logo
#

أحدث الأخبار مع #حسينسلامي،

من تحت الأرض، تصريح ناري لقائد الحرس الثوري الإيراني
من تحت الأرض، تصريح ناري لقائد الحرس الثوري الإيراني

فيتو

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • فيتو

من تحت الأرض، تصريح ناري لقائد الحرس الثوري الإيراني

أعلن القائد العام للحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين سلامي، اليوم الجمعة، أن بلاده مستعدة للرد على أي عدوان يطال أراضيها. وأفادت وكالة "إرنا"، صباح اليوم الجمعة، بأن تصريحات اللواء سلامي جاءت خلال زيارة تفقديّة لإحدى القواعد البحرية تحت الأرض تابعة للحرس الثوري، مشددا على أن القوات الإيرانية "ستستهدف أي نقطة في أي دولة يُشن منها هجوم ضد الجمهورية الإسلامية". اعتداء عسكري أوضح سلامي أن ايران "تعرض جزءا من قدراتها بهدف تصحيح الأخطاء المحتملة في حسابات الأعداء"، مشيرا إلى أن "مصالح العدو ستكون في مرمى قوات إيران المسلحة أينما كانت"، في حال تعرّضت إيران لأي اعتداء عسكري. ونوه القائد العام للحرس الثوري إلى أن إيران ستواصل تعزيز قدراتها الدفاعية المتطورة، وهذه الجهود تهدف إلى ضمان أمن منطقة الخليج وحماية المصالح الوطنية الإيرانية في وجه التهديدات المتزايدة. وقال اللواء حسين سلامي: "لقد تم تشكيل البحرية التابعة للحرس الثوري على أساس القتال مع القوى الآتية من خارج الإقليم، بحيث تكون قادرة على إدارة معركة كاملة النطاق بنجاح على مدى فترات طويلة من الزمن بمفردها. أي أنها تحتوي على كافة عناصر ومكونات الحرب الكاملة؛ بدءا من الصواريخ الباليستية الموجهة بدقة المضادة للسفن إلى الصواريخ المجنحة في نطاقات مختلفة ضد أهداف ثابتة ومتحركة". وتابع: "إن ما يشهده الشعب الإيراني العزيز اليوم هو جزء صغير من القدرة الهائلة للطائرات دون طيار التي تمتلكها البحرية التابعة للحرس الثوري. وتمتلك الطائرات دون طيار التي بحوزة هذه القوة أحدث وأكثر التقنيات تقدما في العالم، مما يتيح لقادتنا المجال لجميع أنواع الضربات ويخلق مرونة في التخطيط". وشدد سلامي على أن "المبدأ في عقيدتنا الدفاعية هو أنه من أي نقطة يتحرك فيها العدو ضد مصالحنا وأهدافنا فإننا سوف نستهدف ونضرب تلك النقطة وأي نقطة أخرى توجد فيها مصالح عدونا. ولذلك نعلن أن أي نقطة في أي مكان تكون مصدرا للعدوان ستكون هدفا بالنسبة لنا". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

قائد الحرس الثوري الإيراني: مستعدون للحرب لكننا لن نكون البادئين
قائد الحرس الثوري الإيراني: مستعدون للحرب لكننا لن نكون البادئين

يورو نيوز

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يورو نيوز

قائد الحرس الثوري الإيراني: مستعدون للحرب لكننا لن نكون البادئين

اعلان أكد القائد العام للحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين سلامي، مساء السبت، أن طهران "لن تكون البادئة بأي حرب"، لكنها على أتم استعداد لمواجهتها بكل قوة. جاء ذلك خلال اجتماع موسع ضم قادة ومديري مقر القيادة العامة للحرس الثوري، حيث نقلت وكالة "مهر" الإيرانية تصريحاته التي جسدت موقف بلاده الحازم تجاه التطورات الإقليمية والدولية. وأضاف سلامي، أن القوات الإيرانية قد جهزت نفسها بشكل كامل لمواجهة أي عمليات نفسية أو هجمات عسكرية محتملة من قبل ما وصفهم بـ "الخصوم"، مشددًا على أن طهران لن تتراجع "خطوة واحدة أمام العدو" حسب قوله. وأشار المسؤول العسكري إلى الهجوم الذي استهدف القنصلية الإيرانية في دمشق، والذي أسفر عن مقتل عدد من قادة الحرس الثوري، بينهم الجنرال محمد رضا زاهدي والجنرال حاج رحيمي ورفاقهما، ليصف تلك المرحلة بأنها كانت اختبارًا صعبًا أجبرت طهران على الاستعداد لمعركة مباشرة كان لها تداعيات عالمية. "الوعد الصادق": خطوة استراتيجية وتوازن الردع في تعليقه على عملية "الوعد الصادق"، قال سلامي إن هذه العملية شكلت نقطة تحول في المواجهة مع اسرائيل، معتبرًا أنها "حرب حقيقية" ومعركة بقاء. وأوضح أن رد فعل الدولة العبرية كان "خفيفًا للغاية"، مما يعكس عجزها عن مواجهة قوة إيران والجبهة الموالية لها، وفق تعبيره. وأكد قائد الحرس الثوري أن تجاوز هذه المراحل الصعبة كان "إنجازًا كبيرًا"، ما يعزز مكانة إيران كقوة إقليمية لا يمكن تجاهلها. من يستسلم أولا؟ وتحدث سلامي بإسهاب عن الوضع في غزة، واصفًا قصة الشعب الفلسطيني هناك بأنها "الأكثر إثارة للدهشة" في التاريخ. وقال: "شعب أعزل تحت نيران العدو، بلا طعام أو ماء، يتلون القرآن الكريم، ويقفون ثابتين برغم كل الأسلحة والمعدات الحديثة في العالم". وفي إطار رؤيته للمستقبل ، تساءل سلامي عن الجهة التي ستستسلم أولًا فقال: "إسرائيل اليوم عدو يعاني من الإحباط والتوتر، ولا يستطيع هزيمة شعب أعزل. يومًا بعد يوم، يكتب عليها الهزيمة والكراهية، فهي دولة بلا سلام نفسي أو سياسي أو اقتصادي. إذا انقطعت عنها شحنات الأسلحة يومًا ما، فسوف تسقط كالورق في الخريف". وضع حلفاء طهران استعرض سلامي وضع حلفاء طهران، مؤكدًا أن قوة الأخيرة هي السبب وراء عدم تمادي اسرائيل في لبنان، وقبولها بوقف إطلاق النار في غزة. وقال: "إذا كنا وجبهة المقاومة ضعفاء، فلماذا يتردد العدو؟ لماذا حزب الله لا يزال قويًا؟ ولماذا تستمر فلسطين في القتال رغم الحصار والقصف المتكرر؟ حتى الأمريكيون اعترفوا بعدم فعالية قصف اليمن، وهذا يمثل طريقًا مسدودًا للعدو". وشدد على أن إيران ليست قلقة بشأن الحرب على الإطلاق، مجددًا التأكيد على أن "بلاده لن تكون البادئة بالصراع، لكنها مستعدة لأي سيناريو قد يفرضه العدو". وقال: "نحن مستعدون سواء كانت العملية نفسية أو عملًا عسكريًا مباشرًا. الجهاد للدفاع عن الذات والهوية والوجود هو حقيقة واقعة داخل القوات المسلحة والشعب الإيراني". أكد اللواء سلامي في ختام كلمته أن إيران "قادرة على الوصول إلى عدوها"، مضيفًا: "تراكمت لدينا قوة عظيمة. إذا أراد العدو أن يفتح أيدينا المغلقة ليرى حقيقة قوتنا، فنحن مستعدون".

قائد الحرس الثوري يرد على تهديدات ترامب: "العدو في مرمى نيراننا أينما كان"
قائد الحرس الثوري يرد على تهديدات ترامب: "العدو في مرمى نيراننا أينما كان"

الديار

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

قائد الحرس الثوري يرد على تهديدات ترامب: "العدو في مرمى نيراننا أينما كان"

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قال قائد الحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين سلامي، إن إيران لن تكون هي من يبدأ الحرب لكنها مستعدة لأي نوع من الحروب، وذلك ردًا على تهديدات الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بقصف إيران إن لم تتوصل لاتفاق بشأن برنامجها النووي مع واشنطن خلال شهرين. وأضاف اللواء سلامي خلال اجتماع مع قادة ومديري مقر القيادة العامة للحرس الثوري: "لقد كان العام الماضي مليئا بالاضطرابات الثقيلة والكبيرة والصعبة"، طبقا لما نقلت عنه وكالة "إرنا" الإيرانية الرسمية للأنباء. وأضاف اللواء سلامي: "لقد تعلمنا صيغ التغلب على العدو ولن نتراجع خطوة واحدة عنها ويمكننا الوصول إلى العدو واستهدافه، ومستعدون لإظهار قدراتنا الحقيقية". وحذّر سلامي قائلا: "إذا أراد العدو أن يفتح أيدينا المغلقة ليرى حقيقة قوتنا، فنحن مستعدون". وتابع اللواء سلامي : إن ما يعرف باسم (جبهة المقاومة) لم تستخدم بعد كامل قدراتها في الميدان، "لكن إذا تقرر إطلاق اليد، فإن اتساع ونيران الحرب ستكون أبعد من تصور العدو"، حسب وصفه. كما حذّر قائد الحرس الثوري الإيراني من وصفه بـ"العدو" بأنه "في مرمى نيراننا أينما كان"، طبقًا لما نقلت عنه وكالة "إرنا". وتحدث اللواء حسين سلامي عن مقتل عدد من قادة الحرس الثوري الإيراني، من بينهم فيهم العميد زاهدي، والعميد الحاج رحيمي ورفاقهما، إثر هجمات "إسرائيلية" على القنصلية الإيرانية في دمشق في وقت سابق من العام الماضي.

قائد الحرس الثوري الإيراني: لن نبدأ حربًا لكننا مستعدون لأي حرب ونملك الأجهزة اللازمة لهزيمة العدو
قائد الحرس الثوري الإيراني: لن نبدأ حربًا لكننا مستعدون لأي حرب ونملك الأجهزة اللازمة لهزيمة العدو

النشرة

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النشرة

قائد الحرس الثوري الإيراني: لن نبدأ حربًا لكننا مستعدون لأي حرب ونملك الأجهزة اللازمة لهزيمة العدو

أشار القائد العام للحرس الثّوري الإيراني اللّواء حسين سلامي، خلال اجتماع لقادة ومديري مقرّ القيادة العامّة للحرس الثّوري، إلى أنّ "العام الماضي كان عامًا مليئًا بالصّعود والهبوط الثّقيل والكبير والصّعب، وقد اصطفّ جيش الكفّار بأكمله ضدّ الجبهة الإسلاميّة، وجلبوا كلّ مواهبهم الممكنة إلى السّاحة"، مبيّنًا أنّ "العدو كان يعتقد أنّه سيتمكّن من إجبار المسلمين على الاستسلام وكتابة تاريخ مليء بالذّل للمجاهدين والمؤمنين في سبيل الله". وفي إشارة إلى مقتل مجموعة من قادة الحرس الثوري الإيراني، في الهجوم على القنصليّة الإيرانيّة في دمشق عام 2024، لفت إلى أنّ "في الأيّام الّتي أعقبت هذا الحادث، كنّا نتّخذ القرارات ونستعد لبدء معركة مباشرة مع عدو كانت لها تداعيات عالميّة، ولأوّل مرّة في تاريخ الإسلام، بدأت معركة كبرى كهذه تتشكّل". ​​​​​وأوضح سلامي أنّ "اتخاذ هذا القرار الّذي كان بمثابة صنع التّاريخ، جاء في وقت اصطف فيه الأعداء من الأمام والخلف، وحاولوا باستمرار، حتّى في منتصف اللّيل، ثني إيران برسائل التّهديد أو التّوسّل، وأعلنوا صراحةً أنّهم يقفون وراء الكيان الصّهيوني وسيتّخذون إجراءات إذا اتخذت إيران أي إجراء". وركّز على أنّ "عمليّة "الوعد الصادق" تمّت، وردّ فعل العدو كان خفيفًا جدًّا. ولكن هذه بالطّبع لم تكن نهاية القصّة، بل كانت نقطة البداية". وتعليقًا على التّطوّرات المستمرّة في المنطقة، ذكر أنّ "في وقت كانت فيه قوّة القدس التّابعة لنا تدير جبهات اليمن والعراق ولبنان وفلسطين في وقت واحد، وكانت الانتخابات تجري في البلاد، قُتل رئيس المكتب السّياسي السّابق لحركة "حماس" إسماعيل هنية على يد النّظام الصّهيوني، ممّا جعلنا عازمون مرّة أخرى على الانتقام الكبير". وأضاف سلامي: "استمرّت هذه الأحداث حتّى جاءت الأحداث الحزينة والمريرة المتمثّلة بانفجار أجهزة "البيجر"، وما تلاها من استشهاد قادة "حزب الله"، ومن ثمّ استشهاد الزّعيم الرّوحي والقائد الأسطوري في تاريخ الإسلام الأمين العام السّابق لـ"حزب الله" السيّد حسن نصرالله، مع العميد الإيراني عباس نيلفروشان". كما أشار إلى أنّ "في نظر العدو، كان هذا الإجراء بمثابة صفّارة إنذار للمقاومة، الّتي نجحت في إبقاء العدو منخرطًا في الجبهة الشّماليّة لمدّة عام، وتقديم المساعدة لإخواننا وأخواتنا في غزة وفلسطين في حرب استنزاف". وأكّد أنّ "من لم يرَ أبعاد هذا المشهد، لن يدرك حجم الحادثة. من جهة، أميركا بكل ثقلها السّياسي والدّعائي والاقتصادي والنّفسي والعسكري، إلى جانب أوروبا والعديد من الأنظمة المنافقة والرّجعيّة والتّابعة سياسيًّا لأميركا، جميعهم يقاتلون بكل قوتهم، ومن جهة أخرى هناك المسلمون". وشدّد على أنّ "العدو جاء بكلّ قوّته للاستسلام وهدم الشّرف والكرامة والهويّة والإسلام والولاية، لكنّه لن يستطيع. قصّة غزّة هي القصّة الأكثر إثارةً للدّهشة في التّاريخ: النّاس في منطقة محاصرة بالكامل، بلا طعام أو ماء، تحت نيران العدو الّتي لا ترحم، يتلون القرآن الكريم، ويرتدون الحجاب الكامل، يردّدون الشّهادة، ويقفون بثبات؛ رافضين السّماح للعدو بالانتصار. وهذه معركة إيمانيّة حقيقيّة ضدّ كلّ الأسلحة والمعدّات الحديثة في العالم". وتابع قائد الحرس الثوري: "اليمنيّون و"حزب الله" في لبنان والمقاومة العراقيّة يقاومون أيضًا بالجودة نفسها. إنّ التّصوّر بأنّه في مواجهة هذه الجبهة الواسعة والشّريرة، لا ينبغي أن يلحق أي ضرر بالحزب أو فلسطين أو بنا، لا يتّفق مع منطق الحرب. العدو يهاجمنا بلا هوادة ليلًا ونهارًا بكل تلك القوّة، وهذا أمر طبيعي". وركّز على "أنّنا نواجه عدوًّا محبطًا ومتوتّرًا لا يستطيع هزيمة شعب أعزل، ويكتب عليه الهزيمة والكراهيّة يومًا بعد يوم. لا يتمتّع هؤلاء الإسرائيليّون بأي سلام نفسي أو سياسي أو اقتصادي، وإذا انقطعت شحنات الأسلحة يومًا ما، فسيتساقطون كأوراق الخريف". إلى ذلك، تساءل: "إذا كنّا وجبهة المقاومة ضعفاء، فلماذا توقّف العدو في لبنان؟ لماذا وافق على وقف إطلاق النّار في غزة؟ لماذا "حزب الله" لا يزال قويًّا وفلسطين لا تزال تقاتل؟ وتستمر معاناة اليمن رغم القصف المتكرّر، وحتى الأميركيّون اعترفوا بعدم فعاليّة القصف. وهذا طريق مسدود بالنّسبة للعدو". وعن التّطوّرات في سوريا، أوضح سلامي "أنّنا لم نكن مسؤولين بشكل مباشر عن الدّفاع عن سوريا، بل ساهمنا في القضاء على فتنة تنظيم "داعش" والتّكفير في اللّحظات الصّعبة، ونجحنا في ذلك"، مبيّنًا أنّ "العوامل المتعلّقة بالنّظام السّوري ليست متعلّقة بإيران. واستغلالنا لتلك الأرض كان لدعم جبهة المقاومة، وربط التّطوّرات بضعفنا هو سوء تقدير من العدو". وشدّد على أنّ "العدو، من خلال افتراضات خاطئة حول ضعف القدرة الرّادعة لإيران، يحاول وضعنا بين خياريَن: المواجهة أو قبول شروط العدو"، مستطردًا: "نحن الحرس الثّوري الإسلامي، وطننا ومسقط رأسنا هو الجهاد. لقد تم بناؤنا للمعارك العظيمة ولهزيمة الأعداء العظماء. لقد تعلّمنا من عاشوراء ونحن طلّاب تلك المدرسة، ولكن عاشوراء لن يتكرّر". وأعلن أنّ "عدوّنا في متناول أيدينا في كل مكان. إنّ النّظام الصّهيوني هو بمثابة طاولة واسعة أمامنا. لقد تعلّمنا الصّيغ اللّازمة للتّغلّب على هذا العدو، وأدرجناها في عناصر أسلحتنا ومعدّاتنا كافّة. إنّنا نملك البرمجيّات والأجهزة اللّازمة لهزيمة الكيان، على الرّغم من الدّعم الأميركي المطلق له". وجزم سلامي "أنّنا لسنا قلقين. نحن لا نشعر بالقلق بشأن الحرب على الإطلاق. نحن لن نبدأ حربًا، ولكنّنا مستعدّون لأي حرب"، لافتًا إلى أنّ "الجهاد للدّفاع عن الذّات والهويّة والوجود، هو حقيقة واقعة في القوّات المسلّحة والشّعب. نحن مستعدّون لكلا الحالتين، سواء كانت عمليّة نفسيّة أو عملًا عسكريًّا من قبل العدو، ولكنّنا لن نتراجع خطوةً واحدةً عن العدو". وختم: "لقد تراكمت لدينا قوّة عظيمة، وإذا أراد العدو أن يفتح أيدينا المغلقة ليرى حقيقة قوّتنا، فنحن مستعدّون".

إيران: "مستعدون للحرب.. ولن نتراجع"
إيران: "مستعدون للحرب.. ولن نتراجع"

موقع 24

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع 24

إيران: "مستعدون للحرب.. ولن نتراجع"

قال القائد العام للحرس الثوري الإيراني، حسين سلامي، إن "إيران لن تبدأ حرباً، لكنها مستعدة تماماً لمواجهة أي تهديدات عسكرية". وأضاف سلامي، في حديثه خلال اجتماع مع قادة الحرس الثوري: "لن نتراجع خطوة واحدة، وجاهزون لكافة السيناريوهات العسكرية والنفسية"، بحسب ما نقلته وكالة مهر للأنباء. إلى أدنى مستوى..الريال الإيراني يتدهور أمام الدولار - موقع 24انخفض الريال الإيراني، إلى أدنى مستوى في تاريخه أمام الدولار بـ 1043000 لكل دولار، مع تصاعد حدة التوتر بين واشنطن وطهران. وتابع: "نواجه إسرائيل، التي لا تستطيع هزيمة شعب أعزل، لا يتمتع هؤلاء الإسرائيليون بأي سلام نفسي أو سياسي أو اقتصادي وإذا انقطعت شحنات الأسلحة يوماً ما، فسوف يتساقطون مثل أوراق الخريف". وفي إشارة إلى المواجهة الأخيرة مع إسرائيل، وعملية "الوعد الصادق"، وصف سلامي هذه المواجهة بأنها "حرب حقيقية" ومعركة بقاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store