logo
#

أحدث الأخبار مع #حميدالمهدوي

محاكمتان لحميد المهدوي غدًا الثلاثاء أمام ابتدائية الرباط بسبب شكايتين لوهبي
محاكمتان لحميد المهدوي غدًا الثلاثاء أمام ابتدائية الرباط بسبب شكايتين لوهبي

بديل

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بديل

محاكمتان لحميد المهدوي غدًا الثلاثاء أمام ابتدائية الرباط بسبب شكايتين لوهبي

يمثل، يوم غد الثلاثاء 22 أبريل الجاري ابتداء من الساعة التاسعة صباحا، الصحفي ومدير موقع 'بديل'، حميد المهدوي أمام المحكمة الابتدائية بالرباط، في جلستين منفصلتين تتعلقان بشكايتين مقدمتين من طرف وزير العدل، عبد اللطيف وهبي. ويُتابع المهدوي في الشكاية الثالثة للوزير بناء على فصول 72 و83 و84 و89 من القانون 88.13، فيما تعود الشكاية الثانية إلى وقائع سابقة لا تزال رائجة أمام المحكمة ذاتها. وتأتي هذه المتابعات القضائية في سياق حملة واسعة من التضييق، تشمل حرمانه من بطاقة الصحافة المهنية لسنة 2025، إلى جانب تعرضه اليومي لحملات تشهير وسب من خلال مواقع إلكترونية وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، بعضها محسوب على جهات معلومة. وكان المهدوي قد أدين في وقت سابق من طرف المحكمة نفسها بسنة ونصف حبسا نافذا وغرامة مالية ثقيلة بلغت 150 مليون سنتيم، في الشكاية الأولى التي رفعها الوزير وهبي، والتي تُنظر حاليا في المرحلة الاستئنافية.

اسجنوا المهدوي لأنه سبب بؤس المغاربة!
اسجنوا المهدوي لأنه سبب بؤس المغاربة!

بديل

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بديل

اسجنوا المهدوي لأنه سبب بؤس المغاربة!

ها قد تنفست الدولة الصعداء، وارتاحت أعصاب المواطنين، وانفرجت وجوه المسؤولين… تم التعرف على المسؤول الأول عن الأزمة الاقتصادية، وارتفاع الأسعار، وتردي التعليم، واختفاء الماء، وانتشار البطالة، وانقراض الديناصورات: الصحافي المزعج مدير نشر موقع 'بديل'، حميد المهدوي. نعم، المهدوي. هذا الشخص الخطير الذي لا يملك لا ثروة، ولا سلطة، ولا حزبا، ولا شركة محروقات… لكن بعض الأطراف قررت أنه هو سبب البؤس الوطني، ومن ثم وجب محاصرته بثلاث شكايات على الأقل، من طرف وزير العدل عبد اللطيف وهبي، بمباركة وموافقة السيد عزيز أخنوش، رئيس الحكومة. المهدوي، يا حسرة، لم يتعلم بعد أن الضرب تحت الحزام صار من اختصاص المنزعجين من الرأي الحر، لذلك نُظمت ضده حملة تشهيرية، موسمية مثل التمور، دائمة مثل الغلاء، يشارك فيها 'يوتيوبر' مقيم في أمريكا، يمرّ عبر مطار محمد الخامس كما يمرّ الهواء عبر الشبّاك، دون أن يسأله أحد: 'فين غادي بهاذ العداوة؟'. ويشارك في المهرجان آخرون، منهم صحافيون 'نظاميون'، وأساتذة جامعيون يتحدثون عن الأخلاق كأنهم قضوا شبابهم في التصوف. المهدوي، الذي لم يرضَ أن يغيّر خطه التحريري، لا بالترغيب ولا بالتهديد، وجد نفسه وحيدا في مواجهة آلة طحن ناعمة، تبدأ بالتشهير وتنتهي برفض تجديد البطاقة الصحافية، لأن الصحافي في هذا البلد يجب أن يكون إما ناطقا رسميا، أو ناطقا صامتا. ولأن 'العداوة ثابتة والصواب يكون'، دخل على الخط يونس مجاهد، رئيس اللجنة المؤقتة لتدبير ما تبقى من شؤون الصحافة، وقرر هو الآخر أن يقدم شكاية ضد المهدوي، ربما لأنه لم يقل 'سير فحالك، الله يرضي عليك'، أو لأنه رفض الانخراط في نادي 'الصحافة الآمنة'، تلك التي تكتب افتتاحياتها في قسم الشؤون العامة. المهدوي ارتكب أكبر الجرائم: قال لا لتطبيع المغرب مع إسرائيل، ونحن نرفض أن نكون 'كلنا إسرائيليون'. هذا وحده كاف لتُفتح ضده ملفات، وتُخصص له حلقات على 'يوتيوب'، وتُسحب منه البطاقة، ويُوصف بـ'غير المهني'، ثم يُزج به في زاوية 'الخطر الداهم على الوطن'. لهذا نقول: اسجنوا المهدوي، لأنه من يقوم بـ 'إزعاج الحكومة' و'إقلاق راحة الوزراء'، وربما لاحقا زوابع الرياح، وتعكر المزاج العام.

ظاهرة التشهير تخرج عن السيطرة في المغرب
ظاهرة التشهير تخرج عن السيطرة في المغرب

بديل

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بديل

ظاهرة التشهير تخرج عن السيطرة في المغرب

في ظل الانتشار الواسع لمنصات التواصل الاجتماعي في المغرب، أصبحت ظاهرة التشهير إحدى أبرز التحديات التي تهدد الأفراد والمؤسسات على حد سواء. ويتصدر اليوتيوبر المغربي المعروف بـ'سلكوط امريكا'، الواجهة كنموذج سيء لهذه الظاهرة، بعد أن وُجهت إليه اتهامات متكررة بالإساءة إلى سمعة عدد من المواطنين والمؤسسات والشخصيات الرسمية في المغرب عبر فيديوهاته التي تحصد مئات الآلاف من المشاهدات، دون أن يُتخذ بحقه أي إجراء قانوني فعّال حتى الآن. وَبدأ 'المُشهر الأكثر سوءًا في المغرب' مشواره على منصة 'يوتيوب' كمعلق ساخر على الأحداث الاجتماعية، ليُتحول في نظر كثيرين إلى 'منبر لتصفية الحسابات مع المختلفين والمنتقدين'، لصالح جهات يُعتقد أنها في السلطة، دون أي تأكيد رسمي لهذا الأمر بشكل حاسم. ودأب المشهر الذي يقيم في الولايات المتحدة الأمريكية، ويدخل للمغرب بشكل متكرر دون أن تطاله يد العدالة، على التشهير بأشخاص بعينهم، سواء كانوا فنانين أو مواطنين عاديين أو معارضين او صحفيين مستقلين، وأشهرهم الفنانة دنيا باطمة، والصحفي مدير نشر موقع 'بديل' حميد المهدوي. محتوى قناة 'المشهر سيء السمعة' أصبح يُثير جدلا واسعا بسبب لهجته الهجومية والطابع التحريضي الذي يتخذه في كثير من الفيديوهات، واللغة البذيئة التي يستعملها، ما دفع عددا من ضحاياه إلى اللجوء إلى القضاء. شكايات بالجملة… ومساءلة غائبة رغم أن العديد من المتضررين تقدموا بشكايات رسمية ضده أمام القضاء، ورغم الاستماع إليه في أكثر من مرة من طرف الشرطة، إلا أن اللافت هو غياب المتابعة القضائية الحازمة، الأمر الذي يُثير تساؤلات حول مدى نجاعة الإطار القانوني المنظم لوسائل التواصل الاجتماعي في المغرب، وقدرته على حماية المواطنين من التشهير والمس بكرامتهم. وينظم القانون الجنائي جريمة التشهير تحت إطار الحفاظ على سمعة الأشخاص وكرامتهم. فالمادة 447-1 من القانون المذكور تشير بوضوح إلى عقوبة التشهير في القانون المغربي، حيث يعاقب بالسجن والغرامة كل من نشر أو وزع أخبارا أو تصريحات كاذبة تمس بسمعة الآخرين. ونص الفصل 2 – 447 من مجموعة القانون الجنائي على 'يعاقب بالحبس من سنة واحدة إلى ثلاث سنوات وغرامة من 2.000 إلى 20.000 درهم، كل من قام بأي وسيلة بما في ذلك الأنظمة المعلوماتية، ببث أو توزيع تركيبة مكونة من أقوال شخص أو صورته، دون موافقته، أو قام ببث أو توزيع ادعاءات أو وقائع كاذبة، بقصد المس بالحياة للأشخاص أو التشهير بهم'. دعوات لتدخل عاجل في ظل هذا الوضع، تعالت أصوات هيئات حقوقية ونشطاء رقميين مطالبة بتشديد الرقابة على المحتوى الرقمي، ومساءلة من يثبت تورطه في أفعال تشهير أو تشويه السمعة، خاصة إذا كانت لها تبعات اجتماعية أو نفسية وخيمة على الضحايا. ويرى كثيرون أن الإفلات من العقاب قد يفتح الباب أمام مزيد من التمادي. وفي وقت سابق، نظّمت الرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الإنسان وقفة احتجاجية أمام مقر النيابة العامة بالرباط، احتجاجا على ما وصفته بـ'صمت السلطات القضائية' تجاه الممارسات المسيئة التي ينشرها اليوتيوبر المشهّر على قناته. المشاركون في الوقفة رفعوا شعارات تطالب بـ'إنصاف الضحايا' و'تفعيل القانون ضد التحريض والتشهير'، مؤكدين أن هذا اليوتوبر 'تجاوز حدود حرية التعبير' وتحول إلى 'وسيلة للابتزاز والمس بالكرامة الإنسانية'. وجاءت هذه الوقفة بعد أن توصلت الرابطة، بحسب بيان لها، بعدد من الشهادات والشكايات من ضحايا تعرّضوا للإساءة من طرف اليوتيوبر المذكور، دون أن تتم متابعة قانونية واضحة رغم خطورة الأفعال المرتكبة. كما شددت الرابطة على أن 'استمرار هذا النوع من المحتوى دون محاسبة يشكل تهديدا للأمن المجتمعي ويفتح الباب أمام فوضى رقمية تُجهز على كل المكتسبات الحقوقية'. ودعت الرابطة النيابة العامة إلى تحمل مسؤولياتها في حماية المواطنين من التشهير الرقمي والتصدي للانتهاكات التي ترتكب باسم حرية التعبير. التشهير.. وسيلة لإساكات المغردين خارج السرب ولم تعد ظاهرة التشهير في المغرب محصورة فقط في الصراعات الشخصية أو الفضائح الاجتماعية، بل بدأت تأخذ منحى أكثر خطورة، حين تحوّلت في بعض الحالات إلى وسيلة غير رسمية لتصفية الخصوم السياسيين أو المنتقدين لسياسات الدولة أو من يوصفون بـ'الصحفيين المستقلين'. ففي الوقت الذي يُفترض أن يكون القانون هو الفيصل بين الآراء المختلفة، يلجأ البعض إلى حملات تشهيرية مدروسة تُطلق عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بهدف النيل من مصداقية الأصوات المزعجة أو التي ترفع سقف النقد. ويلاحظ مراقبون أن بعض الوجوه المعروفة على 'يوتيوب' ومنصات التواصل الاجتماعي، مثل بيعض الصحفيين والمُؤثِّرين والأساتذة الجامعيين، يمارسون التشهير بشكل مكثف ضد شخصيات سياسية وحقوقية وصحافية، دون أن تطالهم المساءلة. وهذا يُثير الشكوك حول وجود تغاضٍ مقصود أو حتى دعم ضمني من جهات نافذة ترى في هذه 'الضربات الرقمية' وسيلة فعالة لتقويض صورة خصومها في أعين الرأي العام. وإذا كان من الواجب التفريق بين حرية التعبير والتشهير، فإن توظيف هذه الأخيرة (الجريمة) في حرب غير متكافئة ضد منتقدي السلطة أو المعارضين يجعل من الفضاء الرقمي ميدانا خطيرا، حيث تختلط الحقيقة بالإشاعة، والمعلومة الصحيحة بالحملة المُمنهجة، مما يُهدد سلامة النقاش العمومي ويقوض ثقة المواطن في مؤسسات الدولة.

"حميد المهدوي" و"سليمان الريسوني".. عندما "تكذب المية الغطاس"
"حميد المهدوي" و"سليمان الريسوني".. عندما "تكذب المية الغطاس"

الجريدة 24

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجريدة 24

"حميد المهدوي" و"سليمان الريسوني".. عندما "تكذب المية الغطاس"

سمير الحيفوفي قد نختلف حول الفروع لكن الأصول تحصد الإجماع، وقد يكون هناك اختلاف حول المتغيرات لكنه لم ولن يفسد للود قضية ما دام لا يمس الثوابت، لكن عند "حميد المهداوي"، فالأمور مختلفة وغير، فهو يطلق لسانه ورذاذه، مدافعا عن نفسه التي يقدمها للمغاربة وطنية غيورة على حوزة البلاد وملك العباد، لكنه ومتى جد وقت الجد ابتلع لسانه، وصمت ثم اختفى، ولا يتحرك قيد أنملة. وفي كل مرة يشتد الحال على "حميد المهداوي"، الذي سكن في عالم الانترنيت ولم يخرج منه، بعدما وجد فيه ضالته ومكسبا يقيه التيه في دروب الحياة، كان يصدع رؤوس المغاربة بأنه مناضل صلد، لكنه وقبل كل هذا مواطن مخلص لبلده ولملكه، ولن يتوانى عن افتداء الملك بنفسه، لكن سرعان ما ظهر أن الأمر ليس غير كلام مشروخ يردده دون أن يعيه أو يدركه. الآن، وبينما المدعو "سليمان الريسوني" كفر بالوطن وبكل شيء، وآمن بأن غايته أن يغادر إلى كندا، التي صدته سلطاتها وحالت دونه والحلول بأراضيها كلاجيء سياسي، وبعدما قرر التطاول على ملك البلاد والمؤسسة الملكية، فإنه وبكل الانتقائية المقيتة والتي يتعامل بها "حميد المهدوي" نجده ألجم لسانه، وتوارى إلى الوراء، ولم يسمع له حس ولا همس، ما دام الأمر يتعلق بصديقه المتيم بحب الغلمان، وبذلك فعلا تكون "المية تكذب الغطاس" كما يقول أشقاؤنا المصريون. ولأن "حميد المهدوي" مجرد مدع طرأ على المغاربة عبر زريبة "يوتيوب" حيث تختلط الخيول بالبغال والحمير، فإن طول الأيام كشف زيف ادعاءاته، وبأنه ليس مع المغاربة الذين يصدع رؤوسهم بلازمته الزائفة "خوتي المغاربة"، لحد لم يكلف معه نفسه ليترجم كلامه الأجوف الذي يردده كونه ملكي ولا يضمر لهذا الوطن ولا لمؤسساته شرا، والسبب واضح، وهو أنه ضمن سلة "سليمان الريسوني"، المسوَّس بشذوذه. وكما "حميد المهدوي" صمت لـ"سليمان الريسوني"، في تواطؤ سافر معه، وتطبيع صارخ مع ما يهاجم به رمزا من رموز الوطن وثابتا من ثوابت الأمة، فإنه كشف نفسه، وفضح عورته وأكد على أنه فعلا مارق ليس على شيء، وبأنه يتقن فن التلوي والتلون لحد جعله يتفوق حتى على الحرباء، التي تذوق من وراء اتباع طريقتها طعم التربح، فكفى نفسه عن كل شيء إلا عن النفاق. أما لـ"سليمان الريسوني"، فإنه ليس غير مريض جنساني، لهت به الأيام وتقاذفته بعدما غادر السجن، وانحبس عنه الرزق نظير ما اقترفه من خطيئة يهتز لها عرش الرحمان، وهو الذي اشتهى الجماع مع مثلي، وغواه وراوده عن نفسه، وطمع في مواقعته، ومثلما وجد نفسه وحيدا، فإنه لم يعد يلقي بالا لأي شيء إلا للتحرش كثيرا بمؤسسات الدولة، طمعا في أن تكون هناك ردة فعل تخدم ملفه الذي يرمي لإقناع السلطات الكندية بصدق فحواه، لكن بلا جدوى.

تيفلت تحتضن ندوة وطنية للتضامن مع الصحفي حميد المهدوي
تيفلت تحتضن ندوة وطنية للتضامن مع الصحفي حميد المهدوي

بديل

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بديل

تيفلت تحتضن ندوة وطنية للتضامن مع الصحفي حميد المهدوي

أعلن مركز عدالة لحقوق الإنسان تنظيم ندوة وطنية، يوم الجمعة 28 مارس الجاري، للتضامن مع الصحفي، مدير نشر موقع 'بديل'، حميد المهدوي، بعنوان 'تراجع حرية الرأي والتعبير بالمغرب؛ قضية الصحفي حميد المهدوي نموذجا'. وسينظم هذا النشاط، ابتداء من الساعة التاسعة والنصف مساء، بحي الدالية رقم 234 الطابق الأول- تيفلت. ومعلوم أن الصحفي حميد المهدوي يتعرض منذ مدة طويلة لحملة ممنهجة تهدف إلى إخراس صوته، باستعمال عدة أساليب كان اخرها حرمانه من حقه في الحصول على بطاقة الصحافة المهنية برسم سنة 2025، في تجاوز صارخ للقوانين الجاري بها العمل. وجدير بالذكر أن المهدوي يتعرض لحملة تشهير موجهة من طرف عدد من المواقع الالكترونية والصفحات الفيسبوكية والقنوات على موقع 'يوتيوب' بشكل يومي ومنذ أكثر من سنة، المرتبطة بجهة واحدة، كان قدم قد تقدم ضد إحداها بشكاية دون أن يتم اتخاذ الإجراءات اللازمة بشأنها. كما تجدر الإشارة إلى أن المهدوي يواجه ثلاث شكايات مقدمة من طرف وزير العدل، عبد اللطيف وهبي، حكم على اثر الأولى ابتدائيا بسنة ونصف حبسا نافذا وغرامة مالية قدرها 150 مليون سنتيم، فيما لاتزال شكايتان تروجان أمام المحكمة الابتدائية بالرباط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store