أحدث الأخبار مع #خميسالخنجر


شبكة النبأ
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- شبكة النبأ
مفاجأة نوفمبر
هيمنة المكونات على العمل السياسي ليس على اساس البرامج والمشاريع الانتخابية بل اعتمادا على الخلفيات الطائفية والقومية والمناطقية، في سابقة نادرا ما تشهدها الديمقراطيات الحديثة لكنها من مخلفات الاحتلال الأمريكي، ومع الاسف لم تستطع التجربة الديمقراطية صهر وتذويب المكونات في اطار وطني واضح. غياب البديل للقوى السياسية الحالية... من الصعب التكهن بما ستؤول اليه الخارطة السياسية بعد الانتخابات التشريعية المقبلة التي ستجري في الحادي عشر من شهر نوفمبر نهاية هذا العام... لكن كم الحراك الذي يسبق الانتخابات قد يعطي بعض المؤشرات المهمة التي لابد من تحليلها في الوقت الحالي وفقا لصورة التحالفات الكبيرة، وبالشكل التالي: - البيت الشيعي: ويهيمن الاطار التنسيقي على مشهده بغياب التيار الصدري، خاصة بعد ان قرر النزول للانتخابات بقوائم مختلفة وثلاث تحالفات كبيرة لم يعلن عن اسمائها على ان يعودوا للالتئام بعد الانتخابات. - البيت السني: ويتقاسم المشهد وبالذات في بغداد والمدن المحررة قوى تقدم وحسم وعزم بعد انفراط تحالف السيادة بقيادة خميس الخنجر. - البيت الكردي: يهيمن على الواقع الكردي قوى الاتحاد الوطني والديمقراطي الكردستاني في غياب للجماعة الاسلامية والاتجاه لوحدة البيت الكردي قوية في التعامل مع بغداد قبل الانتخابات وبعدها. والملاحظة على ما تقدم: هو هيمنة المكونات على العمل السياسي اولا؛ ليس على اساس البرامج والمشاريع الانتخابية بل اعتمادا على الخلفيات الطائفية والقومية والمناطقية، في سابقة نادرا ما تشهدها الديمقراطيات الحديثة لكنها من مخلفات الاحتلال الأمريكي، ومع الاسف لم تستطع التجربة الديمقراطية صهر وتذويب المكونات في اطار وطني واضح. ثانيا؛ غياب البديل للقوى السياسية الحالية التي يصلح ان نطلق عليها القوى المخضرمة. وتكرار تدوير الوجوه وتجذر القيادات ثالثا؛. مع تفشي الفساد والمال السياسي في المنظومة الحكومية رابعا؛ وهو ما يعيق تطور الديمقراطية وتحقيق اهداف التنمية خامسا. والملاحظة الأهم على كل ما تقدم، هو ظهور رئيس الوزراء الحالي ورغبته بالمشاركة في الانتخابات بالاتفاق مع الاطار التنسيقي، والحديث عن عودة محمد الحلبوسي رئيس مجلس النواب السابق إلى العمل السياسي، ولململة التيار المدني لقواه للمشاركة في الانتخابات المقبلة بقوائم موحدة. وان كان الفاعلون السياسيون يسيطرون على المشهد السياسي بكافة تفاصيله، وان كانت النتائج محسومة مثلما يجري الحديث في بعض الاروقة والصالونات السياسية، فإننا لا نستبعد بعض المفاجآت التي قد تغير الكثير من المعطيات وفقا لتطورات المنطقة والتغييرات التي جرت فيها.


ساحة التحرير
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ساحة التحرير
سنة العراق والاجابات المتشابهة، الإقصاء والتهميش'انموذجآ'..!غيث العبيدي
سنة العراق والاجابات المتشابهة، الإقصاء والتهميش'انموذجآ'..!! غيث العبيدي* منذ السقوط المخزي جداً للبعث الصدامي البائد ثبتت أجابات متشابهة لدى الإخوة 'سنة العراق' في كل أوضاعهم السياسية، وأحوالهم الأجتماعية وهي أنهم مقصيين سياسياً ومهمشين إجتماعيآ، وأنهم لا يستطيعون التعايش مع شركائهم الشيعة مادامت العوامل السياسية الحالية ثابتة، وفرضية أن تتنافس طائفتان مختلفتان في العقيدة الأسلامية والانتماء الإجتماعي، وتتشاركان لحكم البلد، فرضية خاسرة في مرحلة خاسرة، فأبصر القوم بأنهم خسروا في مرحلة ما بعد 2003، أو هكذا بدا وظهر لهم، ولابد من أن تتكاتف الجهود من داخل وخارج العراق، للبدأ بالأنتقال التدريجي من مرحلة الخسارة إلى مراحل جديدة لا فائز فيها سواهم، حتى وإن كانت صعبة وفوضوية ولا تخضع لقاعدة معينة في البداية إلا أنها ستكون رائعة في النهاية. الأكاذيب الجذابة. أستخدم من يمثل المنطقة الغربية سياسياً بأعتبارها معقل الإخوة السنة في العراق، أسلوب 'الراحة في الخداع' فأستعملوا بعض الأكاذيب التي من شأنها أن تعيد شحن الجماهير السنية طائفياً ضد النظام السياسي الحالي، مثل الإقصاء السياسي والوظيفي، والاكاذيب المرتبطة بالتهميش الإجتماعي وأسطوانة المغيبين، والحرمان من المشاركة في بعض الأنشطة السياسية والإجتماعية…الخ، على أعتبار أن تلك الأكاذيب هي المباري الامثل للحقائق الموجودة فعلياً على أرض الواقع لتلحق الضرر بها، وهذا هو السياق الاستراتيجي المعتمد، الذي يوفر لهم إستمرار تدفق المكاسب السياسية والمالية لأطول فترة ممكنة، حتى بلوغ مرحلة الفوز بالعراق بلا منافس. الحكم الشيعي شبهة يثيرها السنة. الحكم الحالي في العراق ليس للشيعة فقط، بل هو عبارة عن حكم أستعاد الشيعة عافيتهم الدينية والسياسية والاجتماعية فيه، ومثلما تعرفون ويعرف المتابع والمراقب العربي، أن رئاسة الجمهورية والبرلمان موزعة بين الأكراد والعرب وكلاهما من الطائفة السنية، وعدد الوزارات التي بأمرتهم والموزعة بينهم وبين الأكراد السنة مساو لعدد الوزارات التي بأمرة الشيعة ومن أهمها وزارة الدفاع ووزارة الخارجية، وهذا يعني أمن العراق القومي بأيديهم، وهم من يرسمون سياسة العراق الخارجية، وكانت إدارة وزارات الصحة والكهرباء لدورات عديدة بأيديهم، وكانوا ولا زالوا هم من يديرون التعليم في العراق، وأختصوا كذلك بتوجية وتنسيق ورقابة عمل الكثير من الوزارات العراقية، علمآ أنهم فرضوا ولا زالوا يفرضون خياراتهم في أختيار مواصفات رئيس الوزراء الشيعي، وهذه الحقيقة تؤكد أن مصير العراق بأيديهم، فعن أي إقصاء وتهميش يتحدثون!!؟ تسريبات الخنجر وحكم المشرگة. الإرهابي سابقآ وصاحب العلاقات الخارجية المشبوهة، ورئيس تحالف 'السيادة' السني حالياً 'خميس الخنجر' في تسجيل صوتي مسرب شن هجوماً حاداً على القوى السياسية الشيعية واصفاً إياهم ساخراً «بحكم المشرگة» الذي أنتج كيان طائفي مسيس، مطالبآ بإعادة التوازن السياسي ورجوع الحكم للسنة. معنى الشروگية. المواطن الاصيل، ومشتقة من الامبراطور الاول في تاريخ البشرية 'سرجون الاكدي' وتستخدم للتمييز بين المواطن الأصيل عن غيره، فإن كان الخنجر أصيل لعرف معنى «حكم المشرگة» وبكيف الله. ممثل مركز تبيين للتخطيط والدراسات الاستراتيجية في البصرة. 2025-04-29 The post سنة العراق والاجابات المتشابهة، الإقصاء والتهميش'انموذجآ'..!غيث العبيدي first appeared on ساحة التحرير.


موقع كتابات
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع كتابات
هيأه الخنجر ورعته الدوحة .. اجتماع السوداني والشرع بمواجهة التحديات
أغلق الستار على تنويعات الآراء من أقصى يسارها الى اقصى يمينها ليقص كلا من السوداني والشرع شريط انطلاق علاقات جديدة – قديمة بين سوريا والعراق بإجتماع هيأ له زعيم حزب التحالف خميس الخنجر ورعته دوحةالامير تميم بن حمد . ولعل استجابة السوداني لجهود عقد الاجتماع هو مايطلق عليه ' ضربة معلم ' في السياسة ، الضربة السياسية التي وضعت حلفاء السوداني في ' حيص بيص ' تتويجا لمفاجأة الاعلان الرسمي للسوداني بالمشاركة في الانتخابات المقبلة الذي اطلقه من منتدى السليمانية ! في جغرافية دمشق – بغداد وسوسيولوجيتها تشكّلت في العمق التأريخيمتلازمة العاصمتين بتوافقاتها وتناقضاتها باختلافهما وتحالفاتهما بصراعهما وتآلفهما ، حتى في قمة صراعهما الرسمي ' الحكومات ' كانت الحاضنة الشعبية للشعبين ترفع عوامل التقارب متجاوزة جذر الخلافات باضطرار حكومات دمشق وبغداد الخضوع للاندياح الشعبي نحو التواصل والتحاضن بغياب الرغبات الرسمية . تعرض الشرع لكل مسميات الهجوم من قوى سياسية عراقية قصيرة النظر السياسي في التعامل ليس مع المتغيرات السورية بإرادتها الشعبية وانما في التعامل مع متغيرات المنطقة وماجرى في غزة ولبنان وسوريا واليمن وما يمكن ان يحصل في العراق ويران ! في مقابل اصوات سياسية رأت في التواصل مع دمشق الشرع طريقا لمساعدة الشعب السوري بمواجهة التحديات التي تواجهه وطريقا للعراق بتواصل مع حاضنته العربية التأريخية والمتلازمة في سوريا ، ومن ابرز هذه الاصوات الشيخ خميس الخنجر الذي لعب دوراً تمهيديا للاجتماع بين السوداني والشرع وتعرض الرجل هو الآخر الى حملة ذات بعد طائفي مقيت ، فيما كان عرّاب الحكومة ، حكومة السوداني، قيادي شيعي التقى بالشرع لمرتين ليمهد هو الآخر لمثل هذا اللقاء دون ان يتعرض الى هجمة طالت الخنجر رغم ان الأول اعلنها صراحة فيما ابقاها الخنجر سرّية لإدراكه ان الاعلان عنها قد يؤثر على موقف السوداني الايجابي وقد يحول الاعلان دون نجاح جهود عقد اللقاء ! وذهب بيان رئاسة الوزراء الى المحتوى نفسه مع بيانات لقوى سياسية أكدت ان اللقاء العراقي السوري في مصلحة البلدين .


موقع كتابات
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع كتابات
إزدواجية المعايير بين الخنجر والشابندر !
قوى واحزاب وشخصيات شيعية وأدوات اعلامية من داخل الاطار التنسيقي وخارجه اقامت الدنيا ولم تقعدها عندما دعا رئيس تحالف السيادة خميس الخنجر الى دعم التحوّل الجديد في سوريا واحترام خيارات الشعب السوري وقال نصاً في تغريدة له ' يجب الوقوف مع الشعب السوري بدلا من تأجيج الفتنة ' ، وتعليقا على احداث الساحل السوري أدان الرجل عمليات القتل والتجاوزات التي حصلت ضد الطائفة العلوية الكريمة داعيا الى وضع حد لها ومحاسبة مرتكبي تلك الجرائم . وصفت تصريحاته بـ ' الاستفزازية ' و'الخطرة' و 'المسمومة ' وما كان يعوزها الا ان يقال عن الرجل بأنه مؤسس الحركة الداـ عشية في العالم بصدر الاسلام ! فيما اعترف السيد عزّت الشابندر في لقاء رمضاني تلفزيوني بانه زار الرئيس السوري الجديد أحمد الشرع ثلاث مرّات في دمشق ، مروجاً لفكرة ان الشرع ' مدعيا' كان يقاتل الاميركان والدليل اعتقله الاميركان دفاعاً عن دماء جنودهموعن استعداد الشرع للمثول امام القضاء العراقي ان وجدت ادلة تدينه ' مؤكداً رأيه الشخصي بانه لايجوز اعتقال او محاكمة الشرع دون ادلة ، وختم أجواء اللقاءات بالقول بانها لم تكن زيارات شخصية فقط بل انها لم تكن بعيدة عن الجو الرسمي الحكومي ! لم يسمع هؤلاء ماقاله الشابندر الذي كذّب الادعاء بمقاتلة الاميركان أولاً وكشف عن فتح بوابات حوار مع الشرع ليس بعيدا عن الاجواء الحكومية ثانيا كما ان الشابندر انتقدد ازدواجية هذه المواقف ومن يقف وراءها بالقول ' لديكم علاقات مع دول مطبّعة واخرى داعمة للارهاب ' ثالثاً .. فما المشكلة مع الشرع ؟ ولماذا باءكم تجر وباء الخنجر لاتجر !! استشهد الشيخ الخنجر بمقولة استراتيجية لآخر رؤساء وزراء العهد الملكي الباشا نوري السعيد يقول فيها ' 'لا خير في سياسة خارجية عراقية لا تأخذسوريا كعمق استراتيجي لها'.. وبعد كل الضجيج الفارغ والجعجعة التي بلا طحين جاء السوداني في لقاء له مع وزير خارجية سوريا اسعد الشيباني ليلقم تلك الافواه حجراً مؤكدا على ' موقف العراق الواضح والثابت في احترام خيارات الشعب السوري، بكافةمكوناته وأطيافه والحرص على أمن واستقرار البلاد، الذي ينعكس على أمنواستقرار المنطقة' وعلى 'أهمية المشاورات السياسية والأمنية بينالبلدين' مؤكدا على