أحدث الأخبار مع #دارالشروق


الصباح العربي
منذ 4 أيام
- ترفيه
- الصباح العربي
منى أبو النصر تبدع.... سردية ثقافية عن الورود لا يمكن تخيلها
صدر مؤخرًا كتابًا جديدًا عن دار الشروق بعنوان الحالة السردية للوردة المسحورة، للكاتبة منى أبوالنصر، وهو كتاب يجعل الوردة هي البطلة لكل المشاهد. يحتوي الكتاب على مجموعة من الفصول السياسية والثقافية والفلسفية، وكل هذا تسببت فيه الوردة، فنظرت الكاتبة للوردة بنظرة أخرى، لاحظت علاقة الورد بكل شيء. ذكرت علاقة مارلين مونرو بالورد في حياتها، وحتى مماتها، وذكرت الثورات ووجود الورود فيها، كما أضافت عن وفاة ريلكه الألماني بسبب الوردة، كل هذا يجعلنا نقف أمام الوردة بعين من الحب والخوف أيضًا. تعتمد الكاتبة في قصتها على السرد، والتحليل، وهذا يؤكد وجود خلفية ثقافية ومعرفية لديها، وكأنها باحثة تريد دراسة الوردة بشكل مختلف.


الدستور
منذ 6 أيام
- سياسة
- الدستور
الباحث حسام عبدالظاهر يكشف لـ"الدستور" ملامح كتابه "رسالتان في الاجتهاد والتجديد"
قال الدكتور حسام عبد الظاهر، الباحث بمركز تحقيق التراث في دار الكتب والوثائق القومية، الخبير في لجنة التاريخ بمجمع اللغة العربية، إن كتابه الجديد "رسالتان في الاجتهاد والتجديد للشيخين حسن العطار ورفاعة الطهطاوي" المقرر صدوره قريبًا عن دار الكتب والوثائق، وبمراجعة من الدكتور إبراهيم الهدهد؛ يتضمن تحقيقًا لرسالة الشيخ حسن العطار (1776- 1835م) المسماة "رسالة في الاجتهاد"، وتحقيقًا لرسالة رفاعة الطهطاوي (1801- 1873م) التي عنوانها "القول السديد في الاجتهاد والتجديد". الباحث يكشف أهمية الرسالتين وأضاف "عبد الظاهر" في تصريح لـ"الدستور"، أن أهمية هاتين الرسالتين ترجع إلى سببين رئيسسيين: أولهما أهمية موضوعهما في الاجتهاد والتجديد، وهما المجالين اللذين تحتاجهما العلوم الدينية والإنسانية عامة.وثانيهما أهمية كاتبي الرسالتين الشيخين حسن العطار ورفاعة الطهطاوي باعتبارهما علمان من أعلام النهضة والاجتهاد ورائدان من رواد التجديد في مصر في التاسع عشر الميلادي، واللذين كان من أهم مظاهر الاتجاه التحديثي والتجديدي عندهما دعوتهما إلى تطوير التعليم الأزهري من حيث المناهج والمواد الدراسية، ووصل ما انقطع من التراث العربي الإسلامي فيما يختص بكافة العلوم. الطبعة الجديد تتلافي ما وقع من اخطاء في الطبعات السابقة وأوضح، أن الطبعة الجديدة التي ستصدر عن دار الكتب والوثائق القومية تتصف بأنها طبعة محررة تحريرًا دقيقًا تحاول تلافي ما وقع من أخطاء في الطبعات السابقة لهاتين الرسالتين المهمتين في بابهما؛ فرسالة العطار سبق نشرها في طبعة محدودة بالنرويج سنة 1996م على يد المستشرق كنت س. فيكور (Knut S. Vikor)، وهي طبعة اعتورها مئات الأخطاء ولايخلو سطر واحد منها من أخطاء، أما رسالة الطهطاوي فأشهر طبعة لها هي الموجودة في الأعمال الكاملة لرفاعة الطهطاوي التي نشرها دكتور محمد عمارة، وصدرت عن دار الشروق وكذلك في مكتبة الأسرة، بعنوان يخالف الحقيقة إذ نشرها تحت عنوان "القول السديد في الاجتهاد والتقليد" هذا فضلًا عما بنشرته من أخطاء وتحريفات أخرى.


العربي الجديد
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربي الجديد
هشام مطر وشهر في سيينا
تظلّ الكتب هي هدية من هناك، هدية من عالم آخر، هدية كانت تطلبها روحك من دون أن تعرف أنت نفسك من أيّ مكان تصلك تلك الهدية، هدية خصّيصاً لروحك أنت، وكأنّك كنت تنتظرها، واليوم جاءتني الهدية من أقرب البلدان لي، من ليبيا، ومن هشام مطر، في كتابه التأمّلي الهادئ "هشام مطر وشهر في سيينا"، بترجمة أكثر من رائعة لزوينة آل توية من عُمان. الكتاب صادر في طبعته الإنكليزية في 2019، وفي طبعته العربية الأولى عن دار الشروق في 2025. الكتاب رحلة تأملية لهشام مطر (يقيم في لندن منذ أكثر من أربعين سنة) إلى مقاطعة إيطالية هادئة و"مدينيّة"، مدينة منعزلة عن قوانين الكنيسة برمتها، بقانونها المدني الخاصّ بها من دون بقيّة المقاطعات الإيطالية كلّها؛ وكأن هشام كان مدينة أخرى منعزلةً ومدينيّة تحكي نفسها لنفسها من دون بلاغة، ومن دون ارتفاع صوت، مدينة تأمّلية كتوم مثل سيينا. هو يرحل إلى سيينا ويقترب من هشام كي يحكي ألمه الذي عاناه، وبحثه الدائم عن مكان الأب الذي اختُطف من القاهرة في 1990، ورحّل إلى ليبيا، لأنه معارض، في طائرة غامضة بلا هُويَّة، ولم يظهر بعد، إنها عادة تعاون السلطات دائماً في الخير وفلاح الأنظمة وسدادها مهما كانت، ضدّ الفرد الأعزل. هل كانت تلك مقدّمة تاريخية ساعدت هشام مطر أن يرفع عن صدره ذلك الحجر الثقيل في مدينة سيينا، ويلقي به بعيداً من بحيرة أحزانه، كي يكون ذلك هو تلك الرحلة التأملية الهادئة في شكل كتاب أو في شكل هدية لكلّ صاحب فقد في هذا العالم من دون أن يملك ترف النسيان؟ مدينة من لوحات من الفنّ الجداري الذي اشتُهِر خلال ثلاثة قرون (من القرن الثالث عشر إلى الخامس عشر)، وصارت اللوحات هي حقيقة المدينة ودستورها المرسوم على جدارياتها، مرّة يشار إلى المظالم، ومرّة يشار في اللوحات إلى العدل، كلّ اللوحات بالطبع من التراث المسيحي الديني بريشات فنّانين عظام، عمّروا تلك المدينة، لا بمواعظهم، ولكن بلوحاتهم، فصارت المدينة لهم، وهم للمدينة، من دون حاجة إلى نظم كنسية، أو مواعظ، أو دساتير؛ اللوحات هي معجزة الفنّانين للوصول إلى العدل من دون جيوش جرارة، أو سجون، أو طائرات غامضة لخطف المعارضين، هل المهم في المدينة هي اللوحات، أو حكاية هشام مطر؟ أم لقاء الغرباء فيها كما صادف هشام المرأة النيجيرية بعد ربع قرن من الإقامة، ولا همَّ لها بعد الحصول على جواز السفر سوى زيارة بلادها، أو ملاقاة هشام بالأسرة الأردنية البسيطة التي اختارت العيش في تلك المدينة؟ أم المهم كيف ألقى هشام عذاباته كلّها، هكذا دفعة واحدة، في تلك المدينة خلال ذلك الشهر؟ أم أن الهدية الأكبر كانت ديانا، تلك الزوجة التي جمّلت كلّ مشاهد الرواية، سواء في حضورها أو في غيابها؟ الكتابة تصنع غايتها من دون النظر إلى الحكاية أو إلى السياسة، أو إلى فقد الأدب أيضاً، الكتابة هي زينة نفسها وهي حصانها الرابح، حتى إن كانت رحلة مشوّقة إلى مدينة ما من دون أن يعرف صاحب الرحلة السبب الحقيقي. الكتابة الجميلة لا تُوصَف، لأنه يصعب وصفها، ويصعب أيضاً أن تعرف لماذا فتنتَ بها، كما فتن هشام نفسه باللوحات "السيينية"، كالبشارة أو شفاء الرجل المولود ضريراً، لأنه يبحث عن الأمل في الحياة وفي الكتابة أيضاً، أو في الطفلَين الأردنيَّين. وكما فتن بالمدينة نفسها، وكما آلمته حكاية فقد الأب طيلة هذه السنوات، رغم أن هشام قد حاول بذكاء الكتابة نفسها أن لا يعمّق ذلك الجرح داخله، كي لا يلتهم ذلك الجرح منه الكتابة والكتاب، بل ظلّ هشام يتحدّث عن غياب الأب، ككلمتَين إيطاليَّتَين كان يذكرهما الأب له حينما يعود من إيطاليا وهو طفل، قبل اختطافه، أو ذلك المنديل الورقي الذي بقي للعائلة في ملابسه بعد غيابه، وكأنّها تميمة أخرى تحمي لهم غيابه، تميمة ذكرى من شخص غائب منذ أكثر من ثلاثين سنة. في سردية جارحة، هي استهلالة حزن هشام في كتابة تقول كلّ شيء: "في عام 1990 عندما كنت في التاسعة عشرة من عمري، وما زلت طالب جامعة في لندن، أصبحت مفتوناً على نحو غامض بالمدرسة السيينية للرسم، التي غطّت القرون الثالث عشر، والرابع عشر، والخامس عشر، كنت قد فقدت أبي في ذلك العام، كان يعيش في المنفى في القاهرة، وذات أصيل اختطف، زجّ به في طائرة بلا معالم وطارت عائدة إلى ليبيا". كلمات قليلات قالت الجرح، وهكذا قاد هشام جرحه الخاص إلى اللوحات، فكانت الكتابة، كتابة يُنصَت إليها رغم قلّة البوح، ولكن بهدوء الحزانى استطاع هشام أن يصل بحزنه إلى نفسه، وإلينا، وإلى تلك المدينة التي كانت حلمه من زمن.


الدستور
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
من الشعر الجاهلي إلى أولاد حارتنا.. أبرز المعارك الثقافية في القرن الفائت
كانت ومازالت طاحونة المعارك الثقافية تدور ليس فقط، لفك الالتباس، لكن تقديم رؤى واضحة مفادها اعمال العقل العربي في وجه الثبوت والجمود الذي يقف دائمًا في وجه التنوير مرتدية ثياب سلطات ام سياسية او دينية أو اجتماعية عن أبرز المعارك الثقافية في المشهد الثقافي العربي يدور التقرير التالي: معركة الشعر الجاهلي – طه حسين يشعل أولى المعارك الفكرية1926 في 1926، نشر عميد الأدب العربي طه حسين كتابه المثير للجدل "في الشعر الجاهلي" والذي فجر قنبلة فكرية في المشهد الثقافي المصري والعربي. الكتاب ناقش صحة نسب كثير من الشعر الجاهلي، بل وطرح امكانية ان تكون بعض نصوص القرآن قد تأثرت بالبيئة الثقافية لعصر، ومناقشة بعضها في اطار نقدي وأكاديمي، هذا بدوره أثار موجة غضب عارمة من داخل الوسط الاكاديمي وخارجة، الامر الذي وصل بالبعض الى تكفير طه حسين. كتاب "في الشعر الجاهلي" بات ايقونة كبداية لطريق المعارك الثقافية الكبري والتي ما زالت إلى لحظتنا الراهنة يتم استعادتها، والنظر الى موقف المؤسسة القضائية المصرية وكيف انتصرت لحرية التفكير. الإسلام وأصول الحكم الشيخ علي عبد الرازق وفتح كتاب "الإسلام وأصول الحكم" للشيخ على عبد الرازق، معركة ثقافية وفكرية كبرى، وذلك عقب نشره في الربع الأول من بدايات القرن الفائت 1925، الكتاب جاء بأسباب رفضه لفكرة الخلافة والدعوة إلى مدنية الدولة، وأدى هذا الكتاب لمعارك سياسية ودينية كبيرة وينقسم الكتاب إلى 3 كتب فرعية:الأول عن "الخلافة والإسلام"، والثاني "الحكومة والإسلام"، أما الثالث فيدور حول "الخلافة والحكومة في التاريخ". وكانت من نتائج نشر الكتاب الى هجوم عنيف من الكاتب الإسلامي البارز محمد رشيد رضا على الكتاب ومؤلفه في مجلة المنار، واصفًا الأفكار التي جاءت فيه بـ"البدعة" التي ظهرت في وقتٍ تتضافر الجهود لعقد مؤتمر إسلامي عامّ لإحياء منصب الخلافة. وصدرت كتب عدة تتعرض لـ"الإسلام وأصول الحكم" وتنتقد ما جاء فيه، لعل من أبرزها كتاب الشيخ محمد الخضر حسين- الذي تولى منصب شيخ الأزهر بعد ذلك بأكثر من 25 عامًا "نقد الإسلام وأصول الحكم". أولاد حارتنا وتكفير نجيب محفوظ نشرت رواية "أولاد حارتنا " لنجيب محفوظ على شكل مسلسل في جريدة الأهرام في عام 1959، ولم تُطبع الرواية كاملة في مصر في ذلك الوقت، وظلت محجوبة لمدة ثمانية أعوام حتى تم نشرها بالكامل من قبل دار الآداب اللبنانية في بيروت وطُبعت هناك، وتم إعادة نشر الرواية في مصر عام 2006 من قبل دار الشروق. وأثارت أولاد حارتنا ضجة كبيرة عقب نشرها مسلسلة بصحيفة الأهرام، ما دفع بعض رموز التيار الديني المحافظ على وقف النشر استنادًا إلى تأويل الرواية تأويلا دينيا يتماس مع قصص بعض الانبياء. الأمر بدوره دفع محفوظ إلى عدم نشرها في كتاب داخل مصر ونشرت فيما بعد عبر دار الآداب البيروتية إلاّ ان ردود فعل التيار الديني المتطرف لم تتوقف وصل بها الأمر لتكفير نجيب محفوظ واهدار دمه.


الدستور
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
هكذا يخلد الكبار.. عائلات أدبية تنتشل المواهب بميزانيات محدودة
خصصت بعض العائلات الأدبية في مصر جوائز أدبية تحمل اسم علم من أعلام الإبداع تخليدًا لاسمه ودعمً ً للوجوه والمواهب الإبداعية الجديدة؛ منها من خصص في الرواية، وفن القصة القصرة، وأخرى ذهبت لدعم سينما المرأة، وفي السطور التالية نستعرض أبرز جوائز العائلات الأدبية في مصر منذ عام 2020 وإلي يومنا هذا. 2020.. جائزة سنوية تخليدًا لذكرى خيرى شلبي أعلنت عن فكرة الجائزة الفنانة الراحلة إيمان خيري شلبي عام 2020 تأتي تخليدًا لذكرى الكاتب الكبير خيري شلبي (1938 – 2011)، وذلك بالشراكة مع دار الشروق فى ذكرى ميلاد الروائى الكبير التى تحل يوم 31 يناير 2019. وتستهدف الجائزة تقديم الوجوه الإبداعية الجديدة فى عالم الرواية ومساعدة الكتاب الذين لم تتح لهم فرصة النشر من قبل لنشر عملهم الروائى الأول. 2020.. جائزة يحيى الطاهر عبد الله لكتاب القصة القصيرة وشهد عام 2020 إعلان أسرة أحد أبرز كُتاب القصة القصيرة عن جائزة تحمل اسمه؛ جائزة الكاتب الراحل يحيى الطاهر عبد الله لكتاب القصة القصيرة من المصريين، بهدف تشجيع كتاب القصص القصيرة "من الشباب" على تقديم أعمالهم للجمهور، ودعمهم، فى إطار نشر الثقافة فى المجتمع المصري. وشروط المسابقة ألا يزيد سن المتقدم عن 40 عامًا، وألا يكون قد سبق له نشر مجموعة قصصية من قبل، أما قيمة الجائزة، فليس هناك مقابل مادي، لكن سوف تتولى الجائزة طباعة العمل الفائز بالمشاركة مع أحد دور النشر الشهيرة، فضلًا عن ميدالية تحمل صورة صاحب رواية "الطوق والإسورة". ويفتح باب التقدم للمسابقة فى الأول من أكتوبر، ولمدة شهر كل عام. 2024.. جائزة إدوار الخراط للإبداع الأدبي وشهد عام 2024 إعلان أسرة الكاتب الراحل إدوار الخراط ممثلة في ابنيه، الدكتور إيهاب الخراط والفنان أيمن الخراط، تحت مظلة اتحاد كتاب أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية عن "جائزة إدوار الخراط للإبداع الأدبي"، في عام 2023؛ تقديرًا لدور الكاتب الكبير إدوار الخراط في مجال السرد الأدبي والقصة القصيرة والرواية. و تمنح "جائزة إدوار الخراط للإبداع الأدبي" سنويًا لكاتبة شابة أو كاتب شاب من مصر أو من العالم العربي عن عمل أدبي منشور تتوافر فيه شروط الابتكار الخلاق على مستوى الشكل والمضمون، ويسعى لتجاوز محددات النوع الأدبي وينفتح على تيارات الكتابة العابرة للنوع. وتهدف الجائزة بحسب بيان صحفي عنها إلى تشجيع الشباب والمواهب من كتاب مصر والعالم العربي لخوض مغامرة الكتابة الطليعية، وتعزيز قيم التجريب في مختلف مجالات السرد الأدبي، وتحفيز المبدعين، وكذلك دور النشر وصناع الكتاب والنقاد والصحفيين، على الاحتفاء بقيم الحرية الفنية وثقافة الاختلاف، وتنمية هذه القيم وتسليط الضوء عليها. تبلغ قيمة الجائزة خمسون ألف جنيه مصري للكتاب الفائز، وشهادات تقدير للأعمال التي تصل للقائمة القصيرة. 2025.. جائزة عاطف بشاي في مهرجان أسوان لأفلام المرأة مؤخرًا، أعلنت أسرة السيناريست الراحل عاطف بشاي إطلاق جائزة سنوية باسم جائزة عاطف بشاي تنطلق هذا العام وتخصص لتكريم موهبة جديدة ضمن فعاليات مسابقة الأفلام القصيرة لأفضل فيلم للشباب في مهرجان أسوان لأفلام المرأة، المهرجان الأقرب إلي قلبه، والذي وصفه يومًا بـ"بؤرة إشعاع حضارية في صعيد مصر". المواهب الأدبية الجديدة وأكدت أسرة الراحل، في بيان الأحد، أن الجائزة تأتي في إطار إيمان أسرة المبدع الراحل بضرورة مواصلة رسالته في دعم وتشجيع الطاقات الإبداعية الشابة وبأن الفن الحقيقي لا يموت، بل يستمر عبر من يؤمنون به ووفاءً لمسيرته الغنية، وتخليدًا لقيمه التي آمن بها.