبنيات التحتية والخدمات والتكنولوجيات الجديدة. وبهذه المناسبة، أشاد الطرفان بالعلاقات المتميزة التي تجمعهما ووافقا على الارتقاء بمستوى المبادلات التجارية لبلوغ الإمكانيات التي يزخر بها البلدان وتعزيز تبادل الخبرات والتجارب. وعلاوة على ذلك، أكد البلدان على ضرورة التعاون معا من خلال الاستفادة من الفرص الاقتصادية التي يتيحها تنظيم المغرب لكأس العالم 2030 والسعودية لكأس العالم 2034. وقد همت المباحثات أيضا فرص التعاون في القطاعات الصناعية التي تتيح فرصا مهمة مثل الصناعات الغذائية والكيميائية والبلاستيكية والميكانيكية والكهربائية والمعدنية، وكذا تصنيع الورق والكرتون. كما تم إبراز دور المؤسسات المالية السعودية في دعم المشاريع الاستثمارية، خصوصا من خلال آليات التمويل المكيفة مع المبادرات الإستراتيجية المشتركة. وتميز هذا اللقاء بإرادة الجانبين تعزيز الحوار الاقتصادي متعدد الأطراف، لا سيما مع الاتحاد الأوروبي وشركاء دوليين آخرين، وذلك بهدف إرساء تعاون مستدام ودامج ومفيد للطرفين. يشار إلى أن العلاقات التجارية بين المغرب والسعودية تنتظم في إطار اتفاق المنطقة العربية الكبرى للتجارة الحرة. وقد بلغ حجم المبادلات التجارية بين البلدين 26,4 مليار درهم سنة 2024، مقابل 24,6 مليار درهم سنة 2023. وبلغت الصادرات المغربية إلى السعودية 1,15 مليار درهم سنة 2024، مقابل 984 مليون درهم سنة 2023. أما الواردات، فقد بلغت زهاء 24,8 مليار درهم مقابل 23,7 مليار درهم سنة 2023.


الأيام
منذ 5 أيام
- أعمال
- الأيام
أزيد من 25 شركة سعودية تستكشف فرص الاستثمار بالمغرب
استقبل وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، يوم الثلاثاء بالرباط، وفدا اقتصاديا سعوديا رفيع المستوى، يقوده رئيس اتحاد غرف التجارة السعودية، حسن بن معجب الحويزي، في زيارة استكشافية تروم تعزيز العلاقات الاقتصادية بين المغرب والسعودية، واستكشاف آفاق جديدة للاستثمار بالمملكة. وشكل هذا اللقاء مناسبة لبحث سبل تطوير المبادلات التجارية بين البلدين وتوسيع مجالات التعاون في قطاعات واعدة، أبرزها الصناعة، الطاقة، البنيات التحتية، الخدمات، والتكنولوجيا الحديثة. وفي تصريح للصحافة، أكد الوزير مزور أن المغرب، تحت القيادة الملكية، أصبح مركز جذب استثماري بفضل ما يزخر به من إمكانات صناعية وبنيات تحتية قوية، مشيرا إلى أن هذه الزيارة تعكس الاهتمام المتزايد من طرف الفاعلين السعوديين بالفرص الاستثمارية التي يوفرها المغرب. من جهته، عبّر رئيس الوفد السعودي عن رغبة المقاولات المشاركة في بناء علاقات تجارية واستثمارية طويلة الأمد مع الشركاء المغاربة، خصوصا في ظل الدينامية الاقتصادية التي تعرفها المملكة. الجانبان أكدا على ضرورة استثمار الفرص التي تتيحها الاستحقاقات الكبرى المقبلة، خاصة تنظيم المغرب لكأس العالم 2030، والسعودية لكأس العالم 2034، بما يعزز التكامل الاقتصادي والاستثماري بين البلدين. وهمّت المباحثات عدة قطاعات صناعية حيوية مثل الصناعات الغذائية والكيميائية والمعدنية والميكانيكية، كما تم التأكيد على أهمية دعم المؤسسات المالية السعودية للمشاريع الاستثمارية المشتركة. تجدر الإشارة إلى أن المبادلات التجارية بين المغرب والسعودية عرفت تطورا ملحوظا، حيث بلغت قيمتها سنة 2024 حوالي 26,4 مليار درهم، مقابل 24,6 مليار درهم في السنة التي قبلها، في حين ارتفعت الصادرات المغربية نحو السعودية إلى 1,15 مليار درهم، فيما بلغت الواردات حوالي 24,8 مليار درهم.


نافذة على العالم
منذ 5 أيام
- أعمال
- نافذة على العالم
أخبار عربية : المغرب والسعودية يبحثان توطيد التعاون الاقتصادي وآفاقَا جديدة للاستثمار
الثلاثاء 1 يوليو 2025 11:30 مساءً نافذة على العالم - بحث وزير الصناعة والتجارة المغربي، رياض مزور، اليوم الثلاثاء بالرباط، مع وفد اقتصادي سعودي برئاسة رئيس اتحاد غرف التجارة السعودية، حسن بن معجب الحويزي، توطيد العلاقات الاقتصادية الثنائية وبحث آفاق جديدة للاستثمار بالمغرب. ويهدف هذا اللقاء، الذي يأتي في إطار تعزيز وتقوية العلاقات الثنائية بين المغرب والسعودية، إلى بحث السبل الكفيلة بتيسير وتطوير المبادلات التجارية بين البلدين، وتوطيد التعاون في مختلف المجالات الصناعية. وسلط مزور، في تصريحات صحفية عقب هذا اللقاء، الضوء على عملية التحول التي يشهدها المغرب، خصوصًا في مجال الطاقات المتجددة والبنيات التحتية والتصنيع، مبرزًا أن هذا المسار يعزز استقطاب المغرب باعتباره قطبًا إقليميًا للاستثمارات الوطنية المغربية والأجنبية. كما نوه بأهمية هذه البعثة الاقتصادية، التي تجمع ممثلي أكثر من 25 شركة سعودية عاملة في عدة قطاعات، مما يعكس الإرادة المشتركة لتوطيد الروابط الاقتصادية والنهوض بشراكة مربحة للطرفين. وقدم المسؤل المغربي، المنصة الصناعية المغربية والمزايا التنافسية العديدة التي تتيحها المملكة المغربية، داعيًا الفاعلين الاقتصاديين السعوديين إلى اغتنام فرص الاستثمار الواعدة التي يزخر بها المغرب والاستفادة من آليات المواكبة ذات الصلة. من جهته، أعرب الحويزي، عن طموح هذا الوفد إلى إقامة علاقات تجارية مستدامة مع الفاعلين الاقتصاديين المغاربة واستكشاف الفرص المتعددة التي يقدمها المغرب في مجالات واعدة كالطاقة والبنيات التحتية والخدمات والتكنولوجيات الجديدة. وأشاد الطرفان بالعلاقات المتميزة التي تجمعهما، ووافقا على الارتقاء بمستوى المبادلات التجارية لبلوغ الإمكانيات التي يزخر بها البلدان وتعزيز تبادل الخبرات والتجارب. وأكد الجانبان ضرورة التعاون معا من خلال الاستفادة من الفرص الاقتصادية التي يتيحها تنظيم المغرب لكأس العالم 2030 والسعودية لكأس العالم 2034. كما تناولت المباحثات أيضًا فرص التعاون في القطاعات الصناعية التي تتيح فرصا مهمة مثل الصناعات الغذائية والكيميائية والبلاستيكية والميكانيكية والكهربائية والمعدنية، وكذا تصنيع الورق والكرتون. وتم إبراز دور المؤسسات المالية السعودية في دعم المشاريع الاستثمارية، خصوصا من خلال آليات التمويل المكيفة مع المبادرات الإستراتيجية المشتركة. وشهد اللقاء تعبير الجانبين عن إرادتهما لتعزيز الحوار الاقتصادي متعدد الأطراف، لا سيما مع الاتحاد الأوروبي وشركاء دوليين آخرين، وذلك بهدف إيجاد تعاون مستدام ودامج ومفيد للطرفين. يشار إلى أن العلاقات التجارية بين المغرب والسعودية تنتظم في إطار اتفاق المنطقة العربية الكبرى للتجارة الحرة. وقد بلغ حجم المبادلات التجارية بين البلدين 26,4 مليار درهم سنة 2024، مقابل 24,6 مليار درهم سنة 2023. وبلغت الصادرات المغربية إلى السعودية 1,15 مليار درهم سنة 2024، مقابل 984 مليون درهم سنة 2023. أما الواردات، فقد بلغت قرابة 24,8 مليار درهم مقابل 23,7 مليار درهم سنة 2023.


عبّر
منذ 5 أيام
- أعمال
- عبّر
المغرب والسعودية نحو توطيد العلاقات الاقتصادية الثنائية
استقبل وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، اليوم الثلاثاء بالرباط، وفدا اقتصاديا سعوديا هاما يقوده رئيس اتحاد غرف التجارة السعودية، حسن بن معجب الحويزي، في زيارة استكشافية تروم توطيد العلاقات الاقتصادية الثنائية وبحث آفاق جديدة للاستثمار بالمغرب. ويهدف هذا اللقاء، الذي يندرج في إطار تعزيز وتقوية العلاقات الثنائية بين المغرب والسعودية، إلى بحث السبل الكفيلة بتيسير وتطوير المبادلات التجارية بين البلدين، وتوطيد التعاون في مختلف المجالات الصناعية. وسلط السيد مزور، في تصريح صحفي عقب هذا اللقاء، الضوء على دينامية التحول التي يشهدها المغرب، خصوصا في مجال الطاقات المتجددة والبنيات التحتية والتصنيع، تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، مبرزا أن هذا المسار يعزز استقطاب المملكة باعتبارها قطبا إقليميا للاستثمارات الوطنية والأجنبية. كما نوه بأهمية هذه البعثة الاقتصادية، التي تجمع ممثلي أزيد من 25 شركة سعودية عاملة في عدة قطاعات، مما يعكس الإرادة المشتركة لتوطيد الروابط الاقتصادية والنهوض بشراكة مربحة للطرفين. وقدم، في هذا الصدد، المنصة الصناعية المغربية والمزايا التنافسية العديدة التي تتيحها المملكة، داعيا الفاعلين الاقتصاديين السعوديين إلى اغتنام فرص الاستثمار الواعدة التي تزخر بها المملكة والاستفادة من آليات المواكبة ذات الصلة. من جهته، أعرب السيد الحويزي عن طموح هذا الوفد إلى إقامة علاقات تجارية مستدامة مع الفاعلين الاقتصاديين المغاربة واستكشاف الفرص المتعددة التي يقدمها المغرب في مجالات واعدة كالطاقة والبنيات التحتية والخدمات والتكنولوجيات الجديدة. وبهذه المناسبة، أشاد الطرفان بالعلاقات المتميزة التي تجمعهما ووافقا على الارتقاء بمستوى المبادلات التجارية لبلوغ الإمكانيات التي يزخر بها البلدان وتعزيز تبادل الخبرات والتجارب. وعلاوة على ذلك، أكد البلدان على ضرورة التعاون معا من خلال الاستفادة من الفرص الاقتصادية التي يتيحها تنظيم المغرب لكأس العالم 2030 والسعودية لكأس العالم 2034. وقد همت المباحثات أيضا فرص التعاون في القطاعات الصناعية التي تتيح فرصا مهمة مثل الصناعات الغذائية والكيميائية والبلاستيكية والميكانيكية والكهربائية والمعدنية، وكذا تصنيع الورق والكرتون. كما تم إبراز دور المؤسسات المالية السعودية في دعم المشاريع الاستثمارية، خصوصا من خلال آليات التمويل المكيفة مع المبادرات الإستراتيجية المشتركة. وتميز هذا اللقاء بإرادة الجانبين تعزيز الحوار الاقتصادي متعدد الأطراف، لا سيما مع الاتحاد الأوروبي وشركاء دوليين آخرين، وذلك بهدف إرساء تعاون مستدام ودامج ومفيد للطرفين. يشار إلى أن العلاقات التجارية بين المغرب والسعودية تنتظم في إطار اتفاق المنطقة العربية الكبرى للتجارة الحرة. وقد بلغ حجم المبادلات التجارية بين البلدين 26,4 مليار درهم سنة 2024، مقابل 24,6 مليار درهم سنة 2023. وبلغت الصادرات المغربية إلى السعودية 1,15 مليار درهم سنة 2024، مقابل 984 مليون درهم سنة 2023. أما الواردات، فقد بلغت زهاء 24,8 مليار درهم مقابل 23,7 مليار درهم سنة 2023.