logo
#

أحدث الأخبار مع #حلميالفقعاوي

أحرقه القصف الإسرائيلي حيّا.. استشهاد الصحفي أحمد منصور بغزة (فيديو)
أحرقه القصف الإسرائيلي حيّا.. استشهاد الصحفي أحمد منصور بغزة (فيديو)

جريدة الرؤية

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جريدة الرؤية

أحرقه القصف الإسرائيلي حيّا.. استشهاد الصحفي أحمد منصور بغزة (فيديو)

غزة- الوكالات نقلت مصادر صحفية باستشهاد الصحفي أحمد منصور فجر اليوم الثلاثاء متأثرا بإصابته في قصف إسرائيلي على خيمة للصحفيين في خان يونس جنوبي قطاع غزة أمس الاثنين، والذي استشهد فيه أيضا الصحفي حلمي الفقعاوي والشاب يوسف الخزندار، وأصيب آخرون بجروح. وتداولت شبكات التواصل الاجتماعي مشاهد مروعة تظهر الصحفي أحمد منصور وهو يحترق حيّا إثر القصف الإسرائيلي على خيمة الصحفيين بجوار مجمع ناصر الطبي في خان يونس فجر أمس الاثنين. لم يتمكنوا من إنقاذ أحد المصابين من ألسنة النيران.. مشهد مروع لقصف إسرائيلي استهدف خيمة للصحفيين بجوار مجمع ناصر الطبي في خان يونس جنوب قطاع #غزة مما أدى إلى استشهاد شخصين وإصابة 6 صحفيين آخرين — • الجزيرة نت (@AJArabicnet) April 7, 2025 وأصيب عدد من الصحفيين بجروح من بينهم: حسن إصليح، وأحمد الأغا، ومحمد فايق، وعبد الله العطار، وإيهاب البرديني، ومحمود عوض، وماجد قديح، وعلي إصليح. وقبل استشهاد منصور، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أمس الاثنين ارتفاع عدد الصحفيين الشهداء إلى 210 منذ بدء حرب الإبادة على القطاع المحاصر في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

إسرائيل تكثف قصف غزة.. وعشرات الضحايا بينهم صحفيون
إسرائيل تكثف قصف غزة.. وعشرات الضحايا بينهم صحفيون

صحيفة الخليج

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

إسرائيل تكثف قصف غزة.. وعشرات الضحايا بينهم صحفيون

واصلت إسرائيل، أمس الاثنين، حربها المتجددة على قطاع غزة، وشن الجيش الإسرائيلي غارت جوية وهجمات برية مكثفة على مناطق متفرقة من القطاع، موقعاً عشرات القتلى والجرحى، بينهم صحفيون، وسط قصف على خيام النازحين في خان يونس ودير البلح، في وقت تفاقمت الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، ودعا رؤساء وكالات أممية إلى تجديد عاجل لوقف إطلاق النار في غزة بسبب نفذ حاد للمساعدات وحذرت «الأونروا» من نفاد الإمدادات الطبية والأساسية في القطاع، فيما تحدث تقرير إسرائيلي عن أن الجيش أبلغ الحكومة أنه لا مفر من استئناف إدخال المساعدات الإنسانية لغزة، لكن وزير المالية اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش أقر باستخدام سلاح التجويع، وأكد أنه لن يسمح بإدخال حبة قمح واحدة إلى غزة، وبينما تزايدت المطالبات الدولية بتحقيق دولي مستقل في مقتل المسعفين، أوعز رئيس الأركان الإسرائيلي بتعميق إجراءات التحقيق وإتمامه في الأيام المقبلة. وفي اليوم ال22 من استئناف الحرب على غزة، شن الطيران الإسرائيلي غارات دامية على خان يونس ودير البلح أوقعت قتلى وجرحى، بعد أن شهدت الساعات الماضية مجازر في مناطق بينها حي التفاح بمدينة غزة. وأفاد الدفاع المدني بمقتل الصحفي حلمي الفقعاوي والشاب يوسف الخزندار، وإصابة عدد آخر بجراح، بينهم حالة وصفت بالخطِرة. وعرف من المصابين، الصحفيون حسن اصليح وإيهاب البرديني وأحمد الأغا ومحمد فايق وعبد الله العطار، حث تتراوح الإصابات بين متوسطة وطفيفة، علماً أنه منذ بداية الحرب قتل أكثر من 210 صحفيين وأصيب المئات بجروح. وأعلنت وزارة الصحة في غزة، أمس الاثنين، ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي للقطاع إلى 50752 قتيلاً و115475 مصاباً، منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر 2023. وجاء في التقرير الإحصائي اليومي لوزارة الصحة «وصل مستشفيات قطاع غزة 57 قتيلاً، بينهم قتيل واحد تم انتشاله من تحت الأنقاض، و137 مصاباً خلال الساعات الماضية». وأشار التقرير إلى أن «️حصيلة الضحايا منذ 18 مارس 2025 بلغت 1391 قتيلاً، و3434 مصاباً». وبالمقابل، ذكر موقع «واينت» الإسرائيلي، أمس الاثنين، أن 29 إسرائيلياً نقلوا إلى غرف الطوارئ في مستشفى برزيلاي، عقب سقوط صواريخ أطلقت الليلة قبل الماضية من قطاع غزة في عسقلان. وأعلن الجيش الإسرائيلي، أمس الاثنين، أن رئيس الأركان إيال زامير أوعز بتعميق التحقيق في إطلاق جنود النار على سيارات إسعاف في قطاع غزة الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 مسعفاً ومنقذاً. وقال الجيش في بيان: «أوعز رئيس الأركان بتعميق إجراءات التحقيق وإتمامه في الأيام المقبلة»، مضيفاً: «بمجرد الانتهاء من التحقيق، سيتم تقديم النتائج إلى رئيس الأركان». من جهة أخرى، دعا رؤساء ست وكالات تابعة للأمم المتحدة، أمس الاثنين، إلى تجديد عاجل لوقف إطلاق النار في غزة محذرين من نقص حاد في المساعدات وارتفاع عدد القتلى المدنيين منذ استئناف القتال في 18 مارس/آذار. وجاء في البيان الذي شارك في توقيعه رؤساء ست وكالات تابعة للأمم المتحدة، منها مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية وبرنامج الأغذية العالمي، أن «أكثر من 2.1 مليون شخص يتعرضون للحصار والقصف والجوع مرة أخرى بينما تتراكم إمدادات الغذاء والدواء والوقود والمأوى وغيرها من المعدات الحيوية عند نقاط العبور». وبالمقابل، أقر وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش، أمس الاثنين، باستخدام التجويع سلاحاً ضد الفلسطينيين، وأنه لن يدخل إلى قطاع غزة حتى حبة قمح واحدة رداً على تقرير نشرته صحيفة «يديعوت أحرونوت» ذكرت فيه أن القوات الإسرائيلية تستعد لاستئناف دخول المساعدات إلى غزة. (وكالات)

إستشهاد 25 فلسطينيا في قصف إسرائيلي على مناطق متفرقة من القطاع
إستشهاد 25 فلسطينيا في قصف إسرائيلي على مناطق متفرقة من القطاع

عمان اليومية

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عمان اليومية

إستشهاد 25 فلسطينيا في قصف إسرائيلي على مناطق متفرقة من القطاع

إستشهاد 25 فلسطينيا في قصف إسرائيلي على مناطق متفرقة من القطاع غزة رام الله (الاراضي الفلسطينية) "أ ف ب" "د ب أ": إستشهد 25 فلسطينيا على الأقل وأصيب العشرات جراء الغارات الإسرائيلية على مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ فجر اليوم. وقال الدفاع المدني في غزة في بيان غارة إسرائيلية استهدفت منفذ لتوزيع الطعام على النازحين في خانيونس جنوب قطاع غزة، أسفرت عن مقتل خمسة فلسطينيين وإصابة العشرات. كما أدت غارة مماثلة على منزل في نفس المدينة إلى مقتل ستة فلسطينيين، بحسب البيان. وبالقرب من مجمع ناصر الطبي في خانيونس، أسفرت غارة على خيمة للصحفيين إلى مقتل شخصين أحدهما الصحفي حلمي الفقعاوي الذي يعمل في وكالة فلسطين اليوم الإخبارية، بالإضافة إلى إصابة تسعة صحفيين آخرين. وبحسب بيان صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي التابع لحماس في غزة، بلغ عدد الصحفيين الذين قتلتهم إسرائيل منذ السابع من أكتوبر 2023 في غزة 210 صحفي. كما قتل فلسطيني في استهداف إسرائيلي لتجمع فلسطينيين في شارع الجلاء غرب مدينة غزة، كما قتل شخصا في استهداف طائرة مسيرة لسيارة مدنية غرب المدينة، فيما قتل فلسطينيان في استهداف الجيش الإسرائيلي لتجمع مواطنين غرب غزة. وفي حي الزيتون جنوب مدينة غزة، قتل ثلاثة فلسطينيين في قصف إسرائيلي لتجمع مواطنين، بحسب الدفاع المدني. وفي حي الشجاعية شرق مدينة غزة، قتلت المدفعية الإسرائيلية فلسطينيين اثنين. وفي منطقة جباليا شمال قطاع غزة، هاجمت طائرة مسيرة تجمع للمواطنين مما أسفر عن مقتل فلسطيني وإصابة العشرات، فيما أسفرت غارة مماثلة عن مقتل شخصين في منطقة جباليا البلد. المخزون آخذ في النفاد كشفت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا اليوم عن أن مخزون الإمدادات الإنسانية في قطاع غزة آخذ في النفاد، مؤكدة على أن الوضع يزداد سوءا. وأضافتا الوكالة في بيان لها اليوم أنه مر أكثر من شهر منذ أن منعت قوات الاحتلال دخول المساعدات والإمدادات التجارية إلى القطاع. وشددت على أن فرقها تواصل تقديم المساعدة بما تبقى لديها من إمدادات، إلا أن المخزون آخذ في النفاد، والوضع يزداد سوءا. وطالبت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، بإنهاء الحصار الإسرائيلي والسماح بعودة المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وكان الكيان الإسرائيلي استأنف في 18 مارس الماضي، عدوانه على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق غزة الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي، لكن الاحتلال خرق بنود الاتفاق على مدار الشهرين، حيث استمر في قصفه أماكن متفرقة من قطاع غزة، ما أوقع شهداء وجرحى، ورفض تطبيق البروتوكول الإنساني، وشدد حصاره الخانق على القطاع الذي يعيش مأساة إنسانية غير مسبوقة. إضراب شامل عمّ إضراب شامل اليوم القدس الشرقية والضفة الغربية المحتلتين إذ بدت الشوارع خالية وأغلقت المحلات التجارية تضامنا مع قطاع غزة ومطالبة بإنهاء الحرب المستمرة منذ السابع من أكتوبر 2023. وقال فادي سعدي صاحب محل تجاري في بيت لحم لوكالة فرانس برس إن الالتزام "غير اعتيادي، تجولت في المدينة اليوم ولم يكن هناك أي شيء مفتوح، التزام حديد". وبحسب سعدي "اعتقد أن هذا شيء طبيعي كان يجب أن يكون منذ بداية الحرب". ودعت القوى الوطنية والإسلامية في الأراضي الفلسطينية وحركتا فتح وحماس إلى الإضراب "تضامنا مع غزة" و"من أجل إعلاء الصوت وتسليط الضوء على مذابح وجرائم الاحتلال البشعة بقتل المدنيين الأطفال والنساء والتدمير بهدف تهجير أبناء شعبنا". وبحسب بيان القوى فإن الإضراب يشمل "كل مناحي الحياة في كل الأراضي الفلسطينية المحتلة وفي مخيمات اللجوء والشتات وبمشاركة المتضامنين مع قضيتنا وأحرار العالم". واستأنفت إسرائيل الحرب على قطاع غزة في 18 مارس منهية هدنة مع حماس استمرت نحو شهرين. وقتل منذ استئناف الحرب 1391 شخصا لترتفع حصيلة القتلى منذ بدء الحرب في 2023 إلى 50752 شخصا. وفي القدس القديمة التي احتلتها إسرائيل كما الضفة الغربية في العام 1967 وضمتها لاحقا في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي، بدت الأزقة التي عادة ما تكون مكتظة، فارغة. وقال عماد سلمان (68 عاما) وهو صاحب محل تجاري لبيع التذكارات يقع عند باب العمود "نغلق اليوم من أجل أهلنا في غزة، أطفالنا في غزة". وأضاف "ما نفعله من أجلهم لا شيء، لكن هذا فقط ما يمكننا فعله، في القدس، في الضفة الغربية لا يمكننا فعل اكثر مما نفعله الآن". وفي خارج أسوار البلدة القديمة وتحديدا في شارع صلاح الدين التجاري قال أحمد "هذا الاضراب من أجل غزة وما يحصل هناك والحرب التي يشنها على الشعب الفلسطيني سواء ترامب او نتانياهو أو الحكومة الاسرائيلية أو الأميركية". وأضاف أحمد الذي فضل عدم الكشف عن اسم عائلته "يجب أن تنتهي هذه الحرب ويتوقف القتل والدمار ويعم السلام فقط السلام". وفي رام الله التي شمل الإضراب فيها البنوك والوزارات والمؤسسات والقطاع التعليمي، خرجت مسيرة مسيرة انطلقت من وسط المدينة تضامنا مع قطاع غزة. وقال منسق القوى الوطنية في محافظة رام الله والبيرة عصام بكر "هذه المرة الإضراب جدي والالتزام جدي من قبل الناس لأن العدوان الإسرائيلي بات اليوم يطال كل منزل فلسطيني سواء في الضفة أو غزة". من جهته، قال مصدر أمني فلسطيني لفرانس برس "لاحظنا أن هناك التزاما كاملا بالإضراب في الضفة الغربية وبشكل يختلف عن الدعوات السابقة منذ السابع من أكتوبر". إخفاء جرائم الإبادة أكدت وزارة الخارجية الفلسطينية أن جريمة استهداف الصحفيين في غزة تعكس مدى الوحشية التي تمارسها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين، ويأتي ذلك ضمن سلسلة متصاعدة من الجرائم التي تطال الصحفيين بشكل مباشر، في محاولة ممنهجة لإسكات الصوت الفلسطيني وتغييب الحقيقة. وقالت الخارجية في بيان اليوم إن استهداف الصحفيين يأتي في سياق الحرب الشاملة التي تشنها قوات الاحتلال على الشعب الفلسطيني، والتي تهدف إلى تغييب الحقيقة ومنع توثيق الجرائم والانتهاكات المتواصلة بحق المدنيين، وتندرج هذه الجريمة ضمن سلسلة من الانتهاكات المتعمدة التي تشمل القصف والقتل خارج إطار القانون والاعتقال التعسفي والاختفاء القسري، بهدف ترويع الصحفيين وردعهم عن أداء مهامهم الإنسانية والمهنية. وشددت على مواصلة جهودها الحثيثة في فضح جرائم الاحتلال على المستويات الثنائية والمتعددة كافة، مطالبة المجتمع الدولي واتحاد الصحفيين الدوليين والمنظمات الأممية المعنية بالتحرك العاجل لتوفير الحماية الدولية للمدنيين، وعلى وجه الخصوص للصحفيين والعاملين في المجال الإنساني والإغاثي. كما دعت إلى ممارسة ضغط حقيقي على دولة الاحتلال لوقف انتهاكاتها وجرائمها، وإلزامها احترام القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف وقرارات الشرعية الدولية.

الأورومتوسطي .. إسرائيل تجاهر بالمقتلة المستمرة ضد الصحافيين الفلسطينيين في غياب أي محاسبة دولية
الأورومتوسطي .. إسرائيل تجاهر بالمقتلة المستمرة ضد الصحافيين الفلسطينيين في غياب أي محاسبة دولية

سواليف احمد الزعبي

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سواليف احمد الزعبي

الأورومتوسطي .. إسرائيل تجاهر بالمقتلة المستمرة ضد الصحافيين الفلسطينيين في غياب أي محاسبة دولية

#سواليف أدان المرصد #الأورومتوسطي لحقوق الإنسان بأشد العبارات الاستهداف المباشر الذي نفذه #جيش_الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الإثنين، ضد #خيمة_للصحافيين الفلسطينيين في #خان_يونس جنوبي قطاع غزة، ما أدى إلى مقتل شخصين أحدهما صحافي وإصابة تسعة صحافيين آخرين بجروح، ومن ثم المجاهرة علنًا ورسميًّا باستهداف #الصحافيين عن سبق إصرار وبقصد #القتل_العمد، بسبب عملهم الإعلامي. ووثق الفريق الميداني للأورومتوسطي مقتل الصحافي ' #حلمي_الفقعاوي '، مراسل وكالة 'فلسطين اليوم'، والشاب 'يوسف الخزندار'، وهو مدني يعمل معاونًا للصحافيين، فضلًا عن إصابة تسعة صحافيين آخرين، من بينهم المصور الصحافي 'حسن إصليح'، بجروح متفاوتة، جراء الاستهداف الإسرائيلي المباشر ودون سابق إنذار لخيمة الصحافيين، ما أدى إلى اشتعال النيران في عدد منهم وهم لا يزالون على قيد الحياة في مشهد مروّع، قرب مستشفى 'ناصر' في مدينة خان يونس، في واحدة من أحدث #الجرائم_المنهجية ضد الصحافيين الفلسطينيين في قطاع #غزة. ولاحقًا لهذه الجريمة المروّعة، أصدر #جيش_الاحتلال الإسرائيلي بيانًا أقرّ فيه باستهداف خيمة الصحافيين بهدف قتل الصحافي 'حسن إصليح'، بزعم انتمائه إلى إحدى الفصائل الفلسطينية وعمله تحت غطاء صحافي بصفته صاحب شركة إعلامية، دون تقديم أي أدلة موثقة على هذه الادعاءات. #حرق_صحافي حيًّا في غزة لا يهدف إلى إسكات الحقيقة، فإسرائيل تعتمد بالفعل على قوة أكبر بكثير، وهي لا مبالاة العالم بالحقيقة. إنها استعراض للقوة، وإعلان عملي عن الإفلات من العقاب ليما بسطامي، مديرة الدائرة القانونية في المرصد الأورومتوسطي وادعى بيان جيش الاحتلال الإسرائيلي أن استهداف الصحافي 'حسن إصليح' جاء بزعم تورطه في توثيق وتصوير هجوم السابع من تشرين أول/أكتوبر 2023، الذي نفذته فصائل فلسطينية ضد مواقع عسكرية إسرائيلية محاذية لقطاع غزة ومناطق غلاف غزة، إلى جانب نشاطه في النشر على مواقع التواصل الاجتماعي. وكان الصحافي المذكور هدفًا لحملات تحريض متكررة على مدار الأسابيع الماضية من وسائل إعلام إسرائيلية بسبب عمله الصحافي وتوثيقه للانتهاكات الإسرائيلية في قطاع غزة. وقالت مديرة الدائرة القانونية في المرصد الأورومتوسطي، 'ليما بسطامي' إن 'حرق صحافي حيًّا في غزة لا يهدف إلى إسكات الحقيقة، فإسرائيل تعتمد بالفعل على قوة أكبر بكثير، وهي لا مبالاة العالم بالحقيقة' وأضافت 'بسطامي' أن استهداف إسرائيل الممنهج للصحافيين الفلسطينيين يوجه رسالة واضحة لهم، مفادها أن 'حقيقتكم لا تعني شيئًا، إذ يمكننا قتلكم والكاميرات في أيديكم، ولن ينقذكم أحد' ووصفت 'بسطامي' تلك الممارسات بأنها 'استعراض للقوة، وإعلان عملي عن الإفلات من العقاب' وأكد المرصد الأورومتوسطي أن مزاعم الاحتلال الإسرائيلي بشأن استهداف الصحافي 'إصليح'، حتى لو صحت جدلًا، لا تبرر بأي حال استهدافه أو قتله، إذ يحظى الصحافيون بحماية بموجب القانون الدولي الإنساني، بما في ذلك البروتوكول الإضافي الأول لاتفاقيات جنيف لعام 1977، الذي ينص على أن المدنيين، بمن فيهم الصحافيون الذين يمارسون عملهم المهني في مناطق النزاع، لا يفقدون الحماية القانونية لمجرد تغطيتهم للأحداث أو نقلهم لمعلومات من ساحات القتال. وأوضح أن حتى الصحافي الذي يُصنَّف مراسلًا حربيًا لا يعتبر هدفًا مشروعًا للهجوم، ما لم يشارك مباشرة في الأعمال العدائية، وهو ما لم تثبته إسرائيل، ولم تقدم أي دليل موثق بشأنه. وعليه، فإن استهداف الصحافي 'إصليح' يشكل انتهاكًا صارخًا لقواعد النزاعات المسلحة، ويشكل بحد ذاته جريمة دولية مكتملة الأركان، تستوجب الملاحقة والمساءلة الدولية. وأبرز المرصد الأورومتوسطي أن إسرائيل تتعمّد استهداف الصحافيين الفلسطينيين باعتبارهم هدفًا رئيسيًا لحملتها العسكرية، وارتكبت بحقهم سلسلة من الجرائم المروّعة والمتكررة منذ بدء هجومها العسكري وجريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، حيث قتلت 211 صحافيًّا حتى اليوم، إلى جانب إصابة واعتقال العشرات، مع استمرار حملات التحريض المنهجية ضدهم، وانتهاج سياسة منظمة لتجريدهم من صفتهم المهنية، في محاولة لتبرير استهدافهم غير القانوني وإسكات صوت الحقيقة في قطاع غزة. وأشار الأورومتوسطي إلى أن إسرائيل قتلت ما لا يقل عن 15 صحافيًا فلسطينيًا منذ بداية العام الجاري وحده، في إطار سياق متصل لجريمة الإبادة الجماعية التي تنفّذها في قطاع غزة، مؤكدًا أنّ هذه الجرائم بحق الصحافيين تشكّل جزءًا لا يتجزأ من سياسة متعمّدة لإسكات صوت الضحايا ومنع توثيق الفظائع المرتكبة بحق السكان المدنيين. وأكد أن إسرائيل تتحمّل المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم والانتهاكات الجسيمة التي تمثّل خرقًا صارخًا للقانون الدولي، وتناقضًا فاضحًا مع التزاماتها بحماية الصحافيين وضمان حرية عملهم في نقل الحقيقة وكشف واقع الإبادة في غزة أمام العالم. ونوّه الأورومتوسطي إلى أن المقتلة الإسرائيلية بحق الصحافيين الفلسطينيين اتّخذت طابعًا شاملًا ومنهجيًا، حيث جرى استهدافهم أثناء تأدية عملهم وهم يرتدون ستراتهم الصحافية بشعاراتها المميزة في الميدان، أو داخل مقار عملهم، أو في خيام صحافية نُصبت قرب المستشفيات لتسهيل التغطية الإعلامية، أو حتى داخل منازلهم أثناء وجودهم مع أسرهم الذين دُمّرت البيوت فوق رؤوسهم. وأكد أن هذه الجرائم تشكل بحد ذاتها جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، كما أنها تشكل فعلا من أفعال جريمة الإبادة الجماعية المرتكبة في قطاع غزة، بوصفها جزءًا من نمط منهجي ومستمر من الانتهاكات التي تهدف إلى القضاء على الشعب الفلسطيني هناك. وأوضح أن استهداف الصحافيين الفلسطينيين، ومحاولة طمس الأدلة، يأتي في صلب هذه الجريمة الإبادية الجماعية، إذ لا تقتصر جرائم إسرائيل على القتل الجماعي للمدنيين، بل تمتد لتشمل القضاء على الشهود الذين يمكن أن ينقلوا تفاصيل هذه الجرائم ويوثقوها بأدواتهم وشهاداتهم المباشرة. فالهجوم على الصحافيين وأدوات التوثيق وتغييب الأصوات المستقلة، لا يشكل فقط انتهاكًا جسيمًا لأحكام القانون الدولي، بل يُعدّ كذلك عنصرًا ملازمًا لجرائم الإبادة الجماعية، التي تهدف بطبيعتها إلى محو الجماعة المستهدفة من الوجود جسديًا، ومعنويًا، وتاريخيًا. إلى جانب ذلك، فإن منع التوثيق يحرم الضحايا من الاعتراف بحقوقهم ويقوّض إمكانية ملاحقة الجناة، مما يغذّي استمرار ارتكاب الجرائم بلا رادع، ويكرّس مزيدًا من سياسة الإفلات من العقاب التي تتمتع بها إسرائيل في قطاع غزة. ولفت إلى أنه بموازاة ذلك، تواصل إسرائيل منذ بدء جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة منع الصحافيين وممثلي وسائل الإعلام الدولية من الدخول إلى القطاع، باستثناء عدد قليل ممن سُمح لهم بمرافقة القوات العسكرية الإسرائيلية خلال عملياتها البرية وبشروط معينة تتضمن عدم تخطي المناطق التي تأذن لهم تلك القوات بتغطيتها، مؤكدا أن هذه القيود تهدف إلى عزل قطاع غزة عن العالم الخارجي، وحجب الحقائق المتعلقة بالجرائم المرتكبة بحق السكان المدنيين، بما يُسهم في طمس الأدلة وإخفاء معالم الجريمة الجماعية التي تُرتكب بحق الشعب الفلسطيني في القطاع. وقبل أيام، وثقت لجنة حماية الصحافيين (CPJ) تحمّل إسرائيل مسؤولية نحو 70% من جرائم قتل الصحافيين حول العالم خلال عام 2024، بعد أن سجلت أعلى رقم لدولة واحدة في سنة واحدة منذ بدء اللجنة الدولية توثيق هذه الجرائم قبل نحو ثلاثة عقود. وأكد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، أن سياسة الإفلات من العقاب وغياب أي محاسبة دولية فاعلة عن الجرائم التي ترتكبها إسرائيل بحق الصحافيين الفلسطينيين يمثل ضوءًا أخضر لها للتمادي في جرائمها وانتهاكاتها لحرية الصحافة وحق الوصول إلى المعلومات. وعليه، جدد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان دعوته إلى فتح تحقق دولي شامل في الانتهاكات والجرائم التي ارتكبها وما يزال جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق الصحافيين الفلسطينيين في قطاع غزة، واتخاذ إجراءات فورية بما يُفضي إلى محاسبة المتورطين وتعويض الضحايا، والضغط على إسرائيل من أجل وقف الاستهداف المباشر والقتل العمد للصحافيين وحماية عملهم وتمكينهم من أداء رسالتهم ونشر الحقيقة، وكذلك السماح للصحافيين الدوليين وطواقم الوكالات الإخبارية الدولية بالدخول والعمل في قطاع غزة دون قيود أو شروط، مع ضمان سلامتهم. وطالب المرصد الأورومتوسطي جميع الدول، منفردة ومجتمعة، بتحمل مسؤولياتها القانونية والتحرك العاجل لوقف جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة بأفعالها كافة، واتخاذ جميع التدابير الفعلية لحماية الفلسطينيين المدنيين هناك، وضمان امتثال إسرائيل لقواعد القانون الدولي وقرارات محكمة العدل الدولية، وضمان مساءلتها ومحاسبتها على جرائمها ضد الفلسطينيين، داعيًا أيضا إلى تنفيذ أوامر القبض التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي ووزير الدفاع في أول فرصة وتسليمهم إلى العدالة الدولية. ودعا المرصد الأورومتوسطي المجتمع الدولي إلى فرض عقوبات اقتصادية ودبلوماسية وعسكرية على إسرائيل بسبب انتهاكها المنهجي والخطير للقانون الدولي، بما يشمل حظر تصدير الأسلحة إليها، أو شرائها منها، ووقف كافة أشكال الدعم والتعاون السياسي والمالي والعسكري المقدمة إليها، وتجميد الأصول المالية للمسؤولين المتورطين في الجرائم ضد الفلسطينيين، وفرض حظر السفر عليهم، إلى جانب تعليق الامتيازات التجارية والاتفاقيات الثنائية التي تمنح إسرائيل مزايا اقتصادية تمكنها من الاستمرار في ارتكاب الجرائم ضد الفلسطينيين.

فيديو مروّع... إسرائيل تقصف خيمة للصحافيين في خان يونس واستشهاد صحافي "حرقاً"!
فيديو مروّع... إسرائيل تقصف خيمة للصحافيين في خان يونس واستشهاد صحافي "حرقاً"!

النهار

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

فيديو مروّع... إسرائيل تقصف خيمة للصحافيين في خان يونس واستشهاد صحافي "حرقاً"!

تتواصل المجازر الإسرائيلية المروّعة في قطاع غزّة، وليس آخرها استهداف مباشر لخيمة صحافيين، في خان يونس جنوبي القطاع، ممّا أدّى إلى استشهاد صحافيّ "حرقاً"، وإصابة 9 آخرين. وأفادت مصادر فلسطينية بأن الهجوم استهدف خيمة الصحافيين الواقعة ‏بالقرب ‏من مستشفى ناصر في خان يونس، وخلال الهجوم أصيب عدد من ‏‏الصحافيين، حيث قتل أحدهم وأصيب ستة آخرون، بينهم حسن أصليح"‏‎.‎ عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎ تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎🇵🇸 عين على فلسطين | Eye on Palestine‎‏ (@‏‎ ‎‏ كما أفادت مصادر طبية عن "استشهاد الصحافي حلمي الفقعاوي والشاب يوسف ‏الخزندار وإصابة كل من حسن إصليح، أحمد الأغا، محمد فايق، عبد الله العطار، ‏إيهاب البرديني، ومحمود عوض جراء استهداف طائرات الاحتلال الخيمة ‏أمام مجمع ناصر بخان يونس". وأدّى القصف الإسرائيلي إلى اشتعال النيران في الخيمة، وإصابة عدد من ‏الأشخاص بسبب الحريق، وجرى نقل المصابين إلى مستشفى ناصر.‏ عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎ تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎soliman alfarra‎‏ (@‏‎soliman__farra‎‏) ‎‏ من جهته، نشر المراسل الميداني في غزة الصحافي سليمان الفرا مقاطع فيديو عبر حسابه ‏في "إنستغرام" توثّق المشاهد المروّعة إثر الاستهداف الإسرائيلي لخيمة الصحافيين ‏واشتعال النيران بجسد الصحافي الفلسطيني حلمي الفقعاوي. ‏ في المقابل، زعمت مصادر أمنية إسرائيلية، صباح اليوم، أنّ "الهجوم كان ‏يهدف إلى استهداف ‏أحد عناصر حماس‎". وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي‎ ‎أن حسن أصليح، الصحافي الأشهر في ‏قطاع ‏غزة، والذي كان مقرّباً من يحيى السنوار ودخل الأراضي ‏الإسرائيلية في السابع ‏من تشرين الأول/أكتوبر لتغطية الأحداث، أصيب ‏الليلة الماضية في قصف ‏إسرائيلي على غزة‎.‎ وفي 1 نيسان/أبريل الجاري أعلن المكتب الإعلامي الحكومي بقطاع غزة، ارتفاع ‏عدد القتلى الصحفيين الفلسطينيين إلى 209 منذ بدء الإبادة الجماعية التي ترتكبها ‏إسرائيل منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023.‏ عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎ تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎🇵🇸 عين على فلسطين | Eye on Palestine‎‏ (@‏‎ ‎‏

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store