أحدث الأخبار مع #دار_وإعمار


صحيفة سبق
منذ 8 ساعات
- أعمال
- صحيفة سبق
من التواصل إلى التمكين: تجربة العميل في "دار وإعمار" مسار استراتيجي يبدأ قبل البيع ولا يتوقف عند التسليم
تتزايد أهمية تجربة العميل في القطاع العقاري السعودي، خاصة في ظل تحوّل توقعات المشترين نحو نماذج سكنية أكثر تفاعلًا وجودة واستدامة. هذه التجربة، بحسب سارة آل عبدالسلام، مدير أول لتجربة العميل في "دار وإعمار" "تبدأ قبل التملك بكثير ولا تنتهي مع استلام المفاتيح، بل تتحوّل إلى شراكة حياة.". تؤكد آل عبدالسلام، في حوار مع سبق، أن الشركة "انتقلت من مفهوم خدمة ما بعد البيع إلى هندسة تجربة شاملة تُصمَّم على امتداد رحلة العميل، لتولّد انطباعًا عاطفيًا وسلوكيًا مستمرًا ينعكس على سمعة المجتمع السكني وقيمته السوقية.". تشرح آل عبدالسلام أن هندسة التجربة تبدأ من اللحظة الأولى التي يتعرّف فيها العميل على دار وإعمار؛ إذ تُدمَج قيم العلامة مع تفاصيل التفاعل الرقمي والميداني بما يؤكد أننا نستمع لتطلعات العميل ونترجمها حلولًا ملموسة. وتضيف: "كل نقطة تواصل، سواء كانت عبر التطبيق، أو في مركز المبيعات، أو من خلال فعالية مجتمعية، هي فرصة إما لبناء الثقة، أو لهدمها؛ وعليه نصمّم كل تفصيل ليكون مهنيًا وإنسانيًا ومتسقًا مع هوية الشركة.". وتقول آل عبدالسلام: مع توسّع "دار وإعمار" جغرافيًا وتنوّع منتجاتها العقارية، حرص فريق تجربة العميل على تطوير نماذج عمل مرنة تضمن معايير موحّدة في جميع المناطق، مع مواءمة تفصيلية لخصوصية كل مجتمع. "نعمل وفق مصفوفة توازن بين هوية العلامة ومتطلبات السكان المحليين، بحيث يظلّ العميل يشعر بذات الجودة والاهتمام سواء اشترى في الرياض، أم الدمام، أو المدينة المنورة". وتوظّف الشركة التحوّل الرقمي في تعزيز كفاءة تجربة العميل من خلال أدوات تحليل البيانات، إذ يتم رصد التفاعلات اليومية على المنصات الرقمية ونقاط الاتصال نع العملاء وتحويلها إلى مؤشرات قابلة للقياس، تُستخدم لاتخاذ قرارات استباقية تسهم في تحسين بيئة السكن وتلافي المشكلات قبل وقوعها. كما تُستخدم هذه التحليلات في تطوير الخدمات المجتمعية، وتحسين البنية التحتية، وتحديد أولويات الصيانة والتواصل. تعتمد "دار وإعمار" على مزيج من الفعاليات المجتمعية والتقنيات الرقمية لتعزيز شعور السكان بالانتماء، إذ تُنظم لقاءات دورية تتيح لهم المساهمة في تشكيل تجربة سكنية تُراعي احتياجاتهم، بالتوازي مع إتاحة منصة إلكترونية تمكّنهم من متابعة الخدمات والصيانة وإبداء آرائهم في الوقت الفعلي. هذا الدمج بين التفاعل الحضوري والرقمي لا يرسخ فقط ثقافة المشاركة، بل يمنح السكان إحساسًا بالملكية الجماعية لمساحات المعيشة، ويخلق بيئة تواصل شفافة تحفّز الجميع على المساهمة في رقي المجتمع ورفع مستوى جودة الحياة فيه. وتعليقًا على ذلك، أوضحت سارة آل عبدالسلام أن "الهدف ليس فقط تقديم خدمة فعالة، بل بناء نمط حياة يشارك فيه السكان ويشعرون بأنهم جزء من قصة المكان، بكل ما تحمله من قيم وتفاصيل.". وتختم آل عبدالسلام حديثها، قائلةً: " إننا نعتبر أن تجربة العميل لا تنفصل عن جوهر العلامة التجارية، بل تمثّل امتدادًا طبيعيًا لوعودنا." من خلال الدمج بين القنوات الرقمية والتواصل المباشر، ومشاركة السكان في صياغة التجربة الحياتية، تتمكّن الشركة من بناء مجتمعات سكنية تتطوّر بثقة قاطنيها وتزدهر بقيمة انتمائهم. وتؤمن الشركة بأن نجاح تجربة العميل لا يُقاس فقط برضاه في لحظة محددة، بل بقدرته على نقل تجربته الإيجابية للآخرين، والمساهمة في ترسيخ سمعة المشروع كبيئة متكاملة للعيش والاستثمار.


صحيفة سبق
منذ 2 أيام
- ترفيه
- صحيفة سبق
"دار وإعمار" تنشر بهجة عيد الأضحى المبارك بمهرجان احتفالي متنقل في مشاريعها السكنية في الرياض
في إطار التزامها المستمر بتعزيز جودة الحياة والاحتفاء مجتمعات سكنية متكاملة، نظّمت شركة " دار وإعمار" للاستثمار والتطوير العقاري الفعالية المجتمعية السنوية بمناسبة عيد الأضحى المبارك، والتي تمثلت في موكب احتفالي متنقل بين أحياء مشاريع الشركة في الرياض، ضمن مبادرة تجمع بين الأثر الاجتماعي واستدامة العلاقة مع العملاء. جاءت الفعالية تحت عنوان " دار أعياد وجمعة أحباب"، وامتدت لتشمل مواقع في مشروعي " سرايا الفرسان" و" سرايا النرجس"، وسط تفاعل واسع من سكان المشاريع وزوارها. كما شهد الاحتفال مشاركة نوعية من عملاء مشروع " سرايا الجوان"، في مبادرة هدفت إلى توسيع نطاق التفاعل بين المجتمعات السكنية المختلفة وتعزيز شعور الانتماء بين السكان. وتميّزت الفعالية بأجوائها الاحتفالية التي جمعت سكان المشاريع وعائلاتهم والزوار في الرياض، حيث تجولت الشاحنات المزينة في أحياء مشاريع الشركة وقدّمت عروضاً حيّة وأنشطة ترفيهية تنوّعت بين الفقرات المخصصة للأطفال وتلك التي استمتع بها جميع أفراد العائلة. وجسّدت هذه الفعالية رؤية "دار وإعمار" في تعزيز جودة الحياة من خلال أنشطة تفاعلية تُسهم في ترسيخ روح التواصل والانتماء بين السكان وتؤسس لبيئات معيشية تفاعلية تتجاوز المفهوم التقليدي للسكن، وتُشكّل امتدادًا لحياة اجتماعية متكاملة. وتندرج هذه المبادرة ضمن استراتيجية المسؤولية المجتمعية وخدمة ما بعد البيع التي تعتمدها "دار وإعمار"، والّتي تضع راحة السكان ورفاهيتهم في صميم أولوياتها. حيث تنتهج رؤية لا تقتصر على تطوير وتسليم الوحدات السكنية، بل تتجاوز ذلك إلى دعم الحياة اليومية للسكان من خلال مبادرات نوعية تفاعلية. وقال مزاحم طرابزوني، المدير التسويقي في شركة 'دار وإعمار': "نحن لا ننظر إلى مشاريعنا باعتبارها مجرد وحدات سكنية، بل كبيئات مجتمعية تفاعلية ومتكاملة. من خلال هذه الفعالية حرصنا على إيصال أجواء العيد إلى قلب كل حي سكني، وخلق تجربة ترفيهية ممتعة تدعم التفاعل الاجتماعي وتعزز من شعور الانتماء لدى السكان. هذا التفاعل الإيجابي الذي لمسناه من العائلات هو مصدر فخر لنا ويحفزنا على الاستمرار في تقديم فعاليات مماثلة مستقبلاً." وأشار طرابزوني إلى أن الفعالية تأتي في سياق العلاقة المستمرة التي تربط "دار وإعمار" بعملائها، وقال: "نثمّن ثقة العملاء والملاك التي تمثل حجر الأساس في نجاحنا، ونؤكد أن بناء المجتمعات لا يتوقف عند التسليم، بل يستمر عبر مبادرات مجتمعية تشكل امتداداً حقيقياً لرسالتنا." وتواصل "دار وإعمار"، منذ تأسيسها عام 2007، تطوير مجتمعات سكنية متكاملة في مواقع استراتيجية في المملكة تضم آلاف العائلات، مع الالتزام بتقديم جودة عالية وتجربة سكنية تتمحور حول احتياجات السكان. وتندرج هذه الجهود ضمن التزامها بدعم مستهدفات رؤية السعودية 2030 في تعزيز جودة الحياة وتوسيع فرص التملك السكني للمواطنين.


أرقام
٢٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
دار وإعمار... شريكك لبناء محفظة عقارية متوازنة ومربحة
منصور الجفيلي مدير مبيعات المملكة في دار وإعمار لم يعد التملّك العقاري في المملكة مجرد حلم لبناء منزل، بل أصبح اليوم أداة استراتيجية لتنويع مصادر الدخل، خصوصاً مع تنامي فئة الملاك ذوي الوحدات المتعددة، الذين يطمحون إلى تملك منزل ثانٍ أو ثالث، إما للاستثمار، أو للارتقاء بمستوى معيشتهم، أو لضمان مستقبل أبنائهم. في دار وإعمار، نفخر بدورنا في تمكين هذه الشريحة من السعوديين عبر تقديم حلول عملية تجمع بين الأسعار المناسبة، وخطط السداد المرنة التي تسهّل الدخول إلى السوق العقاري بدون تعقيدات. في ظل الرؤية السعودية 2030، والتي تستهدف رفع نسبة التملك إلى 70%، نرى أن تمكين المواطن الباحث عن وحدة سكنية إضافية أو المستثمر المحلي لم يعد خياراً بل ضرورة. من خلال مشاريعنا المنتشرة في مناطق استراتيجية مثل الرياض، الدمام، المدينة المنورة، وجدة، قدمنا منتجات عقارية لا تستهدف فقط من يبحث عن "بيت العمر"، بل أيضاً من يتطلع إلى بناء محفظة استثمارية متوازنة في السوق العقاري. ندرك تماماً أن قرار الشراء والاستثمار بحاجة إلى تمكين، لذلك، نعمل بالتعاون مع عدد من البنوك الوطنية لتقديم برامج تمويلية مرنة، سواء للتملك الأول أو المتكرر للمستفيدين وغير المستفيدين، مع خطط دفع تناسب مختلف شرائح الدخل، ومن هذا المنطلق، حرصنا في "دار وإعمار" على تقديم نموذج سداد مرن وفريد في مشروعي "سرايا الفرسان 2" و"تالا الخزام" في مدينة الرياض، يُتيح للعملاء، بمن فيهم غير المستفيدين من برامج الدعم السكني، الاستثمار أو التملّك بكل يُسر. تقوم آلية السداد على 6 دفعات مرحلية، كل منها بنسبة 10%، يتم سدادها بالتوازي مع تقدم مراحل البناء، ما يمنح العميل راحة مالية وربط مباشر بين الدفع والتطوير الفعلي. أما الدفعة النهائية، والبالغة 40%، فتُستحق عند تسليم الوحدة، مما يقلل من الأعباء المالية خلال فترة التطوير. هذه الخطة تعكس التزامنا بإزالة الحواجز أمام التملك أو الاستثمار العقاري، وتُجسّد رؤيتنا في تمكين فئات أوسع من المواطنين من دخول السوق بثقة واستقرار. ونؤمن أن بناء المحفظة العقارية لا يقتصر على التملك فقط، بل يشمل أيضاً تجربة ما بعد البيع. ولهذا نولي أهمية خاصة لخدمات ما بعد البيع والصيانة، بما يضمن الحفاظ على قيمة الوحدة مع مرور الزمن. كما نعمل على تنظيم فعاليات مجتمعية تعزز من الانتماء بين السكان، وتدعم فكرة "الحي النابض بالحياة". وبينما تتجه السوق العقارية في المملكة نحو النضوج، فإن الاستثمار العقاري المدروس يبقى من أكثر الأدوات فعالية في تنمية رأس المال، خصوصاً في ظل الاستقرار الاقتصادي والتوسع العمراني الذي تشهده البلاد. وفي الختام، تواصل دار وإعمار التزامها بالابتكار وتقديم مشاريع تواكب تطلعات المستثمرين، سواء من حيث التصميم وجودة المنتج أو القيمة المضافة أو الخدمات الشاملة، لتبقى شريكاً موثوقاً في رحلتهم نحو بناء محفظة عقارية ناجحة.


الرياض
٢٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياض
خدمة ما بعد البيع - كيف تعيد تجربة العميل تشكيل الولاء في قطاع العقارات السعودي
في مشهد عقاري يتغير بسرعة، بات واضحًا أن بناء ولاء العملاء لا يعتمد فقط على جودة المنتج العقاري، بل على تجربة العميل الكاملة منذ الشراء وحتى بعد تسليم المفاتيح. في هذا السياق، أكدت الأستاذة سارة عبدالسلام، مدير أول لتجربة العميل في شركة "دار وإعمار" للاستثمار والتطوير العقاري، في تصريح لـصحيفة الرياض أن "التجربة الحقيقية تبدأ بعد البيع، حين تنطلق رحلتنا مع العميل كفرد ضمن مجتمع متكامل". وأوضحت أن تجربة ما بعد البيع لم تعد خدمة تكميلية، بل ركيزة أساسية في استراتيجية الشركة لتعزيز الثقة وتحقيق استمرارية العلاقة مع المالك، مضيفة: "نحن ننظر لكل مالك ليس كمستخدم للعقار، بل كعنصر محوري في بناء مجتمع نشط ومتفاعل". تعمل دار وإعمار على تطوير نماذج تعتمد على التفاعل المستمر لخدمة ما بعد البيع، وليس فقط الرد على البلاغات. وقالت عبدالسلام: "نخصص فرق دعم لكل مشروع، ونتابع ملاحظات السكان واحتياجاتهم بشكل دوري من خلال قنوات اتصال مباشرة ومنصات رقمية مثل تطبيق دار وإعمار وأرقام التواصل". وأكدت أن ثقافة "الاستماع للسكان" أصبحت جزءاً من هوية الشركة، وتُترجم من خلال جلسات مباشرة وفعاليات مجتمعية تُنظم بشكل دوري. ترسّخ هذه الفعاليات والمبادرات الروابط بين السكان وتؤكّد على شراكتنا الدائمة مع العملاء في بناء ورعاية مجتمع متكامل ينمو مع سكانه. وتطرقت عبدالسلام إلى التغييرات التي يشهدها سلوك المشترين في المملكة، قائلة: "الجيل الجديد يتوقع شفافية، وسرعة استجابة، وتجربة سلسة تمتد لما بعد التملك. لذلك نحن نعيد النظر في كل مرحلة من رحلة العميل، ونعمل على دمج أدوات رقمية تسهّل عليه إدارة مسكنه والتفاعل معنا". وفي ردها على سؤال حول كيف ينعكس هذا النهج على الولاء طويل المدى، قالت: "حين يدرك العميل أن التزامنا تجاهه لا ينتهي عند توقيع العقد، بل يبدأ من هناك، تتحول العلاقة إلى شراكة مستدامة أساسها الثقة المتبادلة. كل تفاعلٍ إيجابي بعد التسليم يرسِّخ هذا الشعور، فيصبح عملاؤنا سفراءً للعلامة يروون تجاربهم ويحيلون الآخرين إلينا، وهو ما يخلق دائرة ولاء تعزّز سمعة الشركة وترفع من قيمة أصولنا ومجتمعاتنا على حد سواء." وختمت عبدالسلام حديثها بالتأكيد على أن تجربة ما بعد البيع ليست "خدمة إضافية"، بل امتداد طبيعي لوعود العلامة التجارية، مضيفة: "في دار وإعمار، لا نبيع منازل فحسب، بل نؤسس لتجارب حياة ومجتمعات تنمو وتزدهر بثقة". *مدير أول تجربة عميل في شركة "دار وإعمار" للاستثمار والتطوير العقاري


صحيفة سبق
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة سبق
"مشروع "سرايا الشرق" بالشراكة مع NHC يجسد التزامنا بتقديم حلول عقارية تواكب رؤية المملكة 2030"
انطلاقًا من دورها الريادي في صناعة التطوير العقاري بالمملكة، أعلنت شركة " دار وإعمار" عن إطلاق مشروعها الجديد " سرايا الشرق" باستثمار بلغ حجمه 750 مليون ريال في مدينة الدمام، بالشراكة مع NHC ويأتي هذا المشروع ليعكس التزام الشركة بتقديم حلول سكنية عصرية تدعم استقرار الأسر السعودية عبر رفع نسب التملك العقاري للمواطنين. وفي تصريحه لسبق، أوضح الأستاذ عمرو الفقي أن مشروع "سرايا الشرق" يأتي امتدادًا لفلسفة "دار وإعمار" في تطوير مجتمعات حيوية ترتكز على التكامل العمراني وجودة الحياة، وقال: "نحن في "دار وإعمار" لا نبني وحدات سكنية فحسب، بل نُشيّد بيئات متكاملة تدعم الحياة الأسرية وتعزز من استدامة المجتمعات. مشروع "سرايا الشرق" يجسّد هذا التوجه من خلال مجموعة من الفلل التي صممت بأربعة نماذج معمارية تجمع بين الخصوصية والراحة، وتناسب احتياجات العائلات السعودية." وأشار الفقي إلى أن اختيار موقع المشروع في "وجهة الواجهة" بمدينة الدمام جاء بناءً على دراسة معمقة لحركة التطور العمراني والبنية التحتية في المنطقة الشرقية، وأضاف: "تتميز منطقة المشروع بموقع استراتيجي واعد يربط بين الراحة الحضرية وآفاق التوسع العمراني. وقد حرصنا على أن يضم المشروع جميع المرافق الخدمية من مساحات خضراء، وممرات للمشاة، ومرافق تجارية ومدارس، لتوفير تجربة سكنية متكاملة تحقّق جودة الحياة للسكان." كما نوّه إلى أن الشركة راعت في المشروع تقديم منتج سكني متوازن يجمع بين الجودة والتكلفة، قائلاً: "حرصنا على أن تكون أسعار الوحدات مناسبة لشريحة واسعة من الأسر السعودية، حيث تبدأ الأسعار من 797 ألف ريال، بما يضمن إتاحة الفرصة للتملك دون التنازل عن الجودة أو التصميم." وفي ختام حديثه، أكد الفقي أن شركة دار وإعمار مستمرة في تعزيز حضورها في المنطقة الشرقية عبر مشاريع نوعية تعكس ثقة العملاء واحتياجات السوق، مشددًا على أن: "مشروع 'سرايا الشرق' ليس مجرد إضافة عمرانية، بل خطوة جديدة نحو بناء مستقبل أكثر استقرارًا للأسرة السعودية، بما ينسجم مع تطلعات المجتمع ويدفع بعجلة نمو القطاع العقاري في المملكة إلى الأمام."