أحدث الأخبار مع #حورية


اليمن الآن
منذ 4 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
الكرامة تتلاشى في عدن… ووزيرة سابقة تطلق نداء استغاثة للعالم
شمسان بوست / خاص: أكدت وزيرة حقوق الإنسان اليمنية السابقة، حورية مشهور، أن ما يمر به اليمن من أزمات معيشية وإنسانية يستدعي تحركًا عاجلًا من المجتمع الدولي، مشددة على أن دعم اليمن اليوم لم يعد مجرد خيار، بل ضرورة إنسانية وأخلاقية. وفي تعليق لها على بيان صادر عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، قالت مشهور إن 'الناس في عدن لم يكونوا ينعمون بالرفاهية، لكنهم كانوا يعيشون بعزة وكرامة، وكانت ظروفهم المعيشية مستقرة نسبيًا وتكفي احتياجاتهم الأساسية'. وأشارت إلى أن الوضع اليوم بات مختلفًا تمامًا، حيث يعاني سكان عدن وسائر المحافظات من أوضاع مأساوية، في ظل تدهور مستمر في مختلف القطاعات الحيوية. وأضافت: 'رسائل النساء المشاركات في (ثورة النسوان في عدن) تدمي القلب، وتعكس حجم القهر والمعاناة التي تعيشها المرأة اليمنية'. ويأتي حديث مشهور ردًا على بيان 'أوتشا' المنشور على منصة 'إكس'، والذي دعا فيه 116 منظمة دولية ومحلية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لضمان استمرار المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة، والحيلولة دون تفاقم الأوضاع الكارثية التي تهدد ملايين اليمنيين. وختمت مشهور بتأكيد أن 'الاستجابة الإنسانية العاجلة وتوسيع نطاق الدعم الدولي لليمن بات أمرًا ملحًا لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، والوقوف إلى جانب شعب أنهكته الحرب والجوع وانهيار الخدمات الأساسية'.


الشروق
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشروق
تخرج الدفعة الثانية لمستشاري العلاقات الزوجية ضمن مشروع 'لبنة'
تخرجت الدفعة الثانية للمدربين والمستشارين في العلاقات الزوجية، في إطار مشروع 'لبنة' للتأهيل الزواجي، الذي أطلقته جمعية 'حورية' للمرأة الجزائرية ولقي صدى إيجابيا في المجتمع، والمشروع جاء لمجابهة تزايد إحصائيات الطلاق والخلع في مجتمعنا بصورة رهيبة، وارتفاع قضايا العنف الأسري. وهو ما يجعل من مشروع 'لبنة' للتأهيل الزواجي أكثر من مهم لتكوين وتأهيل المقبلين على الزواج. دعا مختصون في علم الاجتماع والنفس وحقوقيون مؤخرا، إلى ضرورة تأهيل الشباب المقبل على الزواج، لجعلهم أكثر دراية بأساليب تكوين أسرة مستقرة بعيدا عن الخلافات الزوجية، وهو الموضوع الذي انتبهت إليه جمعية 'حورية' للمرأة الجزائرية، التي اتخذت من التجربة الماليزية الناجحة في مجال تأهيل المقبلين على الزواج، دليلا لنقل هذه التجربة إلى المجتمع الجزائري، الذي يعرف 'تصدعات' في الأسرة الجزائرية، سببها الرئيس انعدام ثقافة تكوين أسرة مستقرة لدى الأجيال المعاصرة خصوصا. وتمكّنت جمعية 'حورية' في هذا الصدد من تكوين 160 مدرب في التأهيل الزواجي ومستشار زوجي، ضمن دفعتين اثنتين. المدربون سيخرجون إلى الميدان لتكوين الشباب في الزواج وفي هذا الصدد، التقت 'الشروق' مع مديرة مشروع 'لبنة' للتأهيل الزواجي بجمعية حورية للمرأة الجزائرية، جهيدة بوشوشان، التي حدثتنا عن خطة المشروع لتكوين وإعداد 100 مدرب من أجل تدريب 16 ألف مقبل على الزواج على مدى 5 سنوات. وكشفت بوشوشان، عن تخرج 100 متدرب ومتدربة في مجال التأهيل الزواجي ومرشدين متخصصين في العلاقات الزوجية، ضمن الدفعة الثانية التي انتهت نهاية الأسبوع المنصرم. وهؤلاء المتخرجون والمتواجد ضمنهم 10 رجال، سيخرجون إلى الميدان، لتدريب المقبلين والمقبلات على الزواج وكذلك المتزوجين الجدد، وقالت المتحدثة: 'في التجربة الأولى، أشرفنا على تخريج 60 مدربة في التأهيل الزواجي، خرجن إلى الميدان ودربن 300 مقبلة على الزواج، ومع نجاح التجربة، فتحت الجمعية التدريب لدفعة ثانية لغرض تكوين 100 مدرب من بينهم 10 رجال، اختتمت مؤخرا'. مشروعنا مستمد من التجربة الماليزية 'الناجحة' وخضع المدربون، بحسب رئيسة برنامج 'لبنة'، لمجموعة من الدورات التدريبية، حضورية وإلكترونية، إضافة إلى قيام المدربين بتلخيص مجموعة من الكتب، وفق برنامج محدّد. وأشرف على هذه الدورة التدريبية في مجال التأهيل الزواجي، كوكبة من المؤطرين من داخل وخارج الجزائر، منهم مستشارون أسريون وأطباء ومحامون، وقالت جهيدة بوشوشان، إن المدربين الـ100 ينقسمون إلى 3 وحدات، الوحدة الأولى يخضعون فيها لتكوين في المجال النفسي والشرعي والاجتماعي والاقتصادي، بينما يتكون المدربون في الوحدة الثانية 'ب' في مجال الطب والصيدلة والقابلات، وأيضا في مجال التأهيل الجنسي والطفولة والأمومة والتغذية الصحية، أما الوحدة الثالثة، فتتضمن المتكونين في المجال القانوني، وهم الدارسون للحقوق. وأضافت: 'كل مجموعة تقوم بالتأهيل الزواجي للشباب، والتي تخرج للميدان للقاء المقبلين على الزواج أو العرسان الجدد، تكون مكونة من مدرب من كل وحدة، حتى تقوم بعمل متناسق ومتكامل، ويخضع المقبل على الزواج لدورة تدريبية مدتها 3 أيام'. وتؤكد مديرة برنامج 'لبنة'، على أن الهدف من هذا المشروع، هو المساهمة في ضمان استقرار الأسرة الجزائرية وتقليص نسب الطلاق التي باتت مرتفعة السنوات الأخيرة، والأخذ بتجربة ماليزيا 'الناجحة'.. 'وكما أن جمعيتنا تسعى لفرض شهادة التأهيل للزواج، كشرط ضروري عند إبرام عقود الزواج'، على حد تعبير بوشوشان. وختمت محدثتنا، معتبرة أن القيمة المضافة التي يقدمها مشروع التأهيل الزواجي، هو أنه مشروع وطني، لأن المدربين فيه ينحدرون من 41 ولاية عبر الوطن.


ليبانون 24
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
سوريون يعيشون في العراء.. المنازل أصبحت من الماضي!
في زوايا الذاكرة المحروقة من اللجوء، تقف حورية محمد، شابة سورية تبلغ من العمر 22 عاما، شاهدة على حياة كاملة قضت نصفها تقريباً داخل مخيم الزعتري في الأردن. ومع سقوط نظام بشار الأسد، كان النازحون السوريون يأملون أن تبدأ مرحلة جديدة من السلام وإعادة الإعمار، لكن الواقع أثبت أن نهاية الحرب لا تعني نهاية المعاناة، إذ أن ملايين المهجّرين لا يستطيعون العودة، لا لأسباب أمنية فقط، بل لأن بيوتهم دمرت، وقراهم خربت، والمرافق الأساسية معدومة، وذلك وفق ما قال تقريرٌ جديد لموقع "الحرة". وحين وصلت إلى الزعتري شمالي الأردن، كانت لا تزال طفلة ، بالكاد تفهم معنى النزوح، لكن السنوات الطويلة داخل أسوار الخيام والكرفانات جعلتها تنضج قبل أوانها، وتحمل همومًا أكبر من عمرها. "في البداية، لم يكن المخيم مهيئًا للحياة"، تروي حورية، بنبرة تعبّر عن مزيج من الألم والتأقلم، وتضيف: "ما كان في كهرباء ولا ماء، الحمامات والمطابخ مشتركة، وكان الوضع صعب جدًا، خصوصًا للأطفال والنساء.. سكنّا في خيام تحت الشمس والمطر، وكل شيء كان ينقصنا". تحوّلت الخيمة إلى منزل، والمخيم إلى مدينة، بل إلى ما يشبه الوطن البديل، رغم أنه لا يشبه الوطن أبدًا. ومع مرور الوقت، تحسنت بعض الخدمات، وتمّ استبدال الخيام بالكرفانات، وتوفرت الكهرباء والمياه تدريجيًا، لكن الذاكرة بقيت مثقلة بالبدايات القاسية. وتقول حورية: "الزعتري صار خامس أكبر مدينة بالأردن، بس الناس هون ما نسيوا بيوتهم، ما نسيوا حياتهم قبل الحرب". ورغم سقوط النظام في 8 كانون الأول 2024، لم يكن ذلك كافياً لإقناع الناس بالعودة. البعض جرب العودة وندم، والبعض الآخر ما زال ينتظر أن تتحسن الأوضاع. هنا، تقول حورية: "الناس اللي رجعت على سوريا كلها ندمت. الوضع المعيشي هناك صادم، وما حدا عنده بيت يرجع عليه. كل شي مهدوم، وكل حدا ناطر يتحسن الوضع ليقرر يرجع". لكن الغربة ليست وحدها العائق، فحتى الأمل أحيانًا يصبح رفاهية. في أحد الأمثلة المؤلمة، تروي حورية عن رجل ينحدر من بلدة إنخل بمحافظة درعا، قرر مغادرة الزعتري عبر البحر لعلاج ابنه المصاب بسرطان الدم، بعدما أصبحت الرعاية الصحية المجانية نادرة في المخيم. ولم يصل ذلك الرجل إلى أوروبا، بل غرق في البحر قبالة سواحل ليبيا، تاركًا خلفه زوجة وأطفالًا ينتظرون عودته. "هذا مثال على معاناة اللاجئين والنازحين "، تقول حورية، قبل أن تصمت لحظة، وكأنها تحاول منع دموعها من الانهمار. في حياتها، كما حياة مئات الآلاف من السوريين، تحوّل الانتظار إلى أسلوب حياة، والغربة إلى هوية مؤقتة لا أحد يعرف متى تنتهي. من حصار الجوع إلى التيه في المخيمات وفي يوم عادي من عام 2013، كان رياض محمد السوفاني (58 عاماً) يجلس مع عائلته في جنوب العاصمة دمشق، لا يدرك أن حياته ستتحول إلى كابوس طويل سيظل يعيشه لسنوات... قصف بالهاون، غارات جوية، قنص، وحصار خانق لحي التضامن حتى أصبح الخروج من المنزل بحثًا عن الطعام مهمة انتحارية. "لم يكن لدينا سوى الماء والبهارات، وكنا نأكل أوراق الفجل التي لا تقترب منها حتى الحيوانات".. هذا ما قاله رياض وهو يسترجع واحدة من أقسى لحظات حياته. وكانت الأوضاع في جنوب دمشق مأساوية إلى حد يفوق الوصف، لكن الأمر لم يتوقف عند ذلك، فبينما كان رياض يحاول البقاء على قيد الحياة، كان الموت يحصد أحبّ الناس إليه. "قتلت والدتي بقصف جيش النظام، ثم قتل ابني محمد، وعمره 23 عامًا، وبعدها فقدت ابني الآخر صلاح الدين، وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة، بسبب نقص الدواء"، يضيف رياض، بينما تتقطع كلماته بحزن لا يوصف. ولم يكن القتل هو السلاح الوحيد الذي استخدمه النظام، بل كان الحصار والتجويع أكثر قسوة من القصف، خاصة عندما بدأ "الناس يموتون أمام أعينهم بسبب انعدام الطعام". في النهاية، وبعد سنوات من الصمود تحت الحصار قرر النظام فتح معبر لخروج بعض العائلات من المنطقة، لكن الرحلة كانت محفوفة بالمخاطر، حيث تعرض الشباب للاعتقال، وكان ابن شقيق رياض من بين المعتقلين. "عندما خرجت عائلتي من جنوب دمشق، بقيت أنا وحدي في الحصار، ثم جاء اتفاق التهجير إلى الشمال السوري عام 2018، وهو أصعب ما مررت به"، يقول رياض بصوت خافت، وكأن الذكرى ما زالت تنهش روحه. كانت مغادرة المنزل أقسى من الموت نفسه، أن تترك المكان الذي ولدت فيه، وتذهب إلى مصير مجهول، حيث لا شيء مؤكد سوى أنك ستكون"لاجئًا في وطنك". وصل رياض إلى الشمال السوري بعد رحلة تهجير طويلة ، ليدرك أن الحياة هناك لم تكن أقل قسوة من الحصار. "تخيل أن يكون الحمام والمياه وكل شيء مشتركًا مع مئات الناس، تخيل أن تعيش في خيمة تحت رحمة الأمطار الشتوية والحر الشديد في الصيف، محاطًا بالحشرات والزواحف، وأن تعتمد على مساعدات لا تأتي إلا بين مد وجزر"، يروي رياض. في السنوات التي تلت النزوح، حاول رياض البحث عن عمل، عن حياة كريمة، لكنه اصطدم بواقع اقتصادي قاسٍ، حيث لا وظائف، ولا فرص، ولا مستقبل واضح. "تأقلمنا مع الوضع رغم صعوبته، انتظرنا يومًا تتحسن فيه الأمور، لكن كل شيء ظل كما هو"، يقول رياض، وكأنه يحاول إقناع نفسه بأن الصبر وحده كافٍ. "حلم الموت الدافئ" وفي إدلب، يعيش أحمد الحموي،(67 عاما) الذي اضطر للفرار من ريف محافظة حماة عام 2014 بعد تصاعد القصف والاشتباكات في منطقته، حيث وجد نفسه في مدينة غريبة عنه، لكنها كانت الخيار الوحيد له ولعائلته للبقاء على قيد الحياة. "لم يكن لدينا وقت لجمع أي شيء، خرجنا من المنزل ونحن بالكاد نحمل أطفالنا"، يقول أحمد، الذي كان يعمل مدرسًا للغة العربية قبل أن تسرقه الحرب من فصوله وطلابه. يعيش أحمد اليوم في بيت صغير في إدلب، بعيدًا عن مسقط رأسه، لكنه لا يزال يشعر بأنه "غريب داخل وطنه"، حيث فقد معظم أصدقائه، فيما لا يزال بعض أفراد عائلته مفقودين.


الجمهورية
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجمهورية
تكريم 700 من حفظة القرآن وأبطال أكتوبر فى نادى شبان بنى سويف
تونى عثمان، رئيس مجلس إدارة نادي الشبان المسلمين ومدير العلاقات العامة والمشاركة المجتمعية بمصنع تيتان ترأس هذه الاحتفالية الكبرى، مؤكدًا في كلمته أن دعم حفظة كتاب الله، وأبطال أكتوبر، والرموز الرياضية والاجتماعية، هو واجب وشرف لكل من يؤمن بقيمة العطاء والعمل من أجل المجتمع. وأشار إلى أن مسيرته الممتدة في دعم الأنشطة المختلفة، سواء الرياضية أو الاجتماعية أسفرت عن تقديم خدمات تجاوزت قيمتها 80 مليون جنيه، بالإضافة إلى مساهماته في دعم المؤسسات الدينية ومنها توليه منصب نائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة السيدة حورية. الحفل شهد حضورًا رسميًا كبيرًا، تقدمهم المحاسب علي يوسف، رئيس مدينة بني سويف، نائبًا عن المحافظ، إلى جانب الشيخ عبد الرحمن نصر، وكيل وزارة الأوقاف، ورأفت السمان، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي، وهشام الجبالي، وكيل وزارة الشباب، والدكتور أحمد مكي، وكيل الأزهر الشريف، بالإضافة إلى عدد من رموز العمل الاجتماعي والرياضي، في كلماتهم، أشاد جميع الحضور بمسيرة توني عثمان، مؤكدين أنه أصبح أحد رموز محافظة بني سويف بفضل ما قدمه على مدار سنوات من جهود ملموسة في خدمة المجتمع، سواء في المجال الرياضي أو الاجتماعي أو الخدمي، مما جعله نموذجًا يُحتذى به في العمل التطوعي ودعم القضايا الإنسانية. وفى مفاجأة الإحتفالية أعلن تونى عثمان عن السحب على عمرتين كهدية مقدمة منه شخصياً وبالفعل تم السحب وإعلان اسماء الفائزين شاهيناز محمد وعلا عادل وسط دموع الفرح التى انهمرت من الفائزتين وتصفيق حار من الحاضرين


24 القاهرة
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- 24 القاهرة
الآثار تبدأ في أعمال ترميم مسجد السيدة حورية بمحافظة بني سويف
علم القاهرة 24 من مصادر له داخل المجلس الأعلى للآثار، أنه جرى البدء في أعمال ترميم مسجد السيدة حورية بمحافظة بني سويف، وتتضمن خطة الترميم تطوير المسجد بالكامل ورفع كفاءته. الأعلى للآثار: 1.1 مليون شخص زاروا معرض رمسيس وذهب الفراعنة خلال 4 سنوات للكشف عن المقتنيات النادرة.. الأعلى للآثار يبدأ أعمال الحفائر في منطقة باويط| خاص مسجد وضريح السيدة حورية والسيدة حورية صاحبة أشهر مسجد ومقام في محافظة بني سويف واسمها الحقيقي زينب الحسينية نسبة إلي الإمام الحسين بن علي، وسميت زينب نسبة إلي عمتها السيدة زينب الكبرى بنت علي وهي لقبت بزينب الصغرى كما لقبت بالسيدة حورية لجمالها وورعها وتقاها. الآثار تبدأ ترميم عمود ميدان تريومف بمصر الجديدة وفي سياق آخر، بدأت وزارة السياحة والآثار، في أعمال الصيانة والترميم لعمود ميدان تريومف بمصر الجديدة وذلك بوجود مفتشي آثار المنطقة، وعمود تريومف بمصر الجديدة، هو عمود أثري يرجع تاريخه إلى العصر الروماني وتحديدًا القرن الثاني الميلادي، وسمي بهذا الاسم نسبة إلى ميدان تريومف التابع لقسم النزهة بمصر الجديدة، وهو الميدان الذي تغير اسمه لميدان الشاهبانو وهو لقب زوجة شاه إيران، ثم تغير اسم الميدان إلى الحسين بن طلال سنة 2003 نسبة إلى ملك الأردن، وقد أهدى العمود الأثري للدولة المصرية من الملك عبد الله الثاني بن الحسين، حيث تم جلب العمود من مدينة جرش الأثرية بالأردن.